أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل البيطار - حسن نصرالله والدرس الذي لن يعيه















المزيد.....

حسن نصرالله والدرس الذي لن يعيه


فيصل البيطار

الحوار المتمدن-العدد: 3085 - 2010 / 8 / 5 - 23:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السيد حسن نصرالله يريد ان يقطع الطريق على أصحاب الرأي بنبوآته السياسيه، عندما يرى، أن هناك من سيخرج ليربط موقف حزب الله من التداعيات السياسيه للقرار الظني المنتظر للجنة التحقيق الدوليه بإغتيال رفيق الحريري، بجملة من الأحداث الساخنه في الإقليم، ويريد أن يوهمنا، أن ربط الأحداث ببعضها، إن هو إلا مغامره سياسيه ستقود إلى نتائج خاطئه، وأن تداعيات قرار لجنة التحقيق الدوليه ليس إلاحدث قائم بذاته، وبعيد عن مجريات الأحداث في الإقليم، وله علاقه بتوجيه أصابع الإتهام لعناصر تنتمي لحزب الله وفق رغبات إسرائيليه، في تلك القضيه التي مازالت ساخنه منذ خمس سنوات، وهو المنطق الذي كما يعتقد، أن من شأنه أن يبرر جر لبنان إلى حرب إقليميه هو ليس طرفا فيها أصلا، وأن يبرئ ساحته من التبعية الكامله والفعليه للرؤيا الإيرانيه لكيفة مواجهة وحل أزمتها الإقتصاديه الراهنه، وأزمة برنامجها النووي الذي بات مفتوحا على كافة الإحتمالات بما فيها الحل العسكري الإسرائيلي أو الأمريكي أو المشترك .

لكن الأمر ليس كما يريد أن يوهمنا به السيد حسن، فالأحداث المتعلقه بالمنطقه والإقليم تتوالى بشكل لا يمكن عزلها عن بعضها البعض، ومعظمها يصب في خانة الحرب القادمه بتسارع، ولن يستطع السيد حسن تجاهل مقدماتها والهروب من إستحقاقاتها المفروضه عليه إيرانيا مهما أجهد نفسه في إيجاد المبررات، إن فيما يتعلق بلجنة التحقيق وإرتهان قرارتها، أو في حرف الأنظار وتوجيهها نحو الخروقات الإسرائيليه العسكريه وخروقاتها لمؤسسات الدوله اللبنانيه، وخصوصا الإتصالات وقضايا الجواسيس، أو في التشدق بالدفاع عن الجيش اللبناني المعتدى عليه، وإخيرا، يعلن السيد أنه قبض على مربط فرس الحريري المقتول، فإسرائيل هي التي قتلته، وسوف يقوم بتقديم أدلته الحسيه القاطعة في المؤتمر الصحفي المزمع عقده الإثنين القادم .

حزب الله، حزب لبناني شيعي يأخذ قادته بمبدأ ولاية الفقيه، ويتبع في مواقفه السياسيه والعسكريه كل توجيهات الفقيه الإيراني خامنئ ومن يوكله من قادة الحرس وجيش القدس وغيرهم، وعليه، فهو مطالب دينيا، بالتضامن الفعلي مع الجمهوريه الإيرانيه حال تعرضها إلى أي هجوم عسكري يطال مشروعها النووي وقواها العسكريه القائمه على حمايته، قبل التضامن السياسي، وهو في هذا، لا يتوانى منذ أن ظهرت ملامح إستكمال المشروع الإسرائيلي العسكري للتدخل في إيران، عن خلق تلك المبررات السياسيه والعسكريه لمساهمته القادمه في حرب الدفاع عن ولي الأمر حسب فقههم الجديد على الفقه الشيعي التقليدي، ضاربا بعرض الحائط، الموقف اللبناني الرسمي وتنوع مواقف أطيافه السياسيه ومصلحة الشعب اللبناني في العيش بسلام ودون حروب ضج منها ومن آثارها المدمره . مصلحة الوطن اللبناني ليست هي التي تشغل حزب الله الآن، بل كيفة وتحت أية شعارات سيدفع بلبنان وشعبه نحو مستنقع الحرب القادمه، وهاهو نصر الله يتوعد إسرائيل هذه المره بسلاح القوة الجويه التي لم يرد الإفصاح عنه بشكل قاطع، وأراد ترك أمره لمجرد التخمينات، وإن كانت الصورة الكبيره لطائره سمتيه عسكريه خلف فرقة الإنشاد التي سبقت كلمته الأخيره، نطقت بما لم ينطق به نصرالله ونطق، وما من شك عند غالبية اللبنانيين، من أن حجم التسلح والقدرة القتاليه المتناميه لحزب الله، لا يهدفان إلى تحرير ما تبقى من الأراضي اللبنانيه المحتله في مزارع شبعا وتلال كفرشوبا ونصف قرية الغجر، بقدر ماهي واحده من الأسلحة التي ستستخدمها إيران لحظة الإعتداء المرتقب عليها، وبنفس الوقت، بهدف تطويع الحاله اللبنانية الداخليه برمتها وبما يخدم البرنامج الإيراني التوسعي في المنطقه .

