أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - شبلي شمايل - في بناء الذات















المزيد.....

في بناء الذات


شبلي شمايل

الحوار المتمدن-العدد: 3118 - 2010 / 9 / 7 - 13:59
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


مشكلة المثقف السوري أنه ضد تأريخ الوقائع وتسجيل التحولات. ومن المعروف أن السيرة الذاتية لأي مثقف (لا أقصد بالسيرة الذاتية حياته الخاصة بل مشاركته في الحياة العامة كتابة أو تنظيما أو نشاطا غير منتظم) يتم إبعادها أحيانا حتى تبقى الشخصيات نقية جميلة. صحيح أن النسبة في تغييب التأريخ القريب تختلف بين مثقف وآخر، لكن العاهة موجودة.
لا أخفي سروري العميق بالتحولات العميقة التي طرأت على الرفيق ياسين الحاج صالح (وأصر على رفيق لشعوري بأنه كلما تمتع بالأمانة العلمية والحرص على التغيير الفعلي أكثر سيعود لأفكار أساسية انتقدنا عليها مثل: تمسك اليسار بالبعد الاجتماعي للبرنامج السياسي ورفض البرنامج المختزل في الديمقراطية الليبرالية دون وطنية أو اشتراكية، ونقد اليسار لأطروحة سورية أولا، والموقف الثوري البعيد النظر من إسرائيل والتقييم النقدي للغرب وأخيرا الموقف من الإسلاميين والدين). ولكن لا أخفي أيضا خوفي من يبقى أسير الماضي والصداقات في تحليله وكتاباته أو على الأقل تعليقاته.
معروف أن الرفيق ي ح ص دخل المعتقل مناضلا شابا في الحزب الشيوعي-المكتب السياسي، وقد كان هناك معركة حقيقية للتجديد الشيوعي يمثل المكتب السياسي أحد قطبيها ومثلت تجربتنا في الحلقات الماركسية التي انبثق عنها حزب العمل الشيوعي القطب الثاني. ومن الضروري القول اليوم بعد 34 عاما من تأسيس رابطة العمل الشيوعي (التي أعطت الحزب) أن هذا الاتجاه خاض معركة نظرية-سياسية مفتوحة مع كل الإتجاهات الشيوعية وعلى الورق منذ تجربة مجلته (أول أيار) حتى العدد الأخير من الراية الحمراء باعتباره ابن ثقافة ماركسية كانت باستمرار تخوض معاركها بهذه الطريقة. في حين اعتمد المكتب السياسي بعد كتاب "قضايا الخلاف في الحزب الشيوعي السوري" تجنب الأدبيات المكتوبة وكأنه سيعطي قيمة (لفصاعين عم يتعلموا السياسة) واستبدل ذلك بالتشكيك بالأشخاص والتنظيم والتجربة في ممارسات شفهية غير مكتوبة إلا في الرسائل الحزبية الداخلية (كما كنا عرفنا من بعضنا البعض في السجن لاحقا). وكان ثمن ذلك ممارسات غير لائقة بحزب سياسي. لكن نظرا للمصداقية الاجتماعية التي تمتع بها المكتب السياسي وقتئذ (للعلم هذه المصداقية كانت لمواقفه من المقاومة الفلسطينية والوحدة العربية والديمقراطية والاستقلالية عن السوفييت) فقد أثرت سياسة "إشاعة الشك والريبة" بحزب العمل على سمعة مناضلي الحزب خاصة في الأوساط المحافظة التي بوعي أو بغير وعي، صارت تصفي حسابها مع الموقف السياسي لحزب العمل من الطليعة المقاتلة للإخوان المسلمين بكلمات مثل موقف طائفي أو بالتنسيق مع السلطة. وقد بقيت هذه الإسطوانة بل وعشناها في هذا القرن. حيث على سبيل المثل مناضل مثل أصلان عبد الكريم كان شعوبيا غير عربي عندما كان في حزب العمل وصار مناضلا ليبراليا نقيا وصلبا عندما تحالف مع رياض الترك.
فمنذ صنع ثلاثة سوريين باريسيين (المرحوم سلطان أبازيد والرفيق هيثم مناع وعضو سابق في المكتب السياسي ترك العمل السياسي لذا اكتفي بذكر حرفين من اسمه: ب ش) أسطورة القائد رياض الترك عبر لجنة الدفاع عن رياض الترك -التي كما يقول فنان سوري عاش الحقبة في باريس وعانى من هذه الأسطورة، صارت أنشط من جمعية الدفاع عن حقوق الإنسان في العالم العربي- صار كل من يريد تمرير فكرة أو تشويه سمعة مناضل أو الإساءة لحزب، يستشهد بمأثورة لابن العم المعتقل المعزول عن العالم. وكلنا يعرف أنه حتى السنة العاشرة لاعتقال فاتح جاموس كان من المعارضين من يقول بأن اعتقاله بالترتيب مع السلطة الطائفية. ثم بدأ نوع من الخجل يُخرس هذا الإسلوب التآمري الرخيص، لكن وبكل أسف وأثناء تكوّن وأزمة وانفراط عقد إعلان دمشق عاد نفس المنعكس الأمني حول العديد من الرفاق بسبب تحدراتهم الطائفية.
