أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - صلات الأحزاب السياسية وزعامتها بالناس بين الحقيقة والادعاء؟















المزيد.....

صلات الأحزاب السياسية وزعامتها بالناس بين الحقيقة والادعاء؟


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 3165 - 2010 / 10 / 25 - 19:16
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


تتحدث الأحزاب السياسية عن توجهها إلى جماهيرها وعن تعبيرها عن تطلعات تلك الجماهير، ويفصِّل زعماء وقادة تلك الأحزاب والحركات فيتحدثون عن صلات بهذه الفئة الجماهيرية أو تلك الطبقة.. وأغلب الحركات والأحزاب العاملة في العراق الجديد سواء منها التاريخية عريقة التأسيس أم حديثته تكرر الحديث عن صلاتها مع الطبقة الوسطى متحدثين هنا عن توجه إلى نخبة الثقافة والمعرفة من التكنوقراط ومنتجي الثقافة والفكر ومن المبدعين في مجالات الآداب والفنون.. ولكن تلك الأحزاب مجتمعة [بغض النظر عن مصداقيتها من عدمها] لم تتحدث عن كيف تؤكد تعبيرها عن هذه الفئة المهمة في بناء البلاد وإشادة حاضرها وأسس مستقبلها؛ كما لم تتحدث عن كيفية اتصلها بهذه الفئة المهمة ولا عن مظاهر الصلات حقا؟؟؟
إنّه لمن السهولة الادعاء بأنّ هذه الحركة وقيادتها تعبر عن فئات اجتماعية بعينها.. ولطالما تحدثت أحزاب الطائفية السياسية عن تمثيلها لأبناء الطائفة والدفاع عن مصالحهم من دون أن تفسر لنا كيف يمكن الجمع بين فئتين إحداهما مستغَلة [بفتح الغين] والأخرى مستغِلة [بكسر الغين] في داخل الطائفة ذاتها.. إذ في كل شعب وفي كل جماعة بشرية يوجد [الزين والشين] أي الإيجابي صاحب الحق والفعل السليم والمطلب المنصف الصحيح مثلما يوجد السلبي المعادي للعدل وحقوق الآخرين ويمثل عقبة أمام سلامة تلبية المطالب.. والطائفية وهي تتحدث عن تمثيل الطائفة تخلط الأوراق بخلطها بين النقبضبن المستغَل مهضوم الحقوق والمستغِل سالب الحقوق من الآخرين! ومثال آخر على الادعاء هو أن أغلب الحركات الطائفية تحمل أسماء التيار الوطني، الائتلاف الوطني، الحزب الوطني وربما تتخفى حتى باسم [لفظ] الديموقراطي فيما تمارس كل جرائم الطائفية بتمكين عمليات الاستغلال وجرائم المستغِلِّين على حساب المظلومين وحقوقهم!
فأين الإنصاف والحقيقة من هذه الادعاءات التي تمرَّر على البسطاء وعلى المضطرين ممن يريدون تمرير يومهم بلقمة يقتات بها المهددون بالموت جوعا ومرضا..؟
بالمقابل ورثت الأحزاب الوطنية الديموقراطية وقوى اليسار الديموقراطي إرثا إيجابيا غنيا في الصلات الحقة بما رفعته من شعارات ومن مبادئ ومن حرص على تعميد الصلات المتينة بجمهورها من الفقراء والمحرومين ومن المفكرين والتكنوقراط والأحرار الديموقراطيين الذين يمتلكون إمكانات إدارة دفة الاقتصاد ورسم أفضل البرامج والمشروعات لحل مشكلات المجتمع والتقدم به إلى فعاليات البناء والإعمار.. ولكن، إذا كانت هذه القوى الوطنية الحية بحق تعبر عن قوى التكنوقراط والمفكرين والمبدعين وتستند برامجها إليهم، فلماذا تقع هذه الأحزاب في وادِ ِ وجمهورها من المثقفين في وادِ ِ آخر؟
