أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - رسالة الى يعقوب بن افرات /سمات اسرائيل الخاصة :















المزيد.....

رسالة الى يعقوب بن افرات /سمات اسرائيل الخاصة :


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3084 - 2010 / 8 / 4 - 19:45
المحور: القضية الفلسطينية
    


عزيزي الكاتب يعقوب بن افرات, سررت جدا بقراءة مقالكم ( ) الذي جعلتم به واقعة الاسطول ( التركي ) كما تسميه؟, مدخلا لقراءة واقع الصراعات وعلاقتها بالوضع الفلسطيني الاسرائيلي, فقد تميزت قرائتكم للافعال وردود الافعال السياسية بموضوعية واضحة مباشرة, امتدت لمحاولة قراءة علاقة المتغير الاقتصادي, وحتى المزاجية النفسية ايضا بالوقائع السياسية,
وقد كنت اتمنى لو انك توسعت في كتابتك لتستعرض رؤيتك لما يجب ان يكون عليه انهاء هذه الصراعات, فلا اخفي عليك ان هذه اول مرة اقرأ لك مقالا, وعلى الفور احسست بوجود تميز عن طريقة كتاب اخرين في الاستعراض ( يدعون اليسارية) في اللحظة التي يعيشون بها حالة حوارية, تستند الى رؤية مساويء الطرف الاخر, كمبرر لمساويء سلوك طرفهم,
لست ادري اهذه الموضوعية هي طابع نظرتك الخاص, ام هي طابع ان هذا المقال هو جزء من تقرير سياسي حزبي؟ فقد سرني انها وسمت تقرير سياسي حزبي, لكني اتمنى ان تكون طابع دائم خاص لك في الرؤية والتعبير, فلربما يخلق ذلك في الواقع ممرا لتواصل ثقافي يستدعي ان يحدد في النهاية ما الذي يجب ان يتخلص منه كل طرف في الصراع وقبول الحقيقة بتاريخيتها وموضوعيتها.
انني كفلسطيني لا مشكلة عندي في الوجود الانساني لليهود في فلسطين, ولا مشكلة عندي في اكتساب هذا الوجود بطريقة طبيعية الهوية القومية الفلسطينية ومكتسباتها السياسية الوطنية والديموقراطية الكاملة, وان يشكل هذا الوجود رافعة تطور حضاري ترتقي بالقومية الفلسطينية, عن حالة التخلف التي يتسبب بها الانقسام الاثني الثقافي الديني, التي اودت تاريخيا بالمجتمع الفلسطيني الى تهلكة تكرار استدعاء التخلف الحضاري,
لكنني ضد الطابع السياسي الاستعماري العدواني, لهذا الوجود ذي الطابع الاوروبي نفسيا وسلوكيا, والذي دمر وجودي القومي ويحاول الحلول كاملا محله. والذي يحمل مستقبلا نفس المصير ايضا لاتباع الديانة اليهودية, ليعاد تكرار تدمير المجتمع في فلسطين بغض النظر ان كان اسم هذا المجتمع, موسى او عيسى او محمد. او على يد اي منهم.
وحتى اقرب الرؤية اليك, اسألك هل يكون مقبولا عندك ان اضع اسمي على هذا المقال الذي كتبته انت؟
المسالة لا تكمن في وجود اليهودية او عدم وجودها في بلدي اذن بل بكيفية واسباب واهداف تواجدها بها, فلو كان هذا التواجد طبيعيا لقبلت حتى ان يكون يهوديا رئيس دولتي لانه حينها سيمثل مواطنتي, ولن يمثل كما هو الحال الان ( نفيه ) لي. لذلك انا ضد بقاء ( طابع الوجود السياسي الراهن ) في موطني حتى لو كان تابعها ماركسيا او حاخاما, ولا اثق بكامل طروحاتها الفكرية ولا دعاويها الحضارية.
من هنا ادخل الى الجانب الاخر من رسالتي اليك, الذي ينفي (عن اسرائيل) امكانية التعايش السلمي مع كامل محيطها, لا مع الجانب الفلسطيني فحسب, ويطرح قسرا مطلب القضاء على (وجودها) السياسي العدواني. لا على الوجود اليهودي وحقوقه المواطنية السياسية الكاملة التي يسقط منها حق التميز السياسي الديني مرفوعا الى مستوى الدولة الدينية, تماما كما يسقط من حقوق المواطنة المسيحية والمسلمة في فلسطين.
في مقالك المذكور قدمت رسما لالية تصارع التناقضات وقد اجدت ذلك غير انك لم تقدم تفسيرا ل( تميز اسرائيل ) بل قد يكون مقالك حمل مستوى من الدهشة بهذا الصدد, حيث نجد ( والتحديد من عندي ) ان عزلة اسرائيل السياسية لا تستمر طويلا, كما ان لها حصانة خاصة تعزل ارتداد ازمات العالم الاقتصادية بصورة سلبية عليها, بل العكس نجد ان معدل نموها الاقتصادي تصاعدي, فما هي الاسباب, اسمح لي محاولة تفسير ذلك.
