|
-درفرة -كردستان إلى عارف دليلة و محمد مصطفى وعبد السلام داري... وكل معتقلي الموقف والرأي
إبراهيم اليوسف
الحوار المتمدن-العدد: 921 - 2004 / 8 / 10 - 09:13
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
إذا كان الفكر القومي العربي – ببلوغه الذروة- قد قوّض الرباط الديني بين العرب وسائر الشعوب التي كانت تعيش معهم ، ضمن ما اصطلح عليه ب "الوطن العربي "– لاحقا – و العالم العربي ، كمصطلح أدقّ في ما لو لم تكن هناك مثل هذه الشعوب ، بيد أن القومويين العرب ، استطاعوا أن يستثمروا التركة الإسلامية ، ويقدموا مشروعهم – العروبوي – دونما أية حلول منصفة، ناجعة، لمشكلة ما اصطلح عليهم ب " الأقليات "– ( وهي الحالة التي نجدها لا تطبق على الشعب الكردي الذي يعيش على أرضه منذ آلاف السنين ضمن المربع الكردي أو كردستان ) ومن هنا ، فلقد تم ابتلاع شعوب كثيرة ، وخرائط شتى ضمن هذه الترسيمة الجديدة ، وقبول الشعوب ذات الشأن بالأمر الواقع ، مكرهة ،و ( تحت وطأة الالتباس بين الإسلام والعروبة ، نظرا لقبولها الدين ، لا القومية . و هو ما ولد طمأنينة لدى أصحاب المشروع القوموي العروبوي ، لضمان استمرارية – واقع الحال – وهو ما سيدفع بهم – في المقابل – لغضّ النظر عن أجزاء من خريطة – العالم العربي – لواء اسكندر ون ، وكيليكيا ، والخليج الفارسي – لصالح تركيا وإيران ، انطلاقا من ذهنية – التاجر – وعملية الربح والخسارة ، وهو ما يشكك بمصداقية العامل الوطني ، لصالح العامل القومي . لقد كان إبن – الأقلية – في مثل هذا المعمعان القومي لما يزل يعول على – شريكه في المكان – رومانس الحلم ،انطلاقا من سطوة العلاقة التاريخية ، راسماً في مخياله نو ستالجيا فردوسية، إسلامية ، متخيلة ، تكادلم تطبق على أرض الواقع ،إلا- ربما - عبر استثناءات جد قليلة ، قد تبدو مجرد بقع ضئيلة على الشريط الزماني الممتد أربعة عشر قرنا من تاريخ الإسلام ، رغم ان هذه البقع نفسها ، لم تشهد – إنصاف الكردي من قبل صنوه ، في الاهتمام بثقافته – بل انه وعلى العكس – قد تم إلغاؤها ، لعدم إدراجها في الحياة الدينية ، مع إن العودة إلى الثقافة المسيحية ، تبين وجود – نصوص دينية كردية بينها ، رغم ضياع بعضها لاحقاً . وهكذا بالنسبة إلى الإيزيدية المنحسرة لصالح الإسلام . ولعلّ مايقع بين أيدينا من نصوص تعليمية، إسلامية، بالكردية، لا يتعدّى مرحلة الشاعرين الكرديين أحمد الخاني والجزري – ( نوبهارا زاروكان – مثلا – ). ومن هنا ، فإن أي تقويم لعلاقة الكردي بالدين الإسلامي الحنيف ، سيؤكد أن الكردي يعدّ في طليعة الخلّص لهذا الدين ، وعلى نحو غير مسبوق ، لاسيما إذا وضعنا في الاعتبار أن – الشريك العربي – وأمام خياري : الإسلام – العروبة، رجّح-أخيراً- خياره القومي في نسخته العصبية ، وهو خيار غير طارئ على أرومة ثقافته ، بل إن لها جذوراً تمتدّ حتّى إلى بدايات الإسلام، نفسه . هذا التوحد مع الرؤى الدينية من قبل – الكردي – بعكس سواه من تشكيلات أمم الإسلام ، دعاه في نهاية المطاف إلى نسيان خصوصيته ، وافتقاد الكثير من العلامات الفارقة في بنيته الثقافية ، لدرجة انه نفسه صار يتعامل مع ثقافته –هذه- من خلال المعيار الديني ، إذ بدأ يقصي كل ما هو غير إسلامي ، امتداداً لمحارق الكتب من قبل قادة" الفاتحين "، وكان لسان حال هؤلاء قولة ذلك القائد الإسلامي لأحد عامليه حين يستفسر منه عما سيفعله بما وقع بين يديه من تراث هؤلاء الأعاجم ) : "إن كان فيه ما ينفع الناس فإن ما لدينا أنفع ..!! ، وإن لم يكن فيه ما ينفع فالنار بها أولى"، إيذانا منه