|
في أول مناظرة تلفزيونية في الانتخابات البريطانية نفقات النواب والهجرة وأفغانستان تهيمن على قادة الأحزاب السياسية البريطانية
محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)
الحوار المتمدن-العدد: 2977 - 2010 / 4 / 16 - 09:05
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
أجرى قادة الأحزاب السياسية البريطانية الثلاثة الكبرى مساء امس الخميس مناظرة تلفزيونية مباشرة تعد الأولى في تاريخ الحملات الانتخابية في المملكة المتحدة
فقد أجاب قادة كل من حزب العمال والمحافظين والديمقراطيين الأحرار عن اسئلة طرحها عدد مختار من الجمهور حول موضوعات الهجرة والتعليم والصحة وتمويل القوات المسلحة ومعالجة مشكلة الدين الحكومي وأخيرا برامج الرعاية الاجتماعية للمسنين.
وشهدت المناظرة التي استمرت على مدى 90 دقيقة جدلا بين جوردون براون، رئيس الوزراء، مع ديفيد كاميرون، زعيم حزب المحافظين، بشأن خطط حزبيهما لتخفيض الانفاق الحكومي والسياسات الضريبية والإصلاح السياسي.
واتهم براون غريمة كاميرون بانه يحاول تجميل خططه لخفض الانفاق الحكومي فيما دافع زعيم حزب المحافظين عن سياسة خفض الهدر في الانفاق الحكومي خلال العام المالي الحالي بأنها ضرورية لمعالج العجز في الميزانية الحكومية.
ومن جانبه هاجم زعيم حزب الديمقراطيين الأحرار نيك كليج خصميه قائلا إنهما لم يتحليا بالصراحة مع الناخبين بشأن حجم التخفيض المقترح في الانفاق الحكومي.
وكرر رئيس الوزراء براون خلال المناظرة عبارة اتفق مع نيك كليج خصوصا في قضايا الهجرة واصلاح الطريقة التي تدار بها السياسة في البلاد.
ومن جانبه قال المحرر السياسي في بي بي سي نيك روبينسون أن ديفيد كاميرون حاول الصمود تجاه الانتقادات التي شنها رئيس الوزراء وحاول الظهور كشخصية متعقلة، إلا أن الفائز الأكبر خلال المناظرة الأولى يمكن أن يكون كليج.
وشرح روبنسون كلامه هذا بالقول إن المشاهد سيتذكر زعيمي حزبي العمال والمحافظين وهما يقولان أنهما يتفقان مع نيك كليج فيما قاله حول عدة قضايا.
ووجه براون نقدا الى كاميرون وخاطبه "لا يمكنك تزيين سياستك كما تزينون ملصقاتكم" في اشارة الى ملصق انتخابي مثير للجدل لحزب المحافظين.
فضيحة نفقات النواب وصف ديفيد كاميرون فضيحة نفقات النواب بالحلقة المفزعة حيث أن "الجمهور لا يدفع الضرائب ليقوم النواب باستغلال النظام".
ووعد زعيم حزب المحافظين بخفض عدد أعضاء مجلس النواب بواقع 10 في المائة وخفض رواتب الوزراء بواقع 5 في المائة في حال وصل حزبه للسلطة.
كما وعد بإعطاء الناخبين الحق بابطال عضوية النائب الذي يمثل دائرتهم الانتخابية في حال قيامه بتجاوزات وهو الاقتراح الذي حصل على تأييد جوردون براون.
ومن جانبه اتهم نيك كليج العمال والمحافظين بعدم اتخاذ أي الخطوات الكفيلة بمنع هذه الفضيحة مشيرا إلى تصويت الحزبين ضد مقترح تقدم به حزب الديمقراطيين الأحرار لاعطاء الناخبين حق ابطال عضوية النواب واصلاح قواعد تمويل الأحزاب السياسية.
إلا أن رئيس الوزراء عارض مقترح حزب المحافظين بتخفيض عدد النواب مقترحا بالمقابل تخفيض حجم مجلس اللوردات بواقع النصف وتحويله إلى مجلس منتخب بدلا من التعيين المتبع حاليا.
