أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف شاكر - زيدان وازدراء الاديان وتهديده للمطران















المزيد.....

زيدان وازدراء الاديان وتهديده للمطران


لطيف شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2985 - 2010 / 4 / 24 - 03:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



يقول علماء النفس عن الشخصية النرجسية ( Narcissistic personality disorder)، هو اضطراب في الشخصية حيث تتميز بالغرور، والتعالي، والشعور بالأهمية ومحاولة الكسب ولو على حساب الآخرين. ويتميز النرجسيون أيضاً بالصفات : -

- الهدوء المتكلف أو المصطنع، وإظهار تكيف اجتماعي كبير يغطي تشويه عميق في العلاقات الداخلية مع الآخرين
- الطموح الزائد بأي ثمن علي حساب الاخرين

- الشعور بالعظمة مع مشاعر شديدة بالنقص جنباً إلى جنب..

- اعتماد كبير على الإعجاب الخارجي وهتاف الاستحسان..

- الرغبة المستمرة في البحث عن الألمعية والقوة والجمال من أجل الإشباع..

- عدم القدرة على الحب والتعاطف مع الآخرين..

- الحيرة المزمنة وعدم الرضا عن النفس..

- استغلال الآخرين وعدم الرأفة بهم..

- حسد شديد ومزمن ودفاع عن هذا الحسد مثل تحقير الآخرين والقدرة المطلقة ..

