قواعد حوارات التمدن المفتوحة

سادتي المحترمين إدارة الحوار المتمدن
لعل هذه من أروع الخطوات التي يخطيها الحوار المتمدن ، ففيها إثراء وتنوير عظيمين إضافة إلى أنها درس في أسلوب الحوار الراقي .
خطوة ممتازة وإلى الأمام دوماً .
تحياتي وإحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          281 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد بأن إفتراض كون شخص ما ، أو حتى عدة أشخاص محددين ، كاتبا - كتابا - يحتمل شيئا من القرار المسبق الذي لا يمكننا ضمان صحة النتائج المترتبة عليه . و في نظري فإن مبادرة - الحوار المتمدن - بفتح ملفات خاصة وفق شروط محددة : - يساري ، علماني ، تقدمي ، تنويري - تفقد مفهوم - الحوار - دلالاتها و تحدد المشاركة تبعا ل - هويات محكوم عليها بالصلاح - و محكوم على غيرها بالفساد ، و هذا ما لا ينبغي أخذه بنظر الإعتبار . يمكنكم أن تفتحوا الأبواب كاملة بناءا على مبدأ - قبول الآخر - كما هو ، شريطة أن يلتزم بأسس - الحوار المتمدن - حقا ، و تمتلكون آليات نشر أو عدم نشر أي رد أو موضوع لا ينسجم مع - الحوار المتدن -، أي أنكم تتحكمون بما ينبغي ، و هذا كفيل بأن يكون الحوار خصبا ، متنوعا و أكثر جدوى
مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          302 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه فكرة متطورة حيث ان الكاتب الذي يملك رؤية قد لا يستيطع التعبير عنها بالمقال فقط والاسئلة تثري الافكار وتزيد من وضوح النهج وتبين جوانب الضعف والقوة..ولكنكم لم تخبرونا كيف يتم اختيار الكتاب..هل بعدد زوار المكتبات(شعبية الكاتب)ا ما بطرق اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          305 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بوركت الجهود التي يبذلها القائمين على الحوار المتمدن .. نتمنى لكم المزيد من أجل تميز وإبداع .. مع الاحترام للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          232 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حقا ان القائمين على هذا الموقع المتميز ليسايرون و بشكل ينم عن الأحترافية رغبات ابناء مدرسة الحوار المتمدن هذه الرغبات التي يسهل ان تستشف من خلال ما سبق و اعترض سبيل المهتمين من عقبات حالت دون امكانية التقرب من كتابنا وكاتباتنا المحترمين في شان مواضيع جد مهمة تستلزم نوعا من الأحتكاك الذي من شانيه زيادة في توضيح الأراء و المواقف و حتى التحكيم من قبل الكتاب و الكاتبات فيما قد يثور من اختلاف في الرائي و الفهم من قبل الزوار المعلقين.فهنيئا لأبناء مدرسة الحوار المتمد بجديد هذه المدرسة و كل الشكر و التقدير لجنود الخفاء السادة و السيدات الساهرين على حسن سيرها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          296 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحوار المتمدن يتقدم باستمرار ويحظى بالمزيد من الاحترام والتقدير . وهو يتميز بدوام بحثة عن أشكال جديدة من التواصل مع المتابعين . واهمية ذلك ان الحوار المتمدن يعبر عن الاتجاهات الديمقراطية واليسارية والمدنية والعلمانية التي تحتاج فعلا إلى معبر وأداة قادرة على تاطير نزعاته ضمن اتجاهات فكرية ناضجة ومتبلورة قادرة على التفكر وصياغة مواقف تتلائم مع هذا العالم المتغير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          257 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكلتي مع الحوار المتمدن هي غناه الفكري وشجاعة كتّابه التي تميزه على كل المواقع العربية حتى أني أقضي معه ساعات وساعات !

أصبح معظم يومي مخصصا لمتابعة هذه الصفحات القيمة وقد أتجرّأ من حين لآخر لكتابة تعليق و لم يعد لدي وقت لزيارة المواقع الأخرى !

أرجوكم لا تنشروا المزيد لأنني واثق بأن ما ستأتون به من حوارات سيكون مميزا كالعادة ..عندها سيمنعني ادماني لصفحات الحوار من الأكل و النوم سعيا وراء المتعة الفكرية...

أرحموا القرّاء!

إرسال شكوى على هذا التعليق          244 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة هامة لتعزيز التواصل بين الكُتاب والقراء وفتح الأبواب للمزيد من الحريااات والتقاء الأفكار والتعرف على الآخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          192 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة مهمة- ولاتراجع الحوار المتمدن يتطور- تحياتى لكم -

إرسال شكوى على هذا التعليق          228 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة جبارة وفكرة ذكية سوف تكون قيمة مضافة للحوار المتمدن
تحية واحترام لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          263 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قد نسير ببطء لكننا لسنا ضد التيار
الى الامام

إرسال شكوى على هذا التعليق          268 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكورين خطوة هامة جدا من اجل التواصل مع الكتاب والكاتبات من اجل حوار هادف

إرسال شكوى على هذا التعليق          208 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هنيئا, ومزيدا من النجاح والتألق, فالتواصل هو أهم سمات التحضر والتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          205 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انها خطوة مهمة لاغناء الموقع بالحوارات والاستفادة من خبرة وتجارب كتابنا الكبار مثل الاستاذ البوفيسور كاظم حبيب وغيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          196 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخوة الأعزة في الحوار المتمدن
خطوة كريمة نتمنى لها النجاح والتقدم والأسهام في بلورة الأفكار النافعة وتبادل الحوار في الأمورالمهمة وأن يكون الحوار جادا وبناءا بعيدا عن المناكدات التي لا تخدم الهدف المراد منها

