أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ناصر عجمايا - الحزب الشيوعي العراقي والدرس الانتخابي















المزيد.....

الحزب الشيوعي العراقي والدرس الانتخابي


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 2960 - 2010 / 3 / 30 - 18:13
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الانتخابات , هي جزء من العملية الديمقراطية , لانبثاق السلطات , التشريعية والتنفيذية (الرلمان , رئاستي الجمهورية والوزراء ) أما السلطة القضائية , تحافظ على , استقلاليتها المهنية , أستكمالا لاوجه العدالة , و تنفيذا للقانون والدستور , كما المحافظة ومراقبة اداء , السلطات التنفيذية , والمصادقة على , التشريعات البرلمانية , حسب الدستور والقانون , المعمول به .
اما السلطة الاعلامية , تتمتع بالرقابة , واطلاع الشعب بكل ما يدور , في عمل السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية , تلك من مهام الاعلام , الهادف الى تقديم , مسيرة البلاد , لبناء الوطن والانسان معا , انها مهمة , صعبة ودقيقة, في نفس الوقت , تتطلب الكثير بالتاكيد.
متابعة الانتخابات , بحرص وطني وانساني , المواطن العراقي النزيه , ينزف دما , ليتقرح الماّ , ويتأذى فكريا , ليزيد هماّ , ويسيل دموعا , لؤذي عيونا .. انها خسارة وطن ومواطن , لفقدان الامن والامان , بعيدا عن السلم والسلام , بعيدا عن , حق المناضلين , في قيادة السلطة , بتغييب دورهم , ضمن قوانين , انتخابية جائرة , غير عادلة , لديمومة الاحتلال , وبقائه في العراق , لصعوبة استقرار البلد , في ظل , فوضى أدارية فاسدة , وارهاب خارجي مستفحل , وحكومات متعاقبة , بعيدة عن , هموم ومعاناة شعبنا , بفعل مدروس ومفبرك , للسلب والنهب , وتعكير الامور , على الشعب , لشله ومعه من , المطالبة بحقوقه , وخيرات بلده , للاستفادة العامة , لعموم الشعب العراقي.
انني لم ارى , أي فوز للشعب العراقي , في الانتخابات المتعددة , طالما هناك ظلم , وقتل وتغييب , ودمار وتهجير قسري , ناهيك عن فساد , مالي واداري ,مستشري على مستوى العراق , من شماله وحتى جنوبه , وغربه وحتى شرقه , في ظل غياب الامن , والامان وعدم الاستقرار , والفوضى العارمة , في البلد , في غياب القانون والمؤسسات , أضافة الى , التعثر المتعمد , من البرلمان , لاصدار قانون الأحزاب ..
القوى الطائفية , والقومية المتنفذة , رفعت , شعارات وبرامج , براقة وطنية , ديماغوجية فارغة عمليا , معاكسة للتنفيذ , المالكة للسلطات التنفيذية , والقدرات التشريعية , وحتى القضائية والاعلام ,مارست, ونفذت شريعة الغاب , في العراق الجديد , في ظل حرية مستوردة , مقنعة بفوضى عارمة,مبتكرة ومدروسة سلفا , بتنسيق ومباركة , قوى الخارج (الجوار والاحتلال) معا.
لكي نكون منصفين , مع الواقع الحالي , في ظل انتخابات , وقوانين انتخابية غير عادلة , وبلا تكافأ سياسي واعلامي , واضح وسليم , للقوائم جميعا بالتساوي , ناهيك عن استغلال , اموال الدولة , والتصرف بها , بلا وجه حق , ومخالفا للقوانين , وارتشاء الاموال , لكسب الاصوات , وشراء الذمم ,والتصرف بانتزاز المال العام , من قبل قوائم السلطة , ولجوء قوائم اخرى , الى كسب الاموال , من خارج الحدود , ضمن مساومات مه هذا وذاك , على حسابات تخل , بميزان القوى , على حساب الشعب والوطن , بالتأكيد ,وهذا هو , خلل واضح , في الامكانيات المتوازنة , لدخول , معركة جماهيرية انتخابية سليمة ومعافى , ضمن , تلوثات فاسدة ..
