أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل السعدون - عن الإسلام والأرهاب ثانيةٍ















المزيد.....

عن الإسلام والأرهاب ثانيةٍ


كامل السعدون

الحوار المتمدن-العدد: 952 - 2004 / 9 / 10 - 10:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وصلني من الرسائل العديد مما أثقل صندوق بريدي الإلكتروني ، ولكنه كان على القلب خفيفاً حفيا !!!
رسائل تحاورني… تلعنني أو …تطري على قلمي وثمرة ذهني النزقة التي تراوح طعمها بين المرارة والحلاوة ..أعني خطرات الفكر تلك التي نشرت قبل يومين عن الإسلام وفكر الإسلام وأهله .
ما أدهشني أكثر من غيره أن كمّ اللعنات والتهديدات كان أقل بكثير عن ذاك الذي وصلني في العام الفائت أو ما قبله عن مقالاتٍ سابقةٍ لي في الحوار أو في الصحف والمواقع الأخرى ، وتلك ظاهرة جديدة تدل على تنامي وعي المواطن العربي واطراد اقتناعه بعدوانية هذا الدين وظلاميته وعنصريته ، وكلنا يرى ويسمع هذا الذي يحصل كل يوم باسم الإسلام ، ولا أقول كما يقول غيري كل هذا ليس من الإسلام ، لا بل هو الإسلام حين يخرج من الكتاب ليتجسد على أرض الواقع .
أنا سعيدٌ ومتفائل للغاية بأن الصحوة الخيمينية الإخوانية الوهابية التي ولدت في أواخر سبعينات القرن الفائت توشك الآن في مفتتح قرننا البهي هذا على الاضمحلال ليعود الإسلام كما كان ، إلى مساجده وتكياته ليعنى بشؤونه الأزلية كفقه النجاسة والجماع وما شابه ، وتعود لمجتمعاتنا فرصة تألقها من جديد وزحفها الدؤوب مثل كل شعوب الأرض نحو النور والخير والحب والتقدم .
وما استثارني لتجديد الكتابة بهذا الشأن هو هذا الترحيب الذي وجدته من الكثرة ، وبعض التحفظ الخجول من القلّة وبين هؤلاء القلّة أحبةٌ أعزّهم بشكل خاص وأحترم ذكائهم وأود أن أوفي تساؤلاتهم حقها من الرّد .
من الاعتراضات التي طرحها الأصدقاء أو بعضهم ، هو أن مقالي يفتقد إلى التحليل أو الدليل العلمي في بعض محاوره وأقول ، أولاً أنا لست باحث ولا أريد أن أكون ولست في محفل أكاديمي لأكتب بلغة الأرقام ولكني قلبٌ موجوعُ وعقلٌ مستفزّ يهزّه بقوة هذا الكمّ من القتل الذي يحصل باسم الإسلام والذي لا أشك في أنه ما كان يمكن أن يحصل لو إن الإسلام قال غير ذلك أو فعل غير ذلك فهاتوا لي أيها الفاعلون أو المنافحون عن أهل الفعل ، هاتوا دليلكم على أن هذا الذي يحصل ليس من الإسلام ولا وجود له في كتاب محمد ، لقلت لكم بوركتم وأعترف أني مخطئ …!
وإلا أو تظنون أن كل هؤلاء الجهلة الذين ينتحرون في مدن بلادي أو في أي مكانٍ من العالم ، ينتحرون لأنهم هواة موتٍ فقط …؟
أينتحرون لأنهم سئموا الحياة حسب ؟
بلا هدف …بلا تصور داخلي معين بلغ عندهم مبلغ الحقيقة بحيث ساقهم إلى الموت وهم باسمين …؟
لا … قطعاً لا …وخصوصاً وفيهم من جاء من أسرٍ ثريةٍ في الكويت والسعودية وغيرها ، وليس لديهم متاعب مادية أو عاطفية أو سياسية …!!