الحقيقة، أنّ أمورا عديدا تقف حاجزا دون تحقيق الصلات الفعلية بخاصة بالمتخصصين من التكنوقراط والمثقفين المفكرين من المبدعين بمختلف مفردات إنتاج الفكر والثقافة بعضها موضوعي يتعلق بإخضاع الخطاب الثقافي والمعرفي التخصصي للطحن والإخضاع للمستبد بمختلف أشكال السياسة القهرية وحظر تنظيماتهم النقابية وجمعياتهم الأكاديمية و-أو اتباعها لأوامر فوقية تفرغها من إمكانات الفعل والتأثير بإفقادها استقلاليتها وتكبيلها بمحددات وشروط تفرغ جهودها من كل ما هو إيجابي لمصلحة المجتمع وفرص تقدمه.. طبعا مع مسؤولية محددة للكتنوقراط في البحث عن أصدق الجهات المعبرة عنهم عند التعاطي مع خيار البرامج التي تتيح لحركتهم أفضل الفرص... ولطالما تساءلنا بغرابة عن سبب انتماء عالم فيزياء أو طبيب أو مهندس إلى تيارات ظلامية وماضوية تخريبية كالطائفية؟
غير أننا لا نعدم التساؤل بالمقابل عن البعد الذاتي الخاص بتأثيرات برامج الحركات والأحزاب السياسية الوطنية الديموقراطية وفعاليات تنظيماتها الموجودة وقدرتها على الارتقاء لمستوى المسؤولية في الوصول إلى جمهور المثقفين والتكنوقراط. وباعتقادي فإنّ أيّ حرص جدي وحقيقي لعقد الصلات مع هذه الفئة الواسعة والمهمة لا يمكن قبوله انطلاقا من تصريحات زعماء أحزاب اليسارالديموقراطي والوطني الديموقراطي القائمة على تكرار خطاب علاقة مثالية مشرقة لماضي تلك الأحزاب بجمهورها هذا.. لأنّ الواقع يقول غير ذلك.
على الأحزاب المدنية وطنية التفكير أن تنهض بمهام إحصائية تستقرئ الميدان فعليا.. وتحصي حجم الطبقة والفئة وطبيعة مطالبها الآنية في الزمن الراهن القائم وليس التوقف عند توسد تراثها ولا عند التمني.. فليس نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا....؟
ولا يكفي هنا ايضا التحدث عن ندوة تنعقد هنا وأخرى أصغر تنعقد هناك تنتهي بالتصفيق وبباقة ورد وبضع بسمات بروتوكولية مغتصبة ثم يودع الجميع بعضهم بعضا.. كما لا يكفي التحدث عن وجود ممثل حزبي في نقابة أو هيأة أكاديمية أو مؤسسة مدنية فهذه جميعها ليست صلات؛ إنها فتات صلات أو بعض مفردات واهنة إذا ما بقيت بدائرتها متشرنقة بلا تعزيز وتوسع وتعميق..
إذن، ما المنتظر؟ الحقيقة الإجابة ينبغي أن يكتشفها أعضاء تلك التنظيمات بأنفسهم وبتشكيلاتهم التنظيمية وأن يتساءلوا عن سر العزلة أو الانفصام بينهم وبين جماهيرهم؟ لأنهم إن لم يكتشفوا هذا بأنفسهم فسيكون هذا مصيبة تبقيهم بمعزل عن تحقيق تطلعات الناس وأداء أدوارهم المؤملة في مسيرة التقدم بل سيتحولون إلى أداة كأداء خطيرة في خدمة التراجع والتخلف حيث يحرمون المرحلة من ولادة قوة حقيقية لتيار اليسار الديموقراطي والوطني الديموقراطي بسبب من احتلالهم تنظيميا هذا المكان خطأ.. فيما الصائب أنْ يتجهوا إلى الحلول الواجبة بدافع الضمير الملتزم الإنساني الحيّ.. مثلما يستقيل الموظف الذي يفشل في أداء مهمته على هؤلاء أن يقدموا النموذج بحل مناسب يؤكد مصداقيتهم هنا............