ولذلك , الشعب لم ينتصر.. في اية انتخابات , لان الانتصار , هو التحول الجديد , لتغيير واقع فاسد , وهو الغائب , امنيا وأستقرارا , والدماء تسيل والدمور تسكب , ممكن القول انها , (خطوة الى الامام) في ظل ديمقراطية ,غيرمفهومة ولا واضحة , وجديدة على الشعب , في ظل نظام , جائر وارث , بعيد عن اي , نظام بمعنى النظام , تتخلله الفوضى العارمة , بالاضافة الى دستور دائم , غير متكامل , متناقض بين , اسس التشريع , الديني والديمقراطي , وبهذا يفقد , فحواه التكاملي , والنتيجة لايخدم , مسيرة وتقدم , وتطور الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية , ومن الصعوبة بناء , مجتمع مؤسسات , فاعلة لخدمة المجتمع .
ومع كل هذا وذاك ,علينا جميعا احترام , ارادة الشعب , في أختياره .. وهو حر في قناعاته , لأختيار ممثليه , بغض النظر , من كل الاساليب , والممارسات السلبية , والاخفاقات الجائرة , ضد طموحاته . المطلوب من الشعب , ان يستوعب , ماله وما عليه , من حقوق وواجبات , تجاه الوطن وله .
في ظل حكومات , أستبدادية ظالمة وقامعة , عانى صعوبة , اختياره السليم , اما اليوم الامور , اختلفت , في ظل الامية المتزايدة , والجهل المتفشي القاتل , والتراجع الثقافي , الواضح لشعبنا , لآختياراته التي , نعتقد هي في , غير محلها , ومع هذا نحترم , هذه القناعات بكل , رحب وتقدير , رغم معاناته وتخبطه , الغير الدقيق , لذلك الاختيار , الذي يفتقر , للاسس المطلوبة والواضحة للاحتيار.. (اختياره غير سليم حقا.. لكننا نحترم قناعاته.. وفي نفس الوقت , يتحمل الوزر التاريخي .. ونتائج أختياره هو ) .
كما علينا ان لا نغفل , التاثيرات الخارجية , والتقلبات الدولية , التي حدثت , في نهاية القرن الماضي , ومن الصعوبة استيعابها , من قبل الشعب , بما فيهم المثقفين , الغير المتعمقين , بدهاليز السياسة , وديالكتيك التطور الاقتصادي والاجتماعي , ومراحل الاخفاق , والدورات الاقتصادية , المرادفة للانظمة الاقتصادية المختلفة ( رأسمالية ام أشتنراكية ) وسبل تجاوز المحن والازمات .
ما غياب دور حركات التحرر الوطني , وافرازات مرحلة الحرب الباردة , وضعف استيعاب , مخلفاتها وتأثيراتها السلبية , على قناعة الجماهير , للتقبلها لليسار تحديدا , على مستوى العراق والعالم.
بروز تيارات , اسلامية وطائفية وقومية , مدعومة ومساندة , من خارج الحدود , كما السلب والنهب , من واردات العراق , بدون رادع , ولا رقيب ,(أكيد المال يعمي العيون ) , كما يقول المثل العراقي. ولا ننسى خلفيات , الاستبداد السابق , للانظمة القمعية للشعب , طيلة اكثر من , اربعة عقود , لقوى الوطنية الديمقراطية, وخصوصا الحزب الشيوعي العراقي .
كل ما , تحدثنا اعلاه , هو جزء بسيط , من الظرف الموضوعي , الذي نتفاعل معه , ولكن يبقى , لدينا الاهم هو , الظرف الذاتي , الخاص بالقوى , الوطنية الديمقراطية , وخصوصا الحزب الشيوعي العراقي , المتعطش والجائع , من اجل الشعب العراقي ووطنه العزيز الغالي.
المطلوب:
1.التهيئة السريعة والمدروسة , لأنعقاد مؤتمر أستثنائي ,للحزب الشيوعي العراقي , منذ اللحظة , بمشروع برنامج , ونظام داخلي للحزب , ودعوة كل , اصحاب القلم النظيف , والماضي العتيد , وكل من تهمه , مصلحة الحزب والشعب , وأختيار مندوبين , لهم تجربتهم النضالية , وفتح الباب للجميع , لاستقطاب كل المفكرين والمناضلين , بغض النظر من , اختلافاتهم مع قيادة الحزب , والتي اعتبرها صحة , وتطور ديمقراطي داخلي , ان كنا فعلا , مؤمنين بالديمقراطية , وهي كذلك فعلا , من وجهة نظري , في ظل انعقاد المؤتمر , للوصول الى , حقيقة قائمة (الرفيق المناسب , في الموقع المناسب , للفعل المناسب). ومحاولة جمع كل الجهود , والامكانيات والقدرات المتاحة , بحزمة كاملة , مترابطة , لا تقبل التأجيل , وجمع كل الورود , في مزهرية واحدة , مختلفة الالوان والاشكال , زاهية وبراقة , ريحانها للوطن والشعب.