1) لا تنتمي اسرائيل بقيمتها الجيوسياسية والجيواقتصادية الى فئة دول ال ( VI ) اي الدول فائقة الاهمية والقوة, بل على العكس من ذلك فدولة اسرئيل دولة خدماتية. لا يعود عليها في الحقيقة سوى بعض فتات المردود السياسي الاقتصادي للعملية الاستعمارية العالمية. لكنها تنتمي الى فئة فريد خاصة بها هي فئة ( FLOA ), انها دولة تطفو فوق الازمات العالمية بل وتتغذى منها. فكيف ستؤثر ازمة عالمية عليها وهي تملك سلاح ابتزاز الامتناع عن تقديم الخدمات لمن يطلبها, خاصة ان الولايات المتحدة واوروبا هم افضل زبائنها؟ وهم زبائن على استعداد لتجويع شعوبهم ولكن لا يمكن لهم تجويع اسرائيل, لان الخدمات التي تقدمها لهم اسرائيل وبالدم اليهودي, لن تقبل شعوبهم ان تقدمها لزيادة ثراء اثريائهم. لذلك نجد ان هذا الواقع وإن قدم ميزة لاسرائيل الا انه يعكس نفسه بصورة سلبية عليها ايضا, فهو كما يؤسس لعلاقة اسرائيل بالقوى العالمية في اطار الحفاظ على تميز وتفوق اسرائيل ( الاقليمي ) فهو ايضا يجعل عدوانية اسرائيل اساسا لعلاقتها بالجوار الاقليمي, وبذلك يتحدد لنا جوهر الادارة السياسية الاسرائيلية باعتبارها من الزاوية الرئيسية ادارة ( executive coordinator ) بين طرفي الصراع العالمي والاقليمي, يدلل على ذلك دور اسرائيل في حرب 1956 ضد مصر ودورها في حرب 1967 ضد المجموعة العربية.
ان ذلك لا يعني بالطبع عدم وجود طموحات اسرئيلية خاصة, تحاول ان تجد لتحققها مكانا في الصراع بين الطرفين العالمي والاقليمي, بل يوجد ذلك, لكن مصير تحققه يبقى مشروطا لصالح تفوق الارادة العالمية وخنوع الارادة الاسرائيلية, وفي الهامش بين هذين الحدين لعلاقة اسرائيل بالقوى العالمية يحدث ان تقبل او تعزل سياسيا اسرائيل, نرى مثال ذلك في تقلب طابع العلاقة السياسية بين ادارة اوباما وادارة نتنياهو, والتي بدأت بعزلة لاسرائيل سببها وجود تعارض بين الرؤيتين الامريكية والاسرائيلية حول التسوية, ومن ثم انقلبت الى فك عزلة عن اسرائيل وقبول مميز لها, مع زيادة الاحتياج الامريكي للخدمات العسكرية الاسرائيلية في موضوع الملف النووي الايراني.
ان حجم قوة جيوسياسية اسرائيل في الصراع العالمي رهن للشرط سابق الذكر, الذي تقيد وتعيق عملية الفكاك منه حالة تحالف القوى الرئيسية في العالم ( نادي حق النقض الفيتو), ووجود هذا المقدار من التناغم والانسجام السياسي بينها حين يتعلق الامر بموقف من دولة ما من باقي دول العالم, لذلك يبقى هامش المناورة الاسرائيلي محدودا بهذا السقف الذي لا يمنع ان تشرف اسرائيل على قناة السويس مثلا لكنه يمنع ان تفرض سيطرتها عليها, فهنا يسقط المشروع القومي الصهيوني من الاهتمام العالمي ويحل محله اولوية مصالح الدول الكبرى, ولا يعود للفتوى الدينية اليهودية السياسية حول الحق الازلي واسرائيل الكبرى اي قيمة, ثبت ذلك حين اجبرت اسرائيل على الانسحاب من سيناء مرتين, اورثت الاخيرة منهما مناحيم بيغن مرضا نفسيا,
لكن المسالة لا تقف هنا فحسب, بل انها تعكس نفسها على الموضوع الرئيسي للحوار ( الديموقراطي ) في داخل اسرائيل الذي يتجاذبه الصراع بين مقولة الاستقلال كمشروع قومي ديني ومقولة الدولة الخدماتية, ويحكم نتائجه توزيع المردود المالي للدور الخدماتي لدولة اسرائيل والذي يشرف عليه جنرالاتها حين يلبسون الملابس المدنية, لذلك اسقطت الولايات المتحدة حكومة شامير, بالتلويح بالعقوبة المالية, حين عارضت حكومة شامير ارادة الولايات المتحدة في اطلاق مسار التسوية السياسية للصراع مع الفلسطينيين,
