|
في الماديّة الديالكتيكيّة ..1
فواز فرحان
الحوار المتمدن-العدد: 2952 - 2010 / 3 / 22 - 18:24
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
لماذا يجب أن ندرس الفلسفة ؟
لأن الماركسيّة ترتبط إرتباطاً وثيقاً بفلسفة ومنهج ، هما المادية الديالكتيكية ومنهجها ، ولقد وجبَ علينا دراسة هذه الفلسفة لتفنيد حجج البرجوازية ، بالإضافة الى مباشرة النضال السيّاسي الفعال .. يقول لينين .. ( لا حركة ثورية دون نظرية ثورية ) .. وهذا يعني أول ما يعني ربط النظرية بالممارسة على أرض الواقع ..
ما هي الممارسة ؟
الممارسة .. هي تحقيق شئ ما على أرض الواقع مثال .. الصناعة والزراعة تحقق بعض النظريات الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية ..
ما هي النظرية ؟
النظرية .. هي معرفة الأشياء التي نريد تحقيقها من الواجب إذاً أن ترتبط النظرية بالممارسة ، وكل مسألة تكمن في معرفة كيف يجب أن تكون النظرية وكيف ترتبط بالممارسة .. إن منهجا التحليل والتعليل ضروريّان للعامل المناضل لتحقيق عمل ثوري صحيح ، إنه بحاجة الى منهج لا الى عقيدة جامدة تقدم لهُ حلولاً جاهزة .. ويحتاج العامل الثوري الى منهج يأخذ في نظر الإعتبار الوقائع والظروف المُتغيّرة دائماً ، منهج لا يفصل النظرية عن الممارسة ولا يفصل التفكير عن الحياة ..
هل دراسة الفلسفة شئ صعب ؟
تُرّوج البرجوازية كي تُخيف العمال .. أن دراسة الفلسفة شئ صعب بالنسبة للعمال ويتطلب معارف خاصة ..
بينما تقول الماركسية .. أن هناك صعوبات تعترض دراسة الفلسفة لكنهُ يمكن تذليلها من خلال توسيع معارفنا والقضاء على جهلنا ..
ما هي الفلسفة ؟ وما هو الفيلسوف ؟ الفيلسوف .. هو ذلك الذي يريد إيجاد أجوبة دقيقة لبعض الأسئلة ويهتم كثيراً بالأشياء والظواهر .. والفلسفة .. هي التي تريد شرح الكون والطبيعة ، وانها دراسة للمشكلات الأكثر عموميّة ، لأن المشكلات الأقل عموميّة تدرسها العلوم .. والفلسفة إذاً هي إمتداد للعلوم بمعنى أنها ترتكز عليها وتتعلق بها ...
ما هي الفلسفة المادية ؟
حول كلمة الماديّة يوجد خلط في المعنى اللغوي علينا فضحهُ ، فالماديّة لا تعني ذلك الذي يفكر بالمُتع والملذات الماديّة عن طريق هذا الفهم الخاطئ للمادية نحصل على معنى خاطئ لها .. الماديّة بمعناها العلمي هي .. تفسير مشكلات العالم الأكثر عموميّة عبر تاريخ البشريّة مستندة الى العلم .. أي أن الماديّة .. (( ليست سوى التفسير العلمي للكون )) ..
ما هي العلاقة بين الماديّة والماركسيّة ؟
نستطيع القول .. ــ الفلسفة الماديّة هي أساس الماركسيّة .. ــ الفلسفة الماديّة .. هي التي تريد إيجاد تفسير علمي لمشكلات العالم التي تقدّمت عبر التاريخ مع تقدّم العلوم .. ــ جدّد كل من ماركس وانجلز مفهوم الماديّة القديمة إنطلاقاً من العلوم الحديثة ، وأعطياها تسمية ( الماديّة الديالكتيكيّة ) التي تشكل أساس الماركسيّة .. بالنسبة للماركسي الصراع الطبقي يتضمّن .. ــ صراعاً إقتصادياً .. ــ صراعاً سيّاسياً .. ــ صراعاً آيدلوجيّاً .. والمسألة يجب أن تُطرَح على أساس هذهِ الأرضيات الثلاث .. 1 _ فنحن لا نستطيع أن نناضل من أجل الخبز دون أن نناضل من أجل السلام ، ودون أن ندافع عن الحرية ، وعن كل الآراء التي تخدِم هذهِ الأهداف .. 2 _ الأمر نفسهُ بالنسبة للصراع السيّاسي ، الذي أصبحَ علماً حقيقياً منذ ماركس ، نحن ملزمون لخوض هذا النضال بأن نأخذ في الإعتبار الواقع الإقتصادي والتيّارات الآيدلوجيّة معاً .. 3 _ بالنسبة للصراع الآيدلوجي الذي يتمثل بالدعاية فعلينا حتى يصبح النضال مُجدياً أن نأخذ في الإعتبار الحالتين السياسية والإقتصادية .. فالذي يمتلك القدرة على النضال في جميع المجالات ، هو الذي يوّجه الحركة في الإتجاه الأفضل ، وهكذا يفهم الماركسي مشكلة الصراع الطبقي .. فالماديّة الديالكتيكيّة إذاً هي التي تمنحنا طريقة في التفكير تُتيح لنا حل هذهِ المشكلات ، وأيضاً فضح جميع حملات تشويه الماركسيّة ..
حملات البرجوازية ضد الماركسيّة ..
في المؤسسات الثانويّة تُدرّس الفلسفة ، لكن الطالب يُنهي تعليمهِ دون أن يعلم أن هناك ثمّة فلسفة مادية أوجدها كل من ماركس وانجلز .. نحن هنا نريد أن نبرهن على أن الماركسية تحتوي على تصوراً عاماً ليس فقط للمجتمع بل أيضاً للكون بأسرهِ ..
المشكلات الأساسية في الفلسفة ..
ــ كيف يجب أن نبدأ بدراسة الفلسفة ؟ ذكرنا أن الماديّة الديالكتيكيّة هي أساس الماركسيّة وهدفنا هو دراسة هذهِ الفلسفة .. ــ طريقتان لشرح العالم .. درسنا أن الفلسفة هي دراسة المشكلات الأكثر عموميّة وأن هدفها هو شرح العالم والطبيعة والإنسان .. وهناك طريقتان لشرح العالم مُتعارضَين بوضوح كلّي هما .. 1 _ التصوّر العلمي ( المادي ) .. 2 _ التصوّر اللاعلمي ( المثالي ) .. ــ المادة والروح .. نصف الأشياء بالوجود على شكل أشياء ماديّة وأخرى غير ماديّة ( والتي هي من عالم الروح والفكر ) .. هكذا وجد الفلاسفة أنفسهم أمام ( المادة ) من جهة و ( الروح ) من جهة أخرى ..
ــ تعريف المادة والروح .. في التعريف هناك تمايزاً واضحاً ، يتخذ أشكالاً مختلفة ، ويُعبّر عنه بكلمات مختلفة أيضاً ، فبدلاً من التكلم عن الروح يمكن التكلم أيضاً عن الفكر والأفكار والوعي والنفس ، وبدلاً من التكلم عن المادة يمكن أن نتكلم عن الطبيعة والأرض والوجود ... وهكذا أيضاً عندما تكلم انجلز في كتابهِ ( لودفيغ فورباخ ونهاية الفلسفة الكلاسيكية الألمانية ) عن الوجود والفكر ، فقد كان يعني بالوجود ( المادة ) وبالفكر ( الروح ) ..
الفكر ...
هو الفكرة التي نكوّنها عن الأشياء ، بعض هذهِ الأفكار تأتينا من الإحساس عادةً وتتعلق بمواضيع مادية ، وبعضها الآخر كفكرة الله والفلسفة اللامتناهية والفكر نفسه لاتتعلق بمواضيع مادية ، والأساسي هنا .. هو أنه لدينا آراء وأفكار ومشاعر لأننا نرى ونحسّ ..
المادة ...
هو ما تعرضهُ لنا إحساساتنا وإدراكاتنا ، إنه بصورة عامة كل ما يحيط بنا من وجود وندعوه بالعالم الخارجي ..
ما هو السؤال الأساسي في الفلسفة ؟
الجواب هو .. أيّهما أهّم ؟ المادة أم الروح ؟ الوجود أم الفكر ؟ أيّهما مُتقدّم على الآخر ؟
المسألة الأساسيّة في الفلسفة ...
كل منّا يتسائل بعض الأسئلة .. منها من أين أتى العالم ؟ كيف تكوّنت الأرض ؟ أين هي أفكارنا ؟ ما هي العلاقة بين الإرادة والقدرة ؟ بين الدماغ والفكر ؟ أم في مكان آخر ؟ ملاحظة .. الإرادة هنا ... هي الروح والفكر والقدرة هي .. ما هو ممكن نصادف أيضاً العلاقة بين ( الوعي الإجتماعي ) و( الوجود الإجتماعي .. فالسؤال الأساسي في الفلسفة إذاً يُطرَح بأشكال مختلفة .. والجواب دائماً ينحصر في إثنين .. ــ جواب علمي .. ــ جواب لا علمي ..