إن عقد الصلات بين أحزاب اليسار الديموقراطي وقوى الثقافة الحية لا تنتسب إلى علاقة تنظيمات الماضي بهذه القوى بالأمس. وهي لا تمثل أيّ صدقية في ضوء التصريحات والشعارات ولن تكسب أيّ نتيجة عملية فعلية في ضوء الأداء القائم.. فما العمل؟ ربما علينا اقتراح بعض مفردات في محاولة من جانب منتجي خطاب الثقافة والشؤون الأكاديمية المعرفية كيما يكونوا إيجابيين وبمستوى مسؤولياتهم، على أمل أن تنهض التنظيمات المعنية بدورها المنشود..
ولعقد صلات حقة مع التكنوقراط ومع المثقفين والمبدعين في مجالات الآداب والفنون ربما سيتطلب الآتي:
01. بحث هموم المثقف والمبدع ومنتج المعرفة التخصصية كما هي اليوم واستطلاع أبرز الحاجات وأهم ما يجابه هؤلاء من مخاطر ومتاعب وأوصاب وعقبات تقف بوجه أدائهم مهماتهم التخصصية وتأمين سبل عيشهم الكريم ومطالبه...
02. تقديم قراءة موضوعية دقيقة للمشهد وحصر المشكلات وتحديدها، وفي ضوء التداول مع أصحاب الشأن أنفسهم، وضع البرامج الكفيلة بحل المشاكل العقدية للانتقال إلى التأسيس لعمل مؤسسي يتناسب وإطلاق طاقات هؤلاء.
03. إيجاد الجسور المناسبة لكل قطاع معرفي تخصصي، وفتح [الأخرى] المغلقة مع تلك القوى المنتجة للثقافة والإبداع الأدبي والفني.. وينبغي هنا الانتباه على إشكالية الحساسية المرهفة و-أو المفرطة من جانب هؤلاء في التعامل مع إشكالية العلاقة الحرة المستقلة من أية قيود وفروض مسبقة..
04. توفير الأجواء النفسية والاجتماعية المناسبة لفتح جسور العلائق السليمة التي لا تعرقلها عقبات .. وكسر الحواجز المتولدة سواء الناجمة عن طبيعة العلاقات الخاصة أم عن مواقف فكرية مسبقة ناجمة عن الانفصام والخشية من الدخول في حوار بشأن إشكالية أو أخرى..
05. اختيار موضوعات الحوار واللقاءات المشتركة بعناية بما يشجع على عقد الارتباط .. لأن التكنوقراط والمثقف والمبدع لا يجد نفسه معنيا بما يعتقده مجرد مضيعة لوقته عندما يكون مجرد إجراء اللقاء من أجل اللقاء بوصفه بحد ذاته حسب [بعضهم] يعد في خانة الأنشطة وانتهى فيما هو برأي المثقف مجرد لقاء غير منتج.. ومن هنا تأتي فكرة تخصصية اللقاءات وتفعيل التخطيط المسبق لأي جهد مشترك بما يحسب الأمور بتفاصيلها واحتمالاتها...