لذلك، فإن ما يطالب به اليوم الرفيق ي ح ص هو ما طالبنا به الرفاق في المكتب السياسي وفي حزب الشعب المنبثق عنه منذ 34 سنة. نعم فلتكن خلافاتنا ونقاط اجتماعنا ضمن ضوابط الاحترام الأخلاقي المتبادل. فالالتزام الأخلاقي ووجود قواعد للنقد وقواعد ضابطة للإتهام والانضباط النفسي والسلوكي من أهم ما نحتاج إن كنا نحرص اليوم على إعادة البناء الديمقراطي-الاشتراكي في الوعي وفي النضال.
عندما كتبت قبل أكثر من عامين على صفحات الحوار المتمدن عن نهاية إعلان دمشق كإطار جامع، وطالبت من جمد نفسه بالانسحاب وأن يباشر المثقف والسياسي رسم معالم جديدة للطريق، سمعت من تهم ما سمعت. وقد توقفت بالأمس طويلا وأنا أقرأ للرفيق ي ح ص:
"كل هذا لا يمس حق حزب العمل في ترك إعلان دمشق. أصلا الإعلان تشكل في لحظة مشحونة جدا من تاريخ البلد. التحالفات تعقد في أوقات الأزمة الوطنية. هذا ما حصل عام 2005، وهذا هو الصحيح. وإعلان دمشق انعقد حول فكرة التغيير السياسي في البلد. بعد قليل، سنة أو سنة ونصف، تغيرت البيئة السياسية التي كانت في خلفية الإعلان، ولم يعد التغيير فكرة عملية. وهذا يعني أن الإعلان انتهى موضوعيا، وإن استمر ذاتيا كإطار تنسيق لمن يرغب من قواه. يعني التاريخ لم يقف عن لحظة إعلان دمشق، وعلى المعارضين النظر إلى الأمام لا على الوراء. من شأن الوقوف عند لحظة إعلان دمشق أن يعني الوقوف عند لحظة منقضية، ربما صارت طللا، على ما هو الحال بخصوص التجمع الوطني الديمقراطي الذي أنشئ عام 1979 غداة أزمة وطنية خطيرة أيضا، ثم تغيرت كل البيئة السياسة حوله، وانتهى عمره الافتراضي، ولم يعرف أن يموت.
وما دمنا في مرحلة جزر سياسي، فالبديل عن كل ذلك هو بناء الذات، والتقليل من الجلبة، وتجنب المساهمة في تسميم الأجواء العامة، إن لم نقل العمل على تنظيفها. ومن بناء الذات استعادة التفوق الأخلاقي، وإظهار قدر من الانضباط النفسي والسلوكي، والتحول من النق إلى النقد، والعمل على تطوير السوية الفكرية للناشطين المعارضين. ورأيي أنه ينبغي إعادة بناء السياسات المعارضة حول التحولات الاجتماعية الاقتصادية. الممانعة كاذبة، والاقتصار على الديمقراطية الليبرالية غير كاف".
وعندما كتبت للرفيق أقول له:
بصراحة لو قال فاتح جاموس هذ الكلام أو عبد العزيز الخير أو هيثم مناع أو شبلي شمايل ألم تقم الدنيا عليهم ولم تقعد هذا طائفي وهذا مخابرات وهذا مجهول الهوية كنت أقرأ قبل قليل صفحات متشائمة لهيثم مناع على الحوار المتمدن وذلك بعد ان اتصل بي أكثر من خمسة أشخاص يقولون انظر ما يكتب مناع لخدمة السلطة هل كلامك عن بناء الذات يختلف عما يقول وهل تشخيصه لاحتضار وهرم الحركة السياسية يختلف عن تشخيصك وهل ما جاء في بيان انسحاب حزب العمل يقع خارج نطاق منطقك نفسك أطرح هذه الأسئلة رغم أنني أقل تشائما منك ومن مناع ولكنني في القضية الاخلاقية اوافقك تماما فتوجيه التهمة للآخرين صار رياضة وطنية وأظن هناك سهولة في موضعة الآخر هذا زادت عنده الديمقراطية وهذا نقصت وبمعرفتي بفاتح وأبو حسين الذي يحاكم هذه الايام وعبد العزيز أظن بأنهم أنضجوا فكرة الديمقراطية في الممارسة كثيرا والاحتفاظ بالسم التاريخي للحزب ليس نقيصة أو ميزة لأحد"
أجابني:
"والله لا أوافق على أن ما جاء في ردي يقع ضمن نطاق منطق بيان حزب العمل. ردي ليس اتهاميا. ولا أرى في اعتبار الاتهام رياضة وطنية كما تقول غير تجهيل للمسؤولية، وخلط الحابل بالنابل.
وأصارحك أنه تثير أعمق نفوري النرجسية الحزبية".
أنا شخصيا أختلف حول مسائل غير قليلة مع قيادة حزب العمل الشيوعي واعتبر نفسي أصب أكثر في التيار اليساري الماركسي (تيم) منه في شكل حزبي، وبالتالي لم أقيّم بيان الحزب باعتباري حزبيا، بل لكوني طالبت بانسحاب الحزب منذ عامين، أما لغة الإتهام، فلن أخوض بها، فأنا أعرف والرفيق يعرف هل هي مجرد تهمة عند القول في بيان الإنسحاب:
"بالمحصلة، وهذا هو الأهم: رفض أي تعامل مسؤول مع النقد، ورفض أي مراجعة للمواقف المعتمدة! وكان كل ذلك يقول شيئا أساسيا: إن مزاعم تبني البعض لقيم ديمقراطية تختلف عما تشبع به في تاريخه من القيم الاستبدادية والإقصائية، هي مزاعم لفظية ليس إلا، وإن إحساسهم بالمسؤولية السياسية تجاه مبدأ التحالف نفسه، هو في أدنى المستويات، فآراؤهم مقدسة، ولا تقبل النقد أو المساءلة، ومن لا يخضع لها سيواجه الإقصاء والتشويه بلا هوادة !".
