أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نعيم عبد مهلهل - الرؤى المدهشة ( إبراهيم ويوسف الصديق ع )















المزيد.....

الرؤى المدهشة ( إبراهيم ويوسف الصديق ع )


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 3110 - 2010 / 8 / 30 - 14:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الرؤى المدهشة ( إبراهيم ويوسف الصديق ــ ع ــ )
..الشمس تغرب من الشرق عند الجاحدين

نعيم عبد مهلهل
الشمس تشرق من الغرب، وتغرب من الشرق، عندما البشر الجاحدون لا يمنحون أنبياءهم وفقراءهم وفاء الدمعة التي غسلت السلام بضوئها وقالت لنا : من النحيب إلي الدبيب، النملة تحمل قوتها حتي لو كلفها هذا سير ألف عام ونيف.....! هكذا الرسالات تحقق فينا قلق الطبيعة والوجود وتبعث من قادرين علي صناعة العطر دون الحاجة للوردة، قناديلهم في تأملهم لما يمشي ويدور ويحدث، وعندما تقوي الروح في قلوبهم يصعدون دكة الوعي والكلام وينشبون مخالب الفأس في الآلهة الجامدة..! كانوا يحتفون بمنطق الرؤى عندما الواقع يغدرُ بنا ويضعنا تحت سطوة الحاكم أو الملك أو الكاهن المخادع، وفي غفلة يتم الوشاية بهم، وهذا ما حدث مع جميع الأنبياء فيقرروا بدء التحول والمسير...وهذا حدث مع جميع الرسل والقديسين عدا أيوب ع.فكان قعيد المكان لأنه ابتلي بالعلة والمرض،وكانت رؤى السماء فيه قياس مقدرته علي التحمل والصبر ليضرب فيه المثل بعد ذلك...!
أيوب أتانا بثلاث رؤى ( الأسطورية السومرية، التوراتية، الإسلامية) وكلها تلتقي عند قدرة الجسد علي التمازج مع قدرة الروح لتحملْ الألم في دروس مقدرة حدَ الذي يصل فيه الجزع لحدود انهيار المناعة الروحية عندما يتشقق الجسد البشري وتكثر روحه وقروحه وآلامه..!
وكاد أيوب يخرج من عزيمته وأيمانه ويلتجأ إلي آلهة الأرض لكنه غفا في حلم الخلاص ليري البشارة وفي الصباح نال الفرج والشفاء وعادت أليه نضارته وثروته وحكمتهُ والنبؤة..!
منذ أن هبطت دمعة آدم ( ع) السلام الأرض سجلت الحياة الأرضية نمطا جديدا من عقلانية الرؤية والمتغيرات.وربما الكتابة الحروفية وانتظام النطق وهب هذه العقلانية الوضوح والمنطق والتحضر لتتحول تلك الدمعة من حروفية غلبت عليها الإشارة والنطق السامي حيث ربما نزل آدم وبعله بمفردات الجنة والنطق الموحي ليشكلا معا نمطا جديدا من التعامل اللغوي الذي تغير في شكله ونطقه بسبب الحاجات والمتغيرات والخصائص الحضارية الجديدة التي تكونت مع نمو المجتمعات من بدائية إلي حضرية ومدنية ومن ثم تطور هذا الشكل المعرفي بتطور المدن وتحولها إلي امتدادات شاسعة لتصير ممالك وإمبراطوريات.!
شكلت قصة الطوفان برايتها الأسطورية والدينية شكلا عمليا وتطبيقيا لهذه المتغيرات، وحتما بطلها النبي ( نوح ع) مثل ركيزة هذه المتغير عندما ابتكر طريقة للتخلص من العقاب الإلهي أن صنع سفينة النجاة،وهي حتما كما في النصين للملحمة والقصة حافزها الأمر الإلهي لبناء ذاكرة جديدة للأرض بعد أن فسد فيها كل شيء وتعددت سلطات وشهوات واهواء الآلهة.وربما يعتبر الطوفان الرد الإلهي القاسي علي أول تمرد مجتمعي علي سلطة السماء الروحانية عندما كان الشرك هو المظهر السائد في حياة المجتمعات.!