ما الذي يدفعهم لقتل بضعة عراقيات متبضعات في سوقٍ شعبي رخيصٍ في مدينة جنوبيةٍ ليس فيها إلا القمامة والذباب والأسمال ؟
ما عداوتهم مع بضع مئاتٍ من أطفال مدرسة في مدينة قوقازية قصية ليذبحوهم بالجملة وبدمٍ بارد ويموتون معهم …؟
أو كل هؤلاء الآلاف من خريجو الأزهر وجامعة الأمام محمد ومدارس الفقه اليمنية بقيادة الزنداني ومدارس الترابي ( الدكتور ) ، ومدارس قمّ وحزب الله الإيراني اللبناني وحماس والجهاد و…و…و…الخ كلهم مضللون تائهون لا يجيدون قراءة الكلم القرآني …؟
قطعاً لا … !
وبالتالي فما أقوله هنا ليس إلا ترجمةٍ للحدث الدموي ، مضافاً له بعض نزف قلبي على وطني وأبناء وطني وأخوتي في الإنسانية من اليهود والمسيحيون والبوذيون واللادينيون الذين يذبحون في كل مكانٍ من هذا العالم باسم رب محمد …!
قلت أني لست بباحث وأضيف ، إن للبحث العلمي رجاله وأدواته ومجساته وأقماره وشركاته الممولة والعاملة ، وإذا كانت البحوث العلمية الدقيقة الصبورة المتأنية التي لا يدخل بين ثناياها الباطل أبدا ، قد نجحت في رسم الخريطة الجينية للإنسان ووضعت خريطة المخ وتطوره وحددت بالمليمتر المسافات بين الأقمار والكواكب ووضعت أدق الفرضيات عن نشأة الكون وحددت عمر الإنسان على أرضنا بما يفوق الخمس مائة مليون عام …!
أو تعجز تلك البحوث عن استجلاء حقيقة هذا الذي حصل قبل ما لا يزيد عن الألف وأربعمائة عام …؟
أيتعذر على هذه الأدوات وتلك المجسات ومحركات البحث الجبارة والأجهزة الدقيقة الخطيرة وتلك العقول العلمية العظيمة أن تعجز عن كشف حقيقة محمد وآل محمد وأسرار ظهور محمد وحجم المصداقية في قول محمد …؟
بالقطع لا … !!
لكن من يجرؤ على الاقتراب من تلك القضية … ؟
من يجرؤ على الدنو من أسرار محمد وجغرافيا مدن محمد المقدسة … ؟
من يجاز له أن يفعل ؟ ولمصلحة منّ ؟
أيسمح لعلماء الغرب أو يسمحوا هم لأنفسهم ، وفيهم من فيهم من مسيحيين ويهود وبوذيين أن يلامسوا مقدسات أمةٍ يتبادلون وإياها العيش والمصالح والمنافع …؟
وأما الباحث العربي أو المسلم أو حتى المتسائل المتشكك القلق البسيط ، أيمكن له أن يهمس بتساؤلاته وسط الناس ؟
قطعاً لا فللإسلام سلاحه الذاتي النافذ السريع الطلقات والذي لا يخلو رأسٌ عربيٌ أو إسلاميٌ منه …التكفير …!
اللهم إلا إذا دخلت باب البحث بمفتاح الإيمان السالف …!
أي أن تدخل باب بيتك ، فإن كان هو بيتي فعم أبحث إذاً وأنا أعرف ما فيه ومن فيه ؟
طيب وإن قلت لهم ولكن هذا ليس بيتي وأريد أن أختبره قبل أن أقيم فيه أو يقيم فيّ ، فاتركوا لي حرية أدواتي في البحث وأبرزها ….الشك ، هنا …سيكفرونك في الحال ويجهضوا النبض في عروقك أو يحبسوك ويحرموك لا من فرصة اختبار بيتك وتأثيثه حسب ، وإنما حريتك ذاتها …!