فهناك أزمة ديمقراطية عميقة في قيادة حزب الشعب يجري التغطية عليها بتراجع الديمقراطية عند حزب العمل ومن جاء منه، ونعرف كيف تمت عملية إبعاد الرفيق فايز الفواز من المكتب السياسي، وكيف كان يوصف أول أمين عام (الرفيق عبد الله) لحزب الشعب من قبل القائد المؤسس. وكيف تم إبعاد شخصيات مركزية بأسماء حديثة العهد بعضها لم يعد على ساحة النضال اليوم. وهل يمكن بناء عقلية جديدة بالتستير والإخفاء واللفلفة وغير ذلك. ألا يعني بداية جديدة التعلم من الأخطاء التي راكمت عملية الفشل. أم أن "كله عند العرب صابون".
لن أتوقف كثيرا عند تجربة جبهة الخلاص كتجربة سياسية والموقف الانتهازي منها ممن يشير بيان حزب العمل لهم، فلست رب العالمين لأحيي العظام وهي رميم. لكن أليس من المأساوي أن بعض من خاض هذه المهزلة (صلاح بدر الدين وغسان المفلح..) مازال يزعق وكأن شيئا لم يحدث وكأنه لم يتحالف مع العقل الاستبدادي للتخلص من عقل استبدادي آخر وكيف قبل بقطبين أحدهما البيانوني أحد قيادات حقبة الرصاص الإخوانية وثانيهما خدام أحد قيادات حقبة التصفيات الجماعية ؟
اليوم، أظن أن من الضروري سؤال الجميع: ألم تتعلم الحركة السياسية العلمانية أن التحالف مع الإسلام السياسي دون وضوح اجتماعي واقتصادي وحول طبيعة وشكل الدولة وعلاقتها بالدين هو لفائدة الغيبي على حساب المدني. وهنا أعود للرفيق ي ح ص في موقفه الجرئ عندما يقول:
"أما الجذر الثقافي للاستبداد فربما يتمثل في أن ثقافتنا لم تعرف انعطافا تاريخيا مؤسسا يقطع مع الذهنية والقيم الأبوية السلطانية، ويتمحور حول مبدأ الحرية والفردية واستقلال العقل والضمير. وهو ما لا يتأتى في تقديري دون "صراع مع الإسلام" الذي هو مصدر التثبيت والمحافظة الثقافية حين لا يكون مصدرا مباشرا للقيم المحافظة، والذي لا تزال نصوصه الأساسية تفهم فهما حرفيا يتناسب مع بيئة بسيطة وقديمة، ولا تزال صورة الله فيه صورة حاكم مطلق، ولا يزال المصدر الأساسي لتصوراتنا عن السيادة والعبودية والقانون والدولة والإنسان. وهذه كلها تصورات ما قبل حديثة، يمتنع الانقطاع عن الاستبداد على أرضيتها."
أعتقد أن على الحركة السياسية وحركة حقوق الإنسان والمثقفين أخذ هذا الكلام بجدية عالية. فهناك أزمة ثقافية عميقة تكمن في الظن بأن بالإمكان توفير هكذا معركة. وحتى الرفيق ي ح ص ما زال يحسب كلماته وينتبه لما يقول حتى لا يسقط فيما يعتقده الخطأ اليساري من الدين، وكأن اليسار العربي فكرا أو ممارسة خاض هذه المعركة يوما؟ فهل باستثناء سلسلة كتب لا تتعدى أصابع اليدين صدرت عن دار الطليعة في نقد الدين بدأها صادق العظم قبل عودته لسورية وكان لفقيد اليسار السوري بوعلي ياسين كتاب الثالوث المقدس وقتها وكتب قليلة أخرى، هل يوجد كتابات وأبحاث في كيفية احتلال الدين لكل الأرض التي تزرع عادة عليها الحقوق المدنية. فحتى في مجتمع جنوب إفريقيا العنصري وفي المجتمع الأمريكي، بقيت مساحات واسعة سمحت بنجاح حركات مدنية. في حين في البلدان الإسلامية تموت هكذا حركات في مهدها لأن الدين قد احتل نفس الأرض التي تنبني عليها الشخصية الديمقراطية المستقلة والحرة بالطاعات والشعائر والملابس وتعبئة الزمن الحر. منذ بدء رمضان وأنا أراقب جيراني يخرجون لصلاة العشاء ثم التراويح يتابعون الدروس ويعودون أحيانا وعيونهم متورمة من البكاء لأنهم مقصرين في العبادة. هل يمكن الصمت عن عملية التخدير الجماعية التي تتزايد محتلة للشارع والوارع تاركة فتات بعض المواقع للعلمانيين لكي يقولوا آخ.
الملاحظة الأخيرة، حول الوطنية والبعد الاشتراكي، في أكثر من مكان ذكر الرفيق ي ح ص بأن التحولات بين 2003 و2005 هي السبب في إدراكه لأهمية البعد الاجتماعي في النضال في سورية. هذا يعني قبل إعلان دمشق وقبل كتاباته التي أهملت هذا البعد تماما حتى فترة قريبة. بالتأكيد فأنا سعيد، كماركسي، بهذه العودة المنطقية، كما أنني سعيد جدا بقراءة رد الرفيق حول إسرائيل وعدم مشروعية وجودها. وأظن بأن الفوارق بيننا ستتضائل، وسيقتنع بأن أصحاب تجارب أخرى قد تخلصوا من النرجسية الحزبية ولكنهم لم ولن يتخلصوا من حق النقد الذي يعتبر الذاكرة الأمينة جزء من بناء المستقبل وليس مبدأ عفا الله عما مضى.



