أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محسن ظافرغريب - عجب! بالعربية يشتمون العرب















المزيد.....

عجب! بالعربية يشتمون العرب


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3000 - 2010 / 5 / 10 - 00:11
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


عجب! بالعربية (الاُُم) يُلحنون ويشمون العرب في سبع سنين بين ربيعي 2003- 2010م، في بيئة حضارة دفء الرحم الرحيم، داخل خارطة الوطن (الأبُ)، التي تشبه حدود خارطته، تضاريس القلب القائح الخافق نازف بنيه عقوله، من أوعيته الواعية ومن الوتين؛ مثلما شتم (الاُمويون) زوج البتول "علي"، سبعين حولا و عشر حجج، من على منبر ابن عمه الرسول؛ عجب!.

عجب! عجم أرض فارس، يحتفلون بضلع وبضعة الرسول السيدة فاطمة الزهراء في 20 من جمادى الآخر من كل حول قمري هجري، حتى حلت على أرضهم لعنة "الجمهورية الإسلامية الإيرانية"، فزهدوا بسيدة النساء و بمريم العذراء البتول و بنساء العالمين (أورو - آسيوي) أجمعين!!!.

"يوم الأم Mother s Day"

اليوم ابتدع من يوم كان مخصصا لعبادة الأم في "يونان" القديم، التي حافظت على مهرجان سيبل، لتكريم أم كبير آلهة اليونان. وقد عقد هذا المهرجان في مختلف أنحاء ربيعي الإعتدال في جميع أنحاء آسيا الصغرى والنهاية في "روما" فضلا عن عيد الأم (القطر الأوربي اليونان أعلن إفلاسه في حضن أمه "أوربا العجوز" يحتفل بيوم الأم ليتقابل مع الأرثوذكسية الشرقية (Eastern Orthodox)، يحتفل باليوم العالمي للمرأة في كثير من أقطار الأرض، في أغلب الأحيان يكون في 18 من شهر آذار.

عام 1912م، اعتبرت (Ann Jarvis) علامة تجارية وذلك في ثاني أحد من شهر أيار " وكذلك "يوم الأم".
"She was specific about the location of the apostrophe; it was to be a singular possessive, for each family to honour their mother, not a plural possessive commemorating all mothers in the world."

وهذا أيضا هو الهجاء الذي استخدمه الرئيس الأميركي "وودرو ويلسون" لسن قانون من جانب الكونغرس الأميركي لجعل العطلة الرسمية في الولايات المتحدة، وغيره من رؤساء الولايات المتحدة قامو بفعل الشئ نفسه. يشاع استخدام اقتنائي المفرد في اللغة الإنجليزية لكلمة "يوم الأم" وهو المفضل هجائياً.

هدايا مختارة من المصنوعات اليدوية لعيد الأم. أميركا الشمالية تحتفل بيوم الأم في الاحد الثاني من أيار استوحى عيد الأم. في الولايات المتحدة الأميركية (United States)، من عيد الأم البريطاني والذي استحدثتها ناشطة اجتماعية تدعى (Julia Ward Howe) بعد الحرب الأهلية الأميركية (American Civil War) .ومع ذلك، كان القصد منها الدعوة إلى توحيد النساء ضد الحرب. كتبت في عام 1870، إن إعلان يوم عيد الأم (Mother s Day Proclamation) هو دعوة للسلام ونزع السلاح. فشلت Howe في محاولتها الحصول على اعتراف رسمي بأن عيد الأم من أجل السلام. صاحبة الفكرة وتأثر Ann بشابة Jarvis وبآبالاش ربة منزل في 1858، وقد حاولت لتحسين المرافق الصحية من خلال ما وصفته الأم أيام العمل.

