أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جوزيف شلال - حقوق الانسان والاحزاب والاقليات الدينية في الدول العربية تحت الصفر !















المزيد.....

حقوق الانسان والاحزاب والاقليات الدينية في الدول العربية تحت الصفر !


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 3026 - 2010 / 6 / 6 - 15:22
المحور: حقوق الانسان
    


عندما اطلعنا على تقرير الميثاق العربي لحقوق الانسان الذي يشمل حقوق المواطن في هذه الارض والمراة وممارسة الشعائر الدينية وحرية الاعتقاد والعقيدة والاحزاب وغيرها من المئات من الحقوق التي يتمتع بها المواطن الذي يعيش في الدول الديمقراطية الغربية واي نظام علماني اخر , هذا التقرير المخزي تم اعتماده من قبل جامعة الدول العربية بموجب قرار مجلس الجامعة المرقم 5427 الصادر بتاريخ 15 / 09 / 1997 .

التقرير غير كامل وفيه العديد والكثير من الثغرات والنواقص ولا يحتوي على حقوق الانسان العربي الذي يهاجر ويعيش في الدول الديمقراطية عندما يتمتع هو بها , البنود والفقرات الموجودة في التقرير لا تطبق على ارض الواقع في الدول العربية وهو مجرد كلام فارغ وكذب في كذب ولا يمثل الحقيقة ومهزلة اخرى تضاف الى العشرات من المهازل العربية بشعوبها الغير قابلة للتطور وتقودها انظمة فاشية ودكتاتورية وقمعية وفاسدة وسارقة ومتطرفة . . .

جامعة الدول العربية التي هي مجرد قسم من اقسام وزارة الخارجية المصرية هي الاخرى فاسدة وقراراتها فاشلة وطالبنا بالغائها منذ فترة طويلة وايجاد البديل لها .
التقرير المخزي مكون من اربعة اقسام و43 مادة , من يقرا هذا التقرير سيجد الغرائب والعجائب , جميع الفقرات والنقاط والمواد غير مطبقة في الدول العربية , هناك انتهاك صارخ بحقوق المواطن وحقوق الاحزاب والمنظمات والاقليات العرقية الدينية والقوميات والاديان غير العربية والاسلامية وحقوق المذاهب الاخرى من المسلمين تنتقص ويتم محاربتها وتهميشها ايضا .

حكومات وانظمة الدول العربية لا تؤمن بكرامة الانسان ولا بالحرية والعدالة والسلام والقيم والمبادئ الانسانية والعيش الكريم وحرية الاختيار والعقيدة والاعتقاد وانشاء الاحزاب والمنظمات الاهلية والمدنية وحرية المراة , وهناك من الدول التي تفرض قيود صارمة على تحركات النساء وقيادة السيارة والسفر والاختلاط وما الى ذلك . . .
اغلب دول العالم تؤمن بمبدا حق الشعوب والامم والقوميات بتقرير مصيرها والحفاظ على تراثها وحضارتها ولغتها وتقاليدها وثرواتها .. باستثناء الدول والانظمة العربية بجامعتها الفاسدة التي لا تؤمن الا بمبدا وقانون الغاب والقوة والسيطرة والاستعباد والسرقات والقهر والفساد والاضطهاد وانتهاك كرامة المواطن وحقوقه الشخصية والمدنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية وحق تقرير المصير . . .

الدول العربية وانظمتها الاستبدادية بدساتيرها العنصرية الدينية تميز بين انسان واخر بسبب الدين والمذهب والطائفة والقومية واللون والجنس واللغة والراي السياسي والاجتماعي وتفرقة ضد المراة . . .
هنا نستطيع ان نعطي العشرات من الامثلة والادلة على ذلك ولكن سنقتصر على البعض منها واهمها :
هناك تفرقة دينية واضحة في جميع الدول العربية مع الاقليات العرقية الدينية الاخرى التي تعيش على هذه الارض قبل الاف السنين وهي لم تاتي او تهاجر لا من سويسرا ولا من اميركا بل هم سكان البلاد الاصليين , العربي المسلم وغير العربي عندما يهاجر الى الدول الديمقراطية يتمتع بنفس حقوق ذلك البلد وهناك امثلة بوصول هؤلاء الى المناصب العليا في تلك الدول من رئيس الدولة الى الوزير وعضو في البرلمان , بينما في الدول الفاشية العربية لا يسمح لمواطن يعيش في تلك الدول من الدين الاخر والقومية الاخرى والمذهب الاخر باعتلاء اي منصب حكومي ! اذن / من هم اكثر نازية وفاشية وعنصرية . . . ? .

