|
رسالة مفتوحة إلى الأمانة الموحدة ومناضليها
المجلة النظرية للأممية الرابعة
الحوار المتمدن-العدد: 896 - 2004 / 7 / 16 - 07:11
المحور:
الحركة العمالية والنقابية
أيها الرفاق؛ ليس من عاداتنا أن نتوجه إليكم وإلى تياركم السياسي عبر رسائل مفتوحة. فكما تعرفون، صوت 53 مليون برازيلي لصالح حكومة لحزب العمال الذي أقر في برنامجه التأسيسي أنه يسعى من أجل "ضمان الشغل، حد أدنى للأجور واقعي وموحد يستجيب للحاجيات الأساسية للعمال ولعائلاتهم، سلم متحرك للأجور )...(، النضال ضد خوصصة القطاع الصحي، ومن اجل تطبيب مجاني وفعال لكل السكان)...(، سياسة إسكان تحت مراقبة العمال تضمن السكن اللائق لهم، إقرار فوري لحق الملكية على جميع القطع الأرضية المحتلة من قبل سكان أحياء القصدير وتقنين فوري لعمليات البناء السري )...(، إصلاح زراعي شامل ومكثف تحت تسيير العمال، النضال من أجل العمل بقاعدة الأرض لمن يحرثها ولمن طردوا منها )...(، ضد الهيمنة الإمبريالية )...(، احترام الحق في تقرير المصير للشعوب والتضامن بين الشعوب المضطهدة" )برنامج عمل، الندوة الوطنية لحزب العمال، 31 ماي 1980، ساو باولو(. لكل هذه السياسة، صوت 53 مليون من العمال والفلاحين بدون أرض في أكتوبر 2002 واضعين بذلك كل السياسات السابقة محل سؤال. إنه وكيفما كانت اختلافاتنا، فإن الوقائع التي نسردها في هذه الرسالة المفتوحة تعنينا جميعا. ونحن متأكدون من ذلك. يتقلد ميغيل روسيتو، عضو الأمانة الموحدة منصب وزير الإصلاح الزراعي بالبرازيل منذ أزيد من سنة. ترى ما السياسة التي ينتهجها؟ تعلمون كما نحن، أن ميغيل روسيتو؛ أحد القادة الرئيسيين لتياركم بالبرازيل؛ تيار "الديمقراطية الاشتراكية" بحزب العمال يملك حقيبة وزارة التنمية الفلاحية بحكومة لولا، وهي الوزارة التي تتحمل مسؤولية الإصلاح الزراعي. هل يجب التذكير بأنه في البرازيل؛ - 11 مليون هكتار تملكها 18 من كبريات المجموعات الصناعية. - 5 ملايين من الهكتارات تملكها 15 مجموعة مالية بما في ذلك؛ BRADESCO، ITAU...الخ. - ستة ملايين من الهكتارات تملكها 13 مجموعة للصناعة الزراعية. وفقط 3.7 مليون من هاته الهكتارات 22) مليون المملوكة ل46 مجموعة( هي التي يتم استغلالها في الإنتاج. وهل لنا أن نذكر أنه وفي نفس الوقت؛ - ثمة أربعة ملايين عائلة من عائلات العمال محرومة من أبسط حق في فلاحة بقعة أرضية لكسب رمقها. - 200.000عائلة تفترش الأرض على جنبات الطرق في ضروف مرعبة في انتظار مقلق لبقعة أرضية. إننا ندرك أن هذه الوضعية المأساوية لم تبدأ السنة الماضية. لكننا نرى وبذهول ميغيل روسيتو؛ عضو منظمة محسوبة على الأمانة الموحدة والتي تدعي التروتسكية بشكل رسمي، وهو في الحكومة بجانب أحد ملاكي الأراضي الكبار؛ رودريغيس )وزير الفلاحة( وممثل مباشر للأوليغارشية الإقطاعية بالبرازيل وعدو لذود للإصلاح الزراعي. وكما تعرفون، لم يتوقف الإقطاعيون في كل الضروف وفي ظل كل الحكومات عن رفض الإصلاح الزراعي بشتى الوسائل بما في ذلك بالعنف والاغتيالات. وكوزير للإصلاح الزراعي، يتبع