طيب …تقول لهم لست مؤمن ولا كافر بذات الآن ، يقولون لا يجوز …أما أن تكون مؤمن أو كافر ، فلا منزلة بين المنزلتين …!
هذه هي إشكالية الكفر والإيمان في الإسلام …وهذا ما يحرم الباحث من فرص الغوص في جوهر هذا الدين النشازّ …!
ولكننا نملك التاريخ … نملك القياس …نملك الاستنباط …نملك النتائج …نملك المشاهدة …نملك المنطق و…نملك إصبع الشك ندسّه في الثغور لنوسعها فنرى ما خلف النسيج …!!
التاريخ …يقول لنا … أن موسى ظهر في مصر في القرن الثامن عشر قبل الميلاد … ضابطاً في جيش الفرعون من أمة العبرانيين العبيد الذين يشتغلون كبناةٍ لأهرامات الفراعنة …!!
معنى هذا …أننا أمام أمةٍ عظيمة تزهو باقتصاد قوي وتملك إمبراطورية متطورة في العلم والعمران والثقافة والزراعة .
في ذات الآن ، هناك أمم في الشرق كانت متطورة للغاية ، أمة الفرس الزرادشتيين ، أمم بابل وآشور العظيمتين ، أما في أقصى الشرق فهناك الهند وكانت إمبراطورية عظيمة متطورة ولديها حضارة روحية سامية إذ كان بوذا قد ظهر في ذلك الحين ، وإلى جوارها أمبراطورية الصين التي كانت في غاية التطور مادياً وروحياً إذ فيها خليطٌ من روحانيات بوذا وكونفشيوس ولاوتسي …!
أما في حوض المتوسط فكانت هناك أمةٌ الإغريق بفلسفتها الرفيعة وديموقراطيتها وتطورها العلمي والزراعي وإمبراطوريتها العريضة المترامية الأطراف ، ثم لاحقاً ظهرت روما العظيمة التي هيمنة على العالم القديم بأكمله بقانونها وديموقراطيتها وفلسفتها وسياسييها العمالقة ومسرحها وشعرها …!
ولاحقاً ولدت المسيحية …!!
جاء يسوع البهي كضيفٍ خفيف الخطو على هذه الأرض ، رفض السياسة ولم يقم للعبرانيين دولتهم التي ضاع هيكلها ، وكما جاء رحل فجأةٍ دون أن يوصي الناس بأن يجاهدوا أو ينشروا دعوته أو يعيدوا كتابة أقواله … !
رحل دون أن يحمل سيفاً أو يهز مكانة قياصرة زمانه أو يكفرهم رغم إنهم كانوا وثنيين أصلاً في ذلك الحين …!
ودون مشيئة منه أو إرادة عامدة ، انتشرت كلماته عن الحب ولا شيء غير الحب …!
هل أفزع يسوع حضارات زمانه …؟
هل سفهها ، هل حاربها ، هل نشر سنّة الذبح بين الناس ، هل أغتصب أراضٍ يضمها لمملكة العبرانيين التي ابتلعتها روما …؟
كلا …لم يفعل شيء من هذا ولا دون هذا …!
وانتشرت المسيحية في الشرق وفي أوربا … وانتصرت على إمبراطورية روما من داخل أسوار روما لا من خارجها …!
بعد ستة قرون من ظهور المسيحية وانتصارها الدافئ السلمي على العالم ، ظهر محمد …!
