أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الجواهري - إستراتيجية البعث احلاف محرمة وزوابع بأسماء مختلفة















المزيد.....

إستراتيجية البعث احلاف محرمة وزوابع بأسماء مختلفة


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 956 - 2004 / 9 / 14 - 10:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما يسمى بالمقاومة في العراق هي البداوة متمثلة بالعشائر تتحالف وتتداخل مع التنظيمات الجهادية المتخلفة والتنظيمات السياسية المهزومة وعصابات الجريمة المنظمة والجيش والشرطة والموظفين الحكوميين ورجال أعمال ورجال دين في منطقة جغرافية محددة وفي تركيبة معقدة لها أدواتها وأذرعها وإمتداداتها عبر المناطق المحيطة وحتى البعيدة في دول الجوار والعالم. ربما لا تحوي المنطقة الآمنة لهم ، او الملاذ الآمن، على أكثر من ثمن سكان البلد، وفي احسن الأحوال السبع، جميعهم رهائن بيد ما يسمى بالمقاومة وتشكل بذات الوقت دروعا بشرية لها، هذه التركيبة بالرغم من صغرها وقلة اعضائها الفاعلين، لكنها فعالة بالقدر الذي تبدو وكأنها أكبر من ذلك بكثير لعدة أسباب أهمها الإعلام الذي منحهم فرصة تاريخية لم تحظى بها عصابات الجريمة والعنف المسلح بالعالم من قبل، ترعاها جميع دول الجوار وتلك االتي لها مصالح في العراق كفرنسا االتي تلعب على هذه الأحصنة في ساحة السباق العراقية، تدعمها أموال العراق التي سربها البعث وأعوان صدام إلى الخارج والتي مازالت باقية في العراق بايد أمينة، مرغمة على ذلك، فالخيانة تعني الموت المحقق. يتداخل في عملها ما هو مبدئي وما هو مصلحة مالية بسيطة أو حتى حقد طائفي أو الثار أو الإنتقام، ولكن كلها تندرج تحت مسمى المقاومة بفعل سحر الإعلام المنحاز بالكامل لهذه العصابات المجرمة. كخيوط العنكبوت، ترتبط كل هذا العلااقات ببعضها، ولكن خيوط كرقة خيط العنكبوت لا تصطاد إلا الذباب والمخلوقات االضعيفة. إذا أستثنينا من هذه التركيبة نشاط الصدر وأتباعه، فإن نشاط هذه العصابات تقريبا ينحصر بتلك المنطقة بالاضافة إلى بغداد، ويتركز على تفجير أنابيب النفط والبنية التحتية للخدمات من أنظمة تجهيز الماء وشبكات الكهرباء لما لها من أثر إقتصادي وإجتماعي، وعبوات ناسفة على الطرق يراد بها أن تطال الأمريكان ولكن معظمها قد نال من العراقيين المدنيين، وأسلوب آخر أكثر خسة من سابقاته متمثلا بالاغتيال وخطف الرهائن.
مناطق العشائر في المنطقة الغربية من العراق هي البيئة الآمنة التي تتحرك بها جميع الصابات المسلحة، وتنظيمات السلفية والبعث وبقايا النظام المقبور من قتلة لا يأبهون بالسياسة إلا بما يساعدهم على البقاء ويمنحهم حرية التحرك والتخريب ويوفر لهم فرص التحرك من أجل مزيد من القتل، ويتداخل معهم عصابات الجريمة المنظمة التي غالبا ما يكون لها إمتدادات عشائرية ضمن هذه المنطقة. كل هذا الحشد من المجرمين المرتبطين ببعضهم بشبكة عنكبوتية معقدة التركيب، كما أسلفنا، كلها تتحرك ضمن تلك البيئة الآمنة الواسعة الانحاء في تلك المناطق من العراق وهي المنطقة الغربية من بغداد وشمالها وقليل من تشعباتها نحو الشرق والجنوب منها، وهذه الشبكة لها إمتدادات أبعد من ذلك، فإن لها أذرع في عواصم عربية ترفدها بالمجاهدين من المغرر بهم من العرب والأفغان والإيرانيين وغيرهم من جنسيات أخرى، وترفدها بالمال والسلاح والدعم الإعلامي والمعنوي وحتى النصيحة، كما يرفدها البعث بأموال العراق المسروقة. يبدو أن الأمر يتعدى الإحتظان من قبل العشيرة أو العشائر ويتجه إلى المشاركة بالعمليات في الكثير من الحوال، وتكون المشاركة أكبر فيما لو كانت البيئة الآمنة أكثر تخلفا، وتقل فيما لو كانت البيئة لديها من المثقفين الغير متدينين والغير مسيسين، أي البيئة الأكثر تطورا، فالحركة ضمن هذا النوع من البيئات يكون محدودا بفعل الدور البرغماتي للمثقفين المستقلين وأحيانا السياسيين أيضا، بالرغم من ان البعثيين هم قوام هذه التركيبة الغريبة العجيبة إلا انهم ذو دور محدود في العمليات كونهم يتغلغلون بين جميع االفصائل ويبدو أنهم يبغون من وراء هذه الإستراتيجية استمرار عمل هذه التنظيمات دون تتوقف، وهذا ما شاهدناه مع مقتدى الصدر في الجنوب حيث أن معظم قياداته من البعثيين ومن بقايا الجيش العقائدي القديم وفدائيوا صدام وعناصر الإستخبارات السابقة. هذه الجماعات تلعب أدوارا متعددة وهي الإستمرار بالعمل العسكري ويفشلون أية محاولة لنزع أو إلقاء السلاح، ومن ناحية أخرى يوفرون الخبرة والدعم اللوجستي والمالي لهذه العصابات وحتى تلك الإجرامية منها ولا يمكن اعتبارها من فصائل المقاومة، إن صح التعبير عنها كونها مقاومة، وتوفر هذه العناصر البعثية الكثير من الروابط العشائرية في مناطق العراق المختلفة وليس المنطقة المشتعلة بالعنف المسلح وعمليات الإختطاف فقط، وهذا ما يفسر القيام أحيانا بعمليات في مناطق أخرى من العراق.
من الواضح جدا إن الهيكل الرئيسي لهذه التركيبة المعقدة هو حزب البعث الدموي الذي لم يحمل يوما ما مشروعا للعراقيين غير الموت والدمار والاستباحة والغدر وكل الرذائل التي عرفتها البشرية تدخل ضمن برامجه سواء كان في السلطة أو خارجها، فحزب البعث اليوم يبدو وكأنه غير موجود ويعمل بشكل مباشر، ولكن في واقع الأمر هو الذي يمثل الهيكل الذي تتشكل عليه تلك الشبكة العنكبوتية القذرة التي تشيع الموت والدمار في أرض الرافدين وتهدف في النهاية بالعودة للسلطة من جديد بمسميات جديدة.
من خلال متابعاتي المستمرة وجدت إن البعث هو حجر الزاوية، فهم لا يعملون باسم البعث ولكن عناصرهم قد تغلغلت في جميع عناصر تلك التركيبة التي تبدو معقدة، يعملون مع جميع الخلايا أو التنظيمات الاسلامية ويساهمون بتشكيل جميع الأحزاب التي تمثل الواجهة السياسية ويشكلون الهيكل الرئيسي للقوات التي شكلتها الحكومة وقوات الاحتلال الامريكي، وعلى سبيل المثال وليس الحصر، نجد تلك القوة التي تسمى بلواء الفلوجة الذي تم حله بعد أن تبين إن هذا اللواء لا يعمل إلا إلى مصلحة ما يسمى بالمقاومة ومنحها فرصة واسعة للعمل ضمن تلك المنطقة وتسهيل وصولها إلى مناطق العراق الأخرى. البعثيون أيضا يشكلون القاسم المشترك لهيئة علماء المسلمين سيئة الصيت، فجميع المنضوين لهذه