أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - لماذا فشلت - الحركات الإصلاحية - في عالمنا 2 - 2 ؟















المزيد.....

لماذا فشلت - الحركات الإصلاحية - في عالمنا 2 - 2 ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3027 - 2010 / 6 / 7 - 15:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذه هي المقالة الثانية التي تخص – الحركات الإصلاحية – في عالمنا .. سوف نتطرق فيها إلى نظرة السيد جمال الدين الأفغاني في الإصلاح والتي أنطلق فيها كذلك من مفهوم إصلاح الدين لكي يتم إصلاح الأمة فهل كانت نظرته صائبة في ذلك ؟
السيد الأفغاني وتلاميذه ومعهم السيد الكواكبي انطلقوا من نفس المنظور ولذلك لم تترك الحركات الإصلاحية أي أثر في شرقنا . ألا وهو " المنظور الديني "
الأفغاني أول من رفع شعار – مصر للمصريين – والذي أصبح فيما بعد شعار الحزب الوطني .
الأفغاني بالإضافة لدعوته لإصلاح شأن الأمة من منظور ديني إلا أنه يؤمن بالكفاح المسلح كذلك . ثم يقول أن أم الدنيا – مصر – لن تصاب بمكروه ؟ لماذا يا سيدنا – تعال وشوف - ؟
( ما دام القرآن يتلى بينهم ويعمل بأحكامه وفي آياته ما لا يذهب على إفهام قارئيه ) .
الأفغاني يؤمن بحراسة القرآن والكفاح المسلح .
( فيا أيها المصريون هذه دياركم وأموالكم وأعراضكم وعقائد دينكم وأخلاق شريعتكم . قبض العدو زمام التصرف فيها غيلة واختلاساً ) .
المسلم على ما يبدو وفي كل وقت لا تسحره إلا البلاغة – الأقوال – أما الأفعال فمتروكة لأهل الأديان من غير المسلمين . لم تتبدل صيغة وأسلوب الخطاب من أبو بكر الصديق حتى معمر ألقذافي , نفس الطابع – لم يتغير شيء .
( التراث والتجديد ) هذه من اكبر المشاكل التي واجهت المختصين في هذه الأمة أو كما يسميها الأفغاني ( الأصالة والتجديد ) .
يبدو أن السادة المصلحين – الأفغاني وتلاميذه والكواكبي – لم يفهموا بصورة دقيقة ما حدث في أوربا من نهضة وان خيبة الأمل التي أصابتهم قد أفقدتهم القدرة على التركيز في فهم الصورة ؟
فما طالبوا به وسعوا إليه في واد وما حدث من إصلاح في أوربا في واد أحر . الفرق بين دعواتهم بالمقارنة مع ما حدث في الغرب كالفرق بين السماء والأرض .
لسبب بسيط وكما ذكرنا سابقاً فلقد سلكوا الطريق الخاطئ .
يقول الدكتور حسن حنفي "
مع إيمان الأفغاني بالتراث القديم إلا أنه يريد تصفيته مستبقيا فيه ما يفيد .
سوف أعرض لكم وجهة نظر السيد الأفغاني ولنرى هل كان متناقضاً ومتخبطاً فيما يقول أم لا ؟
يقول الأفغاني " أما مسالة تفضيل الأمام علي والانتصار له يوم قتال معاوية وخروجه عليه , فلو سلمنا انه كان في ذلك الزمن مفيداً أو ينتظر من ورائه نفعاً لإحقاق حق أو إزهاق باطل , فاليوم نرى أن بقاء هذه النعرة والتمسك بهذه القضية التي مضى أمرها وانقضى مع امة قد خلت ليس فيها إلا محض الضرر وتفكيك عرى الوحدة الإسلامية ؟ ( أمة واحدة سنة وشيعة ص 325 ) .
من جانب أخر نراه يشدد على أمر أخر فيقول "
نحتاج إلى عمل جديد نربي فيه جيلاً جديداً بعلم صحيح وفهم جديد لحقيقة معنى – السلطان – الأول على الأجساد والأرواح وهو – الدين – ( الغرب والشرق ص 465 ) .
أنا أرى بين القولين تناقض ؟
لا خلاف على إطلاق لفظ / الإصلاح الديني / على حركة الأفغاني وتلاميذه .