بحرق تراث إنساني راح ضحية دوغمائية، أحادية الرؤى . ومن هنا فان ظلماً كبيراً، قد وقع على من تمت تسميتهم ب : الشعوبيين – ذلك لأن هذه ( الثقافة ) التي تم – تفسيرها – ولاستعلاء العنصر العربي، على حساب غيره ( لغة الرسول ( ص) لغة القرآن الكريم – لغة أهل الجنة ( خير أمة أرسلت.. ) وليس ( أشد كفراً ) . إنّ هؤلاء ( الشعوبيين ) كانوا منذ – بدايات نشأة رؤاهم ، إنما كانوا يتصرفون مكرهين – تحت وطأة – ردّة فعل ـ تجاه عقلية الاستعلاء،رغم أن تهمة الزندقة ، وعقوبة قطع الرؤوس، و بتر الأعضاء، ورميها في النار ، كانتا جاهزتين في مخيال ( الشعوبي بل وأي خارج على النصوص والسلطان ) ـ و( حارس النصوص والسلطان ) والحشّاش، في آن واحد . هذه ـ تماماً ـ التربة الخصبة لنشأة ـ عقلية استعلائية لدى ـ ذي العصبية( وهويمثل القلة ) ـ وهنا أفرّق- تماماً- بين" العربية "واستحقاقاتها الطبيعية( ذات العلامات المضيئة ) كأي قومية أخرى في سياقها الإنساني الطبيعي؛ والقوموية المنغلقة، ولأي شعب كان لاسيما وتحضرني أسماء وسمات ومناقب قافلة تكادلانتهي من الفنارات العالية-إسلامياً-والتي فهمت الجانب الإنساني السمح في هذا الدين السماوي غير مبالين بعصبيتهم: عرباً وغير عرب، من ضمن التاريخ الإسلامي - وهي بالتالي مدعاة تعامله- أي ذي العصبية- منذ ـ أولى نقطة دم سالت خارج سماحة هذا الدين إنساني الجوهر ، ومروراًَ بأنهار الدم التي كان يعدّها ـ الحاكم العربي والإسلامي ـ بحقّ كل مارق على سلطان رؤاه ومصلحته ، وبإسم الخروج على سلطان الله ..! ، وانتهاءً بالمجازر الفظيعة التي ترتكب ـ يومياً ـ تحت ذرائع متعددّة : المقاومة ـ استعادة عصر الخلافة الذهبي ـ مجزرتا هولير 1 شباط 2004 ـ الأشخاص المفخّخون - الآليات المفخخة . الفكر المفخّخ - حرق الكنائس - كامتداد للاعتداء على تماثيل بانيان في افغانستان - بل وحرق مساجد العراق مؤخراً .- وحبل المجرمين على الجرار ، وكلّ ذلك لطخة عار على جبين القتلة ، عديمي الحسّ البشري، والأخلاق ، والقيم ! . ثمة ثقافة ، بات ينشرها ورثة هذا النموذج من الثقافة الدعيّة ، وتحت وطأة عوامل شتّى ، أبرزها ـ تلك العقلية الاستعلائية ، وإلغاء الآخر ، كفكر، أو كمفكّر-صاحب هذا الفكر ( أي روحاً و جسداً) ، بتهمة : التكفير ـ كي تكون غطاءً، زائفاً، لتمرير أفظع الممارسات المقيتة، وأكثرها انحطاطاً . إن مثل هذه الثقافة المزوّ رة ، قد تنطلي على المؤمن البسيط مسلوب الوعي : عربياً أو غير عربي ، في ما لو كان المستهدف هو ممن يتطاولون على هذا الدين بحسب مقاييسه ! بيد إنها تبدو عارية من المصداقية تماماً، عندما نجد أنها قد بلغت ذروة وحشيتها كما في أحداث 1 شباط وكذلك في دارفور- أو 12 آذار و ما تبعه في سوريا –حيث إن من تلتهمهم آلة هذه الثقافة هم مسلمون أقحاح ،بل وثمة تأريخ مشترك بين كل طرف- على حده- وسلطة هذه الثقافة،وإن كانت ستقدم نفسها –كما في أحداث12 آذار في إهاب آخر ،والأكثر إيلاماً استشهاد كوكبة من الأكراد في يوم عيد الأضحى المبارك2002 –وهي ذروة الانتهاك اللا إنساني بحق الإسلام و البشرية . إن جذور مشكلة البربر- أوقبائل – الرطانة ( الفور- الزغاوة –المساليت في السودان جد قديمة ،إزاء مقاومة هؤلاء لأساليب الاستبداد الممارس بحقهم ، لاسيما بعد ان استفحل الأمر بعد ذلك الحلف غير المقدّس بين ميليشيا الجنجويد ( وتعني : فرسان العرب!) والسلطة ، إذ إنه في بدايات شباط، ومن ثم وفي الفترة ما بين 5 ـ 7 آذار تمّ قتل ( ومن الضروري التمعن في التواريخ بدقة ) 168 رجلاً من قبائل" الفور" المسلمة غرب