أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة كامل النجار في .. ما هي مهمة الأديان















المزيد.....



رد على مقالة كامل النجار في .. ما هي مهمة الأديان


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3174 - 2010 / 11 / 3 - 23:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على مقالة كامل النجار في .. ما هي مهمة الأديان

الكاتب

أما الإسلام فلم يأت بأكثر مما أتت به اليهودية والمسيحية غير إضافة بعض العادات الجاهلية إلى القوانين الإسلامية.
رد

الغي الإسلام الكثير من التشريعات الفاسدة التي شرعها الفكر الوثني الشركي لأهل مكة .. واستبدلها بتشريعات أكثر عدلا وإصلاحا للبشرية.. لتشمل جوانب متعددة منها إسلاميه

الإنساني الجانب

{قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }الأنعام151
{وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ }النساء3
{وَاللّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الْرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُواْ بِرَآدِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاء أَفَبِنِعْمَةِ اللّهِ يَجْحَدُونَ }النحل71
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }آل عمران130
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً }النساء29

الجانب الاجتماعي

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ }الحجرات11
{وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الحجرات9
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ }النور27
___________________________________________
الكاتب

فبالنسبة للطفل نجد أن الإسلام منع التبني وجعل الطفل المولود من علاقة خارج الزواج طفلاً غير شرعي لا يأخذ اسم أبيه ولا يرثه.
رد

الإسلام لم يرفض التبني إنما ألغى احد الأنظمة الجائرة التي شرعها الفكر الوثني الشركي لأهل مكة .. عندما حرم النظام الجاهلي الوثني زواج الأب من الزوجة المطلقة للابن المتبنى .. الآية صريحة تتكلم عن زواج زوجة الابن المتبنى ولا تمنع تبني الأطفال .. انتبه إلى ما بين الأقواس..
{وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا [[لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً }]]الأحزاب37

______________________________________________

الكاتب

وبما أن التبني محرّم في الإسلام فإن الطفل غير الشرعي إما تقتله والدته أو يصبح من أبناء الشوارع الذين يربون بعضهم بعضاً بعيداً عن أخلاقيات المجتمع.

رد

سياسة التشريع

1-اليتامى:
أمر الله سبحانه برفع الهاجس النفسي الناتج عن مخالطة الأشخاص الذين جاؤوا بطريقه غير شرعيه خوفا من إن يكونا فاسدين نسبتا إلى ما كان الفساد سببا لوجودهم ..حيث أكد الله سبحانه إن الإنسان يولد على فطرة سليمة وفطرته تكون حسب ما يكسبه الإنسان في المجتمع... ولا يكون الفساد في أصل الخلق .. إي لا تعتقدون إن من جاء من الزنا مكتسب بطبيعته الخلقية سلوك الفساد ...ولا من جاء من الزواج يكسب سلوك الأخيار ..ولو شاء الله فضح البشرية حيث يجعل لكل من جاء من الزنا علامة لا تنمحي عنه وتبقى عارا عليه وفضيحة حتى يموت ...ثم لماذا؟؟؟ تشمئز أنفسكم منهم وانتم تمارسون الزنا سرا وعلانية.. وربما تكنوا انتم من عواقبه .. لو شاء الله لفضحكم إن الله قوي على ذلك لكن حكمته أعظم من قوته يوم ستركم وانتم تزنون سرا وجهرا


{فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاء اللّهُ لأعْنَتَكُمْ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }البقرة220
**************************************************

لكي يلتزم المسلمون بقواعد التشريع الإسلامي اقرن الله سبحانه عبادته مع كفالة اليتم ...وجعله شرط الإيمان

{وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً }النساء36

التخصيص المالي لليتامى
وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُوْلُواْ الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ وَقُولُواْ لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفاً }النساء8
أمر الله سبحانه بتخصيص مبالغ ماليه لليتامى ...التي يحصلون عليها من فيء المعارك أو غنائم الحرب

{مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }الحشر7
{وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }الأنفال41

إلية تعامل كافل اليتيم مع مال اليتيم

{وَابْتَلُواْ الْيَتَامَى حَتَّىَ إِذَا بَلَغُواْ النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُواْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَأْكُلُوهَا إِسْرَافاً وَبِدَاراً أَن يَكْبَرُواْ وَمَن كَانَ غَنِيّاً فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَن كَانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُواْ عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللّهِ حَسِيباً }النساء6

إلية ألمحافظه على أموال اليتامى

{وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً }النساء2
{إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً }النساء10
***************************************************************

بعد إن حدد الله سبحانه آلية التعامل مع اليتيم وبين جميع الشروط الواجب الالتزام بها وموقف كافل اليتيم من أموال اليتامى ...يترك الخيار لكافل اليتيم

وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى

*على الذين ليستطيعون كفالة اليتيم وفق الشروط التي ذكرها الله سبحانه أعلاه.... عليهم تعدد الزوجات من واحده إلى أربعه ... وعلى الذين ليستطيعون تعدد الزوجات فواحدة أو واحده من ملك اليمين... هذا ادني مستوى تتطلبه العدالة من خاف إن إلا يعدل بينهن
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى
فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ{3}

بداء إلية تعدد الزوجات على وضع الزواج بين التحليل والتحريم إي..احل الله الزواج من بعض النساء وحرم نساء أخريات .. لقد احل الفكر الوثني الشركي زواج المحارم .. وقد حرمه لإسلام ...وحرم الفكر الوثني الشركي الزواج من ملك اليمين ..ولقد أحله الإسلام

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً{23

نجد إن التنزيل أدرج ضمن المحرمات ..والمحصنات من النساء…السؤل ؟؟؟؟؟ الذي يطرح نفسه كيف يحرم الله المحصنات من النساء ... الجواب.. كان ضمن التشريع الجاهلي شرعية تبادل الزوجات ...حيث يتفق الرجلان على إن يطلق كل رجل زوجته ويتبادلان بهما ....بزواج جديد ضمن فتره زمنيه محدده ثم تعاد كل زوجه إلى زوجها بعد انتهاء المدة الزمنية........... وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء

*********************************************************

بداء الله سبحانه من هذه الآية بتعدد الزوجات من ملك اليمين حيث فتح الباب على مصراعيه للزواج منهن .. وعلى كل مسلم من أراد الزواج منهن إن يدفع لكل مملوكة قسما من المال (لسيدها ) وهو بمثابة عتقها من الرق ومهرا لزواجها..على شرط إن يكون هذا الزواج زواجا حقيقيا وليس متعه ولا سفاح كما كانوا يفعلونه في الجاهلية... ويعتبرونه زواج المحصنات.... وتكون فيه ملك اليمين بعد هذا الزواج زوجه محصنه بغض النظر عما ارتكبته من مساوي لا أخلاقيه قبل هذا الزواج ..ولتسهيل هذا الزواج ... ترك الله الخيار بين المتزوج (وسيد المملوكة) على حرية دفع المال المفروض .إما مقدما قبل الزواج أو مؤخرا بعد الزواج حسب الاتفاق وحسب الإمكانية المادية وان الله حكيم بهذا الحكم لأنه عليم بمن يستطيع الدفع مقدما .. ومن هو غير قادر عليه وأراد تأخير دفعه

إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً{24
_________________________________________________

الكاتب

بالنسبة للمرأة فإن الإسلام جعلها عورة لا يجوز لها أن تكشف من جسمها شيئاً سوى لزوجها، ومنع عليها الخروج للعمل خشية الاختلاط بالرجال،

رد

ازدواجية في التعبير الديني الاجتماعي.. العورة لا علاقة لها بالاختلاط .. لان ستر العورة متعلق بالاثارات الجنسية ولاسيما في مجتمع يحرم الزنا ...
{وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }النور31

إما الاختلاط فهو غير محرم في الإسلام .. فلا مانع من إن تكون المرأة مستترة وهي تمارس الوظيفة والتعليم الجامعي والسفر.. وقيادة السيارة .. أو سائق تكسي أو حافلة ركاب .. ما دام هناك تحفظ على الصالحات
__________________________________________________________

الكاتب

وفي نفس الوقت قَصّر فترة العدة للتي يموت زوجها من سنة كاملة كما كان في الجاهلية إلى أربعة أشهر تصرف لها فيها نفقتها من تركة زوجها المتوفي، وبعد الأربعة أشهر لا حق لها في النفقة، وإذا كان إرثها قليلاُ فليس أمامها إلا بيع جسدها لتعيش.

رد

يختلف مستوى الاستيعاب عند البشرية فمنهم من يستوعب بشكل سريع .. ومنهم من يتأخر في الإدراك إلا بتكرار الموضوع إلى عدة مرات .. هذا فيما يخص المرحلة الابتدائية الأولى .. ولكن لأمر يختلف عندما تتحدث مع دكتور أو طبيب .. فلأمر لا يحتاج إلى تكرار الموضوع .. لقد علقت على المقطع علاه للمرة الثالثة على تول في مقالات كامل النجار..
هنا الآية تحدد العدة الشرعية للمرأة الأرملة .. أربعة أشهر وعشرة أيام .. هنا تعتبر العدة فرض..
{وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }البقرة234
هنا العدة يحددها الزوج عن طريق وصيه يوصي بها لزوجته متاع .. أي إنفاق عليها من ماله الخاص حول كامل .. وهذه الآية تخص الحوامل والمرضعات .. يوصي الزوج بهذه الوصية لزوجته لكي تبقى أطول وقت مع الطفل إلى حين بلوغ عمر الطعام .. أو بلوغ عمر الفطام
{وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِهِم مَّتَاعاً إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِي مَا فَعَلْنَ فِيَ أَنفُسِهِنَّ مِن مَّعْرُوفٍ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }البقرة240
______________________________________________________

