أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيبت بافي حلبجة - رؤية معرفية في واقع لامعرفي ( سياسة الطفل )















المزيد.....

رؤية معرفية في واقع لامعرفي ( سياسة الطفل )


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 2992 - 2010 / 5 / 1 - 20:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رؤية معرفية في واقع لامعرفي ( سياسة الطفل )
هيبت بافي حلبجة
بداءة لامناص من المقولات التالية ، الأولى : إن الشعب الذي يمارس ( السياسي ) هو شعب لاسياسي على الإطلاق ، والشعب الذي يمارس ( المعرفي ) هو شعب سياسي بإمتياز ( اليابان ، ألمانيا ) . الثانية : إن الشعب الذي يقوده ( سياسي ) هو شعب جاهل وأحمق ، والشعب الذي يقود ( السياسي ) على قاعدة التثليث ( العلم ، المعرفة ، القانون ) هو شعب تاريخي ( فرنسا ، الصين ) . الثالثة : إن الشعب الذي ينتقد الآخرين ( الشعوب الأخرى ) هو شعب غائب ضائع ، والشعب الذي ينتقد ذاته هو شعب حي يقظ ( اليابان ) . الرابعة : إن الشعب الذي ينافح عن حقوقه فقط هو شعب مائت ، والشعب الذي لايفرط لا في حقوقه ولافي حقوق غيره هو شعب ذو قضية في التاريخ . الخامسة : إن الشعب الذي يتعامل مع السلب بنفس مكيال تعامله مع الإيجاب هو شعب ولود حيثي ( الولايات المتحدة الأمريكية ، الهند ) ، والشعب الذي لايعي هذه الرابطة هو شعب خامد هامد . وإذا ما تم إدراك مصب تلك المقولات ، بانت السياسة كعلم له ركن وشروط ومبادىء وقواعد. ركن السياسة : هو الحفاظ ، كتنظيم ( تيار ، حزب ، تحالف ، جمعية ) ، على علة وجوده ( الأمة ، الشعب ، البلاد ، الدولة ، مسألة خاصة ) ، لإن علة وجوده ذات أسبقية زمنية وأولوية موضوعية على وجوده نفسه ، لذلك لمفهوم الحفاظ مدلولان ، الأول هو المنافحة والمدافعة عن ذلك الجوهر ، والثاني هو تفعيل أسباب التطور والتقدم له . أما شروط السياسة ( التي تتباين في حدودها عن تلك التي تعود للتنظيم نفسه ، لإنها تخص السياسة كمفهوم ) فهي ، على الأقل ، الأول : القدرة على ذلك الحفاظ . الثاني : تحديد مجال المختبر ( الساحة النضالية بالمفهوم المبتذل ) . الثالث : وعي وتعيين التناقض الأساسي فيه . الرابع : وعي السمة التاريخية السائدة لكل مرحلة من مراحل النشاط . الخامس : وحدة أجزاء المختبر ، وعدم الفصل مابينها . السادس : تطابق المنهجية مع الأستراتيجية ( جوهر المسألة أو القضية ) ، مع طبيعة التنظيم نفسه . وأما مبادؤها ، فهي ، أولاً : عدم الإضرار بحقوق الغير . ثانياً : عدم أستخدام الأسباب المؤقتة والخاصة ، ولا الأسباب الأستفزازية . ثالثاً : طرح المسألة أو القضية المنافحة عنها ( الأمة ، الشعب ، البلاد ، الدولة ، مسألة خاصة ) بالصورة التاريخية ، المعرفية ، الدقيقة دون ألتباس أو إيهام . رابعاً : الدفاع عن تلك المسألة أو القضية بكليتها . خامساً : إيجاد التطابق النسبي ما بين حيثيات ( الواقعي ، الموضوعي ) ، وجوهر تلك المسألة أو القضية ، والإبتعاد عن الصيغ التوافقية ، والمسوغات التبريرية . سادساً : المطالبة بكلية