أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - كامل السعدون - قوانين النجاح الروحية السبع - القانون الخامس _ الرغبة والهدف















المزيد.....

قوانين النجاح الروحية السبع - القانون الخامس _ الرغبة والهدف


كامل السعدون

الحوار المتمدن-العدد: 907 - 2004 / 7 / 27 - 10:01
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


The Seven Spirtual Laws Of Success
Inention & Desire

ميكانيكية تحقق كل هدفٍ وكل رغبة ، تكمن في جسد الرغبة ذاتها وجوهر الهدف ذاته …
في عالم الطاقات والقوى الكامنة المجهولة النقية ، غير المرئية ولا المحسوسة ، تملك الرغبات والأهداف
قوة ترتيبٍ وتنظيم وتجنيدٍ لا نهائية ، للعلاقات والظروف بما يحقق كل الرغبات وكل الأهداف .
حين نستنبتُ غرضاً ما في جوف حقل المجهول الغامض الخفي ، فإن كل القوى غير المرئية ستسعى
لإنماء تلك البذور وإنضاجها في موسمها المناسب .


في البدء كانت هناك رغبة ، وكانت تلك بذرةُ الفكر الأولى .
الحكماء الذين كانوا يتأملون صادق التأمل في أعماق قلوبهم ، أمكن لهم من خلال قلوبهم اكتشاف
العلاقة بين ما هو كائن وما هو لم يوجد بعد .

