|
حول - نظرية المؤامرة - - قصص المؤيدين
إبراهيم إستنبولي
الحوار المتمدن-العدد: 954 - 2004 / 9 / 12 - 11:17
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
" نظرية المؤامرة " والمؤيدون لها ترجمة و إعداد د . إبراهيم إستنبولي [email protected]
دوماً كانت " لنظرية المؤامرة " شعبية كبيرة في عالمنا المعاصر. وقد قام الصحافي البريطاني يوهان هاري ( Johann Hari ) من مجلة New Statesman بدراسة بعض تلك النظريات التي كانت الأكثر شعبية في السنوات الأخيرة . و ها نحن نقدم الترجمة الكاملة لذلك المقال . .. حتى إنّ ملكة بريطانيا ، إذا ما صدقنا كلام المسؤول السابق في القصر الملكي باول باريلل ، تعتقد انه يجب أن نبقي " آذاننا مفتوحة " عندما يجري الحديث عن أفعال " القوى السوداء " .. كما يبدو من خلال أمور كثيرة ، الكثيرون كانوا يؤمنون بذلك في عام 2002 .. لقد حللنا بعض افضل القصص من سلسلة " نظريات المؤامرة " وإذا صدف انه أغفلنا بعض التفاصيل فذلك لأننا كنا نحن ممن شاركوا فيها . 1- ماذا إن قصة الهبوط على سطح القمر كانت مفبركة : يقول أنصار هذه النظرية ؟ هناك تناقضات جدية في الشريط المصور الذي سجل تلك قفزات نيل آرمسترونغ الضخمة والمنطلقة في مستقبل البشرية .إنّ دراسة أخطاء و هفوات التسجيل أظهرت ان الشريط في حقيقة الأمر تمت فبركته في أحد الاستديوهات التلفزيونية بهدف استغفال العالم الطيب .أولا ، إن سطح القمر ، كما هو معروف ، يغطيه غبار جاف .وإذا كان الأمر كذلك ، فلماذا يترك آرمسترونغ عليها آثاراً واضحة ؟ ثانياً ، لا توجد رياح في الفضاء . وإذا كان ذلك صحيحاً فلماذا إذا العلم الأمريكي الموضوع على سطح ( يفترض أنه ) القمر هكذا يرفرف و يتمايل كما لو أنها تهب عليه نسمة خفيفة بالضبط ؟ إنما يجب أن يتدلى العلم بثبات تام !؟ . ثالثاً ، لماذا لا يلاحظ في السماء ولا نجم واحد مع انه يفترض ان تكون النجوم مرئية بوضوح في الفضاء القمري ؟ . ورابعاً ، كل الصور التي سجلت لحظات عملية الهبوط على القمر وعلى امتداد اكثر من مسافة 5 كم وبالرغم من انه يفترض ان تكون مأخوذة من زوايا مختلفة – فإن ما يلفت النظر أنها جميعها تظهر اللوحة ذاتها ( أي الخلفية ) ؟! فماذا يعني هذا كله ؟ هل يعقل انه لم يكن عند وكالة الفضاء الأمريكية ( ناسا ) ما يكفي من المال من اجل تنفيذ ديكور افضل و اكثر دقة ؟! .( أضيف إلى المقال هذا فكرة طالما تكررت و هي أن ظل آرمسترونغ كان يتغير بما لا يتناسب مع ظل الأجسام الأخرى .. و من زوايا مختلفة ... ) من يقول بذلك ؟ مؤلف هذه النظرية هو بيل كيزينغ (Bill Kaysing ) الذي كان يعمل محرراً- أمين مكتبة في شركة Rocketdyne والتي شاركت في تصميم الأجهزة للهبوط على سطح القمر ضمن مشروع " أبوللون " . حتى الآن هو يعتبر نفسه خبيراً بالرغم من انه كان قد ترك العمل لدى الشركة المذكورة منذ عام 1963 حين لم يكن المشروع بحد ذاته وكذلك عمل كيزينغ ذا طابع علمي ولم يكونا مرتبطان بعد ب NASA . أما كيزينغ نفسه فيؤكد انه فضح الوكالة الفضائية الأمريكية وان حديثه وقع في تربة صالحة لمرحلة مناسبة من تاريخ أمريكا ما بعد ووترغيت ، أمريكا المبالِغة بالشكوك . كم يبدو ذلك قريباً من الحقيقة ؟ في تلك الفترة كان ريتشارد نيكسون رئيساً للبلاد ولذلك كان كل شيء ممكناً من حيث المبدأ . لكن NASA تدحض معظم الاتهامات الموجهة إلى شريط تسجيلها من خلال تصور بسيط : في الستينيات كانت الكاميرات وأجهزة التصوير منخفضة الجودة والدقة . لذلك لا توجد نجوم على الشريط الذي يصور عملية الهبوط على سطح القمر بالرغم من أنها كانت موجود وتمكن رؤيتها بالعين المجردة . إلا أن العدسة البسيطة لم تكن في تلك الأيام قادرة على التقاطها . تقريباً كل الخبراء المستقلين الذين حللوا تسجيلات الأفلام الوثائقية لتلك الحقبة اجمعوا على أن حجج الـNASA تبدو مقنعة . وثم ، إذا كانت مؤامرة بهذه الضخامة والأهمية – حيث شارك فيها مئات وربما آلاف الأشخاص – قد حصلت بالفعل فهل يعقل انه خلال كل تلك الفترة الطويلة منذ ذلك الحين ، حوالي أربعين سنة ، لم يتحدث عنها سوى كيزينغ لوحده ؟ ! ( اضيف أنه ليس كيزينغ لوحده تحدث عن ذلك .. بل إن التلفزيون الروسي قد عرض منذ أشهر فقط فيلماً وثائقيا يربط بين الموضوع وبين السباق الذي كان قائما على قدم و ساق بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفييتي لتأكيد السبق و الغلبة في محال غزو الفضاء و كيف ان القيادة السوفييتية و تحديدا خروتشوف أمر بإطلاق إحدى المركبات الفضائية قبل أن تصبح جاهزة بشكل جيد ، و التي ربما بسبب نقص في الاستعداد كان قد تحطمت و قتل رجل الفضاء الأول غاغارين – المترجم ) . إن عامل الثقة بالنسبة لهذه النظرية لا يتجاوز نسبة 17 % فقط . 2 – بيل وهيلاري كلينتون أعطيا الأمر بقتل صديقهم القريب والموظف في البيت الأبيض فنس فوستر (vince Foster) وتصوير القضية كما لو انه حصلت عملية انتحار . ماذا يقول أنصار هذه النظرية ؟ في 20 تموز من عام 1993 وُجد فنس فوستر مقتولاً في سيارته في غابة بقرب واشنطن وقد حدث الموت على اثر طلق ناري في الصدر. لقد كان فوستر شخصية محورية في قضية وايت ووترغيت بخصوص الأراضي التي أصبحت فيما بعد سبباً لفضيحة كبيرة مع تورط الرئيس وزوجته فيها . كان فوستر يعرف الكثير الكثير فاصبح يشكل خطراً على بيل وهيلاري ولذلك طلبا من قاتل مأجور ان يزيحه من طريقهم . من يقول هذا ؟ الصحفي من نيويورك ذو التوجه اليميني وليام سافير ( William Safire ) عارض أحقية الرأي القائل بالانتحار . في ذات الوقت ، مذيع إحدى أهم محطات الراديو الوطنية في USA راش ليمبو ( Rush Limbaugh ) راح يعلن بأعلى صوته وبوضوح ان فوستر تعرض للقتل . والى اليوم هناك حوالي 300 موقع على شبكة الانترنيت مكرسة بالكامل لهذه ً المؤامرة ٍ التي لا زالت تحظى بدعم من قبل شخصيات سياسية محافظة وكذلك من أعضاء جماعات أمريكية شبه عسكرية متطرفة . إلى أي حد يبدو ذلك صحيحاً ؟ . بالفعل لجأ بيل كلينتون إلى سلب الناس حياتهم لاسباب سياسية . فأثناء الحملة الانتخابية عام 1992 قصد بشخصه مقر رئيس ولاية اركنزاس كي يأمر شخصياً بإعدام مواطن اسود متخلف عقلياً . فيما بعد ، عندما قامت في عام 1998 ً القاعدة ٍ بتنفيذ اعتداء على السفارة الأمريكية في نيروبي ، كلينتون نفسه أعطى الأوامر للرد بقصف مصنع الأدوية في السودان . وفق معطيات قدمها نعوم تشومسكي Noam Chomsky ) ) فقد لقي حتفهم حوالي عشر آلاف شخص بسبب فقدان أدوية كان يمكن لذلك المصنع أن ينتجها . لكن في الواقع لقد خضعت وفاة فوستر لتحقيقات واسعة ودقيقة في التسعينيات . حتى إن القاضي المستقل والغير حسن النية تجاه كلينتون اضطر بعد عدة اسهر من العمل المضني للإعلان عن أن فوستر اقدم بالفعل على الانتحار ( عانى لفترة طويلة من الاكتئاب ) وانه لا توجد أية علاقة بين موته وبين عائلة الرئيس . نسبة الثقة بهذه الفرضية لا تتجاوز 5 % . 3 - ديانا ، أميرة ويلز ، تعرضت للقتل . ماذا يقول أنصار هذه النظرية ؟ لاشيء محدد . لا توجد نظرية متكاملة يمكن ان تفسر لا آلية " القتل " و لا مبرراته المحتملة . بعض الشكوك تتعلق بهنري بول ( Henri Paul ) السائق في فندق " ريتس " والذي كان يقود ليموزين الأميرة في تلك الأمسية المشؤومة . فخلال عملية التشريح اكتشفت في دمه نسبة عالية من المخدرات والكحول ولذلك فإن معظم مؤيدي " نظرية المؤامرة " يؤكدون ان بول تعرض للتسميم بهدف اصطناع حادث سير . آخرون يعتقدون ان بول كان عميلاً للمخابرات الفرنسية ومرتبط بالمخابرات الخارجية البريطانية MI6 . بل إن البعض يذهب إلى حد التأكيد بان بول كان " مبرمجاُ " على قتل ديانا . البعض الآخر يتساءل عن السيارة الثانية ، التي ، حسب إفادات شهود موثوقين ومن بينهم المحامي البريطاني غاري هانتر (Gary Hunter ) ، بأقصى سرعة اختفت من مكان الحادث . روى هانتر : " بدا لي كما لو إن الناس في السيارة الثانية حاولوا الابتعاد عن المكان بأسرع ما يمكن . إني واثق انهم هربوا .. لقد بدا الأمر شريراً للغاية " . لم يحاول هانتر الكسب من وراء هذه القصة . أما شركة ITV فقد صورت فيلماً وثائقياً يبين كيف أمكن أن تصطنع الكارثة على أساس أنّ هنري بول كان يمكن أن " تعميه " ومضة ضوء قوية أو أن السيارة الثانية - التي لم يتمكن أحد من اكتشافها للآن رغم المحاولات المضنية – تمكنت من دفع ليموزين ديانا إلى حائط النفق تحت جسر الآلْم في باريس . كما تتباين آراء مؤيدي " نظرية المؤامرة ٍ حول دوافع "الاغتيال " المفترض . محمد الفايد يدعي أن ديانا قتلت بطلب من الأمير فيليب لأنها كانت حاملة من أبنه دودي الفايد ، وإن عائلة فايندزور ، كما يقول الفايد ، لم تتمكن من تقبل فكرة أن يكون للأمير وليام أخ شقيق مسلم . أما بعض الصفحات على شبكة الانترنيت فتفترض أن الحملة التي قادتها الأميرة ضد الألغام الفردية كانت تشكل تهديداً لمصالح الشركات الصناعية العسكرية ولذلك قام زعماء المجمع العسكري الصناعي بإزاحة ديانا . من يقول ذلك ؟ معظم المواطنين في العالم العربي يؤمنون بفكرة اغتيال ديانا ودودي . حتى انه تم في مصر عرض مسلسل تلفزيوني قصير يظهر ملكة بريطانيا وهي تحرض على قتل الأميرة كي لا " تلعب " مع المسلمين . فإلى أي درجة معقول ذلك ؟ . ربما ستكشف يوما ما أمور هامة تتعلق بهذه القضية . المدعو ريتشارد توملينسون ( Richard Tomlinson ) الذي عمل لحساب المخابرات البريطانية MI6 أكد في شهادته الموثّقة تحت القسم : " أنا واثق انه في مخابئ المخابرات البريطانية الخارجية MI6 توجد وثائق هامة عن أسباب وظروف وفاة الأميرة ديانا ومن كان معها في آب من عام 1997 " . ومع ذلك ، إن الدوافع الممكنة لعملية القتل المفترضة تبدو غير مقنعة . فمحمد الفايد الأب معروف بتصريحاته البهلوانية المتطرفة . إضافة لذلك لا يتطلب الأمر ان يكون المرء من المعجبين بالأمير فيليب كي يعتبر ان فكرة قيام الأمير بقتل زوجته ( وان المخابرات MI6 ، كذا ، تأتمر بأمره ) هي فكرة سخيفة . أما التفسير الآخر المتعلق بنشاطات ديانا الإنسانية فتبدو اكثر إقناعا . ونحن بدورنا نكرر انه حتى الآن لم تقدم أية براهين دامغة . إن عامل الثقة بهذه النظرية يبلغ حوالي 20 % . 4 – المسلمون / اليهود ( حدد ما تريد ) تلقوا تحذيراً بعدم الذهاب في 11 أيلول من عام 2001 إلى مبنى مركز التجارة العالمي . ماذا يقول أنصار هذه النظرية ؟ فلدينا نظريتان متقابلتان متشابهتان . واحدة منهما تدّعي كما لو ان المسلمين الأمريكيين كانوا على علم مسبق بالهجوم . يروى ، كذا ، ان تليمذا مسلماً من مدرسة بروكلين قال لمعلمه في 6 أيلول عام 2001 : " أترى ذاك البرجين ؟ بعد أسبوع سيختفيان من مكانهما " . وفي العاشر من أيلول قام تلميذ الصف السادس من أصول شرق أوسطية بإنذار معلمه ان يبقوا بعيدا عن مانهاتن لأنه " .. سيحدث أمر مروع " . معلمون في مدارس أخرى من نيويورك حيث يطل منظر البرجين لمركز التجارة العالمي أعلنوا انه أثناء الهجوم راح التلاميذ المسلمون يصورون ما يحدث على كاميرات فيديو : لقد دهش المعلمون كيف ان هكذا عدد كبير من التلاميذ اصطحبوا معهم إلى المدرسة هذا العدد من الأجهزة التصوير وفي ذلك اليوم بالتحديد . النظرية الأخرى تطرح تهم مشابهة بحق اليهود . بعد الهجوم مباشرة كتبت عدة صحف شرق أوسطية ان 4000 يهودي ممن يعملون في مكاتب مركز التجارة العالمي لم يلتحقوا بعملهم في 11 أيلول وانه لم يكن هناك يهود بين ضحايا الهجمات . وإن ذلك يمكن تفسيره فقط بكون الهجوم على الـ WTC مدبراً من قبل الموساد الإسرائيلي وذلك بهدف إطلاق هستيريا العداء ضد العرب في كل أنحاء العالم . من يقول بذلك ؟ .النظرية بوجهها الموجه ضد المسلمين منتشرة بشكل خاص في أوساط محدودة من اليمين الأمريكي المتطرف . أما صراحة فقد أعلنها الصحفي البريطاني في جريدة تيليغراف مارك شتاين ( Mark Steyn ) في حين ان النظرية ضد اليهود فهي اكثر شيوعاً بشكل كبير . فحسب الدراسة التي أجرتها شركة غالوب Gallup بعد الهجمات بعدة اشهر تبين أن غالبية الناس في العالم العربي تؤمن بذلك الرأي . فإلى أي درجة هذا صحيح ؟ لا توجد أية دلائل في صالح هذه أو تلك . شتاين استند في رأيه على " شهادات " صحفيين محليين مغمورين من أطراف نيويورك كانوا قد فصلوا من العمل . بل إن شتاين لم يكلف نفسه جمع معلومات اكثر موضوعية عن التلاميذ المسلمين الذين كما لو انهم صوروا الحدث على كاميرات الفيديو .. فقد قمنا بالاتصال بسبع مدارس تم اختيارها عشوائياً في نيويورك وقد اجمع ممثلوها على رأي واحد : إنها مجرد شائعات ..