أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبدالوهاب حميد رشيد - رواتب البيت الأبيض في عهد اوباما (مع ملحق باللغة العربية لرواتب حكومة الاحتلال في بغداد)















المزيد.....

رواتب البيت الأبيض في عهد اوباما (مع ملحق باللغة العربية لرواتب حكومة الاحتلال في بغداد)


عبدالوهاب حميد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 3058 - 2010 / 7 / 9 - 21:58
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


ترجمة:عبدالوهاب حميد رشيد

لم يحصل الرئيس اوباما على زيادة في راتبه.. كذلك حال معظم كبار موظفيه.. هذا وفقاً لآخر قائمة رواتب البيت الأبيض، حيث تُشير إلى مبلغ 39 مليون دولار سنوياً لكافة العاملين في البيت الأبيض بما فيهم اوباما في هذا العام أصدر البيت الأبيض تقريراً يدخل ضمن ملفات الكونغرس سنوياً. التقرير متاح على شبكة الانترنت لأول مرة. يشرح التقرير بشكل مفصل راتب وعنوان وظيفة كل من العاملين في البيت الأبيض باستثناء مكتب نائب الرئيس، حيث يُشكل ذراع الكونغرس من الناحية الفنية. كذلك لا تتضمن قائمة الدفع لـ اوباما البالغ 400 ألف دولار سنوياً التي تنظم من قبل الكونغرس. ووفقاً لآخر دراسة، يضم البيت الأبيض 469 من العاملين- أقل بـ 17 وظيفة عن العام 2009.
هناك بعض التغييرات عن تقرير العام الماضي، جزئياً بسبب ضغط اوباما للرواتب التي تتجاوز مائة ألف دولار سنوياً. وفقاً للبيت الأبيض، تتراوح رواتب العاملين بحدود 21 إلى 180 ألف دولار سنوياً تقريباً.
23 من كبار العاملين بمن فيهم رئيس هيئة كادر البيت الأبيض Rahm Emanuel، السكرتير الصحفي Robert Gibbs، كاتب الخطابات speechwriter Jon Favreau، مستشار البيت الأبيض Bob Bauer، وكبار المستشارين David Axelrod and Valerie Jarrett، يحصل كل منهم على أعلى راتب وظيفي بدوام كامل بواقع 172200 دولار سنوياً (أثنان في مجال سياسة الرعاية الصحية Michael Hash and Timothy Love، يحقق كل منهم 179700 دولار سنوياً). وبالمقارنة يبلغ راتب نائب الرئيس Joe Biden 230 ألف دولار سنوياً وفقاً لسجلات الكونغرس.
مديرة الشئون الاجتماعية في البيت الأبيض Juliana Smoot تحقق 150 ألف دولار سنوياً، أكثر 37 ألف دولار من سلفها Desiree Rogers الذي لم يمض وقت طويل على خروجه من الإدارة بعد تورطه في فضيحة حفلة عشاء رسمية في ديسمبر/ كانون أول. نجم كرة السلة السابق Reggie Love- رجل هيئة اوباما Obama’s body man لا يزال يحقق ما يزيد قليلاً على مائة ألف دولار سنوياً في عمله.
معظم القائمين على أعمال الملفات يحصلون في المتوسط على دخل بحدود 40-60 ألف دولار لكل منهم سنوياً، بما في ذلك عشرات الموظفين المساعدين.. مساعدو الصحافة، باحثون، ومحللون.. وبين كادر البيت الأبيض ثلاثة يعملون مجاناً..
..((راتب اوباما 400 ألف دولار سنوياً.. بينما أعلى ثلاثة رواتب لمسئولي حكومة الاحتلال في بغداد- عدا المنافع والمخصصات الاجتماعية- ألف دولار سنوياً: رئيس الجمهورية 700.. نائبه 600.. رئيس وزرائه 360..!! وهذا موضح في الملحق أدناه))..
ممممممممممممممممممممممممممـ