هناك تفرقة تمارسه انظمة الدول العربية والاسلامية ضد المسلمين من المذهب الاخركما يحصل في السعودية مع الشيعة ومصر وباكستان بقتلهم وتفجير مساجدهم وحسينياتهم وفي ايران كذلك والقائمة طويلة . . هذا دليل اخر بان عقلية هؤلاء هي اكثر نازية واكثر عنصرية واكثر فاشية . . . الخ .
الدول العربية بانظمتها القمعية غير قادرة على ايواء وقبول طالبي اللجوء من العرب والمسلمين على اراضيها ! فكيف يكون حال باقي القوميات والاديان الاخرى اذا ذهبوا حتى للعمل في هذه الدول الخارجة عن القانون والانسانية والتعاليم الدينية التي هم يؤمنون بها وهي ليست الا حبرا على ورق ولا يتم تطبيقها والالتزام بها ? .

هناك من عاش في بعض الدول العربية عشرات السنين وتزوج وعمل وفي النهاية يبقى مواطن بدون هوية وانتماء ووطن ويطلق عليه ويمنح هوية العبيد والاستحقار والذل والاهانة وهي / هوية البدون / ! .
الممارسات الاخرى الغير اخلاقية هي بالعشرات ضد من يعيش على هذه الارض , المواطن في هذه الدول مهان ومحتقر ومسلوب الارادة بحيث في كل دولة عربية هناك عصابة تحكمها اما من رئيس وحزبه وحاشيته او من ملك والاف من الامراء والاميرات يسرقون وينهبون البلد او حكم عائلي وعشائري رجعي متخلف كما في دول الخليج العربي . . .
المواطن العادي غير قادر على تسلم منصب او استلام وظيفة الا اذا كان من تلك الفئة والزمرة المهيمنة والمسيطرة على الحكم والسلطة , او اية وظيفة يستحقها الا اذا كان من الحزب الحاكم او من الاقرباء وما الى ذلك .

التفرقة ضد المراة باعتبارها نصف الرجل وناقصة عقل ودين ولا يسمح لها حتى في بعض الدول بقيادة السيارة وشغل مناصب ووظائف في الحكومة والدوائر . . . , وصلت الحالة لهذه المراة المسكينة فيما اذا عملت او تعاملت مع الغرباء ان تقوم بارضاعهم 5 رضعات من حليبها , هذا اذا كان لديها حليب ! حسب فتاوى البعض من شيوخ الاسلام وهي موجودة على الانترنيت من يريد الاطلاع عليها , وليس هذا الكلام للاستهزاء بل هو حقيقة .

القوانين العربية هي ضد الافراد وحقوقها وسلامتها الشخصية ولا يحميها القانون والمتهم يبقى متهما الى ان تثبت ادانته بمحاكمة غير قانونية لا تؤمن له الضمانات الضرورية للدفاع عن نفسه ويعذب ويهان ويغتصب ويبقى سنوات في المعتقل والسجن دون محاكمة وتوجيه تهم له , اي يتم القبض عليه ويحتجز بغير سند قانوني ولا يقدم للعدالة والمحاكمة والقضاء الا بعد عدة اعوام لان البشر في هذه الدول والانظمة الفاشستية غير متساوون امام القضاء والمحكوم ليس له الحق في طلب العفو او تخفيض العقوبة وان اغلب احكام الاعدام صدرت بحق من لديهم جرائم سياسية وهناك عمليات اعدام دون السن القانوني بواسطة قطع الراس والرجم بالحجارة والجلد . . .

حكومات وانظمة الدول العربية تنتهك الاعراض وتمارس ابشع انواع التعذيب البدني والنفسي والمعاملة القاسية واللا انسانية والمهينة وتنال من كرامته وحياته الخاصة الاسرية وانتهاك حرمة المسكن والتجسس عليه وعلى مراسلاته وهاتفه وغيرها من سائل الاتصالات الاخرى وفرض حظر على اقامة البعض من السياسيين وزجهم في السجون . . .

