أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سيمون خوري - من يستيقظ أولاً ...يصبح بطلاً قومياً ..؟!















المزيد.....

من يستيقظ أولاً ...يصبح بطلاً قومياً ..؟!


سيمون خوري

الحوار المتمدن-العدد: 3140 - 2010 / 9 / 30 - 09:07
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


من يستيقظ أولاً .. يصبح بطلاً قومياً ..؟!
لا أدري من صاحب عبارة : من يستيقظ أولاً يصبح الرئيس الشرعي في العالم " العربي " ..؟! فإذا نجح الإنقلاب تحول الى بطل قومي .. وإذا فشل حكم عليه بالخيانة العظمى ، وتحول الى عميلاً للإستعمار والأمبريالية والصهيونية والرجعية وخائناً لمصالح الشعب . أي إما قاتل أو مقتول ؟!.
في إحدى المرات سُئل الراحل " كمال جنبلاط " زعيم الحركة الوطنية اللبنانية ، الذي إغتيل على أيدي " مجهولين " ؟! السؤال التالي : يابيك .. ما هي شروط نجاح الإنقلاب ..؟ إبتسم الراحل جنبلاط قائلاً : يا خيي .. إذا ما كان معك حدن بتفشل ، إما روسيا أو أمريكا . أو الأثنين معاً وبعدين أنا بدي أسال ، وين الحاكم المستقل بقراره في بلادنا .. كلهم خدم .. ونحن خدام الخدم ..؟! " وهي إشارة الى ان " الحركة الوطنية " هذه كانت تمارس دور " الخدم " لنائب الرئيس السوري " عبد الحليم خدام " الحاكم بأمره في لبنان ، ورهن قراره ، قبيل هروبه الى باريس مربط الخيل .
نجاح أي إنقلاب في بلدان العالم الثالث ، يحتاج الى توفر شرطين ، الأول دولة عظمى تعترف به حال حدوثه " كنظام شرعي " ، والشرط الثاني ضمان الإنقلابيين ولاء " سلاح الطيران والمدرعات والمشاة " . ثم مجموعة من " الصحافيين العسس " لتلميع صورة الإنقلابيين الجدد . أما الشعب أو الجماهير فهم مجرد قطيع من الغنم .
هذه المرة لنا وقفة قصيرة ، مع بلاد " بونت لاند " أو الصومال ، الذي تصومل منذ الإنقلاب على الشرعية الدستورية التي كان يحكم بواسطتها الرئيس المنتخب " عبد الرشيد شرمركة " الذي إنتخب في إستفتاء شعبي العام 1963 م بعد تحقيق الإستقلال عن الإحتلالين الأثيوبي والكيني معاً وسبقهما الإحتلال البريطاني ، منذ العام 1884 . وبونت لاند ، هي غير " فتح لاند " المشهورة في منطقة " العرقوب " اللبناني . لكن في الصومال كانت هناك " لاند أبو قريع " وإستثمارات مزارع الموز .
والمهم ، خلال فترة الإحتلال البريطاني ، شهدت البلاد إنتفاضات قبلية مسلحة بقيادة " الملا المجنون " حسب وصف الإدارة البريطانية للقائد الصومالي " سيد محمد بن عبد الله " وحتى العام 1920 . الذي قاد كافة الإنتفاضات القبلية ضد الإحتلال البريطاني للصومال بكافة أطرافة بما فيها الصومال الفرنسي " جيبوتي " .
يعود تاريخ بلاد " بونت لاند " الى عصر الفراعنة في مصر . وإزدهرت في عصر الملكة " حتشبسوت " المصابة " بمرض الفيل " . يتحدث سكانها اللغة " السواحلية " وهي مزيج من لغات ولهجات محلية مختلفة . جغرافياً تطل على المحيط الأطلسي وخليج عدن المائي الحيوي . حدودها المشتركة هي مع أثيوبيا وكينيا .
تختزن أرض الصومال المواد الأولية والمعدنية التالية : " اليورانيوم " خام الحديد ، القصدير والنحاس ، والغاز الطبيعي ، وإحتياطات نفطية .
في 21 / أكتوبر 1969 قام قائد الجيش الصومالي بتنفيذ إنقلابه الدموي على الرئيس " الشرعي "المنتخب للبلاد ، " عبد الرشيد شرمركة " المنتخب بواسطة إستفتاء شعبي عام .
