أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود جلبوط - حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة الكولونيالية العربية وما بينهما (الحلقة السادسة والأخيرة)















المزيد.....

حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة الكولونيالية العربية وما بينهما (الحلقة السادسة والأخيرة)


محمود جلبوط

الحوار المتمدن-العدد: 3031 - 2010 / 6 / 11 - 10:09
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


ما العمل؟


ما أردنا قوله على مدار الحلقات الخمس السابقة هو أن ما أقدمت عليه قوى الرأسمال الامبريالي من تفتيت للمنطقة العربية إلى دويلات قطرية كولونيالية وبالتساوق مع زرع كيان صهيوني استعماري استيطاني عنصري في هذا الموضع بالذات في فلسطين قلب المنطقة باستغلال المخيال اليهودي الذي اعتمدت عليه الحركة الصهيونية لتشكل شعورا قوميا يهوديا مفترضا , إنما أقدمت عليه ليكون مشروع نفي استعماري غربي لأي مشروع نهضوي عربي لإقامة دولة الأمة الواحدة ولو حتى بالإمكانية والدعوى على حدوده من الجهة المقابلة له في مياه البحر المتوسط لكي لا تملك المنطقة العربية مقومات مقاومة محاولاته للاستيلاء على أراضيها وأسواقها وثرواتها , وكان هذا السعي الحثيث بل المسعور والمتكالب لتكون الدويلة القطرية بديلا عن دولة الأمة : أولاَ ليمحو جوهر المنطقة القومي ، الذي إن اكتمل بإنجاز دولتها , والتي نرى توفر إمكانيات إقامتها ووجودها دائما وأبدا , سيتناقض أصلا مع مشروعه لإقامة مركز إمبريالي دائم فيها ممثلا بالكيان الصهيوني لحماية هذه السيطرة وتأبيدها طالما فيها النفط وطالما فيها هذا الاستهلاك المسعور المفرط لكل سلعه , وثانيا ليساعد , كخطوة مستقبلية وقائية , على نشوء بنية اجتماعية كولونيالية يحاول أن يضفي عليها طابعا تاريخيا أو الأصح طابعا لاتاريخيا , لتغيير جوهر العلاقات داخل المنطقة العربية بشكل نهائي بما يضمن اشتراط ديمومة تبعيتها له , فيؤمن بذلك حضوره الدائم فيها : اقتصاديا وعسكريا في سبيل حماية مصالحه بشكل مستمر من أي طارئ , وإن حدث هذا الطارئ فيها يخشى عاقبته يخوض حروبا مدمرة لإعادة وضعها السابق ليس كما فعل في العراق فحسب بل من الممكن أن يكون مثيل العراق إيران أو سوريا أو لبنان أو حتى السعودية أو مجموعهما معا .
وأردنا أن نؤكد لدعاة الدويلة القطرية وبما لا يدعو للشك بأن هذه الدويلة لا يمكن أن تكون مقدمة أولى لا لرسملة البلاد على الطريقة الغربية والسعي لتقدمها ودمقرطتها ولا هي الخطوة الضرورية والمهمة لقدوم دولة الأمة كخطوة لاحقة بل على العكس من ذلك فإن وجودها هو بالتناقض مع قدوم دولة الأمة , هي عاجزة موضوعيا عن أن تكون دولة ولا تحوز سماتها أصلا ولا حتى شروط تحققها , هي تركيب مثالي لحروب أهلية متجددة , استبدادية تمارس حرب طبقية يومية وعنيفة بأشكال متعددة ضد الأكثرية الساحقة الفقيرة والمتضررة من الاستغلال المضاعف والمكثف من بورجوازيتها الكولونيالية الحاكمة والرأس مال الامبريالي معا , فشلت هذه الدويلة في إنجاز أي مهمة من مهام الدولة : تحقيق الامن الاقتصادي والاجتماعي والسياسي في إطار حدودها هي كقطر فكيف بالوطن العربي , وإن كان لابد لنا من توصيفها فهي كما ذكرنا سابقا إدارة محلية بالوكالة عن سلطة الاحتكارات والمتروبولات الرأسمالية مقابل أجرة , وإن حاولت إحدى رجالات هذه الإدارات في ظروف ما تجاوز هذا السقف المرسوم لها من الامبريال وحاولت أن تتطلع إلى تجاوزه فيا ويله , يسعى الامبريال-الصهيوني سريعا لاستبدالها من داخل العائلة أو الحزب من داخل صفوف الكولونيال نفسه وإن لم يتمكن من ذلك يعلن عليها حربا مدمرة بمجملها بقضها وقضيضها ويلعن أسافين أهلها ويقرر إنهاء صيغتها الهشة أصلا ويعيد تقسيمها إلى كانتونات طائفية مذهبية إثنية عرقية لتشمل أصغر عنصر في تركيبها الفسيفسائي لتكون درسا لشقيقاتها من الدويلات الأخرى ثم يوزعها اقتطاعات على طاقم من الحرامية والتبع قد استجلبهم خصيصا مع قواته العسكرية بعد أن قام بتهيئتهم مسبقا في دوائره لهذه المهمة (فجراب رأس المال مليء بمثل هؤلاء) ليديروا التركة بصيغة يطلق عليها اسم "ديموقراطية" , ثم يشرّع فيها بموافقة برلمانتها الكراكوزية كإجراء وقائي دساتير تمنع حتى عودتها دويلة قطرية متجانسة كسابق عهدها ويشرع في هذه الدساتير أيضا كإجراء وقائي لاجتثاث أي مجموعة أو حزب له صبغة قومية أو يدعو للوحدة أو المقاومة ضد وجوده العسكري .