المرأة في جميع أنحاء المنظمة

حرب أهلية في العمل من أجل تحسين الظروف الصحية لكلا الجانبين، في عام 1868 بدأت العمل على التوفيق بين الاتحاد والدول المجاورة الحليفة. صريح Hering E. Frank E. Hering رئيس لجمعية أخ وسام النسور (Fraternal Order of Eagles)، أول نداء من أجل الجمهور "يوما وطنيا لتكريم أمهاتنا" عام 1904. عندما توفيت Jarvis عام 1905، وابنتها واسمها الخبيرة (Anna Jarvis) وبدأت الحملة الصليبية على العثور على احياء ذكرى يوم للمرأة. في عام 1907، وقد توفيت 500 القرنفل الأبيض في الكنيسة والدتها، وسانت أندرو للكنيسة الأسقفية الميثودية في جرافتون، (Grafton, West Virginia) واحد ولكل أم في المصلين.أول عيد الأم والذي يحتفل به في 10 آيار (10 May)1908 (1908)، في نفس الكنيسة حيث تتعلم Anna Jarvis في مدرسة الأحد. اختارت Anna الأحد ليكون عيد الأم وقصدت بذلك أن يكون يوم للذكرى ويعامل على أنه يوم مقدس. في الأصل فإن أندرو الكنيسة الأسقفية الميثودية، الموقع الأصل لذكرى عيد الأم، حيث سلمت Anna القرنفل، هذا المبنى الآن المقر الدولي لعيد الأم المزار (أو معلما تاريخيا وطنياً (National Historic Landmark) (من هناك، انتشر العرف في نهاية المطاف إلى 46 ولاية.أعلنت العطلة رسمياً من قبل بعض الولايات عام 1912، ابتداء من West Virginia.

في 8 آيار 1914م، وافق الكونغرس الأميركي على قانون تعيين ثاني أحد من أيار عيد الأم، وطلب إعلانه. في 9 آيار 1914، أعلن الرئيس وودرو ويلسون (Woodrow Wilson) ، الذي يعلن أن أول عيد الأم، كما ليوم واحد من المواطنين الأميركيين لإظهار العلم تكريما لهؤلاء الأبناء والأمهات الذين لقوا حتفهم في الحرب. بات القرنفل (Carnation) يمثل عيد الأم، لأنها قدمت في واحدة من أول الاحتفالات من قبل مؤسسها. كما استحذت عادةإرتداء القرنفل في عيد الأم. الزهرة ملونة، وعادة الحمراء، ويشير هذأعلى ان الأم لا تزال على قيد الحياة، والورودة البيضاء تعني أنها ليست كذلك. أعطت Anna Jarvis المؤسسة، معناً مختلف للألوان. إلا أنها سلمت قرنفل بيضاء واحدة لكل شخص، رمزا لنقاء الأم المحبة. في أيار 2008م، صوت مجلس النواب الأميركى على القرار مرتين في ذكرى عيد الأم، أولها بالإجماع المسجل حتى يتسنى لجميع اعضاء الكونجرس التأييد لعيد الأم.

