أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مازن كم الماز - أزمة جديدة في حزب مأُزوم ( عن الأزمة الجديدة في الحزب الشيوعي السوري - بكداش )















المزيد.....

أزمة جديدة في حزب مأُزوم ( عن الأزمة الجديدة في الحزب الشيوعي السوري - بكداش )


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 3031 - 2010 / 6 / 11 - 12:02
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


أزمة جديدة في حزب مأزوم
عن الأُزمة الجديدة في الحزب الشيوعي السوري – بكداش

مع عودة الشتائم بين قادة الحزب الشيوعي السوري – بكداش يطرح سؤال مختلف هذه المرة , هل بقي هناك ما يغري في نقد البكداشية أو ما لم يقل بعد ؟ إنني أزعم أن البكداشية قد وضعت بيدها خاتمة لأي حاجة لتوجيه أي نقد لها , إنها كالستالينية التي تنتسب إليها أو كالصدامية اليوم , و حتى كالأسدية إذا صح اللفظ , قد دخلت مرحلة مزمنة من التأزم جارة معها ضحاياها إلى القاع , لذلك فإنها فقط تغري بنقد , ليس صيرورتها الخاصة بالتحديد , بل القوى و الأنظمة التي شكلتها و تحالفت معها عبر تاريخها غير القصير , هي أيضا دخلت عصر النيوليبرالية من بابها الخاص : النظام السوري و مؤسساته , و حملات التشهير الأخيرة بين زعمائها ليست إلا كشفا و تعبيرا عن هذا العبور .
إنني أعرف جيدا هذه الصراعات الانشقاقية و قد ساهمت فيها شخصيا للأسف في الثمانينيات , أعرف كيف تكسر رتابة حياة الحزب الداخلية لكن فقط لصالح هجمات الشتم و التخوين و التكفير . لكن هذه الصراعات التي لا علاقة لها بأية إيديولوجيا على خلاف ما يحاول القادة الزعم و التي تعود لتعقيدات العلاقات بين أعضاء القيادة الذين سنسميهم في هذه السطور بيروقراطية الحزب العليا ليست فقط حتمية في ظروف تنظيمات كهذه بل إنها أيضا تستخدم من طرفي أو أطراف الصراع لتعزيز هيمنة تلك البيروقراطية العليا على القواعد , إن أسوأ نتائج هذه الصراعات الانشقاقية هي أنها تؤدي إلى مسح شخصية عضو الحزب الشيوعي و طمسها و إلى إلغاء قدراته على التفكير المنطقي أو المستقل و خنق حاسته النقدية و تستعيض عن هذا كله بتكريس إيمانه الغيبي الثابت بعصمة القيادة و بأن دوره لا يتجاوز التصفيق و التمجيد و تصديق كل ما تقوله و تكفير كل من يخالفها , أنها تحوله إلى ما يشبه مريد لشيخ صوفي , لا تساوم القيادة في قضية نكران عضو الحزب لذاته كانسان مستقل و إلغائه عقله و أية إمكانية لأن ينظر إلى الأمور بروح نقدية , إنها تلقنه بدلا عن الواقع و منطقه منطقها هي الذي يستخدم تابوهات و أشباح كالتروتسكية و الاشتراكية الديمقراطية , الغريب أن الاشتراكيين الديمقراطيين و "المبدئيين" يمارسون في نهاية المطاف نفس السياسة بحذافيرها إذا تجاهلنا الخطب التي تلقى على منابر مؤسسات النظام و في المكاتب المغلقة . يمارس في هذه الصراعات كل ما في المنطق الغيبي من تحجيم للمنطق و تنمية و تضخيم للتفكير الانعكاسي اللامنطقي القائم على ردة فعل انعكاسية لاعقلانية من تابوهات و محرمات تكرر باستمرار حتى تنتقل إلى حيز اللاوعي , يستعار تكفير المخالف و تفسيقه من الفكر الغيبي و تأكيد على أن الزعيم معصوم , مثل رجل الدين أو الشيخ تماما بمجرد أدائهما لبعض الطقوس , و أنه لا يخطأ , و يجري خلق و تعزيز الرقيب الذاتي الداخلي الذي يخنق أية حاسة نقدية بل أي تفكير منطقي لدى أعضاء الحزب و بعد أن يتم تدريبه على هذا الشكل يبدأ هو أيضا بممارسة نفس القمع و الاستهتار بعقول الآخرين و إصراره على المصدر الوحيد للحقيقة المطلقة ألا و هي القيادة فقط , يصبح جزءا من منظومة هرمية تدار بدقة من الأعلى إلى الأسفل بنفس الثقافة و المنطق . يختفي الظلم الحقيقي الموجود في الواقع في طريقة فهم هذه القيادات للواقع و يتحول إلى أشباح , جزء من قراءة أسطورية للواقع , يصبح هدف الامبريالية تشويه صورة الزعيم و ليس نهب الفقراء و بالتالي يكون الرد المنطقي عليها بالمزيد من السمع و الطاعة للزعيم أما الفقراء فهم بخير إذا كان الزعيم بخير أما عدو الفقراء الأساسي وهو الفساد و النهب