|
تلفزيون الفيوتشرز نيوز الفضائي، /الخبر اللبناني من المصدر اللبناني حق المعرفة 24-24 /.
خالد ممدوح العزي
الحوار المتمدن-العدد: 3100 - 2010 / 8 / 20 - 15:46
المحور:
الصحافة والاعلام
تلفزيون المستقبل الفيوتشرز نيوز الفضائي، /الخبر اللبناني من المصدر اللبناني حق المعرفة 24-24 /. قناة المستقبل الفضائية : د.خالد ممدوح العزي تغيرات وتبديلات مفاجئة في كواد "محطة تلفزيون المستقبل الإخبارية" ، لقد تم وضع القناة تحت الإشراف والمراقبة من المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري " السيد هاني حمود" وإقالة السيد نديم الملا من الإشراف الإداري واستبداله ، بالسيد" سمير حمود" ليشغل منصب مديرا عاما للقناة ؟؟؟ فهل هذه التغيرات ناتجة عن سياسة خاصة بتيار المستقبل و بإدارة القناة لتطوير عملها الإعلامي مستقبليا ،أو من خلال تغير المرحلة السياسية الجديدة التي بات يطلبها جمهور 14 آذار، و وفقا للمرحلة القادمة من خلال إستراتيجية إعلامية سياسية جديدة باءت تظهر على القناة من خلال التغير ، ومن خلال استقطاب كوادر إعلامية جديدة ومهنية تتطلبها المرحلة ، ومن اجل التغير المهني لطويل عمر القناة الإعلامية كما فعلت قناة العربية مثلا عندما استدعت السيد عبد الرحمان الراشد الإعلامي العربي الناجح والتي كلفته بإدارة المحطة والتي اكسبها قدرة مهنية عالية في الاستمرارية والمنافسة الإخبارية والإعلامية ، أما التغير ناتج نتيجة خلافات داخلية بين الكوادر الإعلامية على تقاسم الحصص والمكاسب المالية والمواقع الإدارية في المحطة ،على اثر الخلاف الذي نشب وظهر إلى العلن بين السيد "نديم الملا" المدير السابق للقناة و والمقدمة الإعلامية" بولا يعقوبيان" عندما ذهبت الإعلامية إلى التحكيم في برنامج" أستوديو الفن"، بالوقت التي بات وجود يعقوبيان حاجة ضروري في القناة احترام للقومية الارمنية ولقدرات الإعلامية المهنية، بالوقت الذي قدمتها البرنامج زوجة الملا الثانية نورما نعوم .
إطلاق المشروع الفضائي المميز:
إن إطلاق مشروع فضائية ( تلفزيون المستقبل الفيوتشرز نيوز الفضائية ) بالأصل يعتبر من أهم إنجازات تيار المستقبل على مدى فترة النضال الاستقلالي الأخير المقدمة إلى جمهور الرابع عشر من آذار ، في الاستماع للخبر مباشرة من المصدر الأساسي وكان على حق مدير القناة السيد نديم الملا عندما قال ( أن القناة سوف تنافس كل المحطات الفضائية بالنسبة للخبر اللبناني ( وكيفية التغطية له من دون الفلترة والتقزيم ، بعدما أصبح الخبر مغيب في ظل غياب الوسائل الإعلامية التي تملكها قوي 14 آذار لمخاطبة جمهورها إمام أبواق المعارضة التي تسخر كل الوسائل الإعلامية المرئية والمكتوبة المحلية والخارجية لمحاربتها، من خلال إعلامها وقوته التي تشرق وتغرب من منابره بكل أنواع القدرات من النعيق والنعوت إن كان لجهة التخوين والتعامل مع الأمريكان أو الغرب "أو إسرائيل" مشوهة كل الحقائق و معتمدة في التحليل على مراجع أمريكية وإسرائيلية متذرعة بأن الدليل على ذلك كما في مسرحية عادل إمام " قالوا له يا سادة" بالرغم من استخدامها لتلفزيونات محلية لبنانية و فضائيات عربية تسيطر عليها قوى المعارضة وقوى حليفة وداعمة لهم فما