أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - الموجبات التاريخية والمجتمعية لمشروع المجلس التأسيسي الوطني في العراق .















المزيد.....

الموجبات التاريخية والمجتمعية لمشروع المجلس التأسيسي الوطني في العراق .


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 903 - 2004 / 7 / 23 - 11:35
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


تستعد مجموعة من القوى والأحزاب والشخصيات السياسية العراقية المناهضة للاحتلال لعقد مؤتمر سياسي تحضيري في عاصمة عربية لم يعلن عنها بعد خلال الشهر القادم ويحمل المؤتمر اسم " المؤتمر التحضيري للمجلس التأسيسي الوطني العراقي المستقل " وقد أعلنت مصادر المؤتمر أن بضع مئات من الشخصيات العراقية سيحضرونه أغلبيتهم الساحقة من داخل العراق . فأي مضمون وأهداف سياسية ينطوي عليها هذا المؤتمر التحضيري ؟ ولماذا سيعقد خارج العراق ؟وأية علاقة تجمعه مع مؤتمرات أخرى مشابه عقدت في داخل العراق ؟وما المقصود بالمجلس التأسيسي الذي تسعى تلك القوى لقيامه وما هي الموجبات التاريخية والمجتمعية والسياسية له ؟ سنحاول الإجابة على هذه الإضمامة من الأسئلة ومقاربتها تحليليا في الأسطر التالية :
بعد أيام قليلة على سقوط بغداد، تحدثت شخصيات سياسية عراقية من التيار الوطني الديموقراطي العراقي لوسائل الإعلام العربية عن ضرورة عقد (مجلس تأسيسي وطني مستقل عن الاحتلال ) يعبر تعبيرا حقيقيا ما أمكن عن الأغلبية الشعبية العراقية في ظروف الاحتلال الأجنبي و تدمير الدولة العراقية والنظام الشمولي المطاح به معها . لقد كانت تلك الدعوة جديدة ونوعية إلى درجة كبيرة ، ولهذا فقد نظر إليها البعض بتحفظ فيما تسرع البعض فاعتبرها دعوة لتشكيل جبهة سياسية جديدة تضم القوى والأحزاب التي رفضت الاحتلال ودعت إلى مقاومته . والحقيقة فإن تلك الدعوة كانت بعيدة عما تصوره البعض من تصورات ، وكانت فعلا ذات جِدة سياسية لأنها استهدفت الاستمرار - أو للدقة - الانطلاق مجددا بالسياق السياسي الذي توقفت عنده الثورة العراقية الكبرى سنة 1920 فلم تنجزه وتركت العوامل الخارجية تؤسس لدولة برانية " فوقانية " فرضت على الكيانية المجتمعية العراقية فرضا واستمرت كدولة برانية حتى بعد انهيار الحكم الملكي وقيام الحكم الجمهوري الذي أجهِض مضمونه الاجتماعي التقدمي بدوره بعد سلسلة الانقلابات التي انتهت بترسيخ نظام حكم استبدادي ندر مثيله من حيث القسوة والشمولية هو نظام صدام حسين .
حانت الفرصة مجددا و لكن ضمن ظروف كارثية لمواصلة السياق التاريخي لثورة 1920 بعد سقوط بغداد وتدمير الدولة العراقية على أيدي المحتلين المنشغلين اليوم ببناء وفرض دولة فوقانية جديدة وخاضعة للهيمنة الأمريكية ، فكانت صيغة المجلس التأسيسي الوطني هي الوسيلة الفعالة والشعار الممكن والأقرب إلى متطلبات مرحلة تاريخية خطيرة ما زالت متواصلة هدفها المركزي استنهاض قوى المجتمع العراقي وممثليه الفعليين من الرافضين للاحتلال والهيمنة الأجنبية والطامحين لقيام دولة عراقية حرة وذات سيادة حقيقة منبجسة من آليات اشتغال واعتمال الحراك المجتمعي العراقي الداخلي ذاته .
بهذا المعنى ، فإن المجلس التأسيسي سيكون أكبر بما لا يقاس من جبهة أو تحالف سياسي ، بل هو بالضبط مشروع لإقامة دولة عراقية ديموقراطية من الأسفل وبواسطة المبادرة والفعل الشعبي واسع النطاق وعميق المضامين .
لقد انطلق المنادون بشعار المجلس التأسيسي من حقيقة تاريخية بسيطة مفادها : حين تنهار الدولة -أية دولة - بسبب غزو خارجي أو كارثة طبيعية أو تمرد داخلي شامل فإن السيادة السياسية للدولة المنهارة تعود إلى شكلها البدائي البسيط الذي يعبر عنه مجلس أو مجالس ممثلي السكان المحليين .هذه التجربة التاريخية أعطت دولا حقيقية ومندغمة مع السيرورات المجتمعية والتاريخية لشعوبها ولم تتمخض عن دولة برانية فوقية مفروضة بالقوة على المجتمع ويمكن لمتابعة متأنية لإحداثيات الثورات الكبرى في التاريخ أن تؤكد الخلاصات والاستنتاجات الرئيسية التي يقوم عليها هذا التحليل .
