أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - الطيب آيت حمودة - الأمة الأمازيغية ... بين الاستحواذ والإستقلال ؟!















المزيد.....

الأمة الأمازيغية ... بين الاستحواذ والإستقلال ؟!


الطيب آيت حمودة

الحوار المتمدن-العدد: 3034 - 2010 / 6 / 14 - 22:59
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


يقول بلنتشلي (BLUENTSCHLI):
[ متى استبدل المرء لغة جديدة بلغته ، خسر قوميته ]

لا غرو أن اللغات مختلفة في قوتها وفاعليتها ومقدار اختزانها لعلوم الأولين والمتأخرين ، ومنعتها مستمدة من عدد الناطقين بها ، كثير من اللغات تعدت حدودها الوطنية بفعل الغزوين الثقافي والديني ، وبعضها الآخر بقي رهين قومية واحدة ، وبعضها الآخر طُمس كليا أو شبه كلي ، ولم تبق إلا لهجات تراوح نفسها بين القبول والرفض .
وإثارة هذا القول مرده تبيان وضع لغتنا الأمازيغية في شمال إفريقيا ، التي تعرضت لهزات عديدة انتهت بها إلى ما يكاد يشبه الزوال أو الطمس النهائي ، لولا تعدد الحركات المطلبية بتوطينها وترسيمها منذ أحداث الربيع الأمازيغي في 1980 ، على غرار اللغات الوافدة ومنها العربية بالذات .
فاللغة العربية الوافدة برقيها وغناها الأدبي الحامل لمجاري نفسية وفكرية ، قد استولت غالبا على ألباب أجدادنا الداخلين فيها تحت طائلة الدين ، وغدت الأداة الأمثل للتعبير عن اهتماماتهم الخاصة والعامة ، فهم أخذوا اللغة العربية من العرب ، ونقلوا بها علومهم وتجاربهم وفكرهم، فأصبحت مسيطرة على نفسيتهم ومواهبهم ، ولولا تجارب اليونان ، والسريان ، والقبط ، والأمازيغ ، والكرد ، وأهالي النوبة ، لبقيت اللغة العربية رهينة عصبيتها وترجمانا محدودا لآهاليها القرشيين من سكان بوادي الحجاز حيث موطنها الأصلي ، وما الشأو الذي بلغته ، والإنتشار الذي وصلته سوى أنها لغة القرآن ، فقد رافقت عملية انتشار الإسلام ، فحيثما وصل الإسلام وصلت ، غير أن تأثيرها في شمالنا الإفريقي بلغ مداه حتى أننا حُسبنا عربا أكثر من عرب الجزيرة ، وكان تعربنا اللغوي اللساني مساهم ومسهل في تقويض دعائم قوميتنا الأمازيغية ،التي لا تقل في عنفوانها عن القومية العربية .
**الأمة ..أمم ، والقومية العربية مهيمنة على قوميات مثيلة .
إن تعريفات الأمة وإن تباينت واختلفت ، فإنها في الغالب تجعل من الموطن ( الأرض ) عنوانا ثابتا لكينونتها ، ودعاة القومية العربية أمثال ساطع الحصري أراد وا جعل اللغة مركزا للقومية ، أو أنها قطب الرحى تدور حوله باقي العناصر المكونة للأمة ، متناسيين أن وحدة اللغة لا تقرر الأمة بقدر ما تساعد على تماسكها ، وإن اتخذت اللغة أساسا للقومية فذاك تعبير عن حاجة لهيمنة قومية على قوميات أخرى مما ثلة ، كما حدث في تجميع الكلدان والتركمان والسريان والأشوريين والأرمن والأمازيغ والنوبيين في قومية واحدة هي القومية ( العربية) ، مستغلين سذاجة تلك الأمم، أو ضعفهم ، أو قابليتهم للتماهي ، أو غفلتهم في عدم التمييز بين ماهو إسلام ، وما هو لغة ، وما هو إثنية ، وعالم اللغة العربية لا يعني بأي حال من الأحوال الأمة الواحدة ، كما أن العالم الأنجليزي ( دول الكومنولث ) والعالم الفرنسي ( الفرنكوفونية ) والعالم الأسباني ( الأسبانية ) لا يعني أمة واحدة ، وإنما هي أمم مختلفة تتجانس لغويا بنسب متفاوتة .
فسويسرا أمة واحدة ، بلغات متعددة ، وهو ما يجعلها عرضة للتأثيرات الثقافية الفرنسية والألمانية والإيطالية فيجعل التماسك بين عناصرها هشا لكنها أمة من الوجهة الجيوبوليتيكا ، وايرلندا عاد إليها وعيها بقوميتها ولغتها ومذهبها الكاثوليكي بعد قرون من السيطرة الأنجليزية ، ودول البلطيق رغم قزميتها وصغرها ( استونيا ، ولتوانيا ولاتيفا) استعادت قوميتها ولغاتها بعد انهيار الإتحاد السوفياتي ، وأمازيغ الشمال الإفريقي بدأوا في استرجاع قوميتهم ولغتهم التي بدأت تأخذ لنفسها مقعدا بين اللغات الوافدة المهيمنة بفضل تنامي الوعي القومي الأمازيغي المحلي .
**الأمة الإسلامية..... حلم لن يتحقق..
برهنت الأحداث السياسية التي رافقت حركية العالم الإسلامي ، بأن أمة الإسلام التي كثيرا ما تغنينا بها هي حبر على ورق ، ومطمح لن يتحقق ، لأن الإسلام في جوهره يرسخ قيم الإختلاف ، كما أن التصارع السياسي لعب دوره في تفكيك الأمة إلى أمميات متعددة ، ناهيك عن ظهور الدول الإسلامية الحديثة التي اتخذت من النمط الغربي نموذجا لها ، فأصبحت كل وحدة سياسية قائمة بذاتها تمثل أمة ، فالجزائر أمة ، وجزر القمر أمة ، والصومال أمة ، ومصر أمة ....وأصبح الحديث عن إسلام الفرس ، وإسلام الترك ، وإسلام الأمازيغ ، بنفس الأسلوب الذي يريده الرئيس الفرنسي ساركوزي ، بتأسيسه للمجلس الفرنسي للديانة الإسلامية ، الذي يسعى من خلاله إلى تكوين وترسيخ ما يعرف ( بالإسلام الفرنسي).
إن كل قومية من القوميات ، وكل أمة من الأمم السالفة تسعى إلى تطويع غيرها من القوميات ، وهو المنحى الذي سارت عليه القومية العربية في تظليل وحجب قوميات أخرى ، بجعلها تابعة لها ، تدور في فلكها كدوران الكواكب حول شمس العروبة ، وهي التي اشرأبت لقوميتها ولو بمناصرة الحلفاء على الخلافة العثمانية المتهالكة ، فحاربت القومية الطورانية لتنصيب قوميتها العروبية التي ظاهرها تراث وثقافة ، وخفيها عنصرية إثنية لا تختلف عن الطرح الآري الجرماني .
وهو الأمر نفسه الذي تسعى إليه القوميات المنبعثة في ترويضها العام ( الديني ، واللغوي ، والأدبي) وطبعه بطابع خاص يميزها ، فقد سبق للروس المسيحيين مثلا التميز بالمذهب الأرثوذكسي ، و حافظ الإيرلند عل الكاثوليكية تميزا عن اللأنجليكانية ، وتميز المغر ب الإسلامي بمذهبه المالكي السني بفضل جهود يحي بن يحي المصمودي الأمازيغي المعروف باسم ( ابن كثير ) ، ونفسه فعله من قبل الفرس باتخاذهم مذهب التشيع حيطة من الذوبان في قوميات أخرى باسم التسنن ، وهو ما أورث الإسلام صراعا مريرا بين الروافض والتواصب لوجود منعة رافضة لكل أساليب الإستحواذ التي انتهجتها الدولة العضوض الأموية وبعدها العباسية .
برهنت الأحداث أن وحدة الأمة الإسلامية مطلب بلا روح ، وظاهرة صوتية لن تتحقق ، لأن الأمم المسلمة ساعية بجهدها إلى تطويع الدين لصالحها ، وجعل الإسلام تابعا لا متبوعا ، فكيف لأمم أن تتوحد وهي ممزقة بين زعامات قطرية ضيقة ، وكيف تتحد وهي لم تتفق بعد على تاريخ موحد لأعيادها الدينية ، بين داع لتحكيم المشاهدة الحسية ، وبين مرجح استخدام وسائط الرصد الفلكي الدقيقة .
**الأمة الأمازيغية ... الاستحواذ والإستقلال :
سعت الأديولوجيات القومية إلى اجتثاث قوميتنا الأمازيغية بكل السبل الدينية واللغوية والتراثية ، إلا أن الأمازيغ ما زالوا يتمسكون بأصولهم وأرضهم تمازغا ، يؤمنون بأن الوافد هو المطالب بتحمل جنسيتهم وليس العكس ، فلا الدين بقادر على تلوين الأمم بغير لونها ، ولا اللغة بقادرة على انمحاء القوميات ، فأ مازيغ الأمس هم أمازيغ اليوم ، كل مافي الأمر أن لغتهم أصابها الوهن أمام جبروت لغات وافدة مدعمة بأديولوجيات نافذة ، ومهما حاول العروبيون والفرنكوفونيون إمحاء الذات الأصيلة في هذه البلدان فلن يقدروا ، لأن بصيص الأمل بدا يكبر ، والطموح في تزايد في انبعاث أمة أمازيغية من سيوة إلى جزر الكناري ، بعناصر هوياتية متجانسة في وحدة الأرض الجغرافية ، والديانة ، واللغة ، ووحدة التاريخ والتراث ، وهو المطمح ذاته سابقا عند الفرس والترك ، ولحق بهما الكرد، وسيلحق بهم النوبيون ،والأمازيغ ، و التركمان ، والأرمن ، والكلدان والسريان ..... وبذلك تنكمش قومية العرب لتفسح المجال لقوميات أخرى في البروز ، وقد يسترجع الأتراك ريادة قوميتهم بفضل أردوغان وحزب العدالة والتنمية كما كانت ذات زمان قبل إلغاء الخلافة العثمانية سنة 1924 ، وقد تسود قومية الفرس على غيرها بفضل الوثبات العلمية التي بلغوها في التسليح النووي خلال صراعهم مع الغرب ، وقد تترسخ قريبا ملامح قومية أمازيغية أصيلة ، فالناس في أيامنا لا يقتنعون بالكلام الأجوف والخطب الحماسية الرنانة بقدر اقتناعهم بالملموس البارز للعيان ، وما تفعله تركيا وإيران ينذر بنهاية سطوة وسيطرة وأسطورة القومية العربية، أبدت فشلها في الاستقطاب والقيادة عبر مواقف مذلة ، وأفعال مشينة، ظهرت في كثير من مواقفها وأفعالها ، ( وما حاجتنا برب بيت لا يقو الدفاع عن حرمة بيته وحياة أبنائه) .
**تحصينات القوميين العرب بدأت في الإنهيار ..
ما زال بعض القوميين العرب متشبثين بأمل النهوض ، وهم في الحقيقة سقطوا وسقوطهم بلا نهوض ، لأن الفكرة التي اقتبسوها من الغرب تحمل جرثومة فنائها ، لأنها زرعت في أرض غير أراضيها ، فهي تصلح في جزيرة العرب وتخومها ، ولا تصلح في كل بلاد الإسلام ، مؤسسوها الأولون مسيحيون ، وجد العربان ضالتهم فيها ، وبحثوا عن السند المعنوي في الإسلام فاهتدوا إليه، فالعروبة عندهم أساس لكل دولة دينية ، هذه العروبة الدينية التي رفعت وتيرة الشقاق بين الأقطار المعروفة تجاوزا بالعربية ، والعرب لهم الحق في التشبث بالدين ، فبدونه يأ فلُ ذكرهم ويغيب شأنهم ( حسب ابن خلدون)، ولولاه لما كان للغتهم القرشية مكانة تذكر ، لذا فهم حريصون بالعرفان لهذا الدين ، وربطوه برباط مقدس ، فلا يأتي الإسلام عندهم إلا مقرونا بالعرب ، حتى قيل عن حضارة المسلمين بأنها ( حضارة عربية ) ، ولو عرفوا مقدار خدمة هذا الدين لذواتهم وذريتهم وبدويتهم وإنيتهم ولغتهم لما حاربوه في بداية ظهوره في مكة ويثرب ، وتناسوا عبر تاريخهم بأن الإسلام خرج عن الاستحواذ العربي منذ أن تدين به غير العرب ، فهو في بلاد المغرب ديانة أمازيغية ، وفي بلاد تركيا ديانة تركية ، وفي بلاد فارس ديانة فارسية ، وفي فرنسا ديانة فرنسية ، وفي الحجاز ديانة سعودية ، فهو ديانة عالمية مثلها مثل المسيحية .، فالأقوام غير العربية تبنت الإسلام دينا غير مشروط بوجود طغمة دينية عربية تحرسه وتتخذ لنفسها مقعدا وثيرا باسم التعبد والعبادة .
والقوميون العرب انفتحت عليهم جبهات قتال شرسة ، تارة من لدن المسيحيين العرب الذين رأوا بأن قوميتهم ناقصة باستحواذ الإسلام على خصائصها ، وأخرى من لدن السلفيين الذين يرون فيها تعارضا كليا لتعاليم الإسلام ، وثالثة من لدن القوميات المماثلة وما أكثرها في المجتمعات الشرقية الإسلامية ، فهي ترى في نهج القومية العربية سبيلا مستساغا في تحقيق قوميتها بالمثل ،تطبيقا لمبدأ ( كما تدين تدان) ، فهي قومية في حالة احتضار وهو ما أظهرته أحداث غزة ، وأسطول الحرية ، أحداث كانت فيها قومية العرب صفر على سلم ريشتر .