اكثر هذه القنوات مثلا ( المنار ،التلفزيون الجديد، أو تو في، إن بي إن ، الجزيرة، الكوثر ،العالم،الشام الفضائية ،وسورية القدس وقنوات الجماهيرية الليبية الخ ،علما إن الدولة لم تستعمل تلفزيون لبنان الرسمي للدعاية لها بالرغم من انه يقع ضمن سيطرتها الرسمية في إطار إبقائه بعيدا عن السيجالات السياسية ، وبالرغم إن تجربة القناة كانت غنية جدا لأنها لم تأتي من فراغ لان البداية كانت مع "محطة تلفزيون المستقبل الأرضية " التي كانت ولا تزال موجودة وقناة "زين الشبابية" مع تجربة الإعلامي" سامر حمزة" التي لم يكتب لها الناجح في العام 2000 م. غير إن العمل على إطلالة القناة بطريقة جديدة من اجل مخاطبة الجمهور العربي الذي يجهل خطاب قوى 14 آذار والحركة الاستقلالية وما هي أهدافها الأساسية، بعد أن شوه أعلام المعارضة صورتها الحقيقية وتصويرها جزاء لا يتجزأ من المشروع الأمريكي- الإسرائيلي المساهم بتفتيت المنطقة، العربية والإسلامية ضد " القوميين والإسلاميين" هذه الوسائل الإعلامية لم تصور وتشرح وماذا فعلوا هؤلاء بقيادي 14 آذار من قتل واغتيل وسجن نواب الآمة في إقامة جبرية ،وقفل الحياة الدستورية والنيابية والحياة الاقتصادية وشل كل قرارات الدولة الرسمية والتي انتهت بإحداث 7 أيار"مايو " عام 2008 م. والتي أنتجت اتفاق الدوحة والثلث المعطل، والديمقراطية التوافقية ، كما فعلت وتفعل إسرائيل بالشعب وبقيادة الحركة الوطنية الفلسطينية طوال مدة الصراع العربي- الإسرائيلي.
التواصل بين القاعدة والقيادة :
إن قناة المستقبل الفضائية التي أتاحت التواصل بالدرجة الأولى بين قيادة 14 آذار وجماهيرها في لبنان وفي دول الاغتراب من ناحية ومن ناحية أخرى سمحت لقيادة 14 آذار التكلم بصراحة مع جمهورها لشرح مواقفهم و آراءهم عبر هذه الشاشة المفتوحة على جماهير الوطن العربي الغير مدركين تماما للازمة اللبنانية و لمسار الأحداث بسب التغيب ألقسري لقيادة هذه الأكثرية ودورها و صوتها المكتوم وعدم معرفة برنامجها الحقيقي للبنان القادم السيد المستقل . بعد أن أضحت القنوات الأخرى ذات خبرة في الفبركة الإعلامية الإخبارية ،وتشويه الحقائق والمشاهد السياسية الأخلاقية ، لقد جزت مهنة الإعلام في السجال السياسي وتحويلها إلى منابر سياسية رسمية وأبعدها عن عملها الطبيعي في نقا الخبر بموضوعية .
الإطلالات لقادة من خلال الوسائل الإعلامية :
إن إطلالة النائب سعد الحريري والرئيس أمين الجميل والدكتور سمير جعجع والنائب وليد جنبلاط ( القطب الرئيسي في هذه الحركة حتى تميزه عن الحركة في الفترة الأخيرة الذي مثل اليسار المتطرف طوال السنوات الأربعة الماضية قبل خروجه الحالي من تكتل 14 آذار والذي لايزال جمهوره المؤسس لثورة الأرز ومبادئها العامة والذي تم التعبير عن مشاركة له في الذكرى الأخيرة ولو بطريقة غير حزبية ) وكذلك العديد من قادة هذه الحركة. هذا كله أعاد إلى جمهور 14 آذار نوع من التوازن والثقة بالنفس بعد محاولات التشويش المستمرة من الجانب الآخر .لقد استعانت القناة من خبرات مفكري وكتاب وصحافيي 14 آذار في شرح عميق ومفصل لكل الأحداث والأطروحات والمقولات من خلال كل اللوحات الدرامية والتراجيدية والكوميدية المقدمة للمشاهد .
