أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال نعيسة - هل انهزم العرب السنة أمام الشيعة الفرس؟













المزيد.....

هل انهزم العرب السنة أمام الشيعة الفرس؟


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 3156 - 2010 / 10 / 16 - 10:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أحرص تماماً على متابعة برنامج الشريعة الحياة من على قناة الجزيرة والذي يبث كل يوم أحد في وقت الذروة المسائية الساعة العاشرة وخمس دقائق مساء، ليس لأهمية البرنامج الفكرية أو الثقافية،، بل لأتابع مدى ما وصل إليه الخطاب التقليدي وفيما إذا طرأ عليه أي تطور أم لا وعلى اعتبار أن الشيخ القرضاوي يمثل "تيار الصحوة" الحديث، ويرأس عدة هيئات إسلامية عريضة، تمثل هي الأخرى مدى امتداد ونفوذ وانتشار الصحوة المباركة. وكلما أتابع فضيلة الشيخ الجليل يوسف القرضاوي، أدرك مدى الانهيار الثقافي والفكري والنخر والسوس الذي يضرب "عصب" هذه الأمة، حسب نفس خطاب مولانا الشيخ الجليل. فالشيخ الجليل، وفي حلقة الشريعة والحياة الأخيرة، لم يجد من قضية هامة يسلط عليها الضوء، سوى ملاحظته عدم وجود مساجد ودور تعبد في مناطق درزية من لبنان، ويا ألطاف الله ويا للهم الكبير والكارثة والمصيبة والمأساة( "طيب ومالو يا شيخ؟" وما رأي الشيخ بأن هذا امتياز وميزة هامة في انتفاء المظاهر اوالرموز الدينية من مجتمعاتنا وأن تكون العبادات والإيمان علاقة روحية من الله وليست شكلية وظاهرية مع الأحجار والمكان،وكم نتمنى أن تزول كل مظاهر التدين والدروشة من مجتمعاتنا ومدننا كي تبدو عصرية وحضارية قليلا؟) و قال الشيخ بأن تلك الطائفة تتسمى بأسماء إسلامية مثل محمد وحسين وعلي، كما قال بالحرف الواحد، وبذا كان الشيخ الجليل يكفر وبشكل مبطن أصحاب هذه الطائفة اللبنانية. ولا ندري بداية ما علاقة الشيخ بالناس إن صلوا أو صاموا أو كان لهم دور عبادة ومن وضعه وصياً على دين الله ليتابع عبادات الناس، كي يكفر هذا، وينجي ذاك؟ وما الذي فعلته أكثر من ألف مئذنة ومسجد في بلد الشيخ الأصلي، وهل ساهمت في دفع بلده المنكوب درجة واحدة على سلم الرفاهية والازدهار، في الوقت الذي يسكن فيه أكثر من خمسة ملايين مؤمن مصري، والحمد والشكر لله في المقابر، لم تقدم لهم تلك المآذن الشاهقة، كسرة خبز لإطعام أطفالهم وتطبيب مرضاهم، وكل هذه الأمور (الجوع، الفقر، الجهل، المرض، الفساد الديكتاتورية، النهب) لا تعني بالطبع لفضيلته أي شيء، والأهم بالنسبة له وجود المساجد والمآذن لتزيد في بؤس البائسين، وفي الوقت الذي يعيش فيه أبناء تلك الطائفة اللبنانية، التي ذمها الشيخ الجليل وكفرها بشكل مبطن، أحسن بكثير من أبناء "المحروسة" الذين يحفل كل شارع وحي في بلدهم بالمساجد ودور العبادات، وفي الوقت الذي يتواجد فيه مليونا طفل لقيط من أبناء الزنا والحرام في شوارع المحروسة جراء الغزو الوهابي البربري الجنسي لمصر لا يثير كل ذلك حفيظة الشيخ الجليل فرغم أن الأمر يرقى للكارثة الإنسانية فإن ذلك ليس من ضمن اهتمامات الشيخ الذي يصوب سهامه باتجاه الطائفة الدرزية فقط.
نورد هذه الحادثة البسيطة المعبرة كثيراً في مدلولاتها لتبيان طبيعة التفكير النخبوي العربي السني واهتماماته ومحور عمله وانشغالاته بالمذهبية والتكفير، باعتبار أن القرضاوي وصحبه هم "وجه" وواجهة هذه الأمة، والمعبرين بامتياز عن كنه العقل الجمعي العربي وما يستحوذ على تفكيره ويشله ويشغله، إضافة إلى ثقافة الفرج والحبض الشائعة، وسيتبين لكم لاحقاً، طبيعة التفكير "الصفوي الفارسي المجوسي"، وانشغالاته، وسموه ما شئتم فإن ذلك لن يغير من طبيعة القوى والمعادلات والتوازنات والحقائق على الأرض ولماذا تقدم هؤلاء الفرس الشيعة الروافض وبقي العرب الستة الصناديد في أسفل الأرض وفي المكانة ذاتها بحالة "المراوحة" في المكان والزمان.
العالم الإسلامي، وبكل أسف مشغول بالصغائر والتوافه والشكليات، وبزواج المسيار، والمصياف، واغتصاب الصغيرات بشكل شرعي وحلال، وفتاوى الإرضاع وتهريج وإضحاك أين منها كوميديا "حسني البورظان وغوار"، بحيث تحول بعض شيوخ الوهابية، إلى نجوم كوميديا حقيقيين ينافسون عادل إمام، وغوار الطوشة، ومحمد هنيدي، ويا سين بقوش...إلخ. وتذهب عائدات وتبرعات الزكاة التي يأخذها رجال الدين، إلى تمويل التطرف والقتل وعمليات الإرهاب، ونشر الجهل والتعصب والخرافات في دول العالم الفقيرة تحت مسمى الدعوة الإسلامية، وأصبح بعض دعاة المسلمين من جراء الاتجار بالدين والدروشة والبهللة من أغنى الأغنياء بحيث دخلت أسماؤهم مجلة فوربس للأغنياء والمشاهير ومنهم شخنا الجليل القرضاوي كواحد من أكبر أصحاب الدخول في المنطقة، مع المهرج الكبير المدعو عمرو خالد، ويودعون أموالهم الحلال في بنوك غربية (طبعاً الإحصائيات والأرقام مأخوذة من بنوك غربية مخترقة من المخابرات الغربية التي تتابع وتتحرى انتقال رؤوس الأموال) ورغم أن القرآن نهى صراحة عن كنز الذهب والفضة، ولكن وللحقيقة لم ينه صراحة عن كنز اليورو والدولارات. كما تهدر الأموال الخرافية العربية "السنية" على بناء الأبراج التي تصفر فيها الرياح، ويحرسها البوابون الهنود، وبناء الفنادق الباذخة للشعوب العربية والإسلامية التي لا تحلم بالعيش في كوخ وعشش الصفيح، وتشتري أموال العرب السنة الشركات المفلسة، والصرعة الجديدة تتبدى في شراء النوادي الأوروبية المفلسة هي الأخرى، ولا ندري ما السبب، وإنفاق الثروات العربية مع كم هائل من فضائح الفساد واللصوصية والسرقة والرشاوي في صفقات الأسلحة الفاسدة و"الخردة" والأسلحة المنسقة من الخدمة "التي تطلق للخف"، كما قال لهم مظفر النواب، وخرجت من الخدمة في بلدانها الأصلية، فأكبر صفقة سلاح عربية في التاريخ مؤخراً بلغت 125 مليار دولار تقريبا، خصص قسم كبير منها لشراء طائرات F!5، في الوقت الذي وصل فيه جيل هذه الطائرة المتطورة إلى الـ F35، في الجيوش النظامية الغرب ولكم أن تتخيلوا الفارق الاستراتيجي والقتالي والتقني الكبير بين الجيلين. المهم ما علينا. وتكاد الزعامات العربية السنية التقليدية مترهلة وعاجزة ولا "تهش ولا تنش"، ولا أحد يعبأ بها، وهي تكملة عدد، وتحصيل حاصل، ومجرد ديكورات كرتونية هشة وغير فاعلة لا في القرار المحلي ولا الدولي، تبحث عن الرفاهية، واستعراض الثراء والثروة وشراء القصور في الغرب والبذخ والإسراف وهدر الأموال العامة بطرق صبيانية وطائشة لا تليق برجال الدولة العظام.