أنشودة الخلق في الفيدا الهندية – Creation Song


قانون أو مبدأ الرغبة والهدف والسبيل لتحقيقهما ، يعتمد في واقع الحال على حقيقة أن الطاقة والمعلوماتية موجودة في كل شيء في الطبيعة ، ولو عدنا إلى نظرية الكم ( Quantum Theory ) ، لوجدنا أن ليس في كل هذا الكون في واقع الحال إلا طاقةٌ ومعلومات . إن عالم الكم ( Quantum World ) هو في واقع الحال ليس أكثر من تعبير آخر للوعي الخالص أو المجهول الكامن الخالص ، وإن الحقل الكمّي يتأثر بقوة بالأهداف والرغبات .
حسناً لننظر إلى المسألة بشكل أكثر دقة :
لو أخذت أي جسم مادي ( جسم إنسان أو نبات أو حيوان أو حتى جماد ) ، بل ولو أخذت أيضاً أي ظاهرة فيزيائية ( كالبرق أو الرعد أو قوس القزح ) ، ووضعتها في المختبر وحللتها وقسمتها إلى أصغر جزيءٍ فيها فماذا ترى …؟
مادياً … أنت وأنا والحجر والبرق ولحاء الشجر ، يتكون جوهرنا المادي ( أصغر مكوناته ) من ذات المواد الكيماوية الأساسية المعاد تجميعها واستخدامها مرّات ومرّات ، أوكسجين ، هيدروجين ، نتروجين ، حديد ، كاربون …!
جميع تلك المواد يمكن لي ولك وبمنتهى البساطة أن نشتريها ببضع دولارات من أي محلٍ للمواد الإنشائية …!
طيب ، فما الفرق إذن بيني وبين الشجرة والحجر و…الخ ؟
الفرق ليس في المواد الكيماوية البنائية الأساسية ، بل في نوع الطاقة ونوع المعلومات المختزنة في تلك العناصر الأساسية البنائية …!!
ومن محاسن الطبيعة وحكمة الخلق أن الإنسان تميز عن بقية الجمادات والأحياء بمميزات خاصةٍ تمثلت بمنظومتنا العصبية المدهشة والقادرة على الانتباه والوعي لمحتوى الطاقة ونوع المعلومات المختزنة في جوهرنا المادي الأساسي الذي منه تشكل كامل كياننا الفيزيائي .
نحن نعيش جوهرنا المعلوماتي وطاقتنا الفكرية والذهنية والشعورية بشكلٍ ذاتيٍ فنقول ، أفكارنا ، أحاسيسنا ، مشاعرنا ، عواطفنا ، رغباتنا …الخ ، وذات جوهرنا المادي بمحتواه من الطاقة والمعلومات ، نعيشه بشكل موضوعي على أنه جسم مادي ، وإن هذا الجسم هو جزء من الكينونة المادية الكونية .
بقية الأحياء أو الكائنات ، لا تمتلك ما نملك من قدرة على الانتباه والتركيز الذاتي والموضوعي على جوهرها المادي ومحتواها من الطاقة والمعلوماتية ، وبما تتميز به عن غيرها .
وهذا هو تميزنا كبشر .
ما نغفله ربما ، هو أن كل هذه الحالات تمثل حقيقة واحدة ، لأن أجسامنا ليست منفصلة على الإطلاق عن هذا الكون بكل تكويناته المادية ، لأنه حسب نظرية الكمّ ، لا يوجد أي حدود واضحة المعالم بين أي جسمٍ وآخر . أنت وأنا تماماً كنبضة إلكترونية أو موجة راديوية في هذا الحقل الكمّي الكبير المسمى الكون .
الجهاز العصبي للإنسان لا يعي نوع الطاقة والمعلوماتية المختزنة في مخّه أو في أصغر خلية من جسمه ، لا بل هو قادر أيضاً على أن يغير محتوى المعلومات المختزنة فيه . بلا ، بحكم مرونة جهازنا العصبي ، نستطيع تغيير الطاقة ونوع المعلومات وبالتالي ولأن كل الأجسام مترابطة بشبكةٍ سريةٍ تحسّ ولا ترى ، فإننا نستطيع تغيير والتأثير في الناس والأشياء والظروف المحيطة بنا .
هذا التغيير الواعي يتم من خلال هذين الشكلين من الوعي ، الانتباه والاهتمام ثم القصد والهدف . الانتباه أو التركيز على شيء ما يؤدي إلى اندفاع سيال فاعلٌ من الطاقة ، أما الغرض أو الهدف فإنه يجند هذه الطاقة للتغيير ، وكما نعلم فإن كل شيءٍ ننظر له باعتبار واهتمام يمكن أن يتألق وينمو ، وكل ما نشيح باهتمامنا وانتباهنا عنه ، يذبل ويذوي . وإذن فالغرض يمتلك آلية تحققه من خلال تنظيم أدوات التحقق لهذا الغرض .
الهدف أو الغرض هو القوة الحقيقية التي تدعم الرغبات ، إنه يملك القوة الكبيرة ، إنه رغبةٌ غير مرتبطة بنتيجةٍ محددة ، بل هو أكبر من الرغبات الصغيرة ، الرغبات والشهوات الثانوية هي في واقع الحال ظواهر ضعيفة تخفي حاجات أنانية صغيرة تنبع من العوز أو الخوف أو الضعف ، أما الأهداف أو الأغراض فهي بلغة السياسة ، حاجات إستراتيجية تشبع رغبات أكبر من رغباتنا اليومية ، فمثلاً خذ هذا الطالب النابه الذي لما يزلّ بعد في مقعد الدرس في الثانوية ويمتلك اعتبارا كبيراً لنفسه ولديه خيال خصب وإيمان عميق بشخصيته ونتيجة كل هذا ، أمكن له أن يستنبت في عقله الباطن طموحاً في أن يغدو وزيراً أو فناناً كبيراً مثل بيكاسو أو عالماً لامعاً ، مثل هذا لا تحركه رغبة آنية لنيل الحب أو رضا الأبوين أو المجتمع أو إشباع حاجات معدته للطعام ، إذن فما لديه حلمٌ أو طموحٌ أو غرضٌ إستراتيجي ، ومثل هذا الغرض يحتاج ليتحقق إلى أن يفعل فعله في تعديل منظومة المعلوماتية وتجنيد كم هائل من الطاقة الروحية الداخلية لتحقيق الهدف .
طالما أن مثل هذا الشخص وأي شخص طامح لتغييرات إستراتيجية في حياته ، عليه أن يفكر تفكيراً إستراتيجياً ويجند أدوات إستراتيجية أبرزها الانتباه والتركيز الشديد على الهدف ، ومجرد أن يكون الهدف إستراتيجيا والانتباه عليه شديداً فإنه يملك ذاته أدوات تنظيم العلائق الزمكانية ( Time –Place Events ) والإنسانية باتجاه خدمته .
لكن ينبغي أن نتذكر أن لا تكون أغراضنا موجهه صوب إيذاء الناس لأن هذا منافي ليس للقيم الإنسانية حسب ، بل ومناقض للطبيعة وقوانينها الأزلية الكونية .