هل ظهر على فجوةٍ حضاريةٍ حقيقيةٍ يود ردمها …؟
هل جاء لأزاله غبنٍ سياسيٍ أو سد فراغٍ روحي ؟
هل كان الفرس والروم والأحباش والغاليين والهنود و…و…و…مفلسين روحياً أو سياسياً أو اقتصاديا ، ليستقبلوا الأيديولوجياً الجديدة بالترحاب …؟
هل كانت البشرية تتخبط في تيهٍ روحيٍ حقيقيٍ وعندها كل هذا التراكم الروحي المتنوع الثرّ ، مسيحية ويهودية وبوذية وزرادشتية وكونفشيوسية وهندوسية وأبيقورية ورواقية ، مضافاً للإرث الفلسفي العظيم ( سقراط وأرسطو وأفلاطون و…و…) …؟
قطعاً لا …!!
خصوصاً وإن الزمن متأخر جداً ، إذ هو أقرب ليومنا هذا منه لفجر الحضارة في الصين وبابل وأكد والوركاء وعيلام وطيبة القديمة …!!
ولكنه لم يكن متأخراً على العرب إذ كانوا الأمة الوحيدة التي كانت تعيش البداوة والأمية والتخلف وكان الغزو والرعي والتجارة المحدودة هي أنماط العيش السائدة آنئذ .
بلا ….جديد محمد كان جديداً عليهم لأنهم لا يعرفون الكثير عن حضارات دول الجوار ورقي الحياة في دول الجوار …!
كانت المسافة بين القصر الفرعوني أو البابلي أو الفارسي المبني بالآجر وبين الخيمة البدوية أو بيت الطين المكي يتجاوز الثلاثة آلاف سنةْ !
… كانت المسافة بين الهندسة البابلية وعلم الفلك البابلي وبين القبيلة العربية ومعارف القبيلة البدوية يعد بالآلاف من السنين لا أيامها …!
جديدُ محمد كان جديدهم خصوصاً وقد جاء بما جاء به من بشائر مادية حسية تشبع خيال البدوي العربي … نساء فارس وطيبة وآشور …!
كنوز كسرى وقصوره وثروات اليمن وحرير الصين والهند …!
أو الجنّة …!!!
في ظل تلك الأوضاع وهذا الفرق الرهيب الشاسع بين حضارات الجوار وتخلف وهمجية العرب ، ظهر الإسلام …!!!
لا أشك في أن محمد كان متأملاً عظيماً وفي لحظةٍ بهية من لحظات ( النيرفانا البوذية - أقصى درجات الشفافية الروحية حيث تغيب المسافات بين المادي والروحي ويغيب الوعي في نشوة التوحد مع الخالق ) …!
في لحظةٍ مثل تلك أطل على السرّ القدسي وعرف الواحد ( الرّب ) أو دنا منه ( تماماً كما حصل لموسى ويسوع من قبل أو بن عربي و الحلاج و الجنيد البغدادي وغيرهم العشرات بل المئات من بعد …) …!
ولكن موسى لم يترك خلفه إلا وصاياه العشر خطتها نار الرب على اللوح …لا تسرق …لا تقتل … لاتزن …لا …ولا …و…الخ
وأما البهي يسوع فلم يقل الكثير ولم يترك كتاباً محفوظاً ولم يقم دولة …!
بل فعل الكثير …. غسل أرجل العصاة والخطاة وقبّل جروح المنبوذين … ورحل بصمت …!
وكذلك بوذا …وكذلك زرادشت وكونفشيوس ولاوتسي و…و…و…الخ .
كل الذين مروا ، تحدثوا عن الحبّ … الرحمة … السلام … العفو … الصبر … التسامح …، ولم نسمع من واحدٍ منهم أنه كُلف من الرّب بإقامة دولة …إلا محمد وأنبياء العبرانيين الزائفين …وهم بحمد ربك بالعشرات أو المئات …!!
لا أحد وضع كتاباً وتلقى الوحي لألف ليلة وليلة ومحاضرةٍ إثر أخرى تتحدث عن نسوانه وغلمانه وصبيانه وبناته وحروبه وغزواته …!
إلا محمد …وأنبياء العبرانيين المزيفين …!!