ان تفوق اسرائيل السياسي يبقى اقليميا ولا سبيل لان يصبح عالميا طالما ان نادي الفيتو هو الذي يحدد المساحة الجيوسياسية للتفوق الاسرائيلي, وهو لا يقبل بحال من الاحوال ان تصبح اسرائيل شريكا في النفوذ السياسي العالمي لاعضاء هذا النادي, لكنه يستهدف الحفاظ على الخواء السياسي لادارات الدول الاقليمية الاخرى في منطقة الشرق الاوسط, لذلك, فانا كمواطن مثلا اعرف ان ال ( Body Guard ) الروسي ليبرمان لا يملك حق اتخاذ قرار قصف السد العالي في مصر, كما لا يملك نتنياهو حق اتخاذ قرار استخدام السلاح النووي, لكنهما يملكان حق التهويش سياسيا بهما, الذي تستجيب له فورا حالة الخواء السياسي الاقليمية.
2) اما بالنسبة لميزة زيادة معدلات نمو الاقتصاد الاسرائيلي وحصانته ضد الارتدادات السلبية للازمات الاقتصادية في العالم, فبالاضافة للمردود الاقتصادي للخدمات السياسية التي تؤديها اسرائيل لنادي الفيتو, فان هناك حالة شاذة لنمو ديموغرافي غير مقيد يزيد يوميا معدلات انتاجها ( القومي..؟ ) . حيث نجد توسع عملية الهجرة لاسرائيل, والتي لا تعني عبئا بمقدار ما تعني فرص نظرا لما تحمله معها من معرفة وعلاقات بالسوق العالمية, وتشكل بذاتها الدافع المحرك لتوسع عملية الاستيطان الاستعمارية, الامر الذي يعني زيادة حجم عملية الانتاج المتاح لها يسر عملية التسويق العالمي خاصة في ظل التفضيلات والتسهيلات الدولية التي ترعاها و تشكل جزءا من مردود الدور الخدماتي الجيوسياسي. اضافة لما يستقدم من راسمال استثماري يوظف بالقطاع الصناعي. فهل يشكل كل ما سبق حالة ابداع قومي؟ ام انه اكثر شبها بما يعرف بمدن النفط, التي يستمر وجودها وازدهارها تبعا لاستمرار عملية استخراج النفط ثم تصبح مدن اشباح بعد انتهاء استخراج النفط؟
يجيب على هذا السؤال بالايجاب شروط لا بد من توفرها في اسرائيل كدولة ومجتمع, وبالاصح كمشروع قومي, في مقدمة هذه الشروط ان تقبل ( اسرائيل ) ان تكون مجتمع شرق اوسطي ذات لون قمحي يسعى ككل مجتمع شرق اوسطي للتحرر من الحالة الاستعمارية التي تهيمن عليه, اي ان على اسرائيل ان تكف عن ان تكون اوروبية شقراء الشعر زرقاء العينين, وذلك يتطلب منها الحصول على ثقة محيطها بها الذي يبدأ من ان تكف عن ان تكون دولة خدمات جيوسياسية عسكرية, وان تكون بالتالي مسارا اقليميا من مسارات التطور الحضاري الشرق اوسطية.
هنا تبدأ قصة دور الشريحة الضيقة التي تسيطر على قرار ومقدرات المجتمع الاسرائيلي, والتي تحوز على الجزء الرئيسي من المردود ( القومي..؟ ) الاسرائيلي, فهل ستقبل بذلك؟ وهل يوجد في اساس الحياة الاسرائيلية تلك الجينة الديموقراطية الطبيعية القادرة على اسقاط الروح العدواني الاسرائيلي؟
لم تقدم التجربة القومية في الولايات المتحدة الامريكية ولا في اوستراليا الاقرب في السمة الوراثية لاسرائيل, تجربة قومية يمكن ان تكون خارج الروح العدواني الاستعماري, وهما ستتفككان قوميا في حال فقدتا الروح العدواني الرابط لاجتماعهما القومي, فهل يوجد في اسرائيل ما يميزها عن ذلك.
لا تستطيع اسرائيل ان تكون دولة سلام, ليس لانها كما تدعي توجد في محيط معاد لها, بل لانها تشعر ذاتيا بالذنب وغير قادرة على الثقة بعاملها الامني المعيق لقدرتها على الاندماج في البيئة المحيطة بها, فخياراتها محدودة في اما ان تكون الذئب واما ان تكون الفريسة؟ خيارات لم يحددها لاسرائيل الشرق الاوسط بل التحالف الاستعماري العالمي والروح الصهيوني الاوروبي.
اعتذر لك شخصيا لما قد يصدمك في قرائتي لواقع اسرائيل وتميزها, فهذا ليس منطوق عدائي لوجودها الذي لا انكره, بل منطوق ذات وجودها والية بقائها كما اقراءه انا, انه منطوق الحقيقة الذي يبقى دائما على عداء مع الرغبات الشخصية.



