أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رويدة سالم - الذكورة البدائية و السوط المقدس















المزيد.....


الذكورة البدائية و السوط المقدس


رويدة سالم

الحوار المتمدن-العدد: 2985 - 2010 / 4 / 24 - 23:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الدين سواء كان سماوياً أو كما يقول الأستاذ سامي لبيب صناعة بشرية صرفة هوىً و هويةً جاء على مقاس الإنسان، فيه صدى للنبل الذي ننشده و فيه تصعيد لميلنا الوحشي للعنف. هذا الميل الفطري للقتل و للاستعباد، رغم أن الأديان تغنَّت منذ فجر البشرية بالقيم و الرحمة و العدل، لم تحرِّمه و لم تمنعه بنصٍ واضح. بل منحته القدسية حيث جعلت له غايات نبيلة كنشر الدين و تطهير الأرض من الكفر و النجاسة التي يمثلها الأخر المختلف الذي عليه أن يُمنع من الاقتراب من دور العبادة حيث يتجلى الله و يخشى أن تلمحه عين الكافر فيدخل الإيمان قلبه و قد سبق وعده سبحانه بملء النار ببني آدم.
ما القول بالشعب المختار أو الأكرم عند الله في اليهودية و الإسلام "" [أَنْتُمْ تُوَفُّونَ سَبْعِينَ أُمَّة أَنْتُمْ خَيْرهَا وَأَكْرَمهَا عَلَى اللَّه عَزَّ وَجَلَّ] أو[ يقول إياك قد اختار الرب لتكون لي شعبا، أخص من جميع الشعوب على وجه الأرض، وأعدك الرب أن تكون مستعليا على جميع القبائل، بالوجوه إلى الأرض يسجدون لك، ويلحسون غبار قدميك]"" إلا دليل على هذه الوحشية المطلقة المتمثلة في اعتبار الأنا مركز الكون بل أن الله ذاته خُلق على هذا المقاس تماما فهو المركز المتحكم المتسلط المتكبر الجبار المذل. إلاه واحد و متوحد في القدرة و إنتقائي و منتقم بعنفٍ و تشفٍ تماما كما هو الشأن بالنسبة لعلاقة الانسان بالآخر. هذه النرجسية التي خلقت الله و الأديان، جعلت من الإنسان في ذاته إلاه يسير على الارض و يفوق البقية قيمة و عقلاً و حكمةً خاصة إذا ما إمتلك القوة الجسدية و المادية التي تمكّنه من إغتصاب مكان و مركز في القطيع على نقيض الآخر الذي يمثل الشر المطلق أو التابع المُحتقر.. الشر المطلق إذا ما ساوانا في القوة و القدرة على البطش و جعلنا نعجز عن قهره أو التابع المستضعف المستعبد المعتبر أقل الخلق شأنا إذا ما داسته نعالنا.
في هذا المجتمع الرعوي الرجالي الصرف تقهقرت قيمة المرأة مقارنة بقوة الرجل لأفتقارها للقوة الجسدية اللازمة لمواجهة الحياة القاسية في طبيعة لا ترحم، فصارت تابعة للسيد الذكر تُخْتطف و تُبَاع و تُشْترى كأي متاع او شيء بلا قيمة... فالأب الأول للبشرية هو رجل "آدم" والمرأة نشأت من ضلعه الذي تصر الأديان على شكله الأعوج الغير مستقيم وكانت سببا في طرده من الجنة. تحمل هذه الأنثى إثمها منذ البدء لذا لا حق لها في المساواة مع الذكر المقدس. بمباركة الاديان وُضِعَتْ المرأة في مرتبة ثانية. حتما لحكمة ربّانية لا يطالها العقل البشري القاصر انتقص الدين كثيراً من قيمة المرأة فهي و ان كانت شقيقة الرجال ناقصة عقلاً و ديناً " فَذَلِكَ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا" (صحيح البخاري ج1 ص115" و هي ايضا نجسة لا تقرب لأن في حيضها أذىً كبيراً للرجل بل أن الامر بلغ حد مساواتها حسب الاسلام بالعبد و البهيمة و هي "عندما تموت كأنما خسر الرجل حمارا أو ثورا". (بيراكوخ 16 و حسب ""سفر اللاويين [ 15 : 19 ] :
((19وَإِذَا حَاضَتِ الْمَرْأَةُ فَسَبْعَةَ أَيَّامٍ تَكُونُ فِي طَمْثِهَا، وَكُلُّ مَنْ يَلْمِسُهَا يَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. 20كُلُّ مَا تَنَامُ عَلَيْهِ فِي أَثْنَاءِ حَيْضِهَا أَوْ تَجْلِسُ عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِساً، 21وَكُلُّ مَنْ يَلْمِسُ فِرَاشَهَا يَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ وَيَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ.""
لأنها لا تعدو ان تكون سوى سلعة، كائنا يباع و يشترى بثمن || سفر الخروج : إِذَا بَاعَ رَجُلٌ ابنته كَأَمَةٍ، فَإِنَّهَا لاَ تُطْلَقُ حُرَّةً كَمَا يُطْلَقُ اْلعَبْدُ|| كان المهر ثمناً لما يتمتع به الرجل من جسدها. [يقول نبي الإسلام : اذهب فقد ملكتها –من الملكية كما المتاع- بما معك من القرآن]... [و في النص القرآني نجد : فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فأتوهن أُجُورَهُنَّ فَرِيضَة // فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَءاتُوهُنَّ أُجُورَهُن ...النساء.]
مهر يأكد أن العلاقة مبنية على المتعة لا لبناء علاقة متكافئة لأنها تُأْتَى في سن الثلاث سنوات ويوم واحد حسب التلمود حيث تصير قابلة لممارسة الجنس و تصلح لكي تكون زوجة حاخام كما تتزوج في سن السبع سنوات و يمكن مضاجعتها حتى لو كانت رضيعة ما دامت قادرة على ذلك. [يقول الخميني في كتابه تحرير الوسيلة ص 241 رقم12 "وأما سائر الاستمتاعات كاللمس بشهوة و الضم و التفخيذ فلا باس بها حتى في الرضيعة"]
هذا الثمن لزواج شرعي عيبه أنه لا يلزم بالتكافئ فيفقدها كإنسان اية كرامة يمكن ان تتمتع بها لأنها عندما تلتحق بسيدها الذكر تصير ملكية يتحكم بها على هواه. لا يُمنع من ممارسة حقه في العنف ضدها إرهاباً لها و ردعاً عن "الخطيئة" متى ما خالفته أو إمتنعت عنه أو حتى قبل أن ترتكب أي خطأ. يحق للرجل أن يضرب المرأة إذا خشيَ نشوزها حتى و إن لم تنشز. فالضرب هنا إجراء إستباقي للردع لا للعقاب. هذا العنف المادي و المعنوي مشروع و مصرَّح به علناً في النص المقدس. حيث نجد الدعوة الاسلامية : [وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ] النساء و أيضا : " [علِّقُوا السوطَ حيثُ يراهُ أهلُ البيتِ فإنه أدبٌ لهم ] (صحيح الجامع الصغير وزيادته للألباني ج2 ص744"
للرد على اي إعتراض حول المقصد السمح من النص الديني الذي أوردته إسمحوا لي أن أطرح سؤالا حول صورة مماثلة من واقعنا : هل تقبل أخي أو أختي، المؤمن[ة] بخلو النص القرآني و الحديث من اي إٍٍرهاب مادي و معنوي، أن تودع السجن بدعوى أحتمال معارضتك في المستقبل للنظام السياسي القائم ؟؟؟ طبعا ستثير عاصفة من المعارضة و تدعو المنظمات الانسانية لدرء التعدي الغير مبرر و للدفاع عن حقوقك في الانتماء للجزب السياسي الذي ترغب به.