قائد الإنقلاب كان " محمد سياد بري " الذي أعلن فوراً برنامجة السياسي – الإقتصادي ، بتبني " الماركسية اللينينية " .! وسيادة عصرديكتاتورية البروليتاريا ! وفرض قرارات بحل الأحزاب الصومالية وكذلك كافة الجمعيات الأهلية – الخيرية " الدينية ". بعد زمن قصير ، قام بإعدام نائبه بتهمة التحضير لإنقلاب عسكري الى جانب خمسة من كبار الضباط الذين أبدوا إعتراضهم على حملة التصفيات الدموية ضد القبائل التي رفضت الإنقلاب . لكن رئيس " الحزب الوطني الإشتراكي الثوري " قائد الجيش وزعيم البلاد الجنرال محمد سياد بري ، وبصفته رئيس اللجنة الأمنية العليا أعلن " حالة الطوارئ " معلناً الحرب على أثيوبيا بشأن قضية " إقليم الأوغادين " المحتل من قبل أثيوبيا . هل كانت رغبة الجنرال فعلاً تحرير أوغادين أم أنها ليست أكثر من محاولة لقمع المعارضة القبيلة لشعاراته ..؟! و على كلا الحالات تولت " موسكو " تزويد الطرفين " أديس أبابا ، ومقاديشو " بما يحتاجانه من سلاح ومعدات . فهي صديقة الطرفين معاً . عينها على مطار مقاديشو الصخري ، الذي يتحمل مدرجة هبوط أثقل طائرات النقل الروسية العملاقة ، والعين الأخرى على ميناء عصب " الأثيوبي " المطل على البحر الأحمر . والى جانب " قاعدتها " الرمزية في عدن تكون قد أمسكت بتلاليب " الأمبريالية " وتحكمت في مدخل البحر الأحمر . أما في مصر فالحالة مضمونة مع الرئيس الراحل عبد الناصر. فقناة السويس هي ممر مائي دولي ولها الأفضلية. وبذا تكون " موسكو قد وصلت الى المياه الدافئة. وضمنت حاجتها من مادة " اليورانيوم " الصومالية ومواده الأولية الأخرى .طالما أن الحليف الفرنسي للإمبريالية اللعينة تسيطر على وارادت " اليورانيوم " في " تشاد " . التي كان لها سيناريو مختلف مع قادة الثورات العالمية ، ربما سنعرج عليه في حلقات قادمة ، إذا إتيح لنا الوقت والعمرمعاً .
ربما يتذكر البعض موضوعة الصواريخ الطويلة المدى الروسية التي أثيرت فيما كانت تهدف موسكو الى إقامة قاعدة صاروخية بنظام إنذار مبكر شمال غرب الصومال على الخط الساحلي للمحيط .... لكن الوقت لم يسعفها لتحقيق ذلك لأسباب تتعلق بترتيبات أخرى ردت عليها واشنطن في مناطق اخرى ذات النفوذ السوفياتي . وبشكل خاص في منطقة الشمال الأفريقي . حيث إندلعت حروب أخرى بالوكالة . كانت حرباً سرية أشبه بقصة " الأزمة الكوبية " أيام الراحل الأمريكي جون كيندي . هل كانت موسكو حريصة على أمن المواطن الصومالي .. أم حريصة على حماية حدود إمبراطوريتها ... إنها الحرب الباردة بين طرفين لهما مصالح متعارضة إقتصادية – سياسية ، ودفعت هذه الشعوب ثمنها وأعاقت تطورها الديمقراطي . لو جرى إحتساب قيمة فواتير السلاح لوحدها المدفوعة سواء لموسكو أو لواشنطن ربما كانت كافية لبناء" جنة الله " على هذا الكوكب لكل شعوب العالم بألوانهم المختلفة . وبطوائفهم المتعددة . وما زالت هذه الشعوب تدفع ثمن فواتير سلاح خيالية " كصفقة اليمامة " على سبيل المثال.
قبيل إنهيار النظام الصومالي ، كانت حرب الإتصالات السرية على أشدها ، فقد طلب " الجنرال محمد سياد بري " من حليفته " موسكو " الضغط على حكومة " منغستو " لوقف الحرب التي كان يخوضها بمساعدة خبراء من كوبا والإتحاد السوفياتي مهدداً باللجوء الى الولايات المتحدة وتغيير التحالفات. تولى أصدقاء " يمنيون " أصبحوا خارج السلطة بعد معارك العام 1986 بين جناحي الحزب الواحد ، وصديق " فلسطيني " طواه الغيب ، نقل رسالة " الرفيق الصومالي الكبير" . توقفت القوات الأثيوبية عن زحفها . بيد أن رسالة أخرى من" تحت الماء " الذي يفصل بين ضفتي البحر الأحمر، كانت قد وصلت الى اللواء " محمد فارح عيديد " عن طريق " رجال القبائل " تشير الى إمكانية دعم محاولة إنقلابية في الصومال بالتحالف مع القبائل الصومالية .لاسيما وأن هذه القبائل قد تعرضت الى حملة مطاردة وتصفيات عنيفة ومصادرة ممتلكات بعضهم ممن فروا الى السعودية . في مطلع العام 1991 عقد إجتماع سري بين عدد من رجال القبائل وممثل اللواء " محمد فارح عيديد " ، في منزل " الشيخ بابكر" في " غاروي ، عاصمة دولة البنط " إتفق فيه على تنظيم " إنقلاب قبائلي عسكري " . عندما تسرب الخبر الى أجهزة الأمن السوفياتية عن طريق ذات " الوسيط " اليمني ، الذي تدخل لوقف زحف القوات الأثيوبية ، إقترح الرفاق في " موسكو" ، .. إستبدال الجنرال بجنرال أخر ؟؟؟... لكن القرار كان قد حسم . وأصبح في يد عاصمة أخرى . تحركت قطعات الجيش بمساعدة القبائل ، وجرى حسم الوضع . إنتقل بعدها الجنرال " محمد سياد بري " للعيش في نيجيريا ، حيث توفي هناك .
جاء محمد سياد بري للسلطة بواسطة البندقية معلناً الصومال دولة " شيوعية " وغادر السلطة بذات البندقية .. ماذا بقي من شعارات الإشتراكية ..في أذهان المواطن الصومالي ..؟! بلد مزارع الموز والثروة السمكية الهائلة . تلك كانت الخطيئة الأولى ، ... الإنقلاب على النظام الشرعي المنتخب ولصالح من ..؟
هنا بودي طرح السؤال التالي : هل هناك حتمية إقتصادية في بلدان تعاني من نسبة أمية متخلفة وعالية ، وإختلالات في هيكليتها الإقتصادية المتخلفة . ونظام يعتمد على الزراعة ، والثروة الحيوانية . ونسيج إجتماعي قائم على سلطة القبيلة وقوانينها .وثقافة دينية متجذرة . ليست هناك لا طبقة برجوازية وضيعة ، ولا طبقة رأسمالية ، ولا برجوازية صغيرة ، ولا طبقة بروليتاريا ، ولا طبقة إقطاعية . ورغم ذلك كانت الأرض مشاعاً بإمكانك الحصول على الأرض مجاناً وإستثمارها . بل الى درجة أن بعض المناطق الخصبة كانت تقدم كهدية للشبان المقدمين على الزواج لترتيب أمور حياتهم الى جانب بعض قطعان الماشية جمل أو بقرة حلوب.
نسيج إجتماعي قبلي متشابك المصالح ، يتميز بنزعة دينية متشددة . ودرجة عالية من الأمية .ثم جاء الرفيق " محمد سياد بري " رافعاً شعار ياعمال العالم إتحدوا " في دولة لا تعرف معنى المنجل والمطرقة . فكيف هي الحتمية التاريخية ..؟ ألم تساهم " دولة المركز " بتعطيل التطور الطبيعي لهذه الشعوب .. ألم يعرف منظرو علم الإجتماع من الرفاق تركيبة المجتمع الصومالي القبلية الرعوية المتشددة ... أم أنهم على غرار تجربة " الرفيق " ببراك كرمال " في أفغانستان ، أو تجربة " الطاغية " الستاليني " بول بوت " في كمبوديا الذي أدين بمقتل ثلاثة ملايين من الكمبوديين ، ورغم ذلك شن حرباً بالوكالة على جارتة " الشيوعية " فيتنام . كانت حرباً باردة تحولت الى ساخنة وقاتلة ، أيضاً بين العقلية " الستالينية في صين ماوتسي تونغ " وعقلية التحريفيين ، والمنشفيك " بريجنيف في موسكو " .
ترى كيف يمكن لهذه الشعوب التي تعرفت على معنى " الإشتراكية والشيوعية " من خلال نماذج ساهم " الرفاق " في إيصالهم للسلطة بهدف ضمان مصالحهم وليس مصالح شعوبهم ، كيف يمكن لهذه الشعوب أن تؤمن مرة أخرى أن الخيار الإشتراكي ، والنظرية الماركسية العلمية هي الحل الحتمي والوحيد ...؟ ففي حالة الصومال ربما " الحتمية " تأتي بعد عشرة ألاف عام إذا منحت آلهة التكنولوجيا الجديدة العمر لهذه المستحاثات .
كلمة أخيرة : لا وجود لديمقراطية بدون معارضة . ولا حياة أو تقدم لمجتمع بدون تعددية فهي صمام أمن المجتمعات .. ولا حياة لمجتمع دون حقوق المرأة . ومرة أخرى ،التغييرات المتسارعة في عالم اليوم والمستقبل تقدم إفتراضات عديدة تختلف عما كان علية الوضع زمن " ماركس وأنجلز " فلا يمكن التشبث بإستدلالات سابقة على عصر جديد قادم . يحمل معه ثقافته وملامحة الخاصة به . فلا يوجد مستقبل جاهز . هذا ما يعتقده علم المستقبليات الحديث القائم على أساس المعلوماتية . فالمشكلة ليست في إعادة الإعتبار للنظرية ، بل في قدرة النظرية على تطوير ذاتها . كما هي حال الديانات الفضائية ، القدرة على التعامل بروح العصر ، وهضم فكرة أن أحداً لم يعد بمقدوره فرض ديانته الشمولية على الأخرين ، عند ذاك تختفي " آفة التعصب الطائفي " كما تختفي " آفة التعصب الأيديولوجي " .
السؤال الأخير ، ما الذي يمكن أن نتوقعة من شعوب تعرفت على " الإشتراكية " من خلال هكذا نماذج في العالم ..؟ أليس من حق هذه الشعوب أن تبدى شكوكاً مفهومة بقدرة هكذا " أيديولوجيا ديكتاتورية " على تحقيق طموحاتها ، على ضوء تجربتها السابقة ..؟!
في علم النفس ، هناك مقولة هي : على المرء أن يكف النظر الى ذاته إذا أراد أن يبصر المستقبل .. فكيف هو الحال مع الماضي وإرثه الثقيل ..؟
الحلقة القادمة ، " اليمن الديمقراطية " .