ويميل النرجسيون نحو إعطاء قيمة عالية لأفعالهم وأفضالهم والبحث عن المثالية في آبائهم أو بدائل آبائهم من حيث المركز والعطاء...
ولو تأملنا في شخصية صديقنا زيدان الدائم التباهي بشهاداته وأعماله فاذا ارسل الرجل خطابا او ايميلا لاحد او تكلم مع اي انسان تجده يقرن اسمه بشهاداته ووظائفه الذي حظي (من الحظ) بها في دولة المحاسيب ...نجد ان مواصفات النرجسية تنطبق عليه تماما .
وساسلط الضوء علي شخصية زيدان ليس من خلال اجاباته لانه دائما يتصنع الاجابة ويظهر بوجه ملائكي تمثيلي, لكن هذه المرة من خلال اسئلة القراء والتي تعبر عمايحملوه من فكر اتجاه شخصية الكاتب فدعونا مع اسئلتهم :
--مصرية: أنت ليه حريص أنك تعمل نفسك محور للجدل والدوشة
--رفعت: لماذا تتجنب الصدام مع التاريخ الإسلامى فى حين لا تتخذ لنفسك خطوطاً حمراء فى نقد المسيحية وتاريخها؟
--اليوم السابع: لماذا اشتهر عنك أن تنقد تاريخ المسيحية فقط، فى حين أنك تقول أنك نقدت تاريخ الإسلام أيضاً؟
--مصرى: أنت دسيسة من الإخوان المسلمين عشان تحارب الأقباط وتكرههم فى دينهم ووطنهم لكن ده بعدك؟
--جزائرى: لماذا شتمت كل الجزائريين وعندما اعتذرت قدمت اعتذارك لواسينى لعرج فقط؟
--ريكا: كتاباتك مجرد قصص فلا تنسبها للمسيحية وقد استخدمت نفوذك من أجل الحصول على مخطوطات تدين المسيحية «مخطوطات عزازيل»؟
--مسيحى: لماذا يطالبنا «زيدان» بقبول أعماله ويرفض المسلمون أعمال مثل آيات شيطانية لسلمان رشدى ورسومات الدنمارك؟
--لماذا تحمل مسدساً؟ وهل تعرضت لتهديدات من قبل أحد المتطرفين بعد نشرك رواية عزازيل؟
ج:أمر الله
--مثقف: رجاء خاص.. أرجو الكاتب أن يمتنع عن كل ما يسىء للإخوة المسيحيين
--قارئ :هل أنت شاذ جنسياً،
ج: هذا القارئ لا يستحق الرد
-- قارئ: هاجمه متشككاً فى أن يكون «زيدان» هو كاتب عزازيل، لأن أسلوبه فيها يختلف عن أسلوبه فى كتابة المقالات، وهو نفس السؤال الذى أثاره قارئ آخر متشككاً أيضاً فى نسبة عزازيل إليه مقارنة بمقاله فى الهجوم على الشعب الجزائرى
واود ان اذكر هذه الفقرة كما كتبه اليوم السابع من الحوار لتضئ لنا معرفة شخصية زيدان يقول: أنا لا أثير الجدل أو أختلق المشاكل كما يشاع عنى، والدليل على ذلك عندما نشرت أعمالى تعرضت لهجوم شديد من رجال الكنيسة، وسكت على هذا الهجوم أكثر من سنة، لأنى كنت أرى أن دورى ينتهى عند الكتابة أما النقد والتحليل فليس تخصصى، لكن حينما اشتد هجوم الأنبا بيشوى رددت عليه ولم أترك له حجة ووقتها فقط سكت ولم يهاجمنى من حينها حتى عندما أصدرت كتاب اللاهوت العربى.
--اليوم السابع: فى اعتقادك لماذا سكت؟
ج: أسألوه هذا السؤال. فهو الوحيد القادر على الإجابة.
تعليق منا : السيد زيدان في رده علي ما ذكره الانيا بيشوي لم يفند ماابداه المطران من اكاذيب كثيرة وافتراءات عديدة ذكرها الكاتب بالرواية ,ولم يتطرق للرد علي الاخطاء المثارة من الانبا او (الامبا) بيشوي بل كان رده استرسالا لامعني له وكلاما خارجا عن نقد الكتاب.. وارجو من القراء الرجوع الي ماكتبه السيد زيدان في الرد علي المطران بعنوان "بهتان البهتان فيما يتوهمه المطران " ومن العنوان تلاحظ انه يرد علي المطران وليس علي اخطاء ومغالطات الكتاب الذي اثارها المطران .. وهذه حرفنة الهروب من الرد علي الاضاليل و شيمة الكاتب الكاذب ولايحسد عليها, وراح يكيل علي المطران كلاما بعيداعن حدود اللياقة الكهنوتية .. واورد بعض المقتطفات من رد زيدان علي بيشوي والذي يخلو من التطرق الي انتقادات المطران علي مغالطات عزازيل ..وتهديده المقنع للانبا ما بين السطور:.
(بقول المطران: "لم نكن نتوقع من صديقنا سابقاً، الدكتور يوسف زيدان رئيس قسم المخطوطات بمكتبة الإسكندرية أن يهاجم القديس كيرلس" .. هذا كلامه، وهو دال بوضوح على أننا لم نعد أصدقاء، وهو ما نبَّهنى بطريقة غير مباشرة، إلى حقيقة أننا لم نكن يوماً أصدقاء.
والبيان يتكلم فيه المطران بصيغة الجمع (لم نكن نتوقع.. صديقنا سابقاً.. وسوف نرد.. إلخ) فهل تراه يقصد أن يتكلم عن مفرد بصيغة الجمع، لتعظيم نفسه؟ لا أظن، فقد دعاه السيد المسيح إلى التواضع، مثلما يدعونا الإسلام إلى التواضع أيضاً. أو لعله يشير بذلك إلى أن مؤلف الرواية سوف يقف فى (المعركة القادمة) وحده، بينما المطران يستند إلى مؤسسة كاملة يتحدث باسمها، وبذلك يقع الرعب فى قلب مؤلف الرواية. لكن المطران لا يعرف أن المؤلف يستند إلى خلفية صوفية تجعله لا يفزع من التهاويل، ولا يرتجف من رجفة المرجفين، لأن أهل الأرض جميعاً لو اجتمعوا، فلن يؤذوه بشىء ولن ينفعوه بشىء، إلا بما كتبه الله عليه.)
و من قراءتي لردود زيدان علي بيشوي نؤكدالاتي:
اولا : اكاذيب كثيرة في الكتاب لم يستطع ان يعللها اويبررها او يرد عليها.