بعد تسع سنوات من أول عيد رسمي للأم، وتسويق العطلة في الولايات المتحدة والتي أصبحت متفشية حتى Anna Jarvis الخبيرة نفسها أصبحت معارضاً رئيسيا للعطلة وقضت بقية حياتها تقاتل ما اعتبرته إساءة لاستعمال هذا الإحتفال. في وقت لاحق من الاستغلال التجاري وغيره من استخدام عيد الأم، وغضبت Anna وقامت باانتقادات صريحة وظلت معروفة بها لوقت طويل. انتقدت ممارسات شراء بطاقات المعايدة، والتي رأت أنها علامة كسل للغاية لعدم كتابة رسالة شخصية.ألقي القبض عليها في عام 1948 لتعكير السلام بينما كانوا يحتجون على comercialisation من عيد الأم، وإنها أخيرا قالت إنها "ترغب في انها لم تبدأ اليوم بسبب انها أصبحت خارج نطاق السيطرة.. لايزال عيد الأم حتى اليوم واحدا من أكثر المناسبات. وفقا لاتحاد اصحاب المطاعم (National Restaurant Association)، عيد الأم الآن أكثر أيام السنة لتناول الطعام في مطعم في الولايات المتحدة. على سبيل المثال، وفقا لما ذكرته IBISWorld (IBISWorld)، وهو ناشر في بحث التجارة سوف ينفق الأميركيون ما يقرب من 2.6$ مليار دولار على الزهور، و 1.53 مليار دولار على هدايا التدليل على غرار العلاج في حمامات الاستجمام ومبلغ آخر قدره 68$ مليون دولار على بطاقات المعايدة. سيحفز عيد الأم نحو 7.8 ٪ من ايرادات صناعة الولايات المتحدة للمجوهرات السنوية لعام 2008، مع هدايا الإعتيادية، على سبيل المثال، خاتم الأم (Mother s ring) s. يتوقع من الأميركيين إنفاق ما يقرب 3.51$ مليار دولار في عام 2008 على تناول الطعام في المطاعم في يوم عيد الأم، وهي اما وجبة الفطور أو العشاء كونهما أكثر الخيارات شعبية يحتفل بعيد الأم في أيام مختلفة في جميع أنحاء العالم (trends in Google searches) لمصطلح "عيد الأم" وتظهر النتائج الأولية نتيجتين، الأولى أقل رابع أحد (Lent)، من تقاليد التربية البريطانية ويدعى أيضاً بيوم السيدات والأنسات)، والأكثر شيوعاً ثاني أحد من شهر أيار. مدى الاحتفالات يختلف اختلافا كبيرا. في بعض الأقلدان، فإنه من المحتمل الهجوم على شخص لديه أم ولا يتذكر أو يحتفل بمناسبة عيد الأم. وفي حالات أخرى، هنالك مهرجان يقام للإحتفال بعيد الأم وينظمه المهاجرين، أو التي تغطيها وسائل الاعلام الأجنبية كالون من ألوان الثقافة الأجنبية (قارن احتفالات ديوالى (Diwali) في المملكة المتحدة (UK) و الولايات المتحدة الأمريكية (United States) (ملاحظة: الأقطار التي تحتفل (International Women s Day) يتم وضع علامة صليب † . لا يزال المهرجان غير رسمي، إلا في عدد قليل من المدن.
في المملكة المتحدة United Kingdom و(Ireland)، التربية اليوم (Mothering Sunday)، كما دعا إلى "عيد الأم"، وتقع على عاتق من اليوم رابع أيار (Lent) (قبل ثلاثة أسابيع الفصح Easter Sunday (يعتقد أنها نشأت من القرن 16مth المسيحية (Christian) ممارسة زيارة واحدة أم الكنيسة سنويا، مما يعني أن معظم الأمهات من شأنه أن يجمع شملها مع أبنائهم في هذا اليوم. معظم مؤرخ (historian) ق نعتقد أن الشباب مبتدئ (apprentice) ق والشابات في العبودية تم إطلاق سراحهم من قبل أسيادهم أن عطلة نهاية الأسبوع لزيارة أسرهم. نتيجة secularisation (secularisation)، وهي الآن تستخدم في المقام الأول لاظهار التقدير لوالدة احد، على الرغم من أنه ما زال يعترف في بعض المعنى التاريخي الكنيسة (church)، مع إيلاء الاهتمام لماري (Mary) والدة يسوع المسيح (Jesus Christ) فضلا عن المفهوم التقليدي أم الكنيسة (Mother Church). الأم من اليوم يمكن أن تقع في أقرب وقت ممكن على 1 2008 (1 March) (في سنة عندما يصادف يوم عيد الفصح 22 آذار (22 March) وعلى أبعد تقدير 4 نيسان (4 April) (عندما يصادف يوم عيد الفصح 25 نيسان موت قومية البعث (9 April).

الأعراب أشد نفاقا والموءودة الأنثى (عروبة) الإنسانية و المساءلة و دالة العدالة، والكلمة البديلة الخبيثة البدعة الضلالة الإسلاموية الباغية المجثة من الأرض، مالها من قرار؛ بتقرير القرآن.