الأفغاني يريد إصلاح الدين على غرار ما قام به لوثر .. حتى في الحوار هناك مصلحين جدد يريدون تجديد الدين على هذا الأساس ولكن سوف نبين لكم الفرق بين الإصلاح وبين النهضة وهل نحنُ نحتاج إلى إصلاح الدين أم نحتاج إلى نهضة حقيقية تنقذنا مما نحنُ فيه خير من التنطع والكلام المرسل الذي لا يقدم ولا يؤخر .

سوف نكرر السؤال ثانية " هل الإصلاح الديني هو السبيل ؟
يقول الدكتور حسن حنفي "
الإصلاح الديني يقوم بمهمة تصفية الماضي وتجديد التراث القديم ولكنه لا يضع أسس نهضة فكرية شاملة لإعادة بناء التفكير الديني نفسه وتحويله إلى نظرية علمية .
إذن هناك فرق والفرق واضح بين الإصلاح الديني والنهضة العلمية ؟
الإصلاح كما يقول الدكتور حنفي يوقظ بينما النهضة تؤسس .
الإصلاح يقوم على أساس انفعالي بينما النهضة على أسس عقلية .( انتهى ) .
الانكسار والخيبة والفشل والإحباط هو الذي رافق تلك الفترة التي دعا لها مصلحو الأمة ولم يستطيعوا أن يقدموا شيء لها .
كيف مع أمة تكون عقولها مع رجال دينها ؟ كانت دعوة الأفغاني دعوة إيقاظ وليس دعوة علمية فكان تأثيرها وقتياً ولم تتعدى مرحلة الإثارة عند تلاميذه .
ماذا أراد السيد الأفغاني من دعوته ؟ إرجاع الوحي إلى حيويته الأولى وفاعليته بعد أن تحول إلى مراسم وطقوس / على أساس / كان مقر الفقه في الرأس والصدر ثم أنحدر إلى الجبة والسطر ؟
وهذا ما نجده في أكثر كتبه كما يقول " تحول الدين إلى كهنوت ( وأنا أرى الدين عبارة عن كهنوت ) . ولم يتغير منذ أن بدأ ولحد الآن .
يقول الدكتور حسن حنفي " مهمة النهضة تحويل هذا العلم الحي إلى علم مضبوط إذ لا يكفي أن يكون الوحي دافعاً للسلوك ( بالنسبة للمتدينين ) ما دامت تنقصه نظرية في السلوك .. لا يكفي أن يكون العلم الحي في الصدر إن لم يكن نظرياً في العقل النظري .
أهم انجاز لهؤلاء هو أسلوب الخطابة .. هذه هي أهم انجازات الأمة .
الانفعال والحماس ارتبط باليقظة وليس بالنهضة لأن النهضة بعيدة عن الشعارات وتحتاج لأفعال وليس لصوت جهوري .
الإنشاء والتشبيه والاستعارة هو ما قام عليه الإصلاح أي بمعنى أخر على قوة الكلمة بينما الأسلوب العلمي هو أسلوب التحليل ولغته الرموز ..
إذن الإصلاح يقوم على قوة الكلمة وهذا ما لا نحتاجه أبداً , بينما تقوم النهضة على قوة التحليل .. وشتان بين الاثنين ..
الأفغاني يستمد خطابه من القرآن كمسلمات يبني عليها دفاعه أو هجومه و لا شيء عنده غير – الدين – فنقرأ له حيث يقول "
كان الإنسان ظلوماً جهولاً ,, خلق الإنسان هلوعاً ,, إذا مسه الشر جزوعاً وإذا مسه الخير منوعاً .. ما قيمة هذا الخطاب ؟ أين العلمية في ذلك ؟ أين التحليل ؟ أين بداية توعية الأمة للنهضة ؟ هل هذا كلام يصلح للنهضة ؟ هل نحن في مسجد أو جامع ؟ هل هذه هي المفاهيم التي سوف تقودنا أو قادتنا سابقاً إلى بر الأمان ؟
ألم تكن الحركات الإصلاحية وبالاً ؟ مع تقديرنا للجهود المبذولة والتي هي عبارة عن كلام في الهواء ..
لا زالت الأمة مشغوفة بالخطابات الدينية والوطنية ولو تخلصنا منها فبتقديري الشخصي سوف نتخلص من عوائق كثيرة .
عندما بدأ الأفغاني دعوته أراد أ أن يؤثر بالأمة حسب تصوره فهاجم دارون ونظريته و لا زال هناك من يؤمن بما قاله الأفغاني قبل أكثر من مائة عام ..
