أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف شاكر - قراءة متأنية في كتاب اللاهوت العربي والعنف الديني (1)















المزيد.....

قراءة متأنية في كتاب اللاهوت العربي والعنف الديني (1)


لطيف شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2952 - 2010 / 3 / 22 - 11:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بالامس القريب استحل محمد عمارة دماء الاقباط واستهزأ زغلول النجار بكتابنا المقدس واليوم جاء يوسف زيدان ليشككنا في ايماننا.. بالبارحة شهر عمارة سيفه ليذبح الاقباط جسديا ويصرخ النجار بسبنا وشتيمتنا, وحاليا يسن زيدان قلمه ليطمس تاريخنا ويهاجم مقدساتنا .... (غالبا هزمناهم .. ليس حين غزوناهم بل حين أنسيناهم تاريخهم و حضارتهم ...الشاعر الافريقي سيمونيدس ). ... ويبدو انه ‘كتب علينا ان نكون قصبة مرضوضة مقصوفة من الوطن نهدد ونهان كل يوم ( ولكم ضمير صالح لكي يكون الذين يشتمون سيرتكم الصالحة في المسيح يخزون في ما يفترون عليكم كفاعلي شر) 1بط12:2 ونحمد الله انه بالرغم من المساحة الضيقة التي يسمح بنا بالرد علي هذه الترهات في بلدنا الا ان عصر الاتصالات والفضائيات والانترنت حطم هذه القيود واصبح كل من تسوله نفسه بالطعن في مسيحينا اومسيحيتنا يرتد عليه اسهمه الذي صوبها علينا واصبح المعتدي عريانا ومفضوحا ليس امام المهللين له فقط بل امام ضمير العالم كله وضميره هو شخصيا عندما يستيقظ.
ولكي استطيع ان اصل بالقارئ الي حقيقة ماذهب اليه د.زيدان -- عشرين عاماً فى ترميم الذاكرة العربية الإسلامية -- من افتراءات ودسه السم في عسل الكلام .وهو عالم مخطوطات ولكنه ليس الاوحد في ظل عالم اليوم وماوصل اليه من تكنولوجيا حديثة في كل المجالات واصبح في متناول الجميع البحث والتنقيب في المخطوطات التي كانت في يوم من الصعب الوصول اليها .. ولا اريد ان اطيل علي القارئ خاصة ان السقطات كثيرة وسوف اسلك طريقة أو مذهب Take away من اجل وقت القارئ المصري (القبطي ) لكي اصل الي الهدف سريعا :
--يقول سيادته "....ليس فقط من مسيحي مصر الذين يحبون اطلاق لفظ الاقباط عليهم رغم تأكيده خطأ معناه الذي يعني المصريين مهما كانت ديانتهم حسب اللغة الهيروغليفية القديمة....)
الرد : انتم الذين اطلقتم علينا هذا الاسم كما اطلقتم علينا كلمة النصاري دون دراية او فهم فنحن نرحب جدا ان يطلق علي الجميع كلمة اقباط حتي نشترك في جنس واحد ويكون لنا من الحقوق مثلكم ولانكون مواطنين درجة ثانية او ثالثة .. فالوطن لكل الاقباط , وكما ذكرت لسيادتك ردا علي احدي مقالاتك نقول المسيحيون الاقباط تمييزا عن المسيحين من اي جنس آخر ام تريد ان تحرمون الكلمة علينا ( المسلمون الماليزييون حرموا استخدام كلمة الله لغير المسلمين ) وكان يجب توجيه الشكر لنا لاننا تمسكنا بمسمي وطني اصيل فتارة نقول اقباط وتارة اخري نقول مصريون لكن لانقبل ان نكون عربا لانه محتل لارضنا (انا وانت) ولايليق ابدا ان نسمي مصر عربية هل تتخيل ان ننسب الاب لابنه ام الابن لابيه او جده وزادت الطينة بلة انه في عهد عبد الناصر انتزع ومحي اسم مصر بتاتا واصبحنا نعيش في جمهورة عربية وكان الاولي بك وبأمثالك التصدي لمثل هذه الترهات لاننا جميعا اقباط مصريون .
من الذي اطلق كلمة اقباط المهجر اظن ان سيادتك تستطيع الاجابة بسهولة حتي الرئيس مبارك يتكلم عن المسلمين والاقباط والاعلام وقبله السادات كان يطلق في خطبه ويردد كلمة اقباط فالتسمية جاءت منكم وليس منا ونحن نفتخر بهذا وسيادتك كررت هذه التهمة في مقالات سابقةوتم الرد عليها . ولايضيرنا ان تطلق علي القبطية صناعة عربية اسلامية فلماذا تغضب سيادتكم وترمينا بسهامك بادعائنا اننا نحتكر كلمة اقباط .. فانتم الذين تقولوا..
