أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية 21















المزيد.....

مختصرات في الماركسية 21


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2944 - 2010 / 3 / 14 - 15:28
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


من الإشتراكية الى الشيوعية ...

رأينا أن هدف الإقتصاد الإشتراكي ، حسب قانون الإشتراكية الأساسي هو سد حاجات المجتمع المادية والثقافية الى أقصى حد ..
ولا يعني هذا ..
أن يمكن لكل عضو في المجتمع أن ينال ما يحتاجه بصورة غير محدودة ، إذ أن كل فرد في المجتمع الإشتراكي ينال حسب العمل الذي يؤدّيهِ ، ولهذا يجب التمييز بين مرحلتين في نمو المجتمع القائم على الملكية الإجتماعية وهما ..
ــ الإشتراكية ( المرحلة الاولى ) ..
ــ الشيوعية ( المرحلة الثانية ) ..

مرحلة المجتمع الشيوعي الاولى ...

ليست الإشتراكية إذا ما نظرنا إليها بالنسبة للمجتمع الشيوعي سوى مرحلة أولى وهي تقوم على المبدأ التالي ( على كل فرد أن يؤدّي حسب طاقتهِ ، وأن ينال حسب عملهِ ) ..
أما المبدأ الشيوعي فيقول ..
( كل فرد يؤدّي حسب طاقتهِ ، وأن ينال حسب حاجتهِ ) ..
العثرة الرئيسية أمام تطبيق المبدأ الأخير ( أن ينال كل فرد حسب حاجتهِ ) هي الإستغلال الرأسمالي ..
تكون النتيجة الأولى للإستغلال الرأسمالي هي أن يحصل كل فرد حسب عملهِ الذي يؤدّيه دون أن يُسلب جزء من الثروة التي أنتجها ..
أما أن ينال الفرد حسب حاجتهِ فيجب أن يصل المجتمع الى إنتاج كميّة كافية من وسائل الإستهلاك .. إن كل زيادة للإنتاج إذا اريد لها أن تعيش وتستمر يجب أن تبدأ بزيادة إنتاج وسائل الإنتاج ..
إذاً يجب قبل سدّ حاجات الإستهلاك الفردي ، أن نسدّ حاجات المجتمع المادية لوسائل الإنتاج ، في المرحلة الاولى للمجتمع الشيوعي يجب إيجاد مقياس للإستهلاك ..

فأين يمكن إذاً أن نجد هذا المقياس ؟؟

الجواب ..

في العمل طبعاً .. وذلك لأن كميّة العمل الذي يؤدّيه كل فرد ونوعهِ هما اللذان يحدّدان القدر الذي يناله من الإنتاج الإجتماعي ، وهذهِ هي الطريقة الوحيدة العادلة لتقدير حقهِ في الإستهلاك ..
يضاف الى ذلك ..
أن العمل هو الشرط الأساسي لإزدهار قوى الإنتاج ، أي ظهور الشيوعية فيما بعد ..
مع ذلك فإن مبدأ الإشتراكية ( على كل فرد أن يؤدّي حسب طاقتهِ ، وأن ينال حسب عملهِ ) يكون خطوة كبرى الى الأمام بالنسبة للرأسمالية المستغِلة ، حيث لا ينال العامل حسب عملهِ قط ...
يجب على الأفراد إذاً في المجتمع الإشتراكي أن يحصلوا بواسطة الشراء على السلع الضرورية لمعيشتهم ، وهذا الشراء هو الصورة الوحيدة الممكنة لتوزيع سلع الإستهلاك ..
يجب أن نعرف ..
أنه لا يمكن زيادة الإنتاج الذي يسمح بتوزيع سلع الإستهلاك حسب حاجات كل فرد بدون نمو التقنيّة ، ويتطلب مثل هذا النمو التقني أن يبلغ تخصّص العمال وثقافتهم درجة أسمى من الدرجة التي بلغوها في الرأسمالية التي تحرم الجماهير من الثقافة والعلم ..
ــ يجب علينا كي نفهم المرحلة الاولى للمجتمع الشيوعي ، أن لا ننسى واجب هذا المجتمع في تصفية تركة الرأسمالية الثقيلة في جميع المبادئ ..