بالملموس التاريخي يمكن القول : لقد انتهت ثورة 1920 الناجحة عسكريا في بداياتها و أواسطها إلى دولة برانية لأنها لم تنجب سقفها السياسي المجسد للكيانية العراقية المجتمعية على شكل مجلس تأسيسي أو أي تجسد مؤسساتي سياسي مشابه وتركت قيادة الثورة مصائرها تتشتت بين أيدي القادة القبليين الشجعان وعلماء الدين الأحرار على الميدان ، ومن جهة أخرى وفي ظل هذا الغياب السياسي لإنجازات الثورة تحرك السماسرة السياسيين المتواطئين مع المحتل البريطاني في المدن فملأوا ذلك الفراغ وانتهى الأمر بالثورة إلى الفشل السياسي والتدمير العسكري على أيدي القوات البريطانية التي سارعت بعد إغراق الثورة بالدماء إلى استجلاب ملك حجازي على العراق فولدت – بهذا - الدولة البرانية والفوقانية "الحديثة " في العراق .
إن الاحتلال الأمريكي الراهن يحاول اليوم الاستفادة عمليا ولكن دون إبداع ، من الدروس الثمينة التي توصل إليها الاستعمار البريطاني في العشرينيات من القرن الماضي فهو يواصل - رغم الهزيمة الاستراتيجية التي حلت بمشروعه للاحتلال العراق أو الهيمنة الفعلية عليه - زراعة ركائز الدولة البرانية ، وقد كان مجلس الحكم الفاشل باعتراف مبتكريه والذي بدأ حياته بحماقة اتخاذ التاسع من نيسان أي تاريخ سقوط بغداد عيدا وطينا كما أعلن مبتهجا الشيخ محمد بحر العلوم مرورا بمحاولة سرقة ونهب وبيع القطاع العام وخصخصة الثروات العراقية الطبيعية وليس انتهاء بقصة العلم الأزرق .. الخ ، لقد كان هذا المجلس إحدى تلك الركائز للدولة البرانية والعميلة للاحتلال .
وعلى هذا يغدو عقد مؤتمر تحضيري لذلك المجلس التأسيسي مرحلة مهمة أولى تؤذن باندراج المشروع على أرض الواقع . فهذا المؤتمر سيمكن دعاة الفكرة والمشروع من مناقشة أولياتهم السياسية ورؤيتهم البرنامجية ووضع تصوراتهم في أطر نظرية مقننة إضافة إلى انه سيمكنهم من انتخاب لجنة تحضيرية للمجلس التأسيسي القادم عبر الاقتراع السري المباشر . إن الشروط الأمنية المتفجرة والخطرة في العراق اليوم هي التي دفعت إلى عقد هذا المؤتمر التحضيري خارج البلد كما يقول القائمون على المشروع ولكنهم يؤكدون أن المجلس التأسيسي يجب أن يعقد على أرض العراق وسيكون ممثلا تمثيلا واقعيا للمجتمع العراقي وقد يبلغ عدد أعضاء المجلس ألفي عضو أو أكثر وبما يلبي الحاجة الفعلية والدقيقة والمحسوبة إلى تمثيل توافقي للمجمل مكونات النسيج المجتمعي العراقي .
في مواجهة هذا المشروع يجهد أصدقاء الاحتلال لعقد ما يسمونه " المؤتمر الوطني " فقد شكلت سلطاتُ الاحتلال لجنةً تحضيرية لذلك المؤتمر يرأسها ممثل أحد الأحزاب الكردية هو السيد فؤاد معصوم وتشكلت اللجنة التحضيرية من بين أصدقاء الاحتلال ومن هم على مقربة منهم ، ووجهت الدعوات إلى عدة قوى وأحزاب وشخصيات بعد أن اعتبرت أعضاء مجلس الحكم المنحل أعضاء تلقائيين أو طبيعيين في المؤتمر الوطني المزمع وهذا درس جديد من دروس "الديموقراطية الاحتلالية "حيث يكون أصحاب الدار هم الضيوف واللصوص معا ! وقد رفضت جهات وطنية عديدة مناهضة للاحتلال الدعوات التي وجهتها لجنة فؤاد معصوم ويبدو أن هذه المحاولة لن يكون مآلها أفضل من مآل مجلس الحكم والحكومة الانتقالية التي انبثقت عنه .
محاولة أخرى جرت في 8/5/2004 لعقد ما سمي بالمؤتمر التأسيسي العراقي حيث عقد مؤتمر في أحد فنادق بغداد حضرته خمسمائة شخصية عراقية وهذه المحاولة يمكن وصفها بأنها محاولة متسرعة و تعاني من سوء فهم لجوهر موضوع المجلس التأسيسي أي بوصفة مشروع لبناء الكيانية السياسية العراقية من الأسفل في حين أن هدف محاولة 8/5/ هو تشكيل جبهة أو تحالف سياسي بين مجموعة من القوى والشخصيات .
وإذا ما علمنا بأن تلك المحاولة قام بها أحد أعضاء سكرتاريا اللجنة التحضيرية للمجلس التأسيسي التي شكلت في باريس بتاريخ 12 تشرين الثاني 2003 وهو الشيخ جواد الخالصي بالاشتراك مع أحد التنظيمات القومية العربية وهيئة دينية عراقية فسيظهر جليا مقدار التسرع والبعد عن جوهر المشروع كما طرح أصلا . ومع ذلك فإن القائمين على مشروع المجلس التأسيسي يؤكدون أنهم مازالوا منفتحين على الأخوة في "المؤتمر التأسيسي " الذي عقدت له جلسة واحدة يوم 8/5/2004 وهم لا يمانعون في العودة إلى الفكرة الأساسية للمشروع وتوحيد جميع المبادرات ضمن مشروع واحد دون شطب أو إقصاء . وعموما فمن المؤاخذات ونقاط الضعف التي يسجلونها على ذلك المؤتمر التأسيسي والتي يعتقدون بضرورة التوقف عندها ومراجعتها لمصلحة المشروع الوطني الرافض للاحتلال ككل ما يلي :