06. حل تلك المشكلات العائدة للمواقف المسبقة بخاصة منها المرتبطة بالآثار السلبية الناجمة عن شخصنة و-فردنة العلاقات بما يفضي، في أحيان عديدة، إلى مخاطر القطيعة بين طرفين [ربما] ينتميان إلى تيار فكري اجتماعي واحد ولكنهما الواقعان تحت تأثير الشخصنة المفضية لهذه [أو المسببة] لهذه القطيعة.. وأبرز مثال على هذه المسألة هو [[ابتعاد]] عشرات وربما مئات من الشخصيات المهمة في مجال الفكر والثقافة والإبداع عن بعض [منظمات] اليسار الديموقراطي بسبب المواقف المتشنجة والمسبقة المشخصنة! ومن يريد فعلا استعادة مكانه ومكانته بين هؤلاء عليه أن يصلح أساليب التعامل ويرتقي لمسؤولياته في احتواء ما يظهر من اختلاف أو خلاف أو مشكلات موظفا أخلاقيات وأساليب صحيحة أو لنقل بعيدة عن ضغوط العلائق الفردية...
07. التعاطي مع الرأي الآخر بهدوء أبعد وأنضج في احتواء ما ينظر إليه مخالفا لبرنامج أو خطة أو تصور جهة أو أخرى.. إن التفاعلات الموضوعية وبمنطق عقلي حر هي الأفضل وهي الكلمة الفصل فيما أساليب القطيعة نقيض ذلك..
08. الاستناد إلى الاستبيانات والاستفتاءات والاستشارة بوضع البرامج ومفرداتها بطريقة مناسبة بين يدي المعنيين كيما يدلوا بآرائهم .. وإبراز أدوارهم وعدم الظهور بمظهر من يقوم بالسطو على حقوق الملكية الفكرية لرؤية أو مشروع أو برنامج... يلزم إيجاد سبل تفعيل مشاركة الطبقة الوسطى في صياغة مشروعات العمل لتحمل مسؤوليات النتائج ولمنح الثقة وتعميدي العلاقة بمصداقية..
09. الانتباه لما بات من الخطورة بمكان إهماله، استمراء الندوات التي لا تمثل سوى رقما معلنا بلا جمهور وبلا رد فعل يرتقي لمستوى السؤال لماذا قاعاتنا خالية.. وسؤال لماذا علاقتنا بفلان وفلان وفلان أي بمجموع منتجي الثقافة غير سوية أو غير فاعلة.. ولماذا نحن لا نملك إحصائية مناسبة ولا نملك حتى عناوين خمس الحجم الحقيقي لوجود النخبة دع عنك جمهور الجاليات وجمهورنا الشعبي في داخل الوطن...
10. الإعلام وماساة رتابة قبول الوضع المستقر غير المفعل.. في وقت تضرب مواقع أرقاما مهمة وتتقدم بجماهيريتها من القراء والكتّاب تعمد بعض مواقع الحركات السياسية الحزبية من اليسار الديموقراطي ومن الوطني التقدمي لاستبعاد كتابات وكتّاب مهمين لأسباب غير معروفة أو غير مبررة أو غير موضوعية وغير خاضعة لقيم ومبادئ نبيلة أحيانا....!!؟ هذا دع عنك مسائل الاهتمام ببرمجة حملات منظمة إذاعيا وتلفزيونيا وبطريقة مستمرة ثابتة الإيقاع ما يعني البقاء على خلفية الاتصالات التي ترصدها القنوات وتجيرها لمصالحها الخاصة... ما يفضي غلى الإبقاء على الصورة النمطية السلبية والقبول بالمقعد الخلفي للوجود وربما الهامشي..