وحسب تعبير إحدى السكرتيرات : " للقصة رائحة نتنة " . في أسوأ الحالات كان بإمكان تلميذ واحد أن يسمع من أحد الإرهابيين عن خططهم لهجمات أيلول . أما المئات ؟؟!. يبدو إن شتاين يؤمن بجد أن الكثير من المسلمين الأمريكيين كانوا على علم بالهجوم المدبر ولم ينذروا أحدا بما في ذلك أولئك الـ 300 مسلم الذين قتلوا تحت أنقاض مركز التجارة العالمي . هذا يتفق تماماً مع موقف شتاين من أن كل المسلمين شريرين جداً . أما بخصوص الإعلانات عن 4000 يهودي التي تصدرت بعض الصحف الشرق أوسطية وبعض صفحات الانترنيت المقربة من جهات أوروبية فاشية - غير محقة أيضا . إذ يصعب تصديق أن بقوم الموساد بالهجوم على اقرب الحلفاء وأكثرهم سخاء بالنسبة لإسرائيل . عامل الثقة بهذه النظرية = زيرو % ( اعتقد أن وسائل الإعلام الغربية التي تخضع بمعظمها لسيطرة رأس المال الصهيوني قد سارعت إلى اختراع نظرية المؤامرة الإسلامية لمواجهة الشكوك حول انتشار نظرية دور الموساد وبعض الأطراف في الـCIA في احداث 11 أيلول 2001 .. من مبدأ : " تسخيف كل فكرة في هذا الاتجاه أو ذاك .. أي إذا كان احتمال معرفة المسلمين المسبقة بالمؤامرة سخيفة – فلماذا لا ينطبق ذلك على نفس الفكرة التي تقول بمعرفة اليهود المسبقة بهذا العملية ؟!... )
#إبراهيم_إستنبولي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حكي فاضي أو صداع نصفـ ديموقراطي - يعني - شقيقـة -
-
يا للعار ... تباً لكم ايها الارهابيون - العرب -
-
استحضار مايكوفسكي .. في الزمن العاهر
-
بمناسبة مرور مائة عام على وفاة الكاتب العظيم تشيخوف
-
بوشكين .. في ذكرى ميلاده
-
تحيــة إلى العفيف الأخضر مثقفاً منسجماً مع ذاته
-
العولمــة : نهايـــة أسطورة
-
آنا آحمادوفا : قصـة حـرفٍ و مصـير
-
العولمة اعلى مراحل الاستعمار
-
مهد البشرية . . الشمالي؟ أو - صفحــة من التاريخ -
-
بعض الموضوعات الختامية لملتقى غوليتسينو* : - مستقبل قوى اليس
...
-
الاول من ايار ـ هل عفا عليه الزمان ؟
-
قمة الدول العربية القادمة و مشروع - الإصلاح الامريكي - :- سف
...
-
بين بَطَر السلطة و بؤس المعارضة تضيع الاوطان- أنظمة - بطرانة
...
-
احذروا دجوبولّلو أو قواعد الإمبريالية العشر
-
مقال فــي الصحة النفسية
-
- استعمار روسيا - حول دور روسيا في النظام العالمي الجديد
-
وصــفة من أجل شباب دائم
-
و في العـــراق ... قلقٌ و حزن
-
معــاداة السامــية في روسيا :من ستالين حتى الطغمة المالية
المزيد.....
-
هوت من السماء وانفجرت.. كاميرا مراقبة ترصد لحظة تحطم طائرة ش
...
-
القوات الروسية تعتقل جنديا بريطانيا سابقا أثناء قتاله لصالح
...
-
للمحافظة على سلامة التلامذة والهيئات التعليمية.. لبنان يعلق
...
-
لبنان ـ تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
...
-
مسؤول طبي: مستشفى -كمال عدوان- في غزة محاصر منذ 40 يوما وننا
...
-
رحالة روسي شهير يستعد لرحلة بحثية جديدة إلى الأنتاركتيكا
-
الإمارات تكشف هوية وصور قتلة الحاخام الإسرائيلي كوغان وتؤكد
...
-
بيسكوف تعليقا على القصف الإسرائيلي لجنوب لبنان: نطالب بوقف ق
...
-
فيديو مأسوي لطفل في مصر يثير ضجة واسعة
-
العثور على جثة حاخام إسرائيلي بالإمارات
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|