الحقيقة أن هناك عاملٌ إضافيٌ فاعل في تحقيق الأغراض الإستراتيجية ، إلا وهو عامل التباعد أو اخذ مسافة معينة عن النتيجة دون أن ننسى أو نضحي بالهدف . هذا العامل مهم جداً جداً في تحقيق الأهداف الإستراتيجية ونعني به أن لا أكون منشغلا ب( متى الوصول إلى الهدف …؟ ) ، بل أكتفي بأن أستنبت هدفي في العقل الباطن وأعمل أجندتي الخاصة العملية والروحية ( تمارين التأمل وإعادة استذكار الهدف عبر الإيحاء والتصور المكثف ) ثم أعود إلى واقعي اليومي بشكل اعتيادي وأؤدي واجباتي الحياتية كما ينبغي أن تنجز ، وأبدو وكأني غير مهتم بالهدف ، مثل هذا يجعلني سعيداً وآمناً ومتطوراً في حياتي اليومية ، لآني أعيش الحاضر ولا أنشغل بالمستقبل ، بذات الوقت أجد أن المستقبل الذي أحلم به يقترب بسرعته الذاتية وبدون قسرٍ أو ضغطٍ مني ، وبذات الآن فإن التركيز الداخلي ( في العقل الباطن ) على الهدف يؤدي بآليته الخاصة غير المرئية ، إلى تقريب الهدف وتجنيد الظروف الكونية عامة لخدمة إيصالي إلى هدفي .
كيف لا أنشغل بهدفي الإستراتيجي ، وكيف أجمع بين وعي المستقبل وانتظاره المتلهف واحتياجات الحاضر والتزاماته ؟
يمكنني ذلك بأن أؤمن بأن ما لليوم لليوم وما للغد للغد وإني لا أستطيع أن أعيش الغد في يومي هذا ، لأن هذا الغد له زمنه الخاص الذي لا قدرة لي على التعجيل به أو السيطرة عليه ، فلم أنشغل به أو بأجندتي التي أريد تنفيذها على ساحته …!
عليّ أن أتقبل الحاضر كما هو وأترك للمستقبل أغراضه وأحلامه ورغباتي التي أود تنفيذها فيه .وكلما عشت الحاضر بسلام وانسجام وعمل دؤوب وهادئ وسلوك متزن مع نفسي ومع الآخرين ، كلما أمكن لي أن أطمئن إلى أن المستقبل سيكون كما أريد لأن المستقبل جنينٌ في رحم الحاضر ، وحيث يكون الحاضر سليم البنية ومعافى ، يخرج الجنين في موعده وهو صحيح البنية ومعافى وليس فيه أدنى تشوه أو نقص .
الحاضر ، الماضي ، المستقبل ما هي إلا أشكالٌ من الوعي .
الماضي ذكريات ، المستقبل تصورات ، أما الحاضر فهو الحقيقة الوحيدة والقائمة دائماً ، إذ هي ذاتها كانت ماضي وهي ذاتها ستكون مستقبل . الحاضر هو شكل الوعي الذي له بنية مادية فيزيائية لها كتلة ووزن وجاذبية ونكهة ورائحة ، فهل للماضي أو للمستقبل تلك الخواص المحسوسة التي يملكها الحاضر ؟ قطعاً لا …!
ثم … حين يضع المرء أهدافاً إستراتيجية كبيرة ، من قبيل نيل الثراء الواسع أو الوصول إلى النجومية في نشاطٍ ما أو غيره ، وبذات الآن يعيش الحاضر بمنتهى الحيوية والفعالية والكفاءة ، فإن مجمل المعوقات التي يمكن أن يتخيلها في سبيل تحقيق حلمه الإستراتيجي ستختفي ، لأن تسعون بالمائة من المعوقات هي معوقات زائفة قائمة على المخاوف والأوهام وغياب التخطيط السليم للهدف وكمّ من المشاعر الإحباطية المترسبة في العقل الباطن وعقد في الماضي وغيرها ، وبالتالي لو إنني أقصيت هدفي إلى زاوية قصية في العقل الباطن ثم عشت حياتي اليومية بكل شجاعة وحيوية وامتلاء ومواجهة عاجلة وسريعة وحكيمة لمتاعبي فإن المستقبل حين يغدو حاضراً سيجد الأرضية مهيأة له وسترى أن أغلب المتاعب والمعوقات أمام الهدف ستختفي أما البقية الباقية فإنها يمكن أن تحيد أو أن ينتفع بها إذا ما عوملت بحكمة ومن خلال رؤية عقلانية موضوعية ومن خلال العيش بكامل الحيوية والحرارة في الحاضر لا في الماضي ولا في المستقبل .
أود أن أضرب مثلاً وهو متكررٌ في يومنا هذا وفي كل مكان :
شابٌ في مقتبل العمر لديه طموحات إستراتيجية كبيرة من قبيل نيل الدكتوراه والوصول إلى مركز وظيفي مرموق في بلده أو في الغرب ، وحلمه يتطلب كفاحاً دؤوباً ربما لعشرة أعوام أخرى ، لو إن هذا الشاب أنشغل بالقراءة المكثفة لعشر ساعات يومياً وتجاوز على أوقات الأكل والاستحمام وأمتنع عن تناول العقاقير حين يمرض ، لأنه في حالة انشغال تام بهدفه ، وتراه غالب الوقت ساهماً شارد الفكر يحاول أن يحرق الزمن للوصول إلى الهدف رغم قناعته أن الزمن لا يحرق دائماً لأن له آليته التي يجب أن توضع في الاعتبار .
مثل هذا الشاب سيصاب ولا شك بأمراض فسيولوجية وربما سيكولوجية وستضطرب علاقاته الاجتماعية ، بل وسيضطرب عمل الذاكرة والمخ وربما يصاب بأمراض عقلية وقد يفشل في النهاية ، في حين تجد آخر أحترم الزمن وآمن بالحاضر ووضع إستراتيجية عقلانية وحافظ على صحته النفسية والجسمانية وعلى علاقاته الاجتماعية ووضع في ذهنه أن المستقبل لا يتحقق باستعجاله بل بالثقة بالنفس وبأنه سيكون كما نريد شريطة أن نعيش حاضراً متزناً منسجماً ، مثل هذا سيصل إلى هدفه وسيحصد النتائج ربما قبل الأول وبشكلٍ أكثر تطوراً وسرعة من الأول ، بل وسينال سعادة أكبر لأنه لم يعش ملتصقاً بهدفه بحيث حين يصل إليه يسأم منه بسرعة ، لا إنه أختزن المستقبل وحافظ على فرحته به مؤجلة حتى يناله ، فكانت فرحته بالتالي أكبر وأعظم .
حسناً …كيف نستطيع أن نصل إلى أغراضنا الإستراتيجية بأقل جهدٍ وأكثر كفاءة :
1- بممارسة التأمل بشكل يومي منتظم ، لأن التأمل يحرر المخ من ضجيج عمله غير المجدي في طحن ما سلف طحنه من أفكار وصور ومشاهد مكررّة ومملة ، ومتى تحرر المخ وراقت بحيرة العقل أمكن لك أن تنال سعادة خاصة ونقية غاية النقاوة وأمكن لك بالتالي وفي لحظة هدوء المخ وصفاء العقل وغياب الأفكار ، يمكنك أن تستنبت ما تريد من الأحلام والأهداف ، ليس كشعارات أو كلمات فقط من قبيل أن تقول لنفسك ( يجب أن أكون وزيراً في بلدي بعد كذا سنة ) ، لا وإنما أن تتصور نفسك وتزرع في العقل الباطن صورتك وأنت وزير وبمنتهى الحيوية والحرارة والنكهة ، إذ كلما كانت الصورة ساخنة حية لها لون ونكهة ووضوح على شاشة الذهن ، كلما أمكن لك أن تحققها لأنها ستكون أكثر إلحاحا وستنشط آليات تحققها بنفسها ، لأن الكون كما أسلفنا يتأثر بالخيال والأفكار وينفذها دون أن نعرف الكيفية وآلية التنفيذ …!!