ولئن كان وادي رافدين الحزن وصدى أنين الرافدين، (الأبُ)، فـ(الاُُم) هبة وادي النيل مصر أم الدنيا كان الصحفي المصري الراحل علي أمين - مؤسس جريدة أخبار اليوم مع اخيه مصطفي امين - طرح علي أمين في مقاله اليومي فكرة طرح فكرة الاحتفال بعيد الأم قائلا: لم لانتفق علي يوم من أيام السنة نطلق عليه يوم الأم ونجعله عيدا قوميا في بلادنا وبلاد الشرق.. وفي هذا اليوم يقدم الأبناء لأمهاتهم الهدايا الصغيرة ويرسلون للأمهات خطابات صغيرة يقولون فيها شكرا أو ربنا يخليك، لماذا لانشجع الأطفال في هذا اليوم أن يعامل كل منهم أمه كملكة فيمنعوها من العمل.. ويتولوا هم في هذا اليوم كل أعمالها المنزلية بدلا منها ولكن أي يوم في السنة نجعله عيد الأم ؟ وبعد نشر المقال بجريدة الأخبار اختار القراء تحديد يوم 21 آذار وهو بداية فصل الربيع ليكون عيدا للأم ليتماشي مع فصل العطاء والصفاء والخير. وقد نشأت الفكرة حين وردت إلى علي أمين تلقي ذات يوم رسالة من أم تشكو له جفاء أولادها وسوء معاملتهم لها، و نكرانهم للجميل.. ثم حدث أن قامت إحدى الأمهات بزيارة للراحل مصطفى أمين في مكتبه وقصت عليه قصتها وكيف أنها ترمَّلت وأولادها صغار، ولم تتزوج، وكرست حياتها من اجل أولادها، وظلت ترعاهم حتى تخرجوا في الجامعة، وتزوجوا، واستقلوا بحياتهم، وانصرفوا عنها تماماً ، فكتب مصطفى أمين وعلي أمين في عمودهما الشهير "فكرة" يقترحان تخصيص يوم للأم يكون بمثابة يوم لرد الجميل وتذكير بفضلها، وكان أن انهالت الخطابات عليهما تشجع الفكرة، واقترح البعض أن يخصص أسبوع للأم وليس مجرد يوم واحد، ورفض آخرون الفكرة بحجة أن كل أيام السنة للأم وليس يومًا واحدًا فقط، لكن أغلبية القراء وافقوا على فكرة تخصيص يوم واحد، وبعدها تقررأن يكون يوم 21 مارس ليكون عيدًا للأم، وهو أول أيام فصل الربيع؛ ليكون رمزًا للتفتح والصفاء والمشاعر الجميلة.. كتب عن الأم الشاعر أحمد الهمامى:

الله يخليكي ليا يا ست الكل يا أمي
مين غيرك حملني ورعاني وشال سنين همي
مين اللي قال حبل المشيمه اتقطع بينا
دا أنا لسه مربوط بيكي وحبك بيجري في دمي
وآه
وكان أول إحتفال احتفل به المصريين بأمهاتهم .. أول عيد أم في 21 آذار 1956م .. وهكذا خرجت الفكرة من مصر إلى بلاد الشرق الأوسط الأخرى .. وقد اقترح البعض في وقت من الأوقات تسمية عيد الأم بعيد الأسرة ليكون تكريمًا للأب أيضًا، لكن هذه الفكرة لم تلق قبولاً كبيرًا.

علي الأصل و الدون علي العلي و مُنى و حنون في الإسلام

دربُنا - يا مُنى-، حديث .. طويل/ كالأغاني، كنـُبل حُلم جليل/ وتعض السنون؛ بالوعظ بعض/ ولبعض: سنون و رحى عُجول.. وهلال بدر، في اكتمال أصيل!.

