أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - و. السرغيني - معركة عمال -سميسي- بين شراسة القمع وأشكال الدعم البئيسة















المزيد.....

معركة عمال -سميسي- بين شراسة القمع وأشكال الدعم البئيسة


و. السرغيني

الحوار المتمدن-العدد: 3026 - 2010 / 6 / 6 - 18:32
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


معركة عمال "سميسي"
بين شراسة القمع وأشكال الدعم البئيسة

نقطة نظام منهجية

بداية نريد أن نشير إلى مسألة مهمة تخص مسار النقاشات الدائرة في صفوف اليسار الاشتراكي، وهي متعلقة بمنهجية النقاش وبالأهداف المتوخاة منه، وأسمى هذه الأهداف هي المساهمة في تقديم الفعل النضالي المرتبط بهموم الكادحين عامة والطبقة العاملة خاصة في اتجاه تحقيق التغيير وبناء المجتمع الاشتراكي المنشود.
لقد تعودت العديد من الأصوات والأقلام على الانخراط في جميع النقاشات بغاية التشويش وحرف الصراع بين مكونات اليسار عن مساره الحقيقي، الرفاقي والديمقراطي، ليتخذ طابعه القدحي السبابي، المتجني وغير المسؤول، بغاية وأد النقاش ومنعه، متذرعين ومعتبرين أن أي نقد يتجه نحو رفاق الخيمة أو القبيلة أو الدرب.. فمصدره "الأعداء" و"عملاء المخزن".. إلى آخره من النعوتات الغبية التي لا أساس لها من الصحة.
فبقدر ما نحترم العديد من الرفاق في مجموع حركة اليسار أو الحركة من أجل الاشتراكية، بفعل مبدئيتهم وصدقهم النضالي الميداني.. بقدر ما يكون لزاما علينا أن ننتقد بعضنا البعض ضمن نقد شامل وشمولي لا تسلم منه حتى ذواتنا.
ليبقى النقاش الديمقراطي هو الأساس لتطوير العلاقات بين أخلص الرفاق لقضايا الطبقة العاملة وعموم الكادحين، وهو النهج الذي سنسلكه إلى جانب جميع مناضلي الحركة الاشتراكية للوقوف على أخطاءنا ومنزلقاتنا الفكرية، البرنامجية والتدبيرية الميدانية.. مترفعين بذلك عن كل التصورات العدائية وفوبيا المؤامرة والاستئصال والإقصاء..الخ

دعم المعارك العمالية الشعبية بين المبدئية
والحسابات السياسية الضيقة

لم نكن نتوقع بأن تصل الحسابات السياسية الضيقة إلى هذا المستوى المنحط، خصوصا خلال لحظة أصبح من الإجرام فيها أن يتمادى المرء بحساباته لحد الطعن في مبادئه المعلنة، ولحد تكريس واقع الحصار الذي يعيشه حوالي 800 عامل بمعية أسرهم، حرموا من قضمة خبز ليحرموا بعدها من الراحة والنوم الهادئ بسبب إرهاب الدولة وأجهزتها القمعية والاستخباراتية المتتبعة لحركاتهم وسكناتهم، خوفا من أن ينتشر التضامن والدعم لحركتهم المطلبية التي لم تتجاوز في جوهرها الحق في الشغل وإطلاق سراح المعتقلين من رفاقهم النقابيين والمواطنين المتضامنين.
فبعد معاينتنا لحالة الاستنفار والحصار التي وقفنا عليها كمناضلين ومناضلات قدموا من جميع الجهات للتعبير عن تضامنهم ودعمهم لمعركة عمال "سميسي" ـ وهي شركة منجمية تشتغل من الباطن ضمن شركة ومكتب الفوسفاط OCP ـ متجسدة في انتشار وتأهب قوى القمع في المدينة، مما يعطي الانطباع على تمادي السلطات القمعية بالمدينة في قمع العمال المحتجين ضدا وفضحا لكل الخطابات المتغنية بـ"الديمقراطية" و"حقوق الإنسان" و"خطط التنمية البشرية" و"دولة الحق والقانون"..الخ تبيٌن للجميع مستوى وقوة المعارك العمالية بالإضافة للدور الذي يمكن أن تلعبه الطبقة العاملة في تأجيج وجر الجماهير الشعبية خلفها نحو الاحتجاج والانتفاضة الشعبية.
لقد أكدت الأحداث والوقائع بأن دولة القمع والاستبداد القائمة بالمغرب، لم تزدد إلاٌ شراسة وعجرفة في حق كل الحركات الاحتجاجية، من إضرابات واعتصامات العمال، احتجاجات ونضالات الطلبة والمعطلين، احتجاجات المواطنين بدون سكن، احتجاجات ونضالات الحركة المناهضة للغلاء، احتجاجات الباعة المتجولين المهددين بالجلاء من جميع الأسواق الشعبية..الخ ولم تعرف هذه السنوات الأخيرة سوى المزيد من المعتقلين والجرحى والمعطوبين.
فالمطلوب الآن هو حشد جميع القوى المناصرة لمجموع هذه النضالات وتقويتها عوض زرع اليأس والإحباط في الأوساط المناضلة.