ثانيا: الهروب من الردود علي الاكاذيب التي وردت بالكتاب- وفندها الانبا بيشوي- الي النواحي الشخصية وسرد لامعني له بعيدا عن الرد الاكاديمي وعن طروحاته الكاذبة والمهينة .. وبدلا ان يرد علي ماابداه بيشوي عن النسطورية كعقيدة تكلم زيدان عن علماء النسطورية و ماقدموه من علم وكأن النساطرة قدموا علمهم كنساطرة وليس كعلماء اي اعتبر زيدان ان العلم له دين ومذهب وملة (هذه تؤخذ من ضمن تحليل شخصيته)
ثالث : استبدال الرد بالكلمة علي المطران بالتهديد والوعيد ولوي كلام الانبا بيشوي واسقاط المعني الاسلامي علي عبارة ان غدا لناظره قريب الذي تفوه بها بيشوي حيث من مفهوم الكلام يقصد الاخير انه سيقوم بالرد علي افتراءته.. وليس سيأخذه بسيف الاسلام لان المسيحية تخلو من السيف فقد اغمد منذ مجئ السيد المسيح وكأمره لتلميذه بطرس ليحل محله سيف الكلمة .
اين الحجج يازيدان التي اسكت بها بيشوي.. يقول المثل الطبع ( الكذب)يغلب التطبع ..
والعجب كل العجب حينما تكلم بيشوي قام زيدان بهلهته شخصيا وليس علميا او اكاديميا وعندما فضل المطران الصمت لانه عرف انه يحارب طواحين الهواء في بلد يغلب عليها الدين علي العقل والعقيدة علي الفكر اعتبره زيدان ضعفا منه (عادة التفكير الارهابي )
واقول لزيدان حكمة رائعة من وجدتها علي صفحة أ.نصر القوصي :سيظل رأيك ضعيفاً حتى يقول الآخر رأيه فأنت لا تعيش فى هذا العالم وحدك.عيناك ترى زاوية وعيون الآخرين تجمع كل الزوايا. فلا داعى لاغتيال الآخر لمجرد أنه يختلف معك فى الرأى والقناعات.
وقبل السرد في موضوع زيدان وحواره مع القراء تقول اليوم السابع :( وكانت الأسئلة التى اشتبك معه بها القراء غاية فى الحساسية والاصطدام والاشتباك، وعلى مدار ما يقرب من ثلاث ساعات أجاب زيدان فيها على معظم الأسئلة التى وجهها له القراء واليوم السابع، وتميز زيدان فى إجاباته بالدقة الشديدة والحرص على ابراز وجهه الاكاديمي .)
ويستطيع القارئ اللبيب ان يشعر بشخصية الكاتب من خلال النقطتين الاتيين :
اولا وصفه عمروبن العاص يقول سيادته : عمرو بن العاص شخصية بديعة لكن ما فعله من بيع العيال لسداد الجزية كان «قبيحا» ولا يصح أن نختزله فى مشكلة شرف أمه
ثانيا حمله مسدس وكان رده علي سؤال لماذا يحمل مسدس : فقال امر الله
وعندما كرروا السؤال ماذا تقصد بأمرالله كانت اجابته ايضا : امر الله
وكيف يكون ابن العاص بديعا !!!!امام بيع فلذة اكبادنا ونور عيوننا لسداد الجزية ....ناهيك عمافعله بالاقباط وهنا اكرر ماذكره بعض الكتاب الاجلاء لان التكرار يعلم الشطار :
يقول.السيد اسامة انور عكاشة :ورأيي في انه من أحقر الشخصيات التاريخية لم يخرج عن تناولي له من المنظور السياسي و سأكرر هذا اللفظ دائما ولن أعتذر عنه". واستطرد قائلا : لو عاد الغاضبون من رأيي هذا وقرأوا كتب السيرة مرة أخرى سيجدون وصفي لابن العاص أخف مما وصف به في هذه الكتب.
يقول السيد ماجد احمد فرج: لا أظن إن أى مؤرِّخ محايد مسئول أمام محكمة التاريخ وأمام ضميره العلمى يستطيع أن يدعى بأن المصريين تحت حكم عمرو بن العاص كانوا أحسن حالاً منهم تحت حكم الفرس أو الروم... فنظرة سريعة على سيرة عمرو فى حكم مصر تؤييد مذهبنا هذا..........
للبلاذرى أن عُثمان بن عفّان لاحَظ ضَعف الخراج المصرى فَعَزَل عمرو بن العاص عن مصر وعيَّن بدلاً منه عبد الله بن سعد بن أبى السَرح الذى ضاعَف حَصيلته فى العام التالى. ولم يعود عمرو إلى مصر والياً إلاّ بعد أن باع روحه وضميره للشيطان متجسداً فى معاوية إبن أبى سِفيان فكانت مصر وأهلها منحة من إبن هند آكلة الأكباد إلى إبن العاص مكافئة له على خِطَّتِه الغادِرة يوم التَحكيم
واحيلك الي الكاتبة الراحلة سناء المصري هوامش الفتح العربي والي كتاب د. احمد صبحي منصور في اضطهاد الاقباط في مصر بعد الفتح الاسلامي.......وغيرهم من الكتب الكثيرة التي سجلت باستفاضة دناءة وظلم وحقارة عمرو بن العاص قدوتك الصاحة رضي الله عنه وعنك...
ومن خلال مدحك لهذا المجرم وحملك مسدس دعني اسألك هل انت كاتب ام ارهابي ....وهل ترد بالكلمة ام بالرصاص ساترك لقراءك الاعزاء ان يحكموا عليك ويعرفوا من هو يوسف زيدان ؟؟ .
واخيرا انا احسدك هذه المرة يا سيد زيدان علي ذكائك ربما تعرف المثل القائل "الشاطرة تغزل برجل حمار" وانت يازيدان بكتابك هذا استطعت ان تفوز بالشهرة والبوكر لانك حولت الحوار والنقد مع الاخر الي حرب دينية في شارع اسلامي واسع, ولم يدركه الطرف الاخر الا متأخرا فهو اعزل ولا حيلة له سوي الكلمة امام آخر يحمل مسدسا ويسير علي نهج المحتل القاسي ابن العاص .
وسؤالي لك الآن يا د.يوسف زيدان في ضوء ماتقدم : من انت ؟؟؟؟