سألني السيد ابو شادي برسالة على بريدي الألكتروني ::
""الست رويدة السليبة ... الحقيقة التي يحسها كل إناث العالم وتتمنى أي فتاة من غير المسلمين الزواج من مسلم لحاجة واحدة فقط وهي كرامة المرأة التي يحققها الرجل لزوجته بعدم خيانته لها مع غيرها والضحك عليها بما يسمى الحب والذي لا وجود له بين أزواج كلنا يعلم خيانتهم لشركائهم مع أول لقاء مع غير الشريك
لو خيرت بين العودة للدين وبين البقاء على الكفر مع زوج يخونك مع كل نساء الإلحاد فماذا تختارين؟
هل تحبين زوجا خائنا أم صالحا؟ ""
أستغرب مثل هذه التسائلات لسبب بسيط هو : ألا يعتبر تعدد الزوجات خيانة و عنفا موصوفا و سوطا حادا جارحا بل مدمرا لروح المرأة ؟؟
الغيرة طبيعة بشرية في الانسان كما حب التملك، و في البدأ خلق الله آدم و حواء و كان لها وحدها لم تشاركها فيه أخرى. إذا كان التعدد امرا طبيعيا كان حريا بالله ان يخلق مع حواء أخريات أو أن ينزع من قلوب النساء هذا الغيرة. لكن الواقع أن طبيعة العلاقات البدائية و الحاجة لأكثر من أنثى سواء للتوالد او المتعة او العمل هي من اثر في الفكر الديني. ثم ما الفرق بين ان يخونني زوجي الملحد مع نساء الالحاد و ان يخونني زوجي المسلم مع نساء مسلمات عبر عقد زواج شرعي ؟؟؟
ما معني أن يقول النص الديني "فانكحوا مـا طاب لكم من النساء مثنى وثلاثَ ورباعَ فإن خفتم ألاَّ تعدلوا فواحدة ، أو ما ملكت أيمانكم (لا ضرورة للعدل بين الإماء إذ ليس لهنَّ من الحقوق ما للزوجات) ذلك أدنى ألاَّ تعولوا (أي ذلك أقرب إلى أن لا تجوروا". (سورة النساء 4 : 3)" ؟؟؟
ألا يعتبر هذا خيانة لكرامتي الانسانية و حبي للتملك الذي خلقه الله كفطرة إنسانية و أن أكون مميزة بعلمي و ثقافتي و إخلاصه و حبه لي ؟؟؟
ألا يبيح هذا الاقرار الالاهي لزوجي معاشرة ثلاث نساء آخريات و الف جارية من ملك اليمين و الانكى من ذلك أن يسلمه الدين سوطا يجلدني به كلما طالبت بحق او قليلا من الإحترام؟؟؟
تخيل ألف و ثلاث نساء يشاركنني زوجي الذي لا يتمتع بقدرة نبي الاسلام على الجماع يعني نسجل في مركز القوى العاملة و ننتظر لسنوات أن يحين دورنا لمقابلة الذكر المقدس ؟؟؟
هل تستغفلوننا بخرافة كرامة المرأة و إحترام الدين لإنسانيتها أم أن المدنية الحديثة و الدولة العلمانية هي من يحميها من كل الاعتداءات التي تستمد شرعيتها من النص المقدس ؟؟؟
الخيانة واحدة و إن تعددت وجوهها. و ما دمت لست وحدي من يمتلكه كما يمتلكني فتلك خيانة لي كإنسانة بعيدا عن تقزيم الاديان لي كأنثى. بل الزواج من أخريات و الذى لا تعتبرونه خيانة واضحة و موصوفة هو أداة إرهاب، سوط يحطم كبرياء المرأة و إعتزازها بنفسها فتخضع لا حبا بل خوفا و ذلا و خنوعا.
