|
حوار من القلب مع شعراء مغاربة بمناسة اليوم العالمي للشعر
صبيحة شبر
الحوار المتمدن-العدد: 2974 - 2010 / 4 / 13 - 23:37
المحور:
الصحافة والاعلام
حوار من القلب مع شعراء مغاربة
استطلعت آراء عدد من الشعراء المغاربة ،حول تطلعاتهم في اليوم العالمي للشعر، وعن أسباب عدم وصولهم الى تحقيق تلك التطلعات ، وعن رأيهم بوزارات الثقافة في العالم العربي ،ومدى قيامها بواجباتها وعن النشر الالكتروني وهل وجدوه بديلا عن النشر الورقي ، فكانت الآراء متباينة قال الشاعر والقاص والناقد ( محمد داني) : - ما هي تطلعاتك كشاعر في اليوم العالمي للشعر؟
- الشعر كان له دائما عيد... عكاظ عيد الشعر... وفي عصرنا الحالي ،اليوم العالمي للشعر هو عيد للشاعر كيفما كانت جنسيته... يسمع الشاعر العالم صوته، وأحلامه.. وغناءه... وكمبدع لي أمنيات وتطلعات في هذا اليوم العالمي للشعر.. وهو أن أجد الشعر العربي عامة، والمغربي خاصة رائدا.. مسموعا... يتم الاهتمام به... وإذا كان عبد اللطيف اللعبي قد فاز بجائزة الكونغور الفرنسية مؤخرا في مجال الرواية، فانا أعتبره فاز بها كشاعر... لأن كتاباته لا تخلو من شعر... أحلامي كثيرة بمناسبة هذا اليوم العالمي للشعر...فإذا كان رسول حمزاتوف يعتبر الشعر رعشة تسكن البدن، فمن أمنياتي أن يكون هذا اليوم رعشة عربية.. تعود فيه القصيدة العربية إلى سابق عهدها... وأن تنتصر الثقافة الشعرية على كل الاعتبارات... وان يزول اضطهاد الشعر، ومن خلاله اضطهاد الشعراء... وأن يزدهر الكتاب الشعري، ويتقدم... وتزدهر القراءة ، وتكثر المهرجانات الشعرية، لأنه بدون هذه الأشياء لن تكون هذه الأيام العالمية إلا احتفالات كرنفالية، يجمع فيها الشعر بالبهرجة ، والفلكلورية.
2- ما هي طموحاتك وما المعيقات لتحقيقها؟ صحيح أن الطموحات والأحلام كما قلت كبيرة، وكثيرة....وأكبرها أن تفتح الحدود في وجه الشعر والشعراء...وتقام المؤتمرات ، واللقاءات الدائمة وليس الموسمية، والمناسباتية.. المعيقات كثيرة... وأكبر إكراه يواجه الشعر والشاعر، هو: من يقرأ؟... أين هو المتلقي في ظل الأمية المستفحلة في المجتمع؟أين هي المواكبة النقدية للشعر؟لا شيء من كل هذا... كثير من الشعراء أعرفهم راكموا دواوين كثيرة.. ما زالت مركونة في الرفوف، وأدراج المكاتب... تنتظر اللحظة التي تخرج فيه إلى المتلقي إن وجد...وبالتالي إكراهات النشر والتوزيع، من أكبر المعيقات، في ظل الإكراهات الحياتية اليومية... للأسف ما زالت مجتمعاتنا العربية تفتقر إلى تربية القراءة،وتربية الكتاب. والاستثمار في الكتاب، وفي الثقافة...كم هي الدواوين المطبوعة في المغرب؟ قليلة جدا ... صحيح عملية استسهال الشعر، ودخول كل من هب ودب عالم الشعر أسهما في تدني مستوى الإقبال على الشعر، والقراءة... بحكم ارتباطي بالتربية والتعليم.. أجد أن البرامج التعليمية ومقرراتها الدراسية، ومناهجها تفتقر إلى حس شعري صحيح تكون غايته تربية قارئ ناشئ.. وتعويده على مصاحبة الكتاب...فجل الشعر الموجود هو لأسماء قديمة .. أين هي الأسماء الجديدة...؟ صحيح القصيدة الشعرية المغربية لم تصل في توهجها إلى ما وصلت إليه القصيدة العربية المشرقية...