أما عن إتهام نصرالله لإسرائيل بإغتيال الحريري، فهو لا يعدو عن كونه محاولة لإبعاد التهمه عنه وعن حلفاءه، وتوجيه الأنظار دائما وكالعاده نحو العدو الوطني للشعوب العربيه، ومهما قدم من " أدله " حسيه في مؤتمره الصحفي الإثنين القادم، فإن هذا لن يكون بكاف لإلغاء الشكوك الدائمه حول ضلوع سوريا وحزب الله في إغتيال الحريري، خصوصا وأن إغتياله كان قد جاء في سياق سلسله طويلة من الإغتيالات طالت شخصيات لبنانيه من كل مستوى، لم تكن سوريا وحلفائها داخل لبنان بعيدة عنها كما يفترض منطق الأحداث، وقد إتفق جميع الضحايا في العلن، على ضرورة خروج السوريين من لبنان، ولهم جميعا مواقف من حزب الله أقل ما توصف به أنها لم تكن وديه، لكنها كانت متخوفه من ولاءاته الخارجيه وإحتمال إستدارته بترسانتة العسكريه الضخمه وعقيدته القتاليه المتفوقه نحو الداخل اللبناني والإخلال بتوازنات القوى المرسومه عربيا ودوليا بدقه بالغه، وتمكنه بقوة السلاح والتنظيم من التدخل بنجاح لفرض مواقفه في الشأن الداخلي والإستفراد بالقرارات السياسيه وحتى العسكريه الهامه كما حصل في تموز 2006 و كما حصل في إجتياح بيروت الغربية وبعض مناطق الجبل والبقاع والسيطره على مرافقها في أيار 2008 . وهناك الآن تخوفات مسيحيه معلنه من إجتياح الحزب لمناطقهم بعد ما نشرته إحدى الصحف المقربه منه والتي أكدت حث ميشال عون لنصرالله في لقاءهما الأخير 15/7 لتغيير قواعد اللعبه وإجتياح بعض مناطق المسيحيين بحجة تواجد قوى مسيحيه مسلحة تمثل ظهيرا لإسرائيل في أية حرب قادمه .
زيارة الملك السعودي وبرفقته الرئيس السوري إلى لبنان مؤخرا، أتت ضمن هذا الإطار، لنزع فتيل التفجير و " تهدئة " حزب الله مقابل أن يعمل الملك السعودي على تأجيل صدور القرار الظني للجنة التحقيق الدوليه، لكن مثل هذه التهدئه لن تطول ، وسوف ستتبخر في اللحظات الأولى لأية عمليات عسكريه موجهه نحو إيران، طالما أن حزب الله يرهن جميع مواقفه السياسيه والعسكريه بالموقف الإيراني، وتصبح تمنيات ميشال عون بتغيير قواعد اللعبه حقيقه واقعه على الأرض، وهو ما أدركه وليد جنبلاط مبكرا، ودفعه للإستدارة نحو المصالح المهدده لطائفته وحزبه والإصطفاف إلى جانب حزب الله والسوريين دون قيد أو شرط .

