|
*مناقشة وتحليل للنظام الشرق أوسطي 3-3
صاحب الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 912 - 2004 / 8 / 1 - 12:35
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
(مناقشة وتحليل للنظام الشرق أوسطي (3-3 صاحب الربيعي تتمحور التصورات الإسرائيلية لنزع السلاح بعدد من النقاط : 1-يجب وقف تزويد كافة الدول العربية بالسلاح المتقدم نظراً إلى أنها متفوقة على إسرائيل في الأسلحة التقليدية. 2-فرض رقابة على أسلحة الصواريخ العربية ذات المدى المتوسط والطويل ( القادرة على بلوغ أهداف إسرائيلية) كمرحلة أولى قبل أزالتها تماماً. 3-تجريد الدول العربية من الأسلحة الكيماوية. 4-تقليص حجم الجيوش العربية بنسبة عالية حتى تمحى إمكانياتها على مباغتة إسرائيل في أي هجوم. 5-إن إسرائيل يمكن أن تجاري الدول العربية في مجال واردات الأسلحة الحديثة وتخفيض الأسلحة التقليدية، لكنها لا تستطيع قبول أي تخفيض في ترسانتها النووية قبل تحقيق السلام فعلياً وقيام النظام الشرق أوسطي الجديد ونظام الأمن الجماعي، واستقرار هذا النظام. ويعتقد شمعون بيريس [إن للأمن العسكري وجهين: وجه دفاعي ووجه هجومي وكلاهما لم يعد يعتمد الآن على حجم الجيوش أو أسلحتها التقليدية. فالوجه الهجومي يعتمد الآن على أسلحة الدمار الشامل ( الصواريخ والأسلحة النووية) وإما الوجه الدفاعي فهو التحقق من أن المجال المحيط بالدولة لا تتجمع فيه أو توجد أية أسلحة للدمار الشامل ]. وبالضد من ذلك، يطرح الجانب العربي تصوراته عبر: 1-إن التسلح العربي كمي أكثر منه نوعي، ولا يمكن وضع كل الأسلحة العربية في خانة واحدة واعتبارها موجهة ضد إسرائيل. لأن هناك صراعات ونزاعات مع دول عديدة غير إسرائيل. 2-إن الدول العربية لا تقبل أي تخفيض في حجم جيوشها وأسلحتها قبل حدوث تقدم حقيقي في عملية السلام يمثل في التزام إسرائيل بقرارات الشرعية الدولية وإعادة الأراضي المحتلة إلى الدول العربية. 3-لإنشاء منطقة منزوعة السلاح في الشرق الأوسط وإزالة أسلحة الدمار الشامل، لا بد أن تقوم إسرائيل أولاً بتوقيع معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية وإزالة ما تملكه منها. 4-إن الدول العربية تقبل بقاعدة عدم التوازن في إجراءات الحد من التسلح لصالح إسرائيل ولكن على أن يبدأ سريان هذه القاعدة بعد التوصل إلى السلام. 5-الدول العربية توافق على أن تكون أية أراضٍ تنسحب منها إسرائيل منزوعة السلاح وخاضعة لنظام الإنذار المبكر. 6-الدول العربية موافقة أيضاً على تقديم بعض المبادرات من جانبها بهدف بناء الثقة ولكن ليس قبل الوصول إلى اتفاقيات سلام. خامساً: البنك المالي الإقليمي إن الأفكار المطروحة بشأن الشرق الأوسط وتحديداً منها المشاريع المشتركة، تحتاج إلى تمويل مالي. لذا، اقُترح تشكيل بنك مالي إقليمي يعمل على تغطية النفقات المالية لتلك المشاريع. ويستمد البنك رأس ماله من عدة مصادر منها: مساهمات دول المنطقة والشركات العالمية ومؤسسات المال الدولية كبنك الدولي..