أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي وبالتالي لا اري حبس الدين















المزيد.....

اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي وبالتالي لا اري حبس الدين


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2952 - 2010 / 3 / 22 - 18:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لو كان الهدف مما نكتب والمعني فيما نقول هو الإنسان, خاصة وان اغلب ما يكتب يلصق به صفة رفعة البشر والدفاع عن الإنسان...
خاصة تلك الكتابات التي تتناول الحقوق والأديان والأوطان فكلها لابد وان تكون بهدف تحقيق عائد معين علي الإنسان...
ومن البديهي ان يكون هذا العائد لمصلحة الإنسان... فكل من يكتب وعتدي بكتابته علي فكر او قيمة او دين للأخر يسبغ علي كتاباته العامل الإنساني ليعطيها المرجعية المقبولة ... فما يدفعه هو المصلحة العليا للإنسان والإنسانية والبشر والبشرية

فان كان الهدف الإنسان فبالتالي يكون الهدف هو سعادة ذاك الإنسان, بقاءه وتجنب فناءه,,, الأمان وما يتبعها من كرامة وعزة ... كل هذه الأشياء التي ما يستغن عنها الإنسان وتكون ذاد له في معيشته واستمتاعه بالحياة في فترة مروره بهذا الكوكب والحياة
ومن الطبيعي ان يكون اي اعتداء او انتقاص او تقصير في توفير سعادة وأمان وبقاء هذا الإنسان هو اعتداء صارخ علي الإنسانية وما يدعوا أصحاب المبادئ والعقول لان يهبوا مدافعين عنه محطمين كل ما يهز تلك الدعائم الأساسية لهذا الإنسان
وبالتالي لن يكون من المقول منطقي ان يتم الجور علي اي من هذه الأساسيات تحت اي مسمي ومن السفه ان يبرر الاعتداء عليها تحت اي مبرر واسم وشكل
ومن المنطقي ان يشك فيمن يبرر اي تعدي وهو في طريقة لإثبات رؤيته الخاصة تجاه مسببات تدعوه للذود عن الإنسان مبررا في طريقة التعدي لأنه مضاد لتلك المسببات التي يهاجمها مدعي إنها السبب والسبب الأوحد لمآسي الإنسان فقط وفقط ليثبت ما يدعيه ... من المنطقي ان نحسب من يقوم بهذا الفعل الشائن الذي يصبغ به شرعية ويضفي به قبول علي ادني أفعال البشر وأكثرها أذية للإنسان لأنها تعترض طريقة فيما يريد ان يجعله مبرر لهجومه... من المنطقي ان نحسبه منافق ينقصه الخلق والضمير والوازع الذي يوقفه عن قبول الخطأ لمجرد ان يثبت ما يقول ويبرر الاعتداء علي الإنسان بأشكال مختلفة طالما ليست ما يريد إثباته سببا
وان كان منافقا فللآسف يتسم بالغباء لا يتعامل افتراضا علي مستوي معين من المثقفين.. وبالتالي لن يكون من السهل تمرير متناقضات بينهم وبالتالي يكشف نفسه ومدي تعصبه وقصر أساليب الفهم والتحليل لدية وضيق الأفق الذي لا يسمح له برؤية الصورة واضحة ويغيب عنه كل الزوايا فيظهر بالنهاية كمبتداي ساذج
أليس في تبرير منطق ما اختلف عليه اثنين لتغليف هامش مطروح هو قمة البعد عن الحيادية والنظرة الموضوعية في طرح المسائل وبالتالي تعكس تعصب وضيق افق متأصل يطغي علي اي فكر حتي ولو كان بسيط لأنها ما يقدر علي خلع منظار اللهوي والتملق والنزعة الصبيانية لإثبات مقولته حتي ولو علي حساب فكرة كله وجل مبادئه... مثبتا بثبت بتشبثه العقيم كيف يطغي الهوى والتعصب علي اي قيمة حتي وان كانت قيمة متأصلة مثل قبول الاستعمار كمثال قبول الامتهان للآدمية فقط حتي يثبت ان لا شيء ولا شيء غير ما يقول هو السبب فيما يدعي
ولنرجع للامسان .... ولنرجع لما دفعني للكتابة اليوم ... الا وهو الحوار الدائر عن حبس الأديان لا السبب الأساسي لمآسي الإنسان... ودعوني أولا ابدأ بسؤال هنا
هل حبس الدين سيمنع ما يلي:
1- صناعة الأسلحة النووية والتهديد النووي الدائم ليني الإنسان.. مع الملاحظة ان القوي النووية بدأت بين أمريكا وروسيا وتمتد اليوم بين بلاد العالم ... هل الدين هو ما دعي لها وهل حبسه سينقذنا منها
2- التجارب النووية التي سببت زلزال شيلي وزلازل أمريكا اللاتينية المستمرة وتسونامي وغيرها من الكوارث والتي يذهب في سبيها الآلاف من البشر الأبرياء... هل حبس الأديان سيمنعها وسيوقفها ... وهل هي تتم لمجابهة الأديان
3- التجارب والصناعات البيولوجية التي سببت انفونزا الخنازير والفشيولا والكثير من الأمراض التي تتسرب من تلك المعامل والتي في بعض الأحيان لمصلحة شركات الدواء هل حبس الدين سيوقفها وهل كل هذه الأبحاث لخير الإنسانية وتقدمها او لمحارة الأديان ام لمحاربة الإنسان نفسه لنفسه
4- هل كل تلك الصناعات الملوثة التي تزيد من السرطان والفشل الكلوي في العالم حاليا والتي تسبب تلوث المياه وتؤدي لثقب الأوزون هل حبس الدين سيخفف من حدتها هل ستنجو دلتا مصر من الغرق ,,, هل ستتوفر المياه هلي ستعود حرارة الأرض لمعدلاتها الطبيعية
5- هل استنزاف أموال وثروات إفريقيا ستعود بعد حبس الدين
6- هل ستتوقف الحروب والصراعات في أمريكا اللاتينية
7- هل سينتهي الفقر في أمريكا اللاتينية والمكسيك وإفريقيا وشرق أسيا