#سيمون_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقوط أخر سلالة - الملكة بلقيس - / هيلاسيلاسي .. أسد أفريقيا
- إنه .. عصر الزهايمر الفكري ..؟!
- - كارلا بروني - ليست عاهرة / منظمات ترميم الصمت هي العاهرة ؟ ...
- تأملات ..قيثارة ..وبيانو .. وعود
- الصيف .. صديق الفقراء والعشاق / والمهاجرين والمتعبين ..
- ملائكة - الحوار المتمدن - تغني للفرح ... ولنكهة الحناء .
- ملاءات بيضاء ...وقمرُ أحمر ..؟
- أسطورة خلق أخرى/ في عشرة أيام ..!؟
- ماذا يريد الإنسان من الحياة ..؟
- أبو مين ..حضرتك ..؟!
- لماذا يعشق البحر النساء ..؟
- كتالونيا
- مطلوب دولة حضارية .. تستقبل / اللاجئين الفلسطينيين من لبنان ...
- الطبيعة الا أخلاقية / لإسطورة الخلق الميثولوجية ..؟
- إنه.. زمن التثاؤب..؟
- العالم العربي .. وظاهرة إزدواجية السلطة مع الأصولية
- من إسطورة نوح الى المسيح المنتظر / الى سوبرمان العصر القادم ...
- بلدان للبيع .. أو للإيجار ..؟
- التكنولوجيا.. آلهة العالم الجديد / من مبدع لها الى عبد لها
- التكنولوجيا ... آلهة العالم المعاصر .؟ / من مبدع لها الى عبد ...


المزيد.....




- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سيمون خوري - من يستيقظ أولاً ...يصبح بطلاً قومياً ..؟!