أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل علي - المعتقدات الإنسانية-4















المزيد.....

المعتقدات الإنسانية-4


كامل علي

الحوار المتمدن-العدد: 3135 - 2010 / 9 / 25 - 12:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في هذه السلسلة من المقالات ساتناول بعض المعتقدات الانسانية بشكل ملّخص كالوثنية والالحاد واللادرية والربوبية والمعتزلة والرائيلية والعلمانية والزرداشتية والديانات في الهند ( كاسفار الفيدا و فلسفة أسفار يوبانشاد والبوذية ) وكذلك فلسفة الفيلسوف الصيني كونفشيوس واخيرا نظرتي الى الاديان الابراهيمية الثلاث اليهودية والمسيحية والإسلام.
في الحلقة الرابعة هذه من سلسلة مقالات المعتقدات الإنسانية سنطّلع على الديانات في الهند (فلسفة أسفار يوبانشاد) ... تاريخ ومكان النشوء والمعتقدات الاساسية فيها واود ان ابيّن للقارئ الكريم بأنّ محتويات المقالة تلخيص لما ورد في الجزء الاوّل من كتاب قصّة الحضارة لمؤلفه وول ديورانت، ونظرا لاهمّية الاطلاع على المعتقدات الّتي شكّلت واثّرت غلى الحضارة الانسانية وتاريخها لذا ارتأيت اطّلاع القارئ على الديانات في الهند لأهميتها وسنلاحظ تأثير الظروف الاقتصادية والفقر المنتشر في الهند وعدم وجود العدالة في توزيع الثروات في نشوء عقيدة تناسخ الارواح.
• الديانات في الهند (فلسفة أسفار يوبانشاد)
موضوع أسفار اليوبانشاد هو كلّ السر في هذا العالم الذي عزّ على الإنسان فهمه:
"فمن أين جئنا، وأين نقيم، والى أين نحن ذاهبون؟ أيا مَن يعرف "براهمان" نبّئنا مَن ذا أمرَ بنا فإذا نحن هاهنا أحياء.. أهو الزمان أم الطبيعة أم الضرورة أم المصادفة أم عناصر الجو، ذلك الّذي كان سبباً في وجودنا، أم السبب هو من يُسمّى "بوروشا"- الروح الأعلى؟، لقد ظفرت الهند بأكثر من نصيبها العادل من الرجال الّذين لا يريدون من هذه الحياة "ما لا يعد بألوف الألوف، وإنما يريدون أن يجدوا الجواب عمّا يسألون" ، فتقرأ في سفر "ميتريى" من أسفار يوبانشاد عن ملك خلّفَ مُلكَه وضرب في الغابة متقشفاً زاهداً، لعلّ عقله بذلك أنْ يصفوا ليفهم، فيجد حلاً للغز هذا الوجود، وبعد أن قضى الملك في كفّارته ألف يوم، جاءه حكيم "عالم بالروح" ، فقال له الملك: "أنت ممن يعلمون طبيعة الروح الحقيقية، فهلا أنبأتنا عنها؟" فقال الحكيم منذراً: "اختر لنفسك مآرب أخرى" لكنّ الملك يلّح، ويعبّر في فقرة- لابد أن تكون قد لاءمت روح شوبنهور وهو يقرؤها- عن ضيقه بالحياة، وخوفه من العودة إليها بعد موته، ذلك الخوف الذي تمتد جذوره في كل ما تطرب به رءوس الهندوس من خواطر وأفكار، وهاك هذه الفقرة: "سيدي، ما غناء إشباع الرغبات في هذا الجسد النتن المتحلل، الذي يتألف من عظم وجلد وعضل ونخاع ومنيّ ودمٌّ ومخاط ودموع ورشح أنفي وبراز وبول وفساء وصفراء وبلغم؟ ما غناء إشباع الرغبات في هذا الجسد الّذي تملؤه الشهوة والغضب والجشع والوهم والخوف واليأس والحسد والنفور مما تنبغي الرغبة فيه والإقبال على ما يجب النفور منه، والجوع والظمأ والعقم والموت والمرض والحزن وما إليها؟ وكذلك نرى هذا العالم كّله يتحلل بالفساد كما تتحلل هذه الحشرات الضئيلة وهذا البعوض وهذه الحشائش وهذه الأشجار الّتي تنمو ثم تذوي... وإنّي لأذكر من كوارث جفاف المحيطات الكبرى وسقوط قمم الجبال وانحراف النجم القطبي رغم ثباته...وطغيان البحر على الأرض...في هذا الضرب من تعاقب أوجه الوجود. ما غناء إشباع الرغبات، مادام بعد إشباع الإنسان لها، سيعود إلى هذه الأرض من جديد مرّة بعد مرّة"؟