2. دراسة الظروف الموضوعية , بدقة وبأمانة, والاستفادة من , كل الطروحات الفكرية , للمفكرين والمناضلين والمثقفين , بغض النظر عن الطروحات , حتى المختلفة مع , توجهات الواقع الساسي للحزب .
3. الاستفادة من , كوادر الحزب , المتواجدين في الخارج , لمحاولة تعديل اوضاعهم , وخلق ظروف , عملية لرجوعهم للعراق , لما تملك , هذه الكوادر من , خبرات وأمكانيات , لا يستهان بها , وعلى الحزب أستثمار , كل الامكانيات المتاحة لتطور , وضعه الذاتي , ويؤمن تطوره التنظيمي.
4. تفعيل شعار الحزب عمليا ( قووا تنظيم حزبكم , اولا , ومن ثم قووا تنظيم الحركة الوطنية) .
5. خطاب جماهيري , واضح ودقيق , بلا مجاملة لاحد , مهما كانت علاقاتنا , متقدمة ضمن مصالح , واضحة ومعلومة , بلا مساومة لاحد , كان من يكون .
6. نبذ الفردية وألوهيتها , وتسمية الامور , بمسمياتها الواقعية , وتفعيل النقد , بكل جرأة وموضوعية.
7. لا سكوت على الخظأ , ولا مساومة مع من كان , ومهما كان , قريبا ام بعيدا. تكون مصلحة الجماهير والحزب , فوق كل الاعتبارات .
8. أجراء تعديل كامل , على بنية الحزب التنظيمية , والجمع بين , القدرات والامكانيات المتاحة , في العمل التنظيمي , والنزول الى واقع , متفاعل بين , القيادة والجماهير مباشرة , لان الحلقة الوسطى , ليست بمستوى الحدث , واملي ان , اكون مخطئا , في تقديراتي.
9. علينا توفر , أمكانيات ومستلزمات , التحديات المطلوبة , ودراسة الواقع عن كثب , ومن ثم الولوج , لاية معركة , مهما كانت نوعيتها , وخصوصا المتعلقة , منها بالجماهير , التي تنتظر من اليسار , البديل المنتظر , لتغيير الواقع المؤلم .
10. التحدي مطلوب , وواقع حال , لكن ضمن اسس , واقعية وامكانيات , يجب توفرها , من كل النواحي , وخصوصا الاعلامية , والاقتصادية والسياسية والاجتماعية , لتحفيز واقع الدخول في معركة , لجني الثمار المطلوبة للتحرك , لتفعيل التحدي , والعبور الى الضفة الآمنة , في كسب المعركة.
11. خلق اواصر عمل , فاعلة ومتفاعلة , بين القاعدة والقيادة , بأستمرار عملي , والتدقيق للمنجز , وتشخيص المخفق منه , لوضع المعوقات , لنجاح المشروع الجماهيري , قبل القبول بالنتائج المريحة , التي تخدعنا , وبالتالي حصولنا , لنتائج , لا تسرنا جميعا.
12. التحرك يكون , ضمن الامكانيات المتاحة , وليس النظر الى السراب , الذي يغشنا جميعا , للحصول الى نتائج , وخيمة لشعبنا .
13. نثمن عاليا , الجهود التي بذلت , من الجميع قيادة وقاعدة , وجماهير شعبنا القريبة , من المشروع الوطني الديمقراطي , لكن الاداء , لم يكن بمستوى الحدث المطلوب.
14. الرد السريع والكامل , لكل ما يسأل , من الجماهير العامة , والمقربة للحزب , ومن اصدقاء , ورفاق القاعدة , بدون تلكأ وبسرعة .
15. القيادة يجب ان تكون , مع الحدث , وقريبة من الشعب , لتقدم خدمات ملموسة , للجماهير قبل الرفاق , لمعالجة كل ما يمكن معالجته , بدراية وحكمة , ليثبت دور القائد , في الميدان القتالي , وليس الجلوس , في المقرات , وامام شاشات التلفزة , والانترنيت , والاساليب البروتوكولية , التي لا تجدي نفعا .
