أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طارق حربي - دعوة لاستقالة الحكومة المحلية في محافظة ذي قار!















المزيد.....

دعوة لاستقالة الحكومة المحلية في محافظة ذي قار!


طارق حربي

الحوار المتمدن-العدد: 3038 - 2010 / 6 / 18 - 18:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كلمات
-316-
طارق حربي
دعوة لاستقالة الحكومة المحلية في محافظة ذي قار!
تعاني مدينة الناصرية والأقضية والنواحي التابعة لها منذ فترة طويلة، من تدهور المنظومة الكهربائية، وصاح المواطنون الغوث من موجة الحرّ الشديد في شهر حزيران، بعدما انقضى فصل الشتاء وتفاقمت مشكلة القطع المبرمج في فصل الصيف، بل إن المهزلة تتكرر في هذا الفصل من كل عام، منذ التغيير حتى اليوم دون أن تتمكن وزارة الكهرباء والحكومة المحلية في ذي قار، من وضع الحلول الناجحة لهذه المشكلة العويصة.
يقول صديق من الناصرية متذمرا : إن تجهيز التيار الكهربائي للبيوت يتم كل أربع ساعات ولمدة ساعتين فقط، وخلال هاتين الساعتين (تنطفىء) الكهرباء خمس مرات!، يسمونها في الناصرية وفي مدن أخرى (كهرباء ترفكلايت!) دلالة على عدم استقرارها وتغيرها مثل إشارات المرور!، ويقول آخر (أربعة في اثنين لو خمسة واحد لو سته صفر! مثل نتائج لعبة كرة القدم!، وتنطفي أقل شي خمس مرات بالساعتين!)، يقول ثالث : اجت الوطنية طفه المولد شغل طفي، ! واذا مولد الامبيرات بالشارع عاطل نستعين بمولد البيت الصغير، والفقير الماعنده يدفع، يظل يدك على راسه وراس عياله في بلد النفط والخيرات التي نهبها (رفاق) الأحزاب الدينية!)
الكثير من أهالي ناحية النصر (100 كم شمال الناصرية) وكما كتب أحد أبنائها المتذمرين، أخذوا يؤدون "الصلاة البتراء" دلالة على عدم تمكنهم من إكمالها، لانقطاع التيار الكهربائي ومايسببه الحر الشديد من آلام نفسية وجسدية ناهيك بتخريب وعطب الأجهزة الكهربائية، (تأتينا الكهرباء على سبيل المثال في الساعة الثانية عشر ظهرا فنفرح ونصلي على محمد، ثم تنقطع فلانتم صلاتنا بل نقطعها بالسب والشتم للمسئولين ...ثم لاترجع إلينا إلا بعد ساعة أو ساعتين فنصلي البتراء.. وهكذا ..)، وثمة في ذي قار من راح يبتهل إلى رب السموات، بأن يسير من رحمته الواسعة على عباده الحيارى من جور مدعي الاسلام غيمة أو قطيعا من السحب لتحجب لهيب الشمس، ففي ساعات انقطاع الكهرباء وقت وقوف الشمس في سمت السماء ينصهر الحديد والمواطنون في عراق الفساد وسرقة المال العام، وعدم الاهتمام بالجماهير العريضة وسماع شكاواهم جعلهم يصيحون الغوث في الفضائيات ومواقع الانترنت والاذاعات والصحف، وأخذ بيت الشعر الشهير (أسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي) تتردد أصداؤه المريرة ليس في الناصرية ومدنها حسب، بل في أنحاء متفرقة من وسط العراق وجنوبه، حيثما يُحكم الفاسدون وسارقو المال العام والمتاجرون باسم الدين قبضتهم على مجالس المحافظات!
في كل زمان ومكان : (الاستبداد الديني يقود إلى الاستبداد السياسي) لكن من أقبح أنواع الاستبداد كما يقول عبد الرحمن الكواكبي في كتابه "طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد" هو (استبداد الجهل على العلم، واستبداد النفس على العقل) وهذه سبع عجاف مرت وأكثر منذ التغيير حتى اليوم لم نلحظ فيها حكما صدر عن العقل بل عن النفس والغريزة والدين والشريعة، فانقطعت الأنهار وتعكر لون الماء وتدهورت الكهرباء وساد الجهل والرذيلة والفساد، وذكرت غير مرة أن الأحزاب الدينية لاتبني دولة ولاتضع مشاريع سياسية أو اقتصادية استراتيجية ولاتضمن مستقبل أجيال، الكذابون والمتزلفون والفاسدون واللصوص يشرعون باستمرار قوانين تخدم مصالح أحزابهم وعشائرهم ولايقدمون عليها إلا مصالحهم الخاصة، فمجلس ذي قار الـ (31) - لاأشك أن أعضاء فيه لايستلمون الرشاوى والقومسيونات من مشاريع إعمار المحافظة بالاتفاق مع المقاولين وأصحاب الشركات والوسطاء غيرهم، ويتمتعون بالسفرات والايفادات إلى خارج العراق، زيادة على ذلك حصلوا قبل فترة على مكافآت مجزية (100) مليون دينار عراقي لتحسين أوضاعهم المعيشية!