|
الكلام الموجع يهيج السخط
لطيف شاكر
الحوار المتمدن-العدد: 3046 - 2010 / 6 / 27 - 12:57
المحور:
حقوق الانسان
جاء بجريدة الاهرام بتاريخ 24 الجاري مقال رائع من مستشار فقيه بارع بعنوان تعقيب: أقباط مصر والدول الكبري بقلم: مستشار نبيل صليب عوض الله-رئيس الاستئناف بمحكمة استئناف القاهرة يقول سيادته:
نشر بالصفحة العاشرة بجريدة الأهرام العدد الصادر يوم الأحد الموافق2010/6/13 مقال للأستاذ/ محمود العطار بمجلس الدولة تحت عنوان مجلس الدولة وقضايا المسيحيين. وذلك تعليقا علي الحكم الكارثي في نتائجه والصادر من رئاسته بجلسة2010/5/29 ذكر فيه بالحرف الواحد مايلي: الدول الكبري لها رأي في الأخوة المسيحيين الأرثوذكس المصريين يعف اللسان ويمتنع القلم عن الخوض فيه. وحرصت بدوري الرد علي هذه الترهات والمهاترات بالرغم من ان السيد المستشار نبيل الذي كتب فاوفي واكمل واشمل .. وسيكون ردي محصورا في اخطاء لايجب ان يقع فيها الا جاهل ومعتوه : تقول القاعدة القانونية البينة علي من ادعي وانا كمسيحي ارثوذكسي اعيش في الولايات المتحدة الامريكية اكبر دولة في العالم اري كذب وزيف وافتراء المدعو العطار فقد وصلنا بفضل جهودنا ونبوغنا الي ااعلي المراكز في جميع المجالات ويشار لنا دائما بالاخلاص والتفاني والاماتة والاخلاق الحميدة والفضائل الحسنة , ولم يظهر بيننا امثال محمد عطا قريب العطار او ابوقتادة نسيب العطار او ابو حمزة المصري صديق العطار . (يقول العطار ان الدول الكبري لها رأي في الأخوة المسيحيين الأرثوذكس المصريين يعف اللسان ويمتنع القلم عن الخوض فيه). وهنا لنا عدة وقفات لاظهر جهله :العطار يطلق علينا الاخوة ..هل يمكن ان تطلق علي المتهمين الذي يعف اللسان ويمتنع القلم عن الخوض فيه بالاخوة ويناديهم حاجب المحكمة بناء علي اوامرك نادي علي الاخوة المتهمون !!! كيف يدعونا اخونا ويسب ويهين الاخوة ثم تقول يمتنع القلم هل قلمك يعند امامك لانك تتفوه بالاكاذيب والاغلاط.. اليس هذا عجبا ان قلمك يستغيث من ظلمك ويمتنع عن مجاراتك في اكاذيبك ويكون اصدق منك . ثم اريد ان اعرف ياقاضي الزمان وعالم باسرار الاكوان كيف وصل لك رأي الدول الكبري في المسيحيين الارثوذكس.. هل عن طريق رؤساء البلاد او السلك البلوماسي او جهاز مخابراتهم او..او... قل لي بحق الاله الصادق الامين الذي تعبده من هم.. قولي ومش حقول لحد, سؤال اخر دون احراج لان اللي اختشوا ماتوا وصلك هذا الرأي مباشرة ام عن طريق السيد الرئيس او الحكومة او مخابراتنا او عن طريق اصدقاءك الوهابيين ...اليس من الواجب تحديد المصدر درأ للشبهات وحتي تكون ونحن علي بينة فيصدر حكمك بضمير مستريح هذا في حالة لو كان لديك ضمير اصلا. اما كلمة يعف اللسان اليس المفروض ان تجيد استخدام الكلمة جيدا في مكانها حتي يصدقك العقلاء وانصافهم ...ياحضرة القاضي الهمام ... ماذا قالوا لك الدول الكبري عن الاقباط قالوا هم الذين دمروا المركز التجاري وقتلوا 3000 نفس ام هم الذين قتلوا الطلبة الصغار في روسيا ووراء مذبحة قطار اسبانيا ومترو انجلترا وقتلهم الضحايا البريئة في كل الاقطار .....