نشرتمقالة في جريدة الأهرام في 17/1/2001 للكاتبة والمفكرة المصرية د. نعمات أحمد فؤاد تحت عنوان مصــر موئل الأديان: لقد مصـرت مصر المسيحية ، حتى غدت فيها دون غيرها قبطية
يقول الكاتب الكبير المستنير والأستاذ احمد عبد المعطى حجازي فى جريدة اليوم السابع بتاريخ 17/10/2008:
"والقبط إذن هم المصريون جميعا، لكن ارتباط الكلمة بمصر المسيحية حصر دلالتها فى الأقباط الذين ظلوا على دينهم الأول، وباعد بينها وبين الأقباط الذين اعتنقوا الإسلام"
ويقول النابغة د. طارق حجي في سجون العقل العربي : رغم ان مصر كانت كلها مسيحية لعدة قرون ورغم ان المساهمة المصرية في بقاء العقيدة المسيحية بالشكل الحالي كانت المساهمة الكبري وبرغم ان اكثر من مليون مصري قد ماتوا دفاعا عن ايمانهم المسيحي فان معظم المصريين المعاصرين بما في ذلك المثقفين وخاصة المثقفين إما أنهم لايعرفون شيئا علي الاطلاق عن المسيحية وتاريخها في مصر او انهم علي الاكثر يعرفون القليل جدا عن كل ذلك ,وتدلني خبرتي المعرفية والثقافية علي ان الانسان كما انه دائما معرض لان يكون عدو مايجهل ...
تقول القاعدة القانونية البينة علي من ادعي ..ولا ترمي الكلام علي عواهنه هل لديك اثبات انه كان يوجد في مصر اجناس اخري غير الاقباط المسيحيين ارجو ان تدلني علي كتاباتهم او اعمالهم .
مامعني انه حتي اليوم يتكلم الاقباط في كنائسهم اللغة القبطية دون سواهم اليس هذا دليلا علي ان الاقباط المسيحيين فقط هم اقباط مصر قبل الغزو العربي بدليل لم يوجد علي الساحة المصرية الآن او في اي وقت مضي اناس تكلموا اللغة القبطية سواهم .
كتب جاك تاجر عنوانا لكتابه وهومؤرخ مرموق "اقباط ومسلمون" اي يعني المسيحيون والمسلمون وبذلك وضع سيادته كلمة الاقباط مرادفة للمسيحيين.
ويقول الاستاذ محمد فريد ابو حديد في مقدمة كتاب فتح العرب لمصر تأليف د. الفريد بتلرص19: كانت مصر أمة واحدة يحكمها الروم, واحتفظت بقوميتها وحاطتها بمذهب ديني مستقل حافظت عليه أشد المحافظة...
وفي حديث للنبي(قبط مصر فانهم أخوال وأصهار وهم أعوانكم علي عدوكم) وعندما يقول كلمة اقباط علي المطلق علي الاقباط انهم اخوالكم هل يقصد ان يكون اخوالكم وثنيين او كتابيين ..اري ان كلامك يدينك ويخالف مبدأ هام في الاسلام..!!!
ولااري في امهات كتب التاريخ والتراث او مؤرخ يتيم من المؤرخين الثقات يشير من قريب اومن بعيد عن جنس آخر في مصر سوي الاقباط المسيحيين عند غزو العرب مصر ولم نسمع كلاما يدور حول اماكن عبادات اخري سوي الكنائس وهدمها واصلاحها وهل للوثنيين كنائس .....ام مسموح للاخر الوثني حرية العبادة دون الاقباط..الله اعلم وايضا د. زيدان!!.
لااعرف لماذا تصر في كل كتاباتك _بنظرة تعصبية كان يجب عليك كعالم ان تتخلي عنها _ان تسلخ الاقباط من قبطيتهم وان تعمم الكلمة علي فئات اخري غير مسيحية زاعما انهم كانوا يسكنون مصر ..وللاحاطة سكن كثير من اليهود مصر بعد ان تشتتوا علي اثر هدم الهيكل بواسطة الرومان لكن لم يطلق عليهم كلمة قبطي( ارجو الرجوع للتاريخ اليهودي في سفري الخروج والتثنية من العهد القديم ) وايضا كان يوجد عددا من البيزنطيين وهم ايضا لم يطلق عليهم اقباط لانهم افتخروا بقوميتهم الهيلينية التي كانت في ذلك الزمان منتشرة في ربوع العالم بفلسفاتها واحتلالهم لاجزاء كثيرة من البلاد ولم يكن اليهود او البيزنطيين يعبدون الاصنام ولم يكن كلاهما وثنيين .