يقول عن دارون "
على زعم دارون هذا يمكن أن يصير البرغوث فيلاً بمرور القرون وكر الدهور وأن ينقلب الفيل برغوثاً كذلك ..؟
هل هذا التحليل .. تحليل عالم ومصلح اجتماعي وديني ويريد أن تنهض أمته ؟
من لا يستطيع أن يفهم ماذا أراد دارون بنظريته فعليه أن يسكت لأن السكوت في هذه الحالة من ذهب أما السكوت في مسائل أخرى فليس من ذهب ..
يقول د . حسن حنفي " نقد الأفغاني لدارون لا يصدق على نظرية التطور في شيء لأن التطور عند دارون – يخضع لقوانين علمية ضرورية – والأفغاني وأتباعه أبعد ما يكونوا عن فهم نظرية التطور .. لأنهم يؤمنون بأسلوب الخطابة وأسلوب الإنشاء أما العلم فله أهله من المختصين – الكفرة –
لا يقتنع بما قاله الأفغاني إلا شخص مكانه مستشفى المجانين وليس معترك الحياة ..
الأفغاني يهاجم العلم ويريد إصلاح أمته ؟
فالعلم لديه هو – علم خلقي – أي نظرته للعلم نظرة خلقية .. فهناك علم حسن وعلم قبيح وعلم طيب وعلم خبيث ..
هل صحيح أن تقسيمات الأفغاني تنطبق على كلمة / العلم / ؟
من المستحيل أن يقتنع عاقل بأن أمتنا تفهم معنى العلم بصورته الصحيحة وهنا سوف لن استثني أحداً من المعنيين .. وأكبر دليل على صحة الرأي الذي نقوله " إذا فهموا معنى العلم على حقيقته فلماذا لا نجد أثر ذلك في حياتنا ؟
هناك مثل عربي يقول " البعرة تدل على البعير والأثر يدل على المسير ..
فعلى أي أثر كان سيرنا سيداتي سادتي ؟
هل هناك جهالة إلا في امة يقودها مصلحيها بطريق خاطئ ؟ لماذا لم تعترض عليه هذه الأمة المجيدة ؟؟ لماذا هؤلاء هم المصلحين ؟
هل في أمتنا فولتير - بيكون – ديكارت – غاليلو – سبينوزا – الخ ؟
إذا كان الدين هو العائق الأول في حياتنا بالرغم من اعتراض بعض السادة على هذا القول فإن مصلحينا ومثقفينا هم العائق الثاني .
يريدون أن تبقى هذه الأمة في رقدتها لقرون أخرى سواء أكان يعلمون أم لا ؟
يسلك الأفغاني طريق – أبن الصلاح – في تحريه العلوم الفلسفية .
سوف انقل لكم الجزء الخاص والذي هاجم فيه السيد الأفغاني / فلاسفة التنوير / لكي يتبين الفرق بيننا وبينهم .
" كانوا صدمة شديدة على أبناء قومهم – وصاعقة مجتاحة لثمار أممهم وصدعاً متفاقماً في بنية جيلهم . يُميتون القلوب الحية بأقوالهم وينفثون السم في الأرواح بآرائهم ويزعزعون راسخ النظام بمساعيهم . ما رزئت بهم أمة و مُني بشرهم جيل إلا أنتكث فتله وسقط عرشه "
هل رأيتم , هذا هو وصف مصلحنا الاجتماعي لفلسفة التنوير ؟
ولكن أقول لك يا سيدي ولكل من يؤمن بما تقول " ليس هناك صدمة إلا مصلحينا وتلاميذهم ومن سار على خطاهم وليس هناك صاعقة اجتاحتنا سوى بوجودكم وليس هناك صدعاً إلا بمن يؤمن بما تقوله لقد زعزتوا النظام وليس هناك شر إلا بما جاء من دعواتكم ومن اتبع أفكاركم "
إذن ما هو الحل ؟
اليسار في أزمة والدين خرافة فإلى أين المصير في ظلمة الدرب العسير ؟
الليبرالية نتاج عفن وتعمل بشراسة وتمص دماء الشعوب والفقراء والمساكين والمحتاجين ؟ إذن لا حاجة لنا بها " لا خير فيها " هي في النار ؟
نحنُ لا نؤمن بأفضل عشرة دول في العالم و لا نقتدي بها ونبحث عن كوبا وفنزويلا والسودان ونصر الله وحماس ونجادي وهلم جرا ؟
أي عقول وأي كتابات وأي صراع وأي انتظار ؟ وإلى متى ؟
هل فعلاً مثقفينا يؤمنون بما يكتبون ؟ كيف ؟ أليست الكتابة تعبير عن واقع وانعكاس في الأذهان لواقع محسوس ومشاهد وملموس ؟
فلماذا الخديعة ؟ أليست لنا عيون ترى وعقول تفكر ؟
هل السجع الذي يسير عليه الأفغاني وتلاميذه ينطبق على فلسفة التنوير ؟
هذه الفلسفة التي أنقذت البشرية من براثن التخلف والجهل والفقر والمرض .