روسيتو منذ أكثر من سنة سياسة أدت إلى: حصول فقط 10.000 عائلة من عائلات الفلاحين بدو ن أرض على بقعة أرضية لاستمرارهم وأبناءهم في الحياة، مع أن الحكومة التزمت العام الماضي بمنح قطع أرضية ل60.000عائلة، أي نصف ما تطالب به حركة الفلاحين بدون أرض (MST) التي طالبت بالبدء بمنح أراضي ل120.000 عائلة. هناك أقل من 10% من عمليات إسكان وتوطين عائلات الفلاحين بدون أرض في الوقت الذي تخصص فيه الحكومة 145 مليار رييس* لتسديد فوائد الديون. حصلت 10.000 عائلة فقط على بقع أرضية، أي أقل مما كانت عليه عام 2002 في ظل حكومة كاردوسو! التي كانت تعلن رفضها المطلق لأي "إصلاح زراعي جذري" وهي الحكومة التي تم إسقاطها ومنح الفوز للولا. تعلمون كما نحن، أن الحل الإيجابي للمسألة الزراعية بالبرازيل يختزل اليوم وقبل كل شيء في شعار "الأرض للفلاحين بدون أرض". عندما يرفض الوزير "رودريغيس" وهو كبير ملاكي الأراضي اتخاذ تدابير ضد الإقطاعيين فذلك مفهوم. لكن ماذا بالنسبة لميغيل روسيتو الذي يدعي التروتسكية؟ وأكثر ... قبل بضعة أيام، وفي 29 يناير الماضي، تم اغتيال أربعة موظفين تابعين لوزارة العمل )ثلاثة مفتشي شغل وسائقهم( بطريقة وحشية في ضواحي مدينة أوناي )ميناس جيراييس( . كان هؤلاء الموظفون يقومون بجولة تفتيش في كبريات الملكيات الفلاحية بالمنطقة، حول ضروف اشتغال قطافي اللوبيا. تعرفون أن كل المنظمات النقابية، حزب العمال، حركة الفلاحين بدون أرض واللجنة الرعوية للأرض نددت منذ سنين بالعمل العبودي. وحسب التقارير الأولية للشرطة، فإن"الفرضية الأكثر احتمالا" هي أن كبار ملاكي الأراضي وأزلامهم هم من كان وراء هذه الجريمة. الصحافة البرازيلية كتبت أنه ولغياب الإصلاح الزراعي، انعدام مناصب الشغل بالمدن حيث 2300 عامل تم تحريرهم من العبودية عام 2002 )من أصل مئات الآلاف ( سقطوا بين مخالب كبار الملاكين الاستعباديين. كتبت الصحيفة البرازيلية "Folha de Sao Paolo" أنه "في موسم جني اللوبيا، يزداد سكان أوناي ب150%”. وغالبيتهم عمال يخضعون للاستعباد. كيف يمكن قبول كون وزير يدعي التروتسكية لم يطالب علانية فتح تقصي من قبل السلطات المختصة من أجل استئصال هذا الداء؟ تورد الصحافة البرازيلية أن أحد الموظفين المغتالين كان، ومنذ عدة أشهر، يتلقى تهديدات مباشرة بالتصفية الجسدية، حيث سبق وأخبر رؤساءه بذلك لكن من دون أن يتحرك هؤلاء لضمان سلامته وسلامة رفاقه في العمل. تثير نقابة الموظفين الفيدراليين التابعة للكونفدرالية الوحيدة للعمال CUT مشكل النقص الدرامي في الرجال والعتاد لضمان الحق في العمل. كيف يمكن لوزير كيفما كان، القبول ليس فقط بعدم اتخاذ أي من التدابير للقضاء على العمل العبودي بالبوادي، بل وتقبل استعجال الحكومة باتفاق مع صندوق النقد الدولي لتسديد الديون لأبناك نيويورك؟ كيف يمكن قبول عدم تحرك روسيتو وبشكل عاجل من أجل تطبيق التعديل الدستوري الذي يوجد قيد الانتظار منذ ثمانية أعوام والذي يقر مصادرة أراضي الملاكين الكبار الذين يلجئون لاستعباد العمال، وإعطائها للفلاحين بدون أرض؟ هذا لا يمكن قبوله. نكرر القول، أنه على الرغم من اختلافاتنا، فلا نفهم صمت الأمانة الموحدة. ترى هل يمكن استنتاج أن الخلافات القائمة بين الوزير الإقطاعي رودريغيس والوزير روسيتو؛ عضو تيار الديمقراطية الاشتراكية التابع للأمانة الموحدة، هي قيد الانهيار؟ لنكرر ذلك، إنه على الرغم من خلافاتنا، فإننا لا نفهم صمت الأمانة الموحدة. إن الوقائع التي نسردها هنا هي وقائع حقيقية كما تعلمون. أيجب سرد وقائع أخرى والتي لا نشك في كون الأمانة الموحدة لا تجهل ذلك؟ إن اليأس من الانتظار هو بداية إصلاح زراعي لا يأتي، وأكثر من عام منذ تقلد روسيتو منصبه الوزاري، ثمة عشرات الآلاف من الفلاحين بدون أرض احتلوا ويحتلون كبريات الأراضي المملوكة للإقطاعيين، الأبناك والشركات متعددة الجنسيات ... 209 عملية احتلال للأراضي ما بين يناير دجنبر 2003، مقابل101 عملية احتلال في ظل الحكومة السابقة. في خضم هذه المعركة، يقدم الفلاحون بدون أرض العديد من التضحيات حيث تطالهم الاغتيالات من قبل قتلة مأجورين من قبل كبار الملاكين. أليس مثيرا أن ترتفع نسبة الاغتيالات في صفوف العمال بدون أرض خلال عام 2003 أي في السنة التي تقلد فيها روسيتو منصبه الوزاري: 60 قتيل حسب اللجنة الرعوية للأراضي، أي ضعف ما كانت عليه في العام الماضي في ظل حكومة كاردوسو (30)؟ فيما ابتدأت سنة 2004 على إيقاع اغتيالات جديدة: فبالإضافة إلى اغتيال موظفي وزارة العمل، تم مؤخرا اغتيال خوصي ريبا مار بيريرا 47) عاما( وهو قائد نقابة العمال الزراعيين بر وندون ذي بارا. ماذا يقول الوزير روسيتو أمام كل هذا؟ "أغلب الاغتيالات الإثني والأربعين في العام الماضي )إحصائيات رسمية تقلل من أهمية التقرير الذي قدمته اللجنة الرعوية للأراضي( لم تكن ناجمة عن النزاع على الأرض". ويتجرأ روسيتو على القول بأن هذه الأرقام "تم إظهارها كنتيجة لازدياد حدة النزاعات، وهو ما ليس صحيحا" )حوار مع المجلة المالي البرازيلية "Valor"؛ 02 فبراير 2004 (. إنه نفس الخطاب لوزراء حكومات اليمين السابقة وصولا إلى حكومة كاردوسو. هل يجب أن نذكر أنه في عام 2003، وفي ظل وزارة روسيتو، انصب القمع على أحد أبرز المسئولين ل"حركة الفلاحين بدون أرض"؛ "خوصي راينها"؟ وعلى زوجته "ديوليندا ألفيس ذي سوزا" وهي أم لطفلين 10) أعوام وسنتين(، وعلى العشرات من قادة نفس الحركة الذي اعتقلوا كما خوصي راينها؟
كل هذه الوقائع كافية لتأكيد دروس تروتسكي والأممية الرابعة
كيف يمكن القبول – أمام المحاولات اليائسة للفلاحين بدون أرض في حماية أنفسهم ضد مرتزقة الإقطاعيين – بإعلان روسيتو، عضو الأمانة الموحدة: "لن نتسامح مع أية أعمال عنف كيفما كان مصدرها؛ سواء من الفلاحين بدون أرض أو من قبل الميليشيات المسلحة من قبل كبار الملاكين") O. Estado؛ 4 يوليوز 2003؟ كل هذه الوقائع كافية لتأكيد دروس تروتسكي والأممية الرابعة: اليمين هو السيد في كل التحالفات. التحالف بين الوزير روسيتو )والديمقراطية الاشتراكية( مع الإقطاعي الكبير الوزير رودريغيس لا يؤدي فقط إلى التخلي عن النضال من أجل المطالب التي من أجلها حمل 53 مليون برازيلي بما فيهم الفلاحون بدون أرض الحكومة الحالية للسلطة، بل أكثر من ذلك القبول بشرعنة القمع ضد أولئك الذين يناضلون من أجل تلك المطالب. والدليل: في ماي الماضي، قررت المحكمة الفيدرالية العليا ما يلي: "قرر قضاة المحكمة الفيدرالية بأغلبية ثمانية قضاة مقابل اثنين، إلغاء مصادرة خمسة قطع أرضية بمنطقة ساو غابرييل بفيدرالية ريو غراندي دو سول. تعتبر المصادرة (…) إحدى أهم الإجراءات التي لم يسبق أن تم اللجوء إليها في هذه الفيدرالية. وتمتد على مساحة 13.100 هكتار" ) O. Estado؛ 15 غشت 2003 (وتثير الصحيفة "استقبل كبار الملاكين قرار المحكمة العليا بارتياح كبير، فيما استقبله الفلاحون بدون أرض بالهيجان". ترى بماذا أجاب الوزير روسيتو؛ عضو تياركم؟ "إننا نحترم قرار العدالة". واستحق تعليق الصحيفة اليمينية O. Estado؛ 16 غشت: "عبر روسيتو بوضوح أن الحكومة لن تقاوم من أجل الحفاظ على سياسة مصادرة الأراضي". واقع آخر ... يوم25 أكتوبر، قدم بلينيو ذي أروذا سامبايو)مسؤول اللجنة الزراعية لحزب العمال( للوزير روسيتو "المخطط الوطني للإصلاح الزراعي" المعد من قبل لجنة تابعة لوزارة التنمية الفلاحية – أي وزارة روسيتو – يقترح هذا المخطط توزيع الأراضي لمليون عائلة على مدى أربعة أعوام. ماذا فعل روسيتو، وماذا قال؟ تسلم المخطط. وعمل من أجل إعداد الحكومة لمخطط مضاد يقترح تقليص عدد البقع الأرضية التي كانت متوقعة في المخطط الأسبق إلى الثلث 355.000) عائلة على مدى أربع سنوات مقابل مليون عائلة منتظرة(. وبعد ذلك، أعلن أنه لا يتوفر على ميزانية كافية لمنح الأرض ل115.000عائلة عام 2004 والنتيجة: المخطط الحكومي أقر إعادة شراء ثلث الأراضي المنتظر توزيعها على عائلات الفلاحين بدون أرض. هدية كبرى لكبار ملاكي الأراضي والأبناك، الذين يحتكرون مئات الآلاف من الهكتارات ويتركونها بوارا من دون إنتاج. ضد هذا المخطط، أعلن بلينيو ذي أروذا سامبايو: "المسألة الحاسمة في القرار الحكومي هي التقنين المطلق المفروض من قبل صندوق النقد الدولي والمؤسسات المالية الدولية. لقد كان مخططنا حذرا ومنطقيا. لم يكن هناك ثمة شيء جذري. إذا كان الهدف هو الإصلاح الزراعي فذلك يفترض الحفاظ على سيادة الأمة ومواجهة الساسة المالية المفروضة لتسديد الديون. أما مخطط الحكومة فلا يستجيب لخطورة الوضعية في البوادي البرازيلية. إننا متيقنون أنه بالبرازيل، هناك ثمة وسائل للتقدم، أما الحكومة، فلا!". لنقل ذلك بوضوح: الوقائع التي أوردناها في هذه الرسالة المفتوحة هي وقائع معروفة. ولذلك نضعها أمام أعين العمال والمناضلين ونقترح عليهم توقيعها. وذلك من أجل التأكيد، كيفما كانت الاختلافات السياسية مع الأمانة الموحدة، على انه بالبرازيل كما في باقي البلدان في كل القارات، ليس بالإمكان تحسين ضروف حياة جماهير عمال المدن والقرى إلا عبر إحداث القطيعة السياسية مع المستغلين والمضطهدين الذين يتواجدون بالحكومات كما رودريغيس. 16 فبراير 2004. *: العملة الوطنية البرازيلية.
الموقعون الأوائل:
- أرييل كيروغا فونتيس؛ مناضل في فرع الأممية الرابعة بالأوروغواي. - فيليب لارسيمون؛ مناضل في المنظمة الاشتراكية الأممية؛ فرع الأممية الرابعة ببلجيكا. - هيلين أستريو؛ مناضلة في فرع الأممية الرابعة باليونان. - ويرنير أوهد؛ مناضل في منظمة العمال الاشتراكية الأممية "ISA"؛ فرع الأممية الرابعة بألمانيا. - لورينزو فارالدو؛ مناضل في فرع الأممية الرابعة بإيطاليا. - جاكلين بيتيتو؛ مناضلة في فرع الأممية الرابعة بمارتينيك. - لويس غوميس؛ مناضل في تيار O.Trabalho لحزب العمال؛ فرع الأممية الرابعة بالبرازيل. - ماركوس سوكول؛ مناضل في تيار O.Trabalho لحزب العمال؛ فرع الأممية الرابعة بالبرازيل. - لايرسيو باربوسا؛ مناضل في تيار O.Trabalho لحزب العمال؛ فرع الأممية الرابعة بالبرازيل. - أوديس بايما؛ مناضل في تيار O.Trabalho لحزب العمال؛ فرع الأممية الرابعة بالبرازيل. - كلود أميغانفي؛ مناضل في فرع الأممية الرابعة بالطوغو. - تفاضل حسين؛ مناضل في فرع الأممية الرابعة بالبنغلاديش. - دومينيك فيري؛ مناضل في التيار الشيوعي الأممي "C.C.I"؛ بحزب العمال –فرنسا-فرع الأممية الرابعة بفرنسا. - مارك لاكاز؛ مناضل في التيار الشيوعي الأممي "C.C.I"؛ بحزب العمال –فرنسا- فرع الأممية الرابعة بفرنسا. - غوي باجيس؛ مناضل في التيار الشيوعي الأممي "C.C.I"؛ بحزب العمال –فرنسا- فرع الأممية الرابعة بفرنسا. -أوقع هذه الرسالة .-الاسم الكامل............................................................ -العنوان............................................................... E-Mail……………………………………………- المنظمة....................................- ترجع هذه القسيمة إلى الأممية الرابعة 87, Rue du Faubourg-Saint-Denis, 75010 Paris, France. Telephone: (331) 48018828, Fax: (331) 48018836 E-Mail: [email protected] ----- [email protected]
#المجلة_النظرية_للأممية_الرابعة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
4th World Working Youth Congress
-
وزارة المالية العراقية تُعلن.. تأخير صرف رواتب الموظفين شهر
...
-
بيسكوف: روسيا بحاجة للعمالة الأجنبية وترحب بالمهاجرين
-
النسخة الألكترونية من العدد 1824 من جريدة الشعب ليوم الخميس
...
-
تاريخ صرف رواتب المتقاعدين في العراق لشهر ديسمبر 2024 .. ما
...
-
وزارة المالية العراقية.. تأخير صرف رواتب الموظفين شهر نوفمبر
...
-
يوم دراسي لفريق الاتحاد المغربي للشغل حول: تجارة القرب الإكر
...
-
وزارة المالية العراقية.. تأخير صرف رواتب الموظفين شهر نوفمبر
...
-
الهيئة العليا للتعداد العام للسكان تقرر تمديد ساعات العمل لل
...
-
واشنطن توسع عقوباتها ضد البنوك الروسية و العاملين في القطاع
...
المزيد.....
-
الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح
...
/ ماري سيغارا
-
التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت (
...
/ روسانا توفارو
-
تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات
/ جيلاني الهمامي
-
دليل العمل النقابي
/ مارية شرف
-
الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا
...
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال
/ حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
-
نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها
/ جهاد عقل
-
نظرية الطبقة في عصرنا
/ دلير زنكنة
-
ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|