حكومات الدول العربية الدكتاتورية لا تعطي حق اللجوء السياسي والانساني للذين يهربون من القهر والاضطهاد والفقر , بل على العكس من ذلك تقوم بتسليم اللاجئين السياسيين والمطلوبين .
اما حرية الدين والاعتقاد والعقيدة والفكر والراي غير مكفولة وموجودة ولا يعترف بها , لا يسمح للديانات الاخرى بممارسة شعائرها والتعبير عن افكارها عن طريق العبادة او الممارسة او التعليم وغيرها , العديد من القيود فرضت على ممارسة حرية العقيدة والاعتقاد وعلى بناء وترميم دور العبادة ومنعها منعا باتا في بعض الدول كالسعودية التي تمنع حتى دخول كتب دينية للديانات الاخرى خوفا منها , كما ان هناك حملة شعواء ضد التبشير بالمسيحية وعدم الاعتراف بالمسيحية في الدول العربية من شمال افريقيا , وعلى العكس من ذلك نرى ان الدول العربية والاسلامية وشيوخها قاموا ببناء اكبر مساجد ومراكز اسلامية في الدول الاوربية واميركا وجميع دول العالم ويقومون بالدعوى ونشر الاسلام دون قيود او منعهم من ذلك بالرغم هم ليسوا من تلك الدول وشعوبها كما هو الحال مع الديانات والقوميات الاخرى في الدول العربية وهم سكان البلاد الاصليين وليسوا الغرباء . . .

قوانين انظمة الدول العربية تمنع حرية الاجتماع والتجمع السلمي وتشكيل النقابات وحق الاضراب وتكافؤ الفرص في العمل وشغل الوظائف العامة . . كما تساهم هذه الدول في زيادة الامية بعدم وضع برامج ومناهج دراسية عصرية وحديثة خوفا منها كذلك , بلغ عدد الاميين في هذه الدول حوالي 100 مليون امي ناهيك عن الفقر والبطالة والامراض والهجرة وفقدان الخدمات الضرورية والانسانية ورعاية الكبار والعوائل المحرومة والارامل . . .

بعض الدول العربية تستخدم اساليب حيوانية مثل الجلد وقطع الراس والرجم كما حصل منذ مئات الاعوام والى الان يحدث وكما حصل في السودان مؤخرا مع فتاة لقاصر 16 سنة مسيحية لانها ارتدت / تنورة / وهذا من حقها فجلدت 50 جلدة , وسجن اخرى لارتدائها سروالا / البنطلون / , وهناك اساليب غير حضارية وانسانية ووحشية وحيوانية واعتقالات تتعلق بالاحتشام والسكر وغيرها .

غالبية الشعوب العربية بنسبة 90 % لا تستحق الحياة والعيش لانها اصبحت كانظمتها تمارس هي الاخرى الارهاب والقتل واضطهاد الاخر كما يحصل في مصر ومع الارهابيين والقتلة في العراق واليمن واغلب الدول العربية والاسلامية , هذه الشعوب صارت متطرفة اكثر من حكامها وانظمتها ودساتيرها الفاشية بقوانينها , هذه الشعوب قبلت الذل والمهانة وفقدت كرامتها واصبحت كالحيوانات تم ترويضها من قبل حكامها وصارت لا تعرف غير النوم والاكل والطعام والجماع والافتراس , هذه الشعوب اصبحت تكره الاخر وتقتل وتدمر وتم غسل ادمغتها بحيث وصلت الى قمة الكراهية ونبذ واحتقار الاخر وهي ضد الحياة والعالم الحر والخوف من الانفتاح والاختلاط وتقبل الحضارات والعلوم والثقافات . . .

بماذا نفسر حادثة مقتل رجل دين مسيحي مسالم لا يتدخل بالسياسة كباقي شيوخ الاسلام الذين يخلطون الدين بالسياسة , عندما قتل في العراق بطلقات الرصاص وتصفية / عينيه بسيخ ساخن / ! , حتى الحيوانات المفترسة ارحم من هؤلاء النازيون الجدد والسفاحين والشياطين عديمي الرحمة والانسانية وفاقدي الشرف والكرامة والمبادئ والقيم والاخلاق وما الى ذلك . . .

هناك معاناة حقيقية للمسيحيين واتباع الديانات الاخرى في العراق وباقي الدول العربية والاسلامية , قمع واضطهاد وتطهير عرقي وطرد وتهجير ولم نسمع من شيوخ الاسلام فتوى واحدة لمنع ذلك , لم نسمع من شيوخ الاسلام فتوى واحدة ضد بن لادن واعوانه , لم نسمع فتوى واحدة ضد عمليات القتل والتهجير والارهاب الذي يحصل يوميا في العراق بواسطة الارهابيين الذين ترسلهم فتاوى شيوخ الاسلام الى العراق وانظمتها النازية والفاشية والاستبدادية والعنصرية والارهابية والقمعية والفاسدة والمارقة والفاشلة والسارقة . . .

