أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد علم الدين - هل حقا خُلِقَ الإِنسَانُ مِن مّآءٍ دَافِقٍ؟(4)















المزيد.....

هل حقا خُلِقَ الإِنسَانُ مِن مّآءٍ دَافِقٍ؟(4)


سعيد علم الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2983 - 2010 / 4 / 22 - 18:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اولا، اشكر القراء الاعزاء جميعا دون استثناء على تعليقاتهم القيمة. اشكرهم شكرا مفعما بالمحبة والاحترام والتقدير:
لكل من وافقني الرأي وأيدني، ولكل من عارضني وانتقدني.
فالنهضة العربية الحقيقية الحضارية الجديدة المنشودة التي نسعى اليها جميعا لاستقرار مجتمعاتنا المضطربة والمتخبطة ولتقدمها ورقيها، لا يمكن ان تتحقق الا بتبادل الآراء والافكار والانتقادات والحجج المنطقية بحرية فكرية مطلقة دون إسفاف واستخفاف بالآخر، واحترام اصحابها الى ابعد الحدود، ما عدا اصحاب الشتائم والصراخ فهذا الاسلوب النابي عليهم مردود.
ان نهضة الفكر الثقافي التنويري الانتقادي هو المدماك الأساسي في نهضة الأمم!
والفكر الثقافي التنويري الانتقادي هو الذي انتشل اوروبا من مستنقعات القرون الوسطى المظلمة الظلامية الظالمة النتنة الى ينابيع عصر النهضة والعلم والنور والتنوير الغزيرة العذبة.
وسارد على كل سؤال وجه لي مباشرة او فكرة اجد نفسي مرغما بالرد عليها. وبقدر استطاعتي لن احاول الاستطالة، والا لن انتهي من كتابة هذه المقالة.
ثانيا، بالنسبة للسيد ابو احمد مع احترامي لرأيه ومجهوده الا اني انظر الى القرآن من زاوية علمية واقعية عملية دقيقة مختلفة جدا عن نظرته اللغوية اللفظية التقليدية النظرية.
انا لا اريد هنا الدخول في متاهات الحروف ومخارجها واسرار الكلمات واستنباطاتها لاضاعة الوقت الثمين ومعه الحقيقة الأثمن، كمن يصطاد الماء من البحر،
وانما اريد وبكل بساطة وضع النقاط على الحروف ادخارا للوقت الثمين واظهارا للحقيقة.
ويا للأسف ان ارخص شيء في المجتمعات العربية والاسلامية هو الوقت الضائع سدى والتفوق بهدره على أبعد مدى تخديرا للمؤمنين في متاهات التخيلات الفردوسية الواسعة الخيال على طريقة الشيخ شعرواي الذي ركع وسكع وسجد وقعد شاكرا الله على هزيمة 5 حزيران النكراء شامتا بالرئيس جمال عبد الناصر. في جهل تام بانه هو واسلافه وفكرهم الصنمي التخديري الفردوسي الاتكالي المهيمن على الأفئدة والمشاعر والعقول هو السبب الأول في ضياع الأندلس وفلسطين وهزيمة 5 حزيران وما تلاها من هزائم بالجملة ما زالت تلاحقنا حتى هذه اللحظة او نسعى اليها هرولة تصديقا لقوله:
" وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ" الأنفال 10.
حيث النصر سيهبط منزلا على وكر الجاهل اسامة ابن لادن كما تم انزاله بالضربة العلمية القاضية على وكر أبو أيوب المصري زعيم تنظيم القاعدة في العراق وأبو عمر البغدادي.
ومن هنا قلت اني اختلف مع ابو احمد جذريا. إلا اني اتفق معه جدا جدا في قوله: " ويقول هذا الرب عن كتابه أنه يحوي الحق الكوني كله ولم يفرط في شىء وهذا مدعاة للدخول فيه والبحث والتشكيك والنقد بل والنقض لكن من داخله فقط وبلسانه هو كي يتضح متانته وصدقه من عدمه ."
وهذا ما انا بصدده يا اخي ابو احمد واشكرك على هذه المقولة الثمينة، التي اغنت المقال واكدت لي انك انسان واع، عالي الهمة والثقافة وتبحث عن الحقيقة ايضا.
ثالثا، السيد جمال الصادق كان سطحيا فيما اورده من اتهامات ليس لها اساس من الصحة، وليس لها اصلا علاقة بالفكر الذي اعبر عنه.
وانا ليس هدفي ان اسلخ المسلم عن دينه. فهذا شأن المسلم وايمانه او عدمه. والمسلم المؤمن الحقيقي المعتدل الواثق من نفسه وإيمانه، ليس لعبة تتقاذفها الأفكار، بل ربما تزيده هذه الافكار متانة وتمسكا في ايمانه. ولا يشتاط غيظا ويثور صارخا من هذه الافكار، الا المسلم المتهور دون نظر، المتعصب على عماها: المسيس المتطرف المتزمت المتشدد الارهابي الغير مؤمن في معظم الاحيان والحاقد على الآخر، والذي يرتكب كل انواع الارهاب والاجرام والاستبداد باسم الدين. وهذا هو سبب خراب بيتنا منذ ضياع الاندلس وحرق كتب ابن رشد رفْضا لأفكاره العقلانية التنويرية في تطوير الاسلام قبل 800 سنة تقريبا!
انا هدفي وبكل بساطة هو التعبير عن فكر تنويري نقدي للقرآن يرفض التحجر والصنمية ومن خلالها الوصاية والهيمنة الدينية الاستبدادية الظالمة الظلامية، والتي اوصلت مجتمعاتنا بعد 1400 سنة الى المذلة والتخبط والانحطاط والهجرة المليونية الى المجتمعات الغربية المسيحية.
وما ذكره السيد الصادق من موبقات هي موجودة وبكثرة علنا وسرا في كل مجتمعات المربع الاسلامي، وبالاخص في البيئات المنغلقة.
رابعا، تحية للاخ مصلح المعمار على مداخلته القيمة وردا على سؤاله الأول، اقول: نعم يا صديقي!
وردا على الثاني، اقول: لا يا صديقي!
فالملحد واللاديني هم اصلا اناس خرجوا من المربعات النهائية المحددة المغلقة التي ولدوا فيها مسيحيين او مسلمين او يهود ... الخ، لأسباب فكرية تحررية، وقناعات وجودية، وبحثا عن الحقيقة، ورفضا للتقليد والانغلاق، بل طلبا للحرية والانعتاق.
فهل من المعقول ان يدخلوا هؤلاء مربعات جديدة لينغلقوا فيها؟!
خامسا، الى الاخ محمد جهاد ليس المهم الارقام. وربما المرجع الذي استقيت منه المعلومة ليس دقيقا. وانا معك حول عمر اللغة الصينية حسب مرجعك. ولكن يا اخي هذه قشور يجب ان لا نتلهى بها. الأهم، وهنا زبدة الموضوع، ان الصين خرجت مثلنا من نير الاستعمار وانطلقت في المنتصف الأول من القرن الماضي من لا شيء، واستطاعت عبر ثورة ثقافية فكرية صارمة قادها ماو الانتقال نقلة تاريخية نوعية جبارة حولتها من شعوب تعيش الخرافات وعبادة الأموات الى دولة علمية قوية عظمى وفي تعاظم متصاعد، لتصبح ربما في المستقبل القريب الدولة العملاقة الأولى في العالم. هذا ومن دون مقدسات وعبادة آله واعتناق خرافات والانتحار للقاء الحوريات.
وهذه اسرئيل عمرها 50 سنة وعمر الدولة المصرية المتعاقبة خلال التاريخ على الاقل 6000 سنة. اين مصر اليوم التي تتخبط بمشاكلها عاجزة عن حلها وتقف مع مئات الملايين من العرب ومليار مسلم في عجز كامل فاضح مذل امام الغطرسة والممارسات الاسرائيلية الاستيطانية بحق الفلسطينيين.
انا احمل المسؤولية في هذا التخبط والعجز ليس للرئيس مبارك الذي خاض الحروب وانتصر في اكتوبر انتصارا جزئياً، وانما احمل المسؤولية للهيمنة الاسلامية المتطرفة الخانقة للمجتمع، التي اوصلته ليس الى حد الانحدار الذي حدث منذ ضياع الاندلس معطوفا على الاستعمار، وانما الى درجة الاحتضار.
نحن شعوب تحتضر. ومجتمعات تختنق، وشباب تهاجر، ودول تتفكك او تعود الى الوراء.
هذا رأيي احاول ان اعبر عنه من خلال كتابتي. انت عندك رأي اخر مغاير. هذا حقك وانا احترم هذا الحق. ولكن الاحترام يجب ان يكون متبادلا والا سنعلن الحرب على بعضنا ونتناحر ونتشرذم ونتقاتل. وسنخسر جميعا وسنكون بالتالي ضعفاء وعاجزون عن مواجهة الأعداء. واذا احترمنا افكار وآراء بعض فسنربح جميعا ونكون سعداء، وسنصبح بالتالي اقوياء بالوحدة المتينة، التي نرص بها الصفوف وتؤدي الى القوة الكافية لمواجهة الأعداء!
سادس، واقول للاخ زهير قوطرش: المثل المصري جميل جدا واجمل من اللبناني حيث نقول بق البحصة. ولكن قبل بق الجوهرة يا عزيزي يجب ان نصقلها. وبقدر اتقان صقل الجوهرة سيكون لمعانها واشعاعها اقوى. وهذا الحكم سيعود للقارئ في نهاية الامر.
ليكن واضحا انني ابن القرن العشرين واعيش في القرن الواحد والعشرين. وبالتالي لم تعد تنطلي على امورا كانت تنطلي بسهولة على ابن القرن التاسع او حتى التاسع عشر مثلا. وانا ليس هدفي من كتابتي ان يؤمن فلان ويكفر اخر، وانما لاقول كلمة حق بجرأة، وابعثر الاوهام لنرى الحقيقة واضحة وضوح الشمس.
ولكي يرتاح اخي زهير ادعوه ليدخل معي الى قلب الجوهرة بعد ان اشبعتها صقلا باكثر بكثير من ثلاث مقالات.
القران وكما يدَّعي صاحبه أو كاتبه أو منزِّلَهُ هو كتاب غير عادي، أي الهي، مقدس، منزل من السماء، أي سماوي حسب الآية:
{وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا} الانعام 114
وايضا هو كتاب حق:
{لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ}
وهو كتاب لا تتبدل كلماته كما نرغب بل هي ثابتة ثبوت النص المقدس:
{وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ} الانعام 115
{وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ} الكهف 27
وهو كتاب يلعن الله من يحرف كلماته:
{ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ} المائدة 13.
انطلاقا من القيم والمقاييس الذي اعتمدها القرآن على نفسه
سأدخل في آية الخلق:
{فَلْيَنظُرْ الإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ * خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ * يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ * إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ} الطارق : 5-8
هذا كلام تبسيطي جدا، لملاحظات انسانية ليست بالذكية بل عادية حول العملية الجنسية التي تؤدي لتكوين الجنين. المشكلة ان هذا الكلام فيه اخطاء واضحة ومغالطات علمية صارخة لا يمكن ان نمر عليها مرور الكرام، فقط لأن قائلها ادعى ان كلامه منزل ومقدس!
بل ويجب ان نحاسبه بدقة متناهية حسب كلامه، لأنه ادعى ان كلامه منزل ومقدس ولا ياتيه الباطل ولا يبدل ولا يحرف!
هناك ثلاث اشكاليات في اية الخلق لا بد من التوقف عندها.
الاولى: كلمة ماء وهي مذكورة في القرآن 35 مرة وهي تعني الماء
الذي نعرفه وليس أي شيء اخر. ومن هنا فكل تأويل او تفسير او تحريف او تبديل او تغيير لهذه الكلمة ما هو سوى فذلكات للهروب من الحقيقة الساطعة ان القرآن بدل ان يستعمل الكلمة الصحيحة سائل، استعمل الكلمة الغير صحيحة ماء.
ولهذا فالخطأ الأول الواضح موجود بكلمة ماء.
ما هو الماء؟
الماء هي مادة لا لون لها ولا طعم ولا رائحة عكس كل السوائل التي لها طعم ولون ورائحة من الزيت الى العسل الى الخمرة الى الحليب الى المني ... الخ.
والمني الذي يتدفق من الرجل في رحم المرأة او ما تفرزه المرأة هي سوائل وليست ماء.
فكيف يريدني صاحب هذا الكتاب الذي يغلط هكذا غلطة ان اصلي له واتعبده؟
واهلا وسهلا بجهنم اذا كان صاحبها يخلط السائل بالماء.
وقبل ان يحرقني عليه ان ينزل كتاب وبه يقنعني
واذا كانت غلطة الشاطر بالف فكيف بغلطة القرآن المقدس المنزل؟
انها هنا باكثر من مليار انسان يرددون هذا الخطأ. يتبع!



