أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - رد على مقال زوبعة د. طارق حجي















المزيد.....

رد على مقال زوبعة د. طارق حجي


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 3024 - 2010 / 6 / 4 - 19:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رد على مقال زوبعة د. طارق حجي


"عن موضوع الفول و اللحمة!:

و أنا اصوغ هذا المقال، قفزت الى ذهني اغنية شيخ إمام "عن موضوع الفول اللحمة "..اما لماذا فلأن د. صلاح الدين محس ذكّرني وهو يوسع الإسلام وحضارة الإسلام و نبي الإسلام" تهزيقا" و بهدلة و استهانة لا يستحقونها، اقول بالدكتور محسن تبع الشيخ امام و ما وافى به من" معلومات غذائية ظالمة في حق صاحبة الجلالة اللحمة منها " ان اللحمة دي سمّ أكيد بتزوّد اوجاع المعدة... و اتنيّم بني آدم اكثر و اتفرقع منو المواعيد. و اليّ بيكلو اللحم عموما ح يخشو جهنم تأبيد" !!
فبقدر ما جار الدكتور اياه على اللحمة التي حظيت بحب ذوي الأنياب و ذوي العقول والألباب بقدر ما جار دكتور صلاح الدين محسن على الإسلام الذي حظي هو ايضا بتقدير و اعتراف حتى من لم يرتضيه دينا.

على كل حال هاته بداية ارجو ان لا تزعج الدكتور محسن لأنني لم أكتب طلبا للمصادمة. و لأنني وهذا هو المهم من المؤمنين بحق الإنسان في الإلحاد( لا اكراه في الدين) ما لم يتخذ التحقير و الشتم غاية ووسيلة.

كتب الدكتور محسن يقول:

لماذا كتب د . حجي . مقالا يهاجم فيه بضراوة . فجاة.. الكتاب والمفكرين الذين يظهرون للناس حقيقة الأديان ولاسيما آخرها وأكثرها عنفا وارهابا و المتسبب في ترويع أمن العالم . . ؟! أنتهى
و جوابي هو " إن من يروّع أمن العالم هو الغرب الذي أزهق في حربين كونيتين ما يقارب مائة مليون انسانا بعد أن أزهق أرواح عشرات الملايين من الهنود و سكان استراليا الأصليين. بالإضافة الي ازهاقه ارواح ما بين 350 الي 500 مليونا من الملونين في حروبه الإستعارية القديمة فضلا عن الحديثة. ثم أن الغرب هو الذي يزهق حديثا أرواح الناس في بلدان العالم الثالث و في حرب غير معلنة تذهب سنويا بعشرات الملايين منهم عبر نشر المواد المسرطنة و عبر إرهاب الدولة و التجويع. فأين الإسلام من كل هذا الرعب العالمي.. صحيح ان الأحمق بن لادن قد ازهق أرواح البعض و لكن هذا لا ينسب الي دين الإسلام الاا اذا نسبنا الي المسيحية جرائم بوش و أوباما العراق و أفغانستان. ثم ان فرقعات بن لادن الطفولية لا تمثل الا ضرطة في سوق النحاسين بالنسبة للمجازر و الحروب الغربية المدمّرة.

كتب محسن " وهؤلاء الكتاب[ أي كتاب الحوار المتمدن] لا يحقرون ، وانما يستخرجون ما هو موجود بالنصوص وحسب !!!"أنتهى
و جوابي هو:
ما قاله د. محسن عن كون كتاب الحوار المتمدن لا يحقرون الإسلام لا يمت الى الحقيقة بصلة، فبعض الكتاب لا تضمّ مقالاتهم سوى شتائم محضة للخالق و للأنبياء و بطريقة فجة خلية من أدنى آداب السلوك ولو جمعتها لكونت منها مجلدات، حتى ان بعض هؤلاء قد جعل من اسم بريده الخاص شتيمة موجهة للرسول صلى الله عليه و سلم!
يواصل د/ محسن:
ولماذا قام د . حجي . بدور الدفاع عن الدين ومحاباة أتباعه، وهو دين يتناقض و يعادي . كل ما يؤمن به طارق حجي ويدعو اليه في غالبية كتاباته؟! انتهى
جوابي هو:
اذا كان طارق حجي يدعو للتسامح الديني فالإسلام يدعو كذلك للتسامح الديني
و اذا كان حجي يدعو للإستنارة فالإسلام يدعو للإستنارة حتى ان طارق حجي طالما استشهد بابن رشد و بابي حنيفة كمثالين للعقلانية و الإستنارة. فكيف يزعم الدكتوران الإسلام "يتناقض مع كل ما يؤمن به طارق حجي و يدعو إليه في غالبية كتاباته" ثم أعجبوا كيف أصبح طارق حجي متورطا و مدانا لا لشيء الا لأنه دعا الى ترك الشتائم و عدم احتقار أصحاب الرأي المخالف و التحلي بأخلاقيات الحوار المتمدن فهل هذا فضيلة أم رذيلة؟!!... الجواب بل رذيلة بالنسبة الي شخص كالدكتور محسن. لا يتقن غير الشتم و التحقير و إثارة الضغائن .
ثم ليعلم د. محسن أنه ليس طارق حجي فحسب من يرى في الدين الكثير من الإيجابيات.. انظر مثلا المفكر أدونيس شيخ العلمانيين وأوسعهم ثقافة و أكثرهم الحادا كيف يرى في الإسلام( و يجب عليه ان يرى ما دام يحترم عقله) ديانة عقلانية وقعت في براثن كمشة من جهلة السلفية الوهابية المتخلفة فاشبعوها مسخا اسمع ماذا قال ادونيس في كتابه " رأس اللغة جسم الصحراء. طباعة دار الساقي طبعة أولى 2008)
بما يؤكد عقلانية النص القرأني و دعوته الى التفكير:

يقول ادونيس في نقده للغبا ء الأصولي الذي خلت له الساحة بعد إزالة المعتزلة و أصحاب العقل: "الحق ان الأصولي لا "يفكر" و انما يفكّر عنه النقل أو التقليد أو لنقل انه يعيش في نظام فكري يعفي الإنسان من التفكير, و في هذا ما يتناقض جذريا مع النصّ القرآني الذي تزعم أنها تصدر عنه و أنها تصونه و تدافع عنه فقد وردت في هذا النص[ القرآني] كلمة" عقل"(وصيغها الفعلية) تسعا و أربعين مرة ووردت كلمة "فقه" (و صيغها الفعلية) ثماني عشرة مرة. فكيف يقال عن النص القرآني كلام أو عمل لا يصدر عن العقل و الفقه و الفكر؟ و لماذا تصرّ النزعات الأصولية على ازدراء المساءلة و البحث و إعادة النظر، و لماذا بدل من أن " تعقل" الماضي بروح الحاضر، تترك لذا الماضي أن " يعقل" الحاضر؟ ص 213
كما أقر أدونيس ــ و لا بد أن يقر كل ذي بصر بوجود الشمس في ضحاها ـ بعظمة الحضارة الإسلامية فكتب:
ــــــــ ان " الصورة" التي ترسمها النزعات الأصولية الدينية عن الثقافة العربية و الحياة العربية ليست تشويها فحسب إنما هي نوع من "الى إهانة" " و التحقير" لتاريخ عظيم من الإبداعات العربية في جميع الميادين ساهمت في بناء العالم الحديث. عدا انها "صورة" لا تستند الى" المجادلة الحسنة"، و انما تعتمد على اساليب ترغيب و ترهيب ليس في حقيقتهاالا عنفا [ مثل العنف اللفظي الذي يلجا اليه صلاح و كله اهانة و تحقير] نفس الكتاب ص 212 كما كتب في ص 190ــــــــ بعد خمسة عشر قرنا من التجربة الإسلامية الفريدة يقلصها بعض المسلمين و يحصرونها في "هل انت شيعي او سني او ذمي كافر او هل انت عربي او كردي[...] مرة ثانية ما أعظم هذه "الثقافة " التي "رّدت" اليها وحوصرت فيها تلك التجربة الإسلامية ص 190
كما يقول في موضع آخر:
ــــــ و على الأصوليين[ المتدينين] ان يتدبروا هذه الظاهرة[ ظاهرة مطالبة متظاهرين في تركيا بفصل الدين عن الدولة] و ان يتدارسوها لا باسم الحرية وحدها و انما اسم الإسلام نفسه ايضا احتراما لدوره التاريخي العظيم في بناء
الحضارة الإنسانية ص 206
كما كتب ايضا:
فباسم فهم حرفي نقلي محدود و فقير للإسلام و تراثه الضخم المادي و الرمزي تسود ثقافة ضحلة لا رؤية فيها ولا رؤية لا تكتفي بتشويه الواقعيّ الحيّ المتحرّك و الخلاّق في المجتمعات العربية و انما تطمسه كذلك عدا انها تبعا لذلك" تقزم" حضور الإسلام في "مواجهة " العالم أو " الحوار"معه و تقصله في اقوال و ممارسات عنفية لا تسيىء الا الى الإسلام نفسه
212
أن اسلوب التحقير لا ينفع حتى تجاه عباد البقر فكيف يواجه به
اسلام الحقيقة العلمية اسلام
الحضارة التي اسست المنهج التجريبي في البحث العلمي
ثم الم يبلغ د. محسن ان محمدا الرجل العظيم الذي يحتقره هو و جماعته بصفة مضحكة قد اعتبره الكسيس كارليل ( بائع فجل كان قد زور شهادة ـ على سنة سيد القمني ـ يدعي فيها بانه احد اعظم فلاسفة الغرب) اعظم شخصية تمر على البشر في كتابه الأبطال....
كما وضع الباحث الأمريكي مايكل هارد في كتابه المائة الأوائل محمدا في راس قائمة اظم الرجال!!!