اما الامر الثاني كلمة اللغةاليهروغليفية: ليست الهيروغليفية لغة بل خط او قلم مثلها مثل الخط الديموطيقي والخط الهيراطيقي والخط القبطي وكلها كتابات او خطوط للغة المصرية القديمة التي نتكلم الكثير منها الآن في البيت والعمل والمدرسة رغم التصدي لها بشدة حتي قطع لسان من ينطق بها . وهل يمكن ان نطلق علي خط الرقعة اوخط النسخ اللغة الرقعية او النسخية أم كتابات للغة العربية ؟؟
فكلمة هيروغليفية تعني "نقش مقدس" (من الإغريقية ἱερογλύφος)، والمصطلح كما يستخدمه دارسو نظم الكتابة يدل على فئة من نظم الكتابة التصويرية تندرج تحتها الكتابة الهيروغليفية المصرية ونظم كتابة أخرى منها المايا والكتابة الصينية في بداياتها.
استعملت الهيروغليفية كنمط كتابة رسمي لتسجيل الأحداث على المعالم والنصوص الدينية علي جدران المعابد والمقابر وأسطح التماثيل والألوح الحجرية المنقوشة والألواح الخشبية الملونة، وبسبب طبيعتها كانت تعد منذ القدم في آن واحد نظاما للكتابة فنا زخرفيا جميلا، مثلها في ذلك مثل الخط العربي.
والإشارة إلى لغة مصر القديمة باسم "اللغة الهيروغليفية" يقولها العوام ووسائل الإعلام الجاهلة وهو خطأ شائع .
وكم ادهشني كما ادهش كل قارئ قولكم: ان القبطية مذهب وليست ديانة...
الرد : لايوجد مذهب اسمه القبطية والمسيحية ثلاثة مذاهب رئيسية الارثوذكس والكاثوليك والبروتستانت وان كنت تقصد الارثوذكسية لا يمكن ان نختزل الارثوذكسية في الاقباط فقط فيوجد بلاد تعتنق المذهب الارثوذكسي مثل روسيا واليونان ورومانيا وجزء من الشام... وهم ليسوا اقباطا ...والقبطية باختصار جنسية وكما تفضلت وفسرت كلمة القبطية وارتباطها بمصر او جيبت ثم تطورت الي قبط. فمن اين اتيت بالمذهب القبطي الذي لم اسمع عنه حتي في الاحلام . كما ان المذهب ناتج طبيعي للدين او الحياة او السياسة وفي الدين الاسلامي عدة مذاهب كما في الدين المسيحي عدة مذاهب كالمذهب الحنفي- المذهب المالكي- المذهب الشافعي- المذهب الحنبلي- المذهب الظاهري- مذهب الشيعة الزيدية- مذهب الشيعة الإمامية- المذهب الإباضي.
وتفسير المذهب كما جاء في المعجم الوسيط ( 1/316) : وذهب بمعنى توجه ، يقال : ذهب إلى قول فلان ، أي توجه إليه وأخذ به . وذهب مذهب فلان : أي قصد قصده وطريقته .
وذهب في الدين مذهبا : أي رأى فيه رأيا أو أحدث فيه بدعة
والمذهب : الطريقة .
والمذهب أيضا : المعتقد الذي يذهب إليه صاحبه . ا هـ
فكيف تكون القبطية اذن مذهبا او معتقدا او طريقة أو رأيا ؟
المذهب قد ينتهي او يتشكك فيه او يحدث فيه تجديد وكم من مذاهب زالت وذهبت .. لكن الوطن قائم الي الابد والي قيام الساعة لايلغي ولا يمكن ان يتشكك فيه الا اذا كان في يقينك هذا ان تنسينا تاريخنا وحضارتنا وان كنت لااشك في هذا من خلال كتاباتك ومقالاتك فتنظر الي القبط والاقباط بنظرة دونية والي العرب ومايحملوه من دين بنظرة شوفينية تلبسها بلباس مخطوطي او مخطوطية خادعة ....وياللعجب!!
ولكل مذهب له كتبه ومعتقده وطقوسه وطريقه واتجاهه...... فاين القبطية كمذهب من هذا كله .
والقبطية ايضا ليست دين لان الدين هوالإعتقاد المرتبط بما فوق الطبيعة ،المقدس والإلهي، كما يرتبط بالأخلاق ، الممارسات والمؤسسات المرتبطة بذلك الإعتقاد. وبالمفهوم الواسع ، عرّفه البعض على أنه المجموع العام للإجابات التي تفسر علاقة البشر بالكون. وفي مسيرة تطور الأديان ، أخذت عددا هائلا من الأشكال في الثقافات المختلفة وبين الأفراد المختلفين. أما في عالم اليوم ، فإن عددا من ديانات العالم الرئيسية هي المنتشرة والغالبة.