لهذا يقول كل من ماركس وانجلز ..
(( نحن هنا أمام مجتمع شيوعي ، لم ينمو حسب الأسس الخاصة به ، بل على العكس كما ولِدَ في المجتمع الرأسمالي ، فهو مجتمع يحمل لذلك في الميادين الإقتصادية والأخلاقية والفكرية سمات المجتمع القديم الذي خرج من صلبهِ )) ...

وحين نقول .. بأن المجتمع الإشتراكي يُعطي كل فرد حسب عملهِ ، لا نعني بذلك أن كل فرد يأخذ فرديّاً بشكل مباشر نتيجة عملهُ كاملةً ، لأنهُ إذا نظرنا الى مجموع الإنتاج في العمل الجماعي يتضح لنا ، أنه يجب الإحتفاظ بقسم منه لتنمية الإنتاج ، وتغطية تكاليف تجديد الآلات ، ومصاريف الإدارة ، ومن أجل بناء المستشفيات والمدارس وملاجئ المُسنين ...
لهذا كانت المساواة في المجتمع السوفيتي أن تعطي الفرد حسب عملهِ ، أي بصورة غير متساوية بين الأفراد ...

كتب موريس توريز يقول ..
(( فيما يتعلق بنزعة المساواة التي تقيس الناس بنفس المقياس فهي إستحالة إجتماعية ... لأن هناك تفاوتاً طبيعيّاً بين الناس ، سببهُ كفاءاتهم البيولوجية والنفسية )) ..

أما التفاوت الذي يسعى الشيوعيون لإزالتهِ ، فهو التفاوت الذي ينشأ عن وجود الطبقات ، إذ أن الأفراد في المجتمع الرأسمالي لا يتمتعون بفرص متساوية لنمو شخصيّاتهم ..
يقوم التفاوت في المجتمع الإشتراكي على أن الأفراد الذين تتشابه حاجاتهم ، وتتفاوت كفاءاتهم ، ينال كل منهم حسب عملهِ ما يؤدّيهِ للمجتمع أي بصورة غير متساوية ..

(( إذاً يوجد في المجتمع الإشتراكي مراقبة شديدة لمقدار العمل ، ومقدار الإستهلاك ، فالعمل واجب وكل فرد ينال حسب العمل الذي يؤدّيه ويصبح العمل سيّد الجميع )) ..

إذاً لا يزال في المجتمع الإشتراكي شيئاً من التفاوت في الممتلكات ، غير أنه لا يوجد قط بطالة ولا إستغلال ...

مرحلة المجتمع الشيوعي العُليا ...

حين يبلغ المجتمع الشيوعي مرحلتهِ العليا وتزول تبعيّة الأفراد الذليلة لتقسيم العمل ، كما يزول التعارض بين العمل الفكري والعمل اليدوي فلا يعود العمل وسيلة للحياة فقط ، بل يصبح الحاجة الحياتية الاولى ، وتزداد قوى الإنتاج مع نمو الأفراد وتفيض مصادر الثروة الجماعية ...
تمزج التقنية التقدمية في المجتمع الشيوعي العمل اليدوي بالعمل الفكري ، كما أنها تسمح بتخفيض ساعات العمل فتتيح للعامل الفراغ لتحسين تخصّصهُ ، إذ تمكنهُ من أن لايكون طيلة حياتهِ أسير نفس المهمّة ، ولهذا لن يشوّه العمل شخصيّة الإنسان بل سوف يكون أسمى تعبير عن هذهِ الشخصيّة ، إذ يُنمي كل فرد مواهبهِ ويصبح العمل بعد تحرّرهِ من الإستغلال الحاجة الأساسيّة لكل فرد ...
ــ كلما تقدّم المجتمع الشيوعي كلما توطد الوعي الإشتراكي الذي يعتقد أن المصلحة العامة والمصلحة الخاصة صنوان ، ويصبح إدراك مصلحة المجتمع بأكملها عادة طبيعيّة ، وسوف يعتاد الناس على مراقبة قواعد الحياة الإجتماعية الأساسيّة ويعملون بإرادتهم وضميرهم حسب طاقاتهم ، ويأخذون بحرية من وسائل الإستهلاك حسب حاجاتهم ..