كما تشهد الأسطر التالية للمفكر الفرنسي دي لامرتين (1790/ 1869) على عظمة النبي محمد حيث كتب في مؤلفه " تاريخ تركيا ما هذا نصه :" اذا كانت عبقرية الإنسان تقاس بعظمة قصده و قلة وسائله و شمولية انجازاته، فمن ذا الذي يجرؤ على مقارنة أي رجل، مهما بلغت عظمته في التاريخ المعاصر، بمحمد من الوجهة الإنسانية؟ إن اكثر الناس شهرة لم يتجاوزوا تحريك الأسلحة و سنّ القوانين وإقامة الإمبراطوريات، ولم ينجحوا ـ اذا اعتبر ما قاموا به نجاحا ـ إلا في إقامة قوى ماديّة غالبا ما انهارت قبل انهيارهم. أما محمد فقد حرّك النفوس ووضع تشريعات، وأسس امبراطوريات، و جند شعوبا و دولا و ملايين الرجال عبر ثلث المساحة المسكونة من الأرض... وأقام على كتاب، امة روحيّة تشمل شعوبا من جميع اللغات والأجناس، وبعث في الأمة الإسلامية طابعا راسخا يقوم على نبذ الآلهة المزيفة، وعلى عشق الله الذي لا يفنى ... لقد كان محمد فيلسوفا خطيبا، و رسولا مشرعا، و مجاهدا وداعيا للفكر، ومجددا لعقائد عقلانية في عبادة لا تعتمد وسائط . و مؤسسا لعشرين امبراطورية أرضية و امبراطورية روحية، فكيف يمكن ــ مهما كانت المقاييس التي تقاس بها عظمة الإنسان ـ أن يوجد رجل اعظم من محمد ؟!".
و لكن ماذا يصنع المرء مع حالة من طراز د. محسن . سبق ان كتب ادونيس عن أمثاله ـ وهم كثر ـ فقال :

ربما يتضح اليوم اكثر من اي وقت مضى خصوصا لجماعات اليسار السياسي ـ الفكري على تنوعهم ان البنية الثقافية الدينية في العالم العربي[ وعلى عكس راي محسن الذي وقف مبتهجا بأم معاركه" التى أودت و بجرة قلم بالإسلام و بمفاخر الإسلام] لا تزال الأكثر هيمنة و فعالية و حضورا و ان قيم الحداثة و التقدم عموما زادتها رسوخا و يقظة خلافا لما كان يظن او يعتقد [ اسمعت سيد صلاح ماذا يقول فلاح سوري لا يفك الحرف] هذا مما اكدت عله مرارا منذ كتاب" الثابت و المتحول" في اوائل السبعينات من القرن الماضي، وهو ما جعل بعض الأصدقاء في هذه الجماعات [ اصدقاء من صنف سي محسن] يتفضلون علي بتهمة" إحياء" الدين و الكلام على قضايا" تخطاها" العصر
اذا تؤكد التجربة التاريخية أن هؤلاء الأصدقاء كانوا ينطلقون في أفكارهم و احكامهم من " أصولية" أخرى تنهض على "كتاب" آخر و تفسير " حرفي"آخر. ص 211

أدونيس العاقل يدعو الي نزع فتيل الحرب التي يسعى أمثال د. محسن الي اشعالها بين اصحاب الرؤى المختلفة:
يقول ادونيس:
و تصل هذه الأساليب في بعض البلدان العربية الى درجة تدفع ألإنسان الي القول ان مشكلتنا الأولى اليوم لا تتمثل في ما يسمى بالصدام الحضاري الإسلامي ـ الغربي بقدر ما تتمثل على العكس في الصدام العربي العربي أو الإسلامي الإسلامي فيما بين الأفكار و الإتجاهات و الأعمال ص 212


نواصل مع مقال د. محسن

كتب د. محسن عن طارق حجي يقول" في رأينا . ان ما نشره . لا يعبر بأصالة عن فكره وقناعاته. وانما كان مجرد مناورة ... تنتمي للسياسة ولا دخل لها بالفكر" انتهى .