وسؤال أخر الم تكن روسيا شيوعية وألغت كل أشكال الأديان لم لم يعم عليها الخير ولم استمرت الحروب الباردة والساخنة بينها وبين الغرب والتسلح لم لم ينقذها حبس الدين ويحولها للواحة والأمان
هل كانت حرب العراق بكل الادعاءات التي قامت عليها من نزع السلاح النووي والحرب النووية والتهديد النووي الذي برر اجتياحها كان عن مصداقية,,, ثم اين بترول العراق الآن أين ثروات العراق الآن أين الإنسان العراقي ألان ولا تقل لي الدين فأين من اجتاحها ومازال يحتلها,,, نسيت مرحبا بالاستعمار ولعل لهذا السبب يتم فتح الأيدي وأشياء أخري
هل حرب أفغانستان عادة علي الشعب الأفغاني بأي خير وأين الشعب الأفغاني الان

للأسف ما أكثر ما يؤذي الإنسان ما يمتهن كرامته ما يذيقه الهوان بكل أشكاله ما يسبب الم الإنسان ما يجره للدمار والفناء ما ينتزع منه الأمن والأمان ولكننا تتعامي عنه وندير له ظهورنا او نفتح له ازرعنا فقط لنحمل الدين ونغضب حين يقال لنا حددوا المشكلة

هل الكلام يعتبر سلاح فتاك فالعرب ما يملكوا غيره هل يقاتلوا به الأسلحة النووية هل الفلسطيني صاحب الحجر وصاحب الحق في أرضه وبلده والحياة يملك غيره وان كان المجتمع الدولي يجرمه وانا اعذر ذاك المجتمع اذا كنا نحن نجرمه

