|
ـ 4 ـ ضحايا جرائم التطهير العرقي، الكورد الفيليون نموذجاً !
مهند البراك
الحوار المتمدن-العدد: 905 - 2004 / 7 / 25 - 11:52
المحور:
القضية الكردية
بعد انهيار المحادثات وتازم العلاقة بين الحركة الكردية والبعث العفلقي الصدامي، بسبب سياسة الأخير في افراغ مفهوم الحكم الذاتي (ومفهوم التآخي القومي عامة) من معناه الوطني والقومي والأنساني على اصعدة متنوعة، كانت احداها محاولة اقتلاع الكورد الفيليين، التي ازدادت حدة بعد الأنهيار المؤسف للثورة الكردية اثر اتفاقية الجزائر السيئة الصيت عام 1975 بعد القتال المرير من اجل الحقوق القومية العادلة، الذي سقط فيه العديد من بنات وابناء الكورد الفيلين شهداءا على ذلك الطريق، في مقدمتهم الشهيدة الفيليه ليلى قاسم التي كانت اول امرأة عراقية ينفذ فيها حكم الأعدام وينشر علنا، على يد الدكتاتورية التي تحدّت بذلك كل الأعراف السياسية والأجتماعية والأنسانية . وقد شارك الكورد الفيليون في الفترة اللاحقة في صفوف الأحزاب الوطنية في النضال السياسي والمسلح من اجل "الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي الحقيقي لكردستان"، ذلك الشعار الذي لفّ حوله كل القوى المعارضة للدكتاتورية في النضال لأسقاطها آنذاك. في ظروف رأى فيها عديد من المحللين ان محاولات الدكتاتورية الأجرامية لعزل الكورد الفيليين والأستفراد بهم لتمييعهم لم تنجح، منها ما كانت ترمي الى انشاء محافظة تكون مركزها خانقين بعد ان تلحق بها اقضية ونواحي من ديالى والسليمانية، لـ ( تشكيل حزام امني امام مخاطر متوقعة من الفرس المجوس) من القاطع الشرقي، وان يجري تحت تلك الواجهة الأستثنائية قضم وجمع اجزاء غير متجانسة قومياً ومنطقياً وتطبيق خطة تعريب وتطهير ( بكل الوسائل) من الأنتماء القومي الأصلي الى (عرب تحت خيمة الثورة )(1) والتي فشلت لعدم تمكنها من كسر ارادة الكورد الفيليين كأكثرية نسبية حسبت في تلك الخطة . الأمر الذي ادىّ بالدكتاتورية الى استخدام اساليب اكثر وحشية وعرقية نوعاً ومساحة ـ مستغلة عدم معرفة اوساط عراقية غير قليلة لحقيقة مشكلة الكورد الفيليين التي كان يجري تغييبها بشكل مخطط من السلطات المتعاقبة عموماً طيلة عقود، ودور ماكنة الكذب الأعلامية الهائلة للدكتاتورية، اضافة الى سكوت العالم عن جرائم الدكتاتورية العرقية الفاشية ـ فاستغلت اعلان حربها على الجارة ايران ومحاولة اغتيال طارق عزيز احد كبار الدكتاتورية البارزين، واتهمت الكورد الفيليين رسمياً (بكونهم ايرانيين وانهم طابور خامس لها) لتشن واحدة من اقسى حملات التطهير العرقي التي شهدتها المنطقة منذ الحرب العالمية الأولى بتقدير مؤرخين، شملت اقتلاع اكثر من نصف مليون انسان (2) من بلاده بعد مصادرة اموالهم المنقولة وغير المنقولة واتلاف مستندات عائديتهم لوطنهم، شملت حتى من ادىّ الخدمة العسكرية (التي صيغ عدم ادائها كتهمة وصمتهم بها السلطات المتعاقبة واجهزة اعلامها)، وتركتهم عراة امام الحديد والنار، عزّلاً حتى من العائدية للوطن. وقد اشار الوف الضحايا وشهود العيان رجالاً ونساءاً، اضافة الى ما وثّقه عديد من الباحثين والمنظمات القانونية والأنسانية والأحزاب السياسية، الى هول الجرائم العرقية والحقد القومي الشرير الذي جرى بحق الضحايا، من اجبارهم على السير على حقول الألغام لتنفجر بهم لأغراض تمهيد الطريق للوحدات العسكرية في جبهة الحرب، الى اختفاء مصير وآثار الآلاف التي تدلل دلائل قوية على ان الدوائر الأجرامية(استخدمتهم) بشكل مشين كمادة حية في تجاربها العسكرية الكيمياوية والبايولوجية، بعد عزل الرجال عن النساء وتغييبهم. واشار العديد الى صنوف التعذيب البشع في سجون فاشية صدام