Who gets paid what in the Obama White House, By Holly Bailey holly Bailey, http://news.yahoo.com/upshotBy Holly Bailey, Tue Jul 6, 2010.
ملحق: أغنى الموظفين.. كارثة عراقية
مرسل مع المقالة التالية من قبل: الدكتور عصام الجلبي- وزير النفط العراقي سابقاً قبل الاحتلال
ichalabi
date 3 June 2010 14:04
لغاية أوائل العام 1990 كان راتب الوزير 500 دينار ثم أصبحت ألف دينار زائدا عشرة دنانير عن كل سنة خدمة كوزير وأعتقد أنه بعد سنوات أضيف لهم مخصصات أخرى لا أعلم مقدارها عسى أن يجيب على ذلك من استمر بالخدمة..
مصدر مسؤول يكشف لـ«العالم» رواتب أكبر 10 موظفين في الدولة العراقية . النزاهة: الاموال تنفق بلا قانون ولا طريق لتدقيقها.. والبرلمان يتحمل المسؤولية..
سرمد الطائي- بغداد
كشف مصدر مسؤول كبير في تصريحات خاصة لـ»العالم» ارقام المبالغ التي يتسلمها اعلى 10 موظفين في الدولة، كرواتب ومخصصات، طبقا لبيانات قدمتها مكاتب هؤلاء المسؤولين، لكنه قال ان هذه المعلومات ربما تكون اقل مما ينفق في الحقيقة بسبب عدم وجود طريقة لتدقيق حسابات الكبار، في وقت علق رئيس هيئة النزاهة القاضي رحيم العكيلي على الامر بالقول، أن مؤسسته لا تمتلك التفاصيل الدقيقة لمصروفات الطبقة السياسية العليا، لأن مرتبات هؤلاء ومخصصاتهم «بلا قانون» محملا مجلس النواب السابق كامل المسؤولية حيال غموض ملف المصالح المالية لأكبر 10 موظفين في العراق.
وقال كلا المسؤولين ان المشكلة هي ان الجهات الرقابية تعلم نسبيا بالمرتبات وجزء من المخصصات، لكنها «لا تعلم بملايين الدولارات التي تصرف للرئاسات كمنافع اجتماعية ينفقها الساسة في فعل الخير العام، وانه لا توجد طريقة لتدقيق ذلك» خاصة وان المعلومات المهمة في هذا الاطار لا توجد الا في «الموازنة التفصيلية» المودعة لدى وزير المالية والتي لم تنشر حتى الآن.
وكانت «العالم» فتحت منذ اعدادها الاولى، ملف رواتب الرئاسات الثلاث ومخصصاتهم، كما حاولت خلال الاسبوع الماضي ان تتحرى مرتبات ومخصصات «اغنى 10 موظفين في الدولة» وهم رئيس الجمهورية ونائباه، ورئيس الوزراء ونائباه، ورئيس البرلمان ونائباه، اضافة لرئيس مجلس القضاء الاعلى، لكن ارقام اللجان البرلمانية ومكاتب الساسة ظلت متناقضة وغير واضحة، وبات الملف برمته غامضا.
وفي هذا الصدد كشف مسؤول كبير اشترط عدم كشف هويته، ان السلطات الرقابية في الدولة «ليس لديها نص قانوني مدون يحدد حجم مرتبات أغنى عشر موظفين في الدولة لأن مكاتبهم هي التي تتولى تحديد المرتب والمخصصات والمنافع الاجتماعية».
وأضاف في مقابلة مع «العالم» ان «كل المعلومات المتوفرة حول الأمر هو خطابات رسمية من مكاتب الرؤساء توضح تلك الأرقام، رغم ان عدداً من مسؤولي أجهزة الرقابة الكبار غير مقتنعين بدقة الأرقام المقدمة من مكابت الرئاسات».
وذكر على سبيل المثال ان مكتب الرئيس جلال طالباني «لم يكشف عن حجم المنافع الاجتماعية المتاحة للرئيس، لكن المكتب ذكر ان الرئيس يتلقى شهرياً راتباً ومخصصات تبلغ 75 مليون دينار (أي 900 مليون دينار سنوياً) ونحو 700 ألف دولار سنويا».
وذكر المكتب ان بين ذلك المبلغ نحو 45 مليون دينار مخصصات، بينها 2 مليون و250 ألف دينار «للضيافة».
