أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - محسن صابط الجيلاوي - عن الشيوعية واليسار، مع بعض التطبيقات..-3















المزيد.....

عن الشيوعية واليسار، مع بعض التطبيقات..-3


محسن صابط الجيلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 896 - 2004 / 7 / 16 - 06:46
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


في الأيام الأخيرة طالعنا في الصحافة وعلى مواقع الإنترنيت بيانات عديدة لمنظمات شيوعية في العراق، منها انعقاد المؤتمر الرابع لاتحاد الشيوعيين في العراق، وكذلك بلاغ صحفي لانشقاق في الحزب الشيوعي الكردستاني، وبيان اخر يتعلق باغتيال ناشط من الحزب الشيوعي العمالي، كذلك هناك مجموعة تنشط اليوم تحت اسم القيادة المركزية، بالإضافة إلى نشاطات ومنظمات خرجت من رحم الحزب الشيوعي يقودها بهاء الدين نوري وأخرى أبو حكمت، وتجمع اخر لباقر إبراهيم، وتنظيم اخر انشق من الحزب الشيوعي الكوردستاني قبل سنوات وغيرها.....وبودي أن أقول وكما أوضحت في عدة مقالات أن هناك راديكالية فكرية في كافة أطياف الفكر السائد في العراق وبالطبع منها الفكر الشيوعي، فهناك أزمة حقيقة يعيشها هذا الفكر، وعدم الاعتراف بذلك هو نوع من المكابرة السياسية لجميع هذه المنظمات...، كذلك أثبتت تجارب الكثير من الشعوب عند التحولات الكبرى يزداد ذلك الميل للتطرف وللأفكار التي تشحذ الإنسان بذلك (الثوري) ألإقصائي كرد على واقع سياسي ظالم ساد طويلا...لهذا ليس من المُستغرب ان الشيوعية انتهت كتيار سياسي فاعل في المجتمعات التي أنتجتها في حين نرى ذلك الحضور وتوالد منظمات جديدة في بلدان تعاني من مصادرة الحريات وغياب الديمقراطية..وباعتقادي أن ذلك مؤقت، فعندما يتحقق للمجتمع ذلك الهدوء ووضوح الرؤيا، ويتكون مجتمع ديمقراطي، ودولة القانون وكذلك الانفتاح على العالم...ستضعف هكذا أفكار متشددة وغوغائية كالشيوعية وكذلك الإسلام السياسي، وكل ماهو أيدلوجي متعفن..وسيحل تدريجيا الفكر الحر وتزداد مساحة الليبرالية السياسية في كل مفاصل الحياة والمجتمع..
رغم هذا يبقى العراق بحاجة ماسة إلى حزب يساري تنعكس بداخله علاقات جديدة، أفكار جديدة، وطرق تنظيمية حديثة، تصمد أمام حياة متغيرة يعيشها عالم اليوم..الحاجة ملحة لحزب فيه تعددية فكرية، تيارات فكرية، وفيه تلك الانتقائية الفكرية الصالحة للتطبيق بعيدا عن الشعارات والتحجر الأيدلوجي....لقد كان الأجدر بهذا المتشرذم لليسار وللحزب الشيوعي وللفكر الشيوعي برمته أن يدرس المتغيرات التي جرت في العالم لكي يتوصل إلى حلول غير مشدودة للماضي وبالتالي كان المفترض لهذه القوى أن تقودنا إلى رحاب فكر يساري جديد موحد وقوي، يستطيع أن يخدم العراق في معادلاته السياسية القائمة...وباعتقادي هناك عدة عوامل تقف وراء هذا التشرذم:-
- أغلب هذه القوى مشدودة لصراخ الشعارات الماضية لهذا لا تريد أن تتخلى عن الشيوعية كأسم وكفهم للعالم...
- القاعدة الغالبة للفكر الشيوعي هم من( الشياب) وهؤلاء لا يريدوا أن يفهموا أن العالم قد تغير...
- همجية الجلاد جعلت من التفكير بضرورة وجود ضحية يواصل النعيق بالشعارات...
- عدم احترام المجاميع التي تخرج من الحزب أو الانشقاقات أو وجود تشكيلات منافسة، وتصوير كل هذا على انه شيء عابر، ولفظ لأعداء الحزب، والعيش المطمئن على ان الجماهير( تريدنا وحدنا)، وان وجود( حزبان شيوعيان) يعني أحدهم خائن..إلى كل ذلك من الهراء الذي عشنا عليه طويلا والذي لم يعد العقل على ذلك الغباء من الاستعداد لهضمه...
- عدم احترام تجارب الشعوب الأخرى في حقيقة ما ألحقته الشيوعية بالإنسان من ظلم وقهر وكذلك في تحطيم طاقات هذه المجتمعات على كل الأصعدة..
- التعلق بتلك الكذبة الكبرى لجميع الأفكار الخائبة ان الخطأ ليس في النظرية بل بالتطبيق وهذا ما يقوله ( الإسلام السياسي في ضرورة قيام دولة تقوم على الشريعة، والكنيسة في مفهوم إقامة دولة تقودها الكنيسة، وعند الحزب الشيوعي في مهمة قيام نظام شيوعي، وفي الايدولوجيا القومية لتحقيق رسالة الوحدة والأمة...) هناك خيط واحد يجمع هؤلاء هو ان هناك فكر وأيدلوجيا فيها من الأخطاء الكثير، ستقود حتما وعند أول تطبيق إلى تلك الخرائبية التي تأكل حياة الناس وكل ماهو ممكن لبناء السلم الطبقي وتحقيق الديمقراطية...، رغم اعترافي بالنوايا الإنسانية والتقدمية والنزوع للعدالة عند الرواد الأوائل لكل فكر من هذه الأفكار، إلا في بعض الاستثناءات الشاذة تاريخيا مثل فكر عفلق وهتلر...
اليوم لا مكان سوى للأفكار والتنظيمات التي تنعكس فيها أولاً تلك التعددية الفكرية، والمنابر السياسية، وتلك الانشغالات في البحث عن الأفكار الممكنة التطبيق والتي تخدم المجتمع..وكمثال على ذلك الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية في أوربا..فبرامج وأفكار هذه الأحزاب يتلاقح فيها كل الفكر الإنساني لكي تجد هواء يساري يعبر عن القاعدة الاجتماعية الواسعة لهذه الأحزاب...