16.ترتيب البيت المالي , والتحرك لتطوير مصادر الدخل , وأساليب جديدة لتطورها , (البناء بحاجة ,, الى مقومات البناء ).
17. الاهتمام وتطور , الكادر الوسطي , من كل النواحي , الأدارية والثقافية والفنية , واللباقة السياسية , ليكون الواجهة الناصعة , للتحرك السريع والمقتدر , لمعالجة المستجدات , والطواريء بدراية وحكمة , بمسؤولية فذه .
18. أختيار الكادر يكون , على اساس , ديمقراطي تكافئي , بعيدا عن الوجاهية , والملاطفة , وعلاقات صداقة وقرابة , لوجوه اجتماعية , مقبولة ومتفاهمة , للواقع الجماهيري , والشد في العمل , تنفيذا للنظام الداخلي المقر في المؤتمر.
19.وضع برامج فاعلة , واقعية مدروسة , قابلة للتنفيذ , دقيقة المعالم , مع توزيع المهام , حسب التخصص والكفائة , والقدرة في الاستيعاب والتنفيذ .
20. النزول الى , مستوى الجماهير , والتعلم منها , وتعليمها , واتقان لغتها , جماعيا وفرديا ,للوصول الى الطريق السليم , لخلق اواصر عمل فاعلة , (لآلية الفعل البناء , ورد الفعل للاقناع ).



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انا واحد .. بصوتين لأتحاد الشعب نينوى مرشح رقم 2
- ناصر عجمايا بين مطارق عديدة .. ومواقف صلبة!!
- نحن معكم .. يا شعبنا
- 363 قائمة الشعب ,أنتخبوا (363 قائمة اتحاد الشعب)
- الاخوة الاعزاء في لجنة الشؤون المسيحية من باب انساني
- القوميات المختلفة والواقع المطلوب لشعبنا.. كلمة لابد منها!!
- الشعب الاصيل مضطهد بمطارق عديدة
- الفساد الاداري والمالي في كردستان..عنكاوة , نموذجا..
- أوراق المجلس الشعبي محترقة..عليه أطفائها
- المطلوب من الحكومة المؤقرة ورد فعل الشعب العراقي
- أحلام السيد سركيس اغاجان يا ترى!! بين الحقيقة والأوهام؟!
- المواطن يسال رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة .. هم متهمين بال ...
- القضية العراقية في خطر!
- في ذكرى الاربعين لصوريا البطلة..شهداؤنا خالدون
- الهجوم على الشيوعية في العراق . لماذا ؟؟!! وما العمل؟؟
- الربط الجدلي بين المفهومين القومي والاممي
- الظروف الذاتية والموضوعية لانبثاق الاتحاد العالمي للكتاب وال ...
- انصر , أخاك , ظالما , او , مظلوما
- المباديء والقيم لم تتزعزع , والمختبرات الانسانية توضح الحقائ ...
- المباديء والقيم لم تتزعزع , والمختبرات الانسانية توضح الحقائ ...


المزيد.....




- ترجف من الإرهاق.. إنقاذ معقد لمتسلقة علقت أكثر من ساعة في -م ...
- تمنّى -لو اختفى-.. مخرج -Home Alone 2- يعلق مجددًا على ظهور ...
- جوزاف عون يتحدث عن مساعي نزع سلاح حزب الله: نأمل أن يتم هذا ...
- ثنائي راست وتحدي الكلاسيكيات العربية بإيقاعات الكترونية
- -من الخطأ الاعتقاد أن أكبر مشكلة مع إيران هي الأسلحة النووية ...
- عراقجي: زيارتي إلى روسيا هي لتسليم رسالة مكتوبة من خامنئي إ ...
- تصاعد أعمدة الدخان فوق مدينة سومي الأوكرانية بعد غارات بمسير ...
- المرسومً الذي يثير القلق!
- دورتموند يتطلع لتكرار أدائه القوي أمام برشلونة في البوندسليغ ...
- عاصفة رملية تخلف خسائر زراعية فادحة في خنشلة الجزائرية (فيدي ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ناصر عجمايا - الحزب الشيوعي العراقي والدرس الانتخابي