اين حقوق القوميات الاخرى والاديان في هذه الدول من الايزيديين والصابئة والشبك والامازيغ والاقباط والمسيحيين , بل نشاهد ونرى ونسمع فتاوى تكفيرية يطلقها شيوخ الاسلام مما شجعت وتشجع الارهابيين والقاعدة للقتل والتطهير العرقي تحت مسمى الجهاد وهي ممارسات هوجاء وعنصرية ونازية ضد الاخر .
دعاة التكفير والقتل والافتاء الدموي والتحريض ونبذ الاخر واحتقاره وفرض مظاهر التخلف والدروشة والتاسلم والحجاب والنقاب والتدين والفكر الاسود الضال . . .

المنتمين والانتماء والخلايا النائمة في تزايد مستمر الى القاعدة والمنظمات الارهابية والاسلامية , هناك شركات خاصة تصدر الارهابيين ومدارس تعلمهم الفكر الاسود والارهاب والقتل والذبح وترسلهم عن طريق دول شمال افريقيا وتركيا الى مختلف دول العالم .
اخيرا /
ان من يقول بوجود حريات وحقوق للانسان والاحزاب والاقليات في الدول العربية والاسلامية يكون واهما ومتوهما ولا يقول الحقيقة وهو يكذب على نفسه اولا , اذن لا تتقدم الدول العربية وشعوبها الا اذا تخلصت اولا من انظمتها , وثانيا اعادة بناء هذه الدول بافكار وقيم انسانية ونبذ العنف والحقد والكراهية وقبول الاخر والعيش بسلام مع جميع دول وشعوب العالم بمحبة وسلام وعلى المصالح والتبادل المنفعي والخير ومساعدة الفقراء في العالم . . .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المالكي لا يقرا لا يشاهد لا يسمع !
- ستبقى العراقية صامدة امام جميع الممارسات الغير قانونية
- اياد علاوي مؤسس عملية تداول الحكم سلميا بعد 2003 في العراق ا ...
- ماذا لو طبقنا تجربة غاندي في صراعاتنا !
- حكومة مؤقته وانتخابات جديده والنزول الى الشارع هو الحل !
- فشل سلطة الامر الواقع وفكرة احياء اقليم البصرة من جديد !
- دولة اللا قانون والاكاذيب والرجوع الى المحاصصة والحرب الاهلي ...
- تاريخ اسود لاربع سنوات مضت من حكم العراق
- ان الاوان لمحاسبة حكومة الفساد والطائفية التي اجرمت بحق العر ...
- حركة الوفاق الوطني العراقي تؤمن بان العراق للجميع .
- احلام دكتاتور مستجد
- القمة العربية على ارض الارهاب والعنصرية والاجرام والانبطاح و ...
- جاء اياد علاوي في الوقت المناسب
- تجربة الحركة الاسلامية في السودان , 1958 - 1989
- حقوق السكان الاصليين في بلاد وادي الرافدين
- مفهوم الثورة
- الانظمة الاستبدادية , الواقع والتغيير .
- العراق بحاجة الى عملية اصلاح وتغيير
- الاصلاح والتغيير في النظام العراقي , نموذجا .
- شيوخ الاسلام احد اهم مصادر مروجي للفكر النازي والفاشستي والع ...


المزيد.....




- منظمة حقوقية تشيد بمذكرات التوقيف الصادرة عن المحكمة الجنائي ...
- بايدن يعلق على إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتني ...
- وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو وجالانت لأ ...
- كندا تؤكد التزامها بقرار الجنائية الدولية بخصوص اعتقال نتنيا ...
- بايدن يصدر بيانا بشأن مذكرات اعتقال نتانياهو وغالانت
- تغطية ميدانية: قوات الاحتلال تواصل قصف المنازل وارتكاب جرائم ...
- الأمم المتحدة تحذر: توقف شبه كامل لتوصيل الغذاء في غزة
- أوامر اعتقال من الجنائية الدولية بحق نتانياهو
- معتقلا ببذلة السجن البرتقالية: كيف صور مستخدمون نتنياهو معد ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بإصدار المحكمة الجنائية الدولية ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جوزيف شلال - حقوق الانسان والاحزاب والاقليات الدينية في الدول العربية تحت الصفر !