شفاه الهوى وحلمات فيض البللا

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3061 - 2010 / 7 / 12 - 17:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

عندما نتمكن من الوصول الى حل ازرارات النهدين نتابع نزع الثوب‘ فجأة يتوقف كل جهد عناء الكذب‘حيث يظهر هذا وذاك!
هنا تظهر اعراض علة خداع التلفيق من باب الغرفه وينطرح جسدا الحب عراة ينثرون شبق الهوى على الفرشات‘
ويصيرلنا امكان تسمية الطفل سيئ الطباع ‘وحلمات النهدين ومابين الافخاذ‘ومروج المرعى.بهذا العملي من فلسفة تيو الصيني.
هكذا تنقل حرفيا ترجمة معاني الاشياء‘إن لم يكن امكان فعلها عندما تكون ذا رغبة الود لهوى العدالة والحريات‘فبعضاً من بعضها في تلك وهذي شفاه الهوى‘
من انك ترفض قهروآلام السلطان
حيث يكون فيض الحب وسط غرف بيوت الحاره.
ولم تعد تشغلك معرفة درب العهر وفرض تسعيرات القوادين او ممارسة العادة السريه.
الحب اوسع من فضاء ضياء الشمس ومياه النهر ومدى الابحار ومرح صيف الشطآن والشجر ورثاث الامطار.
إن مروج المرعى هو الاتساق‘ حيث امكان ممارسة فعل الاشياء‘المتكئة على اعتماد نسب الاكثر راحة وجمالا من كل ذاك الذي اكتمل من تراكم انتاج تاريخ حضارات نحن الانسان.
هل معنى الطفل السئ ومروج المرعى في فلسفة تيو الصيني‘ هو حيث يمكن الارتكاز؟
كلا لايعني ان نرتب الثوب ولهفة اشواق الهوى على ترتيب اسلوب تلفيق خداع نظام علة قهر السلطان‘وقت الحريات‘
هنا بداية معالجة طيات ثياب صدق الذات من توهان فرض قبول التلفيق وخداع سمو المهيوب.
من غير الممكن الاعتماد على وقت لم تكن تعرف امكان ممارسة الحب وقت تكون حياة اليوم.
إن خداع الذات الذي يكون وقت قحط الحب من الصعب ان ترتب عليه شيء وقت فيض ازهار الورد وحلوات الحاره‘
وموقف باحة السيارات ودكان العدل والحريات.
.(تيو فيسخيرTeo Fscher مجلة ميند الصادرة في هولندا لشهر تموز-ص 66-67-فسخير يعمل ويعيش في إطاليا Hij woont en wert in Italie).
Totdat we het opgeven.Loslaten.Verschijnsel noemen we Wu Wei.Lettelijk vertaald betekent het zoiets als,er niets mee doen,,.
Is Wu Wei een wetmatigheid waar we op kunnen rekenen?
Nee,Wu Wei werkt pas zodra je je hebt verzoend met het heden en dat wat je zo vurig wenste niet zo belangrijk meer vindt.(Theo Fischer-Mind Magazine-p-66-67-woont en werkt in Italie).

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات