|
العراق حاليا تلزمه حكومة ملفات وليست حكومة مكونات..والمالكي وعلاوي مثيرا خصومات ومن المناسب ان يقال لكلاهما: آوت..
موسى فرج
الحوار المتمدن-العدد: 2995 - 2010 / 5 / 4 - 22:27
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
. والمالكي وعلاوي مثيرا خصومات ومن المناسب أن يقال لكلاهما: آوت ...! . . لم يتفق السيدان أياد علاوي ونوري المالكي إلا على أمر واحد وهو: أن كلاهما تنصل عن وعوده والتزاماته للشعب العراقي سواء تلك التي وقعا عليها قبل سقوط صدام أو مذ سقوطه ولحد الآن .. بدأ من تنصلهما مما وقع عليه كلاهما في مؤتمر المعارضة في صلاح الدين عام 1992 بالتعهد برفض الطائفية السياسية والنظام الدكتاتوري الصدامي وسعى كل منهما إلى السلطة ولو كان الثمن تدمير العراق .. . وهذا أبرز ما جاء في سجل كل منهما بعد وصوله إلى السلطة : السيد إياد علاوي: : 1. قام بمجرد انضمامه إلى مجلس الحكم في عام 2003 بالإفصاح عن شعاره المعروف عودة البعث بدون صدام والسعي المستميت لترسيخه واقعا في العراق ما بعد صدام لأنه نشأ بعثيا وعمل ضمن جهاز (حنين) وانشق على صدام دون البعث وأسس تنظيما منشقا في الخارج على صدام وليس البعث .. 2. تم تكليفه من قبل الأمريكان بحكم صلته السابقة بهم والتي لها شكل معروف ومميز دون الآخرين بإعادة تكوين الجيش والشرطة بعد حل بريمر للجيش العراقي السابق ووزارة الداخلية فكان رئيس اللجنة التي ترشح الضباط تمهيدا لتعيينهم من قبل الأمريكان فأغلق القبول إلا فيمن يريدهم هو ومن العناصر البعثية المتطرفة ( بالمناسبة: في تشرين ثاني من عام 2003 كنت في مكتب اليد موفق الربيعي عضو مجلس حكم في حينه بحكم اشتغالنا معا في لجنة مكافحة الفساد المرتبطة بمجلس الحكم .. وإثناء وجودي دخل شاب يحمل ملف سلمه إلى الربيعي وقال له شيئا ما .. فألتفت الربيعي لي منزعجا يقول : هل يرضيك هذا ؟ ألست زميلهم في مجلس الحكم ؟ ..قلت ما الأمر ؟ ..قال: هذا الشاب طالب في كلية الشرطة ولم يتبقى على تخرجه سوى أسبوعين فحصل سقوط صدام وأغلقت الكلية..والآن فتح الباب لتسجيل الضباط فأرسلته رفقة رسالة شخصية موجهة مني إلى اللجنة التي تقابل المتقدمين تمهيدا لعرضهم على الأمريكان لغرض تعيينهم .. فهل تصدق أنهم رفضوه ؟! ..ضحكت بسخرية قائلا : وهل أن هذا ما يغضبك فقط ؟ .. قال : وهل يوجد آخر في ذهنك ؟.. قلت له : أنكم لا تنظرون إلى ابعد من ذواتكم .. إن لجنة السيد علاوي ستملأن عليكم الدفاع والداخلية بضباط بعثيين واعتراضي على وجود هؤلاء هو أن البعث على وجه التخصيص والفكر القومي العربي عموما يعتنق الفكر الانقلابي في تداول السلطة وعندما يلتقي ثلاثة منهم برتبة نقيب وليس برتبة فريق في مكتب أو مقهى أو ملهى أو مشرب صدقني أن محور حديثهم لن يكون بشأن الأمور المهنية أو العاطفية أو المعاشية بل يكون في كيفية التدبير لانقلاب حتى لو كان على رفاقهم ومسيرتهم تشهد من نميري إلى عارف عبد الرزاق رئيس وزراء عبد السلام عارف الذي ركب طائرته الحربية من الحبانية وقصف بها القصر الجمهوري في محاولة انقلابية على عارف .. وفي هذه الحالة فان إغراق علاوي للدفاع والداخلية بالضباط البعثيين ستجعل من ديمقراطيتكم الهشة القادمة من واشنطن، ومجلس حكمكم العتيد، ودستوركم المنتظر لا يصلح فتيلا لوقف انقلابا تقوم به دبابة تقتحم عليكم المنطقة الخضراء لينطلق النشيد القومي الخاص بالانقلابات بدلا من آذان الفجر ( الله الله أكبر .. الله فوق المعتدي ) .. فضحك الربيعي لكن كانت ضحكت مأخوذ بوشه !.. 