، وقبل أيام نشر خبر حصول كل (مخطط استراتيجي) من الـ (31) من المضمدة إلى ضارب الطبل في المواكب إلى الفاشل في الدراسة إلى مزور الشهادة إلخ..على قطعة أرض (400) مترا مربعا في منطقة حي أور الراقية في الناصرية وجوازا دبلوماسيا، في زمن ظالم يعيش فيه الآلاف من المواطنين في حي التنك أوضاعا يومية ومعاشية بائسة لاتليق بمواطني بلد نفطي، وقل نظيرها حتى في أكثر دول العالم فقرا، وضَنَّ الوطن عليهم - وهم من ضحوا من أجله بأولادهم وأموالهم في الحروب والمقابر الجماعية وتشردوا وجاعوا في حصاره الدولي - حتى بقطعة أرض وسلفة بناء يبنون بيتا يشعرون تحت سقفه بعراقيتهم وقبل ذلك آدميتهم، ولاسبب في كل المآسي إلا سوء تخطيط أعضاء (المجلس) وأنانيتهم ولاأباليتهم بأوضاع الفقراء والمعوزين، وهذا درس إضافي لكي يدرك أبناء ذي قار عظم الخطأ الذي ارتكبوه خلال الانتخابات البلدية والبرلمانية، باعطاء أصواتهم لمن لايستحقون، فهل - في الانتخابات القادمة - يرعوون!!؟
وعقد مجلس ذي قار يوم أمس اجتماعا طارئا دام ست ساعات لكنه أخفق عن وضع حلول جذرية لمشكلة الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي، وكيف يمكن لهذا اللملوم الذي لايمكن له حتى إدارة جامع أو حسينية، أن يضع خططا اسراتيجية وحدا للمشكلة العويصة في اجتماع جاء (لذر الرماد في عيون شعب ذي قار) حتى لو استمر عشرين ساعة لاستا، الأكثر ضحكا على الذقون أن المجلس قرر إمهال (مدير إنتاج الطاقة الحرارية ومدير توزيع كهرباء ذي قار)، مدة ستين يوما لتحسين واقع كهرباء المحافظة!؟، هذا مانقله الموقع الطائفي الذي يدعمه رجل دين في الناصرية، ولايستحي أن يعلق على واجهته صورة رئيس المجلس الذي هو من حزبه، ويلمّع صور الأعضاء الباقين ويتستر على اخفاقاتهم وفسادهم ويصوغ أخباره بماتشتهي أجنداتهم المشبوهة وأجندات حزب الدعوة الظلامي وكذلك المدراء العامين، ولانعلم هل يضحك المجلس على نفسه بمهلة الستين يوما أم على مواطني ذي قار الذين يفترض أنهم خرجوا عن صمتهم بمظاهرات ومطالبات منذ فترة طويلة لافي شهر حزيران وأمامهم تموز وشمس الباقلاء وآب اللهاب، وواضح سوء الادارة هنا وضعف التخطيط والاتكالية في التعامل مع قضايا تعتبر حيوية واستراتيجية وتهم الشعب والمؤسسات الحكومية، وارتباط الماء بالكهرباء معلوم وهما عماد الحياة في عالمنا، مما لايفهمه مجلس ذي قار الذي راح يهيء لأزمة جديدة هي أزمة (غاز الطبخ) بعد أزمة الكهرباء!، كما فعل قبل شهر عاشوراء الماضي ليوفر الغاز للمواكب ويحرم المواطنين كافة، وهكذا تستمر الأزمات وحكم الاستبداد السياسي على شعب تعود على الخضوع متوارثا آليات الحكم الدكتاتوري، ولايرغب لحد الآن بكسر القيود والأصفاد والخروج بمظاهرات سلمية تعيد إليه الكهرباء والماء وأسباب الحياة الحرة الكريمة.
مجلس معوق تسيد على الأباة في غفلة من زمن منفلت المدار، لاعقل استراتيجيا يقوده ولاتخطيط علمي بعيد المدى يُسيّره على سكة السلامة لخدمة مواطنيه، ولكنَّ الأعضاء الواحد والثلاثين يتزاحمون مع مواطنيهم - بمافيهم كبار السن مع شديد الأسف- في موسم الحج للفوز بمقعد لتبييض الذنوب : ذنوب الرشاوى وإهمال حقوق المواطنين والسحت الحرام وسواها، ويغادر ثلث أعضائه لأداء مناسك الحج، ولما انتقدتهم في 3/11/2009 ووصفتهم بـ "اللملوم" (كلمات 279)، وهو قليل بحق الطغمة الفاسدة، سارعت "عضوة" للاتصال بي (بالتلفون!) لتخبرني بأنها أدت مناسك الحج من حرّ مالها وليس من خلال قرعة هيئة الحج والعمرة..!!؟، وكان العذر أقبح من الفعل!، فأنا لم أكتب حول تكاليف السفر أو (محروقاته!) ولكن لتركهم المحافظة - وكانوا 11 عضوا من مجموع الـ 31 - نهبا لتحديات الارهاب وإنفلونزا الطيور في ذلك الوقت!!