ورغم ذلك عندنا أسماء شعرية جيدة جدا... كالشاعر محمد السرغيني، وبن طلحة، ومحمد الميموني، ومصطفى الشليح، ومحمد علي الرباوي، وعبد الناصر اللقاح،والمرحوم محمد بن عمارة، وحسن الأمراني، وأمينة المريني، وعبد الكريم الطبال، ومحمد بنيس، وغيرهم.. لكنهم لم ينالوا حقهم من الإشراق، ومن النقد... 3- ما هي برأيك الإيجابيات والسلبيات في الوزارات العربية للثقافة؟ الوزارات العربية للثقافة أساءت إلى الثقافة العربية أكثر مما خدمتها.. كيف ذلك؟ ممارسة الغبن لكل ما هو ثقافي... بالإضافة إلى انه عندما تنبني العلاقة الثقافية على المحسوبية، والزبونية، والحزبية، والمظلة السياسية،والانتفاع المادي، والحسابات الخاصة، تضيع الثقافة، وتتيه آفاقها... والدليل على ذلك أننا نجد شبه حصار على أسماء دون أسماء... وتطبيل لأسماء دون أسماء... واحتفاء بإصدارات رغم رداءتها لأسماء دون أسماء... وإعلان فوز نفس الأسماء كأن الساحة خالية من المبدعين تماما...فأين هي الدماء الجديدة؟ أين هو التشجيع للأسماء الواعدة؟... صحيح .. لا ننكر أن بعض وزارات الثقافة لها فلتات تحسب في حسناتها... كسن جائزة الدولة التقديرية...خلق الجامعات الصيفية لتبادل الآراء، ومناقشة بعض مظاهر الثقافة العربية والعالمية.. . وإقامة معارض للكتاب ومنتديات .. ولكن هذا قليل جدا... يمكن أن نطرح سؤالا: ما قيمة شاعر أو كاتب كيفما كان حجمه أمام مطرب شعبي في نظر وزارات الثقافة؟....الهم يضحك كثيرا... وزارات الثقافة لم تلعب دورها كاملا في نشر ثقافة صحيحة وجعلها قطارا للتنمية.. فهي لم تعمل على خلق ورشات للترجمة مثلا للأعمال الرائدة والمتميزة من العربية إلى اللغات الحية، أو العكس...كما أنها لا تساهم في دعم الكتاب ، وتشجيع الأدباء ودعمهم...
4- هل أنت مع النشر الالكتروني؟ ولماذا؟.. النشر الالكتروني أزال نوعا من الاحتكار للكتابة وصناعة الكتاب...فقد ألغى الحدود، وأوجد لغة الحوار والتواصل والإبداع... كما قرب المسافة بين المعرفة وطالبيها.. إن الارتباط بشبكة الانترنيت يزداد يوما عن يوم.. وأصبحت جزءا من حياتنا اليومية... ربما أصبحت نوعا من الإدمان الجديد.. النشر الالكتروني خطر يكبر... وسيصبح غدا وبعد غد سمة العصر المعرفي الجديد... غنه يتطور وبسرعة فائقة.. فقد وفر حرية أكبرن ومنح فرصة لكل من وجد في نفسه القدرة على الكتابة.. ولو أنه يحتاج إلى رقابة كبيرة لغربلة الغث من السمين، والرديء من الجيد... ككل الطموحين إلى الحضور اليومي بين يدي المتلقي.. أنا مع النشر الالكتروني.. لأنه يعطي فرصة اكبر في الانتشار...وعددا أكثر للقراءة والقراء... إذن، فالانتشار البعيد المدى، وفي مساحات قرائية كبرى يوفرها النت، بالإضافة إلى أنه يخلق تلاحقا لحظيا وسريعا بين الكتاب والأدباء والنقاد والمتلقين/ القراء... صحيح أن للنشر الالكتروني سلبياته.. وهو استسهال الكتابة.. والنشر..والتأليف...بالإضافة إلى تجاوز الملكية الفكرية، وحقوقها.. والقرصنة، والسرقة الأدبية، وغيرها... لكن في المقابل قدم خدمة للإبداع عامة.. والدليل على ذلك، ظهور أسماء كثيرة في سماء الإبداع الرقمي.. كما أن كتابا مرموقين ولجوا العالم الافتراضي.. وبدأوا ينشرون أعمالهم نتيا ، لأنها توفر لهم انتشارا أكثر.. وقراءً متعددين...