ويبدو إن الرؤى كانت ولم تزل حتي الرسالة المحمدية الوسيط الأثير والممكن الذي ينتج أي متغير يأتي بأمر الهي..وربما الرؤى هي الهاجس الروحي الأقرب إلي الحلم فقد كانت بعض هذه الأحلام تمتلك المؤثر الكبير في حياة البشرية وهي موزعة بين نمطين حلم الغفوة وحلم اليقظة.وأشهرها حلم الملك السومري كوديا، وحلم فرعون وتفسيره من قبل النبي يوسف بن يعقوب ع.وحتى الأحلام الكثيرة التي رافقت عزلة الكثير من النساك والقديسين والأنبياء والتي نتجت عنها الكثير من الإصحاحات والمخطوطات والتي أطلق عليها فيما بعد بأدب الرؤى، واكثرها ما حمله التراث المسيحي..واشهرها في الإسلام قصة إسراء النبي محمد (ص) من مكة إلي المسجد الأقصى والتي ذكر مفتتحها في النص القرآني الكريم بالشكل التالي : ( سبحان الذي أسري بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلي المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا انه السميع البصير).........!
وعليه فأن التراث الإنساني منذ دمعة الهبوط وحتى العولمة المرتبطة بجهاز الهيدفون ومصدات الصواريخ البالاستيكية احتفي بكم هائل من هذه الرؤي، والتي ساهمت حتماً بوضع الشكل المعرفي في زاوية التحليل والتساؤل وجعلت العقل البشري يوسع مداركه باتجاهات لا تحصي.وربما الوعي الإيماني يشكل ركائز لهذا الوعي حتي بشكله العلماني أو الملحد أو المجرد،لأنه بطبيعة أزليته كان المحفز لتعدد وتنوع الرؤى والاطاريح والمذاهب والفلسفات والشرائع والثقافات..!
ولهذا سنجد هنا رؤية قرائية شخصية للشخوص من أزمنة مختلفة صنعتها الرؤى القديمة وبقت حتي الساعة تمثل زاوية لمجددات الوعي بالرغم من التطور التقني الهائل الذي اجتاح الأرض وخاصة في القرن العشرين والقرن الحادي والعشرين.وأخيارنا آتي من تأثير هذه الشخصية بشكلها الحسي والعقلي معا وانعكاسه علي ما نملكه من موهبة إبداعية في الشعر أو القصة أو الرؤية النثرية التي تبيح لنا كتابة الدراسة أو المقالة أو العمود الصحفي.!
وقراءتنا هنا لا تعتمد علي علمية التحليل التاريخي وليس إلي الرؤية المستنسخة من التقاليد بل إنها رؤية ولدت نتيجة للانعكاس الحسي الذي مارسته هذه الشخصيات علي الثقافة العقلية والروحانية التي ملكناها منذ ينابيع الوعي الأول الذي شعرنا فيه أيام الدراسة الابتدائية والي اليوم..!
وربما إبراهيم النبي التوحيدي ( إبرا هام في التوراة) يمثل الرائي الأول لتلك الانعكاسات بسبب تأثير ذائقة وثقافة المكان المشترك ولأنه ولد في مكان لم تبعد عن مهد ولادتي بعشرة أميال.وبين المكان الإبراهيمي والرؤى الأولي في وسادة ليلي تكمن الرؤية المتسعة لقراءة العالم بشكل فيه الكثير من فنتازيات السعادة ودهشة الفقر واختلال الموازين وصداع خوذ الحرب ورعشة البلوغ وجمالية زيارة الأثر ومعرفة أسرار مرجعيتنا الحضارية والروحية خاصة في جانبها الديني الذي ظل مهيمنا علينا بطقوسه العاشورية وظل يدمج الحلم باليقظة مع طقوس الممارسة وخاصة في محرم.ولم يكن ضوء وعطر إبراهيم بعيداً عن كل هذا...
ومع أبرا هام هناك الكثير من صناع الحلم المميز الذي اخترت منهم في هذا التوصيف من شاركوني إثارة المخيلة التي اعترف إن اصلها قائم علي الموروث النوراني والمتسع من كتاب جزء عمه الذي كان يوزع علينا بدءا من الصف الأول الابتدائي والذي فيه آيات قرآنية مختارة تبدا من الآية الكريمة..أقرا باسم ربك وتنتهي بآية أنا أعطيناك الكوثر..!
من هذا الكوثر كان النهل.ومن هذا النهل اتسعت رؤى الموهبة.ومن الموهبة جاء الإبداع والنشر والكتب.!
وعليه فأن ما يقال هنا ليس سوي رؤية شخصية لاتمت لمدرسة أو فلسفة أو مذهب. إنها نتاج التصور الخاص لما يعكسه علي هؤلاء القديسين وهم يرتدون التمرد والفضيلة والتأمل ثوبا لإشاعة طقوسهم الوجدانية الدينية والإنسانية..