سؤال أخر هنا
هل الإرهاب في المدارس الأمريكية سببه الدين
هل الإرهاب في الشوارع الغربية والاغتصاب والقتل سببه الدين
هل ما كتبه الاخ عصمت الشعلان اليوم من إحصائيات الامم المتحدة "وجاء في تقرير الأمم المتحدة ايضا بأن تكاليف العنف ضد المرأة باهضة للغاية وتتضمن تكالف العلاج ودعمهن ماديا وتقديم مرتكبي هذه الاعتداءات للقضاء بالإضافة للتكاليف غير المباشرة كفقدان العمل والإنتاجية وكلفة الألام والمعاناة الإنسانية التي لاتقدر بثمن، ففي الولايات المتحدة تتجاوز تكلفة عنف العشير اي الزوج او الصديق 5,8 مليار دولار في العام منها 4,1 مليار للخدمات الطبية و1,8 مليار تقريبا من جراء الخسائر في الأنتاجية، وان التكاليف المباشرة وغير المباشرة للعنف العائلي في المملكة المتحدة سنة 2004 يصل 23مليار جنيه إسترليني في العام." هل سبب كل هذه التكلفة وسبب كل هذا العنف الدين ولم لم تحصل المرأة هناك علي الأمان
هل البطالة العالمية والكساد العالمي سببه الدين
هل الديكتاتورية في بلادنا سببها الدين وجميع حكامنا بلا دين
هل الاعتداءات الحقيقة بين البلاد سببها الدين ام المال والثروات والبترول والماء


هل يتم تبرير كل هذا كما علق بعض المعلقين فقط لأنها بعيدة عن الدين,,, وكما قال احد المعلقين مفهومة لأنها معلنه ... وكان الإعلان مبرر لامتهان الأخر
او كما علق أخر الاستعمار أفادنا ,,, للأسف فقدان الانتماء والنخوة أصبح سمة

نبيح الاستعمار ونبرره بل نعظمه ... نبيح الاعتداء علي الأخر بلده عرضة ماله امتهان إنسانيته فقط لندير ظهرنا لآي سبب غير ما نطرحه أليس في إباحة الاستعمار
تمييز عنصري بحت
تعصب
تشجيع علي العنف والامتهان
وبالنهاية فرض قيم وأخلاق تتنافي مع ابسط الحقوق الإنسانية وابسط حقوق الإنسان المعروفة والمدونة فقط نقول إننا علي حق في ادعائنا...

هل نسينا معني احترام الذات والثبات علي المبدأ وعدم تجزئة المبادئ
والي ماذا يقودنا التخلي عن مبادئنا هل بذلك سيحترمنا الأخر

هل كل ما تقولونه وكل ما تبررونه وكل ما تدعونا له هنا من إهدار الكرامة وقبول الاستعمار وقبول كل ما ذكرت هل هذا فيه خير للإنسان والإنسانية
اين رفاهية الإنسان هنا
ام إننا اقرينا الاستعمار رفاهية لنا

ومرة أخري ان كان هناك من يري في الفتوحات الإسلامية التي تمت من 1400 عام سببا لكل ما نحن فيه كما سردته في مقالتي وسببا لحبس الأديان كما تنوهوا وربط بينها وبين جميع حروبنا الحالية من حربين عالميتين مع ان العرب والمسلمين ما كانوا بها,,, ومن مجاعات هنا وهناك وما دلنا علي حرب خاضها المسلمين مستعمرين وغزين بها حتي جار لهم ويحصروا مشاكل بلدان دائرة مثل مشاكل بلدان أخري علي الطرف الأخر من الكوكب في أمريكا اللاتينية وجنوب شرق اسيا كلها مشاكل في ظاهرها دينية عندنا وفي مجملها هنا وهناك هي إستراتيجية واقتصادية ومرة اخري مشاكل داخل بلدان صراعات ما قدر لها ان تخرج خارج حدودها وما هددت البشرية باثرها مثل ما أضممت فيما قلت تركبوا موجتها وتدعوا باسمها ما تدعوا متعامين غافلين مستسلمين لجلاديكم اعتقد انكم قصرتم في حق أنفسكم أيما تقصير