مثالية .. أم ماديّة ؟؟
جهل الأولين وعدم معرفتهم بالعالم وبأنفسهم وإعتمادهم على الوسائل التقنيّة البسيطة للتحكم بهذا العالم ، دفعهم الى القاء مسؤولية كل ما يُدهشهم على كائنات فوق الطبيعة ( الخيال ) . فالمثالية والماديّة هما إجابتان متعارضتان ومتناقضتان بالنسبة للمشكلة الأساسية في الفلسفة ...
المثالية ...
مميّزات المثالية ... ــ الروح تخلق المادة .. ــ العلم لايوجد خارج فكرنا .. ــ إن أفكارنا هي التي تخلق الأشياء .. علينا أن لانخلط بين المثالية الأخلاقية والمثالية الفلسفية ..
فالمثالية الأخلاقية .. تقوم على أن ينذر الإنسان نفسه من أجل هدف ما ، من أجلِ مثالٍ ما ، وتاريخ الحركة العُمالية يعلمنا أن عدداً لا يُحصى من الثوريين الماركسيين قد نذروا أنفسهم حتى التضحية بحياتهم من أجل هدف أخلاقي أعلى .. مع كونهم خصوماً للمثالية الأخرى المُسمّاة بالمثالية الفلسفية ..
فالمثالية الفلسفية ...
هي مذهب أساسهُ تفسير العالم بواسطة الروح ، والمثالية تؤكد على الأهميّة الأولى للفكر أي الروح هي التي تُحدِث المادة .. لهذا كرّس أسقف إنكليزي اسمهُ باركلي نفسهُ في بداية القرن الثامن عشر ليكون أباً للمثالية ..
لماذا يجب علينا دراسة مثالية باركلي ؟
يقوم نظام باركلي الفلسفي على تحطيم الماديّة ، ومحاولة البرهنة على أن الجوهر المادّي غير موجود .. وكذلك يقول أن المادة لاوجود لها ، وأنه من المفارقة إدعاء العكس ..
لقد إنتقد لينين هذه الفلسفة وحاربها حين قال ..
(( لم يُقدّم الفلاسفة المثاليون المُحدّثون ضد الماديّة أية حجة لا يمكن أن نجدها عند الأسقف باركلي )) ... مما لا شك فيه أن نظرية باركلي هي نظرية غير متكاملة ، لكنها تدعو للإعجاب ..
مثالية باركلي ...
يقول باركلي .. (( نحن نظن أن الأشياء موجودة لأننا نراها ونلمسها ، ولأنها توّلد فينا هذهِ الإحساسات نعتقد بوجودها ، لكن إحساساتنا ليست سوى أفكار نحملها في ذهننا ، فالأشياء التي ندركها في حواسّنا لسي إذاً شيئاً غير أفكار ، والأفكار لايمكن أن توجد خارج ذهننا )) فالأشياء موجودة بالنسبة لباركلي ، وهو لا ينكر طبيعتها ووجودها ، لكنهُ يؤكد أنها لاتوجد إلاّ بشكل إحساسات تُعرّفنا بها ، ويستنتج بعد ذلك أن إحساساتنا والمواضيع تكون شيئاً واحداً .. الأشياء موجودة .. هذا مؤكد ، ولكنها موجودة فينا كما يقول باركلي في ذهننا ، وليس لها أي حقيقة واقعيّة خارج الذهن .. فنتصوّر الأشياء بواسطة البصر ، ندركها بواسطة اللمس ، ويخبرنا الشمّ بالرائحة ، والسمع بالصوت ، هذهِ الإحساسات المُختلفة تمنحنا أفكاراً تجعلنا بإتحادها ببعضها ببعض نعطيها إسماً ونعتبرها مواضيع .. هذا يعني .. أننا ضحية وهم فلسفي عندما نظن أن بوسعنا معرفة الأشياء والعالم كأشياء خارجيّة ، لأن كل ذلك لا يوجد إلاّ في ذهننا ( كما يعتقد باركلي ) .. ويقول باركلي .. ( أليس من الخطأ الإعتقاد بأن الشئ يمكن أن يكون في اللحظة نفسها مُختلفاً ؟ فإذا كان من الخطأ الإعتقاد أن شيئاً يمكن أن يكون هو ذاته مختلفاً في اللحظة نفسها ، فينبغي الإستنتاج أن هذا الشئ لا يمكن أن يوجد إلاّ في ذهننا ) ..
هذا يقودنا الى طرح سؤال مهم وهو ..