وأوّل درس سيعلّمه حكماء اليوبانشاد لتلاميذهم المخلصين هو قصور العقل، إذ كيف يستطيع هذا المخ الضعيف الّذي تتعبه عملية حسابية صغيرة أنْ يطمع في أنْ يُدرِك يوماً هذا العالم الفسيح المعقّد، اليس مخ الإنسان إلاّ ذرة عابرة من ذراته؟ وليس معنى ذلك أنّ العقل لا خير فيه، بل إنّ له مكانة متواضعة، وهو يؤدّي لنا أكبر النفع إذا ما عالج الأشياء المحسوسة وما بينها من علاقات، أمّا إذا ما حاول فهم الحقيقة الخالدة، اللانهائية، أو الحقيقة في ذاتها، فما أعجزه من أداة ! فإزاء هذه الحقيقة الصامتة الّتي تكمن وراء الظواهر كلّها دعامة لها، والّتي تتجلى أمام الإنسان في وعيه، لابد لنا من عضو آخر نُدرِك به ونفهم، غير هذه الحواس وهذا العقل "فلسنا ندرك "أتمان" (أي روح العالم) بالتحصيل، لسنا نبلغه بالنبوغ وبالاطّلاع الواسع على الكتب...فليطرح البرهمي العلم ليجعل من نفسه طفلاً... لا يبحثنَّ البرهمي عن كلمات كثيرة، لأنّها ليست سوى عناء يشق به اللسان" ، فأعلى درجات الفهم- كما كان سبينوزا يقول- هو الإدراك المباشر، أو نفاذ الرأي إلى صميم الأمر بغير درجات وسطى، إنّه-كما كان الرأي عند برجسون- هو البصيرة، الّتي هي بصر باطني للعقل الّذي أغلق- متعمداً- كلّ أبواب الحسّ الخارجي ما استطاع إلى ذلك من سبيل انّ "براهمان" الواضح بذاته، قد تخلل فتحات الحواس من الداخل حتّى لقد استدارت هذه الفتحات إلى الخارج، ومن ثمّ كان الإنسان ينظر الى الخارج، ولا ينظر إلى نفسه في داخل نفسه، أمّا الحكيم الّذي يغلق عينيه ويلتمس لنفسه الخلود، فيرى النفس في دخيلته".
فإذا ما نظرَ الإنسان إلى طويّة نفسه ولم يجد شيئاً على الإطلاق، فذلك لا يقوم إلا على دقة استبطانه، لأنه لا يجوز لإنسان أنْ يتوقّع مشاهدة الأبدي في نفسه إذا كان غارقاً في الظواهر وفي الجزئيات، فقبل أنْ يحس الإنسان هذه الحقيقة الباطنية، ينبغي له أوّلا أنْ يُطّهر نفسه تطهيراً تامّا من أدران العمل والتفكير، ومن كلّ ما يضطرب به الجسد والروح ، يجب أن يصوم الإنسان أربعة عشر يوماً، لا يشرب إلا الماء، وعندئذ يتضوّر العقل جوعاً- إذا صحَّ هذا التعبير- فيخلد إلى سكينة وهدوء، وتتطهر الحواس وتسكن، وكذلك تهدأ الروح هدوءا يمكنها من الشعور بنفسها وبهذا المحيط الخضم من الأرواح، التي ليست هي إلا جزءا منه، وبعدئذ لا يعود الفرد موجوداً باعتباره فردا، ويظهر "الاتحاد وتظهر الحقيقة الذاتية" لأنّ الرائي لا يرى في هذه الرؤية الداخلية النفس الفردية الجزئية، فتلك النفس الجزئية إنْ هي إلّا سلسلة من حالات مخيّة أو عقلية، إنْ هي إلّا الجسم منظوراً من الداخل، إنّما يبحث الباحث عن "أتمان" نفس النفوس كلها، وروح الأرواح كلها، والمطلق الّذي لا مادّة له ولا صورة، والّذي ننغمس فيه بأنفسنا جميعاً إذا نسينا أنفسنا كلّ النسيان.