5- هل استطاع النت أن يكون بديلا عن الورق؟ الشعر والأدب عامة استفاد من الانترلانيت التي هي اختصار لكلمات inter – connected network،وتعني شبكة ضخمة من الكومبيوترات المرتبطة فيما بينها، ولها القدرة على تبادل البيانات والمعلومات في أسرع وقت... إنها عوضت خللا وتقصيرا في وسائل الإعلام بمختلف ألوانها في نشر الثقافة الشعرية خاصة، والأدبية عامة... كما أصبح الأنترنيت اليوم وسيلة لحفظ التراث، وخزنه... لا ننكر أن وسائل الإعلام المطبوعة والإصدارات الورقية بوجه عام اليوم فقدت بريقها... وبعضا من أهميتها... خاصة في ظهور خدمات متخصصة تقدمها شركات ومواقع على شبكة الأنترنيت... هل يكون النت بديلا عن الورق؟... صحيح أن النشر الالكتروني أنقذ الكثير من أزمة صناعة الكتاب( أزمة الورق- تكاليف الطبع- مشكل التوزيع- مشكل المتابعة والقراءة...)ومن نفقات كثيرة...لكن يجب أن نعرف أن زمن الديوانية قد ولى اليوم في ظل الاكتساح الذي يمارسه الانترنيت.. نعم صحيح ان الكتاب الورقي تراجعت مقروئيته... وتقدم عليه الكتاب النتي...لكن النشر الورقي يمكن أن يتحول إلى نشر ورقي عبر طبعهن كما يمكن أن يتحول النشر الورقي إلى نشر إلكتروني. وبالتالي النشر الاكتروني يمكنه أن يكون موازيا للنشر الورقي... لقد وسع النشر الالكتروني من رقعة الكتابة، بازدياد عدد المشاركين الذي تضاعف عددهم بازدياد المواقع الالكترونية...كما كسر سلطة المؤلف، وألغى حاجز المكان والزمان، والاحتكار المعلوماتي والمعرفي... ورغم ذلك يبقى للكتاب جماليته، ولذا لن يكون النشر الالكترونيي بديلا للنشر الورقي أو الكتاب... والدليل على ذلك ما زالت المطابع تلقي بالعناوين كل لحظة... أجابت الأديبة المعروفة مالكة العسال على الحوار بما يأتي :
- ما هي تطلعاتك كشاعرة في اليوم العالمي للشعر ؟ من وجهة نظري ،تخليد هذا اليوم سيبقى راسخا في الروح والذاكرة ،ليس باعتباره يوم احتفاء بالشعر أو ممارسة الفعل القرائي فحسب ..وإنما كعرس شعري يحتفي بالكلمة الشعرية الروحية ،حتى تبقى خالدة مدى الحياة ،ويبقى للشاعر مكانته الهامة بين قرائه وجمهوره ،وبالتالي إفساح المجال لهم للإقبال على الدواوين الشعرية ،وإذكاء روح القراءة والمتابعة لكل ماجد في عالم الإبداع الشعري ،كما هي فرصة كبيرة تفتح الباب على مصراعيه ،لتلاقح التجارب ،وتبادل ركن التعارف بين المبدعين داخل الوطن وخارجه .. ومن وجهة أخرى أن أحقق ذاتي بملامسة جوهر الإنسان في كل ماأكتب ،وأبلغ لب السؤال المطروح عليّ منذ أمد بعيد ،وهو :كيف يمكن تغيير الواقع ،وبأية وسيلة ؟ وماهي الآليات لذلك ؟ - ما هي طموحاتك والمعيقات لتحقيقها ؟ ** المبدعون لهم هم واحد على الأكتاف ،ويتقاسمون تقريبا نفس المشاعر من منظور إنساني محض :هو تغيير الواقع إلى الأرقى ،ليعيش الإنسان بكرامة ،وبكامل حقوقه في أوضاع نظيفة ، خالية من كل سبل التهميش والتحقير والتفقير ..لذا فطموحاتي هي أن يتكثلوا كأصابع اليد ،ويصبحوا لحمة واحدة في تضامن قوي لمجابهة إكراهات الواقع ،والنضال ضد الجبروت والطغيان بكل الوسائل لبلوغ هذا المقصد ،غير أن بعض التيارات التي لاتنبع من صميم الثقافة ولاغاياتها الكبرى ،قد تجرف البعض خارج النطاق ،وتخلق بين المثقفين حزازت قوية تفضي في الغالب إلى صراعات مجانية تعرقل السير ،وبالتالي تعصف جملة وتفصيلا بالمقصود ،ويصبح الفعل الثقافي لدى البعض أجوف ،فراغ من أي محتوى ...
-ما هي برأيك الايجابيات والسلبيات في الوزارات العربية للثقافة ؟ - أنا لم يسبق أن تعاملت مع وزارة الثقافة المغربية إطلاقا حتى أبدي رأيي في الموضوع ،ولاسمعت عن الوزارات العربية الأخرى وكيفية التعامل مع المثقفين..لكن هناك شيئا واحدا ألاحظه باستمرار ، ولامسته عن قرب ،وهو أن التظاهرات القائمة على اللهو والعبث تقام لها الدنيا ولاتقعد ،وتجهز لها الموارد البشرية والمادية في أبهى صورة ،لتمر أعراسا بكل تجلياتها،رغم أنها فارغة ..بينما تظاهرات الفعل الثقافي الحقيقي التي تنشر ثقافة الوعي ،تُهمَّش ،وتُجابَه بالعديد من العراقيل لإجهاضها في بدايتها ،أو إفشالها ... - هل أنت مع النشر الالكتروني ؟ ولماذا ؟ طريقة النشر مرت بعدة مراحل ،من الشفوي إلى الكتابي بالرموز ،فالنحت والنقش على الحجر والجلد ،فالورقي ،لتستقرفي النهاية بأحدث وسيلة، التي هي النشر الإلكتروني ،ولاندري ماهي الطريقة المقبلة لاحقا ؟؟؟ إذن فالنشر الإلكتروني ماهو إلا وسيلة حداثية أنشأتها وأتت بها السيرورة التاريخية ،سهلت مهامها بطرق جد متطورة وسريعة ،وواسعة ،إذ في دقيقة وبلمسة أيقونة يمكن للإبداع أن يغزو أقصى المناطق في بقاع الكرة الأرضية ،إذن لم لاأقبله ،ولاأكون معه ، مادام يفسح المجال لنصي للتداول من قبل قراء من مختلف المستويات والبقاع ،وبطرق مجانية غير مكلفة ... هل استطاع النت أن يكون بديلا عن الورق ؟ **النشر الإلكتروني هو مكمل حاليا ،للنشر الورقي ،ولايمكن الاستغناء عن أحدهما دون الآخر ، ومازلنا في أبحاثنا ،وقراءاتنا ومصاحباتنا ،نتداول الكتاب ، وفي اعتقادي أنه في المقبل قد يكون كذلك ،مادامت المكتبات والقواميس والمراجع الإلكترونية ، أصبحت تغزو المواقع والمنتديات الإلكترونية بشكل جم وواسع ..