ماذا يفعل باركلي إذاً في منهجهِ في التحليل والمناقشة ؟ الجواب .. إنهُ يُجرّد الأشياء والموضوعات من جميع خصائصها ..
ويضيف باركلي .. أنتم تقولون أن الأشياء موجودة لأن لها لوناً وطعماً ورائحة ، أو لأنها كبيرة أو صغيرة ، خفيفة أو ثقيلة ! سأبيّن لكم أن هذهِ الصفات لا توجد في الأشياء لكن في ذهننا .. نحن عندما نجرّد المواضيع من خصائصها ، نتوصّل الى القول أن هذهِ المواضيع لاتوجد إلاّ في فكرنا ، وهذا يعني أن المادة هي فكر ... من المؤكد .. أن باركلي لم يكن مُخطئاً عندما أظهر أن تمييز الأقدمين لا يصمد أمام التحليل العلمي ، لكنهُ إرتكب خطئاً برهانيّاً ، أو بالأحرى إرتكب سفسطة ، عندما إستخلص من هذهِ الملاحظات نتائج غير متضمنة فيها ، فهو يُظهِر بالفعل أن صفات الأشياء ليست كما تُظهِر لنا حواسنا ، أي أنَّ حواسنا تخدعنا وتُشوّه الواقع المادّي ، ويستنتج من هذا بصورة مفاجئة أن الواقع المادي لا وجود لهُ ..
نتائج التعليلات المثالية ..
حيث أن الإطروحة هي (( كل شئ غير موجود إلاّ في أذهاننا )) علينا أن نستنتج أن العالم الخارجي لا وجود له ، إن هذا التطرّف العبثي هو ( المثالية الوحدانية ) ..
الحجج المثالية ..
إن أساس الحجج في كل الفلسفات المثالية موجودة في محاكمة الأسقف باركلي وللإختصار سنحاول تلخيص أهّم الحجج .. ــ الروح تخلق المادة .. هذا هو الجواب المثالي ( الميتافيزيقي ) من المسألة الأساسيّة في الفلسفة .. وهذا بالتأكيد لهُ معنيان .. 1 _ إمّا أن يكون الله قد خلق العالم ، وهذا يوجد فعلاً خارج عنّا .. 2 _ إمّا أن يكون الله قد خلق سراب العالم ، مانحاً لنا أفكار لا تنطبق على أيّةِ حقيقة ماديّة ، وهو ما يوكدهُ باركلي بأن العالم لا يوجد خارج ذهننا .. فالمقاعد والطاولات والأشجار والطبيعة موجودة بالنسبة للمثاليين لكنها في فكرنا فقط !!!
أفكارنا هي التي تخلق الأشياء ..
وبكلمة أخرى أن الأشياء هي إنعكاس لأفكارنا ، إذ بما أن الروح هي التي تخلق سراب المادة بالفعل ، وبما أن الروح هي التي تمنح فكرنا فكرة المادة ، وبما أن الإحساسات التي تنتابنا أمام الأشياء لا تأتي من الأشياء نفسها بل من فكرنا فقط فإن مصدر واقعيّة العالم والأشياء هو فكرنا فقط .. ونتيجة لذلك .. فكل ما يُحيط بنا لا يوجد خارج ذهننا ، ولا يمكن أن يكون إلاّ إنعكاس لفكرنا ، وبما أن روحنا عاجزة عن خلق الأفكار ولا تستطيع أن تفعل كل ما تريد ، إذاً توجد روح أعلى ( الله ) هي التي خلقت روحنا وفُرِضَ علينا جميع الأفكار التي تصادفنا ..
ملخصات ماركسية .. ــ مبادئ أولية في الفلسفة ... جورج بوليتزر ــ المادية والنقد التجريبي .. لينين
#فواز_فرحان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مختصرات في الماركسية 24
-
مختصرات في الماركسية 23
-
مختصرات في الماركسية 22
-
مختصرات في الماركسية 21
-
مختصرات في الماركسية 20
-
مختصرات في الماركسية 19
-
مختصرات في الماركسية 18
-
مختصرات في الماركسية 17
-
مختصرات في الماركسية 16
-
مختصرات في الماركسية 15
-
مختصرات في الماركسية 14
-
مختصرات في الماركسية 13
-
مختصرات في الماركسية 12
-
مختصرات في الماركسية 11
-
مختصرات في الماركسية 10
-
مختصرات في الماركسية .. 9
-
مختصرات في الماركسية .. 8
-
مختصرات في الماركسية .. 7
-
مختصرات في الماركسية ...6
-
مختصرات في الماركسية ... 5
المزيد.....
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
-
مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع
...
-
رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51
...
-
العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل
...
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|