هل كلام الأفغاني ينطبق على ما قام به فلاسفة التنوير من أعمال للعقل واعتماد على الحس ودعوة للنظم الديمقراطية ونقد لحكم الملوك والنبلاء وإيمان بالطبيعة ( د . حسن حنفي ) .
هل يُفيد كلام الأفغاني في تحليل نظريات العقد الاجتماعي ؟ أو روح القوانين أو فلسفة التاريخ ؟
ما هذا التدني ؟ ما هذه الأفكار العقيمة ؟ هل هؤلاء مصلحين ؟
الأفغاني لا يمكنه إيقاظ هذه الأمة إلا بشيء واحد وهو – الصوت الجهوري – لأننا ظاهرة صوتية ..
الأفغاني يسير على خطى أبو بكر وعمر في الخطابة وهو يُثير اشمئزاز القراء ..
نجده ينقد أصحاب الموقف الطبيعي ويستعمل أسلوب التقريظ والدفاع وعلى المسلم أن يعتقد أن دينه أفضل الأديان ؟
في نظر الأفغاني القرآن حوى كل شيء ؟ علم – فلسفة – صناعة – تجارة – فن ؟
يؤمن الأفغاني بثلاث عقائد "
الإنسان ملك الأرض – أمته أشرف أمة – عروجه إلى السماء ؟
وبخصال ثلاث " الحياء – الصدق – الأمانة .
ولكن هل الواقع يؤيد ذلك ؟ لا ادري .
ما قبل الأفغاني وما بعده لا زال من يردد على مسامعنا الاسطوانة القديمة فالعرب أسبق من الأوربيين في العلم من نظرية النشوء والارتقاء إلى علم الجبر إلى الجاذبية وعلم الكيمياء ؟
نعرة بالماضي وفخر بالانتساب واعتزاز بالأجداد . فهل هذا يكفي ؟
يحاول الأفغاني إصلاح الحاضر بمناجاة الماضي .
لنقرا معاً "
وإني مرسل إليهم بهدية ( تعني اللاسلكي ) .
الأرض بعد ذلك دحاها ( كروية الأرض ) .
كانتا رتقاً ... ( الأرض جزء من الشمس ) .
إنه الشعور بالنقص والإحساس بالهيبة أمام العلم ,, و لا شيء غير ذلك .
الخلاصة "
الحركات الإصلاحية باختلاف رجالاتها وتنوع منطلقاتها وأطروحاتها وأدواتها أدت إلى مزيداً من التبعية والضعف لعالمنا فالبون شاسع و لا مجال للمقارنة .
يقول أبن أبي الضياف " إن القوم سبقونا إلى الحضارة بأحقاب من السنين حتى تخلقوا بها وصارت من طبائعهم وبيننا وبينهم بوًن بائن .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا فشلت - الحركات الإصلاحية - في عالمنا ؟ 1 - 2
- أيهما الحل .. الإسلام أم العَلمانية ؟
- معرفة العرب ؟
- المهدي المنتظر عند المسلمين والشيوعيين ؟
- للأسف الشديد ... هذه هي ثقافتنا ؟
- نظرية الاستبداد ..
- الدين والحزبية - سبب البلاء في الشرق -
- الأقباط والمسيحيين في الإسلام ؟
- الإسلام والاستبداد ..
- ما هي قيمة الدساتير العربية ؟
- رجل وامرأة ؟
- قراءات سابقة في دفاتر قديمة 1
- أمتنا العجيبة ؟
- أسئلة بسيطة حول الانتخابات العراقية ؟
- بين غصن بن مريم وسيف بن أمنة ؟
- فأرسلناه إلى مئة ألف أو يزيدون ؟
- الفلاسفة وأهل الأديان في مواجهة الشر الميتافيزيقي .
- قرؤوا فوصلوا .. لنقرأ حتى نصل ؟
- سيدتي ... هديتي إليكِ ؟
- إمام العاشقين أم سلطان الهالكين ؟


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - لماذا فشلت - الحركات الإصلاحية - في عالمنا 2 - 2 ؟