**الخلاصة وزبدة القول أن الأمة الأمازيغية هي أمة مكتملة البنيان ، عانت من امتداد قوميتن لغويتين ، أحداهما باسم الإسلام( عروبية) ، وأخرى باسم الاستعمار ( فرنكوفونية) ، لازالت آثارهما جاثمة على رؤوسنا ، لعل انتعاش اللغة الأمازيغية من سكرتها ، وانتشارها على مستوى الإعلام السمعي البصري ، سيعيد لها توازنها لتصبح معادلة لها منعتها وقوتها في ميزان الوطنية ، وهو ما يجعلها لغة موازية للغتين العربية والفرنسية ، ذاك مطمح المخلصين لهذا الوطن ، وذاك لن يتحقق إلا بوجود تضحيات عملية في مجالات الإبداع ، فاللغة تموت بموت أهلها وتحيا بحياتهم وإبداعهم في شتى المجالات ، وكثيرا ما استبدلنا لغتنا الأصلية بلغات أجنبية وكدنا أن نفقد ذواتنا وقوميتنا الأمازيغية ، فهل عاد الأمازيغ إلى رشدهم باستبعاد أساليب التماهي مع الغرب والشرق على حساب مقومات أمتهم الأصلية ؟؟؟.




#الطيب_آيت_حمودة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلام .... في الوطن والوطنية ..؟؟!
- من أفعال بني أمية في الأندلس ( عصر الإمارة).
- الفركوفونية والعروبية ، صراع افتراضي لوأد الأمازيغية .
- أحمد عصيد و العلوي ، أو صراع العقل والعاطفة
- فرنسا....و( الخارجون عن القانون )
- حول شعوبية الأمس واليوم .
- الآثار بين كارثتي النهب والإهمال .
- محنة الأمازيغ في الأندلس ( عصر الولاة ).
- هوية الأمازيغ بين الأصالة والإغتراب .
- الأمازيغ والجبروت الأموي .
- التسونامي الإلكتروني .. بين المطاوعة والتطويع.
- الأمازيغ الذين تربعوا على عرش الفراعنة ؟، وقهروا اليهود ؟.
- الإديولوجية القاتلة في شمال افريقيا.
- جدل حول تسمية / المغرب العر بي؟ أم بلاد تمازغا ؟
- يوسف بن تاشفين والمعتمد بن عباد، صراع عقيدة أم صراع منفعة ؟
- الإسلام... دين وحدة أم فرقة ؟
- يزيد زرهوني العلماني ،في صراع مع السلفيين
- زكية الضيفاوي ... أو نضال المرأة التونسية.
- التيهان بين العروبة والإسلام .
- هل العرب أحسنوا تمثيل الإسلام ؟


المزيد.....




- -أسر غواصة تجسس أمريكية في كمين إيراني-.. هذه حقيقة الفيديو ...
- -سرايا القدس- تقصف مستوطنات في غلاف غزة
- إسرائيل تقوم بـ-تجزئة- غزة.. ومظاهرة جديدة ضد حماس في القطاع ...
- ترامب يلقي -القنبلة-.. رسوم جمركية على دول في مختلف القارات ...
- -أسوشيتد برس-: الولايات المتحدة تنشر المزيد من قاذفات -بي 2- ...
- وزير الدفاع الإسرائيلي من موقع في جنوب لبنان: -حزب الله- لم ...
- الأوقاف المصرية والأزهر يحذران من اقتحام بن غفير للأقصى: است ...
- محللون: نتنياهو يضع المنطقة على الحافة وترامب يساعده على ذلك ...
- غزة في لحظة فارقة.. هل تتحرك روسيا والصين؟
- تامر المسحال يكشف آخر تفاصيل مفاوضات الهدنة بغزة


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - الطيب آيت حمودة - الأمة الأمازيغية ... بين الاستحواذ والإستقلال ؟!