المسألة ( كل الحقوق ) . سابعاً : تحديد ميتودولوجيا دقيقة ، صريحة ، واضحة ، لكيفية تحقيق نيل ( تلك الحقوق ) . وأما قواعدها ، فهي ، أولاً : لامصلحة للتنظيم خارج حدود معطيات المسألة أو القضية . ثانياً : ولادفاع عنه خارج الدفاع عنها . ثالثاً : الإرتقاء بالأساليب ( المعرفية ومراكزها ، الإقتصادية وعواملها وأسبابها ، السياسية المحضة ، العلاقاتية ، الجغرافية ، الديموغرافية النسموية وتوازنها ، العقارية ومدلولاتها ، الرؤية النظرية ، التخمر السوسيولوجي ، الدراسات المتعددة ، المؤسسات المختلفة ) إلى مستوى مواز لجوهر ومحتوى المسألة أو القضية . نعم ، كل هذا ، بل أكثر ، لإن العملية السياسية تتناظر ، على سبيل المثال ، مع الخطوات التمهيدية للإقدام على الزواج ، ثم لعقد الزواج ، فالنكاح ، فاللقاح ( بويضة ، حيوان منوي ) ، فالتكاثر ، فصناعة الجنين وأعضائه وفقاً لمقاسات دقيقة ، صارمة ، إذ لاخلل في القلب أو الكبد أو الغدد أو محتويات الدم ، لاتأخر في الوظائف ، ولاتخلف في نمو أحد الأعضاء لمصلحة عضو آخر ، وإلا لأنكدر المولود ، وأمسى مشوهاً ، وإلا لأنمحقت السياسة ، وتاهت . نعم ، كان لامندوحة من أبراز هذا التقويم ، على هذا الشكل ، لإنه ، في رأي ، يناسب ويوائم أكثر محتوى التطور الحالي للنظام الرأسمالي - الأقتصادي ، وفحوى السمة التاريخية السائدة ، ومدلولاتها الجديدة في الإقتصاد ، الفكر ، السلوك ، العلاقات ، القوة ، بعيداً عن المفهوم الكلاسيكي المبتذل للسياسة ( فن الممكن ، موازين القوى ، التوازن الإسترتيجي ) ، المؤدي إلى المخاتلة ، والمخادعة ، والمنافقة ، والدجل ، والإنتهازية ( قواعد كرة البينغ بونغ في أمثل الأحوال ) . نعم ، كان لامحيص من بيان كل ذلك ، لنلج إطار الإجابة على الأسئلة الجدية التي تفضل بها السياسي ، والإعلامي ، والصديق حاجي سليمان . أولاً : ماهوية وطبيعة ومستقبل المجلس السياسي الكوردي في سورية الذي تأسس لاحقاً من تسعة أطراف ( مجموعات ) . ثانياً : ماهي المنهجية الحزبية المناسبة والمطابقة للمشهد السياسي الكوردي في سوريا . ثالثاً : ماهو محتوى العلاقة ما بين ( المثقف ، مثلما هو كائن وموجود ) والأحزاب الكردية في سوريا . طبعاً ، ومن البداهة ، إن هذه الأسئلة تقتضي أجوبة من نوع مختلف ، من نوع لايكترث بمفهوم الفعل ورد الفعل ، ولا الخطاب الفاشل للأطراف التحزبية ، ولا الخطاب الجاهل للمثقفين ، ولا الخطاب العشوائي ( اللامعرفي ) للجماهير ، وبعيداً عن الردود الفرويدية في مضمون الكبت والقمع والأستمنائي ، أو الوقوف عند محتوى المزاجية التبريرية ، وأبداء جسامة المعوقات . لذا وإعتماداً على ما تقدم ، نقتضب المسألة وفق المنظور الضروري الملحف الأتي ، أولاً : كون المسألة موضوعية في الجذر ، فإن المعادلة لاترضى بالتأويل أو التكهن وهي ( القدرة أو عدم القدرة على أن تكون – فعل الكون ) ، تماماً مثلما لايجوز الزواج مع عدم القدرة على الأنتصاب ( أو الإيلاج لمرة واحدة على الأقل حسب جمهور الفقه الإسلامي ) ، فوجود القضيب لايعلل الزواج . ثانياً : نحن نعي ، تمامه وفصوله وأوصاله ، أيما علم ، إن اطراف المجلس السياسي الكوردي قد أنشقت ( تجزأت ) بعضها عن البعض ، والكيفية التي أستحكمت ساعتئذ ، وهذا طعن في التاريخ ، وله تفسيران ، لاثالث لهما ، إما إن تاريخ وأسباب ومقومات تلك الإنشقاقات كانت ملفقة ومزورة ، فيما إذا إنشاء المجلس السياسي هو الآن صائب ، أو أن إنشاءه ملفقاً ودجلآً ، إذا كانت علل تلك الإنشقاقات صائبة ، والأمر والأدهى أن تكون أسباب الإنشقاقات ، ومقومات إنشاء المجلس ، كلاهما معاً ، إحتيال إجتماعي ونصب فكري . ثالثاً : إذا ما أؤتلف مجلس سياسي من تسعة أطراف ، فلابد من الضرورة التاريخية ، وبيان المسوغ القاهر ، وإلا غدت القضية تفسير لإرادة معطوبة ، أو لوقائعية شخصانية لاموضوعية ، لاتمت للتحليل البنيوي بأي صلة ، فالأسباب التحزبية أو ضعف العلاقة مع الجماهير والمثقفين ، أو ، أو ، لاتبرر ، ويخالجها الإرتياب ، ويعتورها السقم ، ويفضحها العقم . ولاسيما ، ونحن ندرك إن النظام السوري يمارس منذ عام 1970 نفس العقلية الإقصائية والمشاريع الإجتثاثية ، وتلك الخطط الوحشية ، القتل والغدر . رابعاً : لنفرض ، جدلاً ، إن الضرورة التاريخية كامنة في مطرح ما ( لماذا لم تكن سبباً لعدم حدوث الإنشقاقات ) ، وإن هذه الأطراف لم تنشق أصلاً عن بعضها البعض ، أليس من المعقول والمنطقي أن تكون للمجلس السياسي منهجية ، فلسفة ، فكر ، رؤية خاصة به ، لإنه من حيث المحتوى والتاريخ أرقى من كل طرف على حدة . خامساً : ثم لنفرض إن كل ذلك كامن في بوتقة ما ، فأين الخطاب المستجد الموازي ، وأين النهج النضالي لمقارعة هكذا نظام ، وهنا أقول بكل وضوح ، وشفافية مطلقة ، إن مايسمى ( بالأعتصامات ، والتظاهرات ، والبيانات الحزبية التنديدية ) تحتل المرتبة الثانية في العمل السياسي ، بعد امتلاء المجتمع ( العلم ، المعرفة ، الأقتصاد القوي ، الحفاظ على الديموغرافيا والعقارات ، مكافحة الأمراض ، الدفاع عن البيئة والزراعة ، مراكز الأبحاث والدراسات ، الجمعيات المدنية والخيرية ، مراكز الإحصاء ، المؤسسات الرياضية ..ألخ.) . سادساً : ثم إذا كانت هذه الأطراف صادقة تاريخياً في إقامة هكذا مجلس ، أليس من منطق البداهة ، أن يرتقي هذا التآلف بمستوى آداء كل طرف على حدة ، بنيوياً ، داخلياً ، تنظيمياً . سابعاً : أما ما يخص المثقف الكوردي ( في سوريا) فإنه جزء بنيوي من هذا الترهل ، الإنحطاط ، الإندحار ، إذ قصوره هو جزء شرائحي من قصور المثقف في المشرق عامة ، ولايرتقي بفكره ، سلوكه ، دوره إلى مستوى فحوى المثقف الوظائفي لدى غرامشي ، وبالتالي هو عاجز عن أنتاج المعرفة ، وحتى عن تمثيل المعرفة ، وإعادة إنتاجها ، وفي الفعل ، هو الجاني الآثم الرئيس في هذه الأزمة ، لإشكاليتين أثنيتين في ذهنيته ، الإشكالية الأولى : هو يبحث عن وظيفة ، عن دور لدى السياسي ، وكأنه تابع حسابي له ، في حين كان من المفروض أن يبحث السياسي عن معنى ( لإرادته ، لسلوكه ، لدوره ) لدى المثقف ، لإن ( السياسي تابع رياضي للمثقف ) ، فالأول يلعب دور الأحداث ، في حين إن الثاني يلعب دور التاريخ . الإشكالية الثانية : المثقف يبرر عجزه المستديم الخاص ، زاعماً إن السياسي يلجم دوره ولا يربت على كتفه ليتفضل بالعمل السياسي ، لذا هو يستنكف عنه ( وإلا لهدم أركان المعمورة ) ، هذا التبرير أخرق ، أحمق ، والمعادلة معكوسة مثل الحال الأولى ، فالسياسي يباغض المثقف في التاريخ ، ويمنع عنه دوره بحكم طبيعة تباين الوظيفتين ، وهو في الحقيقة يخشاه ، في حين إن المثقف التاريخي هو من ينتزع دوره أنتزاعاً ، ولايطلب الأذن من أحد ، لإنه إن طلب ألتغت وظيفته . وأخيرأ ، وبمثابة الخاتمة ، نحن نعتقد إن للمشكلة السياسية ( وغيرها من المعضلات ) في المشرق أربعة أسباب بنيوية ، الأول : عدم ولوج المجتمعات الشرق أوسطية في خضم مخاض الرأسمالية حيثياً ، إنما حاكت أصولها عن تباعد ، لذا فإن ذهنيتنا هي مزيج عن جميع أدوار التشكيلات التاريخية ( الرعوية ، البطريركية ، الكهنوتية ....). الثاني : عدم وجود مدارس فكرية أجتماعية فلسفية قادرة على خوض غمار تجربتها الذاتية ، المستقلة ،البنيوية ، في الواقع والفعل ( على غرار ، مثلاً ، البراجماتية في الولايات المتحدة الأمريكية – ديوي ، بيرس ، وليم جيمس ) ، والأستغراق التام المنغلق في التراث . الثالث : الرأسمال المالي البنكي الربوي يفرض علينا الآن وظيفة متناقضة ، وظيفة مشوهة ، وظيفة جافة ، أو كما قال مهدي عامل ، علينا أن نحلل بشكل متناقض ، لإن واقعنا متناقض في تناقضاته ، وهذا ما يجعلنا أطراف غير قادرين على فك الإرتباط ( عكس ما يعتقد سمير أمين ) ، لإننا لم نلج ( التاريخي ) بعد . الرابع : في المشرق توجد إشكالية في الوعي ، قاعدتها عملقة الأنا ، وخصامها المطلق والتام والتاريخي للآخروي ، بل أوشك أن أعتقد إن التناقض في المشرق هو مابين الأنا والأنت ..
[email protected]



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برهان غليون والخطاب المتهافت
- الكورد والعرب وجدلية الزمن ( مفهوم الثورة )
- لعبة الأمم الجديدة ( صناعة أيران )
- الشيخ سعد الحريري ما بين العملية السياسية والدهنية الديمقراط ...
- الدالة الفارغة ما بين هوبز وأفلاطون ( الحلقة الثانية )
- الدالة الفارغة ما بين هوبز وأفلاطون ( الحلقة الأولى )
- الدكرى الثامنة لإنطلاقة الحوار المتمدن
- البيئي والجسمي مابين الفلسفة والعلم
- المعارضة السورية مابين الإشتقاق والبنيوية
- فلسفة ديكارت ... مابين السقوط والتساقط
- فلسفة كانط ... ما بين السقوط والتساقط
- فلسفة هيجل ... ما بين التهافت والنقض
- الفكر ما بين الإشكاليات والتصور الغائب ( رؤية جديدة في تصور ...
- الشرق الأوسط ....ما بين مخلبين الفارسي والرأسمالي
- نقض نظرية الأخلاق لدى سقراط
- مابعد غزة .... ما بين الوهم والتوهم
- الرد على الدكتورة واثبة داود السعدي
- الرد على الدكتور طارق علي الصالح
- شيء من العقل .... شيء من النعال
- إستقالة رب العالمين ... كل عام وأنتم بخير


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيبت بافي حلبجة - رؤية معرفية في واقع لامعرفي ( سياسة الطفل )