في هذا الوقت بالذات تهتز المنطقة والعالم، وترتعد فرائض الإقليم المهزوز أصلاً، وترصد كاميراته، وتنقل شاشات التلفزة وبشيء من الرهبة والإعجاب تنقلات الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، في زيارته التاريخية للبنان، التي خطفت ألباب وأبصار كاميرات المصورين عبر العالم واستنفرتهم، واستدعت تصريحات وبيانات احتجاجية واستنكارات من وزارة الخارجية الأمريكية والإسرائيلية، وثورة عارمة أثارت حفيظة مسؤولي الصف الأول في إسرائيل مع زملائهم العرب من شيوخ وأصحاب جلالة ورؤساء معمرين وطاعنين في السر وعجايز الدبلوماسية العربية، وبعض عواصم الغراب الفاعلة في القرار الدولي. كل هذا من أجل مجرد زيارة لرئيس إيران للبنان، هذا الرئيس الذي يمتلك سيارة بيجو 504 موديل السبعينات، مركونة في منزلة، بانتظار انتهاء ولايته حتى يعود "لامتطائها"، فكيف يتسني ويحصل أن ترعب سيارة البيجو 504، المنسقة من الخدمة، "أساطيلهم" الخرافية" من الليكزوس، والكاديلاك، والبورش والفيراري، ولن نذكر المرسيدس لأنهم يأنفون ركبها، وحاشاهم على كل حال، وسبحان من غير مركوبهم من البعير والإبل والجمال، إلى المرسيدس والكاديلاك ؟
وبالمناسبة وللحقيقة والتاريخ، هناك تيار قوي داخل إيران يرد نفسه وأصوله إلى العرق الآري الجرماني الأبيض المقدس، وينأى بنفسه ويتبرأ من "تهمة" الانتماء للمنطقة وسكانها، كونهم أعظم شأناً من هؤلاء ويتفاخرون بانتمائهم الآري علناً. وينظر هذا التيار إلى العرب كمجرد بدو ورعاة إبل رجل، وسكان بادية وصحراء متخلفين وأجلاف فظين لا حضارة لديهم، وكانت هذه بداية الافتراق والتميز العقائدي مع العرب، والترفع عنهم، والاختصاص بالمذهب الشيعي والولاء لآل البيت الذين "ناصبهم" العرب السنة العداء، نكاية بأولئك العرب وللتدليل على الاختلاف معهم، ومن هنا أتت تسمية "الفرس" للعرب بالنواصب، على ما يقول بعض المؤرخين والمفسرين، هذا والله أعلم.
انتقلت إيران إلى التصنيع والعلم وتحقيق نهضة علمية وبناء قوة عسكرية مهابة الجانب وزادت في "طمعها الاستراتيجي" بتحولها لقوة نووية دخلت من خلالها نادي الكبار النووي فيما دخل العرب موسوعات جينس بسباق الهجن واستيراد الخدم والعبيد وصنع أطباق التبولة والحمص والبابا غنوج ومختلف أنواع المازاوات . وتوازن إيران اليوم ولوحدها، بثقلها الاستراتيجي العرب مجتمعين، وبعد أن خرجت دول عربية رئيسية وبمعية العرب أنفسهم، وجازاهم الله خيراً، من المعادلة الإقليمية، كالعراق، ومصر التي تحول مسؤوليها إلى مجرد سعاة بريد للخارجية الإسرائيلية والسودان الممزق، واليمن الذي تطحنه الحروب الأهلية، وليبيا التي تسعى جاهدة لأسلمة نسوان وفاتنات إيطاليا وتوزيع نسخ من القراء على جميلات بالميني جوب إضافة لشراء أندية إيطاليا مفلسة، وجل ما تطمح له الجزائر بلد المليون شهيد، أن تطبق قانون الوئام الوطني وتحافظ عليه كي لا تنجر لأتون حرب أهلية، وتعاني مجموع الدول العربية من الضعف والمجاعات والفقر والضعف والتفكك، وتفاوض إيران اليوم على "شرائهم"، مع مشاكلهم من الولايات المتحدة، وهذا بند رئيسي مفاوضاتها في الملف النووي مع الغرب، وامتلاك الورقة العربية وتفويضها بأمن الخليج الفارسي، التي تهدد بإغلاقه على الطالعة والنازلة وهي إن فعلت فقد يضرب برميل النفط حاجز الـ500 دولار، وهي تقدر على ذلك فيما لو اضطرت لذلك، ويقود "الفرس الشيعة" اليوم قافلة المواجهة والتصدي للمشروع الأمريكي والصهيوني في المنطقة ويرفعون ألوية المقاومة ويدعمون الحركات المقاومة في لبنان وفلسطين والعراق وأفغانستان، ويتصدون علانية للعم سام ويعرقلون مشاريعه وتمدده، فيما يقود الأعاريب "السنة" الحلف مع الغرب ويظهرون قدراً من الطاعة للغرب يبلغ حد العبودية والتذلل، ويقودون، بكل فخر واعتزاز وهم ورافعي الرأس، قافلة التنازلات والتسول والتوددات لوزيرات الخارجية الأمريكية (ما السر في أن أمريكا تضع لهم وزيرات خارجية لا وزراء أوالبرايت، رايس، كلينتون، هل يتعلق الأمر بفحولة سياسية، أو غير سياسية ما؟ ربما) ومبادرات السلام التي لم تحظ حتى بشرف الالتفات إليها وركلها من قبل الطغمة العسكرية الإسرائيلية، ويحجون أفواجاً من كل فج عميق، بعد أن ينادى عليهم من مآذن البيت الأبيض في تطبيق لأركان الإيمان بأن 99% بالمائة من أوراق الحل بيد أمريكا التي أطلقها الرئيس المؤمن الإخواني الشهير أنور السادات، والذي قضى ويا للمفارقات على أيدي "أخوته" في الإيمان، أنفسهم في مسلسلات الدم والقتل والاغتيال والثأر التي لا تنتهي.
هل ما تقوم به إيران اليوم من استعراض سياسي وعسكري وتقني ودبلوماسي في المنطقة هو عودة حضارية قوية إلى ساحة المنطقة ومحاولة لثأر تاريخي وتحد بعد انهيار إمبراطوريتهم الفارسية أمام غزو البدو العرب في قادسيتهم التي حاول صدام تقليدها ففشل محاولة القول ها نحن هنا مرة أخرى فأين أنتم يا عرب، كما قال غورو أمام ضريح صلاح الدين، أم هو مجرد أداء سياسي عال غايته الفعلية لعب دور إسلامي ما في المنطقة وهل يمكن نفي التطلعات والأبعاد الإمبراطورية الفارسية والشوفينية من الموضوع بالمطلق؟ بكل الأحوال ومهما كثرت الرؤى والآراء والتحليلات،، فلا مجال لمقارنة وضع العرب اليوم مجتمعين كإحدى وعشرين دولة موزعين على ما يعرف ويسمى زوراً بهتاناً بالوطن العربي، وهم من أهل السنة والجماعة بمجملهم ويبلغ تعدادهم أكثر من 300 ميون، غير "المكتومين" وغير المسجلين، مع دولة واحدة هي إيران تتفوق عليهم استراتيجياً وعسكرياً وعلمياً وحضارياً، وربما أخلاقياً، وتتبع مذهب آل البيت أو ما يعرف بالشيعة. ولا يمكن نفي العامل والفارق العقائدي من صلب جدلية هذه المعادلة المعقدة فقد يكون ثمة ربط بين معتقد ما وحالة حضارية وإنسانية ما، كما لا يخفى البتة ما للبعد المذهبي من رمزية في الموضوع، إذ يمكن تالقول بتعبير آخر إنه نجاح لشيعة الفرس في إيران، وهزيمة مجلجلة، ومدوية ماحقة وتبدو حضارية وأخلاقية في عمقها غير الظاهر، وضعف وتهتك لما يعرف بالعرب السنة في بلاد العرب "أشجاني". وإن في ذلك لآيات لقوم يعقلون. الرعد( 4).



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ريادة إعلامية سورية
- الحوار المتمدن وجائزة ابن رشد
- أحمدي نجاد في لبنان: يا مرحباً
- لماذا لا يقدم شهود الزور للمحكمة الدولية؟
- وطار وزير الثقافة السوري
- أنا طائفي إذاً أنا موجود
- لا لمرجعية أو مجلس للطائفة العلوية
- ابشر بطول سلامة يا خلفان
- تدجين الخطاب الديني: ماذا بعد دروس الداعية الكويتي ياسر الحب ...
- سورية والعنف المدرسي: الواقع والآفاق
- إيران والعرب: المقارنات المستحيلة
- بيل غيتس وأثرياء العربان
- فضيحة الإهرام: السقوط التاريخي للإعلام الرسمي العربي
- تراجع القس فلماذا لم يتراجع الإمام؟
- خرافة الديمقراطية الإسلامية
- إزعاج الكنائس وأصوات الآذان وتفاعلات القراء
- لماذا لا توضع موسيقى بدل أصوات الآذان؟
- خطأ التقديرات: هل يدفن مسجد قرطبة أحزان 11 سبتمبر؟
- خرافة نظرية المؤامرة على العرب
- عبودية الرومان وعبودية العربان2


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال نعيسة - هل انهزم العرب السنة أمام الشيعة الفرس؟