أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المصري - لكل مجال مقال















المزيد.....

لكل مجال مقال


سامي المصري

الحوار المتمدن-العدد: 3119 - 2010 / 9 / 8 - 20:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لكل مجال مقال فالظرف يفرض على القائل مقولته. القول الصحيح هو ما يفي بالغرض المناسب في موقعه سواء كان القول حادا أو ناعما. فهناك القول اللطيف والقول العنيف والقول الحكيم، ولكل قول استعمال في الموقع الخاص به. استخدام القول المناسب هو ما يسمى بالقول البليغ إذ أنه قادر أن يُبلِّغ الرسالة. فلا ينبغي أن نخلط بين الأمور. فالمقولة هي أداة قوية في يد الكاتب لو لم يحسن استخدامها في موقعها لخذلته.

يقول الكتاب المقدس، "لا تكن بارا كثيرا ولا تكن حكيما بزيادة لماذا تخرب نفسك" (جا 11:7).

الكلام الحلو الطيب مطلوب ولكن لو استخدم الكلام اللطيف في موضع القوة فإنه يخرب النفس، ولا ينفع شيء ويكون أثره بالسلب لا بالإيجاب، فلكل شيء تحت السماء وقت. هناك وقت لكلام من زبدة وقشطة وعسل وهناك وقت آخر لكلمات كالمطرقة ونحن نحتاج لكل نوع في موقعه. فلو استبدلت المطرقة بقالب من الزبد لدق مسمار في حائط خرساني لضحك عليك الناس. بالأسف هناك في مجتمعنا القبطي اليوم من يطالبونا بذلك. لهؤلاء أقدم دليلي من الكتاب المقدس ومن أقوال السيد المسيح نفسه وأقوال الأنبياء والرسل.

يقول السيد المسيح
"يا أولاد الأفاعي كيف تقدرون أن تتكلموا بالصالحات وأنتم أشرار فإنه من فضلة القلب يتكلم الفم" (مت 34:12)
"أيها الحيات أولاد الأفاعي كيف تهربون من دينونة جهنم" (مت 33:23)

ويستخدم القديس يوحنا المعمدان نفس القول:
"فلما رأى كثيرين من الفريسيين و الصدوقيين يأتون إلى معموديته قال لهم يا أولاد الأفاعي من أراكم أن تهربوا من الغضب اللآتي" (مت 7:3) .
"وكان يقول للجموع الذين خرجوا ليعتمدوا منه يا أولاد الأفاعي من أراكم أن تهربوا من الغضب الآتي" (لو 7:3).

هل مقولات السيد المسيح ويوحنا المعمدان تحملان شتيمة؟ أقول لا ... لا ... فالشتيمة هي أن نحقر إنسانا فنقول عنه ما ليس فيه. فإذا قلت لإنسان شريف أنه لص فأنا أشتمه، أما إذا قلت للص أنه لص فأنا أقرر واقع وأقول حقيقة موضوعية قد تكون في اشد الحاجة لخدمة هدف ما. حتى هذه اللحظة نحن نُعرِّف اللص اليمين باللص حتى بعد ما قدم توبة لها اثر عظيم في التاريخ. وتتمادى الكنيسة في التأمل في لصوصيته فتقول أنه سرق ملكوت السموات وفردوس النعيم. عندما نقول أن داود النبي قتل وزنى فنحن لا نشتم الملك داود ولا نقول فيه سوءا لأننا نقرر حقيقة، فحتى بعد كل ما قدمه من توبة لا يمكن لنا أن نلغي الواقع فنلقلبه بالملك الطاهر (كما يفعل البعض) من باب النفاق والكذب، بينما داود ارتكب أعظم جرمين وهو أنه قتل رجل لا لسبب إلا ليزني مع امرأته. وبعد ما تأكد من موت الرجل ضم هذه المرأة إلى حريمه. وتوبة داود مهما كان قدر عظمها فلا تدل إلا على مراحم الله العظمى ولا يمكن أن تنفي عن داود التهمة وعظم الجرم الذي عاقبه الله عليه بصرامة وظهر نتائجها في بيت داود وعائلته.