صدقني اري فكرك قريب جدا من فكر محمد عطا وابو حمزة المصري وابو قتادة والظواهري ربما تكون قريبا او نسيبا لهم . ربما يتأفف قلمك من الخوض فيه.. هل لانهم وراء مذابح الكشح الذي حكمت علي القتلة بالبراءة وعلي اكثر من 200 مذبحة قتلوا فيها اكثر من الفين قبطي وحكمت انت وامثالك علي القتلة ايضا بالبراءة لو فيه انصاف وعدل وفي بلد محترمة مثل الدول الكبري الذين اعطوك سرهم عن المسيحيين الارثوذكس كان حكموا عليك بطردك من السك القضائي واشفقوا علي عقلك وادخلوك مستشفي الامراض العقلية ... هل هذا هو القضاء ياحضرات قضاة مصر الشامخ العادل والعينة بينة والعطار عفيف اللسان المثل والقدوة !!!! ماذا تقصد ياعطار بالدول الكبري ربما يكونوا في في نظرك الصومال واليمن السعيد والسعودية والسودان وافغانستان وازبكستان وقطرستان وكويتستان وبحرستان.... حتي لوكنت تقصدهم وحكمتم ببراءة عشرات القتلة الذين قتلوا الابرياء لكنت الان مقطعا اربا اربا بحد سيف بتار لأخذ راسك يا.... والعطار يحدد المسيحيين الارثوذكس المصريين فهل يميزون في البلاد الكبري بين الارثوذكس والطوائف الاخري ياللخزي هل تعلم ياقاضي انه مصيبة كبري ان تسأل انسان في البلاد المحترمة عن ديانته او ملته او مذهبه لانه يندرج تحت كلمة Abuse اي التعسف والاساءة.. ويحاكم علي قائله بجريمة Discrimination اي التمييز او التعصب . لكن يبدو انهم قاموا بعملية الفرز الدقيق ليعرفوا اسرار المسيحيين المصريين الارثوذكس من اجل عيون سعادتك ليرضوا سلامتك ويقدمون وهم راكعون امامك وبيد مرتعشة التقرير الصحيح عن المسيحيين الارثوذكس المصريين الذي يعف قلمك من الخوض فيه. بما انك قاضي ومستشار اسألك كم عدد المسيحيين المصريين في السجون المصرية وكم عدد االمجرمين منهم وكم عدد الجواسيس وعدد المتهمين في قضايا السرقة والاختلاس والاداب ...حقيقة لن تتعب في عدهم لانهم يتناسب عددهم مع عدد المعينين منهم في سلك القضاء او السلك الديبلوماسي اوالوزراء اومديرو الجامعات اوالمراكز الحساسة في مصر واظن تستطيع الان عدهم بسهولة انصحك ان تدخل جوجل وتعرف عدد المسيحيين الارثوذكس المصريين الذين شرفوا مصر بنبوغهم وفكرهم وثقافتهم واختراعاتهم ووصلوا الي ارقي الاماكن في كل المجالات وفي كل بلاد العالم دون استثناء , واشادوا بنبل اخلاقهم وحسن فضائلهم الدول الكبري . واسمح لي ان اسأل جنابكم هل نحن الارهابين او البلطجية !!!!اكيد انت تعرفهم جيدا هل ينطبق عليكم المثل القائل :" كلم...... تلهيك اللي فيها تجيبو فيك" . اما الموضوع الثاني الذي اثاره السيد العطار الاستقواء بالخارج فيقول: تبقي همسة عتاب لبعض الأخوة المسيحيين الذين حاولوا الاتصال بالمنظمات الدولية وبالدول الكبري وحثها علي التدخل لمواجهة هذا الحكم القضائي وهذا الاضطهاد, ولنا أن نتساءل هل يجوز للبعض في الداخل الاستقواء بالخارج ... وارد عليك طبعا لايجوز ولم ولن يحدث وهذا من وهم الخيال ولايمت للحقيقة بصلة .. وهنا جاء دوري لاطرح سؤالي مالدليل والبرهان علي صحة الاستقواء بالخارج ؟هل الدول الكبري ايضا عي التي اخبرتك بهذا !!!!!! ياسيادة المستشار كيف تلقي الكلام علي عواهنه الا يجدر بك وانت قاضيا ان تكون مدققا في كلامك لان بكلامك تتبرر وبكلامك تدان كما يقول انجيلنا . هل تبحث عن تهم تلقيها علينا وتتهمنا بها زورا وبهتانا صدقني نحن احرص منك علي وطننا . العجب ان كل كلامك يناقض بعضه فتارة تقول همسة عتاب وتضفي علينا شرف الاخوة وهذه عبارات تحمل ودا .. لكن سرعان ما تقلب ظهر المجن وتكشف عن وجهك الحقيقي فتتهمنا بالاستقواء بالخارج وتسبنا بان الدول الكبري اسرت اليك بسر عن المسيحيين الارثوذكس يعف القلم الخوض فيه .....