الهيئة التي لم تعد مشبوهة وحسب، بل ضالعة بكل الجرائم التي ترتكب في العراق بمنتهى الوضوح، جميعهم من بقايا رجال المخابرات السابقة وإمامية الجيش المنحل والذين ساهموا مساهمة فاعلة بما يسمى بالحملة الإيمانية سيئة الصيت في أواخر سنوات النظام المقبور، والبعثيين هم أيضا قوام تلك التنظيمات الجديدة كإتحاد رجال العشائر العراقية وغيرها كثير قد يصل إلى أكثر من مئة تنظيم، وبالرغم من خطابهم الذي يبدو وكأنه مسالم وبريء. وهم، أي البعثيين، تغلغلوا اليوم بجميع مؤسسات المجتمع المدني العراقية القديمة أو الجديدة وصاروا يتحكمون بسياساتها وبرامجها، وهم من تغلغل أيضا في جميع مؤسسات الدولة بفضل سياسة الحكومة التي يرأسها بعثي سابق لم يستطع أن يقدر لحد هذه اللحظة إنه سيكون أول ضحاياهم بعد أن يتمكنوا من مفاصل الجيش الجديد والقوات المسلحة التي يتم اليوم تشكيلها من الظباط البعثيين الذين يظهرون براءة ويتنصلون عن أفعال النظام المقبور، وهم من يشكل معظم رجال الاعلام الجدد في العراق ويظهرون مرونة عالية وحتى عداءا للنظام القديم، وهم من يشكل أيضا الهيكل الرئيسي للوزارة متمثلا بالوزارات الأكثر أثرا في القرار والقوة بحيث يمكنهم الانقضاض على السلطة وقت يشاؤون بعد أن يستتب لهم الأمر وربما تتشكل منهم وزارة منتخبة وشرعية. وهم أيضا من يلوح من جديد بالورقة الكبرى التي يسيل لها لعاب الغرب المتمثلة بالنفط، وهذا ما بدا واضحا في تصريحات المسؤولين من أن العراق سيمنح عقود تطوير الحقول النفطية على أساس المشاركة، وهذه الصيغة تعتبر أحدى الوسائل الخبيثة للتجاوز على قانون رقم ثمانون والالتفاف عليه وتفريغه من محتواه، والذي لا تخفيه الحكومة بهذا الصدد هو أن هذه العقود كانت وزارة النفط العراقية قد عملت عليها منذ زمن النظام المقبور ولم تنفذ لحد الآن وقد قطعت شوطا كبيرا بحيث لم يبقى لها سوى التنفيذ، حيث كان صدام قد أعدها من أجل الاجهاز النهائي على قانون رقم ثمانين وذلك بعد سلسلة من التجاوزات التي كان يجب أن تنتهي بهذا النوع من العقود بعد حل شركة النفط الوطنية، العقبة الكأداء، دون تحقيق هذا النوع من العقود، وها هي الحكومة تجدد كل ذلك الإرث البغيض الذي نحمد الله على أنه لم يتحقق في زمن النظام الهمجي البهيمي المقبور. إن ما تقوم به حكومة المؤقتة غير شرعي ويجب أن يوضع له حدا على الفور من قبل قوى الشعب الفاعلة والمجلس الوطني المؤقت وطاقم الرئاسة العراقية، فأنا أتحدث من خلال هذا المنبر باعتباري متخصص في مجال انتاج وتطوير حقول النفط والغاز وليس من خلال مزايدة رخيصة، فأنا ممن يدعمون التغيير نحو عراق ديمقراطي ولست مزايدا لأني أعرف ان العراق لديه الكثير من الكوادر النفطية القادرة على تولي هذا الملف بالطرق الأكثر شرعية وواقعية وهو المستقبل بالنسبة للعراق، وهو ليس بحاجة لأموال لا يستطيع العراق توفيرها.
وهنا يجب أن نلفت إنتباه العراقيين إلى أنه لا يحق لأية حكومة غير منتخبة أن تمس الملف النفطي بإعطاء إمتيازات أو عقود لشراكات عالمية لكي تطور حقول النفط العراقية من أجل زيادة الانتاج، لأن زيادة الأنتاج يمكن للعراق أن يعملها دون اللجوء إلى هذا النوع من العقود، فمهما كان المشروع كبيرا فإن العراق يستطيع أن يسترجع جميع التوظيفات المالية المخصصة له في زمن لا يتجاوز السنة، وربما تقل الفترة إلى ستة أشهر من بدء الإنتاج للمشروع التطويري. وهكذا نرى الحكومة المؤقتة تلعب لعبة الإستخفاف بالعراقيين وعدم معرفتهم بمفردات الصناعة النفطية لتلوح بورقة النفط العراقي للدول الكبرى لكي تضمن إنها باقية للفترة القادمة أيضا، وهذا ليس ظنا مني بل بلا أدنى شك هو أكيد لأن المسؤلين عن الملف النفطي في العراق جميعهم من الخبراء الذين يعتد بهم ولا يمكن أن تفوتهم مثل هذه الأمور البسيطة.
وهكذا نجد أن البعث يعود من جديد ولكن تحت جلباب جديد قديم لم يتغير منه سوى الإسم، في الوقت الذي نرى أن تلك التنظيمات تهدد وتتوعد وهي تعرف تماما إن برامجها تنفذ بشكل كامل على أيد أعضاء في الحكومة العراقية المؤقتة، ربما دون أن يعلموا إنهم يخدمون البعث، هذا إذا افترضنا حسن النوايا.
لو أردنا أن نراجع كل هذه الزوبعة البعثية على مختلف الأصعدة والمستويات نرى الحقائق التالية: أربع عبوات ناسفة على قارعة الطريق، يستطيع أي فرد زراعتها وهي بسيطة للغاية ولا تحتاج إلى أكثر من شخصين فقط لعمل زوبعة العبوات الناسفة. فهي زوبعة في فنجان ولكن الاعلام يصنع منه حالة عظيمة التأثير. ضرب عشرين قذيفة هاون هنا وهناك في أوقات الصباح الباكر لا تحتاج إلى أكثر من أربعة أشخاص للقيام بذلك، فالهاون مجرد ماسورة بسيطة التركيب أما القذائف يمكن حملها تحت الثياب ببساطة تامة والباقي مجرد ضجة اعلامية. فهي أيضا زوبعة فارغة. تفجير سيارة مفخخة أو سيارتين لا يحتاج إلى أكثر من صاعق وعبوة متفجرة من مادة التي أن تي مع جهاز تفجير يؤخذ من لعب الأطفال التي تباع في الشارع أما الباقي فهو من صنع أجهزة الاعلام، فهي الأخرى زوبعة في فنجان. تصريح أو تصريحين من هذا السياسي أو ذلك المعمم، وتبقى أجهزة الاعلام تتداولها ليوم بالكامل، فهي لا تمثل أكثر من خلق حالة من عدم الاسقرار والرضا. خطف رهينة لا يحتاج إلى أكثر من ثلاثة أو أربعة مسلحين فقط، أما الباقي فتضمنه المناطق اللآمنة لهذه العصابات ولا يحتاج الرهينة إلى أكثر من شخصين لحراسته فقط. المساومات لا تحتاج إلى أكثر من شخص واحد يدعي إمكانية الإتصال بالخاطفين، والباقي عواطف الناس وتحركات سياسية لدولة المخطوفين. وهذه ستثير زوبعة عالمية غالبا ما تنتهي بذبح الرهينة أو أخذ الفدية من بضعة ملايين حسب غنى الدولة التي ينتمي لها الضحية أو أهمية الضحية. مجموعة من رجال الدين تفاوض من أجل إطلاق الرهائن ويتابعها الاعلام الفضولي والمسخر الداعم للبعث ليصنع منها فعلا للخير ووساطات شريفة حتى لو كان المفاوض هو لطيف الدليمي المعروف جيدا لأهالي المنطقة بالكامل وما هي حقيقة عمله. عشرة أو أكثر بقليل من رجال الدين يحرضون من على المنابر التي أصبحت حرة بشكل فوضوي. بضعة خلايا في الخارج تجدند المرتزقة، أو المغرر بهم، جميعها من أجل المال. باقي البعثيين جاهزين لتولي أي منصب يناط بهم ولا يتكبرون على أي منها ويعيقون أي شخص قد يكون مرشحا لها وينافسهم عليها. وأخيرا فمن يطلبوه لكي يساعدهم، عليه أن يقبل، وإن لم يفعل فهو هدف لرصاص الاغتيال الذي يتولاه أعداد لا تتجاوز العشرين أو ثلاثين شخصا.