وغيرها. ويحدد (( شمعون بيريس)) مصادر رأس مال البنك [من أموال سيتم جمعها من دول المنطقة نفسها. إذ، يجب أولاً: أن تتضمن اتفاقيات السلام اتفاقيات ثانوية تخفض بموجبها تكاليف التسليح بمقدار الثلث. وثانياً: من مساهمة الشركات الدولية الكبيرة برأس مال عن الاستثمار في القطاع الخاص، حيث سيولد تطوير البنية التحتية المادية. وهي المواصلات والاتصالات والمصادر الطبيعية ( بصورة خاصة تحلية المياه) وطلبات للمعدات كما سيولد أيضاً فرص عمل جديدة. وثالثاً: هي المعونة المباشرة التي يمكن أن تأخذ طريقها إلى السكان المعوزين مثل أهالي قطاع غزة ، وذلك باستخدام المصادر المالية الخارجية وأفرادها للأغراض الإنسانية]. وتطالب الأوساط المالية دول المنطقة باعتماد سياسة مالية جديدة وتحسين أداء نظامها المالي بما يتناسب والأنظمة المالية العالمية كي يصار إلى التعامل الشفاف ودون أية قيود وعراقيل تؤثر على سُبل التعامل المصرفي بين دول المنطقة. وفي مؤتمر عمان الاقتصادي للعام 1995 تم الحصول على وعود من دول العالم للمساهمة في البنك الإقليمي وقد حددت نسبة المساهمة حسب الجدول أدناه. جدول رقم (1 ) يبين نسب مساهمات دول العالم في البنك الإقليمي المقترح في الشرق الأوسط الدولة نسبة المساهمة % الدولة نسبة المساهمة % الولايات المتحدة الأمريكية 21 كندا 2.5 اليابان 9.5 (المغرب وتونس والجزائر واليونان) 2 روسيا 6 كوريا الجنوبية ومالطا 1.4 (إسرائيل ومصر والأردن وفلسطين) 4 تركيا 1 هولندا 3.5 قبرص 0.4 المصدر: مؤتمر قمة عمان الاقتصادية عام 1995. من الجدول أعلاه، يتبين أن الولايات المتحدة الأمريكية أكبر المساهمين في البنك المقترح بواقع 21% يليها اليابان بواقع 9.5% ثم روسيا بنحو 6% وكل من ( إسرائيل؛ ومصر؛ والأردن؛ وفلسطين) بواقع 4% في حين هولندا لم تتجاوز مساهمتها 3.5%. وساهمت كل من ( المغرب؛ وتونس؛ والجزائر؛ واليونان) بنسبة 2%، وكل من كوريا الجنوبية ومالطا بنحو 1.4% بينما نصيب تركيا من المشاركة لا يتجاوز 1% وأخيراً قبرص التي كانت نسبتها أقل النسب بنحو 0.4%. وتشكل تلك المساهمات ما قدرها 5 مليارات دولار أمريكي، وباقي المساهمات من المؤمل تأتي من فرنسا وألمانيا وبريطانيا ودول الخليج العربي. ويجدر الإشارة إلى أن رأس المال المقترح للبنك الإقليمي يبلغ 40 مليار دولار أمريكي. ويعتقد إن تقوم الولايات المتحدة الأمريكية بالضغط على الدول النفطية خاصة الخليجية منها للمساهمة بالنصيب الأكبر من رأس مال البنك بعد التوصل إلى سلام عادل على كافة المسارات في المنطقة. كما تعهدت الولايات المتحدة الأمريكية بممارسة ضغطها على دول الاتحاد الأوربي خاصة منها فرنسا وألمانيا وبريطانيا للمساهمة المالية في البنك الإقليمي. التصورات الإسرائيلية لتمويل البنك المالي الإقليمي: تطالب إسرائيل دول المنطقة النفطية بتخصيص 1% من عوائدها النفطية لصالح البنك الإقليمي بغية الشروع بإنجاز مشاريع التنمية المعطلة بسبب التمويل. وتعتقد إسرائيل أن المدخل الاقتصادي في الشرق الأوسط هو الكفيل بالوصول إلى تسوية دائمة في الشرق الأوسط ويعيد الاستقرار والآمان لجميع شعوب المنطقة. ويعتقد (( شعون بيريس)) إنه يجب تبني تكتيك (( جان مونية)) حول السوق الأوروبية المشتركة في وضع الشرق الأوسط [ وهو مقتنع بأن المساهمة في الميدان الاقتصادي فيما يتعلق بالتطور الصناعي من شأنها أن تخلق حالة ذهنية قابلة لإسقاط الكراهية الرسمية الموجودة بين عدد من الدول العربية خاصة دول شمال أفريقيا وبيننا]. ويقترح الجانب الإسرائيلي بوضع البنك تحت مظلة البنك الدولي وحمايته، إلا أنه سيكون منفصلاً عنه من الناحية التنظيمية وسيكون بإمكان هذا البنك التعامل بصورة سريعة وفعالة مع احتياجات المنطقة.