الهجرة وجاء موضوع الهجرة في صدارة الموضوعات التي ناقشتها المناظرة حيث طرح زعيم حزب المحافظين مقترحا بوضع حد أعلى لعدد المهاجرين الذين سيسمح لهم بالقدوم إلى بريطانيا كل عام.
وقد واجه هذا المقترح معارضة رئيس الوزراء الذي قال أن نظام النقاط المتبع حاليا نجح فعليا في خفض حجم الهجرة وركز على استقطاب الكفاءات التي يحتاجها الاقتصاد البريطاني.
واتفق زعيم حزب الديمقراطيين الأحرار مع موقع براون الرافض لمقترح وضع حد أعلى لعدد القادمين إلى بريطانيا مقترحا في المقابل اضافة شرط ثالث لنظام النقاط المتبع حاليا ليشمل تحديدا للمنطقة التي سيسمح للعامل الأجنبي العمل فيها.
الحرب في افغانستان شهدت المناظرة نقاشا حول خطط الأحزاب الثلاثة لتمويل القوات البريطانية المتواجدة في افغانستان حيث قال رئيس الوزراء أنه رفع حجم الانفاق الموجه لتوفير العتاد الذي تحتاجه تلك القوات.
وأضاف براون أن بريطانيا دخلت الحرب بهدف منع انطلاق الأعمال "الإرهابية التي تنطلق بشكل رئيسي من المنطقة الحدودية بين باكستان وافغانستان" من الوصول إلى الأراضي البريطانية.
وقال إن بريطانيا ستستمر في تدريب القوات الافغانية لتقل الحاجة للقوات البريطانية بشكل تدريجي في ذلك البلد.
إلا أن زعيم حزب المحافظين وجه نقدا لحكومة براون لعدم تزويد القوات البريطانية في افغانستان بالعدد الكافي من الطائرات العمودية
برامج الاحزاب الرئيسية الثلاثة
مع اعلان حزب الديمقراطيين الاحرار البريطاني بيانه الانتخابي في 14 ابريل/ نيسان 2010، وبعد ايام قليلة من اعلان كل من حزبي المحافظين والعمال البريطانيين برنامجهما، تكتمل صورة عناوين الحملات للانتخابات العامة البريطانية التي تجرى في 6 مايو/ ايار المقبل.
هل يجدد البريطانيون ثقتهم بحزب العمال فيعود جوردون براون رئيسا للحكومة، او يفوز حزب المحافظين فيعود المحافظون الى الحكم بزعامة ديفيد كاميرون بعد 17 عاما على خروجهم منه؟
ام نرى تكرارا لسيناريو نادر شهدته بريطانيا للمرة الاخيرة عام 1974 حين لم يحصل أي من الحزبين الرئيسيين على اكثرية مطلقة فيكون حينئذ للحزب الثالث أي حزب الديمقراطيين الاحرار الذي يتزعمه نك كليغ الكلمة الفصل في تشكيل الحكومة البريطانية المقبلة؟
حزب العمال وضع هذا الحزب حملته تحت عنوان "خطة من اجل المستقبل" وتمحور البرنامج الانتخابي حول عدد من التعهدات منها عدم زيادة ضريبة الدخل، وفي حال زيادة الضريبة على القيمة المضافة عدم شمولها المواد الغذائية وملابس الاطفال ووعد حزب العمال بفرض ضرائب جديدة على المصارف، كما تعهد بالغاء ضريبة الرسم العقاري لمن يشترون منزلا للمرة الاولى لا تتخطى قيمته 250 الف جنيه استرليني.
وتعهد حزب العمال برفع الحد الادنى للاجور، بالاضافة الى جملة من الاصلاحات في النظام البرلماني وتحديدا قانون الانتخاب وجعل مجلس اللوردات البريطاني "اكثر ديمقراطية".
حزب المحافظين في المقابل، تطرق برنامج حزب المحافظين البريطاني الى جملة من العناوين التي تشكل اساسا لحملته الانتخابية والتي تتناقض مع برنامج العمال من عدة جوانب.