1- اعتبار "المؤتمر التأسيسي العراقي" تحالفا سياسيا أو جبهة وطنية بين مجموعة من الأحزاب والشخصيات يضيف طرفا سياسيا جديدا إلى الأطراف الأخرى في حين أن مشروع المؤتمر التأسيسي " المجلس التأسيسي " كما طرح بعد سقوط بغداد هو مشروع بناء كيانية عراقية تقوم على أساسها الدولة لعراقية المستقلة الديموقراطية كما كررنا .
2-اقتصرت المحاولة المذكورة على التيارين القومي والإسلامي وأبناء العشائر وتم إقصاء اليسار الوطني العراقي وعدم توجيه الدعوة إليه حيث رفض أحد الأطراف المشاركة في اللجنة التحضيرية توجيه الدعوة إلى منظمات اليسار العراقي الوطني وإلى جناح القيادة المركزية للحزب الشيوعي العراقي المناهض للاحتلال تحديدا لأسباب أيديولوجية وذات ميول تكفيرية مرفوضة عبر عنها أحد الأعضاء علنا وهي أسباب تعود بنا إلى زمن التصفيات الجسدية التي شارك فيها البعض من هذا المنطلق التكفيري سنة 1963 .
3- عقد المؤتمر التأسيسي من قبل لجنة تحضيرية مغلقة شكلت من وراء ظهر السكرتاريا التي شكلت في باريس قبل ذلك بعدة أشهر ودون تنسيق معها .
4-تحول المؤتمر التأسيسي إلى مهرجان خطابي ألقيت فيه الخطب الحماسية ووزعت خلاله وثيقة سياسية لم يشارك في صياغتها أو مناقشتها الحاضرون .
5-عدم انتخاب أمانة عامة للمؤتمر أو ممثلين سياسيين وإعلاميين وقانونين له والاكتفاء بطرح قائمة من الأسماء كقيادة على الحاضرين للتصفيق لها وليس لمناقشتها أو انتخابها .
هذه بعض التحفظات التي يمكن تسجيلها على المحاولة التي جرت في بغداد والتي يمكن لمن يقف وراء المحاولة الجديدة الهادفة لتوحيد القوى تفاديها وتلافي أضرارها في المؤتمر التحضيري للمجلس التأسيسي المزمع عقده خلال الشهر القادم والذي يمكن أن يكون بوتقة وطنية تنصهر فيها شتى الجهود وتتوحد فيها جميع المبادرات ومنها مبادرة 8/5/ من أجل انطلاقة جديدة للعمل الوطني العراقي الهادف لدحر مشروع الاحتلال الأجنبي ولبناء الدولة العراقية الديموقراطية والمستقلة .