كما ان كلا من نائبي رئيس الجمهورية، كما قالت مكاتبهم للجهات الرقابية، يتلقون مرتبا مع المخصصات قدره 60 مليون دينار شهريا (سنويا 720 مليون دينار، اي نحو 600 ألف دولار سنويا). دون كشف تفاصيل ذلك ولا حجم المخصصات او المنافع الاجتماعية. وكان نائب الرئيس عادل عبد المهدي تحدث لوسائل الاعلام مطلع العام الجاري قائلا انه يتلقى نحو مليون دولار شهرياً، مرتبا ومخصصات ومنافع. ويقول المصدر ان مكتب رئيس الوزراء ابلغ الجهات الرقابية بأنه «يتلقى 36 مليون دينار شهرياً (432 مليون دينار سنويا، اي نحو 360 ألف دولار سنويا) بينها 21 مليون دينار مخصصات خطورة لكنه لم يكشف مخصصات الضيافة ولا المخصصات الاستثنائية».
المصدر استغرب الرقم لأن معلوماته تشير «إلى أن المالكي مثل رئيس الجمهورية في الحقوق المالية، وليس اقل منه» لكنه اكد عدم وجود سبيل «لتدقيق ذلك».
وحسب المصدر نفسه فإن رئيس مجلس القضاء الاعلى القاضي مدحت المحمود يتلقى مرتبا «أقل من مرتب الوزير، هو 10 ملايين دينار شهرياً دون علم بمخصصاته»
اما نائب رئيس الوزراء «فيتلقى 17 مليون دينار دون علم بمخصصاته»، ولم يقدم رئيسا مجلس النواب لا الحالي اياد السامرائي ولا السابق محمود المشهداني كشف مصالح مالية ولا يعرف مرتبهما لجهات الرقابة حسب المصدر نفسه.
اما تقاعد كل من هؤلاء فهو عبارة عن «80 في المائة من الراتب والمخصصات مجتمعين لذلك نخرج بأرقام كبيرة». وزاد المصدر ان واحدة من المشاكل التي تعترض محاسبة هذه الاطراف بشأن مبالغ «طائلة» انفقت بوجوه عديدة، هو عدم وجود سقف قانوني للنفقات الرئاسية.
ويوضح «في العادة يوجد سقف يحدد مصروفات الكبار لكن في العراق ليس هناك سقف محدد، فمكاتب كبار المسؤولين تنفق بلا سقف، ولا قيد، ولا يوجد أساس قانوني يحاسبون على ضوئه حتى لو صرفوا مليار دولار».
وتابع «ما يقلقنا هو وجود منافذ متعددة للنفقات، لا يمكن معها ضبط المبلغ النهائي، ولذلك لا يمكن ان تدقق مصروفات الكبار بشكل اصولي ونهائي».
وتعليقا على هذه المعلومات قال القاضي رحيم العكيلي رئيس هيئة النزاهة في تصريح لـ»العالم» ان «رواتب كبار المسؤولين بنيت بشكل غير منطقي عموماً».
ويضيف انه وفي كل بلدان العالم يتلقى الموظف التشريعي اقل من الموظف التنفيذي، لأن مسؤوليات الأول أقل ولا أحد يلاحقه بعقود وسياسات. «لكن النواب العراقيين استبقوا الأمر وقالوا: لن نحدد رواتبنا برقم. نحن نأخذ بقدر الوزراء. وخصموها! وهذه مخالفة واضحة لقاعدة عالمية، وعليها نقيس باقي الاشياء».
وحسب معلومات القاضي العكيلي فإن هيلاري كلينتون على سبيل المثال سجلت نموذجاً مهماً في هذا الإطار، فقد كانت عضوا في الكونغرس الأميركي تتلقى راتب موظف تشريعي أقل بكثير من راتب الوزير. وحين انتقلت كوزيرة خارجية في إدارة باراك أوباما «أجبرتها أجهزة الرقابة على أن تبقى تتسلم مرتب نائب البرلمان حتى لا تختلط الصفقة السياسية بشبهة الحصول على مرتب أعلى».
وبشأن تصريح نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي عن تلقيه مليون دولار شهرياً، قال العكيلي ان المرتب اقل من ذلك بكثير لكن عبد المهدي يتحدث عن «المنافع الاجتماعية لا المرتب». ويقول العكيلي «لم تتوفر لدى هيئة النزاهة حتى الآن، معلومات عن تفاصيل المبلغ الضخم للمنافع، او تقديرات الاولية حتى».