حسناً … هل هذا منطقي …؟
هل يمكن أن يتقبله العقل …؟
أن يخلق الرّب عباده ثم يسلمهم للذبح أو المهانة بيد محمد وأعراب قبائل الجزيرة البدوية …؟
ولماذا الآن وقد نشأت حضارات وأممٌ ودولٌ وقوانين ومحاكم وظهرت أديان وفلسفات وروحانيات أكثر سمواً وإقناعاً ووضوحاً وجمالاً من هذا الذي جاء به محمد …؟
طيب نقول وضع ربكّ حكمته في أضعف خلقه ، وقد شاء أن تأتي آخر أحكامه على يد يتيم بنو هاشم في أمةٍ دمويةٍ تتقاتل على التوافه وتغزو بعضها بعضاً آناء الليل وأطراف النهار ، لكن لماذا تأتي الأحكام دون مستوى القيم التي وصلت إلى الناس قبل محمد …؟
لماذا تأتي شريعة محمد وقانونه دون فانون أهل فارس وشرعة العبرانيين والمسيحيين …؟
بل أين هي شرعة الله حقاً … ؟
إنك لو قلبت القرآن من الغلاف إلى الغلاف لما رأيت أكثر من أساطير ودعوات للجهاد وتوزيع للغنائم ، طيب أين هي أحكام الحياة المدنية …؟
أو كل ما في الحياة حربٌ وجهاد وإبادة لمخلوقات الله البريئة …؟
ولماذا إله محمد دون مستوى إله يسوع البهي … لماذا إله محمد إله حرب وإله يسوع إله حب…!
أهما إلهان أم إن أحدهما هو الشيطان وثانيهما غريمه … الرّب الحقيقي …!
أو إن محمد قد أسرف على نفسه وعلينا وبلغ به الغرور مبلغه فحشر الرّب الجميل في غير موضعه …!
أظنه فعل هذا … وأظننا وبحكم سيف التكفير لم نجرؤ على أن نقول هذا طوال ألف عام ونصف …!!
وقد رحل منّا من رحل على مذبح التكفير وسيرحل آخرون وتلك حكمة الله في خلقه !
…لا بد للخير كما الشرّ أن يوجدا ويصطرعا ويستمرا في الصراع إلى ما لا نهاية …!



#كامل_السعدون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النفاق الإيراني ....يهدمون البيت ويحلمون بإعادة بنائه ...!
- وهل ظل للإسلام من ورقة توتٍ تغطي عريه ...!!
- التشابك غير المشروع بين مهمات الدولة ودور المرجعيات الروحية ...
- السقوط القريب لهيئة علماء الأختطاف
- مساهمة في ندوة لم تعقد ، لأجتثاث البعث الفاسد ...المفسد ...! ...
- لماذا نتأمل ...؟ دراسة في التأمل وتقنياته
- لماذا نتأمل ...؟ الجزء الأول من الفصل الثاني
- لماذا نتأمل - دراسة في التأمل وتقنياته
- لن تأمنوا يا عراقيين فجيش المهدي لم ينتهي بعد ...!
- جاء البابا فهرولوا ورائه أيها الحفاة العراة....!!!
- الإنتحار الجماعي للشيعة في العراق
- قوة بلا حدود
- الزائرة - قصة قصيرة
- بمقدورك معالجة وإصلاح حياتك بنفسك - الفصل السادس والأخير
- الضيف الغريب - قصة مترجمة - تأليف ليو تولستوي
- منهاج السيلفا للسيطرة على المخ - الفصل الرابع ويليه الخامس
- رحيل - قصة قصيرة
- بمقدورك معالجة وإصلاح حياتك بنفسك الفصل الرابع ويليه الفصل ا ...
- بمقدورك معالجة وإصلاح حياتك بنفسك - الفصل الثاني & الفصل الث ...
- بمقدورك معالجة وإصلاح حياتك بنفسك


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل السعدون - عن الإسلام والأرهاب ثانيةٍ