تلك إذن هي الخطوة الأولى في "المذهب السري" : وهي أنّ جوهر النفس فينا ليس هو الجسم، ولا هو العقل، ولا هو الذات الفردية، ولكنه الوجود العميق الصامت الّذي لا صورة له، الكامن في دخيلة أنفسنا، هو "أتمان" ؛ وأما الخطوة الثانية فهي "براهمان" وهو جوهر العالم الواحد الشامل الّذي لا هو بالذَكَر ولا هو بالأنثى غير المشخّص في صفاته، المحتوي لكلِّ شيء والكامن في كلِّ شيء، الّذي لا تدركه الحواس، هو "حقيقة الحقيقة" هو الروح الّذي لم يُولَد ولا يتحلل ولا يموت، انّ "أتمان" الّذي هو روح الأشياء كلّها، هو روح الأرواح كلّها، هو القوّة الواحدة الّتي هي وراء جميع القوى وجميع الآلهة، وتحت جميع القوى وجميع الآلهة، وفوق جميع القوى وجميع الآلهة.
ثم سأله فيداجاداساكايلا قائلاً: كم عدد الآلهة ياجنافالكيا؟
فأجابه: "عددهم هو المذكور في "الترنيمة للآلهة جميعاً" فهم ثلاثمائة وثلاثة، وهم ثلاثة آلاف وثلاثة".
نعم، ولكن كم عدد الآلهة على وجه اليقين ياجنافالكيا؟
عددهم ستة.
نعم، ولكن كم عدد الآلهة على وجه اليقين ياجنافالكيا؟
هما اثنان.
نعم ولكن كم عدد الآلهة على وجه اليقين ياجنافالكيا؟
إله ونصف إله.
نعم ولكن كم عدد الآلهة على وجه اليقين ياجنافالكيا؟
إنه إله واحد.
والخطوة الثالثة من أهم الخطوات جميعاً: "أتمان" و "براهمان" إنْ هما إلّا إله واحد بعينه، إنّ الروح (اللافردية) أو القوّة الكائنة فينا هي هي بعينها روح العالم غير المشخّص، إنّ أسفار يوبانشاد لا تدّخر وسعاً في تركيز هذا المذهب في عقل طالب العقيدة، فما تزال تكرره وتعيده لا تملُّ له تكرارا وإعادة وإنْ قلَّ ذلك السامعون، فعلى الرغم من كلّ هذه الصور الكثيرة وهذه الأقنعة الكثيرة، فإنّ الذاتي والموضوعي شئ واحد، الإنسان في حقيقته الّتي تتجرد من الفردية، هو هو بعينه الله باعتباره جوهراً للكائنات جميعاً، يوضح ذلك معلّم في تشبيه مشهور:
هات لي تينة من ذلك التين
هذه هي يا مولاي
اقسمها نصفين
هاأنذا قد قسمتها يا مولاي
أرى هذه الحبيبات الدِقّاق يا مولاي
تفضل فاقسم حُبيبة منها نصفين
هاأنذا قد قسمتها يا مولاي
ماذا ترى هناك؟
لست أرى شيئا على الإطلاق يا مولاي
حقاً يا ولدي العزيز، إنّ هذا الجوهر الّذي هو أدق الجواهر والّذي لا تستطيع رؤيته
حقا إنّه من هذا الجوهر الّذي هو أدق الجواهر قد نبتت هذه الشجرة العظيمة،
فصدّقني يا ولدي العزيز، إنّ روح العالم هو هذا الجوهر الذي ليس في دقّته جوهر سواه
هذا هو الحق في ذاته
هذا هو "أتمان" ، هذا هو أنت يا شاوناكيتو
هل لك أنْ تزيدني بالأمر علماً يا مولاي؟
ليكن لك يا ولدي العزيز.