( الدين أو الديانة ) من دان –خضع وذل- ودان بكذا فهي "ديانة" وهو دَيِّن؛ وتديَّن به فهو متدين؛ و( الدِّين ) إذا أطلق يراد به: ما يَتَدَيَّنُ به الرجل، ويدين به من اعتقاد وسلوك؛ وبمعنى آخر، هو طاعة المرء والتزامه لِمَا يعتنقه من أفكار ومبادئ.
اذن فالقبطية ليست مذهب او دين ولكن جنسية تطابق المصرية بل هما كلمتان لمعني واحد
والقبطية جنس والجنسية طبقا لتعريف محكمة العدل بأنها ( علاقة قانونية تقوم على اساس رابطة اجتماعية وعلي تضامن في المعيشة والمصالح والمشاعر ) والى هذا المعنى اضاف الأستاذ التونسي ابراهيم عبد الباقي بأنها ( رابطة بين الفرد والدولة تحدد مواطني الدولة الذين يشكلون أفرادها من الوطنيين المتمتعين بجنسيتها الذين يكونون وحدة اجتماعية لها مميزاتها الطبيعية والبشرية وتبرزها امة بملامحها التي تميزها عن غيرها من الأمم متحدةً في اللغة والجنس والعادات والرغائب والمصير المشترك.
فهل القبطية اذن ينطبق عليها كلمة مذهب ام جنسية ياسادة ؟؟؟؟
الاقباط يادكتور لهم وطن يسمي إجيبت او قبط او مصر والوطن قبط او مصر يعيش فيه الاقباط اي المصريون ويقول العالم العظيم هنري مورجان:"إن هناك نسقين، أحدهما ينسب الإنسان لوطن، والثاني ينسب الإنسان لعرق أو قبيلة أو عشيرة او مذهب... هذان النسقان مختلفان، فالنسق الذي ينسب الإنسان للوطن هو النسق الأعلى تطورًا، والأكثر تحضرًا
يقول الكاتب الكبير بيومي قنديل "بتصرف"عندما نقول نحن مصريون او اقباط، فإننا ننتمي للأرض، كما ينتسب الأمريكان لأمريكا والفرنسيون لفرنسا وكل شعوب العالم.. ولكن عندما نقول نحن عرب، فهنا نحن ننتمي إلى العِرق، وإلى الشخص.. فالدول العربية تنسب الأرض للشخص، فيقولون مثلاً بلاد العرب، أو وادي الدواسر.. وعند العبرانيين الذين هم أشقاء فعليين للعرب يقولون كفر عازار أي ينسبون الكفر لعازار.. ولكننا كمصريين ننسب الشخص والعِرق للأرض، فنقول فلان القبطي نسبة إلى القبط كبلد اوالمصري نسبة إلى مصر .
وقبل ان انهي مقالي هذا اود ان اسدي جزيل شكري للدكتور يوسف زيدان لان سيادته تناول موضوع النصرانية بشفافية جريئة يحسد عليها حيث وضح الحقيقة بأن الاقباط ليسوا نصاري بل مسيحيين ... وعليه فكل الكلام عن النصرانية والنصاري لايمت للاقباط او المسيحيين الاقباط بصلة وقد كتبت في هذا بالتفصيل في مفال نشر علي المواقع .
واسمح لي ياسيدي ان اردد ماقاله القاص والناقد البريطاني المعروف C.S. Lewis :
Education without values, as useful as it is, seems rather to make man a clever devil.
يبدو أن التعليم بدون قيم يخلق ـ كالعادة ـ من الرجل شيطانا ذكيّا
واكتفي بهذا لعدم الاطالة ...ولنا قراءات اخري عديدة في اللاهوت العربي



#لطيف_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يهينون المصريون تاريخهم ويكرهون حضارتهم ؟ 2-2
- لماذا يهينون المصريون تاريخهم ويكرهون حضارتهم ؟ 1-2
- قراءة في كتاب خلف الحجاب
- سيد القمني وكعبة سيناء
- النصرانية ليست مسيحية ياسادة
- الاقباط في ظل الزمن الجميل(محطم السلاسل)
- علي هامش التظاهرات
- أوهام شوفينية للاحتلال العربي لمصر
- رأي رجل عاقل في المسألة القبطية 4/4
- رأي رجل عاقل في المسألة القبطية 3/4
- رأي رجل عاقل في المسألة القبطية 2/4
- رؤية رجل عاقل في المسألة القبطية (1)
- شهاب الدين اتعس من اخيه ......
- الشيخ حسونة العاقل وقرضاوي الناقل
- اشاعات عوائق بناء الكنائس
- الكذب وموت الضمير
- الرئيس القادم لحكم المحروسة
- حتي انت ايها الوزيرالجليل
- البابا ولجنة الحريات وصحفي مأجور
- التدليس علي البرلمان الاوربي


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف شاكر - قراءة متأنية في كتاب اللاهوت العربي والعنف الديني (1)