ويختلف المحافظون مع حزب العمال على اقتراح حزب جوردون براون زيادة اشتراكات التأمينات الاجتماعية بنسبة واحد بالمئة لزيادة واردات الدولة. بينما يرفض حزب المحافظين ذلك مقترحا خفض النفقات العامة وفرض سياسة تقشف في انفاق القطاع العام
وقد خيم السجال حول هذا الموضوع على الاسبوع الاول من الحملة الانتخابية مع اتهام المحافظين للحكومات العمالية المتعاقبة بالافراط في الانفاق لتمويل القطاع العام محملا اياها مسؤولية تراكم الدين العام اما على صعيد السياسة التعليمية، فقد تعهد حزب المحافظين بتحسين مستوى التعليم من جهة واعطاء الاكثر من الصلاحيات لاهل الطلبة في ادارة المدارس.
كما يستمر الخلاف بين الحزبين في مجال تأمين الشيخوخة. وبينما يطلب حزب العمال فرض ضريبة اجبارية لتأمين برنامج وطني يحصل من خلاله المسنون على العناية اللازمة مجانا، يرغب المحافظون بجعل القطاع الخاص يتولى الامر وان يختار كل فرد خلال اعوام عمله الى اي برنامج خاص ينتسب.
اما في مجال سياسة الهجرة فهناك خلاف كبير بين حزب العمال الذي يرغب بتطبيق نظام تأشيرات مبني على النقاط المستحقة، ولكن بدون تحديد سقف او عدد المهاجرين الذين يستقبلون سنويا. اما المحافظين فيودون تطبيق نظام النقاط ولكن مع تحديد مسبق لعدد المهاجرين الذين يتم استقبالهم سنويا.
يختلف الحزبان كذلك على جملة من التفاصيل الاقتصادية والمالية التقنية ولكنهما يلتقيان في نقطة وهي دعم تطوير وانشاء شبكات قطارات فائقة السرعة، الا انهما يختلفان بشكل جوهري على آلية تحقيق ذلك.
كما اعلن المحافظون رفضهم لفكرة توسيع المطارات.
تشير كل المعلومات المستقاة من استطلاعات الرأي التي اجريت الى تقارب كبير في نسب التأييد لكل من الحزبين اذ يفيد المؤشر الوسطي للاستطلاعات في 15 ابريل/ نيسان 2010 الى تقدم حزب المحافظين بفارق ضئيل على العمال: 38 بالمئة مقابل 31 في المئة و 20 في المئة للديمقراطيين الاحرار.
وتضع هذه الارقام حزب الديمقراطيين الاحرار في الواجهة وتجعل من برنامجه مصدر اهتمام لدى الجمهور البريطاني بسبب الدور الذي قد يلعبه حزب نك كليغ في حال لم يتمكن أي من العمال او المحافظين من الفوز بالاكثرية.
الديمقراطيون الاحرار ويتميز هذا الحزب عن الحزبين الرئيسيين في المجال الاقتصادي اذ يقترح الديقراطيون الاحرار تغييرا ضريبيا جذريا يتعلق بضريبة الدخل ويقترحون الغاء ضريبة الدخل على اول 10 آلاف جنيه استرليني يجنيها المواطنون لتكون بعد ذلك تصاعدية تضاف اليها ضرائب تفرض على اصحاب المباني والمنازل التي تزيد قيمتها عن مليوني جنيه.
كما استمر الديمقراطيون الاحرار بسياستهم التعليمية التي كانت قد زادت من شعبيتهم في الاعوام الاخيرة وتعهدوا بالعمل التدريجي على الغاء رسوم التعليم الجامعي ولكن على الامد الطويل.
ويتميز الديمقراطيون الجدد عن حزب العمال في مجال السياسة الصحية اذ يقول برنامجهم الانتخابي ان السياسة الصحية للعمال باهظة الثمن، الا انهم لا يدعمون برنامج المحافظين الذي يتمحور حول سياسة التقشف وتسليم القطاع الصحي لشركات التأمين الخاصة.