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحالف الدوري والزرقاوي سيدمر المقاومة العراقية من الداخل !
- حكومة المنفى كحكومة علاوي غير شرعية و كلتاهما مرفوضة !
- الانمساخ من مداح للطاغية صدام إلى مروج لحكومة -الوايرات - !
- الطائفيون وحقوق الإنسان وأكذوبة الستين جثة .
- من ينقذ البعثيين العراقيين من أنفسهم ؟ دفاعا عن الشعب العراق ...
- حول المفاوضات بين - البعث الصدامي - وسلطات الاحتلال :
- جواسيس يحاكمون طاغية والشعب مُغَيَّب !
- المبسط في النحو والإملاء : الفرق بين الضاد والظاء
- الجريمة الطائفية في الفلوجة طعنة نجلاء في ظهر المقاومة !
- لجنة الحقيقة والمصالحة : ضمان حقوق الضحايا دستوريا واستثناء ...
- تجربة لجنة الحقيقة والمصالحة : نظام البعث استورد التعذيب الش ...
- تجربة لجنة الحقيقة والمصالحة : و معادلة العفو المشروط مقابل ...
- تجربة جنوب أفريقيا أكدت: تحقيق العدالة يؤدي إلى المصالحة ولي ...
- فضيحة الوزير الجلاد: التصفية العادلة لملفات القمع الشمولي وت ...
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الثامن والأربعون / التمييز / ...
- توضيح ومناشدة : لتكف الأقلام العراقية الوطنية عن الاحتراب ال ...
- المبسط في النحو العربي والإملاء الدرس السابع و الأربعون : ال ...
- الزرقاوي أخطأ العنوان في كل مرة وليس هذه المرة فقط !:
- محاولة عقيمة أخرى لتكريس الجلبي زعيما طائفيا بعد تصفية الصدر ...
- قصة السيد العلوي والطبيب القواد .


المزيد.....




- ماذا قال الإعلام الحكومي الروسي عن مناظرة بايدن وترامب؟
- يورو 2024: ألمانيا المنتشية تواجه الدنمارك العنيدة في ثمن ال ...
- بعد المناظرة الرئاسية.. ديمقراطيون يطالبون بـ -استبدال بايدن ...
- التلفزيون الإيراني: تقدم بزشكيان في النتائج الأولية للانتخاب ...
- إيران تهدد إسرائيل بـ -حرب مدمرة- في حال شنت هجوما واسعا على ...
- أوباما ينتصر لبايدن ويدعو الأمريكيين للاختيار بين من قضى عمر ...
- منظمة التعاون الإسلامي تدين بشدة مصادقة إسرائيل على -شرعنة ب ...
- -كمائن الموت-.. -كتائب القسام- توجه رسالة مصورة للجيش الإسرا ...
- -نيويورك تايمز- تدعو بايدن للانسحاب من السباق الرئاسي
- ماسك يقدم فرضية بشأن من يحكم الولايات المتحدة


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - الموجبات التاريخية والمجتمعية لمشروع المجلس التأسيسي الوطني في العراق .