أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح علي - الدستور والمحكمة الاتحادية يمتلكان الحل لأزمة تشكيل الحكومة















المزيد.....

الدستور والمحكمة الاتحادية يمتلكان الحل لأزمة تشكيل الحكومة


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 3100 - 2010 / 8 / 20 - 05:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حسب ما جاء في الباب الاول من الدستور العراقي المادة (13) أولاَ : يعد هذا الدستور القانون الاسمى والاعلى في العراق , ويكون ملزماَ في أنحائه كافة وبدون إستثناء . من المادة أعلاه الحل لازمة تشكيل الحكومة يكمن في الدستور العراقي فهو القانون الاسمى والاعلى والملزم التطبيق في العراق وهو الحل وهو الحكم . وهناك عدد من المواد في الدستور واضحة وصريحة وتؤكد ذلك :

المادة 45 : يدعو رئيس الجمهورية مجلس النواب للانعقاد بمرسوم جمهوري ,خلال خمسة عشر يوماَ من تأريخ المصادقة على نتائج الانتخابات العامة , وتعقد الجلسة برئاسة أكبر الاعضاء سناَ لأنتخاب رئيس المجلس ونائبية , ولا يجوز التمديد لأكثر من المادة المذكورة آنفاَ .
المادة صريحة وواضحة ولا يجوز التمديد لأكثر من المادة المذكورة آنفاَ . عقدت الجلسة وتم التمديد بخلاف المادة آنفاَ ولم ينتخب رئيس البرلمان ونائبية . هذه مخالفة دستورية لا تقبل التأويل .

المادة 55 : ينتخب مجلس النواب في أول جلسة له رئيساَ ونائباَ أول ونائباَ ثانياَ بالاغلبيةالمطلقة لعدد أعضاء المجلس بالانتخاب السري المباشر. من هي الجهة المعنية في تطبيق هذه المادة غير المحكمة الاتحادية العليا ؟

المادة 70 :
أولاَ : ينتخب مجلس النواب من بين المرشحين رئيساَ للجمهورية بأغلبية ثلثي عدد أعضائه .
ثانياَ : إذا لم يحصل أي من المرشحين على الاغلبية المطلوبة يتم التنافس بين المرشحين الحاصلين على أعلى الاصوات ويعلن رئيساَ من يحصل على أكثرية الاصوات في الاقتراع الثاني .
والمادة 76 : واضحة بتكليف رئيس الجمهورية مرشح الكتلة النيابية الاكثر عدداَ بتشكيل مجلس الوزراء وتوجد تفصيلات واضحة في هذه المادة ( من أولاَ إلى خامساَ) .

الحكم في تطبيق هذه المواد هو المحكمة الاتحادية العليا :
من مهام المحكمة الاتحادية العليا حسب ما جاء في المواد التالية من الدستور :
المادة 93 :
أولاَ : الرقابة على دستورية القوانين والانظمة النافذة .
ثانياَ : تفسير نصوص الدستور .
ثالثاَ : الفصل في القضايا التي تنشأ عن تطبيق القوانين الاتحادية والقرارات والانظمة والتعليمات , والاجراءات الصادرة عن السلطة الاتحادية ويكفل القانون حق كل من مجلس الوزراء , وذوي الشأن من الافراد وغيرهم , حق الطعن المباشر لدى المحكمة .
المادة 94 :
قرارات المحكمة الاتحادية العليا باته وملزمة للسلطات كافة .
من المواد أعلاه فأن الحل لازمة تشكيل الحكومة يكمن في الدستور والمحكمة الاتحادية العليا التي منحها الدستور حق البت في هذه المواد فهي الحكم وهي التي تمتلك مفتاح الحل لازمة تشكيل الحكومة وهي الضامنة لتطبيق مواد الدستور .
السؤال المطروح : لماذا لم تتحرك المحكمة الاتحادية العليا لتبادر لتطبيق مواد الدستور ؟ لا سيما وأن المحكمة الاتحادية العليا تدرك تماماَ أن رئيس الجمهورية طرف في هذه الازمة إضافة إلى رئيس الوزراء ورئيس البرلمان المؤقت أكبر الاعضاء سناَ إضافة لقادة الكتل الفائزة . فهل يطول سكوت المحكمة الاتحادية طويلاَ ؟ المحكمة الاتحادية العليا بمقدورها أن تطمأن الشعب العراقي بأن لديهم دستور هو القانون الاسمى والاعلى في البلد وهي المؤسسة الوحيدة القادرة على تطبيقه , أعتقد لا توجد قوة في العراق وفق الدستور تستطيع أن تمنع القضاء من التحرك لحل الازمة السياسية وإيجاد مخرج لها هذا إذا طبق الدستور وإمتنعت القوى المتنفذه من التدخل في شؤون القضاء .
علماَ إنه لا توجد مادة في الدستور تمنح رؤساء الكتل الفائزة حق خلق أزمة سياسية وتعريض مصالح الشعب والوطن إلى الخطر من خلال طول فترة صراعهم هذا لا بد من أن يخضعوا لحكم القانون ورقابة القضاء إنهم عرضوا الوطن إلى مخاطر كبيرة .

مالذي حصل لحد الآن من أزمة الصراع بين الكتل السياسية :
1- أدت إلى حالة الجمود السياسي بعد فشل محاولات التوافق بين الكتل والازمة هي أخطر تهديد يواجهه العراق .
2- كما أن هذه الازمة أدت إلى حالة الفراغ الدستوري وترتب عليها تقييد صلاحيات الحكومة بعد إنتهاء الفترة القانونية لممارسة صلاحياتها وبعد أن شككت الكتل السياسية بكثير من القرارات التي إتخذتها الحكومة وتم تحويلها إلى حكومة تصريف أعمال .
3- تدهور الوضع الامني في ظل هذا الفراغ وهذه الازمة السياسية . فالقاعدة بدأت تحركاتها مجدداَ بعد فترة طويلة من التراجع وهي محاولة منها لاستغلال هذا الفراغ وما عملية يوم الثلاثاء الموافق 17-8-2010 بتجنيد إنتحاريين فجروا نفسيهما أمام تجمع من المواطنين المتطوعين المحتشدين أمام مبنى وزارة الدفاع وإستشهد جراء هذا العمل الارهابي 61 مواطن وأكثر من مئة جريح , ما هوإلا مؤشر كبير على أن القاعدة بدأت في إستغلال هذا الفراغ السياسي والدستوري والامني .
4- وهذا يعطي مؤشر أن القاعدة بدأت تنشط هذا أولاَ وثانياَ أن عملياتها الارهابية لم تأتي من فراغ فبالاضافة لهذا الجمود والاحتقان السياسي في البلد أن هناك مساعدات مالية كبيرة وقد تكون لوجستية أيضاَ بدأت تحصل عليها القاعدة من دول الجوار .
5- أعتقد ستوجه القاعدة تحركها نحو الصحوات لا سيما إذا بقيت هذه الاخيرة بدون مساعدات مالية من الامريكان وبدون رعاية وإهتمام وتوفير العمل لها من قبل الحكومة فستكون عرضة لضغط القاعدة عليها
6- أزمة تشكيل الحكومة كان لها تأثير سلبي واضح على توفير الخدمات ومنها الكهرباء والماء الصالح للشرب إضافة إلى تأثيرها السلبي على الاوضاع الاقتصادية في البلاد وتوقف تنفيذ كثير من خطط التنمية وتنامي ظاهرة البطالة خاصة بين الشباب والخريجين وتراجع الاهتمام بالتعليم والصحة والثقافة والسكن .
7- الازمة السياسية فسحت المجال للدول الاقليمية والدولية متمثلة في الولايات المتحدة الاميركية بالتدخل أكثر في الشأن العراقي وفي تعقيد الازمة السياسية بين الاطراف .
إن إستمرار هذه الازمة والصراع بين الكتل على السلطة السياسية سيعرض البلاد والشعب لمخاطر صعبة أن تحرك المحكمة الاتحادية العليا يساعد في السيطرة على هذه الازمة ووضع حد لها .