هذا التقابل بين "أتمان" و "براهمان" وما ينشأ عن تلاقيهما في حقيقة واحدة- الّذي يكاد يكون تطبيقاً للتقابل الديالكتيكي عند هجل- هو صميم أسفار اليوبانشاد، وكثير غير هذا من الدروس نصادفه في هذه الأسفار، لكنّها دروس فرعية بالقياس إلى ذلك، ففي هذه المحادثات نرى عقيدة تناسخ الأرواح قد تمّ تكوينها ، كما نرى الشقوق إلى الخلاص من هذه الدورات التناسخية الفادحة، فهذا هو "جاناكا" ملك "الفيديها" يتوسل إلى "ياجنافالكيا" أن ينبّئه كيف يمكن التخلّص من العودة إلى الولادة من جديد، ويجيب "ياجنافالكيا" بشرح "اليوجا" (أي رياضة النفس) فيقول : إذا اقتلع الإنسان بالتزهد كل شهوات نفسه، لم يعد هذا الإنسان فرداً جزئياً قائماً بذاته، وأمكنه أنْ يتّحد في نعيم أسمى مع روح العالم، وبهذا الاتّحاد يتخلص من العودة إلى الولادة من جديد، وهنا قال له الملك الذي غلبته حكمة الحكيم على أمره، قال "أي سيّدي الكريم، إنّي سأعطيك شعب الفيديها وسأعطيك نفسي، لنكون لك عبيداً"، وإنّها لجنّة صارمة تلك التي يعدها "ياجنافالكيا" ذلك الملك المتبتل، لأنّ الفرد هناك لن يشعر بفرديته، بل كلّ ما سيتم هنالك هو امتصاص الفرد في الوجود، هو عودة الجزء إلى الاتحاد بالكل الّذي انفصل عنه حيناً من الدهر، " فكما تتلاشى الأنهار المتدفقة في البحر، وتفقد أسماءها وأشكالها، فكذلك الرجل الحكيم إذا ما تحرر من اسمه وشكله، يفنى في الشخص القدسي الّذي هو فوق الجميع".
مثلُ هذا الرأي في الحياة والموت لن يصادف قبولاً عند الغربي الذي تتغلغل الفردية في عقيدته الدينية كما تتغلغل في أنظمته السياسية والاقتصادية، لكنه رأي اقتنع به الهندوسي الفيلسوف اقتناعاً يُدهشك باستمراره واتّصاله، فسنجد هذه الفلسفة الّتي وردت في اليوبانشاد- هذا اللاهوت التوحيدي، هذا الخلود الهندي من بوذا إلى غاندي، ومن ياجنافالكيا إلى طاغور، فأسفار اليوبانشاد قد ظلت للهند إلى يومنا هذا بمنزلة العهد الجديد للأقطار المسيحية- مذهباً دينياً سامياً- يُمارسه الناس أحياناً، لكنّهم يجلّونه بصفة عامة، بل إن هذه الفلسفة اللاهوتية الطموحة لتجد حتّى في أوربا وأمريكا ملايين بعد ملايين من الأتباع، من نساء مللنَ العزلة ورجال أرهقهم التعب، إلى شوبنهور وإمرسن، فمن ذا كان يظنُّ أنّ الفيلسوف الأمريكي العظيم الّذي دعا إلى الفردية سيجري قلمه بتعبير كامل للعقيدة الهندية بأنّ الفرديّة وهم من الأوهام؟
• براهما:
إذا ظنَّ القاتل المخضّب بدماء قتيله أنّه القاتل
أو إذا ظنَّ القتيل أنّه قتيل
فليسا يدريان ما اصطنع من خفي الأساليب
فأحفظها لديَّ، ثمّ أنشرها، ثمّ أُعيدها
البعيد والمنسي هو إليّ قريب
والظل والضوء عندي سواء
والآلهة الخفية تظهر لي
وشهرة الإنسان بخيره أو بشرّه عندي سواء
إنّهم يُخطئون الحساب الّذين يُخرجونني من الحساب
إنّهم إذا طيّروني عن نفوسهم فأنا الجناحان
إنّهم إنْ شكّوا في وجودي فأنا الشكُّ والشاك معاً
وأنا الترنيمة الّتي بها البراهمي يتغنّى.



#كامل_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعتقدات الإنسانية-3
- المعتقدات الإنسانية-2
- المعتقدات الإنسانية-1
- الإنسان وألخالق
- الحج
- السحر والملكان هاروت وماروت
- لماذا لم يختر اللّه انبياء ورسلا من النساء؟
- الملائكة كتبة الاعمال
- عذاب القبر والملكان منكر ونكير
- هل هناك حاجة لتنقيح وتجديد الاديان الابراهيمية؟
- هل ألشيطان معضلة أم حل؟
- قصّة إيمان أبوبكر ألصدّيق
- لماذا نقد ألأديان ألإبراهيمية؟
- سبارتكوس
- مسنجر بين الجنّة وجهنم-2
- ابراهيم والاله الواحد
- عبارات ساخرة من العراق
- باراك حسين اوباما وعثمان بن عفّان
- تكهنات علماء المستقبل
- حوار مع رائيلي


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل علي - المعتقدات الإنسانية-4