*إبراهيم ( إبراهام)
أنزل الله علي إبراهيم رؤى متعددة المداراة وسميت ب( صحف إبراهيم) لم يبق منها ما يجتمع في أثر مدون سوي ما ذكرته آيات التوراة والقرآن وهي تجمع صورة إبراهيم ع في ورعه وسعة حكمته وإصراره علي إكمال ما تأمر به السماء.وقصة بنائه البيت الحرام والتضحية بولده إسماعيل لدليل علي ذلك.
كل هذا معروف ومدون ومقروء بأكثر من رؤية..! ما أراه مع النبي أنه كان قد انجب رؤية حداثوية لما كان يري ويؤمن فيه وفق صورة المتمرد الذي يجاهر بما يوحي أليه.ليمتلك القوة ليكسر رؤوس الآلهة المهيمنة بالفأس.......! إبراهيم ع.علي كثرة المتخيل والمفسر في رحلته خضعت سيرته لتأويلات لا تحصي ولكنه في النهاية كان نبيا حرك في الجمود الإنساني صورة المتغير في العقل والحواس وسيجعل في وعيه الأول الصورة المتجردة من أجل الحياة المقدسة التي تعي التفاسير المثالية والطقوسية من خلال اللجوء إلي المطلق البعيد وليس إلي آلهة نفترضها ونصنعها من الطين أي انه نقل الأسطوري المحسوس إلي النظري الملموس ولكن عن طريق الحس أيضا.ولكنه الحس المادي القائم علي سيرة رجولية وبشرية وليس علي المدون الأسطوري في اللوح.!
ما يميز الرحلة الإبراهيمية أنها أسست للتاريخ التبشيري ما يعرف عنه ( المريدين) أي أن النبي في محطاته سيره كان يسير معه جماعة من مريديه ومقلديه وهم يزدادون من مدينة إلي أخري.وكانت شهرته وصيته ومعجزته تمشي معه.وربما كان عليه أن يتحفظ ويتحسب لما يلاقيه وخاصة مع ملوك وولاة المدن التي يصل إليه.وقصته مع الفرعون معروفة..! نجحت رؤي إبراهيم التي صنع منها فحوي رسالته وإرشاداته أن تصل إلي الناس وقد استساغها الناس لأنها حملت فهماً جديدا للكون وصانعه، وبالرغم من أن هذا السير وتلك الحقبة لم يؤرشف بالوثائق وتدوين السيرة عدا ما تركته آيات الكتب السماوية وحصرا في التوراة وقصص الأنبياء في القرآن الكريم إلا أن المؤخرون في التاريخ الإنساني يعتقدون أن النبي إبراهيم أسس لسير حضاري وتاريخ جديد.وأمكنته التي شيدها وخلفاءه من أبناءه لدليل علي ذلك من خلال الأحداث التي تلت حياة النبي وخاصة بين بني إسرائيل والتي منحة منطقة الشرق الوسط حيث توفي إبراهيم في فلسطين لتكون المنجب الأبدي للقديسين والرسل والأنبياء حتي يسوع (ع) والذي أعطي ميلاده إشارة للتاريخ الميلادي الجديد والذي شهد التحولات الهائلة في المسيرة الإنسانية حتي تحولاتها الإيمانية الأكثر رؤية قي اتساع مساحة التعامل بين البشر والسماء عندما خرج النبي العربي محمد ( ص) علي الناس وقال :أنا آخر وخاتم المبشرين...!