الرهيبة الذي استهدف الأبادة، الذي تعرّضت اليه الوف أخرى من الكورد الفيليين العراقيين، وانباء انتفاضتهم الشجاعة على ظلمها هناك، وغيرها من انباء الوحشية السادية العنصرية التي يندى لها جبين البشر . من ناحية اخرى وكدليل على جريمة اتهام الدكتاتورية الكاذب بكونهم ايرانيين ، فان الذين وصلوا الى ايران وضعتهم الجهات الحكومية هناك في مخيمات في اماكن نائية قاحلة تفتقر لأبسط الشروط الأنسانية، وسمحت بعدئذ فقط لمن لديه تزكية خطية بضمان حياتي لشخص كامل المواطنة الأيرانية يتعهد باحضاره عند الطلب، سمحت له بمغادرة المخيم بورقة اثبات شخصية لاأكثر بلا حق عمل او اقامة او حق زواج وبدون ضمان صحي . لقد عوملوا على اساس انهم كانوا مرسلين كـ (طابور خامس لصالح الدكتاتورية ؟!) وقد القي القبض على ذلك الأساس على العديد من ابناء الكورد الفيليين هناك ولاقوا عذابات اضافية! لقد كانت مئات العوائل الكردية الفيلية ممن استطاعت بجهود هائلة ترك المخيمات، كانت تتجمع في " حديقة ولي عصر" ـ خلف التوبخونة ـ في قلب طهران العاصمة تنتظر وتترقب من يمكنه التعرّف عليها، فيما انتشر مئات الرجال في المساجد والحسينيات وقرب المقاهي لعدم تمكنهم من دفع ثمن شرب استكان شاي، في احياء ومحلات " كوجه مروي " ، " شارع اميركبير" و " لاله زا ر" في محاولة يائسة لأنقاذ ما يمكن انقاذه مما تبقى لهم من حياتهم ، بعد ان فقدوا كلّ شئ سوى ملابسهم التي عليهم، بعد كان قسم واضح منهم وجوهاً وارباب عمل وحرف مرموقة في القانون والطب والهندسة واكاديميين معروفين ! وفي ظروف الضياع المأساوية تلك، وحفاظاً على العائلة والأطفال ووقاية من الجوع والعوز، اضطر عدد لمسايرة ضغوطات جديدة ومن نوع آخر، كانت في قسم منها لاتقل قساوة عما واجهوه من ظلم الدكتاتورية المجرمة، وهذه المرة في الغربة بعيداً عن الوطن وبعد فقدان كلّ شئ، وبغياب الأحبة التي انقطعت اخبارهم في الوطن ، وبغياب الذين فارقوا الحياة في عملية الأقتلاع العرقية الأجرامية تلك . ويرى العديد من المتخصصين في القانون والسياسة ان جريمة التطهير العرقي النكراء بحق الكورد الفيليين، هي احدى الصفحات الأكثر ايلاماً في التعامل مع شرائح الكورد ومع الطوائف والأديان الأخرى والقوميات غير العربية. انها من جرائم ابادة البشر الكبرى ـ جينوسايد ـ اضافة الى جرائم الدكتاتورية الكبرى في الأنفال وحلبجة والأهوار، وضياع معالم واثر آلاف الأبناء من عشائر بارزان في جريمة وحشية اقتيد فيها الرجال والشيوخ والصبيان والأولاد الذكور، وتركت فيها آلاف النساء في مجمعات " قوشتبه" وغيرها بلا آباء، بلا ازواج، بلا ابناء، في جريمة جبانة كبرى يندى لها جبين البشر لوضاعتها، ولأخلالها بابسط الأخلاق وباعراف الأرض والسماء بحق عشرات الآلاف . ان تلك الجرائم العرقية، هي جزء من الجرائم الشريرة المعادية للجنس البشري التي وصفتها وادانتها بتفاصيل وافية يمكن اعتمادها " محاكمات نورنبيرغ" التي حكمت باحكام ثقيلة بحق كبار مرتكبيها من مجرمي النازية الهتلرية اثر نهاية الحرب العالمية الثانية، التي يمكن اعتماد التشريعات والقوانين التي صيغت على ضوء احكامها في انصاف ضحايا تلك الجرائم وتعويضهم الساري الى الأجيال اللاحقة . ويرون ان مايميز جريمة الدكتاتور المرتكبة بحق الكورد الفيليين قانوناً، انها اسقطت الجنسية العراقية عنهم بعد ان صادرت كل انواع الملكية منهم ودمّرت وقتلت من قتلت ورمت الباقين علناً خارج الحدود، بتهمة كاذبة افادت عائديتهم وموالاتهم لدولة اخرى، تعاملت معهم من جانبها كأجانب عائدين لذات الدولة التي رمتهم وكانت تشنّ حرباً عدوانية ضدّها، الأمر الذي ادىّ الى ضياعهم بملابسهم التي