و القمع و الخصخصة فيمكن تجاهله , بل يجب تجاهله في هذا المنطق . لم تعد البكداشية ستالينية تماما , إن الستالينية هي خطاب و سياسة بيروقراطية الحزب ( و الدولة ) في مرحلة سابقة تغيرت تماما اليوم , الأكثر دقة أن نسمي البكداشية بالستالينية الجديدة , عندما أصبح بكداش ستالينيا في مرحلة مبكرة جدا من حياته لم يفعل ذلك كرمى لشوارب ستالين , بل لأنه اكتشف في الستالينية الرافعة الضرورية لشخصه و لبيروقراطية حزبية تابعة له , أتقن بكداش في وقت مبكر مستفيدا من تجربة الثلاثينيات الغنية في التنكيل و القمع في روسيا الستالينية وسائل التنكيل و بناء مؤسسة البيروقراطية القائمة على عبادة الفرد , لكن الستالينية لم تعد موجودة اليوم في الواقع و بسبب حاجة البكداشية إلى ظل عالي فإنها اليوم أصبحت مرتبطة بشكل عضوي و مفصلي بالنظام السوري ربما منذ أكثر من ثلاثة عقود و زاد اعتمادها هذا عليه بعد سقوط منظومة الدول الستالينية , إن جذور النظام السوري نفسه تعود إلى الستالينية لكنه اليوم أيضا تحول إلى ستاليني جديد , لقد تغيرت البيروقراطية و تغيرت معها الستالينية , إن ارتباط البكداشية ( و مجمل الحركة الشيوعية السورية الرسمية كيلا نظلم البكداشيين فقط ) منذ فترة طويلة بالنظام و أصولهما الستالينية المشتركة تجعل من الممكن القول أن الأسد ( الأب و الابن ) هما بكداشيان تماما بقدر ما أن البكداشين ( الأب و الابن ) أسديان , ليس فقط أن خطابهما واحد , أنهما استخدما و يستخدمان ذات التهم و ذات الأشباح ضد خصومهما , أنهما احتفظا بأطروحات الصراع ( الطبقي في الحالة البكداشية و الوطني في حالة النظام ) فقط لتبرير و تفسير صراعهما ضد خصومهما , يتحول الصراع الطبقي إلى صراع ضد الخصوم الحزبيين , ضد القادة المتمردين أو ضد أي نزعة استقلالية بين القواعد , أما الصراع ضد العدو فيتحول إلى سيف مسلط على رقاب النخبة و الجماهير , بينما العدو الطبقي أو الوطني يحقق انتصارا تلو الانتصار , و بينما هذه البيروقراطية تمارس التعايش , ليس فقط التعايش , مع العدو الطبقي و الوطني , بل و الدخول في لعبة تبادل المصالح معه أيضا , إنهما يمثلان ذات الثقافة و الفلسفة على مستويين مختلفين . لقد تحولت البكداشية منذ زمن طويل إلى ظاهرة طفيلية , تماما كما هو حال النظام السوري , تماما كما هو حال مجمل المؤسسة السياسية للنظام , ( استطراد : إن الحزب الشيوعي السوري الرسمي بفروعه المختلفة ليس فرعا شيوعيا من حزب النظام , لكن قيادات هذه الأحزاب هي التي تشكل ذلك الفرع الشيوعي لحزب النظام ) , فقد تحولت مهمة إنتاج القمع هنا بالكامل تقريبا إلى أجهزة الأمن , و شكلت السنوات الأخيرة من الضغوط على النظام امتحانا لوسائله هذه , و كما في فترة صراعه ضد الإخوان جدد النظام ثقته المطلقة بهذه الأجهزة كحامي رئيسي له , أما مجمل المؤسسة السياسية للنظام بما في ذلك الاتحاد الوطني لطلبة سوريا التي عمل فيها سامر الأيوبي خصم بكداش الابن الجديد 15 عاما و الحزب الشيوعي – بكداش نفسه بصيحفته المركزية و اتحاده الشبابي و سائر فروع المؤسسة السياسية للنظام فقد تركت لها مهام ثانوية في الإبقاء على آخر الشيوعيين ( أو الناصريين أو القوميين الاجتماعيين ) ممسوكين جيدا و أدوار ثانوية أخرى , لكن هذا التحول الطفيلي هو سمة العصر , يقول كورنيليوس كاستورياديس أن الرأسمالية المعاصرة تدمر القطاعات الإنتاجية في كل مكان و تحول العالم إلى كازينو كبير , هذا التحول العالمي و المحلي يحمل ذات السمات تقريبا , لعل أبرز مفاصله هو التحول باتجاه النيوليبرالية , لكن لنرصد أولا تحولا هاما جدا في طبيعة البيروقراطية الحاكمة في سوريا و تلك القائدة في الحزب الشيوعي , لقد تحولت هذه البيروقراطية على مدى عقود تقارب الخمسة بعيدا جدا عن أصولها الطبقية , معظم قيادات الأحزاب الشيوعية السورية الرسمية و جزء هام من كوادرها مضت عليهم ثلاثة عقود و نصف و هم يمارسون مهام قيادية متوسطة في البيروقراطية التي أدارت القطاع العام أو ما يسميه النظام المنظمات الجماهيرية , و لذلك جاء اعتراضهم