لو عدنا لهذه الاستراتيجية الرهيبة فإننا نرى إنها مجرد ضجة فارغة وحسب، إن قوامها لا يتجاوز بضعة مئات من الأشخاص، جميعهم مشخصين ومعروفين تمام المعرفة، فما الذي يمنع اعتقالهم أو التخلص منهم بأي شكل من الأشكال؟؟؟؟‍!!!!! وذلك من أجل أن نحقن دماء العراقيين التي بقيت مهدرة لأكثر من أربعة عقود علي أيد أفراد هذه العصابة المنظمة والخبيرة بكل أنواع الجريمة والقتل؟
إن أي شبكة لو إنقطع منها خيط واحد سيرميها الصياد، لأنها لم تعد تصطاد شيئا، ولدينا الكثير من الخيوط التي نستطيع تقطيعها، فلم لا تقطع تلك الخيوط؟؟؟!!!!!!!!!!!!
وهل حقا نحن بحاجة لطائرات وجيوش مجهزة بكل أنواع التقنيات الحديثة للقضاء على البعث؟ لذا أنا أدعو حكومتنا المؤقتة لمراجعة نفسها قبل فوات الآوان، فمازلنا نثق بهم ونعتبر جهودهم مخلصة ولكن لنا أيضا ملاحظات.



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل نحن مشروع للذبح الجماعي من قبل البعث لم ينتهي بعد؟
- ماذا بعد النجف؟
- عائدات العراق من النفط تتضاعف كنتيجة لأعمال التخريب
- الأعور الدجال يستبيح العراق
- ثقافة الكذب من جديد، أغلب الظن تؤسس لنظام شمولي جديد
- فهمي هويدي يسيء للمراجع الشيعية
- شرح لشروط الصدر العشرة
- إجتثاث الفكر الشمولي 4 -4 قوانين ضرورية لإنطلاق عجلة الإنتاج ...
- الوطنية تعنى الولاء للعراق وليس لإيران أو العرب
- الدول الإسلامية تتولى مهمة تقسيم العراق
- إجتثاث الفكر الشمولي 3 -4 المجتمع المدني على أعقاب النظام ال ...
- إجتثاث الفكر الشمولي 2 -4 المجتمع المدني على أعقاب النظام ال ...
- إجتثاث الفكر الشمولي 1-4 الفاشية والنازية والفكر الشمولي بإخ ...
- خطف الدبلوماسي المصري والعمالة الأجنبية في العراق
- إيران العدو الأكبر
- محللون سياسيون أم إرهابيون
- الدعوة مكشوفة المقاصد لخروج قوات حفظ السلام من العراق
- المعايير المزدوجة بالشأن العراقي
- دقيقة واحدة تحدث بها صدام امام القاضي
- على الفضائيات أن تعيد أرشيف التلفزيون العراقي المسروق


المزيد.....




- مسؤول عسكري بريطاني: جاهزون لقتال روسيا -الليلة- في هذه الحا ...
- مسؤول إماراتي ينفي لـCNN أنباء عن إمكانية -تمويل مشروع تجريب ...
- الدفاع الروسية تعلن نجاح اختبار صاروخ -أوريشنيك- وتدميره مصن ...
- بوريسوف: الرحلات المأهولة إلى المريخ قد تبدأ خلال الـ50 عاما ...
- على خطى ترامب.. فضائح تلاحق بعض المرشحين لعضوية الإدارة الأم ...
- فوضى في برلمان بوليفيا: رفاق الحزب الواحد يشتبكون بالأيدي
- بعد الهجوم الصاروخي على دنيبرو.. الكرملين يؤكد: واشنطن -فهمت ...
- المجر تتحدى -الجنائية الدولية- والمحكمة تواجه عاصفة غضب أمري ...
- سيارتو يتهم الولايات المتحدة بمحاولة تعريض إمدادات الطاقة في ...
- خبراء مصريون يقرأون -رسائل صاروخ أوريشنيك-


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الجواهري - إستراتيجية البعث احلاف محرمة وزوابع بأسماء مختلفة