عليهم فقط في دول الجوار والعالم، مواطنين بلا وطن لأنهم لايحملون اية اوراق ثبوتية بعد ان اتلفت، تحت سمع وبصر الأمم المتحدة ومؤسساتها، التي لم تتخذ شيئاً لحد الآن لأنصافهم . اضافة الى انه لم يلمس شئ من الحكومة الأنتقالية بصدد اعتبارهم عراقيين لحد الآن، الأمر الذي يزيد في معاناتهم ومخاوفهم من فقدان الأمل من عودتهم الى وطنهم ومنازلهم المصادرة، ومن حقهم في احتسابهم في التعداد السكاني المزمع القيام به . ومن جهة اخرى يرى عديدون ان تثبيت تلك الجريمة النكراء بحق الكورد الفيليين، واضافته الى الأتهام الموجه للدكتاتور صدام التكريتي يهدف اضافة الى تثبيت اتهامه بمسؤولية ممارسة سياسة التطهير العرقي المدانة دولياً، الى تثبيت عراقيتهم اولاً ثم تعويضهم بارجاع حقوقهم المغتصبة وعما عانوه من آلام ومحن كباقي المواطنين العراقيين من ضحايا التطهير العرقي، ويهدف الى الغاء العمل في اعتماد النظام القديم بمعيار الجنسية العثمانية كأساس للحق بالجنسية العراقية، الأمر الذي يساعد على معالجة واحقاق حقوق القوميات غير العربية والأقليات القومية، والأديان والمذاهب الأخرى، لأستيعاب نتائج تأثير تداخل اقوام المنطقة في الحدود التي تخص الدولة العراقية، من اجل سلام عادل ودائم في المنطقة . ومن جهة أخرى فان تثبيت ذلك في الأتهام، يشكّل حلاً لما يطرحه البعض من ان اوضاع الفيليين هي بسبب تهربهم من اداء الخدمة العسكرية العثمانية في الحرب الأولى، ناسين ان الكورد الفيليين عوملوا بكل تلك الوحشية رغم انهم كانوا مشمولين وخدموا الخدمة الألزامية رغم مصادرة حقهم بالجنسية العراقية في زمن الدكتاتورية، في وقت يتسائل فيه عديدون ، اذا كان عدم منحهم الجنسية العراقية عقوبة لذلك ؟! الم تنتهي تلك العقوبة بعد مرور ما يقارب القرن من الزمان منذ فرضها وديمومته . . في زمان صار من حق اي ساكن في بلدان العالم ان يحصل على جنسية البلد المضيف (مهما كان بلداً ثرياً) بشروط اتفق عليها المجتمع الدولي وصيغت في وثائق حقوق الأنسان والأمم المتحدة، التي يتمتع العراق بعضويتها منذ تأسيسها . من ناحية أخرى فان ادراج قضية الكورد الفيليين في لائحة الأتهام الموجهة الى صدام حسين، هو لتثبيت مسؤوليته عن نهج التعريب الشوفيني (او ماجرى باسم التعريب من تطهير مذهبي) كجزء من سياسة التطهير العرقي سيئة الصيت التي اتبعت كسياسة رسمية للدكتاتورية، كانت تتصاعدة كما ونوعاً طيلة خمسة وثلاثين عاماً ضد القوميات غير العربية(اوالتي أعتبرت كذلك) والطوائف والأقليات، كما في كركوك والأهوار وكربلاء مثالاً لاحصراً . من جانب آخر، يرى العديد ان حلّ مشكلة الكورد الفيليين، هو حلّ لعقدة تلتقي عندها ابرز مشاكل التمييز العرقي والقومي والديني والطائفي، وسيكون اساساً قانونياً يؤسس للمفهوم المدني الديمقراطي للمواطنة ويصونها من التمييز على اساس العرق القومي والطائفي ومن كل ما اباحه النظام الدكتاتوري من محرّمات بحق البشر، من سهولة اسقاط الجنسية بقرار فردي الى مصادرة كل الحقوق الأنسانية والأجتماعية والأقتصادية والسياسية والثقافية، واساساً قانونياً لأسقاط الأفكار الشوفينية والحقد والأنغلاق القوميين وافكار النازية والنازية الجديدة . من اجل صياغة اساس متين لتعايش كل القوميات والأديان والمذاهب والأقليات، في عراق فدرالي ديمقراطي برلماني موحد . وينبه الكثير من الخبراء واصحاب الرأي، الحكومة الأنتقالية والأحزاب السياسية ورجال الفكر والثقافة، الى ضرورة ان يضع المؤتمر الوطني المزمع عقده قريباً خطوطاً اساسية كفيلة بانهاء سياسة التطهير العرقي السيئة الصيت وتثبيت ان الدكتاتورية وعلى رأسها الحاكم الفرد السابق صدام حسين، هو المسؤول