الجزئي على التدابير النيوليبرالية تعبيرا عن انزعاج هذا المستوى المتوسط من البيروقراطية خوفا على امتيازاته من تحجيم القطاع العام و خصخصته و قد نجد مساهمة جناح فيصل أكبر هنا لأنه ضم أغلب هذه القيادات التاريخية , أما على مستوى النظام نفسه فرغم التحول الهام باتجاه البرجوازية الكبيرة لكن صفة البيروقراطية لا تزال هي الطاغية , رغم أن البرجوازية الكبيرة الجديدة هي جزء من النظام أو تدور في فلكه لكنها لا تمارس الحكم مباشرة و ما يزال مركز الثقل في النظام هو للعمل في المؤسسات الأمنية و العسكرية , لقد انتقلنا من مرحلة الأسد – بكداش الآباء إلى مرحلة الأبناء , إلى مرحلة الستالينية الجديدة , التي تدمج بين وسائل الستالينية القديمة ذاتها و بين أهداف و غايات أكثر فظاظة في تكريس سطوة و نهب البيروقراطية و في إدانة و احتواء و تجريم أي نقد ممكن , لقد احتفظ ستالين ( و ماو و كيم إيل سونغ ) حتى نهاية حياتهم بالبذلة الخاكية كرمز لنظافة ذات اليد , كجزء أساسي من صورة الزعيم – الديكتاتور , كانت الدولة البوليسية موجودة قبل الستالينية لكنها لم تدمج بإيديولوجيا شعبوية بهذا الشكل من قبل كما قالت حنا أرندت , مثلت الستالينية تطويرا لبيروقراطية الحزب قبل الدولة أي لمبادئ الحزب اللينيني التي قامت كما قال كاستورياديس وفق نموذج المجتمع الرأسمالي نفسه أي على الانقسام بين من يعطي الأوامر و من عليه تنفيذها و بين من يملك وسائل الإنتاج و بين من يستخدمها لخلق فضل القيمة , هكذا احتفظت اللينينية و من ثم الستالينية و ربما الماركسية قبلهما بجوهر فلسفة السياسة البرجوازية : حكم الشعب عن طريق ممثليه لكنها اختلفت مع السياسة البرجوازية في كيفية إنتاج هؤلاء الممثلين أما المحاولات الأولى لحكم الناس نفسها بنفسها عن طريق السوفيتيات فقد قمعت بشدة انتهاءا بالقضاء الدموي على انتفاضة كرونشتادت , و كانت سلامة و نقاء الإيديولوجيا ضرورية لبقاء و استمرار النظام و كانت صورة الديكتاتور تحمل أهمية كبرى لبقاء النظام و إقناع الجماهير بالخضوع له , في مرحلة أولى يصبح الحزب هو تجسيد الإيديولوجيا الواقعي ثم تصبح قيادته في مرحلة لاحقة و أخيرا يصبح الديكتاتور نفسه هو التجسيد الفعلي لتلك الإيديولوجيا , في مرحلة توطيد دعائم سلطة البيروقراطية يبقى من الضروري ارتداء الزي الخاكي و الابتعاد عن مظاهر الترف و تستخدم البيروقراطية الحاكمة في هذه المرحلة فضل القيمة التي تستولي عليها من البروليتاريا لبناء مؤسساتها و تعزيز سلطتها في الداخل و الخارج , لكن كلا من بشار الأسد و عمار بكداش خلعا البدلة الخاكية , النظام السوري اليوم تحول إلى نظام نيوليبرالي بامتياز و لو أن المعارضة الليبرالية لا تتمكن من رؤية هذا أو لا تريد أن تراه , و أصبح عمار يلبس ثيابا يلبسها عادة رجال الأعمال البرجوازيين , وحدها وسائل الستالينية بقيت دون تغيير , ليس فقط أن هذه الأساليب بدت مجربة و موثوقة لدرجة أن البدلة الخاكية نفسها لم تعد تلزم كجزء من صورة الديكتاتور بل لأن الديكتاتور نفسه لم تعد لديه رغبة بارتداء بدلة خاكية , الشيء الوحيد الذي يغري اليوم في نقد البكداشية هي أولئك الشباب الذين تتم عملية تدجينهم , و في المستقبل دمجهم بمؤسسات السلطة الحزبية و الدولتية , الذين خرجوا في مظاهرات نظمتها السلطة أمام السفارة الأمريكية في أيام تصاعد الضغوط الأمريكية على النظام أو السفارة المصرية أيام الحرب على غزة و بعضهم على الأقل يعتقد أنه يمارس مقاومة ما ضد القوى التي تسلبه و تسلب الجماهير حريتها و قوتها و ضد النظام الرأسمالي العالمي الذي ينهب الفقراء في كل مكان و يقتلهم في غزة مثلا , إن النظام السوري ممانع بقدر ما أن بيروقراطية الحركة الشيوعية السورية الرسمية تواجه و تحارب هي أيضا البرجوازية الصاعدة , الشيء الوحيد الايجابي في هذه الصراعات هي أنها تساعد في تحطيم الأصنام عند البعض و تطلق عندهم بداية عملية شاقة في الاعتماد على النفس في البحث عن الحقيقة و اكتشاف الذات كانسان كامل الأهلية في النقد و التفكير لا يحتاج لوصاية من احد