(( ليست الثورة الإشتراكية كما نرى سوى .. بداية تحوّل طويل للمجتمع والناس )) ..

وتعتقد الماركسيّة أن الإنسان يتحوّل وسوف يتحوّل مع المجتمعات ..

عدّدَ ستالين مميزات المجتمع الشيوعي كما يلي ..
ــ لن يكون هناك مُلكية خاصة لوسائل الإنتاج ، بل ستكون مُلكية إجتماعيّة ..
ــ لن يكون هناك طبقات ولا سلطة دولة ، بل سيكون هناك عمالاً في المصانع والمزارع يديرون أنفسهم بأنفسهم كجمعيّة حرّة للعمال ..
ــ سيعتمد الإقتصاد القومي المخطط على تقنيّة عُليا في الزراعة والصناعة ..
ــ لن يوجد فرق بين القرية والمدينة ، ولا بين الزراعة والصناعة ..
ــ سوف توّزع المنتوجات حسب المبدأ الشيوعي ( كل فرد حسب طاقتهِ ، وينال حسب حاجتهِ ) ..
ــ سيستفيد العلم والفنون من ظروف مواتية كفاية لبلوغ تفتحها الكامل ..
ــ سيصبح الفرد حُرّاً حقاً ، بعد أن تخلص من هَمّ خبزهِ اليومي ، ولن يحاول إرضاء جبّاري العالم ...

قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج والإشتراكية ..

بين الإشتراكية والشيوعية قرابة قويّة وهي .. ملكية وسائل الإنتاج الإجتماعية الجماعية ، ويُدلل قانون الإشتراكية الأساسي تماماً على هذهِ الصلة المستمرة بين مرحلتي الشيوعية ...
إذ أن هدف الإنتاج في المرحلة الاولى هو سد الحاجات الى أقصى حدّ ، مع ذلك تتخذ المُلكية الإجتماعية أشكالاً مُتعدّدة فقد رأينا أنه يوجد صورتان للملكية الإجتماعية ..
ــ لا يمتاز المجتمع الشيوعي فقط بعدم التعارض بين الطبقات ، بل يمتاز بزوال هذهِ الطبقات تماماً ..
إذ ليس هناك صوى صورة واحدة للمُلكية وهي مُلكية الشعب الإجتماعية الجماعية بأكملهِ ..
نرى أنهُ ..
يوجد إختلاف بين مرحلتي الشيوعية ، ليس في المبدأ الذي يشرف على توزيع المنتوجات فقط ! .. بل في علاقات الإنتاج التي يجب عليها أن تساعد على نمو قوى الإنتاج بشكل يُمَكِنْ من نشر الرخاء بين البشر ..
غير أنه كي تتغير علاقات الإنتاج .. يجب أولاً أن تتغير قوى الإنتاج وهذا ما نعملهُ ..

فهل تجري الأمور هكذا بالنسبة للإشتراكية ؟؟

الجواب ..

نعم .. لأن قانون الترابط الضروري بين علاقات الإنتاج وطابع قوى الإنتاج هو قانون شامل يصّح في جميع طرق الإنتاج دون إسثناء ..
لهذا فإن الفعل المُتبادل بين علاقات الإنتاج وطابع قوى الإنتاج هو الأساس الموضوعي للإنتقال من الإشتراكية الى الشيوعيّة ،
ولا يمكن لأي شيوعي أن يعتقد غير ذلك ..

لقد علمنا ماركس ...
( أن قوى الإنتاج لاتنمو إلاّ في حدود علاقات الإنتاج ) ..