ويضيف «لا يوجد هذا الرقم في أي سجل رسمي إلا في الموازنة التفصيلية الموجودة عند باقر جبر الزبيدي وزير المالية، وهي غير منشورة، والمفروض أن تنشر كما يحصل في باقي دول العالم».
وعما كان بإمكان هيئة النزاهة الحصول على هذه الموازنة غير المنشورة، قال العكيلي «نحن نحاول الحصول عليها ونأمل أن نتعرف على التفاصيل من خلالها، وسنضع الأرقام المتعلقة بمصروفات الرئاسات بين يدي وسائل الإعلام حين تتوفر لدينا».
ويقول العكيلي ان المشكلة الأساسية في مصروفات الرؤساء «هي عدم صدور القوانين التي نص عليها الدستور، فهناك 3 قوانين تنظم 3 فقرات دستورية تتعلق بالوضع المالي للرئاسات الثلاث، لكن البرلمان رغم انه عمل بشكل طبيعي 4 اعوام، لكنه لم يشرع هذه القوانين».
ويبدو ان العكيلي طلب من البرلمان مراراً أن يشرع هذه القوانين لكن النواب لم يحركوا ساكناً «وهم يتحملون كامل المسؤولية بشأن نقص المعلومات حول رواتب الرئاسات ومنافعهم الاجتماعية التي يفترض أن تنفق في وجوه الخير العامة» حسب قوله.
وزاد ان البرلمان «كان يصرخ بقوة بشأن الفساد، لكنه لم يشرع القوانين الثلاثة الخاصة بنفقات الرئاسات وهي بمئات الملايين».
ولذلك فهو يرى ان الإصلاح يبدأ من مجلس النواب وعليه أن يضع القوانين الثلاثة المتعلقة برواتب الرئاسات ونفقاتها، على جدول أولوياته القصوى «لأن إزالة الغموض عن هذا الملف هو حجر أساسي لنزاهة مؤسسات الدولة، فإذا انفقت عشرات ملايين الدولارات بلا قانون، فكيف نحصل على قطاع عام نزيه؟» كما يتساءل القاضي العكيلي.
وحسب تقديراته فإن الموظفين العشرة الاعلى هم ارفع المسؤولين في القطاع العام الذي يعاني مشكلة فساد كبيرة «والإصلاح يبدأ من إزالة الغموض بشأن المستحقات المالية للعشرة الكبار».
ويرى ان المشكلة تتمثل في وجود «حماية قانونية لجميع المصروفات في مكاتب الرئاسات، بسبب غياب القوانين الرئيسية، حيث تم اللجوء لنصوص قانونية بديلة ومؤقتة تجعل من الصعب محاسبة أحد على المصروفات وطريقة الانفاق وحجمه» مشيرا الى أن غياب القانون «جعل الدولة تسمح لمكاتب الرئاسات بأن يضعوا بأنفسهم رواتب الرؤساء ومستحقاتهم، إذ لا نتصور أن يبقى رئيس الوزراء بلا مرتب انتظاراً لصدور القانون، لكن تصرف مكاتب الرئاسات يتعارض مع قاعدة النزاهة الأولى وهي مبدأ (تعارض المصالح) فإذا كنت أنت الذي تحدد راتبك بنفسك فإنك بالتأكيد ستقوم تغليب مصلحتك على المصلحة العامة التي هي هدف القانون».
وتعتبر مرتبات كبار المسؤولين في العراق ومخصصات مكاتبهم، بمثابة الالغاز التي ليس من السهل معرفة حجمها النهائي. وكشفت جريدة «العالم» مطلع العام الجاري نقلا عن النائبة شذى الموسوي، ان مجمل مخصصات الرئاسات الثلاث، يتجاوز 800 مليون دولار اميركي سنويا، وأن مرتبات كل منهم غير معروفة للبرلمان.
ويعد تكتم الجهات العليا في الدولة على الارقام النهائية لمرتبات المسؤولين، امرا يفتح الباب على تداول ارقام غير رسمية بهذا الشأن. ويقول خبراء ان التكتم على مرتبات الكبار سببه خشيتهم من كشف مبالغها الطائلة للرأي العام في بلد يعيش فيه ملايين الفقراء.