يهدد الرجل عبر الاسلام المرأة بالزواج من أخريات إن هي خالفت أوامره و الغاية طبعاً تذكيرها بحقيقة مركزها لكي لا تتطاول و لا تتجاوز سلطته كذكر. تُغَـيَّب كل إرادة و مبادرة و إبداع عندها مهما كان مستواها التعليمي بالتقليل من شأنها إرضاءً لعقدة التعالي و التميز البيولوجي الذي لا معني له.
حاربت المدنية الحديثة الكثير من نقائص النفس البشرية لكنها عجزت عن القضاء على ما يُمارس خلف الأسوار العالية للمافيا و خلف الابواب العربية المغلقة.
أولا عجزت المدنية و قيمها الانسانية عن محاربة تجارة الرقيق لا الابيض فقط بل بكل الالوان للبسيكوباتيين و للقصور العربية أساساً. هذه القصور التي يمتلكها شيوخ و رجال دين و أمراء و التي ينشرون فيها دينهم على الأجساد الرقيقة.
و ثانيا عجزت عن الوصول لعقل الإنسان العربي لأنه مشبع دينياً بشرائع تبيح له التحكم بالمرأة و إحتقارها ، كما ان النساء العربيات يساهمن بنصيب كبير في هذا الوضع الذي يعشنه فهن يكابرن و يرددن ان الدين اكرمهن و انهن شقائق الرجال فلا ضير في قليل من الاصلاح و العنف. جمال الرجل الشرقي في لسانه اللاذع و يده تهوي على أجسادهن. بئس الرجولة تلك و بئس الدين الذي يحرمني كرامتى و لو لصالح أبي و أخي الشقيق.
نؤمن نحن المسلمين كما اليهود في توراتهم أننا مركز الكون، إلى جانب ميلنا الطبيعي للعنف فنحن مشبعون ثقافيا ودينياً بالكراهية و الأنانية حتى النخاع . فظائل يتلقنها أطفالنا الذين يكبرون و أمام أعينهم ذاك السوط المقدس سواء كان سوطاً مادياً او معنوياً.
إن لم تستطيعوا التخلص من هذه الخصال المباركة فالتضربوا نسائكم كما يحلوا لكم خاصة و أن العنف المادي بالضرب او المعنوي بالاذلال و الزواج من أخريات و التحكم المطلق في حياة المرأة شرعي دينيا بالنص و لانهن ساديات يجدن لذة في الانتماء لكم و التمتع بقذارة ألسنتكم و قساوة سياطكم لكن رجاءاً لا تفعلوا ذلك امام الاطفال . إنكم تشوهونهم نفسياً و تصنعون منهم نسخة اشد سوءاً و عنفاً مما يجعل الهوّة سحيقةً بينهم وبين القيم الانسانية الحقيقية التي ترتكز أساسا على الاحترام و حق الاختلاف و قبول الاخر كند.
أتركوا أوهام الذكورةالبدائية. إنكم تقيدوننا كبشر من القرن الواحد و العشرين بتشاريع بالية لا تتلائم مع العصر لا منطقيا و لا علميا و لكم في واقعنا الاجتماعي و السياسي العربي المقيت أحلى الدروس و أبلغها...
القوة لم تعد تقاس بالقدرة على محاربة الضواري في الغابة او حماية بنات القبيلة من السبي. مفهوم القوة قد تغير كثيرا لأنه صار يعتمد العقل كما أن النساء لسن ناقصات عقلا بل تجد من هن أكمل عقلا من أعقل الرجال و لكم في الاديبات و الباحثات و السياسيات و العالمات اللاتي لم يتمتعن بما تتشدق به الاديان من تكريم للمرأة بإخفائهن في قمقم بل كرمهن العقل و العلم و المعرفة تحت ضوء الشمس الساطع، حتى صرن مثلا يحتذى به...



#رويدة_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما تؤمن النساء بأمجاد -ذكورة- مقدسة


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رويدة سالم - الذكورة البدائية و السوط المقدس