قالت الشاعرة زينب القرقوري تطلعاتي كشاعرة في اليوم العالمي للشعر أن يكون للشاعر قيمة في وطنه وأن يحظى باهتمام يناسب أهيته لأن الكلمة نبراس تنير الدروب المظلمة.. والشاعر يمثل نبض وطنه وأمته فأنا أتطلع أن يكون الشاعر مكرما في وطنه كما تكرم باقي الفنون.
من طموحاتي أن يصدر ديواني للوجود ومادامت المادة غير موجودة فأنا أؤجل تحقيق هذه الرغبة إيجابيات وزارات الثقافة العربية هذا إن كان لها إيجابيات.. أنها تهتم بكل ما هو ثقافي وأدبي..تقيم مهرجانات أما السلبيات حدث ولا حرج أنا أنها تدعم مهرجانات الغناء بالدرجة الأولى والشعر مهمش لولا الجمعيات ما نشط الشعراء.. حتى الطباعة لا تكلف نفسها لنشر دواوين للشعراء الشباب وباقي الأنشطة الأدبية والثقافية الأخرى...لكن المسرح والسينما أظن لهم نصيب من الإهتمام. نعم أنا مع النشر الإلكتروني..استطعنا بواسطته ان نسمع اصواتنا للعالم ونستفيد من العمالقة الذين سبقونا بالتجربة. ورغم انتشار النت فلن يكون بديلا عن الورق فمازال للكتاب الورقي جماله ولا يمكننا الإستغناء عن الكتاب فهو الصديق الوفي..والدائم ويبقى مرجعية ولن تحل محله التقنية لأن تأثيره اكثر جمالا يمكن ان يباع ويشترى ويهدى ليزين المكتبة الكتاب جميل. والتقنية أيضا جميلة مع وجود الفارق.
#صبيحة_شبر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تأثير العولمة في الكتابات النسائية
-
العنف ضد النساء
-
من يوميات صحفية عاطلة
-
الفائزون في مسابقة أضل الكتاب والنقاد لعام 2009
-
الحفيد : قصة قصيرة
-
الحوار المفقود
-
حدث وتباين في ردود الفعل
-
تجارة الجنس ومخاطرها
-
الشك
-
أدب نسوي أم إنساني ؟
-
أمسية لتقديم كتاب
-
حوار مع الشاعرة والقاصة المغربية خديجة موادي
-
أربع قصص قصيرة جدا
-
حفل تأبيني لشهداء الأربعاء الدامي
-
السياحة المهدورة في العراق
-
حوار مع سلطانة نايت داود
-
نزف من تحت الرمال : مجموعة قصص قصيرة جدا
-
تأثير الحروب على المدنيين
-
قراءة في مجموعة قصصية ( التابوت)
-
ريمة الخاني أديبة الحروف الجادة
المزيد.....
-
-غير أخلاقي للغاية-.. انتقادات لمشرع استخدم ChatGPT لصياغة ق
...
-
بالأسماء.. مقاضاة إيرانيين متهمين بقضية مقتل 3 جنود أمريكيين
...
-
تحليل.. أمر مهم يسعى له أحمد الشرع -الجولاني- ويلاقي نجاحا ف
...
-
مكافأة أمريكا لمعلومات عن أحمد الشرع -الجولاني- لا تزال موجو
...
-
تفاصيل مروعة لمقابر سوريا الجماعية.. مقطورات تنقل جثث المئات
...
-
يقدم المعلومات الكثيرة ولكن لا عاطفة لديه.. مدرسة ألمانية تض
...
-
الجيش الإسرائيلي يستهدف مستشفيي كمال عدوان والعودة شمال قطاع
...
-
قلق من تعامل ماسك مع المعلومات الحساسة والسرية
-
ساعة في حوض الاستحمام الساخن تقدم فائدة صحية رائعة
-
ماكرون يزور القاعدة العسكرية الفرنسية في جيبوتي ويتوجه إلى إ
...
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|