فرض الإسلام على الذي يقذف المرأة أن يأتي بأربعة شهود رءوا المرود في المكحلة، وفي نفس الوقت فرض على المرأة التي تتعرض إلى الاغتصاب أن تأتي بأربعة رجال شهدوا الاغتصاب ورءوا المرود في المكحلة، وهو أمر مستحيل أدى إلى تجريم المرأة التي تتجرأ وتشتكي للسلطة الاغتصاب الذي وقع عليها.

من المعروف إن الزنا لا يقع مجاهرة إنما في استتار تام وخاصة في المجتمعات التي تحرم الزنا .. كيف سنجمع أربعة شهداء على امرأة تمارس الزنا .. وهي مستترة في بيت أو مكان بعيد في غابه.. ونشاهد المرود في المكحلة .. طبعا الاتهام بالزنا لا يكون عشوائي مجرد خروج المرأة أو تأخرها عن بيتها أو تواجدها في الأسواق والإمكان ألعامه ... إنما هناك اتهام فعلي تقذف بالزنا يشار به إلى المرأة مع رجل محدد وليس عشوائي .. هنا دور الشهداء يشهدون بان المرأة شوهدت مع هذا الرجل وهي خارجه من شقته أو نزلت من سيارته .. أو خرجت من مكتبه .. إما قضية المرود في المكحلة .. فهي من تحليل الأغبياء أصحاب الدين السياسي
{وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }النور4

أما قضية الاغتصاب فلا تحتاج إلى أربعة شهداء بل بالعكس قال الله فمن أكرهت على البغاء فان الله من بعد اكرهن غفور رحيم...
يطمئن الله ..سبحانه ملك اليمين التي وقع عليه الظلم والاغتصاب ما عليها من ذنب ولا إثم فان الله من بعد أكراهن غفور رحيم.. سمح التشريع بالزواج من المرأة المغتصبة .. لأنها أكرهت على ذلك


{وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النور33
_________________________________________________
الكاتب

الإسلام جعل شهادة المرأة نصف شهادة الرجل وفي نفس الوقت حدد شهادتها فقط في الأمور المالية، ولا يجوز للمرأة أن تشهد في أي جريمة تستدعي حد الرجم أو القتل، وبالتالي لا يحق لها أن تشهد في جريمة قتل حتى وإن رأت القاتل بأم عينها وهو يرتكب جريمته

رد

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْاْ أَن تَكْتُبُوْهُ صَغِيراً أَو كَبِيراً إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوْاْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُواْ فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }البقرة282


قال الله

وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى


هنا يضع الله سبحانه آلية لتطبيق أية الدّين للحفاظ على حقوق الآخرين عن طريق ألكتابه الثبوتية والشهود لتأكيد عملية البيع لدحض المبطل المخادع الذي يريد أكل مال غيره بالباطل.. يطلب الله سبحانه من المتبايعان إثناء عملية البيع أو الدّين تدوين مفردات البيع أو الدّين.. ولا تكتمل هذه العملية إلا باثنين من الشهود
إذن هنا قاعدة ثابتة نحتاج للشهادة اثنين من الشهود سواء إن كان رجلين أو رجل ومرآتان ... بما إن الشهادة لا تكتمل حتى يتفق المتبايعان على الشهود... إذن يطلب الله للشهادة عند البيع رجلين .. أو رجل وامرأتان... وان الهدف من شهادة المرأتان لان النساء يتعرضن إلى ظروف خاصة تضطر فيه القعود في البت دون إخراج ..أو لا تسمح لها الظروف في بعض الأحيان الخروج لأداء الشهادة ومن هذه الظروف هي
عدة وفاة الزوج
الولادة
السفر أو الزواج خارج مكان الإقامة