- كان الأجدر بالحزب الشيوعي العراقي كأكبر تشكيل شيوعي من حيث التاريخ والنفوذ ان ينتبه إلى هذه المسالة قبل فوات الأوان وان يتصدر القوى الداعية لتشكيل يسار قوي وفعال، لكن فقدان الحزب لتلك القاعدة التي تحمل التجديد، وإنشداد الحزب فكريا لماضي غابر، والفرح المؤقت بالرفاق القدامى كدماء جديدة وهادئة، غير مشاكسة، ومكاسب السلطة والركض وراء (بريمر ) جعلت من الحزب لا يلتفت بل يعتبر كل دعوة لتطوير اليسار تعني استهدافه..ولكني أقول سيحدث في الجنوب كما حدث ويحدث الآن في كوردستان، فبعد عام 1991جاءت قوى إلى الحزب في أوضاع سياسية جديدة لكن سرعان ما هجرته، وأخرها هذا البيان الصادر من مجموعة تركت صفوفه... وبالتالي تشرذم الحزب هناك، بحيث لم يستطع التجديد سوى انتخاب( الشاب) كمال شاكر سكرتيرا للحزب.. وتلك هي من عجائب الخراب لهذا الحزب ولتاريخه ولنفوذه الجماهيري السابق...

- هناك قوى تستفيد من هذه الاستمرارية، فالجديد لا يدع مجال لاستمرارها وخصوصا عندما تمتلئ هذه الاحزاب بالثقافة وتعج بالفكر فلا مكان لهكذا اميين ( حضاريا وفكريا) وبالتالي انتهاء دورهم بتحويلهم السياسة ( والحزب ) إلى مهنة للعيش المرفه. والى ما يشبه المافيا السياسية الحاضرة في كافة الأحزاب السياسية، حتى ان بعضهم لا يقل زمنا في سلطة الحزب عن الدكتاتور صدام حسين..