العراق يعيش مرحلة حرجة وعلى درجة كبيرة من التعقيد :
هذه المرحلة التي يمر بها البلد لا تخلوا من الخطورة والتعقيد بسبب إستمرار أزمة تشكيل الحكومة وجمود العملية السياسية ومن المؤشرات على خطورة المرحلة التي يمربها العراق هي :
1- الارهابيون يحاولون إثبات وجودهم وفرض حضورهم من خلال إستغلال الازمة وسوء العلاقة بين الكتل الفائزة والاحتقان السياسي فيما بينها فنجد أن الارهابيون قاموا بتصعيد أعمالهم الارهابية خلال الاسابيع الماضية وإلى الآن لم تتوقف أعمالهم الارهابية وشملت عناصر الشرطة والاجهزة الامنية والعسكرية إضافة إلى إستهداف المواطنيين الابرياء .
2- أن كل ساعة تمر من دون أن يتم التوصل إلى حل نهائي للازمة السياسية بالمطلق إن هذه الساعة ستصب في صالح القوى الارهابية التي تمرست على العمل في الفراغ السياسي والامني وتتحرك بسرعة لاستغلال الاوضاع المضطربة .
3- في الوقت الذي تتصاعد فيه الاعمال الارهابية نجد أن الكتل السياسية تتباعد أكثر فيما بينها وتتعثر المفاوضات على تشكيل الحكومة والمؤشر على ذلك , بعد أن إنتعشت الآمال بين القائمة العراقية ودولة القانون في التوصل إلى حل لازمة تشكيل الحكومة نرى فجأة توقف هذه المفاوضات .
4- القوى الارهابية تدرك تماماَ أن البيئة المثالية لتصاعد عملياتها هي البيئة التي تطفي عليها الخلافات بين الكتل السياسية , فأن هذه الازمة السياسية وهذا الاحتقان بين الكتل هي البيئة المثالية لتصاعد أعمال العنف والعمل الارهابي والارهابيون يجيدون إستغلال هذه البيئة تماماَ لاشعال وتيرة العنف الطائفي . ومن المؤسف حقاَ أن القائمة العراقية قد علقت مفاوضاتها مع دولة القانون على هذا الاساس الطائفي وذلك إحتجاجاَ على تسمية رئيس دولة القانون السيد نوري المالكي حسب ما تدعي القائمة العراقية بأنها(قائمة سنية) وهذا يؤكد على دخول البعد الطائفي في أزمة تشكيل الحكومة , وهذا تطور خطير قادة الكتل يعرضون الوطن للمخاطر وبنفس الوقت يقدمون فرصة لقوى الارهاب لتفجير العنف الطائفي .
5- أن إستمرار الفراغ الامني والاحتقان السياسي يعني إستمرار تنامي خطر الارهاب والتدخلات الخارجية لا سيما وأن القوى الارهابية تعمل بوتائر متصاعدة لاعطاء إنطباع بأنها كانت عامل رئيس وسبب أساسي لانسحاب القوات الاميركية وإنهاء مهامها القتالية لايهام الشارع العراقي متجنبه الحديث عن بنود المعاهدة الامنية ومراحل تنفيذها وذلك لتمرير أهدافهم الشريرة .
6- وكأنها تريد أن تعطي إنطباع بأنها من القوى المؤثرة والتي ستساهم في رسم مستقبل العراق بعد الانسحاب الاميركي لهذا فهي تصعد من عملياتها الارهابية .
7- إن إستمرار الصراع الذاتي بين كتل الاسلام السياسي والقوى القومية فأنها تساهم في تسهيل عملية إختطاف العراق من قبل قوى التطرف والارهاب .