ما دعااليه طارق حجي يعد أساسيات العيش المشترك بين أصحاب الفكر المخالف بل الحد الأدني الذي ان لم يجلب اتتفاقا فلن يسبب مذابح على الأقل

و ما ذكرته من أراء ادونيس من حملته على الأصوليين من أمثاله يكفي رد ا على الدكتور خصوصا و أن ادونيس ليس مناورا سياسي بل مفكرا محضا
أو هو "المفكر – والأديب الملتزم بقضايا أمته" حسب تعبير الدكتور نفسه.
تخلف مريع للدكتور. محسن عما يدور في الساحة السياسية"

كتب محسن( وربما كان دكتور حجي سعيدا بمقاله هذا ، وسعيدا بالضجة التي أحدثها والغضبة التي ثارت وسط كوكبة هامة . من المفكرين والكتاب العلمانيين الليبراليين . لكون ذلك سوف يحرز له أسهما وسندات . لدي الأصوليين الاسلاميين ، بقدر أسهمه في سوق الليبرالية والعلمانية" أنتهى

أي جهة يسعى حجي الي التقرب منها هل هم الإخوان وهو لا ينفك يبدي تقززه منهم في كل مناسبة أم السلفية الوهابية الغبية التي يسعى لتحقيرها في كل فرصة ماذا بقي من " اصوليين إسلاميين" كي يطلب ودهم؟!!
ومن اوضح ما يدل على غفلة د. محسن بما يدور على الساحة الدولية و العربية أمله الساذج في قيام حجي حالما يتولى رئاسة وزرا ء مصر التي رشحه إليها ! بحذف" المادة الثانية بالدستور والنص علي علمانية الدولة ، وأن الدين علاقة بين الانسان وربه ولا، وحذف خانة الديانة من أية مستندات رسمية تصدرها الدولة ". وقد غاب عن الدكتور ان الغرب احرص ما يكون اليوم على الإستظهار بمادة صورية احتفالية جوفاء كالمادة المذكورة لخداع الشعب حتى انه نفض الغبار عن الإخوان ووضعهم في واجهة الحكم ليقوموا بمزيد من الخداع و الإحتفالية.. انظر كيف وصال إخوان تركيا الي الحكم دون ان يفكروا في تغيير بند واحد من الدستور العلماني و دون ان يؤلمهم ضميرهم الديني وهم يمررون 80% في من العتاد الأمريكي المستعمل لقتل العراقيين عبر اراضي تركيا.



شكر و تنويه بشجاعة الدكتور طارق حجي

و في الختام أتوجه الي سيد طارق حجي بعظيم تقديري على شجاعته الأدبية حين تواضع و كتب لي معتذرا عن تأييده التدخل الأمريكي في افغانستان... و قد استأذنته في نشر هاته الكلمة في صورة عدم تبيهي بنشرها.
كتب لي السيد طارق حجي بتاريخ 26 ماي 2010

اوافقك القول في كل ما كتبت بما في ذلك نقدك لما كتبته انا سنة 2001 عن أمريكا و السلفيين و اعترف لك انني ما كنت اكتب ذلك و انشره في مقال و لكنني (وهذا ليس بعذر) كتبته في رسالة شخصية لأمير سعودي( خالد الفيصل) عندما دعاني للإنضمام لمجلس مؤسسي مؤسسة الفكر العربي. اذ رأيت انضمامي لثلة من البدو السعوديين الوهابيين محض اهانة ثقافية... و اصدقك القول انني كنت اقصد بعبارتي التي تستهجنها أنت( و أنت في ذلك على حق) المؤسسة السعودية الوهابية التي روجت لمدة نصف قرن و تحت نظر الأمريكيين للنموذج الإسلامي السعودي ـ الوهابي و مرة اخرى أنت على حق فيما كتبت بما في ذلك انتقادك لعبارة كتبتها في رسالة شخصية لأمير سعودي و لو عادت الأيام لما كتبتها... مع شكري و تقديري طارق حجي



مع تحياتي للجميع
حمادي بلخشين
كاتب مستقل لا ينتمي الى اي تنظيم او شلة و او جماعة



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نجاسة ( قصة قصيرة)
- غباء ! ( قصة قصيرة)
- نقاب !( ومضة ادبية على هامش حظر النقاب في بلجيكا)
- كفى عملا بقاعدة يا ابن الكلب تعال أنوّرك!(على هامش مقال ادبي ...
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- حوائج ( قصة قصيرة)
- حضيض ( قصّة قصيرة).
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 4/4
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 3/4
- رد على مقال -عندما يدخل الله غرف نومنا- للكاتب جلال حبش
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 2/4
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 1/4
- إحباط ( قصة قصيرة)
- إنفعال!( قصة قصيرة)
- رعب ( قصة قصيرة)


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - رد على مقال زوبعة د. طارق حجي