أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عرفان کريم - حبيبتنا ورفيقتنا ليلی محمد ستظلين موضع افتخارنا الی الابد














المزيد.....


حبيبتنا ورفيقتنا ليلی محمد ستظلين موضع افتخارنا الی الابد


عرفان کريم

الحوار المتمدن-العدد: 3077 - 2010 / 7 / 28 - 19:38
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في زمن تبحث فيها البشرية عن البطولة وقصصها، في زمن يعود فيه الناس الی التساؤل عن معاني القيم و الهوية الحقيقية للانسان،الجراة ، التحدي ، المحبة ، تهاجم ذئاب البرجوازية جسد المدنية والتضامن الانساني ، اذلال العمال ، اخضاع الفقراء ، اهانة النساء ، التدمير وفق المزاج تحول الی ممارسات يومية لتلك القطعان الهمجية هذا ما تفعله شراسة وحماقات الراسمالية بالانسان.

في هذا الزمن والمکان ناضلت الرفيقة ليلی محمد وحملت معها نسمات المحبة الانسانية (بروحها ومرحها الثوري ) الی محلات وازقة بغداد وکرکوك والموصل واثبتت بجرأتها ومن خلال قيادتها لمظاهرات سکنة المحلات الشعبية والفقراء والنضالات المختلفة من اجل الدفاع عن الحقوق المدنية وحقوق المراة. انها تريد ان تکتب قصص جديدة في التاريخ الحديث للبشرية ،انها ترفض کلمات الاستسلام و اللاجدوی ،انها تؤمن ايمانا راسخا بحقانية و واقعية الارادة الثورية للانسان في بناء مجتمع افضل.

امراة جريئة ، وام واخت ورفيقة مفعمة بالمحبة والحنان ،لم تملك سوی الارادة والمحبة الانسانية بعملها النضالي وفي حياتها قدمت صورة رائعة عن المعاني العظيمة للنبالة الشيوعية .برحيلها عنا، فقدنا احدی رواد الشهامة و الاسبتسال في العراق .

لکم نفتخر بك يا ليلی محمد !!؟
28.07.2010



#عرفان_کريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور الحزب الشيوعي العراقي في مسالة التضليل السياسي للحرکة ال ...
- دورالحزب الشيوعي العراقي في مسالة التضليل السياسي للحرکة الش ...


المزيد.....




- السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...
- الولايات المتحدة لا تفهم كيف سرقت كييف صواريخ جافلين
- سوريا وغاز قطر
- الولايات المتحدة.. المجمع الانتخابي يمنح ترامب 312 صوتا والع ...
- مسؤول أمريكي: مئات القتلى والجرحى من الجنود الكوريين شمال رو ...
- مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عرفان کريم - حبيبتنا ورفيقتنا ليلی محمد ستظلين موضع افتخارنا الی الابد