هيمنة وتوجيه.. بدون مقومات لذلك

فمن ناحية المبادرة التي أعلن عنها إطار "اتحاد الموظفين" ـ التابع لمركزية "الاتحاد المغربي للشغل" كأقدم اتحاد نقابي مغربي ـ المتمثلة في تنظيم قافلة للتضامن مع عمال "سميسي" المعتصمين، فهي مبادرة إيجابية، ولعل أهم ما فيها من إيجابيات هي فضحها وتشهيرها بواقع حركة اليسار العمالي بالمغرب، ابتداء من التيار الذي كانت له اليد والسيطرة والهيمنة على المبادرة وعلى قيادة وتأطير معركة العمال المنجميين المسرحين ـ"النهج الديمقراطي"ـ وانتهاء بتيارات ومجموعات حركة اليسار العمالي الاشتراكي وضمنه مجموعات الحركة الماركسية اللينينية المغربية الأكثر جذرية، والأكثر استعدادا للنضال كيفما كانت الأوضاع، وبغض النظر عن الحشود والجحافل القمعية المرابطة.
السؤال الأول المطروح، والذي يتطلب إجابة واضحة تتجاوز السطحية والشكليات، هو لماذا تخلفت مركزية "الاتحاد المغربي للشغل" عن التضامن الفعلي، المركزي والمسؤول، مع عمالها ومنخرطيها قبل الالتجاء إلى أشكال أخرى وأوساط أخرى خارج النقابة لتفعيل التضامن؟ أين هي الاتحادات المحلية والجهوية، وأين هو واجبها المبدئي والتنظيمي في هذا الاتجاه وفي هذه الحالة؟ أين هي إضراباتها التضامنية؟ ثم ما هي الإضافات المسجلة من خلال قيادة حزب يساري ـ"النهج الديمقراطي"ـ الذي لا يتأخر عن التأكيد اللفظي لجذريته ـ لاتحاد محلي نقابي خاص بمدينة عمالية فوسفاطية التي هي خريبكة؟ وما هي إضافاته في الاتحادات المحلية والقطاعية التي بوٌأته قيادتها؟