#سعيد_علم_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل حقا خُلِقَ الإِنسَانُ مِن مّآءٍ دَافِقٍ؟(3)
- هل حقا خُلِقَ الإِنسَانُ مِن مّآءٍ دَافِقٍ؟(2)
- هل حقا خُلِقَ الإِنسَانُ مِن مّآءٍ دَافِقٍ؟(1)
- فتح باب الترشيح لجائزة ابن رشد للفكر الحر 2010
- نعم المشكلة في الفكر الإسلامي(2) والاخير !
- نعم المشكلة في الفكر الإسلامي(1)!
- لا يكفي ابطال مفعول فتوى ابن تيمية
- الْحَقيقَةُ تَصْفَعُكُم!
- قطارُ الحريةِ انطلقَ يا آلَ أبي جهلٍ؟
- هل حقا أخطأت قوى 14 اذار؟
- حزب الله يدعو بدل ان يفعل
- أين هي قوة لبنان الحقيقية؟
- من علامات قيام الساعة
- شعب العراق يكتب تاريخ العرب الجديد
- اين انتم يا حصى لبنان من صخوره؟
- مشايخ الجهل وقصر النظر
- نبيه بري يكتسح التاريخ ونجاد المريخ
- تهديد نصر الله أم صراخه ؟
- نصر الله يتلقى الاوامر سمعا وطاعةً
- الشاعرُ الثائرُ


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد علم الدين - هل حقا خُلِقَ الإِنسَانُ مِن مّآءٍ دَافِقٍ؟(4)