ولكن لماذا الآن، ذلك الموقف المتشنج لحزب الله من القرار الظني للجنة التحقيق، رغم أن صحيفة دير شبيغل الألمانيه كانت قد أشارت قبل أكثر من سنه لما توصلت له لجنة التحقيق من ضلوع عناصر من حزب الله في مقتل الحريري ؟ ورغم أن التهمه ستكون ظنيه وليست قطعيه بكافة الأحوال ؟ وأن القرار النهائي لا يمكن له أن يصدر إلا بعد مثول المتهمين أمام المحكمة الدوليه حسب نظامها ؟ هذا بالإضافه إلى أن أحدا لايعلم بتفاصيل القرار ومتى سيصدر وكما صرحت الناطقه بإسم المحكمة الدوليه السيده فاطمة العيساوي من أن القرار سيصدر حال إكتمال التحقيق .

موقف الحزب من القرار الظني والعبث بحالة الهدوء التي عملت عليها إجتماعات الدوحه وأنتجت الإتفاق على التشكيله السياسيه الراهنه التي نالت الرضي لدى كافة الأطراف وبضمنها حزب الله وأمل وميشال عون ... يأتي مترافقا مع جملة من التطورات السياسيه والعسكريه في المنطقه .

فهو يأتي مع حزمة من الإجراءات الإقتصادية التي إتخذها مجلس الأمن والإتحاد الأوروبي بحق إيران في ردٍ على سيرها قدما في مشروعها النووي المثير للإرتياب، ومترافقا مع جملة من الخطوات العسكريه الإسرائيليه والتي من المعتقد أنها ذات صله حيويه بهجوم على إيران، وآخرها، تلك التدريبات في رومانيا والتي كشفتها سقوط طائره إسرئيليه مقاتله هناك، وحسب رئيس هيئة الأركان المشتركه الأمريكيه، فإن لأمريكا خطه عسكريه جاهزه لضرب إيران، وهو ما يؤكده القاده الإيرانيون بشكل دائم مع تأكيد نجاد على وجود إستعدادات إسرائيليه لتوجيه ضربه عسكريه إلى دولتين في المنطقه وهو يقصد سوريا ولبنان وليس غيرهما .