نعم إننا نقر أن وجود الدويلة القطرية الكولونيالية العربية متناقض أصلا مع تحرير الأرض العربية من الاستعمار أو أي مهمة تحررية لأنها في الأصل آلية سياسية واقتصادية من صناعته للحفاظ على وجوده في المنطقة وبالتالي على وجود وديمومة الكيان الصهيوني كقاعدة أساسية له كشرط أساسي وفّره الاستعمار له لإدماجه في المنطقة العربية بشكل مهيمن بعد أن مكّنه من الوصول إلى قدر من القوة لكي لا يُبقيه في حاجة دائمة إلى حمايته , وليعتمد على قدرته الإقتصادية في تعييش نفسه طبعا دون الاستغناء عن حاجته للمركز التي يبادلها مع حاجة المركز في تأديب الدويلة القطرية من حين لآخر أو سحق أي مقاومة في المنطقة العربية لمشروعه الاستعماري .
فالدويلة القطرية والكيان الصهيوني صنوان في تحالفهما مع رأس المال انسجاما مع مصالحهما الطبقية ولا يمكن أن يكون إلاّ ذلك بالرغم من ظهور بعض الصدامات الصغيرة من حين لآخر هنا أو هناك كما يحدث أحيانا بين الحلفاء .
إننا نؤكد من أول السطر أنه لا يستقيم إدراج الدويلة القطرية العربية في صف حركة التحرر العربية فكيف بتولي قيادة هذه الحركة , لأنها مفلسة وطنيا وخائنة قوميا ووجودها أصلا متعارض مع مشروع دولة الأمة , فهي موظفة لدى مستعمرنا وإن امتلكت جيشا أو شرطة فهو لمنع جمهورها الشعبي من الثورة والانقلاب عليها ولتأمين الحماية لقواعده العسكرية والاقتصادية التي تحتل معظم الوطن العربي .
وحتى الدويلات القطرية التي أوصلت الانقلابات العسكرية فيها إلى الحكم شريحة من الطبقة المتوسطة وكانت تحمل مشروعا قوميا ثوريا كحالة مصر وسوريا والعراق وليبيا أو التي اندلعت في بعضها ثورات تحررية طردت المستعمر وحصلت على الاستقلال ثم استلمت الحكم بعد طرده كما حدث في الجزائر واليمن لم تستطع حماية الوطن ليس فقط لافتقارها لنظام شعبي ديموقراطي , ودخولهم جميعا في صيرورة تحول طبقي معقدة(تحولهم إلى بورجوازية كولونيالية متجددة) أدت إلى بون شاسع بينهم وبين مهامهم التي طرحوها على أنفسهم عند استلامهم للسلطة , من وحدة وتحرير واشتراكية , والتي لم يتبقى منها سوى الشعارات مما فصلها عن جمهورها الشعبي , بل لأنه حتى ولو لم يكن قد حدث كل هذا التحول فيها وبقيت مخلصة لأهدافها وشعاراتها , فهي لا تستطيع إنجاز المهام المطروحة عليها إلاّ بالوحدة والتعاضد القومي والقطع مع السوق الرأسمالية الامبريالية وضرورة إشراك الشعب بكل هذا , لأن التنمية والتطور المتمحور على ذاته والقاطع مع العلاقة الكولونيالية لا يمكن أن ينجز ولا يمكن أن يحمى ويتحول إلى حقيقة إلاّ إذا أصبح شعبيا وأمنت له الحماية الشعبية والاحتضان الشعبي , فالتنمية المتخارجة , المتجهة إلى الخارج في تبادلاتها الاقتصادية والمرتبطة والملتزمة بالسوق الحرة التي تسيطر عليها الاقتصاديات الامبريالية لا تعود بالربح والفائدة إلاّ على الطبقات المحلية المسيطرة والتي تتمتع بكل الامتيازات من خلال وجودها بالسلطة والمتحصلة أصلا من خلال التحالف مع الاحتكارات الامبريالية , بينما التطور في ظل التنمية بالحماية الشعبية لا يمكن أن يكون إلاّ قوميا وحمائيا متمحورا على ذاته ولا يتأتى إلاّ في ظل سوق تقطع مع السوق الاحتكارية الامبريالية وتمتنع عن الإنتاج الكمالي لها , تتمحور على ذاتها لكي تخدم عملية التصنيع المتوجهة إلى الداخل أصلا , للجماهير الشعبية العريضة في المدن وللفلاحين في الريف , وتسعى لتحسين إنتاجية الريف الزراعية من أجل إنتاج الغذاء في المقام الأول ليؤدي إلى الاكتفاء الذاتي من الغذاء في المآل الأخير , وهذا يقتضي إشرافا قوميا شعبيا على استثمار الموارد والثروات الطبيعية كالنفط وغيره وضبط تصديره بما يتناسب مع مستوى الواردات التي تقتضيها التنمية بالحماية الشعبية المتمحورة على ذاتها , لأن الحد من الاستغلال الناتج من اللاتكافؤ في تقسيم العمل على المستوى العالمي يتطلب ضبط تدفق صادرات المواد الأولية الأمر الذي يرفضه ويقاومه بشدة الرأسمال الامبريالي المركزي كاشفا بذلك زيف ادعائاته في مساعدة الاقتصاديات الطرفية على النمو وعجزه عن الاستغناء عن نهبه لفضل القيمة منها من خلال التبادل اللامتكافيء .