3 . وعين بريمر علاوي رئيسا لأول حكومة فكان حازم الشعلان وزير دفاعه وفلاح النقيب وزيرا لداخليته .. فكان ما كان من أمر وزارتي الدفاع والداخلية .. 4. أما في مجال التعامل مع الشعب فقد اقتحمت خيول علاوي النجف والفلوجة بالشكل الذي أن نسيه البعض فليس كلهم قطعا .. 5 . وفي مجال مكافحة الفساد فقد انفرد السيد علاوي بإصدار تعديل قانوني بمنع إحالة أي فاسد إلى المحكمة المختصة إلا بموافقة المرجع فأوقف السيد علاوي ثلثي جهود مكافحة الفساد واصدر مذكرة تحقيق بحق السيد راضي الراضي رئيس هيئة النزاهة في حينه فلجأ الأخير إلى الدخول إلى المستشفى بالجلطة للاستجارة منها عن التحقيق .. . 6 . واستقطب السيد علاوي حوله أعضاء فروع الحزب القائد من الوجبات التي عاصرته وأعضاء المجلس الوطني (البرلمان الصدامي المختص بالتصفيق للقائد الرمز) وصنع من تنظيماته في المحافظات شعبه وفرع وفرقه .. وأتممها برفعه ذراع السيد المطلك حتى ظهر بياض إبطيهما معلنا ولايته واستقطب الطائفة الأخرى تحت شعار الخروج على الطائفية .. وجر آخرين مستغلا اشمئزاز العراقيين من الخضوع للنفوذ الإيراني .. 7 . واستكمل الأمر بالتهديد بإحراق العراق طائفيا إن لم يكلف بتشكيل الحكومة .. وأضاف عليها السعي لدى جامعة الدول العربية والأمم المتحدة والأمريكان والأتراك والسعوديين لتدويل القضية .. . السيد نوري المالكي: : 1. قام بمجرد استلامه للسلطة في ظروف مثيرة للجدل بالانقلاب على مسئوله الحزبي ورفيق دربه في العقيدة والجهاد وتسبب في انشقاقات متتالية لحزبه وانقلب على الأءتلاف الذي أوصله إلى السلطة فقلب له ظهر المجن .. . 2 .شكل من المقربين الشخصيين منه كابينة حاكمة (بدلا من الحكومة) مكونة من مدير مكتبه وقريبه وصهره ومسؤول أمنه وأشخاص مغمورين فاقدي الخبرة والكفاءة ألا من الطاعة المطلقة له صاحت منهم الحكومة والناس والدول ..أداد !..حتى أني قلت يوما إن هذا الرجل لو جاءه اليوم السيد محمد باقر الصدر وأشار عليه ما يخلف مشورة مدير مكتبه أو مسؤول أمنه لوجه إلى السيد الشهيد تهمة 4 إرهاب !.. . 3 . إما إعادة تشكيل الدفاع والداخلية فقد أوكل مهمتها إلى من أسميتها في حينه ب( أم المؤمنين مال جماعتنا )..هي تفصل والدفاع تلبس ..ما هو المقياس ؟ .. أم المؤمنين وما ترى !.. حتى أني قلت له يوما في مكتبه ولوحدنا : أتفضل هذا الشخص الثاني في مكتب القائد العام للقوات المسلحة ( مكتبك )هذا خط الخدمة خاصته كان آمر فوج فدائيي صدام .. ويذبح الناس بالسيف على الرصيف في الناصرية .. وخاضع للاجتثاث وهذا قرار اجتثاثه أنت موقعه !.. أشلون أتخليه في مكتبك ؟ ..وهو مكتب مسلح وليس مدني مثل رئاسة الوزراء ؟..قال وهو يداري عني وجهه ..مو مابيه خطر !.. ضحكت وكانت ضحكتي تعني بل أنها رغبة أم المؤمنين وهي أنصح لك مني ..براحتك ..اشو وراء ذلك بشهر ونصف سمعنا عن مؤامرة لاغتيال دولته كما يحلو له أن يلقب في المطار .. وبعد شهر سمعت أن المذكور أحيل إلى المحكمة ..هاه : منو أضبط إنا أم أم المؤمنين مالتك ؟ .. . 4 . إما أسلوبه في الحكم فتطبيقا لرغبات ومشورة البطانة البائسة حاصر البرلمان وفرض علوية الأمانة العامة لمجلس الوزراء عليه وجمد عمله الرقابي وفي المسائلة حتى وصف من قبل أحد أعضاء مجلس النواب بأن المجلس بات مكتب تابع لأمانة مجلس الوزراء .. . 