أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - ستار عباس - كفاءات علمية تعمل بعيده عن اختصاصها














المزيد.....

كفاءات علمية تعمل بعيده عن اختصاصها


ستار عباس

الحوار المتمدن-العدد: 3149 - 2010 / 10 / 9 - 16:31
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    


,كفاءات تعمل بعيدا عن اختصاصاتها,الاف الكفاءات التي تعمل بعيدا عن اختصاصاتها بدهاليز وزوايا المفاصل الادارية والفنية استبشرت خيرا في وسائل الاعلام بكشف حقيقة استحقافهم ورفع المظلومية عنهم كون العنوان يتناغم مع حجم المعانات التي تمر بها هذه الشريحة, الاانها تفاجئة من الفقرات التي تناولها التقرير كونها لاتمثل العمق الحقيقي الذي يشد المتلقي ويلفت انتباه المسؤولين عن حجم وخطورة هذا الموضع لامن حيث المعانات التي نشرت في متن التقرير ولامن جانب التعقيب الا في اشارة الاستاذ مناف الزاهر استاذ مساعد في كلية التربية المفتوحة حيث وضع الاصبع على الجرح عندما اشار الى,, انها طامة كبر ى ومشكلة عويصة عكست تردي الواقع العام للبلد واثرتبشكل سلبي على ايقاع النتائج سلبيا وهذا كلة يخضع الى الحالة التي مر بها البلد والتراكمات التي مر بها الوطن ،،على الرغم من انه اشارة الى الكفائة غير مناسبة وفي مكان غير مناسب الكثير من الكفاءات التي اطلعة على تفاصيل الموضوع وانا انظم اليهم اشارة الى كفاءه الرجل المناسب في المكان الغير مناسب مع جل الاحترام والتقدير للاشارة الاستاذ والاساتذة الاخرين الذين وردة تعقيباتهم في التقرير, فهناك حالات هي اشد واقعا ومأساوية مما ذكر في التقرير فعلى سبيل المثال طالب الماجستير في القانون ويعمل في ورشة الحدادة في احد الوزارات المهمة وخريج الجامعة التكنلوجية قسم الفزياء وبتفوق ومن العشرة الاوائل من معهد...؟ يعمل مشغل مولدات وكهرباء وخريج الادارة والاقتصاد ويعمل مشغل بدالة وماجستير لغة انكليزية عمل مسؤول للاستعلامات والطامة الكبرى ماجستير هندسة ميكانيك وخرج على نفقة الوزارة للحصول على الماجستير ويعمل حاليا تحت امرت مادون منه في الشهادة والدرجة الوظيفية في قسم السلامة والاطفاء وطالب ماجستير التربية الرياضية و اخرحاصل على البكلوروس في التربية الرياضية عمال اطفاء والقائمة طويلةوخريج اكلدمية الفنون موظف اسنعلامات ,, ,كما لم يؤشر التقربر على مكامن الخطر الذي قد يدقه هذا التهميش والاقصاء بعمد او بدون عمد وبحج واهية جيرة لتكون تعليمات على قسم دون اخر يحمل نفسى الاختصاص وتخرج منةنفس الكلية تم احتساب شهاداتهم, تكمن خطورة هذه المسالة في أجهاض الروح المعنوية والشعور بالمسؤولية اتجاة العمل والتغاظي عن الكثير من الحالات التي يعرفونها بسبب الضغط الذي ولدة هذا الاقصاء والتهميش من قبل بعض المسؤولين الغير مسؤولين فما معنى ان صاحب الشهادة لم ياخذ الاذن من الدائر لكمال تعليمه والحصول على الشهادة الاعلى فهل ياخذ الاذن من الدائرة اذا مارى حريق في مكان معين من الدائرة يستطيع اخمادة او يرى حالة فساد ويسكت عنها الابعد الاخذ الاذن من الدائرة هذه حالة من حالات الفساد التي لم يتطرق لها احد ولاتشخصها الكثير من الجهات الرقابية ,هناك مفولة شائعة تتردد في دوائر الدولة في اوساط المهمشين سوى ان كانو من اصحاب الكفاءات او غيرهم بسبب جهل وتغاضي بعض المسؤولين وهي(اشخط يومك وروح) وامور اخرى اود التطرق لها والتي تزيد الطين بله هي وجود اناس اقل كفائة وليس لديهم شهادات يتبوؤن مراكز ومواقع مسوؤلية والكفاءات خارج السرب يغردون بحج واقاويل ماانزل الله بها من سلطان تدعم هولاء من انتماء حزبي او عرقي نتيجة المحاصصة والشراكة في تقاسم الحكم,ان الحد من طموحات الكفاءات وتحجيم تطلعاتهم وكبح جماح ارادتهم في تقدم مافي جعبتهم من علوم حصلو عليها خلال فترة الدراسة الشاقة والتي دفعو فيها الكثير من جهدهم كونهم وفقو بين العمل والحصول على الشهادة ويتشوقون الى ترجمتها حقائق على الواقع من اجل النهوض بالبلد الى مصاف الدول التي كانت بالامس القريب تعاني الكثير من الازمات حاولة ان تحلها عن طريق الاستخدام الامثل لوضع الرجل المناسب في المكان المناسب واحترام العقول العلمية دول لاتمتلك الامكانيات ولا الموارد الطبيعية التي يمتالكها العراق,و العجيب في الامر ان هناك الكثير من الاصوات وفي مواقع متقدمة وقريبة من سلطة القرار تنادي عبر وسائل الاعلام بالنهوض بالبلد وتطوير الامكانبات والاستفادة من التكنقراط المحلي ومحاولة استهلاكة و تفعيلةو زجه في مفاصل الدولة التي تعاني من استفحال حالات الفساد الاداري والمالي الذي نخر جسد الدولة العراقية وموضع المقالة هو ضحية من الاف الضحايا التي وئدها الفساد وهي في مهدها فهل هي لاتعرف بهذا الموضوع او لاتريد ان تعرف وتغوض في غمارة كون ادعائاتها مبنية على توجهات سياسية المراد منها اعطاء صورة مغايره عما يعانية البلد من تشذظي وتخبط في القرارات والتعليمات الفردية والغير مسؤولة يدفع فاتورتها المواطن العادي بشكل عام وشريحة الكفاءات المهمشه بشكل خاص, المسؤولية تقع على عاتق الاعلام كونة يمثل السلطة الرابعة والممثل الحقيقيي للاهداف وتطلعات هذه الشريحة ونتوسم خير في صحيفة الصباح واسعة الانتشار ان تركز على نشرمثل هذه المواضيع المهمة والحساسة وبالشكل الذي ينسجم مع طبيعة واهمية هذا الحدث ومطالبة البرلمان بسن قانون يجيز لكل موظف يحصل على شهادة اعلى وان تحتسب تلك الشاهدة والتاكيد على المسؤولين بالوقوف على مسافة واحدة من جميع الكفاءات خدمة لصالح العام ,وان يكون صدرها واسع في تقبل هذه المداخلات ونعتذر ان اسائنا او خانتنا التعابير في بعض الجمل ولكن تبقى المحصلة هي ان جميع الاراء تصب في خانة الصالح العام .