#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لهذا السبب الدستوري, يجب عدم الانتقال للمفاوضات المباشرة, وو ...
- ما الذي يجري ترتيبه في المنطقة؟/ نص كامل
- ما الذي يجري ترتيبه في المنطقة؟
- سقوط الحضارة الامريكية: من الملوم؟
- رسالة الى الدكتور صائب عريقات:
- دور حزب الله في تاريخ لبنان السياسي الحديث
- لماذا ( لا ) انتخب....؟؟؟
- كيف نفهم خطة الروسي ليبرمان وكيف نتعامل معها؟
- وجهة نظر فلسطينية في انتخابات الرئاسة المصرية:
- هل يحتاج الفلسطينيون الى التسول؟
- التحرر القومي هو قضية الشتات الفلسطيني:
- الاردن والية اعادة انتاج الازمة الاقتصادية:
- دولة اسرائيل قابلة للهزيمة والزوال:
- موقف من مسالة سفك الدم في فلسطين :
- من من نتحرر اولا؟
- بيان سياسي للحزب القومي الفلسطيني
- الجمود الفلسطيني و تصاعد الصراع الاسرائيلي التركي:
- ما هي العبر الاخلاقية التي تعلمها اليهود الفلسطينيون من الصه ...
- لا يوجد شيء اسمه يسار اسرائيلي؟
- رد على الكاتب يعقوب ابراهيمي:


المزيد.....




- مصرية توثق جانبًا مختلفًا لدبي عبر صور عفوية لعمال منطقة الر ...
- وصفتها بـ -لحظات تاريخية-.. هكذا تفاعلت أحلام مع وصول طائرات ...
- ارتفاع حصيلة قتلى عواصف أوروبا.. شاهد جهود البحث والإنقاذ وس ...
- خلال اتصال هاتفي.. الملك عبدالله والسيسي يحذران من تصفية الق ...
- هل فعلا سكر الفواكه أقل ضررا من غيره؟
- الحكومة الإسرائيلية تضيف هدفاً جديداً إلى أهدافها المعلنة من ...
- الناتو يترك للدول الأعضاء حرية اتخاذ القرار حول استخدام أوكر ...
- دراسة: بعض المأكولات الصحية تزيد احتمالات إصابة الأطفال بالس ...
- السيسي وعبد الله الثاني يحذران من خطورة استمرار الحرب في غزة ...
- -كانت غزة تموت ببطء-.. مشعل يؤكد تغيّر موقف بايدن حول بقاء - ...


المزيد.....

- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - رسالة الى يعقوب بن افرات /سمات اسرائيل الخاصة :