أشكال التضامن
تعكس طبيعة المعارك وحجمها

سبق وأن انتقدنا نضال القافلات والحافلات من حيث كونه شكلا قد يحرٌف الفكرة التضامنية عن مسارها ويوقعها في منزلقات تفقدها مبدئيتها لتيْه المبادرة التضامنية عن أهدافها، وبشكل خاص حين تتحول القافلات إلى شبه رحلات سياحية وملتقيات للتعارف والتقاط الصور التذكارية.. يعني أنه وعبر هذه الأشكال أصبحت قاعدة القافلات معدة سلفا لنوع معين من التضامن يمكن أن نسمٌيه بزيارة مواساة للمضربين أو المعتصمين، ولا يمكنها بأي شكل من الأشكال والحالة هذه، الارتقاء لمستوى الإضافة النضالية وتحدٌي القمع والحصار الذي تخوضه أجهزة الدولة القمعية ضد جميع الأشكال النضالية الاحتجاجية بدون استثناء ولا تمييز..
ويكفي أن نذكٌر في هذا الصدد، الإجراء الذي بموجبه تم حذف كلمات المتضامنين من الهيئات، من البرنامج إضافة للتشطيب على المسيرة الشعبية التضامنية بدعوى وبتأكيد من كاتب الاتحاد المحلي، أن القافلة أجبرته على تلخيص البرنامج حتى تتمكن من الرجوع للرباط، في لحظة لم يتجاوز فيها النشاط التضامني الساعة الرابعة!!
فالمطلوب من جميع المناضلين المبدئيين التفكير في أشكال نضالية أرقى وأكثر مصداقية من حيث الاتساع والتمثيلية السياسية والنقابية والجمعوية..
المطلوب خلق تنسيقيات دائمة لدعم النضالات العمالية والشعبية بجميع المواقع والمدن، تنسيقيات قادرة على حشد جميع القوى والفعاليات المستعدة للانخراط في جميع الأشكال النضالية التضامنية، ومؤهلة لتقديم كافة التضحيات لهذا الغرض.

ثغرات بارزة في التنظيم والتعبئة
والتدبير العملي للمعركة

فضعف التنظيم، إن لم نقل غيابه المطلق أثـٌر بجلاء على السير العام لهذا النشاط المفترض فيه التضامن وليس الدعاية بذلك الشكل الفج الذي يحلو للبعض صباغة ممارسة المخالفين به، ولا يتجرء على نعت رفاق الدرب والقبيلة به.
لم نلاحظ أية لجنة استقبال حقيقة، بل ما لاحظناه هو تيه العديد من المتضامنين بشوارع المدينة، ولم نلاحظ أية تعبئة في صفوف العمال المسرحين، عن طبيعة التضامن والمتضامنين، وهو ما ترك الأبواب مشرٌعة على مصراعيها لعناصر المخابرات وبعض العناصر الظلامية المحدودة العدد، لخلق التشويش والبلبلة وسط المهرجان الدعائي، الدعاية الفجة لحزب "النهج" ولمركزية الاتحاد المغربي للشغل، عوض الدعاية والتحريض على النضال النقابي المكافح وعلى أشكال التضامن العمالي والشعبي وعلى أشكال مقاومة القمع وحملات الدعم المستحقة للمضربين والمسرحين والمعطلين والمعتقلين..الخ
لم تتخذ أية مبادرة لإشراك الشباب وجميع المناضلين والمناضلات القادمين من المواقع الأخرى، في أية لجنة قد تنقل الخبرات للعمال المعتصمين.. بل انتصبت وحدانية الزعيم كحالة مرضية هستيرية استحوذت على التسيير والتنظيم ورفع الشعارات والخطبة والجدبة والدعاية ومركزة القرارات، وتدبير النشاط في مجمله إلى حد كلمة الوداع!! فما الفائدة إذن؟ وما الإضافة التي قدمناها للعمال الفوسفاطيين وللجماهير الشعبية بالمدينة؟
وعن طبيعة الشعارات المرفوعة والكلمات المستقطعة، فحدٌث ولا حرج.. فكل الشعارات يرفعها المسيٌر وما على الجموع إلاٌ ترديدها، أغلبها عشوائي، شعبوي.. يغيب عنها النسق وتغيب عنها النفحة التقدمية، ليست بسيطة كما أراد ذلك "مبدعوها"، بل هي سطحية ولا تساهم بأي شكل من الأشكال في تقديم الوعي، ولا في التعبير عن حجم المعانات عبارة عن آهات وتظلمات وتوسلات.. ليس إلاٌ.
فلو لم يذكٌرنا الرفاق بأن قائد الأركسترا ينتمي إلى حزب "النهج" لما عثرنا عمٌا يميزه عن نقابيي "الاتحاد الاشتراكي" و"المؤتمر الاتحادي" و"حزب الاستقلال" و"العدالة والتنمية"..الخ
لقد كانت الصدمة كبرى حين علمنا بالمواقع القيادية التي يتبوؤها الرفيق داخل التنظيمين الحزبي والنقابي، ولا نعلم لحدود الآن هل ممارسة الرفيق في حق النشاط التضامني هذا، مرتبطة إلى هذا الحد أو ذاك بتجربته البسيطة والمحدودة، أو أن حزبه المعني يتبنى نفس الممارسة، بما تشكله من تجديد في الخطاب والأساليب ضدا على عشرات الشعارات المتراكمة، المنقحة والمنسجمة مع خطابنا كيسار اشتراكي؟ إذ لا يمكن بجرة قلم شطب هذه العشرات من الشعارات المطلبية والديمقراطية التقدمية التي انتشرت لسنين في الأوساط الجماهيرية المعنية بالحيف والظلم الطبقيين، من عمال، طلبة ومعطلين وجماهير الأحياء الشعبية والمناطق المهمشة والمنكوبة..الخ من الذاكرة التقدمية والشعبية المكافحة.
صدمة أخرى تمثلت في التهميش والإقصاء الذي عرفته بعض الحركات السياسية وبعض الجمعيات والإطارات التي لم تتم الإشارة لحضورها حتى، وفق ما هو متعارف عليه في المهرجانات الخطابية التي إن استعصى عليها إعطاء الكلمة للجميع فهي على الأقل تذكر بأسماء الهيئات الحاضرة.
وبدون حياء، تناوب على المنصة عناصر "النهج الديمقراطي" فقط دون غيرهم، ليكتفي المسير، المنسق، المنظم، الخطيب، الشعاراتي.. بالاعتذار "للهيئات" عن عدم تشريفها بالكلمات التضامنية، بدعوى ضيق الوقت و"ضغط" ركاب الحافلات والقافلات المطالبين بالاختصار!!
وكم كانت عجيبة هذه التخريجة التي لم تقنع أحدا، والعجيب جدا هو أن تـُوجه الدعوة لجميع المناضلين والإطارات التقدمية المناضلة لتجسيد التضامن مع العمال ورفع الحصار عن أشكالهم النضالية المقاومة، ودعم معتقليهم وعائلاتهم.. ليصطدم الحاضرون بعد قطعهم المسافات ومئات الكيلومترات، بكون النشاط ذو طابع حزبي محض خاص بحزب "النهج"، تحت غطاء إحدى القطاعات النقابية المرتبطة بالمركزية الاتحاد المغربي للشغل ـ اتحاد الموظفين ـ