إنه مجلس لملوم مرة ثالثة وعاشرة وألفا جاءت به الأحزاب الدينية لاالخبرة والكفاءة، لذلك هو لايفهم في التخطيط ولاإدارة إحدى أكبر المحافظات في العراق الذي تجاوز سكانها المليون، لكنه يصوت بالاجماع على منع بيع وشرب الخمور وربما في تشريعات لاحقة يمنع الحلاقين من مزاولة مهنتهم في قص الشعر وتزيين الوجه بدعوى أن المسلمين الأوائل كانوا يطيلون شعورهم فلماذا المواطنون في العراق الجديد يقصونها!؟، وعدم خلط الخيار والطماطة في ماعون الزلاطة!، وقرارات طائفية غيرها تبين أن المجلس (الموقر) في واد وشعب ذي قار الذي لم يشعروا به يوما في واد آخر، إن مشكلة حيوية مثل الكهرباء لاتحل باستقالة رئيس لجنة الطاقة يوم أمس أو بدعم أصحاب المولدات الأهلية، أو منح (عطوة عشائرية) ومهلة للمدراء ستين يوما لتحسينها ووضع حلول جذرية لها، الحل السحري الذي لم يستطع أن يقدمه وزير الكهرباء نفسه خلال زيارتين متتاليتين في شهر واحد آخرها كانت يوم أمس الأول، وكان الأجدى - لو كان أعضاء المجلس غيورين على مواطنيهم ومحافظتهم- التصدي للمشكلة منذ فترة طويلة والعمل على شراء أو استثمار المزيد من المحولات الكهربائية التي تسد حاجة المواطنين والمؤسسات.
الطامة الكبرى أن المتاجرين بالدين يناقشون اليوم ومع اشتداد موجة الحر في حزيران مشكلة الكهرباء، ومالحق بها من مشاكل الماء الصالح للشرب المتسببة من الانقطاعات المستمرة في التيار الكهربائي على مشاريعه، لقد اتخذوا اليوم وليس بالأمس (عدة قرارات من شانها أن تحسن واقع الكهرباء وهي التشديد على وزارة الكهرباء بضرورة الإسراع لشراء محطة تحويل ذاتي للطاقة الحرارية والتي من شانها توزيع الأحمال ، وتكليف لجنة التخطيط والاستثمار في المجلس باستحصال موافقة الاستثمار لمحطة كهربائية سعة 500 ميكا واط) فأين كنتم خلال سنة كاملة من توليكم مسؤولية السلطة التشريعية وجلوسكم على قلب شعب ذي قار الذي بدأ يتذمر منكم ومن أكاذيبكم ووعودكم!؟
بناء عليه أطالب باستقالة محافظ ذي قار الذي يفضل عليه الكثير من مواطنينا المحافظ السابق عزيز كاظم العكيلي، وحجتهم أن التيار الكهربائي شهد في عهده استقرارا ملحوظا (3 في 3) ، إن كتابة الكتب والمقالات وحفظ الدارميات شيء أستاذ طالب الحسن، وإدارة السلطة التنفيذية بما تحتاج من حزم وكفاءة ومسؤولية ووضع الخطط ومتابعة المشاريع الحيوية شيء آخر، وأثبت عام كامل من توليك مقاليد السلطة التنفيذية عدم نفعك وتقصيرك في الإدارة والحزم والمتابعة، كذلك أطالب باستقالة جماعية لأعضاء مجلس ذي قار، لعدم أهليتهم وكفاءتهم وحرصهم على حقوق من انتخبوهم وأوصلوهم إلى مناصبهم، وعليهم ترك مناصبهم للتكنوقراط والمهنيين وأصحاب الخبرات من خارج الأحزاب الدينية، والوطنيين الذي لايقدمون مصالحهم الشخصية على مصالح مواطنيهم والمخططين الاستراتيجيين وأصحاب العقول، وليس اللطامة والمتصدرين المجالس في صلاة الجمعة أو المتقدمين المواكب الحسينية في شهر عاشوراء وضاربي الطبول كما شاهدناهم في تقارير مصورة نقلها موقع الناصري الطائفي، إنني أدعو إلى تقديم الفاسدين في الحكومة المحلية إلى محكمة بداءة الناصرية لكشف أوراقهم وشهاداتهم ووثائقهم ومحاسبة من تسبب منهم في الأضرار النفسية والجسدية وممتلكات المواطنين من الأجهزة الكهربائية وغيرها، وبما أن السكوت على نيل الحقوق يؤدي إلى المزيد من التدهور في مجالات الحياة كافة، فإنني أدعو منظمات المجتمع المدني - وليس الأحزاب الدينية المتصارعة على السلطة والمال والنفوذ في الناصرية - إلى تنظيم وتسيير مظاهرات سلمية للمطالبة بحقوق شعب ذي قار في الماء والكهرباء والخدمات والحياة الحرة الكريمة.
18/6/2010
[email protected]
www.Summereon.Net