وصف الناس بالكلاب ورد في أكثر من موقع بالكتاب المقدس فيقول السيد المسيح، "لا تعطوا القدس للكلاب ولا تطرحوا درركم قدام الخنازير لئلا تدوسها بأرجلها وتلتفت فتمزقكم (مت 6:7) ويقول "فأجاب وقال ليس حسنا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب" (مت 26:15). وطبعا المقصود بالكلاب هم أناس في وضع الكلاب خوصا وصيته في الآية الأولى الواجبة التنفيذ.

ويقول القديس بولس، "انظروا الكلاب انظروا فعلة الشر انظروا القطع" (في 2:3). وهنا يقول القديس بولس لنا انظروا، أي أن الكلام موجه لنا لنتفاعل مع بولس ونميز من يقول عنهم كلاب.

ويقول القديس يوحنا الرسول، "لان خارجا الكلاب والسحرة والزناة والقتلة وعبدة الأوثان وكل من يحب ويصنع كذبا" (رؤ 15:22).

والسيد المسيح نفسه قال " ليس حسنا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب" (مت 26:15)


بل وأكثر من ذلك فالسيد المسيح الذي وُصِف بأنه وديع ومتواضع القلب هو نفسه الذي ، "صنع سوطا من حبال وطرد الجميع من الهيكل الغنم والبقر وكب دراهم الصيارف وقلب موائدهم" (يو 15:2). لو فعل أحدا فعلته اليوم، أو لو دخل السيد المسيح نفسه كنائسنا العظيمة المغطاة بالرخام وعمل ما فعله بالهيكل فكيف نلاقيه؟!!! وماذا يا ترى كنا فعلنا به؟!!! محاولات بعض الوعاظ في التهوين من شأن السوط ووصفه بأوصاف رقيقة ناعمة هو من باب النفاق والافتئات على الحق حتى يخففوا عن أنفسهم سوط الضمير الذي يلسعهم مع كلمات الكتاب. السوط الذي عمله المسيح هو "الإفرنجليون باليوناني" وهو ما يعرف في قرى مصر "بالفرقلة". ما أحوجنا اليوم إلى فرقلة المسيح في مجتمعنا القبطي وفي داخل كنائسنا التي امتلأت باللصوص والمنافقين وتجار الأديان.

في الكتاب المقدس وخاصة في أقوال السيد المسيح والقديس بولس الرسول هناك كل صنوف المقولات موضوعة بكل حكمة في الموقع المناسب. ولذلك كان لها أعظم الأثر على مستوى التاريخ. أما عن قراء الكتاب المقدس اليوم الذين يتعثرون من هذه المقولات، فهم مغيبون عن الواقع بتخدير التعليم المغشوش غير الواقعي الذي تقدمه كنيسة اليوم. ولذلك فكثيرون عندما تواجههم مثل هذه الأقوال الحادة في الكتاب المقدس يحاولون أن يغمضوا عينوهم ويلغوا تفكيرهم رافضين التعامل معها.

أقول ذلك للتعليق على ما يدور اليوم من حوارات على الساحة القبطية. فعندما يطالب الإصلاحيون بالإصلاح أو عندما تُذكر الحقيقة في واحد من المفسدين للكروم الجيدة يبدأ المغيبون في ترديد آيات من الكتاب المقدس حفَّظوها لهم لتمييع الموقف إزاء واقع مر لا يحتمل مثل هذا التسويف والهزل والخداع. ومن أمثال تلك المقولات، "أحبو أعداءكم" "لا تدينوا لكي لا تدانوا" "رئيس شعبك لا تقول فيه سوء"، "ابن الطاعة تحل عليه البركة" وما إلى ذلك ممن مقولات تكرر بلا معنى في غير موقعها.

لا يستطيع أحد أن ينكر أن السيد المسيح هو أول من جاء بتعليم غير مسبوق عن المحبة حتى أنه يقول أحبوا أعداءكم. ولا شك أن الفكر المسيحي عن المحبة يعتبر رائدا لكل فكر إنساني متحضر وملهما لكثير من صناع الفكر والأدب ومثل على ذلك الكاتب الروسي العظيم ليو تولستوي. ويمكن أن نقول أن السيد المسيح قدم حياته بالمعنى الحرفي من أجل دفاعه عن المحبة. وكانت حياته كلها عبارة عن عمل محبة. لكن أيضا كانت حياته استعلان للحق ودفاعا عنه بكل قوة وإيجابية حتى الصليب، أجاب يسوع أنت تقول أني ملك لهذا قد ولدت أنا ولهذا قد أتيت إلى العالم لأشهد للحق، كل من هو من الحق يسمع صوتي". فلماذا لا نسمع اليوم الحق في صوته ولماذا، الضعف والتخاذل والسلبية التي تفشت في الأقباط اليوم.