التصورات (الآراء) العربية عن البنك المالي الإقليمي: لا يوجد رأياً عربياً رسمياً مبلور ومحدد من مجمل النظام الشرق أوسطي، بل توجد آراء مختلفة سواءً للدول أو الأكاديميين العرب، وتلك الآراء يمكن تقسيمها إلى: 1-الدول التي لها علاقات مع إسرائيل والدول التي تسعى (للهرولة) لحد اللهاث وراء العلاقة مع إسرائيل، فإنها تؤيد النظام الشرق أوسطي، وبالتالي البنك الإقليمي. وتوجد دولاً أخرى لها بعض التحفظات أو اقتراحات على تعديل بعض بنوده، وأخيراً هناك دول عربية ترفض المشروع جملةً وتفصيلاً وترى أن المشروع البديل يمكن أن يكون مشروعاً عربياً-إسلامياً وهذا يتفق مع تطلعات بعض دول منطقة الشرق الأوسط كإيران. و تشير الإحصاءات إلى أن رأس المال العربي المستثمر خارج المنطقة [ يصل إلى نحو 800 مليار دولار، بينما ظلت المشاريع والاستثمارات المشتركة في الحدود الدنيا ( 3-7% من إجمالي الصادرات و 9% من إجمالي الواردات لعام 1995) في حين لو تم التكامل الاقتصادي الإقليمي ( العربي-الإسلامي) فإنه هناك مستقبلاً ( مشرقاً) من الانتعاش الاقتصادي والنهضة العلمية والتكنولوجية والاستقلال الذاتي لدول المنطقة]. 2-الأكاديميين العرب، هم أيضاً لا يتفقون على رأي موحد، بل البعض منهم يعتقد بأن النظام الشرق أوسطي سيعمل على نزع الهوية العربية-الإسلامية ويطلق يد إسرائيل في المنطقة. ومنهم من يرى إن المشروع يحتاج إلى دراسة في كافة أوجهه قبل الشروع بالموافقة أو الرفض. 3-والرأي الأخير يدعو للانخراط في النظام الشرق أوسطي، فالنظام الاقتصادي العربي ليس نظاماً هشاً بالقدر الذي يدعو للقلق فبمجرد إدخال بعض الإصلاحات عليه يغدو نظاماً قادر على فرض سطوته في الأسواق العالمية بفضل الرساميل الكبيرة التي يمتلكها. فحجم التوظيفات المالية العربية في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية بلغت 800 مليار دولار في عقد التسعينيات، فلو تم استعادتها وتوظيفها لصالح اقتصاديات الدول العربية فإنها ستعمل على إنعاش مشاريع التنمية في المنطقة. وسيدفع الدول الغربية لإعادة حساباتها في المنطقة. لذا، فإن مساهمة العرب في النظام الإقليمي وبنكه المالي ستكون لصالح العرب وليس لإسرائيل!!. في كل الأحوال، فإن للوهلة الأولى يبدو أن للبنك المالي الإقليمي مهام محددة بشأن تمويل مشاريع التنمية في المنطقة، لكن بنفس الوقت نجد إنه في مؤتمر عمان الاقتصادي لعام 1995 طرحت إسرائيل 218 مشروعاً بكلفة 24.7 مليار دولار. في حين إن قيمة المشاريع العربية ( مصر؛ والأردن؛ وفلسطين) التي طرحت لم تتجاوز كلفتها 12.5 مليار دولار، أي أن تكاليف المشاريع الإسرائيلية بلغت الضعف. بمعنى آخر، إسرائيل سوف تستفيد بشكل أكبر من التمويل المالي للبنك الإقليمي بالرغم من أن المساهمة المالية العربية هي الأكبر. وهذا، لا يبرز التفوق الإسرائيلي في مجال طرح المشاريع واستثمار أموال البنك وإنما يظهر ضعف الأداء العربي وعدم وجود مراكز للدراسات التنموية المستقبلية. ولم يقتصر هذا الأداء العربي الضعيف على قمة عمان وإنما ( للأسف) في كل المنتديات الاقتصادية العالمية خاصة الأوروبية منها التي خصصت مساعدات مالية من أرباح شركاتها لإقامة مشاريع في دول المنطقة، فإذا بحصة الأسد تذهب إلى إسرائيل لا بسبب وقوف هذه الدول إلى جانب إسرائيل وإنما لخلوا الجعبة الرسمية العربية من دراسات وحرص على المصالح العربية العليا!!. [ومن سوء الحظ أن السياسة العربية الحديثة- في أواخر القرن العشرين ومطلع القرن الواحد والعشرين- تعرف كيف (تتأقلم) لكنها لا تعرف كيف ( تتعلم)]. الاستنتاج والخلاصة: 1- غياب الديمقراطية في الوطن العربي عموماً. 2-الديمقراطية في إسرائيل ليست نموذجاً يحتذى به لأنه عنصري. 3-الديمقراطية الحقيقية لجميع شعوب المنطقة ضمان حقيقي للعدالة والسلام في منطقة الشرق الأوسط. 4-تحديث الأنظمة في الوطن العربي تحديداً شأن داخلي تتكفل به الشعوب العربية مع أنظمتها، ولا بأس من دعم دولي لضمان التحديث والمساعدة والأشراف على تنفيذه عبر منظمات الأمم المتحدة لضمان نزاهة الانتخابات على سبيل المثال وحرية العمل السياسي. 5-دعم أي مشروع لإنشاء محاكم لمجرمي الحرب وانتهاك حقوق الإنسان لضمان الديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط وتحت رعاية وإشراف الأمم المتحدة. 6-تحديث الأنظمة الاقتصادية العربية بما يتواءم والانفتاح الاقتصادي بين الدول العربية أولاً ومن ثم الدول الشرق أوسطية. 7-تحديث الأنظمة الجمركية بين الدول العربية بغية إعطاء أفضلية للتبادل السلعي بين الدول العربية منها لدول الشرق أوسطية. على الأقل، في الفترة الأولى من الانفتاح الاقتصادي. 8-اعتماد مبدأ التفاضل في تشجيع السلع العربية المتداولة في الأسواق العربية على إن لا تغفل الجوانب الاقتصادية الأخرى كالجودة والسعر التنافسي. 9-إن استئصال الإرهاب وتخفيف وتيرة العنف من المنطقة، يجب أن يرافقها بالدرجة الأولى إنهاء مسببات التوتر وتحقيق الأهداف المشروعة للمنظمات والحركات التحريرية في المنطقة. 10-الأصولية والإرهاب مفهومان ملتبسان يجب إعادة صياغتهما بما يتواءم وظروف وطبيعة المنطقة والعالم، وإقصاء دلالتهما (الأمريكية والإسرائيلية) وشموليتهما للمنظمات الإسلامية فقط، بل من المفترض أن تشمل كل المنظمات الإرهابية الأصولية في العالم، بغية عدم إعطاء مسوغات وحجج لمحاربة الإسلام من خلالهما. 11-إزالة أسلحة الدمار الشامل والأسلحة النووية من المنطقة كفيل بخلق مناخات مناسبة للأمن والاستقرار لشعوب المنطقة. 12-التقليل من سباق التسلح وتخفيض عدد القوات المسلحة في جميع دول المنطقة، يساهم في توفير الاعتمادات المالية المناسبة للشروع بالتنمية والمباشرة بالمشاريع التنموية بين دول المنطقة. 