2- وهذا ما نؤكده دائما عبر كل فصول هذا الكتاب ، أؤمن بالغامض المجهول المخبوء ، أؤمن بأن الكون غنيٌ بكنوز لا ترى ولكنها موجودة ومن حصة أولئك المؤمنين بها والذين يعيشون الحياة مع الحب وفي أحضان الحب وينشرون الحب دوماً ولا يطلبون شيئاً ويأتيهم كل شيء . حافظ على تواصلك مع معدنك الروحي غير المرئي ، ولا تتوهم أنك جسدٌ ماديٌ فقط وأن هذا الجسد وتلك العضلات هي وحدها الموجودة ووحدها الفاعلة في هذا الكون ، لا …الروح موجودة ومجالات عملها لا تعد ولا تحصى وقدراتها عظيمة ولديها شبكة كونية من العلاقات ، يمكنها أن تحقق كل الأغراض بآلية لا نعرفها ولكننا نؤمن بها ومن مصلحتنا أن نؤمن بها .
طبعاً ، حين أتحدث عن الروح والقوى الروحية فأنا لا أعني رباً معيناً من أرباب اليهود والمسيحيين والمسلمين وغيرهم ، لا مطلقاً وإنما أعني روح الحياة وجوهر الخلق والقوة الأزلية الأبدية الفاعلة المهيمنة التي تنظم سرا وبآلياتها الخاصة ، كل الأنشطة والفعاليات وعمليات تبادل الطاقة والمعلومات ، وتلك القوة العظمى يمكن أن أشبهها بكمبيوتر جبار ، يمكن أن أرى واجهته وقرصه الصلب ولكنني لا أستطيع أن أرى كيف يعمل وأين تخزن تلك الأطنانٌ الهائلة من المعلومات وكيف يقوم بتوزيع الأوامر وإصدارها ورصد الظواهر وتسجيل البيانات .
وإلى فصلٍ قادمٍ وقانون آخر من قوانين النجاح الروحية ، في مناسبةٍ أخرى في القريب .