إرسال شكوى على هذا التعليق          207 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بوركتم على هذه الخطوة الجيدة المتالقة والى المزيد من مجالات الابداع والتجدد

إرسال شكوى على هذا التعليق          229 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أشكر الحوار المتمدن على هذه الأفكار التي تدعم الموقع

إرسال شكوى على هذا التعليق          218 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التألق والحداثة هـمـا الصفـتان اللتأن يتـحلى بـهـا موقع حوارنـا المتـمدن ، بوركـت جهودكم في البحث الدائم عن كل مـا هو مـحفز للقراء والكـتاب سواسية ولتـكن هذه المبادرة خطوة في سبـيـل أنـعاش الذات الأنـسانية التي تفقـد إلى الحرية والأبداع في عـالـمـنا العربي المستنزف فيـه الفكر والرأي والعـلم
إلى أمـام

إرسال شكوى على هذا التعليق          265 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا فكرة عبقرية وثرية ورائدة شكرا لمن فكر بها ولمن نفذها

إرسال شكوى على هذا التعليق          189 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الحقيقة انه لسعي حثيث وخطوات الى مزيد من التقدم ولكن ما في ودنا التعرف اليه هو الية الاختيار والاسس الاستنادية التي من خلالها يتم الاختيار وسواء كنا من المنتخبين او عكس ذلك فاننا نشعر ان هذا التقدم والازدهار هو رفع لمعنوية الكتاب وشعورهم بالانتماء وليس كما لو كنا زائرين عابرين ثانية نتمنى لكم التوفيق في هذا المشروع وهو بمثابة المظلة التي تقي رؤوسنا حر السياسة والتحليل السياسي في المجتمع العربي الذي بدأ يدب فيه الوعي من خلال الاقلام الجريئة وفقنا الله واياكم انه نعم المولى ونعم المجيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          248 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا سمعت كتييرعنكم بس لاول مرة من يومين ادخل علي الموقع بالصدفة البحتة بس فعلا الموقع شيق جدا انا من الجيل الجديد واحب اعرف اكتر عن كنيستنا القبطية وتاريخها واحب جدا كشف الفساد مهما كانت صور تخفيه ولاول مرة اعرف ان الفساد امتد الى بطركنا وكهنتنا وللاسف الشعب الجاهل بالحقائق مغيب عما يحدث وانا واحده منهم ....... الفكرة دى ممتازة احييكم والى الامام

إرسال شكوى على هذا التعليق          243 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفكرة رائعة وممتازه ولكن ألا تعتقدون ان الحوار يجب أن لا يؤطر أو يوضع له حدود.............. مع ذلك فأنتم اصحاب السبق دائما

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا الطريق الصحيح واسماه.وذلك لاختلاف البئيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          202 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحوار .. أسلوب حضاري متمدن يرتكز على قاعدة الأحترام الأمثل لوعي وفكر الأنسان العربي والعراقي ويحقق جدلية التواصل والغوص في أعماق هذا الأنسان ، خدمة لقضاياه المصيرية وخدمة لمستقبله ولجيله ، بل والأجيال القدمة .
إن وظيفة الديالكتيك هوفلسفة الحياة مادياً وتاريخياً وعلى أساس فهم الشروط والقوانين الذاتية والموضوعية لتحقيق أفضل المستويات المعيشية والحياتية ، إنتاجية وإبداعية ، بدينامية مستمرة ، ترفض السكونية وتبحث عن الأفضل والأمثل في الحياة .
وهيئة تحرير الحوار المتمدن حين تخطو هذه الخطوة المتقدمة في مجال فتح أبواب الحوار ، فهي تضع يدها على العلة لكشف المعلول ، وتتواصل مع ماتريده الحياة المعاصرة من متطلبات وشروط آدمية لتقدم الأنسان وتحقيق حلمه في الحياة الكريمة. أهنئكم على مبادرتكم القيمة هذه ، متمنياً لكم دوام السؤدد والنجاح .

إرسال شكوى على هذا التعليق          228 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

و القابعون وراء الظلال0
فمن أنفاق الظلام في أوطان الشرق الأوسخ التعيس بشياطينه...راينا نقطة ضوء في نهاية النفق و نقطة ضوءنا كانت أنتم ..ايها السيدات و السادة0
انتم نور الأجيال القادمة بلا شك
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          6 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليق وتعقيب لتحرير الثقافة مِن انغلاق وجمود الأدلجة يمين يسار. مقالة صحيفة -العالَم Le Monde- الفرنسيّة بعُنوان «في إيطاليا اليمين يقتحم الثقافة»، تضمَّنَ تصريح رئيسة الحكومة Giorgia Meloni: -أُريد تحرير الثقافة الإيطاليّة مِن النظام الذي لا يسمح لأيّ أحد بالنشاط فيه إلّا إذا كان مِن فصطاط سياسي مُحدَّد- (اليسار). ثالوث شعار Meloni المُقدَّس: -الله، الوطن، الاُسرة- (الطَّبيعيّة).

إرسال شكوى على هذا التعليق          4 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق