أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ماجد جمال الدين - رد على تعليق أيار ألعراقي على مقالتي ألسابقة ! ( 3)















المزيد.....


رد على تعليق أيار ألعراقي على مقالتي ألسابقة ! ( 3)


ماجد جمال الدين

الحوار المتمدن-العدد: 3161 - 2010 / 10 / 21 - 20:19
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


عزيزي أيار
أعتذر أولا عن تأخير هذا ألجزء رغم أن كل ألأفكار حول مضمونه كانت حاضرة في ذهني وبدأت أسطرها في ملف ألوورد صباح ألأحد ، ولكني بصراحة شربت أكثر من نصف لتر ويسكي هايلاند على ألريـگ وبلا مزة فأصِبت كما يقال بـ " وعكة صحية ".... كما يقول لي صديق عزيز : ملحدين ما إلكم چارة .
وألآن ألتكملة :
5.
بصراحة أنا لم أنتبه أولا إلى إتهامك لي بألتعدي علي ألأنصار " لانكم تتهمون اناس لبسوا اكفانهم(ليس على طريقة الصدريين)وقدموا اكثرمن200 شهيد ولوحقوا وهددوا وتعرضت سمعتهم للاذى في سبيل العراق وابناء العراق " ـ حتى قرأت مداخلة ألسيد كريم علي وفيها إتهام صريح لي بأني أسأت للمجاهدين ألأنصار وإعتبرتهم مجرمين ومهزومين ، مما جعلني مباشرة أسرع في ألرد عليه لتوضيح سوء ألفهم ألذي حصل . وكان ردي هو ألأتي إذا لم تكن قرأته في مقالي ألسابق :
((( ألأخ كريم علي
أصدق ألتحية ، ولكنك تتهمني باطلا وتقولني ما لم أقله أو أكتبه .. فإقرأ ألمقال جيدا .
أنا لم أعتبر ألمجاهدين ألأنصار مجرمين ومهزومين ، بل لطالما إعتبرتهم وأعتبرهم أبطالا حقيقيين كافحوا بكل ما لديهم وبكل شرف ألعطاء من أجل مثلهم ألسامية بحياة أفضل لأنفسهم وأهلهم وللعراق بشعبه كله .
ولكني أعتبر أن سياسة وفكر قيادة الحزب ألتي أنشأت حركة ألأنصار هي سياسة إجرامية وفكر إنهزامي ,, سياسة إجرامية لأنها دفعت ألآلاف من أبناء شعبنا في أتون حرب عير متكافئة من كل ألنواحي ألجيوبوليتيكية وألعددية والتسليحية مع أعتى جيش دولة ذات نظام فاشي ,، وإنهزامية لأنها على حساب عواطف وحماس وحيوات هؤلاء ألشباب وألإبتزاز ألإعلامي ألرخيص عن ثورية ألقيادة ألحزب خلصت هؤلاء ولو مؤقتا من تحمل مسؤولياتهم كقادة حزب سياسي جماهيري في أيجاد طرق ألعمل وألكفاح ألجماهيري ألفعالة لتغيير ألواقع على كل أرض ألعراق وليس بحصر هذا ( ألنضال ) على مجاميع مسلحة صغيرة تعيش فيما يشبه ألكهوف وتقاتل أفراد الجيش ألذين هم أيضا من أبناء شعبنا ألبائسين .
ولا تنس أن أغلب قيادات ألحزب ممن لهم أليد ألطولى في توجيه سياسات ألحزب وألسيطرة على تنظيماته بشكل أو أخر تحت مختلف ألتعليلات هربت من ألوطن قبل أو إثناء بداية حركة ألأنصار لتلقي تعليماتها ألإستراتيجية وألتكتيكية ألفذة لكل أعضاء ألحزب وأنصاره وألمناضلين الديموقراطيين ألآخرين من أروقة فنادق موسكو وبرلين وصوفيا وبخارست ألخ .. أي في الدول ألتي قياداتها ألسياسية ومخابراتها هي ألتي بنت وعلمت أجهزة ألأمن وألمخابرات ألصدامية وسلحت هذه ألأجهزة ألقمعية بأحدث أجهزة ألتعذيب وفنون إستعمالها .. والحديث ذو شجون . )))
وكما أعتقد في ردي هذا ألكفاية . ولكني أضيف لك أنني شخصيا بعد إنهاء دراستي عام 1982 ذهبت إلى دمشق وحاولت ألنفوذ إلى الوطن وألأنضمام كمقاتل بسيط في صفوف ألأنصار جاراً معي بعض ألشباب من حركة ألطليعة ألديموقراطية ألعراقية ( كانت تُصدر في دمشق صحيفة 14 تموز ) ألتي كنت إنضممت إليها ككادر تثقيفي ... ألمسألة أن ألدروب ألسرية للوطن كان مسيطرا عليها من قبل أجهزة أمن نظام حافظ ألأسد ويسمحون فقط لمن ترشحهم ألأحزاب ألكوردية وألشيوعيين بعبور ألحدود .. فذهبت إلى مكتب حشع وطلبت منهم ألمساعدة فإشترطوا أن أعود إلى ألتنظيم ألحزبي فرفضت . ( أنا كنت أرسلت رسالة داخلية إلى مس ل م حشع عام 1978 ـ عبر تنظيم حشع في لينينغراد ـ أطالب فيها بتوضيح معنى ألمقالات في إتحاد الشعب ألتي تمجد صدام حسين وجوقد في ألوقت ألذي كشر فيه عن أنيابه ألفاشية وأخذ يقوم بألإغتيالات ألغادرة للديموقراطيين وألشيوعيين ومنهم أخي ـ وطلبت تجميد عضويتي حتى يأتيني ألجواب .. حتى عام 1980 لم يصلني أي جواب فكتبت رسالة أعلنت فيها خروجي من ألحزب نهائيا . مع أنني آنذاك كنت إلى حد كبير لم أزل شابا حالما غريرا " مؤمناً " بعلمية ألفكر ألماركسي أللينيني وألأهداف ألشيوعية ، ولو أني كنت أحس أن هنالك بعض ألخيانات داخل قيادة ألحزب ولكن هذا بقى وقتها على مستوى ألشكوك غير ألمؤكدة ) .. أليوم إقرأ أنت عن هذه ألفترة مقال ألسيد أمير أمين في رده قبل أيام على عزيز محمد ، وكذا ألكثير من ألمذكرات وألشهادات لكوادر قيادية في حشع حينذاك وستفهم جيدا كلماتي في ألمقال ألسابق .
في وقتها بقيت في ألشام قرابة عام أعمل في إطار مؤسسات منظمة ألتحرير ألفلسطينية قبل أن ألتقي بأبو جهاد ( ألشهيد خليل ألوزير ) وأطلب منه أن يعيدني لإكمال ألدراسة في ألإتحاد ألسوفييتي ولزوجتي وكذا أن يبعث حوالي عشرة ألرفاق من حركة ألطليعة ألديموقراطية للدراسة في ألبلدان ألإشتراكية ، ففعل كل ذلك مشكورا وأعطانا أيضا مساعدة مالية . مذ ذلك ألحين وخصوصا بعد إستشهاد شقيقي ألأخرين لم أمارس أي عمل سياسي .. .