ميزة قناة المستقبل الفضائية :
إن أهم ميزة للقناة هو المزيج الإعلامي المختلف لنجوم شابة من الصحافيين والصحافيات من كافة المناطق والمذاهب والتيارات السياسية في ألوان متعددة تشبه ألوان العلم اللبناني ، فهذا المزيج الذي لا نراه في تلفزيونات المعارضة بالرغم من ادعائها وتغنيها بالتنوع الوطني والعيش المشترك الذي يبقى مسيطرا عليها اللون المذهبي والطائفي فقط .
لقد أتاحت القناة لمشاهديها متابعة أخبار لا تتصف بالتحيز والدعائية السامة والشوشرة الغير لائقة بمهنة الأعلام وإنما بالموضوعية ، وسماع أصوات مؤثرة في صناعة القرار اللبناني ، لا أصوات أبواق البواخر الماخرة في عمق البحر ، أو طبالي الليالي , وبالرغم من عمر المحطة الصغير استطاعت أن تكون منبرا لبنانيا فعالا على مستوى الحدث والفعل وان ترد الكيل بمكيالين ولكن من الناحية المهنية والأدبية وليس " البلطجة والعونطجة " المتبعة لدى العديد من وسائل الأعلام وهذا ما يعبر عنه الضيوف المختلفين الذين تتم استضفتهم على الشاشة من مختلف الإطراف ومن خلال التعبير الحضاري عن رائيها الذي تتقبله أو تختلف معه كمشاهد مراقب . تحاول المحطة أن تقدم لجمهورها اللبناني والعربي برامج لبنانية خاصة وفريدة في معالجتها للمشاكل اللبنانية الآنية والتي ينبغي على العرب التعرف عليها وفهمها والدخول في خصوصية المجتمع اللبناني وتركيبته .
تسميت الأشياء بأسمائها :
فمثلا الدولة لم تضرب الفلسطينيين في نهر البارد إنما "عصابة شاكر العبسي" السورية الصنع ، أن بعض شاشات الأعلام صورت حرب البارد أنها ضد الشعب الفلسطيني ومخيماته في لبنان حتى أن البعض وضع خطا احمرا على المخيم" والعصابة" ولم تسعف ذاكرة المكان أن عام 1983 أخرجت القيادة الفلسطينية بقيادة زعيمها التاريخي الرئيس الراحل ياسر عرفات إلى المنفى عبر الجغرافيا وليس من التاريخ ، من نفس نهر البارد ليحققوا حينها ما عجزت عنه إسرائيل في حربها على المقاومة عام 1982 في عملية سلامة الجليل . حرب البارد شنتها الدولة اللبنانية ، على الإرهابي شاكر العبسي وعصابته بعدما اتخذوا من مخيم البارد وسكانه رهينة من اجل الضغط على الحكومة اللبنانية . كذلك في حادثة الطائرة الأثيوبية المنكوبة التي حاولت بعض المحطات المحلية تصوير الحث من خلال نكبة لفئة واللوم على الدولة ،وتقصيرها أمام ركاب الطائرة ، وأمام هذه الفئة المستهدفة من الداخل والخارج ، لكن أخبار المستقبل التي حرصت كالعادة بتقديم عمل مهني مميز للتغطية الإعلامية للحادثة بعيدة عن كل التشويش والتوقعات الغير مهنية، القناة التي تحاول دوما تقديم برامج جيدة ،جديدة ومثيرة جدا ومشوقة ، وجوه إعلامية جديدة تنمو وتحلم بمستقبل واعد بالأمل والحرية وغد افضل وبخبرة إعلامية مميزة بعيد عن الشمولية والأنانية مبنية على تأكيد الذات والاعتراف بالغير وليس أبعاده أو تغيبه ، و بالرغم من الملاحظات الهامة والكثيرة التي تعاني منها بعض البرامج في عملية الإعداد الغير موفقة أحيانا لجهة الضيوف أو الأسئلة المطروحة أو نوعية المتحاورين واختيارهم الغير متكافئ في القدرات والخبرات أو لجهة الضيوف عن طريق الأقمار الاصطناعية مع العلم إنها ملاحظات تحل وتتغير تدرجيا مع الزمن نتيجة التجربة والممارسة , ولكن لبد من الإشارة إليها.