ومن يحصر نفسه في حروب قامت من 1400 سنة مدعي بها ما يدعي فانا اول من يقول ومثلي ملايين من المسلمين إننا نحمد الله إنها قامت حتي نكون مسلمين ونحن أصحاب هذه البلدان ونعيش علي أرضها نقول مرحي وحمد الله
وان كنا نتكلم عن الإنسانية وما تعود به الحروب بها عليه فتلك الفتوحات هي سبب
1- حضارات الغرب الحالية بما تم نقله من الأندلس وابن رشد ليس منا ببعيد
2- من يتشكك يقرءا كتب المعاصرين “the great arab conquests- high kennedy” & “ the house of wisdom - johathan lyons” & "تاريخ ضائع لمايكل هاميلتون مورجان" وهم كتاب معاصرين لكنهم أكثر ثقافة وأكثر دقة وعلم وفهم وقدرة علي التجرد والفهم من كثيرين من المدعين والكاتبين والضاربين يمين وشمال هنا وهناك
3- ما من ناحية القتل وعدد القتلى فلترجعوا و ستجد في تلك الكتب وفي غيرها الأعداد وهي مهزلة لان البلاد والأفراد كانوا في شوق للتخلص من المستعمر الغربي بالطبع ولتعيدوا قراءة التاريخ
4- أما من ناحية نشر الدين فالدين انتشر وبشهادة الغرب وليس المغرضين انتشر لما فيه وعلي من يدعي مصر ظل الناس علي دينهم قرابة 200 عام ومسألة الجزية وهذه القصة الخيبة فعلي من يفتح زراعية للاستعمار اليوم ويقول مرحبا به ان يرد هل ما مص لاستعمار أقوات الشعوب وما فرض ألوان وألوان وحتى اليوم مازال يفرض والإتاوات تدفع أشكال وألوان
5- أما عن ما تلي الفتوحات من حروب بكل أشكالها صليبية فرنسية أمريكية انجليزية ايطالية ما تركت الشعوب غير في مجاعات وفقر وجهل والله يرحم الأبطال ممن حاربوا لتحررنا واليوم نملأهم بالعار بالترحيب بمن قتلهم عبد القادر الجزائري وجميلة بوحريد وسعد زغلول ومصطفي كامل و الخطابي وغيرهم

ثم التاريخ المعاصر من أكثر من 700 عام ما كان تحت لواء الإسلام والدين فلم كل مآسي الإنسانية لم المجاعات والحروب والصراعات

الا تبحثوا لنا عن الأسباب ولتحاولوا وضعها في المتاحف لم لا تدعوا لوضع كل أسلحة الدمار في المتاحف لم لا تدعوا لوضع كل ما يدمر البشرية بحق في المتاحف
لم لا تدعوا كل شعب يتمتع بخيراته
لم لا تدعوا لوضع بعض الحكام في المتاحف ودول لا دين ولا شيء فدينهم السلطة والمادة

لكن نقول أيه ان قصر الفكر والعقل علقت الفكرة وتشبثت بذيل صاحبها وتمكنت منه وجعلته اعمي البصر والبصيرة لا يري غيرها



ومما يظهر القصور هو ان نعرض افكار هزلية كحل لمشاكلنا مثل المسارح الهزلية التي تعرض مسرحيات للسوق المحلي واستهلاك الطاقة واستهلاكها دون مدلول او هدف او غاية مجرد سرد ومسرحية تلملم بها طاقات البشر وتفرغها في ضحكات جوفاء تذهب ادراج الريح فما كانت تعكس فكر او حل حتي ولو له ملامح فكرية ..



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العقل والقلب أيهما ينتصر...
- دائرة المرارة والغضب الملعونة
- حمدا لله إنها نجت وحمدا لله إنهما أبدا ما امتزجا
- علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا ف ...
- بدونه أصبحت لا شيء فهل كانت به شيء
- كيفية التحكم في قوانا الداخلية
- الجين الاناني لدوكينز واسأله تبحث عن اجابة
- محمد وهرقل ملك الروم
- متي ينتهي حوار الطرشان ويكون هنا فعلا حوار
- نقطة نظام مش بس نحدد هو ايه اللي بيسرق عشان نعرف من سرق
- قراءة في كتاب دوكينز الجديد في الانتخاب الطبيعي ... التناقض ...
- رائد صناعة محركات الطائرات الحديثة واحد من 10 اكبر علماء في ...
- السلام والتصالح مع النفس
- الفارق بين المسلمة الحجبة والملحدة السافرة في الحقوق والواجب ...
- حوار مع صديقتي الملحدة ... تكملة
- مناقشة مع صديقتي الملحدة
- النظرة الدرونية والغضب من القردة والخنازير
- فلسفة التعليقات وطورلاب القرد وعبعزيز
- سيدات عربيات يقدن الطائرات ويدربن علي الطيران - هل فعلا كما ...
- قررت أكون رقاصة في بار ...مادام ما فيه جنة ولا نار (وعلى ذمة ...


المزيد.....




- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي وبالتالي لا اري حبس الدين