وعجبي!!! ثم التناقض الثاني يقول ألم تسع الدول الكبري ـ سرا ـ للقضاء علي المسيحية الأرثوذكسية في مصر وفي هذا الشأن قاموا بنشاط مكثف في صعيد مصر بعيدا عن العين الساهرة للكنيسة القبطية المصرية وبطريركها العنيد ديمتريوس الثاني. ألم تنقسم خطط الدول الكبري ازاء الكنيسة الأرثوذكسية المصرية إلي اتجاهين: دول تري أن الحل هو في القضاء عليها وضم ابنائها إلي كنائس أخري, وأخري تري الابقاء علي كنيسة مصر مع التغلغل فيها واستعمالها والسيطرة عليها من الداخل. وعلي من يريد المزيد من المسكوت عنه الرجوع إلي قصة الكنيسة القبطية لايريس حبيب ـ وإلي الكنيسة المصرية تواجه الاستعمار للدكتور وليم سليمان ـ والتاريخ السري لاحتلال إنجلترا لمصر تأليف الفرد سكادن بلنت. وأخيرا ألم تبرر بريطانيا احتلالها لمصر بحماية الاقليات فيها سواء القبط أو الأوروبيون! ودعونا نحلل كلامك الذي اجتنبه الصواب ويظهر التناقض واضحا بين سطوره فتدعي ان التبشير كان للقضاء علي الارثوذكسية في صعيد مصر ....ارجو ان ترجع الي الكتب الذي استشهدت بها لقد جاءوا من اجل التبشير لعامة الشعب المسلم والمسيحي وكانت الغاية من التبشير هو انضواء الكنيسة الارثوذكسة تحت لواء الكاثوليكية, حتي يضمنوا تبعية جزء من الشعب المصري لهم كناحية سياسية واحتلالية, ولم يكن ابدا ناحية رعوية او دينية وكان يجب ان تمدح موقف الكنيسة المصرية لاننا رفضنا التبعية الاجنبية , خاصة وان ايمانهم وايماننا واحد فلم يأتوا ليبشرونا بمسيح اخر هل عرفت نية التبشير وموقف الكنيسة القبطية الوطنية ؟ مرة ثانية ارجو اعادة قراءة المراجع التي بين يديك لتعرف صحة كلامي . ثم تقول ألم تبرر بريطانيا احتلالها لمصر بحماية الاقليات فيها سواء القبط أو الأوروبيون! وهنا التناقض واضح كيف تدعي في الاول انهم جاءوا بهدف تبشيرنا والقضاء علي الكنيسة الارثوذكسية والتغلغل فيها ثم تقول انهم جاءوا من اجل حمايتنا كأقلية وانا لااعرف قصدك هل جاءوا لحمايتنا ام للقضاء علينا . والاخطر في الكلام تهديدك المقنع فتقول: خرجت تصريحات وصدرت اشارات أقل ما توصف به انها تمثل تهديدا خطيرا للتكوين الوطني للأمة المصرية ومن جانبنا فاننا نحرص علي توضيح الحقائق, بعيدا عن التعليق علي الأحكام ـ وهو ما لا نملكه ـ مع أهمية التنويه إلي اننا لا نتحدث باسم مجلس الدولة, فليس لنا هذه الصفة, فقط نحن يهمنا الشأن الوطني العام. هل حقا يهمكم الشأن الوطني العام... ومادليلك وبرهانكم ... ان تحكم ضد الشرع الديني المسيحي اليس هذا ازدراء للقاضي بديانتنا المسيحية.. ان هذه التنصريحات والاشارات التي تنوه عنها انما رد فعل لحكم كارثي لايليق بقاضي عادل يحترم الشرائع ان يصدره.. يقول احد النابهين في القضاء عبارة رائعة:التشريع متي توقفت حكمته توقف حكمه !! ومارأيك في الاحكام التي تصدر ضد رئيس الجمهورية وضد الوزراء بمافيهم وزير الداخلية المنفذ للاحكام ووزير العدل حارس القضاء هل تنفذ هذه الاحكام مع ان كل منهم موظف عام يتقاضي مرتبا من الدولة ومعين بها يمكن فصله او الاستغناء عنه .. لكن قداسة البابا ليس موظف عام يتقاضي مرتبا ولم يعين بل اعتمدت الدولة اختيار الشعب له ليكون بطريركا لها وممثلا امامكم ..اذن فهو شخصية عامة وليس موظفا عاما . لضيق المساحة اضطررت تناول بعض ماجاء بمقال السيد العطار والمقال كله يشحذ همة الدولة ضد الكنيسة ورأسها ,اضافة الي تناقضاته البينة, كما انه يلبس ثوب الوطنية والحرص علي الشأن الوطني علي حساب هدم مسلمات الكنيسة الارثوذكسية المصرية ومعتقداتها ..