#طارق_حربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقطع من نص / بباب موزع التموين
- المالكي مستعد للتنازل عن منصبه لتحقيق مصلحة البلاد !
- الصدقات الجديدة لل (PRT) توزع على سكنة (حي التنك) بالناصرية!
- صدقات جديدة لل (PRT) توزع على سكنة (حي التنك) بالناصرية!
- المرجعية الدينية وفشل السياسيين العراقيين!
- الشاعر والكاتب طارق حربي في حوار عن العراق والشعر والمنفى
- أربعة (سيناريوهات) غير مقبولة!
- من وحي العيد الوطني النرويجي!
- من المحاصصة الطائفية إلى المحاصصة الانتخابية الرقمية !
- أزمة تشكيل الحكومة..إلى أين!؟
- مساهمة في ملف (الهوية الوطنية العراقية)
- مؤتمرات الارهاب وتأخر تشكيل الحكومة!
- العراق يمر بمأزق سياسي..ماالعمل!؟
- أيها الوطن
- حجرٌ ملَبَّدٌ بالغيوم
- ذباح العراقيين يقلد أوسمة!
- إتلاف الأطعمة الفاسدة في الناصرية..إلى متى..!؟
- لا لجعفر الصدر كمرشح تسوية بديلا عن المالكي!
- نتائج الانتخابات وتغليب المصلحة الوطنية العليا
- ماهذا الغموض..ماالذي يجري!؟


المزيد.....




- معالجات Qualcomm القادمة تحدث نقلة نوعية في عالم الحواسب
- ألمانيا تصنع سفن استطلاع عسكرية من جيل جديد
- المبادئ الغذائية الأساسية للمصابين بأمراض القلب والأوعية الد ...
- -كلنا أموات بعد 72 دقيقة-.. ضابط متقاعد ينصح بايدن بعدم التر ...
- نتنياهو يعطل اتفاقا مع حماس إرضاء لبن غفير وسموتريتش
- التحقيقات بمقتل الحاخام بالإمارات تستبعد تورط إيران
- كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...
- حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طارق حربي - دعوة لاستقالة الحكومة المحلية في محافظة ذي قار!