#شبلي_شمايل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسلمة الجزيرة: صراع سلطة أم استغلال مناصب
- بكاء وعويل على النقاب
- عشية انتخاب أوباما: من يعتذر للضحايا !!
- وفيك الخصم والحكم
- الإسلام السياسي وتجزئة المجزأ
- القراءة الإخوانية لما حدث في صيدنايا
- العقلانية السياسية واللا عقلانية الانتقامية
- نهاية إعلان دمشق كإطار جامع
- من أجل بيان بالعربي ضد حكم الإعدام
- محاولة لفهم أسباب الاعتقالات في سورية
- دور الضحية والديمقراطية


المزيد.....




- أثناء إحاطة مباشرة.. مسؤولة روسية تتلقى اتصالًا يأمرها بعدم ...
- الأردن يدعو لتطبيق قرار محكمة الجنايات
- تحذير من هجمات إسرائيلية مباشرة على العراق
- بوتين: استخدام العدو لأسلحة بعيدة المدى لا يمكن أن يؤثرعلى م ...
- موسكو تدعو لإدانة أعمال إجرامية لكييف كاستهداف المنشآت النوو ...
- بوتين: الولايات المتحدة دمرت نظام الأمن الدولي وتدفع نحو صرا ...
- شاهد.. لقاء أطول فتاة في العالم بأقصر فتاة في العالم
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ باليستي قرب البحر الميت أ ...
- بوتين: واشنطن ارتكبت خطأ بتدمير معاهدة الحد من الصواريخ المت ...
- بوتين: روسيا مستعدة لأي تطورات ودائما سيكون هناك رد


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - شبلي شمايل - في بناء الذات