13-المساهمة الدولية لضمان السلام، لا تتعين بالإشراف العسكري والهيمنة وإنما بمنح مزيد من الإعانات والمساعدات والقروض للنهوض بخطط التنمية في المنطقة وتأمين الاستقرار والعيش الكريم للمواطنين. 14-البنك المالي الإقليمي المفترض، يجب أن يغطي مستلزمات وبرامج التنمية في دول المنطقة على ضوء حاجتها الأساسية خاصة بالنسبة للدول التي يعاني اقتصادها من الضعف وتتزاحم متطلباتها التنموية لتنعكس إيجاباً على دخل مواطنيها. 15-المشاريع المشتركة، يجب أن تحظى بأولويات البنك الإقليمي بغية تدعيم أسس السلام وخلق مزيد من الأواصر بين دول المنطقة. 16-المساهمات المالية العالمية في البنك المفترض، يجب أن تكون لصالح جميع دول المنطقة وليس على حساب اقتصادياتها وإملاءات الدول المساهمة. * فصل من كتابنا (ملف المياه والتعاون الإقليمي في- الشرق الأوسط الجديد) توزيع دار الحصاد، دمشق 2003.
#صاحب_الربيعي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
*مناقشة وتحليل للنظام الشرق أوسطي 2-3
-
*مناقشة وتحليل للنظام الشرق أوسطي 1-3
-
*مواقف دول الشرق الأوسط من النظام الشرق أوسطي 2-2
-
*مواقف دول الشرق الأوسط من النظام الشرق أوسطي 1 -2
-
نصائح مهمة للكاتب للتعامل مع دور الطباعة والنشر في الوطن الع
...
-
محنة الكاتب والقارئ العربي
-
محنة الكاتب مع أجهزة الرقابة الحكومية والسلفية على الثقافة
-
أساليب الغش والخداع التي تمارسها دور الطباعة والنشر مع الكات
...
-
محنة الكاتب مع دور النشر في الوطن العربي
-
السيد مقتدى الصدر بين غياب الرؤية وفشل الهدف
-
حرية الاختلاف تنهل شرعيتها من الديمقراطية
-
.!!النظام الديمقراطي: هو حصيلة روافد من دم العلماء والمفكرين
-
ازمة الثقافة العربية انعكاس لسياسة القمع وغياب الحرية في الو
...
-
أزمة النقد الأدبي في الوطن العربي
-
الطاقة الإبداعية وخيارات التوظيف!!
-
الصراع بين المؤسسة الدينية والسلطة السياسية على قيادة الدولة
...
-
آليات سلطة الاستبداد وشرعية دولة القانون
-
محطات من السيرة الذاتية للشاعر- بايلو نيرودا
-
صراع الأجيال في الوسط الثقافي!!
-
أسباب الاحتلال ونتائج الاستبداد في أجندة المثقف!!
المزيد.....
-
آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد
...
-
الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي
...
-
فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
-
آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
-
حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن
...
-
مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
-
رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار
...
-
وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع
...
-
-أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال
...
-
رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من
...
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|