5 . أما عن موقفه من الفساد .. فقد أعاق رسميا قوانين مكافحة الفساد وألغى استقلال هيئة النزاهة .. حتى أني دعيت لاجتماع في الأمانة العامة لمجلس الوزراء فعرض علي أمين عام مجلس الوزراء قرار موقع من قبل السيد المالكي ينص على تأسيس مجلس مكافحة فساد برئاسة أمين عام مجلس الوزراء وعضوية رئيس هيئة النزاهة ورئيس ديوان الرقابة المالية ورئيس لجنة النزاهة في مجلس النواب وممثل مجلس القضاء الأعلى .. قلت له : يعني ارتباطي بك أنت ؟ وهيئة النزاهة تخضع للحكومة ؟ مو هذا مخالف للدستور ومخالف لطبيعة عمل الهيئة ؟ قالوا جميعا: هو قرار دولة الرئيس ! .. دفعت الكرسي على الأمين وتركت الاجتماع وألتفت عليهم قبل خروجي من الباب قائلا : سأصدر اليوم قرار بإلغاء عضوية هيئة نزاهتي من مجلسكم !.. صاحوا مو القرار موقع من قبل دولة رئيس الوزراء ..! قلت : ألغيه ! ..ضحكوا جميعا وأعرف أن ذلك تعبيرا عن سرورهم بتخلصهم مني لأن ذلك يعني أني إما أن أقال أو أبطل .. والاثنين حصلا ..!..والنتيجة .. الفساد حاليا في العراق معروفة نسبة استشراءه مع أنهم أعلنوا أنهم وضعوا إستراتيجية لمكافحة الفساد كان من نتائجها أنهم أنجزوا في سنة واحدة مالم ينجز في خمس سنوات !.. شنو الدليل ؟ أنه صدرت أحكام بالسجن على إسماعيل حقي رئيس جمعية الهلال الأحمر ونائبه وأعضاء في مجلس محافظة الموصل ..في حين أن من يفتح الملفين يجد توقيعي الشخصي على تنفيذ أمر بالقبض على المذكورين من الهلال ويجد هامشي على إحالة قضية مجلس محافظة الموصل بعد لقائي بقاضي محكمة النزاهة في الموصل في الهيئة .. يعني قديمة ولكن الجديد هي براءة السيد السوداني وزير التجارة من تهم الفساد .. وأنا اعرف السبب .. . 6 . أما عن استقلال القضاء فقد احتوته بطانة السيد المالكي ولم تبقي منه شئ ووصف السفير الأمريكي قبل شهر بأن القضاء العراقي فشل في اختبار تأكيد استقلاله في العراق .. . 7 . وأما عن الديمقراطية فقد استعاض السيد المالكي عن الأحزاب بمجالس الإسناد وعن منظمات المجتمع المدني بشيوخ العشائر .. . 8 . وأما عن العنف وحقوق الإنسان فمدن البصرة والعمارة والصدر تحتفظ بذكرياتها عنه ومناقشات مجالس النواب لوزيرة حقوق الإنسان بشكل متكرر تغني عن الضجة المثارة بشأن سجن المثنى مؤخرا .. . 9 . وأما عن الخدمات والأعمار ورفع المستوى ألمعاشي والرفاهية ومعالجة البطالة ..فان كان تهديد الناخبين بقطع سباباتهم التي غمسوها بالبنفسج عندما أوصلوا المسئولين في المرة السابقة قد جاءت بعد سنتين من حصول ذلك فإنها جاءت هذه المرة والبنفسج بعد لم يجف من على تلك السبابات وقبل ظهور النتائج الرسمية للانتخابات .. وأذن فان مشكلة السيدين علاوي والمالكي مع الشعب العراقي مشابهة تماما لمشكلة أحد الأشخاص مع الأمام الحسين (ع) إذ أن هذا الرجل هو من الرواد الدائمين لحضور المجالس الحسينية .. وعادة فأن القارئ في المجالس الحسينية يبدأ القراءة بالقول : يا ليتنا كنا معكم سيدي فنفوز فوزا عظيما ( ومعنى القول لمن لم يسمع به انه يتمنى أنه لو كان مع الحسين يوم معركة الطف فيدافع عنه ويذود عن عياله فيستشهد بين يديه فيفوز بالجنة وهو الفوز الأعظم بلا شك )..الرجل المؤمن بمجرد سماعه لهذا القول فأنه يجهش بالبكاء حسرة على عدم إدراكه زمن الواقعة فيفوز بالجنة .. فحصل إن رأى الرجل في منامه حلما مفاده: انه أقبل يمشي راجلا قريبا من أرض كربلاء فقادته قدماه إلى موضع وجد فيه الغبار والجلبة فلما أطل عليه وجده جيوش بني أمية تحاصر الحسين وعياله والسيوف تلمع والرماح تتعالى والخيول تصهل .. وهو ما لم يكن في حساب الرجل فاتخذ من ساقية مسلكا وأطلق ساقيه للريح .. وهنا لمحه الحسين (ع) فصاح عليه إن عد فعاد .. أدنو فدنا .. فقال له : ألم تتمنى أن تكون معي في هذا اليوم فتفوز فوزا عظيما ؟ قال : بلى ..قال له : ها قد حقق الله لك ذلك .. فخذ ألبس الدرع وهاك سيفا وأصلل عليهم صولة مالكية علاويه ..فتفوز بالجنة بإذنه تعالى .. فلبس الرجل الدرع وامتشق السيف ولكن بدلا أن تكون صولته على القوم الأعداء كانت وجهته الساقية .. فلم يكتفي بإحجامه عن نصرة الحسين والذود عن عياله فقط بل سرق الدرع والسيف أيضا .. فنشأت الأغنية العراقية الريفية المعروفة على أثر ذلك ( جا وينه حجيك ذاك وزماطك ألنا ؟!..) .. وإذن مشكلة السيدان علاوي والمالكي وأغلب الساسة العراقيون مع الشعب العراقي هي مشكلة الرجل في رفقته للحسين .. ولابد من بديل !. البديل: : طبقا للقول الشائع بان الحاجة أم الاختراع ووفقا لنظرية الانكليز فانه لا يجوز وضع الحصان خلف العربة .. فان المنطق يقول أنه وبدلا من احتدام الجدل والذي قد يؤدي إلى نتائج لا تحمد عقباها حول من يكون رئيس الحكومة القادمة في العراق ونترك له أن يختلق الملفات التي يثير بها الخصومات هذا يجيب البعث وذاك يجيب الإسناد وهذا يعترض على الفرز وذاك يعترض على طريقة الفرز وحقه لأن إعادة الفرز إن لم يصطحبها مقارنتها مع عدد التواقيع في السجلات يعني كل شئ ما سوينا!.. نقول نضع العربة أولا يعني الملفات ونشخص من لديه القدرة والتصميم على انجازها ... ولو كانت بيدي سلطة الولي الفقيه لرسمت الأتي : 1. رئاسة الجمهورية .. السيد نوشيروان مصطفى على عناد مام جلال . 2 .رئاسة مجلس النواب .. السيد عادل عبد المهدي .. على عناد الشيخ خالد العطية 3 . رئاسة الحكومة : السيد يونادم كنه ..على عناد الطائفية والعرقية 4 . وزارة الداخلية .. السيد مثال الآلوسي .. على عناد الإرهاب والبعث الصدامي5 5.وزارة الدفاع : السيد سعدون الدليمي على أعناد السيد هادي العامري 6 . وزارة حقوق الإنسان : السيد رائد فهمي .. على عناد الممارسات المتخلفة والدنيئة 7 . وزارة المالية : السيد سنان الشبيبي .. على عناد الرئاسات الثلاث 8 . رئاسة مجلس القضاء الأعلى : القاضي رؤوف ..على عناد احتواء وإخضاع القضاء لسطوة الحكومة 9 . وزارة الخارجية السيد أسامه النجيفي على عناد الشيخ جلال الصغير ... أما ملف الفساد فكلكم نظر .. لكن بدون منصب وبدون راتب .. بس صلاحية !.. بقية الملفات سهلة .. ما رأي صديقي السيد ضياء الشكرجي صاحب المقترحات شبه اليومية بشأن تشكيل الحكومة ..؟ إنا لا اختلف معه إلا في أمر واحد وهو .. لا تبحث عن الحصان فالمرج مكتظ ولكن حدد العربة وأختار الحصان الذي يجرها دون أن تنقلب فتفقد الصاية والصرمايه ..
#موسى_فرج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رسائل وجع عراقية .. الأرهاب في العراق باق مابقيت أسبابه ..
-
العراق ..بلد سياسي / مناقشة واقع الصناعة العراقية
المزيد.....
-
دام شهرًا.. قوات مصرية وسعودية تختتم التدريب العسكري المشترك
...
-
مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
-
بينهم سلمان رشدي.. كُتاب عالميون يطالبون الجزائر بالإفراج عن
...
-
ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
-
بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك
-
لاريجاني: ايران تستعد للرد على الكيان الصهيوني
-
المحكمة العليا الإسرائيلية تماطل بالنظر في التماس حول كارثة
...
-
بحجم طابع بريدي.. رقعة مبتكرة لمراقبة ضغط الدم!
-
مدخل إلى فهم الذات أو كيف نكتشف الانحيازات المعرفية في أنفسن
...
-
إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك ا
...
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|