اما في ما يتعلق بسياسة الهجرة، ويتبنى الحزب نظام النقاط الذي يعتمده كل من الحزبين، الا انه يرى انه يجدر تطبيقه على نطاق مناطقي وليس مستوى البلاد ككل، بالاضافة الى العمل على انهاء كل امكانية لترحيل لاجئين يمكن ان يواجهوا التعذيب في بلادهم.
ويتفق حزب الديمقراطيين الاحرار مع العمال على ضرورة اصلاح النظام الانتخابي الا انه يذهب بعيدا باقتراحه تخفيض عدد النواب في مجلس العموم وادخال نظام الانتخابات بشكل كامل في اختيار اعضاء مجلس اللوردات دون اللجوء الى استفتاء كما يقترح العمال.
اما الفارق الاخير بين الديمقراطيين الاحرار والحزبين الرئيسيين فيتمحور حول القطارات فائقة السرعة اذ يعطي الديمقراطيون الاحرار الاولوية لخفض اسعار تعرفة القطارات بدل تطوير شبكات القطارات السريعةوأعلن رئيس الوزراء البريطاني جوردن براون البرنامج الانتخابي لحزب العمال الحاكم وتعهد بعدم رفع الضرائب وبإجراء إصلاحات تهدف إلى "تجديد" بريطانيا، مصرَّا على اعتبار أن حزبه يمتلك "خطة للمستقبل وقال براون إن العماليين سيكونون "مصلحين أشدَّاء بلا هوادة للأسواق المالية وللخدمات العامة" في حال فوزهم بفترة رابعة في رئاسة الحكومة.
ففي خطاب ألقاه الاثنين في منطقة إيدجباستون في مدينة برمنجام بإنجلترا وخصصه للكشف عن تفاصيل برنامج حزبه الانتخابي، قال براون إن حزب العمال يواجه "كفاحا من أجل حياتنا".
وقال: "سوف يكون المستقبل إمَّا تقدميا أو محافظا، لكنه لن يكون الأمرين معا."
وأردف بقوله: "نحن نقوم بعمل للمستقبل. نحن نبني مستقبلا يكون عادلا ومنصفا للجميع."
"شعارات فارغة" ورفض زعيم حزب العمال "الشعارات الفارغة حول التغيير" من قبل حزب المحافظين، وتعهد بطرح "خطة واقعية وجذرية لبريطانيا".
وقال إنه يودُّ خلق "طبقة متوسطة تكون أكبر مما كانت عليه في أي وقت مضى".
وفي ضوء فضيحة تكاليف النفقات التي طوَّقت عنق البرلمان البريطاني مؤخرا، تعهَّد براون باستبدال "السياسات التي فقدت مصداقيتها وثقة الناس بها، بأخرى جديدة وتكونون أنتم، أي الشعب، السيد فيها
وأضاف قائلا: "لن يرتاح العماليون أو يهدأ لهم بال، بل سيكون مصلحين أشداء يخوضون حرب لا هوادة فيها لإصلاح الدولة."
خطط "بدون تفاصيل" وتعليقا على البرنامج الانتخابي لحزب العمال، قال المحرر السياسي في بي بي سي، نك روبينسون: "لقد حدّّد البرنامج الحاجة لخيارات صارمة وحازمة، لكن يبدو أنه لم يعطِ الكثير من التفاصيل بشأنها."
لكن براون قال إنه أوضح الإجراءات التي تحتاجها خططه لتقليص العجز في الميزانية بمعدَّل النصف.
وأضاف قائلا: "لقد عملنا أكثر من أي بلد آخر لعرض خططنا بالتفصيل، بما في ذلك التغييرات الضريبية وتخفيض الإنفاق العام والنمو الذي سوف نحققه من أجل أن نجعل ذلك ممكننا."