وليست الشيوعيّة عبارة عن تنظيم لقوى الإنتاج ، بل هي تتطلب منّا دراسة علاقات الإنتاج ، أي دراسة الإقتصاد ...
وهكذا ..
يكون الفعل المتبادل بين علاقات الإنتاج وقوى الإنتاج (أي الجدلية الداخلية لطريقة الإنتاج ) أساس التغييرات التي التي تحدث ، غير أن قانون الترابط الضروري في المجتمع الإشتراكي يمكن أن يشق طريقهُ دون أن تعمل الطبقات الرجعية على الوقوف في وجههِ خدمةً لمصالحها ..
ــ لا ينتهي الأمر عادةً في النظام الإشتراكي الى النزاع بين علاقات الإنتاج وقوى الإنتاج ، لأنه يمكن للمجتمع أن يوّفق في الوقت المناسب بين علاقات الإنتاج المتأخرة وطابع قوى الإنتاج ..
(( ولا يشترط إنتقال المجتمع من الإشتراكية الى الشيوعية قلب حكم طبقة على يد طبقة معارضة ، بل يشترط إزالة الفروق بين الطبقتين بالتدريج ، فحيث لا يوجد تعارض بين الطبقات لا يعود نضال الطبقات مُحرّك التاريخ )) ..
ــ إن مصلحة العمال في الإنتقال الى الشيوعية بالإعتماد على قوانين الإقتصاد ...
نرى أن الظروف الذاتية في الإنتقال الى الشيوعية ليست أقل أهميّة منها في بناء الإشتراكية ، وإن تأثير الأفكار والوعي الإشتراكيين على الظروف الماديّة عظيم ..
(( يجب على كتّابنا وسيّاسينا أن يحاربوا الرذائل والأخطاء والظواهر السيّئة التي توجد في المجتمع ، وأن يظهروا في الشخصيّات الإيجابية رجال من مثال جديد في روعة كرامتهم الإنسانية ، فيعملوا بذلك على تكوين أخلاق وعادات في أساس مجتمعنا ، خالية من الجروح والشرور التي ولدتها الرأسمالية ))

شروط الإنتقال من الإشتراكية الى الشيوعية ..

الشروط الثلاث الضرورية للإنتقال من الإشتراكية الى الشيوعيّة هي ...
ــ يتعلق الشرط الأول ... بالإنتاج
ــ يتعلق الشرط الثاني ... بالإقتصاد
ــ يتعلق الشرط الثالث ... بالثقافة

الشيوعية .. لا يمكن أن توجد إلاّ إذا أصبح العمل حاجة حياتية ..
لذا وجبَ الوصول الى إزدهار ثقافي للمجتمع ، يضمن للجميع تنمية مواهبهم الجسديّة والفكرية في جميع الميادين .

وليتحقق هذا الشئ يجب ..

ــ تخفيض ساعات العمل اليومي الى 6 ساعات على الأقل ثمَّ الى 5 ساعات مما يسمح لكل فرد أن يكون لهُ متسع من الوقت لتلقي ثقافة شاملة ...
ــ جعل الثقافة البوليتكنيكيّة جبريّة ، ويختار كل فرد مهنتهِ بحرّية ..
ــ تحسين ظروف السكن بصورة جذرية ..
ــ مضاعفة أجر العمال الحقيقي ، وتخفيض سعر السلع مما يمهّد للرخاء الشيوعي ..

ومتى تحققت جميع هذهِ الشروط .. يكون الإنتقال التام من إقتصاد الإشتراكية الى الشيوعية أمراً حتميّاً ..

الخلاصة ..
ليست الشيوعية تنظيماً عقلانيّاً لقوى الإنتاج ، بل هي سيادة الإنتاج الذي أصبح أخيراً سيّداً لمصيرهِ ، بفضل معرفة قوانين الطبيعة والمجتمع الموضوعيّة ..
فالإنتاج .. مرتبط بالإنسان وحاجاتهِ ...

ملخص لكتاب اصول الفلسفة الماركسية
جورج بوليتزر



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مختصرات في الماركسية 20
- مختصرات في الماركسية 19
- مختصرات في الماركسية 18
- مختصرات في الماركسية 17
- مختصرات في الماركسية 16
- مختصرات في الماركسية 15
- مختصرات في الماركسية 14
- مختصرات في الماركسية 13
- مختصرات في الماركسية 12
- مختصرات في الماركسية 11
- مختصرات في الماركسية 10
- مختصرات في الماركسية .. 9
- مختصرات في الماركسية .. 8
- مختصرات في الماركسية .. 7
- مختصرات في الماركسية ...6
- مختصرات في الماركسية ... 5
- مختصرات في الماركسية 4
- مختصرات في الماركسية 3
- مختصرات في الماركسية 2
- مختصرات في الماركسية 1


المزيد.....




- الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»
- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية 21