*يوسف الصديق
يوسف الصديق، مدلل أبيه يعقوب، الجميل، والذي يثير بحسنه ومكانته عند أبيه غيرة وحسد إخوانه وقصته معروفة بكل تفاصيل حسيتها وغرائزها الجنسية ورؤي أحلامها واخيرا انتهت ليكون يوسف الحاكم والذي عليه أن ينقذ أهله وشعبه من مجاعتهم.....!
شكل يوسف ع بقصته صورة للحكاية الأولي علي مستوي الغدر بين الأقارب والأحباب من لا يتحمل نتائجها إنسان كما حدث بين الأخوين قابيل وهابيل،بل حمل وزرها وسببها إلي حيوان،هو الذئب الذي حمل منذ ذلك اليوم صفة المفترس القاسي للأحمال الوديعة عندما صورة الحكاية يوسف بالحمل الوديع الصغير المسكين الذي أولي اخوته الثقة وحمل وصية أبيه لإخوانه ليعمل كل ما يطلبوه منه بحسن نية فقرب جسده للجب ليرموه فيه ويهمسوا له وهو في فزعه في قاع البئر:لقد انتهيت أيها المدلل ولن تتفوق علينا بالرعاية والحب...!
يوسف أظهرته التوراة وأظهره القرآن بصورة الملاك المشع ببهجة حسية غريبة وهو كائن نوراني يفيض شهوة لطيفة تغري ناظره وخاصة من إناث تملكن الولاية ولكن أزواجهن بسبب هموم الملك والسلطة والمال لم يستطيعوا إدامة هاجس أنوثتهن في الليل وهذا ما يتكرر دائما في قصص مشابهة في التاريخ.ويرينا التاريخ الملكي الفرنسي الحديث الكثير من صور الخيانات الغرامية التي ربما أسس لها شهوة زليخة ليوسف...!
يوسف رصيده في النبوة هاجسين فقط ( حسنهُ ورؤاه)، الحسن في سيرته توقف عندما صد زوجة العزيز ودخل السجن، ولكنه في قراءته الرؤية مثل صورة من صور الايروتيكا الحسية التي ترينا حداثة الغزل ومدي تطور مشاعر الإعجاب بحيث أرادت زليخا أن تعطي ليوسف كل مافيها ولها لترضي إعجابها بدهشة الحسن والنظرة الذي حمله يوسف في جماله الذي لم ينتبه أليه العزيز بصورته الصبيانية فيما كان هذا الجمال مثيرا لدي امرأة هي سيدة قومها..!

المانيا في 30 اب 2010



#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وردة الروح أولا .....!
- العراق ...( صوت الله..وصوت الآه )
- جمهورية السيدة زينب....!
- جنوب مدن الله ( الألم )............!
- أوزان البرلمانيون العراقيون بالكيلو غرام......!
- جيفارا كان مندائياً ...وعبد الكريم قاسم صابئياً .!
- سُرَ المرأةُ ودهشة الأغراء فيها....!
- الجمال العراقي في العهد الملكي.......!
- اغمضي عينيك ..وأغلقي الباب وراءك......!
- الغفاري والعزير ...رؤيتان لحلم مشترك في ليل الرغيف والوردة . ...
- خلطة عراقية ( سليمة مراد وزهى حديد ومسماية سهر )
- كوكب حمزة ...سريالية الطيور الطائرة ........!
- أيها الديك ...سلاما لدجاجتك .......!
- حمدية صالح*...( هدهد ..وسليمان رسائل غرام المعدان )
- نار ونور و ( عبد الكريم قاسم ).................!
- إطلاق مركبة الدمعة في الفضاء...
- توراتيات ............!
- الروح الغريبة ...!
- نازك الملائكة...ورد لقبر غير قبرها.............!
- طوق الآس للسنة المندائية الجديدة.!


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
- ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نعيم عبد مهلهل - الرؤى المدهشة ( إبراهيم ويوسف الصديق ع )