- في ظروف سياسية غبية دخل إلى معترك السياسة وخصوصا في المنفى، جمع من المشردين والجهلة والمهمشين والمشبوهين واللذين ورائهم نقاط ضعف في كامل ماضيهم الغامض، ولو إن بعضهم يحمل الدكتوراه المشتراة بقناني الو سكي والواسطات من ما يسمى البلدان الاشتراكية، يجمع هؤلاء شيء مشترك واحد ألا وهو سياسة الجهل والخنوع وبالتوافق مع رغبات القادة بوجود شلة طيعة حول قائد نصف أمي يكرر نفس الكلام المنمق يوميا، وبهذا وجدوا حضورا في أحزاب تهمشت وضعفت في منافي طالت كثيرا، عندها تم حرمان هذه الأحزاب من دماء جديدة، وحوصرت بهؤلاء القوى الحية المشاكسة، وضاع مع ذلك كل اثر نقدي تجديدي، يعطي أمكانية فرض التجديد بوقت تاريخي مناسب، وبالتالي عاشت هذه الأحزاب على فكرة السرية في ظل علنية المنفى اللامحدودة، فكل شيء يتحول إلى سري عندما يراد ديمقراطية وتجديد...!

- هناك الازدواجية الهائلة عند كادر وقادة هذه الطبقة السياسية، فالمتدين يدفع الآلاف الدولارات لكي يصل إلى الغرب وبعد الإقامة يصبح متطرفا دينيا ومدافعا عن إيران كنموذج، والشيوعي يدفع نفس المبلغ وعند الاستقرار يبدأ بالتباكي على الأنظمة الشمولية وعل خطأ التطبيق، ويتحول الحزب الشيوعي الكوبي والصيني والفيتنامي إلى أحزاب شقيقة مناضلة رغم إن هذه الشعوب تتعرض للقمع والامتهان كما تعرضنا وتعرض هؤلاء أنفسهم..، هناك مفارقات محزنة حقا، وفساد سياسي لا مثيل له، وبالتالي تصاغ شخصية عراقية غير منسجمة وغير سويه في فهمها للعالم بذلك الترابط المطلوب..!

- لم يجري التدقيق في النظر إلى ما آلت إليه الأحزاب الشيوعية السابقة، فقد نجح البعض في تغيير كل شيء ابتداء من الاسم، الفكر، السياسة، وشكل التنظيم، وبالتالي استطاعت هذه الأحزاب أن تقدم برنامجا مقبولا، واستطاعت أن تعود إلى الحياة السياسة بقوة بعد أن تخلت عن كامل ارث الماضي الثقيل، مثال الحزب الشيوعي البلغاري، الجيكي، الهنغاري، وغيرها...أما الافتخار أحيانا( بزيغانوف) الذي يقدم سوى حزب قومي، معادي للحريات وصديق لكل الأنظمة الدكتاتورية في العالم وبشكل أوضح تلك العلاقة المشينة مع صدام...، والبعض يبادل نفس الرياء بعلاقته مع الأحزاب التولتارية التي لا زالت في السلطة..
- البعض يريد أن يقدم نموذجا فاشلا على انه نموذج يصلح للعراق، بالحديث عن (الإمبريالية المتوحشة)، بعض أنصاف الكتبة، دفع الغالي من اجل الوصول إلى الغرب التي قدمت له الجنسية، وكنت أرى الاحتفالات التي أقامها البعض( الثوري) حين الحصول عليها، كذلك حصل على سكن لائق، ومساعدة اجتماعية للمعيشة من دافعي الضرائب، وفي حال تقصانها كم فلس لا يقعد الدنيا على المسؤولة الاجتماعية، وبالتالي يكتب هؤلاء عن الغرب المتوحش، أحدى العجائز حصلت على تقاعد وسكن، ولكن تلعن يوميا هذا الإمبريالي، رغم أنها عاشت في الأنظمة الشيوعية حوالي 30 عام دون أن تحصل على أي امتياز إنساني، بل على امتيازات شخصية لكي نكون تابعين وسكنة فنادق، وكل ما يجعل الفساد ممكنا...هذا الإمبريالي هو الذي ساعد ملايين من العراقيين في تامين عيش إنساني، هذا الإمبريالي هو الذي ساعد الآلاف من الذين تقطعت فيهم سبل العيش في منافي بائسة في السعودية والأردن وسوريا، وموسكو، وتالين....نحن نريد يسار يؤمن بشيء من هذا الإمبريالي لشعبنا ولوطننا، وليس ذلك الحالم بعالم (مهبول ) لا يأتي أبدا...أنها أنانية ذلك الكذب الرخيص على المواطن في داخل الوطن بحكم الحصار الذي عايشه من فكر البعث والذي لازال يتواصل بأشكال أخرى في مهمة تسطيح الوعي وتغييب الإنسان في فهم العالم بشكل واقعي مثمر...، معترفا ان هناك الكثير من الأخطاء في هذا الإمبريالي ولكن يجب ان نجلب البديل من التجارب الماثلة والناجحة للشعوب لا إلى أفكار جُربت في التطبيق وفي التنظير ولم تقدم شيء يستجيب لطموحات البشر، علينا أن نغرد مع سرب البشرية لا مع سرب المعجزات الخائبة...البعض من هؤلاء يذهب إلى الوطن بزيارات نضالية وبربطة عنق زاهية لكي يحاضر إلى أفواه مفتوحة حُرمت من نعمة الإطلاع على الآخر، ولكن جل محاضراتهم تقدم ذلك الوجه المنشوري المتناقض الغرابة...