ألأن أريد أن أسألك بألمقابل : لندع جانبا مسرحية جماعة مقتدة بـ (ألتظاهر ألسلمي) وهم لابسين بياض ألأكفان ألتي إشتريت بألأموال ألمنهوبة وخيطت على عجل . أسألك : هل تعتقد أنت أن أي حزب سياسي جماهيري ( ولنترك حتى كلمة جماهيري ـ مجرد حزب سياسي وليس تنظيم عسكري ، مافيوي إرهابي أو تحرري ألخ ) من ألمفترض أن يعود أعضاءه على لبس ألأكفان ( معنويا طبعا ) ومسبقا يؤهلهم نفسيا للموت أو ألقبوع في ألسجن وتحمل ألتعذيب بإعتباره ألمدرسة ألأهم في تعلم أساليب ألإصرار ألكفاحي ولنيل شهادة ألمناضل ألشيوعي ، أم أنه يجب أن يثقفهم ويوعيهم بضرورة تعلم أسس ألجدل ألفكري وألحوار ألسياسي ألهادئ مع كل من يخالفهم فكريا ويتعارض معهم مصلحيا ، و على كل مستويات ألقاعدة ألجماهيرية وألكادر ألوسطي وألقيادة ألحزبية وفي كل واجهات وجوانب ألعمل ألنضالي ألسياسي من حل ألتناقضات ألإقتصادية ألإجتماعية إلى قضايا ألثقافة ومنظوراتها ألمختلفة وإلى قضايا بناء ألدولة ألوطنية .
هل تستطيع أن تنكر أن ألإعداد ألحزبي في حشع طوال تاريخه كان يعتمد ألإسلوب ألأول في ألشحن ألعاطفي وألدوغمائي لأعضائه ومناصريه ، وعلى طريقة من ليس منا .. أو بما يشابه ألطريقة ألدينية : ألقتل عادتنا وإحنا ألموت يلوگ إلنا ـ بنى بألضحايا وألدماء حزبنا ؟ ( وكأن ألحزب هو ألغاية )
ألا ترى معي أن كلمة " حزب ألشهداء " كلمة منافقة جدا ؟ وليس فقط لأن ألإنتخابات أثبتت عكس ذلك ، بل لأن حشع كان دوما " حزب ألقيادة " . هذه ألقيادات ألتي تحت مبررات واهية من ضرورات العمل ألسري كانت تفصل نفسها ( بل وما زالت ـ إذا كنت تقرأ ألبيانات ألحزبية ألحالية على شاكلة إجتمع ألرفاق وشربوا ألشاي وكان مالحا ) عن ألنقد وألمراقبة لمنهجيتها ألسياسية ومقرراتها ألتنظيمية حتى من أعضاء ألكادر ألوسطي وألقاعدي في ألحزب ، ناهيك عن إطلاع جماهير ألشعب .