عبر الصراع والنقد والنقد الذاتي
سنقوي صفوف اليسار الاشتراكي المكافح

وليس عبر المجاملة وغض الطرف على الأخطاء والمنزلقات، فما نؤكد عليه كماضلين في صفوف الحركة الماركسية اللينينية ومن داخل التيار البروليتاري، أن انتقاداتنا هي جزء لا يتجزء من نضالنا ضد جميع الانزلاقات كيفما كان مصدرها، والتي كرٌست وما زالت علاقة التحفظ والريبة التي تتم بها مواجهة مناضلي اليسار في الأوساط العمالية والكادحة والشعبية، فتجربة إوطم وحركة المعطلين وحركة أطاك لمناهضة العولمة وحركة مناهضة الغلاء.. كلها تجارب مريرة تذكرنا بالمآسي الناتجة عن سوء التقدير، وسيادة الأنانية السياسية الضيقة، وانتشار البيروقراطية في أسوء صورها باسم الديمقراطية واليسارية..الخ وبالتالي، فالواجب على جميع المناضلين أحزاب، تيارات مجموعات وفعاليات الحركة الاشتراكية، بمن فيهم مناضلو ومناضلات حزب "النهج الديمقراطي"، أخد العبر والدروس من إخفاقاتنا التي ينتشي بها البعض ويصوٌرها كأنها انتصارات، فسياسة الهروب إلى الأمام لن تؤدٌي بأصحابها سوى للانتحار أو تغيير المعاطف والجلود حتى .