اليس هذا مخالفا للحقيقة . يقول المثل العربي : سلاح اللئام قبح الكلام. الم يكن فكرة اختيار رجال السلك القضاة قبل انقلاب العسكر عام 52 صائبة ,وهو ان يكون رجال القضاة من عائلات عريقة وخلفيات محترمة حتي يحرصوا علي اصدار الاحكام النزيهة ولسانهم يعف عن الكلام السفيه ولايكون بينهم مرتشيا او قبيح اللسان .يا خسارة علي قضاء هذا الزمان الذي ضاع فيه العدل والحق.. قضاة لم يتسموا بعفة اللسان وصدق البيان . رحم الله ايام زمان ..ايام القضاة المحترمون الشجعان .. الذي يشار لهم بالصدق والبنان .... كان الحق والعدل لهم افضل عنوان ...ولم يكن بينهم رجل ظالم اوجبان..يعيش بفكر وعقول العربان .. و عجبي علي الزمن و الزمان في ان يكون بين القضاة الابرار قضاة اشرار . لماذا ياوطن كثر فيك الاشرار .. بالامس كانت سعاد صالح واليوم محمود العطار وقبلهما محمد الحسيني ....... ولا نعلم ماذا سيكون في قادم الايام .. وياعطار الصبر فينا طار..وياعطارين دلوني الصبر فين اراضيه....لكن سنصبر حتي يعجز الصير علي صبرنا... واعرف ياعطار صاحب اللسان الداشر وسعاد التي افتت بالمسيحي كافر و الحسيني الذي اصدر حكمه الجائر... اننا نفضح جهلكم امام العالم كله,وسنستمر في تعريتكم امام كل المحافل الدولية , لينكشف زيفكم واكاذيبكم وظلمكم لانكم تظهرون عكس ماتبطنون ففي قلوبكم تجاهنا حسد ا وفي نفوسكم لنا نكدا وفي افواهكم علينا حقدا... ولكن هيهات ان تنزعوا منا مجدا ياامة ضحكت من جهلها الامم ... لا عقل لهم يساقوا كالغنم .
#لطيف_شاكر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
علي رأسها ريشة وفي يديها قفازات منقوشة
-
دروس مستفادة من مارتن لوثر كينج
-
حقوق الاقليات بين الامس واليوم
-
دروس مستفادة من النضال اللاعنفي (1)
-
الزوجة الواحدة ختام الانظمة الزوجية
-
القراءة في ظل حياة صاخبة
-
هل حقا الكلب الاسود شيطانا ؟؟
-
زيدان وازدراء الاديان وتهديده للمطران
-
البابا الكبير وعزازيل الصغير
-
زيدان وتابعة بباوي وتصحيح المفاهيم
-
عمروبن العاص من أحقر الشخصيات التاريخية
-
قراءة متأنية في كتاب اللاهوت العربي والعنف الديني ( 2)
-
قراءة متأنية في كتاب اللاهوت العربي والعنف الديني (1)
-
لماذا يهينون المصريون تاريخهم ويكرهون حضارتهم ؟ 2-2
-
لماذا يهينون المصريون تاريخهم ويكرهون حضارتهم ؟ 1-2
-
قراءة في كتاب خلف الحجاب
-
سيد القمني وكعبة سيناء
-
النصرانية ليست مسيحية ياسادة
-
الاقباط في ظل الزمن الجميل(محطم السلاسل)
-
علي هامش التظاهرات
المزيد.....
-
في يومهم العالمي.. أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة ألهموا الع
...
-
سويسرا تفكر في فرض قيود على وضع -أس- الذي يتمتع به اللاجئون
...
-
كاميرا العالم ترصد خلوّ مخازن وكالة الأونروا من الإمدادات!
-
اعتقال عضو مشتبه به في حزب الله في ألمانيا
-
السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في
...
-
ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
-
السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير
...
-
غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا
...
-
شبكة حقوقية: 196 حالة احتجاز تعسفي بسوريا في شهر
-
هيئة الأسرى: أوضاع مزرية للأسرى الفلسطينيين في معتقل ريمون و
...
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|