6. عزيزي أيار ، أنا لست بحاجة لمن يعزيني يإستشهاد أخوتي بعد ثلاثة عقود من ألزمن أو يواسيني بفقدان رابعهم بعد خمس سنوات تقريبا ، فأن لم أذكر هذا في ألمقال لغرض ألدعاية ألشخصية . إقرأ كلماتي هنالك جيدا وسترى أنني كتبت ما كتبت ليس لألمح بصوت خافت بل لأقرع ألأجراس بأن حتى أهالي ألشهداء ألشيوعيين لا يعتبرون حشع حزبهم ، وكما دلت عليه ألإنتخابات ألأخيرة خاصة .. وإن على ألحزب إن أراد إستقطابهم من جديد عليه أن يغير إيديولوجياته ألفكرية وألسياسية وألتنظيمية بشكل جوهري ، لا أن يكتفوا بألعمليات ألتجميلية وألدعائية إلى حد بعيد كمثل تفويض ألجهاز ألبيروقراطي في ألحزب لمتابعة رعاية شؤون أسر ألشهداء وحماية وتحصيل حقوقهم ، وكأن ألحزب أضحى دائرة رسمية حكومية . أتدري كان شقيقي خالد قبل وفاته يلح علي أن أذهب لمقر ساحة ألأندلس لمتابعة من هنالك معاملات حصول والدتي على ألرواتب ألتقاعدية وألتعويضات ألمقررة للشهداء ، فكنت أقول له : أنا لا أريد أن يتاجر هؤلاء أو أي جهة أخرى بدماء أخوتي ثانية ، كما أنهم ليسوا مؤسسة حكومية وجهاز دولة حتى يحتفظوا لأنفسهم بمعاملات ألمواطنين ,, فكل ما عليهم كحزب هو أن يساهموا في تشريع ألقوانين وخلق ألأنظمة ومؤسسات ألدولة ألتي من شأنها إسترجاع حقوق ألشهداء من أموال ألدولة نفسها وليس مِنّة من أحد .
وأخيرا هنا ,, أود أن أقول للسيد كريم علي ألذي يعتقد أنني شخص يستحق ألعطف ، أقول له : معاذ إنكي وإنليل وطاووس ملك من أن أكون أستحق ألعطف وأنا أعيش برفقة إزميرالدا وأفروديت وباخوس في بيتنا في بغداد ، ( وليس في ألمنفى كما تعتقد يا أيار ) ، وأنظر بأم عيني لجمال ألشوارع وألأطفال وألبسة ألنساء ، وأنام على سطح ألعالم لاعد ألنجوم وتوقظني فجراً " الحان ألسماء " من سبع جوامع وحسينيات قريبة ، وبنفس ألوقت أتابع ألحياكة ألجميلة ألمضنية للوزارة ألجديدة بألوانها ألفاقعة وآسف لخلوها من ألخيوط ألحمراء وألبرتقالية .
من يستحق ألعطف فعلا هو أنتم يامن تقرأون ألمقالات بعواطفكم ألمتقدة غيضا بدل أن تقرؤا وتحللوا ألكلمات بعقولكم ـ لأنكم تخافون ألتفكير ألجدي بواقعكم ـ واقعنا ألحالي وبألمستقبل ألقريب وألبعيد لأي حزب أو لوطننا كله .