السودان، كي تبدو عملية حرق ( مزروعات هذه القبائل ) وقراهم ، واختطاف أطفالهم واغتصاب نسائهم ، وتهجير السكان ، وا تباع سياسة الأرض المحروقة مع ثلاثمئة قرية ، حيث تمت الاستعانة بالطائرات من أجل قصفهم . ( جريدة الحياة ـ العدد نفسه ) أمام كلّ هذا ، كانت السلطة تواصل لعب دورها المنظم ضد أبناء السودان ، لاسيّما بعد أن تم غضّ الطرف عن ـ تسليح قبائل البدو ـ وهو ما يخالف اتفاقية منع الجريمة 1948 ( جريدة الحياة ـ1 ـ آب 2004 ) إذ أن كل ما تنصّ هذه الاتفاقية على منعه، يتم تطبيقه-حرفياً- على أرض الواقع بدءاً من الظروف المعيشية للتدمير ، جزئياً أو كلياً ، ومروراً بالأذى الجسدي ، أو نقل الأطفال إلى منطقة أخرى ...!.. ( جريدة الحياة ـ العدد نفسه ) . إذا كانت مشكلة هذه القبائل تعود إلى القرن الماضي ، وبدايات تشكيل دولة السودان ذات ال 36 خصوصية مجتمعية وعرقية ، فإن ضابط المخابرات- محمد طلب هلال- نفسه دعا منذ ستينيات القرن الماضي في سوريا إلى تطبيق سياسات الإبادة العرقية بحق الأكراد السوريين ، وهو لما يزل حيّاً يرزق ، ولما تتم محاسبته بعد ، بل على العكس ، فإن أنصار هذه الرؤى تتسع دائرتهم، ويزدادون يوماً بعد يوم ، لاسيما في إطار ـ أشباه المثقفين العرب ، أو كتاب ـ المصادفة وبعيداً عن لغة التعميم -ـ ولا أريد العودة إلى تسميتهم ، فهم أكثر من يقدمون أنفسهم في هذا المضمار ، ضدّ الكرد إلى درجة التأسيس، و التماهي، مع ثقافة تطهير عرقي بحقهم ...!. إن الدور القذر التي لعبه أصحاب هذه العقلية ( كتبة| فضائيات ...) عبر وسائل الإعلام ، كان سبباً في طعن الوحدة الوطنية في الصميم ، من خلال خلق شرخ بيّن في بنيانها ، وتجلّى ذلك في عدة مراحل ، وكان من أبرزها : إطلاق الرصاص الحي ّ المحرّم دولياً على الكرد الآمنين في قامشلي ، وممارسة أقصى أشكال العقاب بحقهم ، إذ أنه وعلى الرغم من كلمة د.بشار الأسد رئيس الجمهورية ، نجد أن هناك من لايروق له مثل التوجه الموضوعي ، إذ ما أنفكّ يؤزّم الأمور ، وها نحن نجد سقوط شهداء أكراد سوريين تحت التعذيب ، رغم مرور حوالي أربعة أشهر على هذه الأحداث الدامية ، إذ تم وفاة الشاب أحمد ممو كنجو في مدينة رأس العين Sere Kanye ـ وكان قداعتقل ، وأفرج عنه ، ونال قسطاً من التعذيب أدّى به إلى الجنون ، فالوفاة ، وكذلك استشهاد أحمد حسين حسن تحت التعذيب ،ودفنه في تل متعب شمال غرب الحسكة ـ ليلاً دون السماح لذويه برؤية جثمانه كما ينبغي !!،( وتحت رقابة دائمة لمفرزة مسلحة ) ونقل شخص متوفّى /، متنتن الرائحة ، مصاب بالكدمات في جسمه ، مجهول الهوية ،إلى المشفى الوطني في قامشلي30-7-2004( نتيجة التعذيب )؟؟؟( وأطالب من موقعي كمواطن بالكشف عن ملابسات هذه الجريمة حالاً) ، وذلك بعد حوادث استشهاد عساكر" أكراد" في خدمة العلم وعلى أيدي أخوتهم من غير الأكراد، وهي ظواهر غير مسبوقة في تأريخ سوريا الوطني البتة ، يضاف إلى ذلك استمرار ذهنية التسليح لدى أبناء القبائل العربية ، ممن يتم إيهامهم بانقضاض الكردي على جغرافيتهم ، وحدودهم ، ووجودهم ، وهو أمرٌ في غاية الخطورة ، ومن شأنه ـ لا سمح الله ـ أن يغدو شرارةً تاليةً لتؤدي إلى حرب أهلية - مادام إنه تمّ زرع بذور الفتنة على نحو محكم ، وهو ما يستدعي قرع الأجراس عالياً لئلا تتم" درفرة "المناطق الكردية في سوريا ، بل وفي كردستان بعامة ، لاسيّما بعد زعم أسرلة المنطقة ، كخطوة تمهيدية مدروسة للاستمرار في نهج ـ استباحة الدم الكردي، من قبل بعض الأوساط المعاديةلاستقرار الوضع الأمني في بلدنا ... وإذا كنت ـ عبر هذه الوقفة ـ دحضت مزاعم الأيديولوجيا الإسلاموية أو العروبوية ،كغيرهما لافرق – أنّى كانت - في سياق العلاقة مع العلاقة مع الآخر، فثمة خط فاصل لديّ بينهما من جهة ،والآيديولوجيا (الإسلاميّة أو العربيّة) من جهة أخرى، وإنه على هذا الأساس تحديداً ، يمكن وضع أسس للفرز بين متبنّي الرؤى الإسلامية أو العربية ومدّعيها ، انطلاقا من النقاط المضيئة في التأريخين : الإسلامي و العربي على حد سواء ..! ، وما بينهما من علاقات وعرى وثيقة بأ خوتهم الكرد على مدار الشريط الزماني . أعود ، وأكرر مواصلة هذا الصرخة عالياً ، بعد أن نلحظ ... معاً ...مقوّمات الهوة الشسيعة بين الكرد ، ومواطنيهم( لاسيما من يتوهم أن فرصة تاريخية قد واتته بعد 12 آذارولا بد من استغلالها بشكل قذر لدقّ اسفينه الخاسىء ولعب دوره المرسوم ) ، وليس أدلّ على ذلك من أن يعلن دكتور جامعي بأنه تعمد ترسيب طلابه الأوائل لمجرد أنهم" أكراد"!!! ، متمنياً لو أن مسؤولية الأكراد تؤول يوماً واحداً –فقط - إلى يديه( لا حقق الله حلمه وأضرابه في الدنيا والآخرة)، كي ي (.....) ضد سورية أصلاً ، وهو سلوك لم يبدر من شخص جاهل ، بل من أستاذ أكاديمي ، يعمد لترسيب كل طلبته الأكراد ...!، وهي خيانة ليس لشرف المهنة ، بل للأخلاق ، ولمفهوم الوطن ...!. إن الجميع لمدعوّ إلى الاتفاق على مفهوم الشراكة الوطنية ، ضمن السقف الوطني السوري، لا على مفهوم علاقة الضيف والمضيف ، بل ونبذ سائر سياسات الفرقة بين مكوّنات الطيف الوطني الواحد ، لقطع الطريق أمام كل متربص، حاقد ، دخيل ، لا يريد الخير للبلد- بلدنا جميعاً :سورية ، وهي مهمة ملحة أمامنا- معاً -لا يجوز الإفراط بها من خلال تجاهلها ،أو القفز فوقها ، لاسيّما بعد كل هذا الإرث الذي بدأ يتشكل يوماً بعد آخر ...
جريدة الحياة-حسام بهجت -1 آب 2004
#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بين القصيدة والبندقية
-
الأكراد وفزاعةالأسر لة 3 3
-
الأكراد وفزاعة الأسرلة 1|3
-
الأكراد وفزاعة الأسرلة 2/3
-
الأكراد والمعارضة السورية رداً على محمد سيد رصاص
-
سوريا على مفترق طرق
-
قلق عارم ...لا ينتهي
-
معايير مفلوجة.!
-
هذه المسافات الوهمية متى نزيلها ...؟!
-
أنا و التلفزيون....!.
-
أحقاد الرؤوس وحرب الفايروس ....!الى أحمد جان عثمان
-
ما لم تنشره صحيفة ( المحرر العربي ) حول أحداث 12آذار
-
-حول اعتقال أكثم نعيسة- حكمة العقل لا قبضة اليد ....! -وطن و
...
-
بين نوروز وعيد العمال العالمي ...!
-
بمناسبة عيد الجلاء العظيم كل عام وأنتم وشعبنا بخير..!
-
دماء دون أربعين
-
الجزيرة العليا استعادة لتأريخ مغيب !!!
-
على هامش أحداث 12 آذار حوار مع صديق مختلف ...! 3 / 3
-
على هامش احداث12آذار حوار مع صديق مختلف 2من 3
-
على هامش احداث 12 أذار حوار مع صديق مختلف 1/3
المزيد.....
-
من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا
...
-
ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا
...
-
قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم
...
-
مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل
...
-
وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب
...
-
واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب
...
-
مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال
...
-
-استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله-
...
-
-التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن
...
-
مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|