العمل التقني في القناة :
فمن خلال المراقبة للبرامج إن هذه المدة القصيرة من البث التي نرى فيها التقدم الفعلي على مستوى التغطية السريعة للحدث أو الخبر العجل أو التصاريح المحلية أو العربية مثلا التغطية السريعة للعملية الفلسطينية في القدس أو مؤتمرات صحافية لقادة دوليين تدل على أن المحطة لا تقل قدرة وخبرة عن محطات أخرى كالجزيرة ،والعربية . وبالرغم من التعرض الشنيع التي تعرضت له القناة أثناء فترة الاعتداء المليشياوي على بيروت فكان لها النصيب الأكبر من التعطيل والإحراق ، والمضيقات العلانية للصافيين العاملين فيها ، لأنهم أرادوا بذلك إسكات الصوت الحر، وعدم الكشف عن ما يحصل ضد البلد من محاولة للتفتيت البطيء الذي يضرب الصيغة اللبنانية ، صيغة العيش المشترك ، الذي يمكن لمنبر إعلامي حر أن يعبر عن إي مواطن لبناني مهما كانت طائفته وانتماءه السياسي فهذا ما كان لقناة المستقبل .
معاناة القناة :
ولا بد من الإشارة أن القناة تعاني بصورة واضحة من قلة الخبرة في مجال المراسلين الداخلين والخارجين وفي تغطية الخبر أو الإضاءة على الأحداث من خلال الخبرة المهنية التي تتمتع بها وسائل الأعلام المرئية والمسموعة، لان دور المراسل هو صناعة الخبر لكي يصبح المصدر المرادف لوكالات الأنباء وخصوصا في بلورة تفاصيله وتقديمه للمشاهد ، وهنا لا بد للقيمين على المحطة من الأخذ بعين الاعتبار ما تعاني منه في هذا المجال لكي تتم معالجته ولكي لا يكون سببا لظهور خلل مهني آخر . بمعنى لابد للقناة من الأخذ بعين الاعتبار العمل على الأرض من خلال أعطى دورا هاما للتغطية الأرضية في تحويل العمل إلى إعادة الدور لقدرة الريبورتاجات والتقارير التي تشكل عمل متكامل مع النجاح الذي حققته القناة من خلال البرامج الحوارية والسياسية ، العمل الجد على البرامج الوثائقية التي تبث على القناة لجهة الجمهور الموجه له ، لان الترجمة تفقد زبد الوثائقي الذي يجب أن يعد خصيصا من قبل فريق المحطة الذي هو بحاجة ماسة لهذه البرامج الهامة وليس البرامج المترجمة المخصصة والمعدة لجمهور وشريحة أخرى ، لأننا نتمنى للمستقبل الاستمرار بمواكبة مسيرة الاستقلال والحرية ، من اجل إيصال حلم الشهيد الحرير ورفاقه إلى بر الأمان كما تتطلب ممارسة المهنة الإعلامية في نقل الخبر الحر وبموضوعية . ليث التغير الذي يحصل أو حصل يكون من اجل الأفضل في القناة ولتحسين صورة القناة الإعلامية والمهنية وليس من اجل أشياء أخرى تنتهي بإقفال القناة وإسكات الصوت الحر وعدم إيصال الحقيقة إلى جمهورها الذي مازال للسنة الخامسة ينتظرها بفارغ الصبر .
التضامن الأخلاقي والمهني مع محطة" أو تو في ":
وهنا لبد من التوقف أمام الدعوى القضائية الموجه ضد قناة" أو تو في " التابعة للتيار الوطني الحر، نحنا أولا ضد الحالة التي يتعرض لها الإعلام بكافة انتماءه ،نحنا ضد إسكات الصوت الحر،لأننا مع الحريات وضد الشمولية التي تحاول إسكات الأصوات والأفكار،نحنا نتضامن مع المحطة وضد أي رقيب يتعرض لإخماد الصوت في بلد يقوم أساسا على حرية التعبير ، نحن مع إصلاح القضاء ،ولن نقف مكتوفي الأيادي أمام،التعدي على الإعلام ،لان القضاء منذ فترة ويقوم بممارسة نوع من الرقابة،القانونية على وسائل الإعلام المكتوب والمرئي ،وهنا لبد من تذكير الجنرال ميشال عون ،لقد كان مع القضاء عندما كان يربح الدعاوي التي يتقدم بها ضد الإعلاميين الذين يعبروا عن رأيهم ،من خلال الحكم عليهم بمبالغ كبيرة ،فكان القضاء عادل ،ويوم سكت الجنرال وأصدقائه عن إسكات الصوت الحر يوم غزوة 7 أيار"مايو"2008،فلم ينتبه الجنرال بسكوته هذا طبق المثل القائل اليوم من خلال الهجوم على محطة،" أو توفي"، لقد أكلنا يوم اكل الثور الأسود "لذلك نحن نقف متضامنين مع أي وسيلة إعلامية بغض النظر عن نوعها وطريقة تعبيرها .