وان تضل أحداهما إي بمعنى غابت عن الحضور أو تعذرت عن أداء الشهادة ذكرت بصاحبتها الأخرى التي كانت معها إثناء الشهادة… ذهب المفسرون على إن تضل بمعنى ذهب عقلها أو نسيت مفردات الشهادة بسب ضعف عقلها فيتذاكران بينهن على كيفية وقائع الشهادة عن طريق التذكير والمذاكرة ..يعتبر هذا التفسير غير صحيح لان الله سبحانه... أكد على كتابة الدّين كتابه عامه ..وكتابة جميع مفردات البيع أو الدّين وتدوين كل ما يتعلق به .. كبيرا وصغيرا .. إذن القضية لا تحتاج إلى جهد عقلي من اجل التذكير بمجريات البيع لأن مفردات البيع أصلا مكتوبة وتم الاتفاق عليها مسبقا

وَلاَ تَسْأَمُوْاْ أَن تَكْتُبُوْهُ صَغِيراً أَو كَبِيراً إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ

إذن القضية مجرد أجابه.. بنعم.. أو...لا ...عندما يقع السؤال على المرأة إثناء أداء شهادتها بخصوص مجريات البيع أو الدّين.. ففي كل الأحوال لا يحضر للشهادة امرأتان.. إنما رجل وأمره حسب قانون الشهادة إن لم يكن رجلين فرجل وامرأتان.... إذن عملية البيع أو الدّين مع كتابة مفرداته والشهود هي امثل طريقه للحفاظ حقوق الآخرين ورفع الشك في حالة بطلان احد المتبايعين... وعلى هذا الأساس إن الله لا يريد إن يثبت لنا إن المرأة ناقصة عقل ودين إنما هي الإلية لضمان حقوق الآخرين عند البيع أو الدّين

ضل بمعنى غاب ..مفردات كلمة ضل حسب ما جاء في القران
قال الله

{انظُرْ كَيْفَ كَذَبُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ }الأنعام24

{هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ قَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَل لَّنَا مِن شُفَعَاء فَيَشْفَعُواْ لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ }الأعراف

{هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَّا أَسْلَفَتْ وَرُدُّواْ إِلَى اللّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ }يونس30

{أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ }هود21

{وَنَزَعْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً فَقُلْنَا هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ لِلَّهِ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ }القصص75

_________________________________________________

الكاتب

العبيد والإماء كالبضائع في الإسلام، لا حقوق لهم ويمكن للمالك أن يبيع الأمة حتى إن كانت متزوجة، وبيعها يُفسخ زواجها. وأطفالها ملك سيدها. العبد يُقتل بالحر ولكن الحر لا يُقتل بالعبد (الحرُ بالحرِ والعبدُ بالعبدِ والأنثى بالأنثى) (البقرة

رد

استخف كامل النجار بعقول إتباعه كثيرا إلى ابعد الحدود .. الحمد لله الذي جعل محمد راعي غنم .. ولم يجعله من أهل التقدم والحضارة .. يضع الله سبحانه أية تُحدد حدود القصاص في القتل أو ما نسميه الثائر .. قال الله
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ
الآية واضح تضع حدود القصاص في القتل .. وتأمر بالقصاص من القاتل .. إن كان القاتل حرا فلا يقتل عبدا مكانه وان كان القاتل عبدا فلا يقتل حرا مكانه .. وان كان القاتل اثني فلا يقتل ذكرا مكانها .. ولم يقل الله الحر بالعبد أو العبد بالحر .. مثل.. ما قال كامل النجار



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد علئ مقالة ميس اومازيغ في الاسلام و العقل
- رد على مقالة عهد صوفان في .. التشكيك بالأديان أسئلة رافقت ال ...
- زواج إسحاق بين الكتاب المقدس والتنزيل
- رد على مقالة ريميل وهبي في ..مكانة المرأة في الإسلام
- رد على مقالة محمد حياني في.. انهيار الإسلام
- إخفاقات كامل النجار في.. الرد على تساؤلات القراء
- رؤيا إبراهيم بين زمزم وبئر السبع
- إيضاحات على مقالة هشام ادم في... القران والإنجيل
- رد على مقالة كامل النجار في... الكون بين العلم والدين
- رد على مقالة سامي لبيب في.. نحن نخلق آلهتنا ( 10 )
- إسماعيل بين بئر زمزم وبئر السبع
- رد على مقالة جهاد علاونه في .. إخراج القران
- رد على مقالة سامي لبيب في.. الدين عندما ينتهك إنسانيتنا 16
- الاقتتال الطائفي و ألأممي
- رد على مقالة هشام ادم في ..جدلية النص الديني والتأويل -2
- تخلف الفقه الإسلامي في ظل الإسلام السياسي
- رد على مقالة سامي لبيب...في تديين السياسة أم تسييس الدين (5)
- سياسة الفكر الاديني.
- رد على مقالة سامي إبراهيم..أسئلة إلى الله(4)
- الانقسامات في ظل الدين السياسي


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة كامل النجار في .. ما هي مهمة الأديان