إن التاريخ سيكتب بحروف ناصعة لكل حركة سياسية تتقدم الصفوف لكي تقدم بديلا عن السائد، فالوطن بحاجة للبناء والتجدد، وهذا لا يستثني المؤسسات السياسية جميعا، فلمحة متفحصة إلى ماهو موجود يعطينا صورة سوداوية، لكن الشيء الأكيد ان المتغير قادم ولا يستثني أحدا، والناجح هو الذي يبادر أما الثبات عند شبح الماضي يعني مزيدا من الضياع والتقزم...

أنا اعرف ان هناك عدد من الأخوان والأصدقاء داخل الحزب الشيوعي، لديهم محاولات في تصحيح الأوضاع القائمة، ولديهم نوايا جيدة، لكنهم للأسف لا يمتلكون برنامجا واضحا ومميزا تستطيع ان تصله الجماهير، فهم ضائعون وسط هذا الساكن الهلامي الذي تنتزع منه الحياة تنازلات غير جوهرية وغير مؤثرة في صنع التاريخ والمستقبل...
أرجو أن لا يفهم من كلامي أنني أعادي الحزب الشيوعي أو التشكيلات الشيوعية الجديدة، ولكن يهمني أن يكون هذا الفصيل أو ذاك مشارك في بناء أشكال جديدة ليسار عراقي ديمقراطي موحد وقوي، ينقذنا من الخطر الماثل من شيوع التطرف ومحاولة تهميش المجتمع وإعاقة النزوع إلى عالم التقدم والحداثة بمحاولة إشباعه بفكر أيدلوجي أو غيبي يجعلنا لا نعي التجارب التاريخية للشعوب وبالتالي نقع في خطأ تجاوز واقع مرت به الأمم لم تجني من خلاله سوى المرارات وهذا ما لا نريده للعراق ولشعبه...



#محسن_صابط_الجيلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وردة حمراء
- هذيان عند كاس عرق مغشوش
- الشخصية العراقية بين الحضور... والغياب القسري
- عن الشيوعية واليسار، مع بعض التطبيقات... -2-
- على حافة الشعر
- عن الشيوعية واليسار، مع بعض التطبيقات...
- قصص قصيرة جداً
- إشكالية العلاقة بين السلطة والمثقف
- النار فوق قمة جبل
- موقع الشباب الغائب في قانون إدارة الدولة العراقية يعني غياب ...
- شاعر وقصيدة
- يعد الصمت ممكناً…!
- دورة استحالة القائد كيف تصبح قياديا في حزب عراقي بسبعة ….بدو ...
- قلق
- في يوم الشهيد الشيوعي …وجهة نظر أخرى للحفاظ على الحياة
- مدخل إلى عالم المترجم والقاص الدكتور علي عبد الأمير صالح
- خيون حسون الدراجي – أبو سلام
- شاعر وقصيدة - حميد حسن جعفر …. والكلام
- ملف عن الشهيد ، ملف عن الإبداع المقاوم…
- حول قرارمجلس الحكم 137 الرجعي


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - محسن صابط الجيلاوي - عن الشيوعية واليسار، مع بعض التطبيقات..-3