في الختام لا يمكننا إلى أن نؤكد ما كتبه الكاتب والمحلل السياسي نصير الأسعد في
جريدة المستقبل بتاريخ 24 نيسان 2010 في مقالة تحت عنوان "14 آذار حقائق وإبعاد ،فعلى امتداد السنوات الماضية منذ العام 2005 ، وفي مجرى الصراع مع فريق 8 آذار عموما وحزب الله خصوصا ،راكمت 14 آذار تراثا سياسيا،ثقافيا ،فكريا هائلا تعكسه وثائقها والعديد من بياناتها في لحظات معينة.
د.خالد ممدوح العزي كاتب وباحث في مجال الإعلام السياسي
[email protected]
#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قناة فضائية إخبارية إسرائيلية جديدة بالعربية،/ بناءا للمعادل
...
-
تطور الوعي السياسي
-
عيد ميلاد ...جريدة الأخبار التي لم تصبح جريدة اليسار اللبنان
...
-
طلاق قناة -فلسطين اليوم- الفضائية ...
-
تجربة قناة “روسيا اليوم” بعد ثلاثة أعوام، هل نجحت في نقل وجه
...
-
الطفل مادة للإعلام
-
حنين الزعبي مقابل أناستاسيا ميخائيلي-نائب مقابل نائب، -إمارت
...
-
المجتمع المدني ومؤسساته، يستخدمان القانون الدولي، سلاح جديد
...
-
إفراغ السجون السورية من نزلائها المستمرين،
-
لأنها أمرآة فوق النجوم !!!لأنها الست فيروز ...
-
دفاعًا عن الحقيقة:
-
سانتبطرسبورغ مدينة الجمال، مدينة الذاكرة والذكرى
-
الإعلام اللبناني المكتوب والمرآة...
-
التضامن الكلي مع مساواة المرآة مع الرجل ؟؟؟؟
-
قناة أل- بي بي سي- البريطانية الفضائية ،الخبر السريع من المك
...
-
الذكرى المئوية لولادة -الدكتور داهش-.
-
ااالارمن ومستقبلهم السياسي في لبنان بظل تحالفات حزب الطاشناق
...
-
صحافة الاغتراب بين الوسائل الحديثة وعالم الماضي.
-
سياسة روسيا الانفتاحية على العالمين الإسلامي و العربي
-
المجتمعات المدنية تعلن الحرب على الدعاية الإسرائيلية!!!!!!
المزيد.....
-
صور سريالية لأغرب -فنادق الحب- في اليابان
-
-حزب الله-: اشتبك مقاتلونا صباحا مع قوة إسرائيلية من مسافة ق
...
-
-كتائب القسام- تعلن استهداف قوة مشاة إسرائيلية وناقلة جند جن
...
-
الجزائر والجماعات المتشددة.. هاجس أمني في الداخل وتهديد إقلي
...
-
كييف تكشف عن تعرضها لهجمات بصواريخ باليستية روسية ثلثها أسلح
...
-
جمال كريمي بنشقرون : ظاهرة غياب البرلمانيين مسيئة لصورة المؤ
...
-
-تدمير ميركافا واشتباك وإيقاع قتلى وجرحى-..-حزب الله- ينفذ 1
...
-
مصدر: مقتل 3 مقاتلين في القوات الرديفة للجيش السوري بضربات أ
...
-
مصر تكشف تطورات أعمال الربط الكهربائي مع السعودية
-
أطعمة ومشروبات خطيرة على تلاميذ المدارس
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|