ملحوظة أخيرة، كان لا بد من الإشارة لها

"هناك لحظات في التاريخ يكون فيها النضال الجماهيري اليائس، حتى ولو من أجل قضية يائسة ضروريا لتصليب عود هذه الجماهير نفسها فيما بعد، وإعدادها للمعركة القادمة" مقولة ماركسية طالما أكٌد على صحٌتها لينين، وكان من الصائب والناجع أن تكون هذه المقولة حاضرة في أذهاننا وموجٌهة لعملنا دون التفكير لحظة في التكيف والانسجام مع الوعي الجماهيري "المتخلف" ودون التنازل عن مبادئنا ونزع راياتنا وضرب هويتنا.. وهو الشيء الذي تعرضت له بعض الفرق الشيوعية الحاضرة في الوقفة بإيعاز من السلطة وبعض الظلاميين وبمباركة من بعض المفاوضين "الماركسيين اللينينيين"، متناسين حدود التنازلات من منظورنا الماركسي اللينيني وفق الوصفة التوجيهية الثاقبة التي ترددها بلا كلل جميع الأصوات "إذا كان لا بد من أن تتحدوا، فاعقدوا اتفاقيات من أجل تحقيق الأهداف العملية للحركة، ولكن إياكم والمساومة في المبادئ، إياكم أن تقوموا "بتنازلات في النظرية"".

و. السرغيني
2 يونيو 2010



#و._السرغيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الصراع ضد -التيار التنموي-.. مرة أخرى
- -تنسيقية- جديدة بطنجة تنضاف للحركة المناهضة للغلاء
- إسهال -التنسيقيات- بمدينة طنجة
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وخرافة التنمية المستدامة
- ملاحظات أولية فيما قاله عبد الرحمان عن الأممية الاشتراكية بي ...
- اليسار الاشتراكي بطنجة يقاطع الانتخابات
- الهيئة الوطنية لدعم المعتقلين السياسيين مكسب تنظيمي وجب التش ...
- الأزمة المالية العالمية.. بين خطاب الحلول الممكنة وإستراتيجي ...
- فاتح ماي طنجة فاتح ماي الطبقة العاملة فاتح ماي الطلائع الشيو ...
- مشروع الإطار المرجعي لتنسيقيات مناهضة الغلاء وتدهور الخدمات
- نشطاء -الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بطنجة- يقيمون -نشاطا- ...
- الوجه الآخر للنقابات والنقابيين في المغرب
- الحركة الماركسية اللينينية المغربية بين واقع التفتيت، وطموحا ...
- عن الحزب والنقابة والمؤسسات.. و-النهج الديمقراطي-
- من أطاك النضال والاحتجاج إلى أطاك التهجير والسفريات
- تضامنا مع معتقلي مراكش
- في ذكرى الشهيد عبد الحق شباضة
- عن أية جبهات وعن أية أهداف تتحدثون؟
- عودة الانتفاضات للواجهة
- راهنية -البيان الشيوعي-


المزيد.....




- الحكومة الجزائرية تعلن عن تعديل ساعات العمل في الجزائر 2024 ...
- المالية العراقية تعلن عن موعد صرف رواتب المتقاعدين في العراق ...
- “الجمل” يتابع تطوير شعبة الفندقة بالجامعة العمالية لتعزيز ال ...
- وزارة المالية.. استعلام رواتب المتقاعدين وحقيقة الزيادة في ا ...
- وزارة المالية العراقية تحدد موعد صرف رواتب الموظفين لشهر ديس ...
- حصيلة بقتلى العاملين في المجال الإنساني خلال 2024
- 4th World Working Youth Congress
- وزارة المالية العراقية تُعلن.. تأخير صرف رواتب الموظفين شهر ...
- بيسكوف: روسيا بحاجة للعمالة الأجنبية وترحب بالمهاجرين
- النسخة الألكترونية من العدد 1824 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - و. السرغيني - معركة عمال -سميسي- بين شراسة القمع وأشكال الدعم البئيسة