#عبدالوهاب_حميد_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفلوجة العراقية أكثر مأساة من هيروشيما اليابانية!!
- حرب العراق وأفغانستان كلّفت أمريكا نصف مليون إصابة!
- المهمة أُنجزت؟.. ليس للشعب العراقي!!
- تصاعد الاحتجاجات بسبب قصور إمدادات الطاقة في العراق
- هل للعراق صفقات سرية مع جيرانه بخصوص المتمردين الأكراد!؟
- العراق.. إعادة ترحيل اللاجئين قسراً.. تُعرض الأقليات للخطر..
- تركيا وإسرائيل.. التحالف المجروح
- العمل التجاري الأكثر شهرة في أفغانستان
- القوات الأمريكية تُحول العراق إلى مقلب نفايات سامّة
- العراقيون يواجهون صيفاً حارقاً آخر بدون كهرباء!!
- صارت تركيا بطلاً حقيقياً للفلسطينيين
- سرقة وطن.. صار العراق: مشلولاً.. حزيناً.. فاسداً..
- تلوث ساحات المعارك باليورانيوم المنضب.. ولّدت محنة السرطان..
- المسيحيون العراقيون متمسكون بإيمانهم في المنفى الأردني
- قمة المخاوف العربية.. تتركز في سباق تسلح نووي إقليمي
- مشكلتان مصيريتان في العراق المحتل..
- الاضطراب السياسي في العراق يمكن أن يؤدي إلى الحرب الأهلية
- غضب عارم في الموصل بشأن إدعاءات حقيقية للتعذيب في سجن سري ل ...
- من محصلات الاحتلال.. الانتحار، الاختطاف، الدعارة، والمتاجرة ...
- إيران.. القنبلة والدببة السعيدة..


المزيد.....




- “مفيش حظر”.. مميزات النسخة الجديدة من الواتساب الذهبي WhatsA ...
- النفط يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية بنحو 4 بالمئة
- الهند 2047.. رحلة نحو دولة متقدمة أم وهم بعيد المنال؟
- “التحديث الجديد قالب الدنيا” واتساب الذهبي بيتحدى كل التطبيق ...
- 120 ألف ريال|..شروط التمويل النقدي للعمل الحر من بنك التنمية ...
- ساليفان وستولتنبرغ يبحثان زيادة إنتاج الصناعات العسكرية الغر ...
- النيجر تسحب رخصة استخراج اليورانيوم من فرع لشركة فرنسية
- شراكة بين سانوفي وبيوفاك لإنتاج لقاحات مضادة لشلل الأطفال في ...
- تقرير: أوروبا قدمت ضمانات بـ36.1 مليار يورو لتدفق السلاح لإس ...
- منتدى عالمي بباريس يرصد أكثر من مليار دولار لتسريع إنتاج الل ...


المزيد.....

- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبدالوهاب حميد رشيد - رواتب البيت الأبيض في عهد اوباما (مع ملحق باللغة العربية لرواتب حكومة الاحتلال في بغداد)