#ستار_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منظمات المجتمع المدني والاعلام المستقل
- أنضمام العراق الى مبادرة الشفافية للصناعات الاستخراجية
- ديمقراطيون فوق القا نون
- استثمار الغاز العراقي المصاحب للانتاج البترول
- الديمقراطية في العراق بين الوهم والحقيقة
- العنف فاتوره تدفعها الشعوب
- مناجاة شهيد مازال حاضر في قلوب محبيه
- الصحافة العراقية في عيدها تحدي كبير وإصرار على المواصلة
- قراءة في قصيدة الشاعر طاغور والمناجاة الروحانية
- دور المرأة العراقية في الاتفاقيات الدولية
- الصابئة المندائية أقصتها الشمولية ولم تنصفها الديمقراطية
- زواج القاصر في العالم العربي الاسباب والدوافع
- حقوق الانسان بقات حزن تنثر على السكك الحديدية
- كردستان العراق تاريخ وحضاره
- الديمقراطية الشرق أوسطية وطرق معالجة الفساد الإداري والمالي
- لماذا انتهج العراق سياسة أستثمار النفط والغاز
- نقابات العمال في العراق حضور متواضع في عيد العمال العالمي
- حقوق الإنسان العراقي في الصحافة العراقية
- دور المرأة العراقية في الانتخابات البرلمانية
- المثقف والهوية الضائعة


المزيد.....




- حماس تدعو للتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية لجلب نتنياهو و ...
- وزير الدفاع الإسرائيلي يوقف الاعتقالات الإدارية بحق المستوطن ...
- 133 عقوبة إعدام في شهر.. تصاعد انتهاكات حقوق الإنسان في إيرا ...
- بعد مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت.. سيناتور جمهوري يوجه تحذي ...
- قادة من العالم يؤيدون قرار المحكمة الجنائية باعتبار قادة الا ...
- معظم الدول تؤيد قرار المحكمة الجنائية باعتبار قادة الاحتلال ...
- اتحاد جاليات فلسطين بأوروبا يرحب بمذكرتي اعتقال نتنياهو وغال ...
- الأمم المتحدة: نتائج التعداد بيانات عامة دون المساس بالخصوصي ...
- وزير الدفاع الإسرائيلي ينهي الاعتقالات الإدارية بحق المستوطن ...
- من هم القادة الذين صدرت بحقهم مذكرات اعتقال من المحكمة الجنا ...


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - ستار عباس - كفاءات علمية تعمل بعيده عن اختصاصها