مازاد (حنون) الخرف - و الجنون فنون -، أقله إحدى وعشرون (سن العقل!)، و أكثره واحد و سبعون (سن حنون!)، ما زاد في "العجب" (عجم - عرب)، خردلة، في حوار المعرفة المدنية، لدى حيازته شهادة دكثوراه، و لا زاد في اكسسوار الصفوة الصفوية خردلة في مسبحة 101 خردلة مع المُصحف والخاتم والسواك، ولن يتمتع فيها طويلاً، في نادي النوابغ المتأخرين!.

حنون زبون علي العلي - الدون بالولادة، يسوق ويسوغ له

ما زال حنون الدعي خردلة؛ حتى وإن زعم: "المنهجة" والرصانة - الرطانة، وتعكز على مصطلحات مكرورة كر مسبحة، مثل أنثروبولوجيا الشعوب، وسوق له نظيره شبهه المُنجذب لفصامه الشيزفروني المرضي (شخصية العجب) الموصوفة لدى العراقي غير العرقي الدكتور الحقيقي العلامة الرصين حقا، الراحل (علي الوردي)، والموت يعتام الكرام ويصطفي كما تقول العرب.

مثال من ازدواجية أمثال حنون الخؤون؛ الثناء على جمهورية عبدالكريم قاسم الفاضلة المعترف دسورها أول مرة، بشراكة العرب والأكراد وباقي الأقليات المتآخية الأخرى، وعراقية الأعراق، وذم حد الهدم وكسر العظم و فصد دم العرق الدساس بالحجامة، ذم عرق ابن الشعب البر العف، أب الوطنيين الأحرار في عراق الثائر حسين بن علي، المؤسس لجمهوريته، ذم فقط عرق قاسم (المشترك الأعظم) لديموغرافيا - جغرافيا خارطة العراق: العرب!!!.

وعليه؛ سوق لحنون، سمسار مُتعهد بضاعة فاسدة، في دُكان فيه الزبون، أمثال: حنون، مُغلق مثل كانتون؛ تعاويذه جُمل يساروية طفولية - ثورية!، متخلفة حصرا على المُسوق الدون وحنون الملحون الملعون المعفون، وعلى رواية متواترة أخرى: المأفون المأبون، خلو من هامش محسوب من التصحيف والسهو البشري!.

و العرب قبائل؛ فلم لا و أرض السواد العراق، أصل قريش النبط، أصل علي، ولم لا ينقد حنون؛ بالبحث العلمي المُحايد الكيس المُوثق، عشائر قومه البُداة - الجُفاة في السبع العُجاف؟!!، عصبيتهم، جهالتهم، جحوشيتهم المُزمنة العُضال بدعوى النضال (خه بات)!.

ولماذا لا يكتب بلغة سوران وبهدينان، قومه، وهو الذي يلحن بعُجمة صفوية صافية على ما يصفون، و يخطأ بإملاء و نحت لُغة العُرب، وفي جنس قوم اكتشفوا مثيله: الصفر واستولوا على الدهر صغيراً، وربوه صغيراً، وسبروا غور أمثاله، كثر الله أمثاله، وسلام على المُرسلين!.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حملة طائفية عرقية ضد مسيحيي العراق
- بديع باليه روسيا القياصرة
- فرقة ناجي النحاسية
- أعْرَضَ المالكي عن ذِكْري!
- جأر مأذنة منارة مرفأ
- لم يبقَ لبغداد، سوى دُعاء خُطبة الجُمعة
- حتامَ اختزال فاتح أيار دون فتح؟!
- مقاربة إباحية دينية - أدبية
- الناس على دين ملوكها
- حذار الثورة أو الإنقلاب
- حفيدة فيصل الأول والطفل العراقي
- بل توفي في نيسان الولادة
- العراق، مقدراته وزمانه وعقوله
- مرة أخرى معCordesman
- صحيفة صدى نجد والحجاز
- مرسالMESSENGER
- جرد وكشف حساب مفتوح
- الحسين في الفكر المسيحي
- المالكي؛ من حيث تدري ولاتدري
- معرض الطفل، مائة كتاب وكتاب


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محسن ظافرغريب - عجب! بالعربية يشتمون العرب