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتفاضات الخبز في مقابل الثورات المخملية
- الحرية ليست شأنا خاصا بالمستبدين أو الطغاة و لا بالنخب أو جي ...
- لماذا يجب الاقتصاد في التصفيق لأردوغان
- حادث عادي جدا
- تعليق على ما كتبه غسان المفلح و كامل عباس عن اليسار و اليمين
- الرهانات في -معاقبة- اليونان
- لماذا لا سادة و لا آلهة ؟
- تضامنا مع نضال العمال اليونانيين !
- لا رأسمالية بلا أزمة بيان الأول من أيار
- سجال حول المواطنة
- نحو يسار عربي جديد
- بين الديمقراطية و الليبرالية
- ما بعد أمريكا
- أوجه الشبه بين ستالين و بوش
- الحراس أو العسكر من وحي مزرعة الحيوانات لجورج أورويل
- القصة الأخرى لكتاب لينين مرض اليسارية الطفولي في الشيوعية
- الصراع الطبقي في سوريا
- وجه الشبه بين مبارك و الأسد و أمريكا والله
- عن موت أو نهاية المثقف
- كلمة عن الانتخابات العراقية البرلمانية القادمة


المزيد.....




- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مازن كم الماز - أزمة جديدة في حزب مأُزوم ( عن الأزمة الجديدة في الحزب الشيوعي السوري - بكداش )