إن سلوك البورجوازيات العربية الحاكمة في ظل العلاقة الكولونيالية يحكم على البنية المجتمعية بالتفكك الاجتماعي ويحول دون التبلور المرتقب في صورة الأمة , وسبب ذلك أن الرأسمالية الكولونيالية لا تقوم بالتبادل البضائعي على أساس الدعم الشامل للسوق المحلية ولا لحركة رأس المال والعمل كمحور لتطور اقتصادي متمحور حول ذاته , فيضفي على سلوكها هذا في ظل غياب بناء الهوية القومية طابع الهوية الأجنبية الغريبة عن المنطقة بسبب عمالتها للخارج وطراز حياتها اليومية في الاستهلاك العام المنسوخة عن سلوك هذا الخارج ومتطلبات احتكاراته .
إن المسألة القومية التي وسمت تطور البورجوازية الأوربية المركزية في القرن التناسع عشر قد انتقلت في مطلع القرن العشرين إلى الأطراف في العالم الثالث بشكل آخر واستتبعت تغييرا في طبيعتها فهي تتناول العلاقة الكولونيالية . فالقومية القديمة تندرج في عداد ثورة بورجوازية غير مكتملة أما سمات الجديدة المنتشرة في البلاد الطرفية التي تستغلها وتضطهدها القوى الرأسمالية الامبريالية الغربية فهي تشكل جزءا من الثورة الاشتراكية , وتتحدد بطابعها المناهض للاستعمار الامبريالي الذي يدفع التشكيلة الطرفية إلى التفكك ويحول دون تبلورها المرتقب في دولة الأمة .
إن آلية الصراع الطبقي في ظل علاقات الإنتاج في البنية الكولونيالية لا تتحدد بمعزل عن وجود هذه البنية في إطار العلاقة الكولونيالية نفسها , أي أن تحدده بهذه العلاقة يعطيه طابع الصراع الوطني وتحدد حركته كحركة تحرر قومي من الامبريالية والوصول إلى الاشتراكية هو منطق هذا الصراع لا أكثر . فالتحرر الوطني القومي في حقيقته تحرر من بنية علاقات الإنتاج الكولونيالية , لأن السيطرة الاستعمارية الامبريالية على مقدرات بنيتنا يكمن في وجود بنية علاقات الإنتاج الكولونيالية وهي القاعدة المادية لسيطرته لذا فإن التحرر القومي الوطني يقتضي تحررا من بنية علاقات الإنتاج هذه وبالتالي لا فصل أبدا بينه وبين الصراع الطبقي .
إن وصول المنطقة العربية بقيادة الدويلة القطرية الكولونيالية إلى هذا المستوى من الانحطاط : حضيض سياسي-استدخال الهزيمة -خيانة المشروع القومي -التفريط بسيادة وكرامة الأمة -العجز عن تحرير الأرض -التطبيع مع العدو الصهيوني الذي اغتصبها , يحتم علينا العمل المضني والاشتباك مع العدو والقوى المحلية العميلة له لتغيير هذا الواقع المزري والمذل والمفروض من قبل هذه القوى عبر سياسة هادفة بدفع من الرأسمال الكولونيالي المحلي وتعاون من سيده الامبريالي منذ مطلع القرن العشرين وحتى الآن , اتسمت بتغييب الجماهير الشعبية المسحوقة وتجاهلها وإفسادها وتفتيتها وقمعها , وقد آن الأوان لهذه الجماهير أن تنهض وتفرز حركتها السياسية الثورية لتتولى هي بنفسها قيادة حركة تحررها بشعاراتها هي في كافة المجالات والمستويات .
ولكن هول المأساة لا يعني فوات الأوان , فلا مندوحة لأصحاب المصلحة في التحرير القومي الوطني ولجميع الطبقات المناهضة للامبريالية في الوطن العربي من الاشتباك معها , فالاشتباك هو الوسيلة المثلى والوحيدة للتغلب على الانقسامات والحدود المصطنعة والاعتباطية التي تفصل بين مجتمعاتها القطرية , والاشتباك هو الوسيلة الفعالة للنضال ضد كل أشكال التمييز والتفاوت والاضطهاد إن كانت تقوم على الدين أو الإثنية أو المذهبية أو القومية أو اللغة أو العادات أو الجنسية وإن كان هذا الاشتباك يستدعي دراسة عينية ومنهجية متروية لتمفصل الصراعات الطبقية والصراعات القومية ويفترض أن لا يغيب عن ذهنها أن كل الهزائم التي ألمت بالأمة العربية تمت في ظل ريادة الطبقة الكولونيالية , وأن النضال من أجل التحرر القومي ليس مفصولا عن النضال الاشتراكي ولا يتعارض معه بل هو ذاته متفصلا عليه , وأن تحالفا شعبيا يروده أيديولوجيا بروليتارية هو الذي يكفل بأن يقود هذا الاشتباك المزدوج إلى أهدافه , مع التأكيد طبعا على استقلالية استراتيجية الفئات المسحوقة لتواصل الثورة المتمرحلة حتى تحقيق الاشتراكية وإلغاء الملكية الخاصة وإلاّ فإننا سنقع في نفس الفخ السابق لمرحلة ما بعد الاستقلال عندما اقتصر دور أحزاب القوى الشعبية على مساندة الفئات البورجوازية التي أدت إلى هذا المأزق الذي تعيشه الأمة العربية في أيامنا الحاضرة .