#لطيف_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البابا الكبير وعزازيل الصغير
- زيدان وتابعة بباوي وتصحيح المفاهيم
- عمروبن العاص من أحقر الشخصيات التاريخية
- قراءة متأنية في كتاب اللاهوت العربي والعنف الديني ( 2)
- قراءة متأنية في كتاب اللاهوت العربي والعنف الديني (1)
- لماذا يهينون المصريون تاريخهم ويكرهون حضارتهم ؟ 2-2
- لماذا يهينون المصريون تاريخهم ويكرهون حضارتهم ؟ 1-2
- قراءة في كتاب خلف الحجاب
- سيد القمني وكعبة سيناء
- النصرانية ليست مسيحية ياسادة
- الاقباط في ظل الزمن الجميل(محطم السلاسل)
- علي هامش التظاهرات
- أوهام شوفينية للاحتلال العربي لمصر
- رأي رجل عاقل في المسألة القبطية 4/4
- رأي رجل عاقل في المسألة القبطية 3/4
- رأي رجل عاقل في المسألة القبطية 2/4
- رؤية رجل عاقل في المسألة القبطية (1)
- شهاب الدين اتعس من اخيه ......
- الشيخ حسونة العاقل وقرضاوي الناقل
- اشاعات عوائق بناء الكنائس


المزيد.....




- عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف شاكر - زيدان وازدراء الاديان وتهديده للمطران