7. وأخيرا عن ألعنوان ألمتشنج ألذي إخترتَه لتعليقكَ :" آسف ولكن ألحزب باق " . لا أدري أين قرأت في مقالي وأسئلتي ألموجهة للسيد صباح كنجي أي كلمة أو إشارة مباشرة أو غير مباشرة تدل على أني أرغب بإنهاء وحل ألحزب ألشيوعي أعرق ألأحزاب ألسياسية في وطننا . فأنا ، وليس من دوافع عاطفية عن تأريخه ألنضالي أو نابعة من إنتمائي ألسابق له ، مازلت أعتبر حشع ورغم كل ألخسارات ألهائلة وأيضا رغم كل خلافاتي ألفكرية معه ـ من أهم ألأرقام في معادلة ألبناء ألديموقراطي في ألعراق وأحد أهم ألقوى ألتي يمكنها أن تمثل عمليا ( برلمانيا ) لاحقا أليسار ألتقدمي ومصالح ألشعب ألفعلية إن هي سعت لذلك . ولست ممن يقول كما قالها ألنواب " عمر وتعدى ألتلاثين لا يافلان ما ينراد " .. أنا فقط لا أتمنى أن تصبح ألخلايا وألمكاتب ألحزبية ( ألتي كما أشرت في نهاية ألمقال ألسابق أضحت تنتشر حثيثا ) أشبه أو أقرب فكريا بتربية وتثقيف أعضائها إلى تجمعات وأساليب ألمواكب ألحسينية ولكن بأعلام حمراء وإيديولوجيا دينية شيوعية . فهذه ألمسألة خطر حقيقي في ألظروف ألموضوعية ألحالية ومستوى ألوعي ألجماهيري ، وليس وهمي متخيل .

حاول أن تعيد قراءة ألمقال وأن تجيب بجدية ووضوح عن ألأسئلة ألمطروحة فيه .


مع تحياتي ، فأنا ذاهب لأرتاح وأشرب ألربع الباقي .



#ماجد_جمال_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على تعليق أيار ألعراقي على مقالتي ألسابقة ! ( 2)
- رد على تعليق أيار ألعراقي على مقالتي ألسابقة ! ( 1)
- ألسيد صباح كنجي وألحزب ألشيوعي ألعراقي
- ألسيد نوري ألمالكي إضافة لوظيفته ..
- نقد ألسلطة ونقد ألمعارضة !!
- رسالة قديمة ألعرب وألأكراد دخلاء على ألعراق (1)
- رسالة قديمة ألعرب وألأكراد دخلاء على ألعراق (2)
- أنا لا أُسفّه ألفكر وألإيمان ألديني ألغيبي ، بل هو سفيه بذات ...
- ألخطاب ألسياسي وألخطاب ألتنويري (1)


المزيد.....




- السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...
- الولايات المتحدة لا تفهم كيف سرقت كييف صواريخ جافلين
- سوريا وغاز قطر
- الولايات المتحدة.. المجمع الانتخابي يمنح ترامب 312 صوتا والع ...
- مسؤول أمريكي: مئات القتلى والجرحى من الجنود الكوريين شمال رو ...
- مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ماجد جمال الدين - رد على تعليق أيار ألعراقي على مقالتي ألسابقة ! ( 3)