#محمود_جلبوط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة الكولونيالية العربية وما ب ...
- حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة الكولونيالية العربية وما ب ...
- حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة القطرية الكولونيالية العرب ...
- حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة القطرية الكولونيالية العرب ...
- حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة القطرية الكولونيالية العرب ...
- مرة أخرى حول شعارات -تحرر المرأة- ومهرجاناتها
- غيلان رأس المال وصناعة الوهم والخوف والفزاعات
- إزالة المستوطنات وليس تجميد الاستيطان
- تغذية بالحماية الشعبية
- الاستخفاف بالحق والقانون ..مقال مترجم عن الألمانية
- ماذا في جعبة ميتشل.....
- قراءة في أزمة رأس المال المالي
- 61عاما على النكبة ....كأنها حدثت الأمس
- لاهوت للتحرير ولاهوت في خدمة رأس المال والاستعمار والصهينة
- يسار مقاوم..يقاوم ويسار متصهين...يتصهين
- عودة إلى المشهد السوري
- حول مشروع حل الدولة الفلسطينية الواحدة(3) والأخيرة
- حول مشروع حل الدولة الفلسطينية الواحدة(2)
- حول مشروع حل الدولة الواحدة في فلسطين(1)
- سولانا ورزمة إغراءاته المقدمة لإيران


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود جلبوط - حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة الكولونيالية العربية وما بينهما (الحلقة السادسة والأخيرة)