هذه مجرد كلمة بصيغة تداعيات غير بحثية وإن بدت ممحصة ومدققة في ضوء تصريحات تتحدث عن اهتمام حركة سياسية بالمثقف في تكرار لخطاب يختفي فيه إجابتها عن سبب الربط بينها والثقافة مثلما يختفي الحديث عن حجم العلاقة نوعيا كميا وإعلان الإحصاءات الرقمية االواقعية والمستهدفة وحجم التقدم في إنجاز المستهدف وكيفية أو آلية تحقيق تلك الصلات المتحدث عنها وما نجم عنها بالدقة..

يوما ما كنا نطلع على إحصاءات لنسبة العمال والفلاحين ونسب المتخصصين من العلماء والكفاءات والمبدعين والمستهدف وآلية الوصول إليه فما (الذي جرى) لتختفي مثل هذه الإحصاءات؟ هل انقلب اتجاه السير؟؟
تنبهوا .. تنبهوا، فإن الانشغال عن منطق الأمور بموضوعية وبمصداقية ليس مؤداه سوى هاوية لا مخرج منها. ويمها لن تنفع لا تصريحات ولا شعارات ولا استدعاء أمجاد زمن مضى... ولتكن البداية بمصالحة مع الذات وتطهير الأنفس من الشوائب وبدقة مراجعة فعلية جدية مسؤولة لما أصاب [بعضهم] من أمراض باتت تهدد مصير المنظمات.. وثقتي أن معالجة الأمر ستكون أيضا لمصلحة هؤلاء الذين يمثلون تقاطعا تناقضيا مع الثقافة والمثقفين بقدر تغيير نهج وخطة وسياق تفاعل..

مباركة جهود كل مخلص باتجاه صائب يخدم فعل البناء والتقدم .... وربما يتطلب الموضوع عودة أخرى




#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات البحرينية مؤشر للدولة المدنية ومسيرة التقدم
- الطائفية السياسية في العراق الجديد
- الطائفية بين خطل الأسس الفكرية ومخاطر الممارسات السياسية
- في العام الدراسي الجديد: آلام متكررة على كواهل الطلبة وعوائل ...
- جرائم بحق التنظيم النقابي تمثل علامة فاضحة على استعادة آليات ...
- الاستثمارات العربية تدخل العراق من البوابة الكوردستانية
- محاصرة الأجندة الوطنية بالأجندات الأجنبية اللاعبة بقوة في ال ...
- الخطأ في العلاقات الإنسانية بين صواب المعالجة وبعض الأحكام ا ...
- الخطاب التبريري ومسؤولية الكشف عن الحقائق
- الانقلاب على الدستور تهديد للعملية السياسية
- بعض ممرات العلاقات العربية العراقية فديرالية كوردستان ممرا إ ...
- حقوق العراقيين كافة، حقوق العراقيين في منافي العذاب، حقوق ال ...
- سهام الاتهامات الطائشة الموجهة إلى كوردستان! في ضوء تصريحات ...
- تداعيات تأخير تشكيل الحكومة العراقية والمغامرة الخطرة؟
- حقوق الأكاديمي العراقي في المهجر؟ رسالة مفتوحة إلى من يعنيهم ...
- زيارة رئيس الإقليم والتعبير الواقعي الصريح لعلاقات كوردستاني ...
- آليات العمل الحزبي الحكومي والمعارض في الحياة البرلمانية
- آليات العمل الحزبي في الحياة البرلمانية
- دور المعارضة في ضبط تطبيق الدستور .. ما العمل في مطب أزمة تش ...
- موقع ألكتروني توثيقي للمنجز الأدبي الفني العراقي


المزيد.....




- فرنسا: هل يمنع حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف مزدوجي الجن ...
- «الديمقراطية»: إعلان نتنياهو الانتصار على المقاومة في القطاع ...
- شولتس -قلق- بشأن احتمال فوز اليمين المتطرف بزعامة لوبان في ف ...
- هل يعتمد ماكرون استراتيجية تشوية اليسار في الدورة الأولة للت ...
- الرئيس الكيني يوافق على محادثات مع المتظاهرين ضد زيادة الضرا ...
- شولتس -قلق- من احتمال فوز اليمين المتطرف في انتخابات فرنسا
- الحرية لـ “صاحب الشعر الطويل” وكافة سجناء هونغ كونغ السياسيي ...
- استطلاع: اليمين المتطرف يحتفظ بالصدارة قبل تشريعيات فرنسا
- الانتخابات التشريعية الفرنسية: اليمين المتطرف يتصدر الاستطلا ...
- كل الإدانة للسماح برسو سفينة عسكرية تابعة لجيش الاحتلال الصه ...


المزيد.....

- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - صلات الأحزاب السياسية وزعامتها بالناس بين الحقيقة والادعاء؟