#كامل_السعدون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العائد - قصة مترجمة
- الآيات الشيطانية -1-
- في بيتنا إيرانيون أكثر فارسية من أهل فارس
- إيرانيون أكثر من أحفاد كسرى
- تأثير الحب على العمر البيولوجي - ج2
- تأثير الحب على العمر البيولوجي
- قوانين النجاح الورحية السبع The Seven Spirtual Laws
- قوانين النجاح الروحية السبع -3-
- تقنيات السيطرة على المخ- 2
- قوانين النجاح الروحية السبع - القانون الثاني - الإيمان بالعط ...
- تقنيات السيطرة على المخ
- الإيمان بالطاقات الكامنة ...الخفية !
- مهمات بناء الهوية الوطنية المقال الثالث
- مهمات بناء الهوية الوطنية - المقال الأول والثاني
- يا علاوي ...لا تدفع لهم ...بل هم من ينبغي أن يدفع ...!
- فهد ...مسيح العراق ...وآخر الرجال الحقيقيين
- التعليم الروحي في مدارس الدولة العراقية الوليدة - 2
- التعليم الروحي في مدارس الدولة العراقية الوليدة - المقالة ال ...
- عن الإيمان والإصلاح ومستقبل هذه الأمة
- الإرهاب والحرمان العاطفي والجنسي


المزيد.....




- بعد سنوات من الانتظار: النمو السكاني يصل إلى 45.4 مليون نس ...
- مؤتمر الريف في الجزائر يغضب المغاربة لاستضافته ناشطين يدعون ...
- مقاطعة صحيفة هآرتس: صراع الإعلام المستقل مع الحكومة الإسرائي ...
- تقارير: وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله بات وشيكا
- ليبيا.. مجلس النواب يقر لرئيسه رسميا صفة القائد الأعلى للجيش ...
- الولايات المتحدة في ورطة بعد -أوريشنيك-
- القناة 14 الإسرائيلية حول اتفاق محتمل لوقف النار في لبنان: إ ...
- -سكاي نيوز-: بريطانيا قلقة على مصير مرتزقها الذي تم القبض عل ...
- أردوغان: الحلقة تضيق حول نتنياهو وعصابته
- القائد العام للقوات الأوكرانية يبلغ عن الوضع الصعب لقواته في ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - كامل السعدون - قوانين النجاح الروحية السبع - القانون الخامس _ الرغبة والهدف