هجوم على المحافظين يُشار إلى أن براون كان قد شنَّ يوم الخميس الماضي هجوما لاذعا على خطة حزب المحافظين، الغريم والمنافس الرئيسي لحزب العمال في الانتخابات المقبلة التي سُتجرى في السادس من الشهر المقبل، والرامية إلى إلغاء الزيادة المقترحة على ضريبة التأمينات الاجتماعية.
وقال براون: "إن هذه الخطة تعتمد على الوهم والخديعة وجاءت انتقادات براون لخطة المحافظين تلك بعد أن أصدر 68 من مسؤولي كبرى الشركات البريطانية بيانات أيدوا فيها الخطة الرامية إلى خفض ما وصفه زعيم المعارضة وزعيم حزب المحافظين المعارض، ديفيد كاميرون بأنه يمثل "ضريبة على الوظائف".
كان براون قد قال في حوار أجرته معه بي بي سي، إن خطة حزب المحافظين "تفتقد إلى المصداقية، لطالما وُضعت بدون دراسة معمقة".
يُشار إلى أن الحكومة البريطانية كانت قد كشفت مؤخرا عن خطة لرفع ضريبة التأمينات الاجتماعية بنسبة واحد بالمائة اعتبارا من العام المقبل، قائلة إن ذلك يهدف لتوفير موارد مالية إضافية ستستُخدم لدعم الخدمات الحكومية الضرورية كالتعليم والصحة والشرطة.
أبرز التعهدات التي ضمَّنها براون في البرنامج الانتخابي لحزب العمال •لا ارتفاع في معدَّل ضريبة الدخل •ضريبة جديدة على المصارف العالمية •لا ضريبة طابع يتوجب دفعها لمن يشتري منزلا لأول مرة بمبلغ تقل قيمته عن 250 ألف جنيه إسترليني •رفع الحد الأدنى للأجر بشكل يتَّسق ويتناسب مع الدخل •الحق بالاتصال بالنواب •إجراء استفتاءات على وجود مجلس لوردات ديمقراطي •تغيير نظام الانتخابات •إجازة أبوَّة لمدة شهر وبأجر كامل
#محمد_النعماني (هاشتاغ)
Mohammed__Al_Nommany#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل ستحذو بريطانيا حذو فرنسا في حظر الحجاب ؟
-
أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم
-
العلاقة الخاصة بين لندن وواشنطن -لم تعد قائمة
-
وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس السعودية والإمارات مستعدتان
...
-
أنها الضالع . ستناليتغراد الجنوبية . بوابة التحرير القادم لل
...
-
تداعيات واحتمالات..العلاقات الأمريكية الإسرائيلية هل في ازمة
-
صحيفة .الاندبندنت: مصالح الغرب ليست بالضرورة مصالح إسرائيل
-
قاسم المنصوب وداعا ، نم قرير العين فقد سلمت من التعب وانزاح
...
-
النيابة العامة في اليمن تطالب محكمة الصحافة بنفي رئيس تحرير
...
-
المواقف الصينية من ايران و برنامجها النووى
-
رسائل الي شخصيات عدنية واصدقاء لم تنتهي بعد !!!
-
تضامنو مع مكتب الجزيرة بصنعاء وصحفيين وصحف اليمن ومع حق ابنا
...
-
توقعات عن قرب اندلاع حرب سابعة في صعدة
-
صراع تقاطع المصالح الامريكية الصينية
-
صحفيين صحيفة 14 اكتوبر العدنية ,,متي يعاد لهم الاعتبار
-
من يهدد من ,,, تنطيم القاعدة ,,, وامريكا ,, اليمن والحرب الك
...
-
صحفيين بكم ,,,الي صديق محمد عبيد ,, مع التحية
-
صحيفة النداء اليمنية في قفض الاتهام امام نيابة الصحافة والمط
...
-
انها الضالع , انهم احرار الجنوب , احياء يرزقون ,
-
الجهاد الاسلامي العربي في العراق , واثارها المستقبلي علي الذ
...
المزيد.....
-
السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
-
الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
-
معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
-
طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
-
أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا
...
-
في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
-
طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس
...
-
السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا
...
-
قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
-
لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|