الأول عن تلك الجرائم، والسعي لمعاقبته مع كبار المسؤولين عن تلك الجرائم . وان يضع تفاصيل تكفل حق عودة ضحايا تلك الجرائم الى بلادهم ومدنهم وشمولهم بالتعداد السكاني المزمع اجرائه، وحقهم في التعويض والتوصل الى سبل تحقيق ذلك من الوثائق المحفوظة في مكتبة المتحف البريطاني وغيرها من اماكن الحفظ المعروفة( بعد فقدان كثير من المستمسكات والوثائق بسبب خطط الدكتاتورية المنهارة ذاتها ، او جراّء الحروب وفقدان الأمن)، وان يمنح حق اكتساب الجنسية العراقية لكل الذين احتسبوا من سكان العراق اعتبارا من تاريخ عضوية العراق في هيئة الأمم المتحدة والتزامه بتشريعات المنظمة الدولية وعهودها اضافة الى اتفاقيات جنيف الدولية. وتشجيع مشاركة ممثلين عن الكورد الفيليين وعن كل الكيانات البشرية العراقية من ضحايا جرائم التطهير العرقي الآخرى بحجج التبعية والعائدية، ومن طاردهم النظام الدكتاتوري الوحشي مشككاً بعراقيتهم، اضافة الى ضحايا جرائم تغيير الطابع القومي والطائفي في عموم العراق، وبعدد يفي بتحقيق تلك الأهداف . (انتهى)
23 / 7 / 2004 ، ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1. من الوثائق التي عممت على الأدارات المحلية عام 1976 . 2. وفق المصادر الكوردية الفيلية، المستقاة استناداً الى عديد من الوثائق والمعلومات التي جرى جمعها ويجري منذ اكثر من عشرين عاماً وحتى الآن .
#مهند_البراك (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ضحايا جرائم التطهير العرقي، الكورد الفيليون نموذجاً ! ـ3 ـ
-
ضحايا جرائم التطهير العرقي، الكورد الفيليون نموذجاً ! ـ 2 ـ
...
-
ـ 1 ـ ضحايا جرائم التطهير العرقي، الكورد الفيليون نموذجاً
...
-
الدكتاتور الأسطورة امام العدالة !
-
ملازم جمال ومضيق الموت في شاندري ! 2 من 2
-
ملازم جمال ومضيق الموت في شاندري ! 1 من 2
-
رغد، الرئاسة، مصير القرارات المتخذة والآفاق؟! 2 من 2
-
رغد، الرئاسة، مصير القرارات المتخذة والآفاق؟! 1 من 2
-
محاكمة صدام خطوة حاسمة نحو تحقيق الأمن!
-
من أجل درء خطر الدكتاتورية والحرب الأهلية ! 2 من 2
-
من أجل درء خطر الدكتاتورية والحرب الأهلية ! 1 من 2
-
حول الخصخصة في الحروب 2 من 2
-
حول الخصخصة في الحروب 1 من 2
-
تسليم السلطة وانهاء الأحتلال، ودور القوى الوطنية ـ 3
-
تسليم السلطة وانهاء الأحتلال، ودور القوى الوطنية ـ 2
-
تسليم السلطة وانهاء الأحتلال، ودور القوى الوطنية ـ 1
-
الديمقراطية . . ونزيف الدم ؟
-
كي لايكون العراق غنياً للعالم، فقيراً لأبنائه !
-
لمناسبة عامه السبعين سلامٌ حزب الكادحين !
-
لم ينلْ (الكيمياوي) من شعلة النوروز !
المزيد.....
-
خيام غارقة ومعاناة بلا نهاية.. القصف والمطر يلاحقان النازحين
...
-
عراقجي يصل لشبونة للمشاركة في منتدى تحالف الامم المتحدة للحض
...
-
-رد إسرائيل يجب أن يتوافق مع سلوكيات المحكمة الجنائية الدولي
...
-
مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس
...
-
مصرع عشرات المهاجرين بانقلاب قواربهم قبالة اليونان ومدغشقر
-
الجنائية الدولية تطالب الدول الأعضاء بالتعاون لاعتقال نتنياه
...
-
رايتس ووتش: تواطؤ أميركي بجريمة حرب إسرائيلية في لبنان
-
الشتاء يهدد خيام النازحين في غزة بالغرق بمياه الصرف الصحي
-
اعتقالات واسعة بالضفة وكتيبة طولكرم تهاجم تجمعات لقوات الاحت
...
-
المحكمة الدولية: على الدول التعاون بشأن مذكرتي اعتقال نتنياه
...
المزيد.....
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
-
المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية
/ بير رستم
-
الكرد في المعادلات السياسية
/ بير رستم
المزيد.....
|