هنا يستبق السيد حسن الأحداث القادمة التي باتت ملامحها واضحة المعالم له ولغيره، فإن كانت إسرائيل والولايات المتحده قد باتا يمتلكان الخطط والقرار لتدمير المشروع النووي الإيراني في اللحظه المناسبه بضربه عسكريه، بعد أن فشلت كل الجهود الدبلوماسيه، ومع إحتمال الفشل لرزمة العقوبات الإقتصاديه وعجزها عن دفع إيران للتراجع عن مشروعها النووي، فإن نصر الله لا يجد طريقا آخر لتهيئة الأجواء السياسيه والشعبيه لزج لبنان في الحرب القادمه، غير إثارة زوبعه سياسيه حول القرار الظني وربطه بإسرائيل وبقوى داخليه متواطئه، والتدخلات الإسرائيليه بالشأن اللبناني الداخلي كقضية الإتصالات والجواسيس، والخروقات العسكريه في الجو والبحر وعلى الأرض، ويأتي آخرها حادثة الشجره في بلدة العديسه الجنوبيه، تلك الحادثه التي أكدت تقارير اليونيفيل بشأنها، أن الإسرائيليين كانوا جنوب الخط الأزرق لحظة إطلاق النار عليهم، وأن الجيش اللبناني هو من إبتدأ بإطلاق النار، مما يلقي بظلال من الشك حول دوافع نقطة الجيش اللبناني المعنية بالحدث، وربما الترتيب المسبق له إن في هذه المنطقه أو غيرها، يكون حزب الله ليس بعيدا عنه مع تنامي نفوذه داخل مؤسسة الجيش وعلى مستوى الجنود والضباط الصغار تحديدا . لقد أثبت اليوم التالي لحادث الإشتباك، إمكانية حل إشكالاته دون إطلاق نار، كما حُل فعلا بالتوافق بين اليونيفيل والجيش اللبناني والجيش الإسرائيلي بإزالة الشجره موضع الخلاف، ولنا أن نلاحظ ضمن سياق ربط الأحداث، أنه وقبل يوم واحد من حادث العديسه، كان قد جرى إطلاق عدة صواريخ من سيناء بإتجاه مدينة إيلات سقط واحد منها في مدينة العقبه الأردنيه، وبغض النظر عن الجهة المسؤولة عن إطلاقها، فإن الهدف السياسي الذي يفبع خلفها هو كمثيله اللبناني، يلقي ضوءا ساطعا على الأطراف العربيه التي ستساهم في الحرب القادمه دفاعا عن المشروع النووي الإيراني ودفاعا عن الدولة الراعيه لهذه الأطراف، ويضع في خانة الإتهام، الدول العربيه المعارضه له، وليس عبثا أن يستحضر لنا السيد حسن واحده من قصص حرب تموز بطريقة العنعنه، وهي التي أراد منها التقليل من دور الديبلوماسيه اللبنانيه والعربيه، والدوليه المتضامنه، لإيقاف حرب تموز وإستصدار قرار 1701، رغم أننا ما زلنا نذكر نداءاته ودعوته لكل الشرفاء للعمل على إيقافها فورا وموافقته على قرار مجلس الأمن حال صدوره، وهو ما لم يكن بحاجه له، لو صح ما إدعاه حول دور حزبه في فرض وقف الحرب على إسرائيل . نصرالله يريد أن يقول بكلمة أخرى، أنه وحال وقوع الحرب وزجه للبنان في أتونها، فإن قرار وقفها بيده، لكنه لم يتلفظ شيئا عن الآثار المدمره التي ستخلفها على كافة الصعد الإقتصادية والإجتماعية والسياسيه ولأمد طويل هذه المره .

في واحد من خطاباته أثناء حرب تموز، قال نصرالله، أنه لو كان يعلم بما سيؤدي اليه أسر الجنديين الإسرائيليين لما أمر بأسرهما، ذلك الإعتراف الذي ألقاه السيد على أسماع ملايين من الناس في لحظة إستيقاظ لضميره المرهون إيرانيا، تم التغطيه عليه بالخطابات التاليه وبمجمل السياسه الإعلامية لحزب الله حول تلك الحرب .

تُرى، إلى أين سيقود نصرالله لبنان هذه المره في حرب ليست هي حرب اللبنانيين أصلا ؟ وهل الرجل غافل حقا عن نتائجها المدمره ؟
نحسب أنه على علم تام بكل ماستؤول إليه أوضاع لبنان وشعبه كنتيجة لها، ولكن الحزب لايحمل من لبنان إلا الإسم، فهو حزب إيراني يقوده الفقيه ولي الأمر، لما فيه مصلحة دولة الفقيه أولا وأخيرا .



#فيصل_البيطار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار الأردني والمراوحه في نفس المكان
- ديموقراطيه وديكتاتوريات .
- الحاله الفلسطينيه المستعصيه ... إلا بإنتفاضه جديده
- برمجة الجماهير ودور الأحزاب الدينيه
- رسائل المرمره التركيه ودرسها المستفاد
- لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ الأخير .
- لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ تابع ثان .
- لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ تابع أول .
- لِمَ نكتب ولمن وأين ؟
- الزنزانه رقم 62
- فاتنات وشهيرات وعشاق
- الإستراتيجي والراهن في الشأن العراقي
- تفجيرات اليوم واللجان المناطقيه من جديد .
- شهادات الزمن الأغبر .....
- تكتل أم قائمه عراقيه .. لايهم .
- محمد علي علوه جي ... وداعا
- اللجان الشعبيه المناطقيه هي الحل .
- هذه هي العصا ...
- اللهو والطرب في حياة العرب (2) .
- غطاء الرأس ... تاريخ ودين


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل البيطار - حسن نصرالله والدرس الذي لن يعيه