ما أحوجنا اليوم إلى فرقلة المسيح. الكنيسة القبطية اليوم يقودها هيئة من المنتفعين بخيرات الكنيسة، يدفعونها نحو هوة مخيفة لحساب مصالح وقتية وشهواتهم الزائلة. أيها المتهاونون بالواقع المخيف الذي يواجهه الشعب القبطي والكنيسة اليوم، لستم أقل خطرا من المنافقين وأصحاب المصالح، المستغلين للكنيسة. إن كل من يعرف الحق ويصمت هو شريك في أعمال الظلمة غير المثمرة. ألم تسمعوا كلمات بولس الرسول يقول بكل قوة لكم، "ولا تشتركوا في أعمال الظلمة غير المثمرة بل بالحري وبخوها ولكن الكل إذا توبخ يظهر بالنور لان كل ما اظهر فهو نور.... من أجل ذلك لا تكونوا أغبياء بل فاهمين ما هي مشيئة الرب." (اف 5 : 11-7). أيها الصامتون على المذلَّة والضيم أنتم شركاء في الجرائم التي ترتكبها القيادة الكنسية في حق كل قبطي بسبب الفساد المستشري الذي وصل بنا لحافة الهاوية مع رفض الإصلاح. لست أظن بأي حال أن الكتبة والفريسيون ورؤساء كهنة اليهود في زمن المسيح كانوا أكثر جرما وفسادا من الرئاسات في كنيستنا القبطية اليوم لذلك يقول لهم السيد المسيح,

«لَكِنْ وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ لأَنَّكُمْ تُغْلِقُونَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ قُدَّامَ النَّاسِ فَلاَ تَدْخُلُونَ أَنْتُمْ وَلاَ تَدَعُونَ الدَّاخِلِينَ يَدْخُلُونَ! وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ لأَنَّكُمْ تَأْكُلُونَ بُيُوتَ الأَرَامِلِ ولِعِلَّةٍ تُطِيلُونَ صَلَوَاتِكُمْ. لِذَلِكَ تَأْخُذُونَ دَيْنُونَةً أَعْظَمَ. وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ لأَنَّكُمْ تَطُوفُونَ الْبَحْرَ وَالْبَرَّ لِتَكْسَبُوا دَخِيلاً وَاحِداً وَمَتَى حَصَلَ تَصْنَعُونَهُ ابْناً لِجَهَنَّمَ أَكْثَرَ مِنْكُمْ مُضَاعَفاً! وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْقَادَةُ الْعُمْيَانُ لْقَائِلُونَ: مَنْ حَلَفَ بِالْهَيْكَلِ فَلَيْسَ بِشَيْءٍ وَلَكِنْ مَنْ حَلَفَ بِذَهَبِ الْهَيْكَلِ يَلْتَزِمُ! 17أَيُّهَا الْجُهَّالُ وَالْعُمْيَانُ أَيُّمَا أَعْظَمُ: أَلذَّهَبُ أَمِ الْهَيْكَلُ الَّذِي يُقَدِّسُ الذَّهَبَ؟ وَمَنْ حَلَفَ بِالْمَذْبَحِ فَلَيْسَ بِشَيْءٍ وَلَكِنْ مَنْ حَلَفَ بِالْقُرْبَانِ لَّذِي عَلَيْهِ يَلْتَزِمُ! أَيُّهَا لْجُهَّالُ وَالْعُمْيَانُ أَيُّمَا أَعْظَمُ: أَلْقُرْبَانُ أَمِ الْمَذْبَحُ الَّذِي يُقَدِّسُ الْقُرْبَانَ؟ فَإِنَّ مَنْ حَلَفَ بِالْمَذْبَحِ فَقَدْ حَلَفَ بِهِ وَبِكُلِّ مَا عَلَيْهِ وَمَنْ حَلَفَ بِالْهَيْكَلِ فَقَدْ حَلَفَ بِهِ وَبِالسَّاكِنِ فِيهِ وَمَنْ حَلَفَ بِالسَّمَاءِ فَقَدْ حَلَفَ بِعَرْشِ اللَّهِ وَبِالْجَالِسِ عَلَيْهِ! وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ لأَنَّكُمْ تُعَشِّرُونَ النَّعْنَعَ وَالشِّبِثَّ وَالْكَمُّونَ وَتَرَكْتُمْ أَثْقَلَ النَّامُوسِ: الْحَقَّ وَالرَّحْمَةَ وَالإِيمَانَ. كَانَ يَنْبَغِي أَنْ تَعْمَلُوا هَذِهِ وَلاَ تَتْرُكُوا تِلْكَ. أَيُّهَا الْقَادَةُ الْعُمْيَانُ الَّذِينَ يُصَفُّونَ عَنِ الْبَعُوضَةِ وَيَبْلَعُونَ الْجَمَلَ! وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ لأَنَّكُمْ تُنَقُّونَ خَارِجَ الْكَأْسِ وَالصَّحْفَةِ وَهُمَا مِنْ دَاخِلٍ مَمْلُوآنِ اخْتِطَافاً وَدَعَارَةً! أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّ الأَعْمَى نَقِّ أَوَّلاً دَاخِلَ الْكَأْسِ وَالصَّحْفَةِ لِكَيْ يَكُونَ خَارِجُهُمَا أَيْضاً نَقِيّاً. وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ لأَنَّكُمْ تُشْبِهُونَ قُبُوراً مُبَيَّضَةً تَظْهَرُ مِنْ خَارِجٍ جَمِيلَةً وَهِيَ مِنْ دَاخِلٍ مَمْلُوءَةٌ عِظَامَ أَمْوَاتٍ وَكُلَّ نَجَاسَةٍ. هَكَذَا أَنْتُمْ أَيْضاً: مِنْ خَارِجٍ تَظْهَرُونَ لِلنَّاسِ أَبْرَاراً وَلَكِنَّكُمْ مِنْ دَاخِلٍ مَشْحُونُونَ رِيَاءً وَإِثْماً! ...الخ

من هم الكتبة والفريسييون اليوم إلا المفسدين للكنيسة وكل ما في الشعب القبطي من قيم، ومع كل فسادهم يرفضون الإصلاح!!!

من هم كتبة وفريسيون اليوم إلا الرئاسات الدينية الفاسدة الذين يرتعون في خيرات الكنيسة القبطية بلا مانع، فيترعون في مفاسدهم بلا رادع، وبفسدون كروم الكنيسة الجيدة بلا توقف حتى رجسة الخراب.


"لذلك يقول استيقظ أيها النائم وقم من الأموات فيضيء لك المسيح. فانظروا كيف تسلكون بالتدقيق لا كجهلاء بل كحكماء. - مفتدين الوقت لأن الأيام شريرة." (إف 14:5-16)



#سامي_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأنبا شنودة عطَّل الكتاب المقدس بثلاث عبارات
- لائحة 1938 والأنبا شنودة -3 دور حبيب باشا المصري
- لائحة 1938 والأنبا شنودة -2 رد على رسالة
- لائحة 1938 والأنبا شنودة -1 تاريخ ظهور اللائحة
- الأنبا شنودة وحافة الكارثة 5- التعاون الحكومي مع البابا لذبح ...
- الأنبا شنودة وحافة الكارثة ... 4- الدولة المدنية والزواج الم ...
- الأنبا شنودة وحافة الكارثة (3)
- الأنبا شنودة وحافة الكارثة (2)
- الحاجة الإنسانية المُلحَّة للدين
- إبراهيم هلال وحوار مخجل بالمصري اليوم
- رسالة عز للأقباط «بزيارته للغول في قريته بقنا»
- «لا يا شيخ!!!»
- جريمة في مرسى مطروح... 1- «الأقباط تحت السبي»
- مرسى مطروح بعد نجع حمادي... وآليات الإرهاب
- نجع حمادي 3- « ديروط ...وجريمة القضاء المصري»
- النكسة 2- رد على مقال «من الخمسينات حتى نجع حمادي» للأستاذ ش ...
- نجع حمادي 2- «الوضع الكنسي وسقوط أقنعة السلطة الفاسدة»
- نجع حمادي 1- «الوضع السياسي وفشل النظام المصري»
- كل سنة والحوار المتمدن بخير
- ما بين عزبة الهجانة ومذبحة الخنازير


المزيد.....




- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي ...
- طقوس بسيطة لأسقف بسيط.. البابا فرانسيس يراجع تفاصيل جنازته ع ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المصري - لكل مجال مقال