الخلاصة والاستنتاج :
1- أن الكتل الفائزة والتي أفرزتها إنتخابات مارس 2010بقانونها الانتخابي اللاديمقراطي إنها قادت وتقود العراق بعيداَ عن مسارات الاستقرار السياسي والتطور الاقتصادي والاجتماعي والثقافي.
2- أن هذه الكتل ليس فقط إنها بمجموعها تعرض العملية السياسية للخطر وإنما تعرض العراق شعباَ وأرضاَ لمستنقع خطر العنف والتطرف والطائفية وسيادة قوى الارهاب والعودة إلى نقطة الصفر وإنها بصراعها على السلطة تفسح المجال لقوى الارهاب في فرض قانون الغاب وتهديد أمن الوطن والمواطن .
3- أن هذه القوى بمجموعها لاتبني دولة عراقية وإنما تخلق سلطات طائفية وكتل طفيلية هامشية في المجتمع تتصارع على السلطة .
4- أن هذه الكتل وضعت نفسها فوق الدستور وأكدت بالممارسة إنه لايوجد تداول سلمي ولا توجد دولة المؤسسات الديمقراطية وإنما المهم أنانيتها ومصالحها الذاتية التي في نظرها هي فوق مصالح الشعب والوطن مصالح الشعب والوطن تذكره هذه الكتل للتسويق الاعلامي لاغير .
5- هناك خيار وطني لحل أزمة تشكيل الحكومة بأن تبادر المحكمة الاتحادية العليا وفق الصلاحيات المحددة لها في الدستور بأنهاء حالة الجلسة المفتوحة للبرلمان يحدد موعد لها قريب وفق الدستور وينتخب البرلمان بأسرع وقت في إجتماع له رئيس ونائبين ورئيس للجمهورية , الحل الوطني هو الكفيل برسم مستقبل العراق على أسس وطنية بعيداَ عن أي نزعات طائفية وذاتية وهو البديل لمواجهة الارهاب .
6- في حالة تعذر ذلك فالوطن أغلى وأسمى من الذاتيون الذين يبيعونه في سوق النخاسة , مصالح الوطن والشعب فوق الجميع وتفرض على المحكمة الاتحادية العليا الدعوة لاجراء إنتخابات جديدة للبرلمان وإلغاء نتائج الانتخابات الحالية وأن تكون الانتخابات بعيداَ عن سطوة المفوضية العليا التي فشلت في إدارة إنتخابات الخارج ومارست أخطاء كبيرة أضرت بالعملية السياسية.
7- ولكن التوقعات صعب أن تبادر المحكمة الاتحادية العليا لاجراء إنتخابات جديدة لاسباب عدة ليس بصدد طرحها المؤشرات لا يوجد أفق لاقتراب إيجاد حل للأزمة وهذا ما تدركه الكتل جميعها لانها أدوات لقوى خارجية أرى أن الانسحاب الاميركي يحتاج لوجود حكومة للاتفاق على ترتيبات ما بعد الانسحاب , فأن الولايات المتحدة الاميركية ستمارس في الفترة القادمة دور آخر في حل الازمة ليس فقط طرح أفكار ولعب دور الوسيط وإنما ستمارس ضغوط قوية على الكتل لألزامها على التوافق و صحيح أن الولايات المتحدة بضغوطها ستحل الازمة ولكنها ستنتج لنا حكومة طائفية ضعيفة بلا كفاءات .
19-8-2010



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام السياسي لا يبني الوطن ولا يؤسس لدولة ديمقراطية
- التحالف الكوردستاني ساهم بفاعلية في إضعاف التيار الديمقراطي ...
- التحالف الوطني الهش وأزمة تشكيل الحكومة العراقية
- القيادات الميدانية وقيمتها في الحزب اليساري الديمقراطي
- هل سنشهد نهوضاَ جديداَ لليسار الديمقراطي العراقي (2-2)
- هل سنشهد نهوضاَ جديدأ لليسار الديمقراطي العراقي (1-2)
- الكتل السياسية المهيمنة قدمت الشعب والوطن فدية للارهابيين
- دعوة لتشكيل عصبة الديمقراطيين العراقيين
- الدكتاتوريون الجدد أدخلوا البلاد في مأزق خطير
- ماهي دلالات الزيارات لدول الجوار قبل تشكيل الحكومة
- نتائج الانتخابات أكدت أن العراق لا يزال بلا سيادة وطنية
- إقصاء قائمة اتحاد الشعب يؤكد على فبركة الانتخابات وعلى أزمة ...
- مشاهد ومعطيات عن الفوضى التي سادت في مركز يوتوبورغ الانتخابي
- من يصوت إلى أياد علاوي سوف يصوت للدكتاتورية المقيته
- قائمة اتحاد الشعب أقوى من الحصار الاعلامي ومن المال السياسي
- زكية خليفة صاحبة المهام الصعبة
- رسالة إلى كل اليساريين والديمقراطيين وإلى كل الخيرين من أبنا ...
- خطر الارهاب يتجدد في العراق في ظل غياب استراتيجية وطنية لموا ...
- المصالحة الوطنية والاصلاح السياسي وجهان لعملة واحدة
- تنظيم القاعدة صناعة أميركية - عربية تم إنتاجها في فترة الحرب ...


المزيد.....




- لثاني مرة خلال 4 سنوات.. مصر تغلظ العقوبات على سرقة الكهرباء ...
- خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت ...
- # اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
- بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
- لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
- واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك ...
- البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد ...
- ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
- الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
- المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5 ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح علي - الدستور والمحكمة الاتحادية يمتلكان الحل لأزمة تشكيل الحكومة